الطريق ذي الثلاثة شوكات
مجلد نهاية دومينيون 3: روعة وجلالة مقيدان بالجليد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الجندي: “لقد هرب الكثير من الناس ، لكنني أعتقد أنه ينبغي أن يظلوا بالقرب من المبنى. بعد كل شيء ، ليس لديهم أي مكان يذهبون إليه. بمجرد أن تستقر المنطقة العسكرية ، يجب أن يعودوا “.
الرواية الأصلية باللغة الصينية بقلم: 御 我 (يو وو)
بالعودة إلى الوراء ، كان كل الجنود العسكريين ينظرون إليّ ، وكأنني غير مصدق أن بإمكاني الصعود والذهاب هكذا.
الفصل 8: الطريق ذي الثلاثة شوكات ، الجزء الأول – ترجمة Fai
قد لا يعودون!
بالضجر والجرحى ، شقنا طريقنا عائدين إلى مخيم اللاجئين في صف واحد. على طول الطريق ، حتى واجهنا وو ياو جين. في اللحظة التي وصلنا فيها ، اندفع كل جندي نحوه متعطشًا للدماء والانتقام. بالنسبة لي ، لم أشعر أنه من الضروري إيقافهم.
هذه حقًا فرصة واحدة من كل ألف ، حتى أفضل مما كنا عليه عندما كنا في مركز الأبحاث! إذا تمكنا من التخلص من ثلاثة عشر هنا ، ألن تتحسن محنة البشر للأفضل؟
كان لدى الجميع تعابير داكنة على وجوههم بعد أن قمنا بالعد للتو. انخفض عدد الناجين بعد كل الوفيات والإصابات إلى أقل من الثلث بقليل. الصدمة الأكبر كانت وفاة الملازم و جوه هونغ. لقد فقدوا حياتهم في الكمين الشاذ الذي قاده أسورا ولم ينجُ من جثثهم. في ظل هذه الظروف ، هل يمكنك حقًا لوم الجنود على رغبتهم في تمزيق الباحثين؟
لا تقلل من شأن المدنيين. عندما يصل جوعك إلى الحد الأقصى ، فإن إنسانيتك ستؤكل أيضًا إلى لا شيء.
حلل وو ياو جين الوضع بهدوء شديد على الرغم من حقيقة أن حياته كانت في خطر: “إذا قتلتني ، فسوف تواجه مشكلة لمدة يومين على الخط”. “في الماضي ، كنا نعتمد على الأم الطفل لإبقاء الشاذين بعيدين من مخيم اللاجئين. ولكن الآن بعد أن لم تعد موجودة بعد الآن … “
مجلد نهاية دومينيون 3: روعة وجلالة مقيدان بالجليد
لقد تبنى بالفعل مصطلح “شاذ”. مع ذلك ، قد تصبح هذه المفردات الجديدة شائعة بشكل أسرع.
عندما رأى جيانغ شياو تيان تغييري المفاجئ في التعبير ، أطلق لي نظرة من الحيرة ، لكن قبل أن أحتاج إلى شرح نفسي ، اكتشف ذلك بسرعة بنفسه ، وتغير تعبيره أيضًا إلى واحد من التنبيه. قال: “شوجون في خطر!”
أغمق وجه اه نو على الفور وسأل بجدية ، “إذن ستأتي تلك الوحوش؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير تعبير تشين يان تشينغ على الفور وهو يصرخ ، “انتظر”
أومأ وو ياو جين برأسه.
تحول تشن يان تشينج إلى اللون الأحمر في وجهه ، وهو يتلعثم ، “أردت فقط أن أقول ، لقد رحل هذا الأستاذ من مركز الأبحاث.”
أصبحت تعابير الجنود أكثر قتامة ، مع ما بدا أنه مسحة من الاستقالة مختلطة.
بالحديث عن هذا ، هل هذا علم لبدء الحريم الخاص بي؟ لا أريد أن أصبح شيا تشن غو الثاني ، شكرًا. كل واحد منكم يجب أن يندفع!
سألته سريعًا ، “بما أنك تقول” القتل سيجلب لك المتاعب “، فأنت تقول إن لديك طريقة لإصلاح هذا ، أليس كذلك؟
عدت رأسي للخلف وأكدت ، “لا بد لي من ملاحقته! زعيم الشاذين الآن شيء حقًا. إذا تركناه على قيد الحياة ، فسيكون ذلك بمثابة كارثة على البشرية! “
“نعم.” حدق وو ياو جين في الجميع بشكل متساوٍ لكنه لم يخبرنا بالحل. كان من الواضح أنه سيستخدمها كورقة مساومة لحماية حياته. كان يحافظ على شفتيه مغلقين بإحكام.
أصبحت تعابير الجنود أكثر قتامة ، مع ما بدا أنه مسحة من الاستقالة مختلطة.
نظرت إلى جيانغ شياو تيان ، متسائلاً عما إذا كان لديه أي أفكار. لكن يبدو أنه لا يهتم ، وبدلاً من ذلك قال ، “لنبدأ. ثلاثة عشر على الأرجح يتجه شرقا ، منذ أن أقيم معسكره الرئيسي هناك. ثم مرة أخرى ، ليس هناك ما يضمن أنه ذهب إلى تلك المدينة مباشرة ، أو قد يكون هناك بعض التأخير بينهما “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … هل هذه بداية لأخذ جيش تحت جناحي؟
شرقا …؟ كان طريق داجو أيضًا باتجاه الشرق ، وتذكرت بشكل غامض أن المعسكر الرئيسي للشذوذ يقع في مدينة كبيرة. لا تقل لي أنها لان سيتي ؟!
لكن يمكنني أن أفهم عدم ارتياحه. في حياتي السابقة ، كان هناك الكثير ممن أرادوا البقاء مع الأقوياء. حتى الزريعة الصغيرة مثل شيا تشن غو لديها عدد قليل من المتابعين. لقد نفد الجميع من الخيارات ، وأصبح البقاء على قيد الحياة في مواجهة الشذوذ والجوع والتغيرات المناخية القاسية أمرًا صعبًا للغاية. إن المشي في ظل شخص قوي أعطى القليل من الأمان في الحياة ، وكان الناس على استعداد لبيع أنفسهم وحتى أطفالهم للحصول على هذا الأمان.
عندما رأى جيانغ شياو تيان تغييري المفاجئ في التعبير ، أطلق لي نظرة من الحيرة ، لكن قبل أن أحتاج إلى شرح نفسي ، اكتشف ذلك بسرعة بنفسه ، وتغير تعبيره أيضًا إلى واحد من التنبيه. قال: “شوجون في خطر!”
كانت عيون جميع الذين كانوا حاضرين في مكان الحادث مفتوحة على مصراعيها في حالة صدمة. ربما صدموا من الأعداد الهائلة. ومع ذلك ، بدا الأمر وكأن الشك ملأ عقولهم.
من الناحية الفنية ، لم يشكل ذلك خطرًا مباشرًا عليهم. كان داجو والآخرون يخططون لإقامة معسكر في البلدة القديمة بالقرب من لان سيتي بدلاً من لان سيتي نفسها. علاوة على ذلك ، كان العالم مكانًا كبيرًا ، فما هو احتمال الوقوع فيه – انتظر لحظة ، مع حظ عائلة جيانغ الفاسد ، من الصعب تحديد ذلك! أعني ، لقد اصطدمت بنفسي مع ثلاثة عشر!
مجلد نهاية دومينيون 3: روعة وجلالة مقيدان بالجليد
من الأفضل أن نذهب قريبًا. بدأت القلق.
أمسك جيانغ شياو تيان بيدي وقال ، “دعنا نخرج بسرعة ونلاحق ثالثة عشر. بعد أن نتعامل معه ، يمكنك العودة إلى المنزل. أنا قلقة قليلاً من أن ثلاثة عشر سيعرف كيف يخفي أثره. على أقل تقدير ، لم يسمح الأم الطفل بتقطير الدم طوال الطريق لتشكيل مسار دم. بحلول ذلك الوقت ، سيكون من الصعب تحديد مكانهم “.
في هذه اللحظة ، اتخذ تشين يان تشينغ فجأة بضع خطوات نحوي ، مع نظرة عدم الارتياح على وجهه. كان الأمر أشبه برجل خائف بشدة من أن تتخلى عنه زوجته … لا تنتظر ، أعني ، تمامًا مثل – لا أعرف حقًا طريقة أفضل لوصفها!
أومأت. لقد كان محقا. بدون مخيم اللاجئين ، كل ما كان يتعين على آه نو والآخرين فعله هو مغادرة هذا المكان ، ولن يكون هناك المزيد من القلق بشأن ما إذا كان الشذوذ سيغزون. ثم مرة أخرى ، إذا كان لديه حقًا طريقة لإبعاد الشذوذ ، فسيريد الجميع وضع أيديهم عليها! أردت ذلك أيضًا. سيكون مثل هذا مضيعة لتدميرها!
لكن يمكنني أن أفهم عدم ارتياحه. في حياتي السابقة ، كان هناك الكثير ممن أرادوا البقاء مع الأقوياء. حتى الزريعة الصغيرة مثل شيا تشن غو لديها عدد قليل من المتابعين. لقد نفد الجميع من الخيارات ، وأصبح البقاء على قيد الحياة في مواجهة الشذوذ والجوع والتغيرات المناخية القاسية أمرًا صعبًا للغاية. إن المشي في ظل شخص قوي أعطى القليل من الأمان في الحياة ، وكان الناس على استعداد لبيع أنفسهم وحتى أطفالهم للحصول على هذا الأمان.
شرقا …؟ كان طريق داجو أيضًا باتجاه الشرق ، وتذكرت بشكل غامض أن المعسكر الرئيسي للشذوذ يقع في مدينة كبيرة. لا تقل لي أنها لان سيتي ؟!
من الطريقة التي تصرفت بها أنا وجيانغ شياو تيان ، كان الأمر كما لو كنا أسيادًا نعرف كل شيء ، لذا من الذي يريد التخلي عن فرصة التوفيق بين هؤلاء الأشخاص؟ على الرغم من أن تشن يان تشينغ كان بالفعل شديد التشبث في البداية بـ …
مجلد نهاية دومينيون 3: روعة وجلالة مقيدان بالجليد
لكن وو ياو جين تهرب من ورائي وأمسك بكتفي بإحكام قبل أن يقول ، “وعد بأنك لن تقتلني ، وبعد ذلك سأصلح هذا الموقف من أجلك.”
“تمام.” أومأت برأسي وتحدثت ، “لنذهب.”
ازداد تعطش الجنود للدماء ، ولم يكن لدي رغبة في إنقاذه. أي نوع من الأحمق يعتقد أن الاختباء خلفي سيساعد؟
ترجمة Fai
مزقت يده عني وتجاهلت لأتركه يواجه غضب الجنود.
نظرت إلى جيانغ شياو تيان ، متسائلاً عما إذا كان لديه أي أفكار. لكن يبدو أنه لا يهتم ، وبدلاً من ذلك قال ، “لنبدأ. ثلاثة عشر على الأرجح يتجه شرقا ، منذ أن أقيم معسكره الرئيسي هناك. ثم مرة أخرى ، ليس هناك ما يضمن أنه ذهب إلى تلك المدينة مباشرة ، أو قد يكون هناك بعض التأخير بينهما “.
تنهد وو ياو جين وقال: “قتلي لن يكون سوى خسارة لك. على الرغم من أنه يبدو أن العالم الحالي يفضل أولئك الذين لديهم قوة جسدية ، إلا أنك ستظل بحاجة إلى الاعتماد على الباحثين عن الحقيقة مثلي لاكتشاف المشكلات. بالتأكيد لا تريد أن تعيش إلى الأبد في خوف من الشذوذ؟ “
كان هذا صحيحًا. آه نوه والآخرون على الأقل كان لديهم بعض القوة العسكرية. ومع ذلك ، لم يكن لدى المدنيين في الخارج ما يحمون أنفسهم به ، ولم تكن المدينة الكبيرة المجاورة لهم مكانًا يمكنهم دخوله. عدم وجود موارد يعادل الموت إلى حد كبير. علاوة على ذلك ، حتى لو توجهوا نحو المدن الأصغر ، فلن يكون هناك سوى القليل ممن يمكنهم النجاة من الرحلة.
كان الجنود صامتين. يمكنني أن أتعاطف معهم. على الرغم من أن بعض الناس أصبحوا مهووسين بالسلطة وأن العالم المروع ربما كان أكثر إثارة من أيام الماضي ، إلا أن الغالبية العظمى من الناس أرادوا فقط العودة إلى العصور القديمة ، عندما كان حتى الضعيف قادرًا على البقاء ، بدلاً من هذا النوع من الحياة المثيرة حيث قد يعني الانزلاق ولو قليلاً الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألته سريعًا ، “بما أنك تقول” القتل سيجلب لك المتاعب “، فأنت تقول إن لديك طريقة لإصلاح هذا ، أليس كذلك؟
لكن لماذا أصبح العالم فجأة هكذا؟ هل كان تساقط النيزك الأحمر مصادفة أم أحد الأسباب؟ ما هو الضباب الأسود الذي كان يزور كل عام دون أن يفشل؟
جيانغ شياو تيان بالفعل ذهب لإلقاء نظرة. كنت أخطط للانضمام إليه ، إلى أن بدأ الجنود الآخرون بالإبلاغ إلى اه نو ، وقررت أنني أفضل الاستماع إليه. علاوة على ذلك ، تشين يان تشينغ – لا ، ليس هو فقط ، فالعديد من الآخرين بجانبه كانوا ينظرون إلي أيضًا بعبادة. إذا كنت سأقوم بالدهس الآن ، فقد أحضر معي مجموعة كاملة ، وأقوم بتعبئة الكثير من القوات. من الأفضل أن يذهب جيانغ شياو تيان إلى هناك بمفرده.
ماذا حدث على الأرض في السنة العاشرة من نهاية العالم ، نفس السنة التي مت فيها؟
“ألم تذكر الآن أنني أعرف بعض الأشياء التي لا تعرفها جميعًا؟” واصلت بفارغ الصبر ، “يمكن لشياو أن يتنبأ بأشياء كثيرة.”
تذكرت أنه كان هناك اضطراب كبير وحدث دوي وانفجارات كبيرة ملأت العالم .. فماذا كان ذلك؟ كانت ذاكرتي في ذلك الوقت ضبابية بعض الشيء – أتذكر فقط كل شخص يفر للنجاة بحياته ، والشيء الذي كان ساخنًا في أعقابهم بدا عازمًا على إبادة الجميع.
بادئ ذي بدء ، زادت من استهلاك الغذاء. ثانيًا ، نظرًا لحدوث انخفاض كبير في عدد الجنود ، إذا اضطروا إلى توفير عدد قليل من الأشخاص للبحث عن الموارد في المدينة ، فمن المحتمل ألا يتمكن الباقون من السيطرة على حشود المدنيين. في هذه المرحلة ، لن يكون من الغريب أن يبدأ الناس القتال على الطعام والأسلحة النارية ، بل ويبدأون في قتل الآخرين.
لقد اخترت اتجاهًا وقادت عددًا قليلاً من الأشخاص الذين كنت قريبًا منهم على طول المسارات بدون أعداء ، ولكن في النهاية ، لحق بنا الوغد شيا تشن غو. لم يوجه الخطر إلينا فحسب ، بل هاجمنا فقط لإبطاء العدو. دفعني وأعادني إلى الوراء قليلاً ، وعندما نظرت إلى الأعلى ، كان هناك سرب … من الشذوذ الشبيه بالحشرات … آه!
كانت عيون جميع الذين كانوا حاضرين في مكان الحادث مفتوحة على مصراعيها في حالة صدمة. ربما صدموا من الأعداد الهائلة. ومع ذلك ، بدا الأمر وكأن الشك ملأ عقولهم.
“شويو ، ما هو الخطأ؟”
“شويو ، ما هو الخطأ؟”
أمسكت برأسي ، نظرت لأرى شياو تيان يحدق بي بقلق.
أومأ وو ياو جين برأسه.
“مجرد صداع ، ربما بفضل كل ما فعله بي ثلاثة عشر.”
قبل أن يتمكن تشين يان تشينغ من قول أي شيء ، تدخل آه نو ، “منذ الآن ، كنت أسمع هذا الطفل وأنت تتحدث عن شيء لا أفهمه. لكن يبدو أنكما تعرفان شيئًا ما. إذا كان الأمر كذلك ، فلا يمكننا إهمال مشكلة أكبر من أجل إصلاح المشكلات الأصغر. يان تشينغ ، لا تحاول منعهم بعد الآن. مشاكل أكبر في متناول اليد ، لذا يجب أن نتركها تذهب “.
ربما كنت بحاجة لاستجواب جيانغ شياو تيان حول العالم المروع بعد عشر سنوات في المستقبل بمجرد أن نتحرر من هؤلاء الجنود. ربما كان على علم بالاضطراب ، ما لم يكن سفره عبر الزمن قد حدث قبل وفاة جوان ويجن. لكن ربما هذا ليس هو الحال؟ على الأقل لم أسمع عن موت أي من النخبة في ذلك الوقت.
عدت رأسي للخلف وأكدت ، “لا بد لي من ملاحقته! زعيم الشاذين الآن شيء حقًا. إذا تركناه على قيد الحياة ، فسيكون ذلك بمثابة كارثة على البشرية! “
بينما كان الجنود لا يزالون غير حاسمين ، تحدثت آه نو ، “لن نلمسك. لكن من الأفضل أن تفعل ما تحتاج إلى القيام به بسرعة. لا نعرف ما هو الوضع هناك. إذا ذهب مخيم اللاجئين ، ستكون عديم الفائدة ، ومن المؤكد أنه لن يكون لك أي رأي في كيفية موتك بعد ذلك! “
لقد اخترت اتجاهًا وقادت عددًا قليلاً من الأشخاص الذين كنت قريبًا منهم على طول المسارات بدون أعداء ، ولكن في النهاية ، لحق بنا الوغد شيا تشن غو. لم يوجه الخطر إلينا فحسب ، بل هاجمنا فقط لإبطاء العدو. دفعني وأعادني إلى الوراء قليلاً ، وعندما نظرت إلى الأعلى ، كان هناك سرب … من الشذوذ الشبيه بالحشرات … آه!
أومأت. لقد كان محقا. بدون مخيم اللاجئين ، كل ما كان يتعين على آه نو والآخرين فعله هو مغادرة هذا المكان ، ولن يكون هناك المزيد من القلق بشأن ما إذا كان الشذوذ سيغزون. ثم مرة أخرى ، إذا كان لديه حقًا طريقة لإبعاد الشذوذ ، فسيريد الجميع وضع أيديهم عليها! أردت ذلك أيضًا. سيكون مثل هذا مضيعة لتدميرها!
صرح جيانغ شياو تيان بلا مبالاة ، “أولاً ، سيكون قلقًا لأنكم ما زلتم تحملون ضغينة ضده ، وستحاولون قتله بمجرد وصولنا إلى مكان آمن. السبب الثاني هو مجرد تخميني ، ولكن ربما لا يمكن لـ “طريق الهروب” استيعاب الكثير من الناس. إذا وضعنا جانباً مسألة ما إذا كان بإمكانك جميعاً أن تتأقلم معه ، فلن يكون بالتأكيد قادر على احتواء كل هؤلاء المدنيين في الخارج. ربما ، لم يكن يريد الانتظار بينما كافحتكم جميعًا لاتخاذ قرار بشأن الأمور ، لذلك قام ببساطة بالركض من أجله “.
“إنه الدم المستخرج من الأم. مع ذلك ، لن يكون استمرار عدة أسابيع مشكلة. أما ما سيأتي بعد ذلك ، فسننتظر ونرى كيف نتعامل معه. نأمل أن يرسل مركز الأبحاث المساعدة خلال هذا الإطار الزمني “.
كان لدى الجميع تعابير داكنة على وجوههم بعد أن قمنا بالعد للتو. انخفض عدد الناجين بعد كل الوفيات والإصابات إلى أقل من الثلث بقليل. الصدمة الأكبر كانت وفاة الملازم و جوه هونغ. لقد فقدوا حياتهم في الكمين الشاذ الذي قاده أسورا ولم ينجُ من جثثهم. في ظل هذه الظروف ، هل يمكنك حقًا لوم الجنود على رغبتهم في تمزيق الباحثين؟
آه نو بفارغ الصبر ، “ثم اسرع واحصل عليه!”
أغمق وجه اه نو على الفور وسأل بجدية ، “إذن ستأتي تلك الوحوش؟”
هز وو ياو جين رأسه وأعلن ، “لقد أخذت بالفعل بعضًا منها مسبقًا. نستطيع أن نذهب.”
“الشاذ الذي أنا على وشك مطاردته يسمى ثلاثة عشر. بعد سنوات ، سيصبح شاذا قويًا جدًا. إن الوفيات البشرية التي تورط فيها بشكل مباشر أو غير مباشر ستكون أعلى بكثير من عشرة آلاف ، وهذا مجرد تقدير أدنى! “
شعرت أنا وكل الجنود بدافع ضربه بقسوة حتى الموت.
عندما رأى جيانغ شياو تيان تغييري المفاجئ في التعبير ، أطلق لي نظرة من الحيرة ، لكن قبل أن أحتاج إلى شرح نفسي ، اكتشف ذلك بسرعة بنفسه ، وتغير تعبيره أيضًا إلى واحد من التنبيه. قال: “شوجون في خطر!”
عندما عدنا إلى المنطقة العسكرية مرة أخرى ، كان المشهد فوضويًا. كان الجنود القلائل الذين بقوا على قيد الحياة عاجزين تمامًا عن السيطرة على الوضع. سمعت منهم أنه عندما خرج ثلاثة عشر ، كان الشاذون قد أسروا بسهولة عددًا قليلاً من الأشخاص ، ربما كحصص للأكل في الطريق. حتى إطلاق النار اليائس من الجيش لم يكن كافياً لإيقافهم لأن الدببة المدرعة تمكنت من صد جميع الرصاص ، مما أرعب الجنود لدرجة أنهم اعتقدوا أنهم هاربون. ومع ذلك ، فقد غادر المنحرفون دون تفكير ثانٍ ، كل ذلك وهم يمسكون بكميات كبيرة من “الطعام”.
كان الجنود صامتين. يمكنني أن أتعاطف معهم. على الرغم من أن بعض الناس أصبحوا مهووسين بالسلطة وأن العالم المروع ربما كان أكثر إثارة من أيام الماضي ، إلا أن الغالبية العظمى من الناس أرادوا فقط العودة إلى العصور القديمة ، عندما كان حتى الضعيف قادرًا على البقاء ، بدلاً من هذا النوع من الحياة المثيرة حيث قد يعني الانزلاق ولو قليلاً الموت.
“أنت تقول أن مجموعة الشاذين غادرت للتو باتجاه الجنوب؟ هل أنت متأكد من هذا؟ “
تنهد وو ياو جين وقال: “قتلي لن يكون سوى خسارة لك. على الرغم من أنه يبدو أن العالم الحالي يفضل أولئك الذين لديهم قوة جسدية ، إلا أنك ستظل بحاجة إلى الاعتماد على الباحثين عن الحقيقة مثلي لاكتشاف المشكلات. بالتأكيد لا تريد أن تعيش إلى الأبد في خوف من الشذوذ؟ “
استجوبت الجندي الذي أمامي بالتفصيل ، خشية أن يكون قد أخطأ. أعني ، ألن يتجه ثلاثة عشر شرقًا للذهاب إلى معسكره الرئيسي؟ ما الذي يريد أن يذهب جنوبًا من أجله؟
“تمام.” أومأت برأسي وتحدثت ، “لنذهب.”
أومأ الجندي برأسه بقوة وأشار إلى ذلك الاتجاه وقال: “إذا لم تصدقني ، اذهب وألقي نظرة. لا تزال آثار الأقدام والمخاط موجودة. لم يجرؤ أحد حتى على لمسهم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … هل هذه بداية لأخذ جيش تحت جناحي؟
جيانغ شياو تيان بالفعل ذهب لإلقاء نظرة. كنت أخطط للانضمام إليه ، إلى أن بدأ الجنود الآخرون بالإبلاغ إلى اه نو ، وقررت أنني أفضل الاستماع إليه. علاوة على ذلك ، تشين يان تشينغ – لا ، ليس هو فقط ، فالعديد من الآخرين بجانبه كانوا ينظرون إلي أيضًا بعبادة. إذا كنت سأقوم بالدهس الآن ، فقد أحضر معي مجموعة كاملة ، وأقوم بتعبئة الكثير من القوات. من الأفضل أن يذهب جيانغ شياو تيان إلى هناك بمفرده.
نظرت إلى جيانغ شياو تيان ، متسائلاً عما إذا كان لديه أي أفكار. لكن يبدو أنه لا يهتم ، وبدلاً من ذلك قال ، “لنبدأ. ثلاثة عشر على الأرجح يتجه شرقا ، منذ أن أقيم معسكره الرئيسي هناك. ثم مرة أخرى ، ليس هناك ما يضمن أنه ذهب إلى تلك المدينة مباشرة ، أو قد يكون هناك بعض التأخير بينهما “.
بالحديث عن هذا ، هل هذا علم لبدء الحريم الخاص بي؟ لا أريد أن أصبح شيا تشن غو الثاني ، شكرًا. كل واحد منكم يجب أن يندفع!
عندما عدنا إلى المنطقة العسكرية مرة أخرى ، كان المشهد فوضويًا. كان الجنود القلائل الذين بقوا على قيد الحياة عاجزين تمامًا عن السيطرة على الوضع. سمعت منهم أنه عندما خرج ثلاثة عشر ، كان الشاذون قد أسروا بسهولة عددًا قليلاً من الأشخاص ، ربما كحصص للأكل في الطريق. حتى إطلاق النار اليائس من الجيش لم يكن كافياً لإيقافهم لأن الدببة المدرعة تمكنت من صد جميع الرصاص ، مما أرعب الجنود لدرجة أنهم اعتقدوا أنهم هاربون. ومع ذلك ، فقد غادر المنحرفون دون تفكير ثانٍ ، كل ذلك وهم يمسكون بكميات كبيرة من “الطعام”.
قال الجندي: “لقد هرب الكثير من الناس ، لكنني أعتقد أنه ينبغي أن يظلوا بالقرب من المبنى. بعد كل شيء ، ليس لديهم أي مكان يذهبون إليه. بمجرد أن تستقر المنطقة العسكرية ، يجب أن يعودوا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لماذا أصبح العالم فجأة هكذا؟ هل كان تساقط النيزك الأحمر مصادفة أم أحد الأسباب؟ ما هو الضباب الأسود الذي كان يزور كل عام دون أن يفشل؟
قد لا يعودون!
بادئ ذي بدء ، زادت من استهلاك الغذاء. ثانيًا ، نظرًا لحدوث انخفاض كبير في عدد الجنود ، إذا اضطروا إلى توفير عدد قليل من الأشخاص للبحث عن الموارد في المدينة ، فمن المحتمل ألا يتمكن الباقون من السيطرة على حشود المدنيين. في هذه المرحلة ، لن يكون من الغريب أن يبدأ الناس القتال على الطعام والأسلحة النارية ، بل ويبدأون في قتل الآخرين.
بادئ ذي بدء ، زادت من استهلاك الغذاء. ثانيًا ، نظرًا لحدوث انخفاض كبير في عدد الجنود ، إذا اضطروا إلى توفير عدد قليل من الأشخاص للبحث عن الموارد في المدينة ، فمن المحتمل ألا يتمكن الباقون من السيطرة على حشود المدنيين. في هذه المرحلة ، لن يكون من الغريب أن يبدأ الناس القتال على الطعام والأسلحة النارية ، بل ويبدأون في قتل الآخرين.
“بما أنه لا توجد طريقة لمنع الشذوذ من الهجوم ، فمن الأفضل أن تقوموا جميعًا بإجلاء المدنيين ثم الهروب. من المؤكد أنه ليس بالأمر الجيد أن يكون هناك الكثير من الناس مجتمعين في مكان واحد “.
لا تقلل من شأن المدنيين. عندما يصل جوعك إلى الحد الأقصى ، فإن إنسانيتك ستؤكل أيضًا إلى لا شيء.
ما قاله جيانغ شياو تيان كان صحيحًا. كلما تأخرت الآن ، زاد الوقت الذي سأقضيه لاحقًا في البحث عن ثلاثة عشر. ربما ضعف ، أو حتى عدة عشرات ، مقدار الوقت؟ كان يجب أن أعطي مطاردة على الفور. من يدري ، ربما أكون قد قمت بالفعل بضبط عقل ثلاث عشر حتى الآن. يا له من خطأ!
من الواضح أن اه نو عرف ذلك أيضًا. كانت حواجبه محبوكة بإحكام. كان عميقا في التفكير. ومع ذلك ، في الثانية التالية عندما نظر لأعلى ورآني ، استرخيت حواجبه ، كما لو أنني أستطيع إصلاح كل شيء.
ربما كنت بحاجة لاستجواب جيانغ شياو تيان حول العالم المروع بعد عشر سنوات في المستقبل بمجرد أن نتحرر من هؤلاء الجنود. ربما كان على علم بالاضطراب ، ما لم يكن سفره عبر الزمن قد حدث قبل وفاة جوان ويجن. لكن ربما هذا ليس هو الحال؟ على الأقل لم أسمع عن موت أي من النخبة في ذلك الوقت.
… هل هذه بداية لأخذ جيش تحت جناحي؟
قد لا يعودون!
“شويو!”
شعرت أنا وكل الجنود بدافع ضربه بقسوة حتى الموت.
رفعت رأسي ونظرت. اندفع جيانغ شياو تيان الصغير اللطيف ، وأخبرني بابتهاج ، “شويو ، دعنا نسرع! لم يعد لدى ثلاث عشر أي قوة للسيطرة على هؤلاء الشذوذ. لهذا السبب غادر بكل بساطة. بالنظر إلى الطريقة التي تنتشر بها آثار الأقدام ، يجب أن يكون قد أطلق سراح هؤلاء الشذوذ. على الأكثر ، سيصطحب أسورا و الأم الطفل معه فقط ، لكن كلاهما مصاب بجروح خطيرة ، خاصةً الأم الطفل. سوف تعيقه فقط. أيضًا ، تركت الأم الطفل أثرًا للرائحة وأطنانًا من سوائل الجسم ، لذلك لن يكون تتبعها مشكلة “.
استجوبت الجندي الذي أمامي بالتفصيل ، خشية أن يكون قد أخطأ. أعني ، ألن يتجه ثلاثة عشر شرقًا للذهاب إلى معسكره الرئيسي؟ ما الذي يريد أن يذهب جنوبًا من أجله؟
هذه حقًا فرصة واحدة من كل ألف ، حتى أفضل مما كنا عليه عندما كنا في مركز الأبحاث! إذا تمكنا من التخلص من ثلاثة عشر هنا ، ألن تتحسن محنة البشر للأفضل؟
“هل ستشاهد فقط عدة آلاف يموتون أمامك؟”
“تمام.” أومأت برأسي وتحدثت ، “لنذهب.”
تغير وجه اه نو ونظر على الفور حوله ، ولكن لم يكن هناك أي أثر لوو ياو جين يمكن العثور عليه. غضب ، “اللعنة!”
تغير تعبير تشين يان تشينغ على الفور وهو يصرخ ، “انتظر”
مزقت يده عني وتجاهلت لأتركه يواجه غضب الجنود.
عدت رأسي للخلف وأكدت ، “لا بد لي من ملاحقته! زعيم الشاذين الآن شيء حقًا. إذا تركناه على قيد الحياة ، فسيكون ذلك بمثابة كارثة على البشرية! “
أصبحت تعابير الجنود أكثر قتامة ، مع ما بدا أنه مسحة من الاستقالة مختلطة.
قبل أن يتمكن تشين يان تشينغ من قول أي شيء ، تدخل آه نو ، “منذ الآن ، كنت أسمع هذا الطفل وأنت تتحدث عن شيء لا أفهمه. لكن يبدو أنكما تعرفان شيئًا ما. إذا كان الأمر كذلك ، فلا يمكننا إهمال مشكلة أكبر من أجل إصلاح المشكلات الأصغر. يان تشينغ ، لا تحاول منعهم بعد الآن. مشاكل أكبر في متناول اليد ، لذا يجب أن نتركها تذهب “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حلل وو ياو جين الوضع بهدوء شديد على الرغم من حقيقة أن حياته كانت في خطر: “إذا قتلتني ، فسوف تواجه مشكلة لمدة يومين على الخط”. “في الماضي ، كنا نعتمد على الأم الطفل لإبقاء الشاذين بعيدين من مخيم اللاجئين. ولكن الآن بعد أن لم تعد موجودة بعد الآن … “
تحول تشن يان تشينج إلى اللون الأحمر في وجهه ، وهو يتلعثم ، “أردت فقط أن أقول ، لقد رحل هذا الأستاذ من مركز الأبحاث.”
من الواضح أن اه نو عرف ذلك أيضًا. كانت حواجبه محبوكة بإحكام. كان عميقا في التفكير. ومع ذلك ، في الثانية التالية عندما نظر لأعلى ورآني ، استرخيت حواجبه ، كما لو أنني أستطيع إصلاح كل شيء.
تغير وجه اه نو ونظر على الفور حوله ، ولكن لم يكن هناك أي أثر لوو ياو جين يمكن العثور عليه. غضب ، “اللعنة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن وو ياو جين تهرب من ورائي وأمسك بكتفي بإحكام قبل أن يقول ، “وعد بأنك لن تقتلني ، وبعد ذلك سأصلح هذا الموقف من أجلك.”
ألم نتفق بالفعل على عدم قتله؟ لماذا لا يزال يركض؟ ” لقد صدمت بشدة من هذا. عرفنا جميعًا أنه لم يكن الوقت مناسبًا للفرار الآن. مع هذا العدد الكبير من الشذوذ في الخارج ، كان الركض بمفردك مثل طلب أن تكون طعامًا للشذوذ. هذا هو السبب في أن فكرة أن وو ياو جين قد تهرب لم تخطر ببالي أبدًا.
بالعودة إلى الوراء ، كان كل الجنود العسكريين ينظرون إليّ ، وكأنني غير مصدق أن بإمكاني الصعود والذهاب هكذا.
“الجميع ، ابحثوا عنه!” أمرت آه نو. بعد ذلك ، كان يسير بجنون ، وهو يزأر ، “لا بد أن هذا الرجل لا يملك شيئًا يمكنه منع الشاذين من القدوم. لقد كان يخدعنا فقط! “
تحول تشن يان تشينج إلى اللون الأحمر في وجهه ، وهو يتلعثم ، “أردت فقط أن أقول ، لقد رحل هذا الأستاذ من مركز الأبحاث.”
“من المحتمل أن يكون لديه شيء ما ، أو أن هروبه سيعني فقط أنه يسير حتى الموت.” فكر جيانغ شياو تيان للحظة وقال ، “على الأرجح أنه غير قادر على استخدامه في المعسكر بأكمله ، أو أنه كان سيختار البقاء. علاوة على ذلك ، قد يكون لدى مورك مأوى للطوارئ ، حيث كانوا يعملون على مثل هذه التجارب الخطيرة. بعد كل شيء ، الحوادث تحدث بسهولة. يمكنهم التغاضي عن تدمير مركز البحث ، ولكن حتى فقدان أحد الباحثين سيؤذيهم ، خاصة إذا كانوا من القلائل الذين قادوا التجربة. لا يمكنهم تحمل خسارتهم ، لذلك لا بد أن مجلس إدارة إعادة الإعمار قد ترك لهم طريقًا للفرار “.
“تمام.” أومأت برأسي وتحدثت ، “لنذهب.”
يبدو أن اه نوه قد استدعى شيئًا ما فجأة وقال ، “كانت هناك أوامر من كبار المسؤولين من قبل ، أنه إذا حدث أي شيء ، يجب علينا حماية البروفيسور وو وكذلك اتباع تعليماته.”
آه نوه دمدم بالكفر ، “إخلوا إلى أين؟ كلهم سيموتون! “
أومأت برأسي وأضفت ، “قال وو ياو جين أن الأستاذ وو كان شقيقه. لذلك لن يكون غريباً على الإطلاق إذا كان يعرف أيضًا مكان “طريق الهروب”. من المحتمل أنه توجه بنفسه “.
أومأت. لقد كان محقا. بدون مخيم اللاجئين ، كل ما كان يتعين على آه نو والآخرين فعله هو مغادرة هذا المكان ، ولن يكون هناك المزيد من القلق بشأن ما إذا كان الشذوذ سيغزون. ثم مرة أخرى ، إذا كان لديه حقًا طريقة لإبعاد الشذوذ ، فسيريد الجميع وضع أيديهم عليها! أردت ذلك أيضًا. سيكون مثل هذا مضيعة لتدميرها!
تحدث تشين يان تشينغ في ارتباك ، “إذن ، لماذا لم يخبرنا؟ كان من الممكن أن نرافقه. لا يزال الأميال أكثر أمانًا من الركض بمفرده “.
أمسك جيانغ شياو تيان بيدي وقال ، “دعنا نخرج بسرعة ونلاحق ثالثة عشر. بعد أن نتعامل معه ، يمكنك العودة إلى المنزل. أنا قلقة قليلاً من أن ثلاثة عشر سيعرف كيف يخفي أثره. على أقل تقدير ، لم يسمح الأم الطفل بتقطير الدم طوال الطريق لتشكيل مسار دم. بحلول ذلك الوقت ، سيكون من الصعب تحديد مكانهم “.
صرح جيانغ شياو تيان بلا مبالاة ، “أولاً ، سيكون قلقًا لأنكم ما زلتم تحملون ضغينة ضده ، وستحاولون قتله بمجرد وصولنا إلى مكان آمن. السبب الثاني هو مجرد تخميني ، ولكن ربما لا يمكن لـ “طريق الهروب” استيعاب الكثير من الناس. إذا وضعنا جانباً مسألة ما إذا كان بإمكانك جميعاً أن تتأقلم معه ، فلن يكون بالتأكيد قادر على احتواء كل هؤلاء المدنيين في الخارج. ربما ، لم يكن يريد الانتظار بينما كافحتكم جميعًا لاتخاذ قرار بشأن الأمور ، لذلك قام ببساطة بالركض من أجله “.
لقد تبنى بالفعل مصطلح “شاذ”. مع ذلك ، قد تصبح هذه المفردات الجديدة شائعة بشكل أسرع.
“هذا اللقيط!” هدر آه نوو. “كان علينا قتله للتو!”
بالضجر والجرحى ، شقنا طريقنا عائدين إلى مخيم اللاجئين في صف واحد. على طول الطريق ، حتى واجهنا وو ياو جين. في اللحظة التي وصلنا فيها ، اندفع كل جندي نحوه متعطشًا للدماء والانتقام. بالنسبة لي ، لم أشعر أنه من الضروري إيقافهم.
لا فائدة من البكاء على اللبن المسكوب! أسرع وفكر في ما يجب القيام به ، لأن هناك بضعة آلاف من الناس تجمعوا هنا عمليًا وهم يصرخون ليصبحوا ملاذًا للطعام للشذوذ! عاجلاً أم آجلاً سنُمحى تماما….
“من المحتمل أن يكون لديه شيء ما ، أو أن هروبه سيعني فقط أنه يسير حتى الموت.” فكر جيانغ شياو تيان للحظة وقال ، “على الأرجح أنه غير قادر على استخدامه في المعسكر بأكمله ، أو أنه كان سيختار البقاء. علاوة على ذلك ، قد يكون لدى مورك مأوى للطوارئ ، حيث كانوا يعملون على مثل هذه التجارب الخطيرة. بعد كل شيء ، الحوادث تحدث بسهولة. يمكنهم التغاضي عن تدمير مركز البحث ، ولكن حتى فقدان أحد الباحثين سيؤذيهم ، خاصة إذا كانوا من القلائل الذين قادوا التجربة. لا يمكنهم تحمل خسارتهم ، لذلك لا بد أن مجلس إدارة إعادة الإعمار قد ترك لهم طريقًا للفرار “.
أمسك جيانغ شياو تيان بيدي وقال ، “دعنا نخرج بسرعة ونلاحق ثالثة عشر. بعد أن نتعامل معه ، يمكنك العودة إلى المنزل. أنا قلقة قليلاً من أن ثلاثة عشر سيعرف كيف يخفي أثره. على أقل تقدير ، لم يسمح الأم الطفل بتقطير الدم طوال الطريق لتشكيل مسار دم. بحلول ذلك الوقت ، سيكون من الصعب تحديد مكانهم “.
“مجرد صداع ، ربما بفضل كل ما فعله بي ثلاثة عشر.”
عندما سمعت ذلك ، أخذت نفسًا عميقًا ، وبذلت قصارى جهدي لقمع الرغبة في العودة إلى المنزل. كنت أردد في قلبي مرارًا وتكرارًا ، “طالما أنهيت هذا ، سأتمكن من رؤية داجو و شياو مي.” نعم ، لا داعي للإسراع. أنا فقط أعطي مطاردة وخرق في ثلاثة رؤوس. لن يستغرق الأمر وقتًا على الإطلاق.
ما قاله جيانغ شياو تيان كان صحيحًا. كلما تأخرت الآن ، زاد الوقت الذي سأقضيه لاحقًا في البحث عن ثلاثة عشر. ربما ضعف ، أو حتى عدة عشرات ، مقدار الوقت؟ كان يجب أن أعطي مطاردة على الفور. من يدري ، ربما أكون قد قمت بالفعل بضبط عقل ثلاث عشر حتى الآن. يا له من خطأ!
أومأ الجندي برأسه بقوة وأشار إلى ذلك الاتجاه وقال: “إذا لم تصدقني ، اذهب وألقي نظرة. لا تزال آثار الأقدام والمخاط موجودة. لم يجرؤ أحد حتى على لمسهم “.
بالتفكير في ذلك ، التفتت على الفور للمغادرة.
عدت رأسي للخلف وأكدت ، “لا بد لي من ملاحقته! زعيم الشاذين الآن شيء حقًا. إذا تركناه على قيد الحياة ، فسيكون ذلك بمثابة كارثة على البشرية! “
“زهاو يو!” صرخ تشن يان تشينغ بقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير تعبير تشين يان تشينغ على الفور وهو يصرخ ، “انتظر”
بالعودة إلى الوراء ، كان كل الجنود العسكريين ينظرون إليّ ، وكأنني غير مصدق أن بإمكاني الصعود والذهاب هكذا.
كان لدى الجميع تعابير داكنة على وجوههم بعد أن قمنا بالعد للتو. انخفض عدد الناجين بعد كل الوفيات والإصابات إلى أقل من الثلث بقليل. الصدمة الأكبر كانت وفاة الملازم و جوه هونغ. لقد فقدوا حياتهم في الكمين الشاذ الذي قاده أسورا ولم ينجُ من جثثهم. في ظل هذه الظروف ، هل يمكنك حقًا لوم الجنود على رغبتهم في تمزيق الباحثين؟
أعطيت الصعداء. ليس من السهل أن تكون سيدًا …
“هل ستشاهد فقط عدة آلاف يموتون أمامك؟”
“بما أنه لا توجد طريقة لمنع الشذوذ من الهجوم ، فمن الأفضل أن تقوموا جميعًا بإجلاء المدنيين ثم الهروب. من المؤكد أنه ليس بالأمر الجيد أن يكون هناك الكثير من الناس مجتمعين في مكان واحد “.
“الشاذ الذي أنا على وشك مطاردته يسمى ثلاثة عشر. بعد سنوات ، سيصبح شاذا قويًا جدًا. إن الوفيات البشرية التي تورط فيها بشكل مباشر أو غير مباشر ستكون أعلى بكثير من عشرة آلاف ، وهذا مجرد تقدير أدنى! “
آه نوه دمدم بالكفر ، “إخلوا إلى أين؟ كلهم سيموتون! “
تحول تشن يان تشينج إلى اللون الأحمر في وجهه ، وهو يتلعثم ، “أردت فقط أن أقول ، لقد رحل هذا الأستاذ من مركز الأبحاث.”
كان هذا صحيحًا. آه نوه والآخرون على الأقل كان لديهم بعض القوة العسكرية. ومع ذلك ، لم يكن لدى المدنيين في الخارج ما يحمون أنفسهم به ، ولم تكن المدينة الكبيرة المجاورة لهم مكانًا يمكنهم دخوله. عدم وجود موارد يعادل الموت إلى حد كبير. علاوة على ذلك ، حتى لو توجهوا نحو المدن الأصغر ، فلن يكون هناك سوى القليل ممن يمكنهم النجاة من الرحلة.
ما قاله جيانغ شياو تيان كان صحيحًا. كلما تأخرت الآن ، زاد الوقت الذي سأقضيه لاحقًا في البحث عن ثلاثة عشر. ربما ضعف ، أو حتى عدة عشرات ، مقدار الوقت؟ كان يجب أن أعطي مطاردة على الفور. من يدري ، ربما أكون قد قمت بالفعل بضبط عقل ثلاث عشر حتى الآن. يا له من خطأ!
“هل ستشاهد فقط عدة آلاف يموتون أمامك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الجندي: “لقد هرب الكثير من الناس ، لكنني أعتقد أنه ينبغي أن يظلوا بالقرب من المبنى. بعد كل شيء ، ليس لديهم أي مكان يذهبون إليه. بمجرد أن تستقر المنطقة العسكرية ، يجب أن يعودوا “.
عدة آلاف؟ شعرت بالغضب الشديد لدرجة أنه كان مضحكًا. عدد الأشخاص الذين رأيتهم يموتون أمامي في حياتي هو جحيم أكثر من هذا بكثير!
من الواضح أن اه نو عرف ذلك أيضًا. كانت حواجبه محبوكة بإحكام. كان عميقا في التفكير. ومع ذلك ، في الثانية التالية عندما نظر لأعلى ورآني ، استرخيت حواجبه ، كما لو أنني أستطيع إصلاح كل شيء.
“الشاذ الذي أنا على وشك مطاردته يسمى ثلاثة عشر. بعد سنوات ، سيصبح شاذا قويًا جدًا. إن الوفيات البشرية التي تورط فيها بشكل مباشر أو غير مباشر ستكون أعلى بكثير من عشرة آلاف ، وهذا مجرد تقدير أدنى! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عدة آلاف؟ شعرت بالغضب الشديد لدرجة أنه كان مضحكًا. عدد الأشخاص الذين رأيتهم يموتون أمامي في حياتي هو جحيم أكثر من هذا بكثير!
كانت عيون جميع الذين كانوا حاضرين في مكان الحادث مفتوحة على مصراعيها في حالة صدمة. ربما صدموا من الأعداد الهائلة. ومع ذلك ، بدا الأمر وكأن الشك ملأ عقولهم.
“الجميع ، ابحثوا عنه!” أمرت آه نو. بعد ذلك ، كان يسير بجنون ، وهو يزأر ، “لا بد أن هذا الرجل لا يملك شيئًا يمكنه منع الشاذين من القدوم. لقد كان يخدعنا فقط! “
تردد اه نوع للحظة قصيرة ، قبل أن يتساءل ، “كيف تعرف شيئًا يحدث بعد سنوات؟”
“الشاذ الذي أنا على وشك مطاردته يسمى ثلاثة عشر. بعد سنوات ، سيصبح شاذا قويًا جدًا. إن الوفيات البشرية التي تورط فيها بشكل مباشر أو غير مباشر ستكون أعلى بكثير من عشرة آلاف ، وهذا مجرد تقدير أدنى! “
“ألم تذكر الآن أنني أعرف بعض الأشياء التي لا تعرفها جميعًا؟” واصلت بفارغ الصبر ، “يمكن لشياو أن يتنبأ بأشياء كثيرة.”
صرح جيانغ شياو تيان بلا مبالاة ، “أولاً ، سيكون قلقًا لأنكم ما زلتم تحملون ضغينة ضده ، وستحاولون قتله بمجرد وصولنا إلى مكان آمن. السبب الثاني هو مجرد تخميني ، ولكن ربما لا يمكن لـ “طريق الهروب” استيعاب الكثير من الناس. إذا وضعنا جانباً مسألة ما إذا كان بإمكانك جميعاً أن تتأقلم معه ، فلن يكون بالتأكيد قادر على احتواء كل هؤلاء المدنيين في الخارج. ربما ، لم يكن يريد الانتظار بينما كافحتكم جميعًا لاتخاذ قرار بشأن الأمور ، لذلك قام ببساطة بالركض من أجله “.
أسف ع الـتأخير بس الأمتحانات حولتني لزومبي ههههه
تذكرت أنه كان هناك اضطراب كبير وحدث دوي وانفجارات كبيرة ملأت العالم .. فماذا كان ذلك؟ كانت ذاكرتي في ذلك الوقت ضبابية بعض الشيء – أتذكر فقط كل شخص يفر للنجاة بحياته ، والشيء الذي كان ساخنًا في أعقابهم بدا عازمًا على إبادة الجميع.
ترجمة Fai
“الشاذ الذي أنا على وشك مطاردته يسمى ثلاثة عشر. بعد سنوات ، سيصبح شاذا قويًا جدًا. إن الوفيات البشرية التي تورط فيها بشكل مباشر أو غير مباشر ستكون أعلى بكثير من عشرة آلاف ، وهذا مجرد تقدير أدنى! “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات