الكارثة
الكارثة
ظهرت ابتسامة شريرة على وجه شياو نانفينج. وقد أخبره شخص ما بما حدث في المحيط الفوضوي ، ولعب الطاغية دورا كبيرا في هذا الحادث.
بعد إطلاق العنان لقوة السيف المكسور ، أغمي على الأصفر الكبير على الفور. وبالتالي ، لم تكن لديه فرصة لاستعادته. عندما جاء الطاغية هنا لإنقاذ اثنين منهم ، كان وقته للقيام باستعادته محدودا للغاية . علاوة على ذلك ، عندما وصل الطاغية ، كان السيف المكسور لا يزال يطلق سلطته ، لذلك إذا أخذه بعيدا ، لكانت شبكة السيف قد اختفت ، لتحرر المحاربين الثلاثة الأقوياء. ثم ، لن يتمكن أي منهم من الفرار.
“الأصفر الكبير!”
على الجانب الآخر ، قطعت ثلاث شبكات من السيف عبر الفضاء . خرجت موجات بعد موجات من الاضطرابات المكانية الجليدية الباردة مرارا وتكرارا من الشقوق المكانية التي شكلت حديثا. تمت تغطية لي تيان يانغ والرجلان الآخران من قبل شبكات السيف. حتى مع قوتهم ، امتلأت عيونهم بشبكة السيوف المبهرة. في خط نظرهم ، وبصرف النظر عن أشعة السيف التي كانت تطير في كل مكان ، لم يكن هناك أي شيء آخر يمكن رؤيته ، ولا حتى جيانغ تشن و الأصفر الكبير.
رؤية الأصفر الكبير يسقط من السماء ، سمح جيانغ تشن بصرخة يائسة. ومع ذلك ، كما لو كان هذا البكاء قد استهلك الجزء الأخير من قوته ، فتح فمه وبصق هو الآخر الدم من فمه ، ثم أغلق عينيه لأنه فقد وعيه أيضًا. في اللحظة الأخيرة قبل أن تغلق عيون جيانغ تشن ، إذا نظر المرء عن كثب ، يمكن للمرء أن يرى أن عيناه رطبة. لمسة حزينة ، غاضب ، يمكن رؤية جميع أنواع العواطف في عيونه المبللة.
لقد فوجئ الشيخ العظيم.
في عيون الآخرين ، ربما كان الأصفر الكبير مجرد وحش شيطاني. ومع ذلك ، في ذهن جيانغ تشن ، كان الأصفر الكبير أفضل صديق له. الأخ الذي يمكن أن يخاطر بحياته. على الرغم من أن الأصفر الكبير كان يعلم أنه سيواجه الموت المحتوم ، إلا أنه ظهر من دون تردد. كان يعرف أنه سيواجه اثنين من الأباطرة المقاتلين ، لكنه لا يزال قائما. ليس ذلك فحسب ، بل استخدم حتى جوهره الدموي ، فضلا عن تقنية ممنوعة من شأنها أن تسبب له ضررًا كبيرًا ؛ ظهر مثل المخلص. كان هذا بسبب أن الأصفر الكبير تعامل مع جيانغ تشن كأخ له أيضا ، ولم يكن بإمكانه السماح لجيانغ تشن أن يموت من دون القيام بأي شيء. فقط لا يمكنه فعل ذلك. لذلك ، ظهر ، على الرغم من أنه لم يكن لديه أي فكرة عن أي نوع من المصير ينتظره. ربما كان الموت ، ربما سيقتل هو و جيانغ تشن في هذا المكان ، وقد جاء إلى هنا ليُدفن مع جيانغ تشن. عرف الأصفر الكبير أن هذه الأشياء كانت ستحدث على الأرجح ، ومع ذلك ، فإنه لا يزال يظهر بإرادته الحرة ، مع العلم أنه من المرجح أن يكلفه حياته.
مقاطعة جيان ، وهي مقاطعة مجاورة لمقاطعة ليانغ ، وواحدة من المقاطعات الرئيسية في منطقة شوان. بعد فرار الطاغية ، بدأ يندفع نحو مقاطعة جيان. وجد كهفًا هادئًا ورطبًا ، وجعله مأوى مؤقتًا له. كان كهفا واسع نوعا ما. رجل وكلب كانا ملقيان على الأرض ، كلاهما مصابان بجروح خطيرة. في الواقع ، كانوا حاليًا في حالة الموت.
هذه كانت الصداقة بين الأصفر الكبير و جيانغ تشن. لا أحد يستطيع أن يفهمها.
“هذا بالتأكيد كنز عظيم ، ربما فقط لأنني لا أستطيع استخدامه مع زراعتي الحالية. إذا كان تخميني صحيحًا ، يجب أن يكون هذا الكلب قد استخدم نوعًا ما من الأساليب السرية. سأعيده وأجري بعض الأبحاث. مع هذا السيف المكسور ، لن نضطر للعودة فارغين.
بام ، بام ، بام …
“هذا بالتأكيد كنز عظيم ، ربما فقط لأنني لا أستطيع استخدامه مع زراعتي الحالية. إذا كان تخميني صحيحًا ، يجب أن يكون هذا الكلب قد استخدم نوعًا ما من الأساليب السرية. سأعيده وأجري بعض الأبحاث. مع هذا السيف المكسور ، لن نضطر للعودة فارغين.
على الجانب الآخر ، قطعت ثلاث شبكات من السيف عبر الفضاء . خرجت موجات بعد موجات من الاضطرابات المكانية الجليدية الباردة مرارا وتكرارا من الشقوق المكانية التي شكلت حديثا. تمت تغطية لي تيان يانغ والرجلان الآخران من قبل شبكات السيف. حتى مع قوتهم ، امتلأت عيونهم بشبكة السيوف المبهرة. في خط نظرهم ، وبصرف النظر عن أشعة السيف التي كانت تطير في كل مكان ، لم يكن هناك أي شيء آخر يمكن رؤيته ، ولا حتى جيانغ تشن و الأصفر الكبير.
على الأرض ، بدا وجه جيانغ تشين شاحباً كصفيحة ، وكان قد توقف عن التنفس. ومع ذلك ، قد يشعر الطاغية بوضوح بوجود قوة مختبئة داخل جسد جيانغ تشن ، مما يدعم حياته. إذا كان أي شخص آخر ، لكان قد توفي على الفور من قبل في مثل هذه الحالة.
“لا تدع هذا الرجل يهرب مرة أخرى!”
*********************************************
صاح لي تيان يانغ. كان قد أطلق العنان تماما لهاله من إمبراطور القتال. لوح بيده وضرب بكفه ، ويعتزم تدمير شبكة السيوف في طريقه. على الرغم من أنه كان يعلم أنه لا توجد وسيلة للهروب لجيانغ تشن و الأصفر الكبير في ظروفهم الحالية ، إلا أنه لا يزال قلقا. لم يكن يريد حدوث أي حوادث. لكن لسوء الحظ ، كان تدمير شبكة السيف أكثر صعوبة مما توقع. ضربة تحتوي على كل قوته لم تتمكن من تدمير شبكة السيف. بدلا من ذلك ، تحولت هذه السيوف الحادة الشائكة حوله وبدأت تطير نحوه.
بعد ذلك ، بدأ الطاغية يردد بعض السوترا السنسكريتية. بإزالة الخرز من عنقه ، تم استخدم الخرز لإطلاق الأشعة الذهبية التي لا تعد ولا تحصى في جيانغ تشن وجسم الأصفر الكبير. كان يستخدم تقنية بوذية لعلاج كل منهما.
“ماذا؟!”
مقاطعة جيان ، وهي مقاطعة مجاورة لمقاطعة ليانغ ، وواحدة من المقاطعات الرئيسية في منطقة شوان. بعد فرار الطاغية ، بدأ يندفع نحو مقاطعة جيان. وجد كهفًا هادئًا ورطبًا ، وجعله مأوى مؤقتًا له. كان كهفا واسع نوعا ما. رجل وكلب كانا ملقيان على الأرض ، كلاهما مصابان بجروح خطيرة. في الواقع ، كانوا حاليًا في حالة الموت.
صاح لي تيان يانج في الكفر. لم يكن الأمر كذلك ، فقد صدم شياو نانفينج والشيخ الأكبر اللذين كانا في نفس الوضع الذي كان يعاني منه. لم يستطيعوا أن يتخيلوا كيف يمكن للهجوم الذي أطلقه ملك شيطان من الدرجة الثالثة أن يحبس كل الثلاثة منهم مؤقتًا. كان هذا سخيفًا! ومع ذلك ، كانوا يعلمون أنه لم يكن ذلك قدرة كلب قوية ، ولكن السيف المكسور الذي يستخدمه.
“الأصفر الكبير!”
باستخدام كل قوتهم ، قاتل الرجال الثلاثة ضد شبكة السيوف. ومع ذلك ، بدون أن يلاحظوا ، وصل ضيف غير مدعو خلسة في المشهد. راهب يرتدي كاسايا ذهبية دخل الفراغ في السرعة القصوى ، أمسك جيانغ تشن في يد واحدة ، و الأصفر الكبير في الأخرى ؛ اختفى دون أن يترك أثرا في لحظة ، كما لو أنه لم يظهر.
Tahtoh
لم يمض وقت طويل بعد اختفاء الراهب ، تحرر لي تيان يانغ من شبكة السيوف ، وتبعه الشيخ الكبير ، ثم شياو نانفينج. بدا الرجال الثلاثة بوجوه قبيحة إلى حد ما. بعد أن دمروا شبكة السيوف ، بحثوا على الفور عن هالة جيانغ تشن و الأصفر الكبير ، لكنهم لم يعثروا على شيء.
بعد ذلك ، التفت إلى الأصفر الكبير. على الرغم من أن الأصفر الكبير كان في حالة أفضل بكثير من جيانغ تشين ، إلا أنها لم تكن جيدة أيضًا. وقد استخدم الأصفر الكبير تقنية محظورة لزيادة قاعدته الزراعية بقوة ، ثم استخدم جوهر دمه من أجل إطلاق العنان لقوة السيف المكسور. كل هذه الأشياء جلبت له ردة فعل مدمر ، مما وضعه في نوم عميق. لحسن الحظ ، كان الدم في جسده لا يزال يدور بشكل طبيعي ، مما ساعد الأصفر الكبير على التعافي بسرعة ثابتة. كان الأمر مجرد أنه لا يمكن لأحد أن يعرف متى يستيقظ الأصفر الكبير. لكن على الأقل ، لم تكن حياته في خطر. ومع ذلك ، ما إذا كان هذا من شأنه أن يجلب أي آثار سلبية لزراعته في المستقبل لا يزال غير مؤكد. كان رد الفعل العنيف مرعباً للغاية ، وكان رد الفعل العنيف الأكثر رعباً هو الذي يمكن أن يعطل المزارع على الفور. وهكذا ، كان مستقبل الأصفر الكبير في خطر شديد.
“لقد هربوا.”
الكارثة
قال الشيخ الكبير في نبرة مخيفة.
على الجانب الآخر ، قطعت ثلاث شبكات من السيف عبر الفضاء . خرجت موجات بعد موجات من الاضطرابات المكانية الجليدية الباردة مرارا وتكرارا من الشقوق المكانية التي شكلت حديثا. تمت تغطية لي تيان يانغ والرجلان الآخران من قبل شبكات السيف. حتى مع قوتهم ، امتلأت عيونهم بشبكة السيوف المبهرة. في خط نظرهم ، وبصرف النظر عن أشعة السيف التي كانت تطير في كل مكان ، لم يكن هناك أي شيء آخر يمكن رؤيته ، ولا حتى جيانغ تشن و الأصفر الكبير.
“مستحيل ، جيانغ تشن وهذا الكلب على حد سواء كانوا كالسهام في نهاية رحلتهما ، لا توجد وسيلة تمكنهم من الفرار! أنا متأكد من أن شخصًا آخر تم إخفاؤه هنا في مكان ما. اللعنة ، كيف لم نلاحظ هذا ؟! ”
لم يمض وقت طويل بعد اختفاء الراهب ، تحرر لي تيان يانغ من شبكة السيوف ، وتبعه الشيخ الكبير ، ثم شياو نانفينج. بدا الرجال الثلاثة بوجوه قبيحة إلى حد ما. بعد أن دمروا شبكة السيوف ، بحثوا على الفور عن هالة جيانغ تشن و الأصفر الكبير ، لكنهم لم يعثروا على شيء.
وقال شياو نانفينج مع تعبير شرس. بعد أن علم أن جيانغ تشن قد نجا هذا جعله غاضبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر تعبير قاتم على وجه لي تيان يانغ. هرب جيانغ تشن من قبضته. كلما فكر في تدمير سجن تجميد الجحيم. نتيجة لعمله الشاق ، سيشعر بألم في قلبه. لم يكن سجن تجميد الجحيم مجرد سجن بسيط. عندما كان لي تيان يانغ يزرع مهارة إمبراطور الماء العالمي ، فإن المياه الحقيقية التي وجدها جلبت له فوائد عظيمة. ومع ذلك ، فبينما كانت المياه الحقيقية هي أبرد وأثقل مياه تحت السماء ، القطرة الواحدة تزن 180 ألف كيلوغرام ، وكانت أكثر من كافية لسحق الجبل. مع قاعدة زراعة لي تيان يانغ الحالية ، كان من المستحيل عليه استيعاب الماء الحقيقي ، لأنه لم يستطع تحمل التأثير الذي تحدثه. هذا هو السبب في أنه بنى سجن تجميد الجحيم ، حتى يتمكن من امتصاص الهواء المثلج داخلها لزراعة مهارته. إن سجن تجميد الجحيم قائم لفترة طويلة من الزمن، وكان الجو المثلج المتراكم داخله وصل إلى المستوى الذي كان قد تحول تقريبا إلى مياه مادية، التي كانت ذات فائدة كبيرة للزراعة له. ومع ذلك ، تم تدميره الآن من قبل جيانغ تشن ، وسيكون عليه إعادة بنائه من الصفر.
“لا يمكننا اللحاق بهم الآن. تم تدمير الفضاء في هذه المنطقة من خلال شبكة من السيوف ، وهناك شقوق مكانية في كل مكان ، وليس لدينا أي فكرة عن الاتجاه الذي هربوا منه. ومع ذلك ، أصيب جيانغ تشن بجروح خطيرة اليوم ، لذلك حتى لو تم إنقاذه من قبل شخص ما ، لا أعتقد أنه يمكن أن ينجو من جروحه. وحتى لو نجا ، سيصبح رجلاً عديم الفائدة. لا يوجد شيء بالنسبة لنا للقلق منه”
“قم بنشر طلبي ؛ أريد أن يتم تفتيش كل جزء من مقاطعة ليانغ بالكامل ، أريد أن تجدوا جيانغ تشن. أيضا ، ابحثوا في جميع المحافظات المتصلة بمقاطعة ليانغ كذلك. إنه يعاني من إصابات خطيرة ، وأنا أرفض أن أصدق أنه يستطيع أن يهرب بعيدًا عنا “.
قال الشيخ الكبير.
بام ، بام ، بام …
ظهر تعبير قاتم على وجه لي تيان يانغ. هرب جيانغ تشن من قبضته. كلما فكر في تدمير سجن تجميد الجحيم. نتيجة لعمله الشاق ، سيشعر بألم في قلبه. لم يكن سجن تجميد الجحيم مجرد سجن بسيط. عندما كان لي تيان يانغ يزرع مهارة إمبراطور الماء العالمي ، فإن المياه الحقيقية التي وجدها جلبت له فوائد عظيمة. ومع ذلك ، فبينما كانت المياه الحقيقية هي أبرد وأثقل مياه تحت السماء ، القطرة الواحدة تزن 180 ألف كيلوغرام ، وكانت أكثر من كافية لسحق الجبل. مع قاعدة زراعة لي تيان يانغ الحالية ، كان من المستحيل عليه استيعاب الماء الحقيقي ، لأنه لم يستطع تحمل التأثير الذي تحدثه. هذا هو السبب في أنه بنى سجن تجميد الجحيم ، حتى يتمكن من امتصاص الهواء المثلج داخلها لزراعة مهارته. إن سجن تجميد الجحيم قائم لفترة طويلة من الزمن، وكان الجو المثلج المتراكم داخله وصل إلى المستوى الذي كان قد تحول تقريبا إلى مياه مادية، التي كانت ذات فائدة كبيرة للزراعة له. ومع ذلك ، تم تدميره الآن من قبل جيانغ تشن ، وسيكون عليه إعادة بنائه من الصفر.
حتى مع حواس لي تيان يانغ ، لم يتمكن من رؤية أي شيء مميز حول هذا السيف المكسور. انطلاقا من مظهره ، لم يكن مختلفًا عن قطعة خردة معدنية. عمم طاقة اليوان وأرسلها إلى السيف المكسور، ولكنه تعرض للصدمة ، حتى مع طاقة اليوان خاصته إلا انه لم يتمكن من تفعيل السيف المكسور، و حتى أنه لم يرد على الإطلاق.
“قم بنشر طلبي ؛ أريد أن يتم تفتيش كل جزء من مقاطعة ليانغ بالكامل ، أريد أن تجدوا جيانغ تشن. أيضا ، ابحثوا في جميع المحافظات المتصلة بمقاطعة ليانغ كذلك. إنه يعاني من إصابات خطيرة ، وأنا أرفض أن أصدق أنه يستطيع أن يهرب بعيدًا عنا “.
“لقد هربوا.”
وقال لي تيان يانغ بصوت شديد البرودة.
ظهرت ابتسامة شريرة على وجه شياو نانفينج. وقد أخبره شخص ما بما حدث في المحيط الفوضوي ، ولعب الطاغية دورا كبيرا في هذا الحادث.
“إذا كان تخميني صحيحًا ، فينبغي أن يكون ذلك الراهب هو الذي أنقذ جيانغ تشن والكلب الأصفر الكبير. طالما وجدنا هذا الراهب النتن ، سنكون قادرين على الحصول على جيانغ تشن. دعني أتعامل مع هذه المهمة “.
ظهرت ابتسامة شريرة على وجه شياو نانفينج. وقد أخبره شخص ما بما حدث في المحيط الفوضوي ، ولعب الطاغية دورا كبيرا في هذا الحادث.
باستخدام كل قوتهم ، قاتل الرجال الثلاثة ضد شبكة السيوف. ومع ذلك ، بدون أن يلاحظوا ، وصل ضيف غير مدعو خلسة في المشهد. راهب يرتدي كاسايا ذهبية دخل الفراغ في السرعة القصوى ، أمسك جيانغ تشن في يد واحدة ، و الأصفر الكبير في الأخرى ؛ اختفى دون أن يترك أثرا في لحظة ، كما لو أنه لم يظهر.
“رئيس القصر ، انظر!”
وقال شياو نانفينج مع تعبير شرس. بعد أن علم أن جيانغ تشن قد نجا هذا جعله غاضبا.
نظر الشيخ الكبير في بقعة أسفلهم. تبع لي تيان يانغ بنظره إلى الأسفل ، وكان بإمكانه أن يرى فوراً سيفاً مكسوراً صدئاً ملقى على الأرض من سلسلة الجبال. بعد فقدان دعم طاقة الأصفر الكبير ، عاد السيف المكسور إلى مظهره العادي ، الذي بدا وكأنه معدن خردة.
بعد ذلك ، التفت إلى الأصفر الكبير. على الرغم من أن الأصفر الكبير كان في حالة أفضل بكثير من جيانغ تشين ، إلا أنها لم تكن جيدة أيضًا. وقد استخدم الأصفر الكبير تقنية محظورة لزيادة قاعدته الزراعية بقوة ، ثم استخدم جوهر دمه من أجل إطلاق العنان لقوة السيف المكسور. كل هذه الأشياء جلبت له ردة فعل مدمر ، مما وضعه في نوم عميق. لحسن الحظ ، كان الدم في جسده لا يزال يدور بشكل طبيعي ، مما ساعد الأصفر الكبير على التعافي بسرعة ثابتة. كان الأمر مجرد أنه لا يمكن لأحد أن يعرف متى يستيقظ الأصفر الكبير. لكن على الأقل ، لم تكن حياته في خطر. ومع ذلك ، ما إذا كان هذا من شأنه أن يجلب أي آثار سلبية لزراعته في المستقبل لا يزال غير مؤكد. كان رد الفعل العنيف مرعباً للغاية ، وكان رد الفعل العنيف الأكثر رعباً هو الذي يمكن أن يعطل المزارع على الفور. وهكذا ، كان مستقبل الأصفر الكبير في خطر شديد.
عيون لي تيان يانغ تومض. مع سيطرة جسمه ، هبط على الأرض. ولوح بيده ، وسحب السيف المكسور الى كفه.
Tahtoh
“هذا السيف المكسور ثقيل حقا! الآن فقط ، استخدم هذا الكلب هذا السيف المكسور لمهاجمتنا ، مما سمح له بإنقاذ جيانغ تشن. دعوني أحاول أن أرى أي نوع من الكنوز هذا السيف المكسور. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة لتان لانغ ، فقد كان يستريح الآن بهدوء في السيف السماوي ، ولم يكن يعرف شيئًا عما يجري في العالم الخارجي. كان السيف السماوي قد عاد سابقاً إلى بحر تشى في جيانغ ، وكان مستلقياً هناك بهدوء.
حتى مع حواس لي تيان يانغ ، لم يتمكن من رؤية أي شيء مميز حول هذا السيف المكسور. انطلاقا من مظهره ، لم يكن مختلفًا عن قطعة خردة معدنية. عمم طاقة اليوان وأرسلها إلى السيف المكسور، ولكنه تعرض للصدمة ، حتى مع طاقة اليوان خاصته إلا انه لم يتمكن من تفعيل السيف المكسور، و حتى أنه لم يرد على الإطلاق.
على الجانب الآخر ، قطعت ثلاث شبكات من السيف عبر الفضاء . خرجت موجات بعد موجات من الاضطرابات المكانية الجليدية الباردة مرارا وتكرارا من الشقوق المكانية التي شكلت حديثا. تمت تغطية لي تيان يانغ والرجلان الآخران من قبل شبكات السيف. حتى مع قوتهم ، امتلأت عيونهم بشبكة السيوف المبهرة. في خط نظرهم ، وبصرف النظر عن أشعة السيف التي كانت تطير في كل مكان ، لم يكن هناك أي شيء آخر يمكن رؤيته ، ولا حتى جيانغ تشن و الأصفر الكبير.
“كيف يمكن أن يكون هذا ممكنا؟! هذا الكلب ليس سوى ملك شيطان من الدرجة الثالثة ، ولا يقترب حتى من عالم شيطان الإمبراطور ، فكيف يمكن أن يطلق العنان لهذه القوة العظيمة من هذا السيف المكسور ؟! إن رئيس القصر هو إمبراطور قتالي حقيقي ، ولكن لا يمكنه حتى أن يجعل هذا السيف يستجيب عند استخدام كل ما لديه من قوة … هذا أمر غير عادي حقاً “.
لقد فوجئ الشيخ العظيم.
وقال لي تيان يانغ بصوت شديد البرودة.
“هذا بالتأكيد كنز عظيم ، ربما فقط لأنني لا أستطيع استخدامه مع زراعتي الحالية. إذا كان تخميني صحيحًا ، يجب أن يكون هذا الكلب قد استخدم نوعًا ما من الأساليب السرية. سأعيده وأجري بعض الأبحاث. مع هذا السيف المكسور ، لن نضطر للعودة فارغين.
على الأرض ، بدا وجه جيانغ تشين شاحباً كصفيحة ، وكان قد توقف عن التنفس. ومع ذلك ، قد يشعر الطاغية بوضوح بوجود قوة مختبئة داخل جسد جيانغ تشن ، مما يدعم حياته. إذا كان أي شخص آخر ، لكان قد توفي على الفور من قبل في مثل هذه الحالة.
بعد قول ذلك ، وضع لي تيان يانغ السيف المكسور بعيدا.
Tahtoh
بعد إطلاق العنان لقوة السيف المكسور ، أغمي على الأصفر الكبير على الفور. وبالتالي ، لم تكن لديه فرصة لاستعادته. عندما جاء الطاغية هنا لإنقاذ اثنين منهم ، كان وقته للقيام باستعادته محدودا للغاية . علاوة على ذلك ، عندما وصل الطاغية ، كان السيف المكسور لا يزال يطلق سلطته ، لذلك إذا أخذه بعيدا ، لكانت شبكة السيف قد اختفت ، لتحرر المحاربين الثلاثة الأقوياء. ثم ، لن يتمكن أي منهم من الفرار.
لم يمض وقت طويل بعد اختفاء الراهب ، تحرر لي تيان يانغ من شبكة السيوف ، وتبعه الشيخ الكبير ، ثم شياو نانفينج. بدا الرجال الثلاثة بوجوه قبيحة إلى حد ما. بعد أن دمروا شبكة السيوف ، بحثوا على الفور عن هالة جيانغ تشن و الأصفر الكبير ، لكنهم لم يعثروا على شيء.
ترك لي تيان يانغ ومعاونوه المكان. تم تدمير سلسلة الجبال بالكامل. في الواقع ، عندما كان جيانغ تشن يواجه الصاعقة السادسة ، تم تدمير هذا المكان إلى حد كبير. المعركة التي أتت في وقت لاحق دمرت ببساطة هذه الأرض لدرجة أنه لا يمكن لأي عشب أن ينمو هنا في المستقبل. لذلك ، على مدى بضع عشرات السنين القادمة ، سيكون هذا المكان أرضًا مقفرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكن أن يكون هذا ممكنا؟! هذا الكلب ليس سوى ملك شيطان من الدرجة الثالثة ، ولا يقترب حتى من عالم شيطان الإمبراطور ، فكيف يمكن أن يطلق العنان لهذه القوة العظيمة من هذا السيف المكسور ؟! إن رئيس القصر هو إمبراطور قتالي حقيقي ، ولكن لا يمكنه حتى أن يجعل هذا السيف يستجيب عند استخدام كل ما لديه من قوة … هذا أمر غير عادي حقاً “.
مقاطعة جيان ، وهي مقاطعة مجاورة لمقاطعة ليانغ ، وواحدة من المقاطعات الرئيسية في منطقة شوان. بعد فرار الطاغية ، بدأ يندفع نحو مقاطعة جيان. وجد كهفًا هادئًا ورطبًا ، وجعله مأوى مؤقتًا له. كان كهفا واسع نوعا ما. رجل وكلب كانا ملقيان على الأرض ، كلاهما مصابان بجروح خطيرة. في الواقع ، كانوا حاليًا في حالة الموت.
وقال شياو نانفينج مع تعبير شرس. بعد أن علم أن جيانغ تشن قد نجا هذا جعله غاضبا.
على الأرض ، بدا وجه جيانغ تشين شاحباً كصفيحة ، وكان قد توقف عن التنفس. ومع ذلك ، قد يشعر الطاغية بوضوح بوجود قوة مختبئة داخل جسد جيانغ تشن ، مما يدعم حياته. إذا كان أي شخص آخر ، لكان قد توفي على الفور من قبل في مثل هذه الحالة.
“لا تدع هذا الرجل يهرب مرة أخرى!”
لم يستطع الطاغية إلا أن يفكر في قدرة جيانج تشن المذهلة. عندما أخبرهم جيانج تشين أنه سيسعى لإنقاذ تان لانغ ، لم يعتقد أبداً أن جيانغ تشن سيستخدم هذا الأسلوب. باستخدام قاعدة زراعة الملك القتالي لجذب المحنة السماوية. هذا جعل الراهب يشعر بالدهشة. كان يعلم ذلك فقط بعد أن أخبره الأصفر الكبير.
“الأخ جيانغ رجل حقيقي. بالذهاب بمفرده إلى قصر أسورا ، هذه المهمة البطولية. تحت السماوات ، ربما هو الوحيد القادر على تحقيق هذا العمل الفذ، هذا الراهب معجب حقًا بأفعاله “.
بعد ذلك ، التفت إلى الأصفر الكبير. على الرغم من أن الأصفر الكبير كان في حالة أفضل بكثير من جيانغ تشين ، إلا أنها لم تكن جيدة أيضًا. وقد استخدم الأصفر الكبير تقنية محظورة لزيادة قاعدته الزراعية بقوة ، ثم استخدم جوهر دمه من أجل إطلاق العنان لقوة السيف المكسور. كل هذه الأشياء جلبت له ردة فعل مدمر ، مما وضعه في نوم عميق. لحسن الحظ ، كان الدم في جسده لا يزال يدور بشكل طبيعي ، مما ساعد الأصفر الكبير على التعافي بسرعة ثابتة. كان الأمر مجرد أنه لا يمكن لأحد أن يعرف متى يستيقظ الأصفر الكبير. لكن على الأقل ، لم تكن حياته في خطر. ومع ذلك ، ما إذا كان هذا من شأنه أن يجلب أي آثار سلبية لزراعته في المستقبل لا يزال غير مؤكد. كان رد الفعل العنيف مرعباً للغاية ، وكان رد الفعل العنيف الأكثر رعباً هو الذي يمكن أن يعطل المزارع على الفور. وهكذا ، كان مستقبل الأصفر الكبير في خطر شديد.
“لقد هربوا.”
أما بالنسبة لتان لانغ ، فقد كان يستريح الآن بهدوء في السيف السماوي ، ولم يكن يعرف شيئًا عما يجري في العالم الخارجي. كان السيف السماوي قد عاد سابقاً إلى بحر تشى في جيانغ ، وكان مستلقياً هناك بهدوء.
حتى مع حواس لي تيان يانغ ، لم يتمكن من رؤية أي شيء مميز حول هذا السيف المكسور. انطلاقا من مظهره ، لم يكن مختلفًا عن قطعة خردة معدنية. عمم طاقة اليوان وأرسلها إلى السيف المكسور، ولكنه تعرض للصدمة ، حتى مع طاقة اليوان خاصته إلا انه لم يتمكن من تفعيل السيف المكسور، و حتى أنه لم يرد على الإطلاق.
“الأخ جيانغ رجل حقيقي. بالذهاب بمفرده إلى قصر أسورا ، هذه المهمة البطولية. تحت السماوات ، ربما هو الوحيد القادر على تحقيق هذا العمل الفذ، هذا الراهب معجب حقًا بأفعاله “.
حتى مع حواس لي تيان يانغ ، لم يتمكن من رؤية أي شيء مميز حول هذا السيف المكسور. انطلاقا من مظهره ، لم يكن مختلفًا عن قطعة خردة معدنية. عمم طاقة اليوان وأرسلها إلى السيف المكسور، ولكنه تعرض للصدمة ، حتى مع طاقة اليوان خاصته إلا انه لم يتمكن من تفعيل السيف المكسور، و حتى أنه لم يرد على الإطلاق.
الطاغية تمتم لنفسه. جاء من المنطقة الغربية النائية ، وكان عبقريًا نادرًا على الطريق البوذي. على الرغم من أنه كان في العشرين من عمره الآن فقط ، فقد وصل بالفعل إلى عالم الملك من الدرجة الرابعة. لم يعجب أبداً بأي عباقرة من قبل ، لكنه اليوم شعر وكأنه هو نفسه أعجب بجيانج تشن.
بعد ذلك ، التفت إلى الأصفر الكبير. على الرغم من أن الأصفر الكبير كان في حالة أفضل بكثير من جيانغ تشين ، إلا أنها لم تكن جيدة أيضًا. وقد استخدم الأصفر الكبير تقنية محظورة لزيادة قاعدته الزراعية بقوة ، ثم استخدم جوهر دمه من أجل إطلاق العنان لقوة السيف المكسور. كل هذه الأشياء جلبت له ردة فعل مدمر ، مما وضعه في نوم عميق. لحسن الحظ ، كان الدم في جسده لا يزال يدور بشكل طبيعي ، مما ساعد الأصفر الكبير على التعافي بسرعة ثابتة. كان الأمر مجرد أنه لا يمكن لأحد أن يعرف متى يستيقظ الأصفر الكبير. لكن على الأقل ، لم تكن حياته في خطر. ومع ذلك ، ما إذا كان هذا من شأنه أن يجلب أي آثار سلبية لزراعته في المستقبل لا يزال غير مؤكد. كان رد الفعل العنيف مرعباً للغاية ، وكان رد الفعل العنيف الأكثر رعباً هو الذي يمكن أن يعطل المزارع على الفور. وهكذا ، كان مستقبل الأصفر الكبير في خطر شديد.
بعد ذلك ، بدأ الطاغية يردد بعض السوترا السنسكريتية. بإزالة الخرز من عنقه ، تم استخدم الخرز لإطلاق الأشعة الذهبية التي لا تعد ولا تحصى في جيانغ تشن وجسم الأصفر الكبير. كان يستخدم تقنية بوذية لعلاج كل منهما.
بالنسبة لجيانج تشن و الأصفر الكبير ، كانت هذه كارثة حقيقية. مصيبة الحياة والموت.
بعد إطلاق العنان لقوة السيف المكسور ، أغمي على الأصفر الكبير على الفور. وبالتالي ، لم تكن لديه فرصة لاستعادته. عندما جاء الطاغية هنا لإنقاذ اثنين منهم ، كان وقته للقيام باستعادته محدودا للغاية . علاوة على ذلك ، عندما وصل الطاغية ، كان السيف المكسور لا يزال يطلق سلطته ، لذلك إذا أخذه بعيدا ، لكانت شبكة السيف قد اختفت ، لتحرر المحاربين الثلاثة الأقوياء. ثم ، لن يتمكن أي منهم من الفرار.
*******************************************
الطاغية تمتم لنفسه. جاء من المنطقة الغربية النائية ، وكان عبقريًا نادرًا على الطريق البوذي. على الرغم من أنه كان في العشرين من عمره الآن فقط ، فقد وصل بالفعل إلى عالم الملك من الدرجة الرابعة. لم يعجب أبداً بأي عباقرة من قبل ، لكنه اليوم شعر وكأنه هو نفسه أعجب بجيانج تشن.
*********************************************
حتى مع حواس لي تيان يانغ ، لم يتمكن من رؤية أي شيء مميز حول هذا السيف المكسور. انطلاقا من مظهره ، لم يكن مختلفًا عن قطعة خردة معدنية. عمم طاقة اليوان وأرسلها إلى السيف المكسور، ولكنه تعرض للصدمة ، حتى مع طاقة اليوان خاصته إلا انه لم يتمكن من تفعيل السيف المكسور، و حتى أنه لم يرد على الإطلاق.
Tahtoh
على الجانب الآخر ، قطعت ثلاث شبكات من السيف عبر الفضاء . خرجت موجات بعد موجات من الاضطرابات المكانية الجليدية الباردة مرارا وتكرارا من الشقوق المكانية التي شكلت حديثا. تمت تغطية لي تيان يانغ والرجلان الآخران من قبل شبكات السيف. حتى مع قوتهم ، امتلأت عيونهم بشبكة السيوف المبهرة. في خط نظرهم ، وبصرف النظر عن أشعة السيف التي كانت تطير في كل مكان ، لم يكن هناك أي شيء آخر يمكن رؤيته ، ولا حتى جيانغ تشن و الأصفر الكبير.
قال الشيخ الكبير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات