الأخ الأكبر جيانغ
لقد كانوا في حالة من العجز واليأس العميق . لن يكون هناك سوى معاناة ، وفي النهاية موت ينتظرهم إذا تم أسرهم . بالنسبة لأي امرأة ، كان هذا المكان كابوسا ، كابوسا مروعا لم يستطعوا الإستيقاظ منه . إذا فشلوا في التحرر من قبضة هؤلاء الخاطفين ، فإنهم يفضلون قتل أنفسهم بدلاً من القبض عليهم مرة أخرى .
كانت نغمة يان تشينغ تشنغ ترتعش إلى حد ما . لم تصدق أن هذا صحيح .
“الأخت تشينغ تشنغ ، يبدو أننا سنموت في هذه الحياة البرية اليوم.”
صرخ الرجل في الرداء الأسود ببرود . لم يتوقعوا ظهور رجل فجأة من اللامكان لمقاطعة أعمالهم وتجاهل وجودهم . بما أن هذا الرجل قد أظهر نفسه أمامهم ، فلن يواجه سوى نهاية واحدة – الموت . يجب أن يعلم المرء أن هذه كانت هاوية الشر ، يمكن لأي شخص أن يقتل هنا دون سبب .
نظرت الفتاة ذات الرداء الأسود إلى الفتاة ذات الرداء الأزرق بابتسامة مريرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن يعلم المرء أنه يتطلب شجاعة شديدة لإنهاء حياة المرء ولم يمتلك الجميع هذه الشجاعة .
“أفضل الموت هنا بدلاً من إعادتي إلى ذلك المكان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأهم من ذلك ، أنهم عذارى ، وهو أمر نادر الحدوث . إذا كان السيد الصغير ينتزعهم ، فإن قوته القتالية ستتحسن بالتأكيد بشكل كبير”.
ضغطت تشينغ تشنغ على أسنانها . تلاشى أثر الحزم في عينيها . كان هذا النوع من المكان في مكان ما يجب عليهم عدم الذهاب إليه . في ذلك المكان ، كان الموت رفاهية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : إبراهيم
نظرت إلى السماء المرصعة بالنجوم وإكتشفت أن نجوم اليوم تبدو باهتة وتفتقر إلى لمعانها المعتاد .
لم يكن لديه أي فكرة عن سبب وجود يان تشينغ تشنغ في هاوية الشر ، ولكن يجب أن يكون هناك سبب لذلك . على أي حال ، كان الشيء الأكثر أهمية هو أنه وصل في الموقف الأكثر خطورة ، وإلا فإن العواقب لا يمكن تصورها .
“الأخ الأكبر جيانغ ، يبدو أن تشينغ تشنغ لن تستطيع رؤيتك مرة أخرى” غمغمت بابتسامة باهتة على وجهها .
من ما رآه للتو ، يمكنه أن يؤكد أن هذه الفتاة كانت تحبه بشدة ، كما كان من قبل .
لم تستطع إلا أن تشعر بالدفء عندما فكرت في أخيها الأكبر جيانغ . هذه الفتاة ذات الرداء الزرقاء لم تكن غريبة . كانت يان تشينغ تشنغ . ظلت تفكر في جيانغ تشن منذ مغادرتها مدينة يان ، لذلك قررت أن تأتي إلى سماء الخط الواحد للبحث عن جيانغ تشن لتفادي التحول هذا إلى الندم الأبدي في حياتها . ومع ذلك ، لم تفكر قط في أن مصيرها سيصبح هكذا. اليوم ، كانت على بعد لحظات فقط من الموت . على الرغم من أنها لا تزال ترغب في مقابلة جيانغ تشن مرة أخرى ، فقد أدركت أنها ستبقى رغبة فقط .
“من المستحيل بالنسبة لهم أن ينتحروا أمامنا أيها الإخوة لأنهم لا يملكون حتى القوة لقتل أنفسهم . هذان هما جمال غير عادي ، وخاصة تلك الواحدة . سيدنا الشاب سيحبهم بالتأكيد “.
“أيها الأخ الأكبر ، سيقتل هذان الشخصان نفسيهما”. قال رجل يرتدي ملابس سوداء بنبرة ساخرة .
“أي”!
“من المستحيل بالنسبة لهم أن ينتحروا أمامنا أيها الإخوة لأنهم لا يملكون حتى القوة لقتل أنفسهم . هذان هما جمال غير عادي ، وخاصة تلك الواحدة . سيدنا الشاب سيحبهم بالتأكيد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : إبراهيم
“الأهم من ذلك ، أنهم عذارى ، وهو أمر نادر الحدوث . إذا كان السيد الصغير ينتزعهم ، فإن قوته القتالية ستتحسن بالتأكيد بشكل كبير”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن يعلم المرء أنه يتطلب شجاعة شديدة لإنهاء حياة المرء ولم يمتلك الجميع هذه الشجاعة .
“قص الهراء وأعدهم الأن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعد يان تشينغ تشنغ تحمل عواطفها . ركضت على الفور في إحتضان جيانغ تشن وبكت . أخيرًا ، تم إطلاق جميع المشاعر واليأس المكتئب في الحال . في هذه اللحظة ، لم تعد يان تشينغ تشينغ تلك ملكة الجمال الكبيرة لمدينة يان بعد الآن ، بل فتاة ذات صفات أنثوية .
قرر الرجال الأربعة الذين يرتدون ملابس سوداء مصير الفتاتين شفهياً . في الواقع ، كانت هذه هي الحقيقة . بالنظر إلى قوة الفتيات ، لم يكن لديهم حتى القدرة على إنهاء حياتهم الخاصة . لقد كان يأسًا حقيقيًا عندما فقد الشخص حقه في إنهاء حياته .
“من أنت يا طفل؟ دع تلك الفتاة تذهب في الحال وأركع أمامنا وأنتظر موتك.”
“الأخ الأكبر جيانغ ، سوف تضمن تشينغ تشنغ أن جثتها سليمة بعد وفاتها . سنلتقي مرة أخرى في الحياة القادمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الصوت المضايق مألوفًا جدًا لها ، مثل الصوت الذي تسمعه باستمرار في أحلامها . أرسلت قشعريرة أسفل جسدها ، كما لو كانت قد ضربتها الصواعق .
كانت يان تشينغ تشنغ امرأة حماسية . وسرعان ما وجهت شفرتها الحادة القصيرة وأطلقتها في حلقها . صدم المطاردون الأربعة لأنهم لم يظنوا أبدا أن الفتاة ستقتل نفسها بالفعل . مع سرعتهم ، لم يكن هناك ما يكفي من الوقت لوقفها .
“الأخ … الأخ الأكبر جيانغ”.
يجب أن يعلم المرء أنه يتطلب شجاعة شديدة لإنهاء حياة المرء ولم يمتلك الجميع هذه الشجاعة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن يعلم المرء أنه يتطلب شجاعة شديدة لإنهاء حياة المرء ولم يمتلك الجميع هذه الشجاعة .
* باا! *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الصوت المضايق مألوفًا جدًا لها ، مثل الصوت الذي تسمعه باستمرار في أحلامها . أرسلت قشعريرة أسفل جسدها ، كما لو كانت قد ضربتها الصواعق .
كان هناك شخص آخر لا يرغب في رؤية يان تشينغ تشنغ تموت أكثر من الأربعة . تماماً كما كان النصل القصير على وشك قطع جلد حلقها ، إمتدت يد إلى الأمام وأمسكت يدها ، مما أوقف حركة الشفرة تمامًا .
لم تستطع إلا أن تشعر بالدفء عندما فكرت في أخيها الأكبر جيانغ . هذه الفتاة ذات الرداء الزرقاء لم تكن غريبة . كانت يان تشينغ تشنغ . ظلت تفكر في جيانغ تشن منذ مغادرتها مدينة يان ، لذلك قررت أن تأتي إلى سماء الخط الواحد للبحث عن جيانغ تشن لتفادي التحول هذا إلى الندم الأبدي في حياتها . ومع ذلك ، لم تفكر قط في أن مصيرها سيصبح هكذا. اليوم ، كانت على بعد لحظات فقط من الموت . على الرغم من أنها لا تزال ترغب في مقابلة جيانغ تشن مرة أخرى ، فقد أدركت أنها ستبقى رغبة فقط .
عندما أدركت يان تشينغ تشنغ اليأسة فشل محاولة إنتحارها . أيمكن أنه لم يكن لديها القوة لقتل نفسها؟
“الأخت تشينغ تشنغ ، ألا يجب أن تسألي عن رأيي أولاً قبل أن تقتلي نفسك؟”
“الأخت تشينغ تشنغ ، ألا يجب أن تسألي عن رأيي أولاً قبل أن تقتلي نفسك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : إبراهيم
بدا الصوت المضايق مألوفًا جدًا لها ، مثل الصوت الذي تسمعه باستمرار في أحلامها . أرسلت قشعريرة أسفل جسدها ، كما لو كانت قد ضربتها الصواعق .
“أفضل الموت هنا بدلاً من إعادتي إلى ذلك المكان.”
ببطء ، فتحت عينيها ، وقلبت رأسها القاسي ورأت إبتسامة رائعة أمامها . كانت تلك إبتسامة لن تنساها أبدًا ، مما جعلها تشعر أنها كانت تحلم .
كان وراء تخيلها تماما أن الشخص الذي تتوق لرؤيته سيظهر أمامها .
“الأخ … الأخ الأكبر جيانغ”.
“الأخ … الأخ الأكبر جيانغ”.
كانت نغمة يان تشينغ تشنغ ترتعش إلى حد ما . لم تصدق أن هذا صحيح .
بغض النظر عن قوتها وحزمها ، كان دائمًا ما يكون لها جانب هش ، وجانب ستعرضه فقط لبعض الأفراد .
“الأخ الأكبر جيانغ ، هل هذا حقًا أنت أو أن تشينغ تشنغ تحلم؟”
بغض النظر عن قوتها وحزمها ، كان دائمًا ما يكون لها جانب هش ، وجانب ستعرضه فقط لبعض الأفراد .
كانت تشينغ تشنغ تواجه صعوبة في السيطرة على عواطفها . كان يمكن تخيل لماذا كان لديها مثل هذه المشاعر . كانت قد غادرت مدينة يان بحثًا عن جيانغ تشن ، ولكن عن طريق الصدفة ، دخلت إلى هاوية الشر هذه . مع تحملها لليأس الأخير ، لم تكن تتوقع أن تُنقذ حياتها ، ما رغبت فيه هو أن تقول وداعًا لشخصها المحبوب ، على أمل أن تقابله مجددًا في الحياة التالية .
رفع جيانغ تشن رأسه ، وحدق في الرجال الأربعة بعيون شديدة البرودة بحيث يمكن أن تدمر روح الناس ، وتحدث بصراحة ، “أفترض أنك أنت الذي منحها هذه الإصابات؟”
كان وراء تخيلها تماما أن الشخص الذي تتوق لرؤيته سيظهر أمامها .
كانت يان تشينغ تشنغ امرأة حماسية . وسرعان ما وجهت شفرتها الحادة القصيرة وأطلقتها في حلقها . صدم المطاردون الأربعة لأنهم لم يظنوا أبدا أن الفتاة ستقتل نفسها بالفعل . مع سرعتهم ، لم يكن هناك ما يكفي من الوقت لوقفها .
“بالطبع ، إنه أنا . لقد أتيت . لذلك لا حاجة لتفكري في الموت بعد الآن .”
لم يكن لديه أي فكرة عن سبب وجود يان تشينغ تشنغ في هاوية الشر ، ولكن يجب أن يكون هناك سبب لذلك . على أي حال ، كان الشيء الأكثر أهمية هو أنه وصل في الموقف الأكثر خطورة ، وإلا فإن العواقب لا يمكن تصورها .
لم يكن لديه أي فكرة عن سبب وجود يان تشينغ تشنغ في هاوية الشر ، ولكن يجب أن يكون هناك سبب لذلك . على أي حال ، كان الشيء الأكثر أهمية هو أنه وصل في الموقف الأكثر خطورة ، وإلا فإن العواقب لا يمكن تصورها .
“الأخت تشينغ تشنغ ، ألا يجب أن تسألي عن رأيي أولاً قبل أن تقتلي نفسك؟”
“الأخ الأكبر جيانغ!”
“الأخ الأكبر جيانغ ، سوف تضمن تشينغ تشنغ أن جثتها سليمة بعد وفاتها . سنلتقي مرة أخرى في الحياة القادمة.”
لم تعد يان تشينغ تشنغ تحمل عواطفها . ركضت على الفور في إحتضان جيانغ تشن وبكت . أخيرًا ، تم إطلاق جميع المشاعر واليأس المكتئب في الحال . في هذه اللحظة ، لم تعد يان تشينغ تشينغ تلك ملكة الجمال الكبيرة لمدينة يان بعد الآن ، بل فتاة ذات صفات أنثوية .
لقد دهشت تلك الفتاة ذات الرداء الأسود من ظهور جيانغ تشن وكيف كان رد فعل يان تشينغ تشنغ . كانت تعرف أن يان تشينغ تشنغ كانت قد تبحث عن حبيبها في سماء الخط الواحد ، لكنها أرسلت عن غير قصد إلى هاوية الشر . الآن بدا الأمر وكأن هذا الشاب ذو الرداء الأبيض الجميل كان بلا شك الرجل الذي كانت تبحث عنه تشينغ تشنغ .
بغض النظر عن قوتها وحزمها ، كان دائمًا ما يكون لها جانب هش ، وجانب ستعرضه فقط لبعض الأفراد .
“الأخ الأكبر جيانغ ، هل هذا حقًا أنت أو أن تشينغ تشنغ تحلم؟”
“أي”!
لم يستطع جيانغ تشن إلا أن يتنهد . طوال الوقت ، كان يعتبر يان تشينغ تشنغ أحد المارة في حياته . حتى الآن ، لم يفكر أبدًا في أي شيء أكثر من ذلك لأنه كان لديه بالفعل يان تشن يو و وو نينغ تشو ولم يرغب في مواعدة فتاة أخرى .
لم يستطع جيانغ تشن إلا أن يتنهد . طوال الوقت ، كان يعتبر يان تشينغ تشنغ أحد المارة في حياته . حتى الآن ، لم يفكر أبدًا في أي شيء أكثر من ذلك لأنه كان لديه بالفعل يان تشن يو و وو نينغ تشو ولم يرغب في مواعدة فتاة أخرى .
“أي”!
من ما رآه للتو ، يمكنه أن يؤكد أن هذه الفتاة كانت تحبه بشدة ، كما كان من قبل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تشينغ تشنغ تواجه صعوبة في السيطرة على عواطفها . كان يمكن تخيل لماذا كان لديها مثل هذه المشاعر . كانت قد غادرت مدينة يان بحثًا عن جيانغ تشن ، ولكن عن طريق الصدفة ، دخلت إلى هاوية الشر هذه . مع تحملها لليأس الأخير ، لم تكن تتوقع أن تُنقذ حياتها ، ما رغبت فيه هو أن تقول وداعًا لشخصها المحبوب ، على أمل أن تقابله مجددًا في الحياة التالية .
إذا وضعنا مشاعرها جانباً ، لم يستطع أن يشاهدها تموت هكذا نظرًا للعلاقة التي كانت تربطها به . نظرًا لأنه إلتقى بأحد أصدقائه القدامى ، لن ينكر مساعدته لها .
ببطء ، فتحت عينيها ، وقلبت رأسها القاسي ورأت إبتسامة رائعة أمامها . كانت تلك إبتسامة لن تنساها أبدًا ، مما جعلها تشعر أنها كانت تحلم .
لقد دهشت تلك الفتاة ذات الرداء الأسود من ظهور جيانغ تشن وكيف كان رد فعل يان تشينغ تشنغ . كانت تعرف أن يان تشينغ تشنغ كانت قد تبحث عن حبيبها في سماء الخط الواحد ، لكنها أرسلت عن غير قصد إلى هاوية الشر . الآن بدا الأمر وكأن هذا الشاب ذو الرداء الأبيض الجميل كان بلا شك الرجل الذي كانت تبحث عنه تشينغ تشنغ .
“الأخت تشينغ تشنغ ، يبدو أننا سنموت في هذه الحياة البرية اليوم.”
“من أنت يا طفل؟ دع تلك الفتاة تذهب في الحال وأركع أمامنا وأنتظر موتك.”
“الأخ الأكبر جيانغ ، يبدو أن تشينغ تشنغ لن تستطيع رؤيتك مرة أخرى” غمغمت بابتسامة باهتة على وجهها .
صرخ الرجل في الرداء الأسود ببرود . لم يتوقعوا ظهور رجل فجأة من اللامكان لمقاطعة أعمالهم وتجاهل وجودهم . بما أن هذا الرجل قد أظهر نفسه أمامهم ، فلن يواجه سوى نهاية واحدة – الموت . يجب أن يعلم المرء أن هذه كانت هاوية الشر ، يمكن لأي شخص أن يقتل هنا دون سبب .
“قص الهراء وأعدهم الأن.”
رفع جيانغ تشن رأسه ، وحدق في الرجال الأربعة بعيون شديدة البرودة بحيث يمكن أن تدمر روح الناس ، وتحدث بصراحة ، “أفترض أنك أنت الذي منحها هذه الإصابات؟”
“الأخ الأكبر جيانغ ، هل هذا حقًا أنت أو أن تشينغ تشنغ تحلم؟”
ترجمة : إبراهيم
ببطء ، فتحت عينيها ، وقلبت رأسها القاسي ورأت إبتسامة رائعة أمامها . كانت تلك إبتسامة لن تنساها أبدًا ، مما جعلها تشعر أنها كانت تحلم .
“أفضل الموت هنا بدلاً من إعادتي إلى ذلك المكان.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات