فرسان الإغتيال
الفصل 1130 : فرسان الإغتيال
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تجاهله الإسقاط ، وبدلاً من ذلك أدار رأسه لإلقاء نظرة على السماء.
مدينة تابيا ، كنيسة الاغتيال.
خطوات الظل ، تخطي التضاريس ، إندفاع الظلام ، شفرة الاغتيال ، ودرع الصقيع.
جثا الأسقف أتلي على الأرض ، في صلاة عميقة. في كل مكان حوله ، كان من الممكن سماع ترانيم تلاميذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن نظرًا لأن عبادة القمر كانت على الجانب الآخر من الحاجز ، كان مذبحها أكثر تعقيدًا بشكل ملحوظ.
فجأة ، نزل خط من الضوء من السماء ساطع مثل الشمس. فاجأ أتلي.
السفر خلسة و بصمت كان موطن قوته.
“هل إلهنا ينزل؟” صرخ بذهول .
“ما هذا؟”
لم يرَ قط إله الاغتيال ينزل طوال السنوات التي كان فيها رئيس أساقفة.
لم يفهم أتلي ما كان يحدث.
لم يكن إسقاط إله الإغتيال ساطعًا بشكل خاص بسبب تفضيله للعمل في الظل. وبدلاً من ذلك ، بدأ يتشكل في ركن غامض نسبيًا من الكنيسة ، ثم ظهر إلى الوجود.
“إلهنا!” ركع كل التلاميذ في آن واحد.
اندفع الجنود نحو قمة الجبل. ومع ذلك ، لم ينتبه لهم فروست واستمر في التحديق في المسافة.
تجمد الإسقاط وكشف عن رجل نحيف ذو بشرة داكنة.
كانت شفرة الإغتيال تقنية إلهية من شأنها أن تقوي أسلحتهم. نظرًا لأنه كان مفيدًا للغاية في نهج الاغتيال ، فإن الأسلحة التي تم تطبيقه عليها ستكتسب تلقائيًا القدرة على تجاهل الحواجز وإلحاق أضرار جسيمة بالهدف. كان هذا هو السلاح الأكثر فعالية الذي استخدمه الفرسان ضد الدمى التمثالية. لم تكن الدمى رشيقة تقريبًا مثل مزارع عالم الضوء المهتز ، لكن جلدها السميك وقوتها عوضتا عن ذلك. ولكن بسبب شفرة الاغتيال ، تمكن الفرسان من اختراق التماثيل كما لو كانت مصنوعة من التوفو. بمجرد نفاد “حيوية” التماثيل ، سوف تنهار وتتفكك.
زحف أتلي تجاهه بشكل مراعي. “إلهي ، أنا خادمك الوفي أتلي. أمنيتك هي أمري!”
كانوا يمتطون خيول طويلة. كان كل منهم يحمل رمحًا طويلًا وكان يرتدي درعًا أسود ، مما يمنحهم مظهرًا شريرًا.
لقد تجاهله الإسقاط ، وبدلاً من ذلك أدار رأسه لإلقاء نظرة على السماء.
“ما هذا؟”
لم يفهم أتلي ما كان يحدث.
كان خطوات الظل نوعًا فريدًا من تقنيات الحركة التي سمحت لفرسان الاغتيال بالسفر وهم يكتنفهم الظلام ، مما جعلهم غير مرئيين بشكل فعال. كان هذا هو ما سمح لفرسان الاغتيال بالهجوم عبر أراضي البربر دون تدخل.
فجأة ، نزل شريطان آخران من الضوء من السماء.
فوجئ فروست للحظات قبل أن يدرك من هو يورماك. “إله الاغتيال؟ هل هو إسقاط أم هو ذاته الحقيقية؟ “
أكثر؟
بدا تصور إله الإغتيال شديد الحرص ، حيث تمكن من تحديد المواقع الثلاثة التي كان لـفروست أي علاقة بها.
كان أتلي مندهشا بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكما كان يعتقد ، كان ينتظر.
تم تشكيل اثنين من الإسقاطات الأخرى.
بدأ فرسان الاغتيال يتوهجون بالنور الإلهي. من الواضح أنهم كانوا مدعومين بتقنيات إله الاغتيال.
تحولت مفاجأة أتلي إلى رعب.
“ما هذا؟”
لم يظهر إله الاغتيال منذ مئات السنين ، والآن ظهر ثلاثة منهم فجأة! كان هناك شيء كبير على وشك الحدوث!
كما تحدث سلف الإنسان ، بدأ يختفي في الهواء.
تحدث إسقاط إله الاغتيال. “اجمع كل فرسان الكنيسة وقسمهم إلى ثلاث مجموعات. سنتولى أمرهم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يصعب القول الآن ، لكن هذا الأمر ملح. اضطررت إلى التسرع وإعلامك بذلك “. كان صوت سلف الإنسان لا يزال ضعيفًا بعض الشيء. من الواضح أن المهمة الشاقة المتمثلة في إرسال سو تشن عبر الحاجز أجبرته على دفع ثمن باهظ.
أجاب أتلي بصوت يرتجف ، “إلهي العظيم ، هل لي أن أسأل إلى أين أنت ذاهب؟”
عند سماع تذكير سلف الإنسان ، أومأ فروست برأسه. “شكرا على التذكير. لقد قمت بالفعل بالتحضيرات لذلك “.
“لتحقيق العدالة والقضاء على طفيلي لم يكن يجب أن يكون موجودًا في هذا العالم. تلاميذي ، لقد حانت الفرصة لإعطاء حياتكم لي “.
كما تحدث سلف الإنسان ، بدأ يختفي في الهواء.
في تلك الليلة انقسم فرسان كنيسة الاغتيال إلى ثلاث مجموعات وتوجهوا في اتجاهات مختلفة تحت قيادة الإسقاطات الثلاثة.
اندفع الجنود نحو قمة الجبل. ومع ذلك ، لم ينتبه لهم فروست واستمر في التحديق في المسافة.
على جبل الكنيسة المجيدة.
ولكن قبل حدوث ذلك ، كان على فروست أن يعمل بجد.
كان هذا المكان في يوم من الأيام أكبر موقع تجمع للبرابرة. بعد إنشاء المذبح هنا ، أصبح مكانًا يقدم فيه البرابرة الذبائح والصلاة لآلهتهم من أجل البركة.
“إذا دمرت كل المذابح في هذا العالم ، فمن المحتمل أن يتأثر قدر الإيمان المقدم للآلهة بشكل كبير ، أليس كذلك؟” تمتم فروست في نفسه.
ومع ذلك ، فإن الآلهة الوصية على البرابرة – الإله البربري لونغ و إله الغضب برزلون – كانا أفراد فظين ، ونادرًا ما استجابوا لإرضاء البرابرة.
ابتسم فروست بصوت خافت. “إذا كان يريد قتالًا ، فسيحصل على واحد!”
خلال المعركة السابقة ، تحطم التحالف البربري. الآن ، أسست قبيلة تشيانغ مملكتها، وأصبحت الآن المقر الوحيد للكاهن فروست الرئيسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان الجنود يتقدمون في الطريق الضيق ، فجأة ظهرت قبضة عملاقة من خلف صخرة قريبة واصطدمت بصدر أحد الجنود. تم سحق هذا الجندي عند الاصطدام. كان ذلك عندما أدرك الجنود الآخرون أنهم تعرضوا لهجوم من تمثال بجوار الطريق.
كان فروست يقف حاليًا أمام المذبح ، يحدق في السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرَ قط إله الاغتيال ينزل طوال السنوات التي كان فيها رئيس أساقفة.
بالطبع ، لم يكن يقدم القرابين. ومع ذلك ، يمكنه أن يشعر بنوع من الارتباط ينتقل من الأرض إلى السماء ، مما يجعله يسمع صرخات أولئك الموجودين في السماء بسهولة أكبر.
تجمد الإسقاط وكشف عن رجل نحيف ذو بشرة داكنة.
والأهم من ذلك ، أن الكلمات الإلهية المنقوشة على المذبح هي بالضبط نفس تلك التي حصل عليها سو تشن من السيادي القمر المحلق.
فجأة ، نزل خط من الضوء من السماء ساطع مثل الشمس. فاجأ أتلي.
لذلك كان قد تعلم بالفعل الأساليب التي استخدمتها الآلهة لبناء مذابح.
سيكون هذا هو أفضل وقت لهم لشن هجوم مضاد.
ولكن نظرًا لأن عبادة القمر كانت على الجانب الآخر من الحاجز ، كان مذبحها أكثر تعقيدًا بشكل ملحوظ.
ومع ذلك ، كانت قوة هذه التقنية الإلهية محدودة.
“إذا دمرت كل المذابح في هذا العالم ، فمن المحتمل أن يتأثر قدر الإيمان المقدم للآلهة بشكل كبير ، أليس كذلك؟” تمتم فروست في نفسه.
لكن البشر خلقتهم الآلهة. إذا كان هو سلف البشر ، فكيف يكون إلهًا؟ ما كان ذلك كله؟
تحدث صوت بالقرب من أذن فروست: “نعم ، لكنني أوصي بعدم القيام بذلك”.
“سلف الإنسان؟” أصبح فروست متحمسًا. “لقد تعافيت؟”
بدأ شكل وهمي في الظهور من المذبح.
“ما هذا؟”
“سلف الإنسان؟” أصبح فروست متحمسًا. “لقد تعافيت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قوة طريقة ختم الإله مكونًا أساسيًا لقوة الجسم الرئيسية. لهذا السبب ، كان من المستحيل أن يتخلى فروست عن ذلك.
“يصعب القول الآن ، لكن هذا الأمر ملح. اضطررت إلى التسرع وإعلامك بذلك “. كان صوت سلف الإنسان لا يزال ضعيفًا بعض الشيء. من الواضح أن المهمة الشاقة المتمثلة في إرسال سو تشن عبر الحاجز أجبرته على دفع ثمن باهظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تشكيل اثنين من الإسقاطات الأخرى.
“ما هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سافروا طوال الطريق من مدينة تابيا إلى هنا. ومع ذلك ، لم يعانوا أي إعاقة طوال الطريق ، وكانوا قادرين بسهولة على الدخول إلى قلب المملكة حديثة العهد.
“لقد جاء يورماك يبحث عنك.”
أيقظ فروست هذه التماثيل باستخدام قوة طريقة ختم الإله. لقد صُنعوا من قبل البرابرة ، وبينما كان مظهرهم فظًا جدًا ، كانت قوتهم لا يمكن إنكارها.
فوجئ فروست للحظات قبل أن يدرك من هو يورماك. “إله الاغتيال؟ هل هو إسقاط أم هو ذاته الحقيقية؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قدرة أراضي كون المحدودة كافية فقط للبقاء على قيد الحياة للآلهة. إذا كانت هذه الكمية من القوة الإلهية ستنخفض أكثر ، فإن الآلهة ستجد نفسها في حالة يرثى لها.
“إسقاط ، ولكن هناك ثلاثة منهم. لقد انقسموا إلى مدينة الوفرة وقلعة مرجل كوبر وهذا المكان “.
“فرسان الاغتيال” ، تمتم سو تشن في نفسه.
كانت مدينة الوفرة حيث أقامت إيزابيلا. عند هذه النقطة ، كانت قد استولت بالفعل على عائلة جوينت بالقوة ، وتم تتويجها كوريثة جديدة لعائلة جوينت. من خلالها ، سيكون فروست قادرًا على الاستمرار في إثارة المشاكل والفوضى.
مدينة تابيا ، كنيسة الاغتيال.
شهدت قلعة مرجل كوبر ، التي كانت تقع في الشمال ، تفشي وباء من نوع ما مؤخرًا. بطبيعة الحال ، كان هذا الطاعون نتيجة لعنة فروست.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال المعركة السابقة ، تحطم التحالف البربري. الآن ، أسست قبيلة تشيانغ مملكتها، وأصبحت الآن المقر الوحيد للكاهن فروست الرئيسي.
كانت قلعة مرجل كوبر موقعًا استراتيجيًا مهمًا اعتمد عليه البشر لإبعاد البرابرة. إذا سقط خط الدفاع هذا ، فسيكون البرابرة قادرين على الغزو مباشرة.
خطوات الظل ، تخطي التضاريس ، إندفاع الظلام ، شفرة الاغتيال ، ودرع الصقيع.
وهذا بالضبط ما كان فروست ينظمه.
“إسقاط ، ولكن هناك ثلاثة منهم. لقد انقسموا إلى مدينة الوفرة وقلعة مرجل كوبر وهذا المكان “.
كانت خطته هي إلقاء أراضي كون في حالة من الفوضى حتى تضعف الآلهة.
بعد مرور بعض الوقت ، ظهرت مجموعة من الناس في الأفق.
كانت قدرة أراضي كون المحدودة كافية فقط للبقاء على قيد الحياة للآلهة. إذا كانت هذه الكمية من القوة الإلهية ستنخفض أكثر ، فإن الآلهة ستجد نفسها في حالة يرثى لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لتحقيق العدالة والقضاء على طفيلي لم يكن يجب أن يكون موجودًا في هذا العالم. تلاميذي ، لقد حانت الفرصة لإعطاء حياتكم لي “.
سيكون هذا هو أفضل وقت لهم لشن هجوم مضاد.
بدأ شكل وهمي في الظهور من المذبح.
ولكن قبل حدوث ذلك ، كان على فروست أن يعمل بجد.
مدينة تابيا ، كنيسة الاغتيال.
بدا تصور إله الإغتيال شديد الحرص ، حيث تمكن من تحديد المواقع الثلاثة التي كان لـفروست أي علاقة بها.
تحولت مفاجأة أتلي إلى رعب.
عند سماع تذكير سلف الإنسان ، أومأ فروست برأسه. “شكرا على التذكير. لقد قمت بالفعل بالتحضيرات لذلك “.
“هل إلهنا ينزل؟” صرخ بذهول .
سأل سلف الإنسان ، “ماذا ستفعل؟”
كان هذا بلا شك بسبب إله الاغتيال.
ابتسم فروست بصوت خافت. “إذا كان يريد قتالًا ، فسيحصل على واحد!”
قفزت دمى فروست عليهم من كل اتجاه ، مما أجبرهم على الدخول في حالة يرثى لها.
لقد فوجئ سلف الإنسان للحظات بهذه الإجابة قبل أن يبتسم بسعادة. “لقد تجاوز نموك توقعاتي. أتمنى لك حظا سعيدا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن سلف الإنسان لم يقل ذلك صراحة أبدًا ، كان لدى فروست شكوكه.
كما تحدث سلف الإنسان ، بدأ يختفي في الهواء.
كانت قلعة مرجل كوبر موقعًا استراتيجيًا مهمًا اعتمد عليه البشر لإبعاد البرابرة. إذا سقط خط الدفاع هذا ، فسيكون البرابرة قادرين على الغزو مباشرة.
سقط فروست في صمت مدروس.
وهذا بالضبط ما كان فروست ينظمه.
على الرغم من أن سلف الإنسان لم يقل ذلك صراحة أبدًا ، كان لدى فروست شكوكه.
هل كان سلف الإنسان إلهًا بعد كل شيء؟
مدينة تابيا ، كنيسة الاغتيال.
لم يكن يعرف أي إله كان سلف الإنسان.
أيقظ فروست هذه التماثيل باستخدام قوة طريقة ختم الإله. لقد صُنعوا من قبل البرابرة ، وبينما كان مظهرهم فظًا جدًا ، كانت قوتهم لا يمكن إنكارها.
لكن البشر خلقتهم الآلهة. إذا كان هو سلف البشر ، فكيف يكون إلهًا؟ ما كان ذلك كله؟
تجمد الإسقاط وكشف عن رجل نحيف ذو بشرة داكنة.
فكر فروست في الموقف في تفكير عميق.
لقد فوجئ سلف الإنسان للحظات بهذه الإجابة قبل أن يبتسم بسعادة. “لقد تجاوز نموك توقعاتي. أتمنى لك حظا سعيدا.”
وكما كان يعتقد ، كان ينتظر.
ولكن قبل حدوث ذلك ، كان على فروست أن يعمل بجد.
بعد مرور بعض الوقت ، ظهرت مجموعة من الناس في الأفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مدينة الوفرة حيث أقامت إيزابيلا. عند هذه النقطة ، كانت قد استولت بالفعل على عائلة جوينت بالقوة ، وتم تتويجها كوريثة جديدة لعائلة جوينت. من خلالها ، سيكون فروست قادرًا على الاستمرار في إثارة المشاكل والفوضى.
كانوا يمتطون خيول طويلة. كان كل منهم يحمل رمحًا طويلًا وكان يرتدي درعًا أسود ، مما يمنحهم مظهرًا شريرًا.
مدينة تابيا ، كنيسة الاغتيال.
“فرسان الاغتيال” ، تمتم سو تشن في نفسه.
والأهم من ذلك ، أن الكلمات الإلهية المنقوشة على المذبح هي بالضبط نفس تلك التي حصل عليها سو تشن من السيادي القمر المحلق.
لقد وصلوا بالفعل.
السفر خلسة و بصمت كان موطن قوته.
لقد سافروا طوال الطريق من مدينة تابيا إلى هنا. ومع ذلك ، لم يعانوا أي إعاقة طوال الطريق ، وكانوا قادرين بسهولة على الدخول إلى قلب المملكة حديثة العهد.
كان خطوات الظل نوعًا فريدًا من تقنيات الحركة التي سمحت لفرسان الاغتيال بالسفر وهم يكتنفهم الظلام ، مما جعلهم غير مرئيين بشكل فعال. كان هذا هو ما سمح لفرسان الاغتيال بالهجوم عبر أراضي البربر دون تدخل.
كان هذا بلا شك بسبب إله الاغتيال.
كانت إندفاعة الظلام مهارة هجومية. إذا قاموا بتنشيطها في نفس الوقت مثل خطوات الظل أثناء وجودهم على أرض مستوية ، فإن ناتج الضرر الخاص بهم سيزيد بشكل كبير. لسوء الحظ ، لأنهم كانوا على جبل ، كان إندفاع الظلام عديم الفائدة في الأساس.
السفر خلسة و بصمت كان موطن قوته.
“إلهنا!” ركع كل التلاميذ في آن واحد.
بدأ الفرسان في تسلق الجبل دون تردد. على الرغم من أن التضاريس كانت شديدة الانحدار ، إلا أن خيول الحرب تجاهلت تمامًا زيادة الارتفاع وصعدت بثبات. كانت هذه مهارة أخرى منحها لهم إله الاغتيال ، والتي من شأنها أن تسمح لهم بالسير كما لو كانوا يطيرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكما كان يعتقد ، كان ينتظر.
اندفع الجنود نحو قمة الجبل. ومع ذلك ، لم ينتبه لهم فروست واستمر في التحديق في المسافة.
في تلك اللحظة بالتحديد ، تموج الفضاء حول فروست قليلاً. ظهر خنجر من العدم وطعن بصمت في فروست.
بينما كان الجنود يتقدمون في الطريق الضيق ، فجأة ظهرت قبضة عملاقة من خلف صخرة قريبة واصطدمت بصدر أحد الجنود. تم سحق هذا الجندي عند الاصطدام. كان ذلك عندما أدرك الجنود الآخرون أنهم تعرضوا لهجوم من تمثال بجوار الطريق.
“لقد جاء يورماك يبحث عنك.”
“غير جيد! احذروا الأعداء! ” وحذر قائد الفرسان.
تحولت مفاجأة أتلي إلى رعب.
في تلك اللحظة ، بدت التماثيل التي تبطن الطريق فجأة وكأنها حية وهاجمت الفرسان.
تحدث صوت بالقرب من أذن فروست: “نعم ، لكنني أوصي بعدم القيام بذلك”.
أيقظ فروست هذه التماثيل باستخدام قوة طريقة ختم الإله. لقد صُنعوا من قبل البرابرة ، وبينما كان مظهرهم فظًا جدًا ، كانت قوتهم لا يمكن إنكارها.
بالطبع ، لم يكن يقدم القرابين. ومع ذلك ، يمكنه أن يشعر بنوع من الارتباط ينتقل من الأرض إلى السماء ، مما يجعله يسمع صرخات أولئك الموجودين في السماء بسهولة أكبر.
مع زيادة قوة فروست ، سوف يتسارع نموه أيضًا. على الرغم من أنه كان بعيدًا عن الوصول إلى ذروته ، إلا أنه يمكنه بالفعل استخدام قدر محدود من قوة الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يصعب القول الآن ، لكن هذا الأمر ملح. اضطررت إلى التسرع وإعلامك بذلك “. كان صوت سلف الإنسان لا يزال ضعيفًا بعض الشيء. من الواضح أن المهمة الشاقة المتمثلة في إرسال سو تشن عبر الحاجز أجبرته على دفع ثمن باهظ.
كانت قوة طريقة ختم الإله مكونًا أساسيًا لقوة الجسم الرئيسية. لهذا السبب ، كان من المستحيل أن يتخلى فروست عن ذلك.
بدأ شكل وهمي في الظهور من المذبح.
بالطبع ، كانت الدمى التي يمكن أن يخلقها أضعف بكثير من دمى سو تشن. بعد كل شيء ، كان يفتقر إلى قوة الطريقة والمكونات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———————————————
ربما كانت دمى التمثال التي صنعها بنفس قوة مزارعي عالم الضوء المهتز.
شهدت قلعة مرجل كوبر ، التي كانت تقع في الشمال ، تفشي وباء من نوع ما مؤخرًا. بطبيعة الحال ، كان هذا الطاعون نتيجة لعنة فروست.
ومع ذلك ، كان هذا كافياً لجعلهم قوة لا يستهان بها. تم استخدام بعضها خلال معركة قبيلة تشيانغ من أجل السيادة ، ولهذا السبب كان البرابرة على استعداد حتى لجمع المواد وبناءها في المقام الأول. أصبحت هذه الدمى سلاحًا آخر في ترسانة قبيلة تشيانغ. ومع ذلك ، لم يكن أحد يعلم أن ولائهم كان في النهاية لفروست.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرَ قط إله الاغتيال ينزل طوال السنوات التي كان فيها رئيس أساقفة.
حتى الفرسان الأقوياء قد صدمهم الكمين المفاجئ تمامًا.
أيقظ فروست هذه التماثيل باستخدام قوة طريقة ختم الإله. لقد صُنعوا من قبل البرابرة ، وبينما كان مظهرهم فظًا جدًا ، كانت قوتهم لا يمكن إنكارها.
قفزت دمية حجرية بعد دمية حجرية ، تتأرجح بقبضتها العملاقة في الهواء وتحطم الصخور يمينًا ويسارًا.
في تلك اللحظة بالتحديد ، تموج الفضاء حول فروست قليلاً. ظهر خنجر من العدم وطعن بصمت في فروست.
بدأ فرسان الاغتيال يتوهجون بالنور الإلهي. من الواضح أنهم كانوا مدعومين بتقنيات إله الاغتيال.
لقد وصلوا بالفعل.
ومع ذلك ، كانت قوة هذه التقنية الإلهية محدودة.
كما تحدث سلف الإنسان ، بدأ يختفي في الهواء.
كان الضغط باستخدام مثل هذه التقنية على الفرسان مرتفعًا جدًا. لقد استهلكت كلا من قوة وعيهم ، وكذلك القوة الإلهية التي أعطوا لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن نظرًا لأن عبادة القمر كانت على الجانب الآخر من الحاجز ، كان مذبحها أكثر تعقيدًا بشكل ملحوظ.
في الواقع ، كرهت الآلهة منح القوة الإلهية لأتباعها. كان السبب الوحيد وراء قيامهم بذلك هو جذب المؤمنين الجدد.
لقد فوجئ سلف الإنسان للحظات بهذه الإجابة قبل أن يبتسم بسعادة. “لقد تجاوز نموك توقعاتي. أتمنى لك حظا سعيدا.”
من أجل التعامل مع فروست ، منح إله الاغتيال بسخاء المزيد من القوة الإلهية والتقنية الإلهية للفرسان ، ولكن حتى هذه القوة الإلهية كانت محدودةً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل سلف الإنسان ، “ماذا ستفعل؟”
كل فارس لديه دعم من خمس تقنيات إلهية.
ولكن قبل حدوث ذلك ، كان على فروست أن يعمل بجد.
خطوات الظل ، تخطي التضاريس ، إندفاع الظلام ، شفرة الاغتيال ، ودرع الصقيع.
كان خطوات الظل نوعًا فريدًا من تقنيات الحركة التي سمحت لفرسان الاغتيال بالسفر وهم يكتنفهم الظلام ، مما جعلهم غير مرئيين بشكل فعال. كان هذا هو ما سمح لفرسان الاغتيال بالهجوم عبر أراضي البربر دون تدخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أجل التعامل مع فروست ، منح إله الاغتيال بسخاء المزيد من القوة الإلهية والتقنية الإلهية للفرسان ، ولكن حتى هذه القوة الإلهية كانت محدودةً.
كانت إندفاعة الظلام مهارة هجومية. إذا قاموا بتنشيطها في نفس الوقت مثل خطوات الظل أثناء وجودهم على أرض مستوية ، فإن ناتج الضرر الخاص بهم سيزيد بشكل كبير. لسوء الحظ ، لأنهم كانوا على جبل ، كان إندفاع الظلام عديم الفائدة في الأساس.
مع زيادة قوة فروست ، سوف يتسارع نموه أيضًا. على الرغم من أنه كان بعيدًا عن الوصول إلى ذروته ، إلا أنه يمكنه بالفعل استخدام قدر محدود من قوة الطريقة.
كان درع الصقيع أسلوبًا دفاعيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تشكيل اثنين من الإسقاطات الأخرى.
كانت شفرة الإغتيال تقنية إلهية من شأنها أن تقوي أسلحتهم. نظرًا لأنه كان مفيدًا للغاية في نهج الاغتيال ، فإن الأسلحة التي تم تطبيقه عليها ستكتسب تلقائيًا القدرة على تجاهل الحواجز وإلحاق أضرار جسيمة بالهدف. كان هذا هو السلاح الأكثر فعالية الذي استخدمه الفرسان ضد الدمى التمثالية. لم تكن الدمى رشيقة تقريبًا مثل مزارع عالم الضوء المهتز ، لكن جلدها السميك وقوتها عوضتا عن ذلك. ولكن بسبب شفرة الاغتيال ، تمكن الفرسان من اختراق التماثيل كما لو كانت مصنوعة من التوفو. بمجرد نفاد “حيوية” التماثيل ، سوف تنهار وتتفكك.
لقد فوجئ سلف الإنسان للحظات بهذه الإجابة قبل أن يبتسم بسعادة. “لقد تجاوز نموك توقعاتي. أتمنى لك حظا سعيدا.”
ومع ذلك ، فإن شفرة الإغتيال وحدها لن تسمح لهم بهزيمة حشد التماثيل بهذه السهولة.
كانت إندفاعة الظلام مهارة هجومية. إذا قاموا بتنشيطها في نفس الوقت مثل خطوات الظل أثناء وجودهم على أرض مستوية ، فإن ناتج الضرر الخاص بهم سيزيد بشكل كبير. لسوء الحظ ، لأنهم كانوا على جبل ، كان إندفاع الظلام عديم الفائدة في الأساس.
قفزت دمى فروست عليهم من كل اتجاه ، مما أجبرهم على الدخول في حالة يرثى لها.
ربما كانت دمى التمثال التي صنعها بنفس قوة مزارعي عالم الضوء المهتز.
في تلك اللحظة بالتحديد ، تموج الفضاء حول فروست قليلاً. ظهر خنجر من العدم وطعن بصمت في فروست.
كانت إندفاعة الظلام مهارة هجومية. إذا قاموا بتنشيطها في نفس الوقت مثل خطوات الظل أثناء وجودهم على أرض مستوية ، فإن ناتج الضرر الخاص بهم سيزيد بشكل كبير. لسوء الحظ ، لأنهم كانوا على جبل ، كان إندفاع الظلام عديم الفائدة في الأساس.
———————————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل سلف الإنسان ، “ماذا ستفعل؟”
لم يكن إسقاط إله الإغتيال ساطعًا بشكل خاص بسبب تفضيله للعمل في الظل. وبدلاً من ذلك ، بدأ يتشكل في ركن غامض نسبيًا من الكنيسة ، ثم ظهر إلى الوجود.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات