1: 14
“ماذا لو جعلنا العجلة الخلفية أصغر قليلاً؟”
“لماذا لا تدخل؟”
مر أسبوعان منذ أن نجحت العصابة في نقل المستودعات الأربعة المليئة بالبضائع، واستقر غاريت في حياته كعضو في عصابة أسنان الغول. لا يزال ليس لديه أي فكرة عن سبب تسمية العصابة بهذا الاسم، لكن بصراحة لم يهتم بما يكفي لمعرفة ذلك. خلال النهار كان يقضي وقته في التعامل مع الشؤون المالية للعصابة، وتقديم المشورة لهنريك بشأن القضايا التي تواجه العصابة، ومساعدة الأفراد على حل المشكلات العشوائية.
وصل المغامران الآخران خلف كولز، ووجوههما تُظهر استيائهما. بعد خطوات قليلة إلى الوراء، كانت المغامرة، وشفتيها ملتفتين بابتسامة مسلية. على وشك الرد على الأسئلة، رأى كولز الابتسامة على وجهها واشتعل غضبه مرة أخرى. لقد دار حوله، وركل عجلة غاريت. مع صدع حاد، انقطعت العجلة الخشبية وانقلب الكرسي المتحرك بالكامل، وألقى غاريت على الأرض بضربة مؤلمة.
“أعتقد حقًا أن الأمر يبدو مضحكا بعجلات كبيرة جدًا،” اشتكت رين، مشيرًة إلى الكرسي المتحرك الذي يدفعه غاريت إلى أسفل القاعة.
تجمد المغامر، وجد نفسه في حيرة. لقد تحرك ليعاقب الشاب على القبلة التي بعثتها رفيقته، لكن إذا لم يعترف بها المعاق قط، كم سيكون محرجًا إذا طرحها؟ كان صوته العالي وموقفه العدواني يكسبه بالفعل مظاهر غير ودية من البيئة المحيطة، ولكن سرعان ما زاد إحراجه من غضبه مرة أخرى. ضيق عينيه، وكان على وشك التحدث عندما خرج صوت من خلفه.
استغرق الأمر بضع مرات للحصول على كرسي متحرك يناسب غاريت، وتحديداً لأنه أراد القدرة على دفع نفسه والقدرة على استخدام عجلاته للتوجيه. نظرًا لأنه كان مقيدًا بذراع واحدة لدفع نفسه، فإن الكرسي ذو العجلات المستقلة سوف يدور في دائرة. ومع ذلك، عندما تقفل العجلات معًا، أصبح من المستحيل الدوران. وقد تطلب ذلك تصميم آلية يمكن لغاريت إشراكها لقفل العجلات معًا وفك الارتباط لتحريكها بشكل مستقل.
“في مركز الوحوش التجاري؟ هههه هل تمزح؟ لقد طردونا في دقات قلب. من الأفضل أن نتجول.”
كان استخدام الآلية بطيئًا، وفي بعض الأحيان كان عالقًا، لكنه أفضل بكثير من حمله في كل مكان. بفضل كرسيه الجديد، تمتع غاريت بحرية أكبر بكثير من ذي قبل، وأصبح مداره، الذي كان إلى حد كبير بين غرفة نومه والمكتب، قادرًا على استيعاب الغرفة الكبيرة والمطبخ أيضًا. كان من الصعب على موقفه البارد إلى حد ما أن يظل متجمدًا بمجرد أن يتمكن من الخروج بمفرده، وحصل غاريت أخيرًا على فرصة لرؤية الجزء الخارجي من النزل في العالم الحقيقي.
خلال هذه العملية، وجد غاريت أن لديه بالفعل بعض السيطرة على مكان انتشار النبات، وكان تركيزه الحالي على الاستيلاء على القاعة التي أدت إلى غرفته. كانت هناك العشرات من الزهور في هذه المرحلة، على الرغم من أن أيا منها لم ينمو إلى كتل أكبر من ثلاثة، مما جعله يتساءل عما إذا كان هذا هو الحد الأقصى الذي حدده مستوى مهارته.
على مدار الأسبوعين الماضيين، كان يغامر بالخروج من النزل كل ليلة لرسم خريطة للأحياء المحيطة في الحلم، وقد طور إحساسًا واضحًا بما هو حول النزل، على الرغم من عدم رؤية المنطقة في الواقع على أرض العالم الواقعي.
خرج غاريت من أفكاره من قبل رين، أومأ برأسه.
لا يمكن الوصول إلى الحلم إلا في الليل، لذلك قضى معظم أيامه ينتظر بفارغ الصبر حتى تغطس الشمس تحت الأفق. بمجرد أن يحدث ذلك، كان يتسلل إلى الحلم، ويشق طريقه ببطء عبر الضباب الكثيف حتى يقوم برسم جزء من حي قريب. يحرص دائمًا على الحفاظ على ما لا يقل عن نصف الطاقة في روحه فقط في حالة ما إذا كان سيعود إلى النزل ويضخ طاقته الزائدة في ظهور الحلم. على الرغم من أنهم سوف يمتصون أي شيء أعطاهم إياه، إلا أن الطاقة بذلت لنشر جذورهم وبدء عناقيد جديدة من الزهور.
“لماذا لا تدخل؟”
خلال هذه العملية، وجد غاريت أن لديه بالفعل بعض السيطرة على مكان انتشار النبات، وكان تركيزه الحالي على الاستيلاء على القاعة التي أدت إلى غرفته. كانت هناك العشرات من الزهور في هذه المرحلة، على الرغم من أن أيا منها لم ينمو إلى كتل أكبر من ثلاثة، مما جعله يتساءل عما إذا كان هذا هو الحد الأقصى الذي حدده مستوى مهارته.
على الرغم من أن رين فوجئت تمامًا، إلا أن غاريت لم يكن كذلك. لقد رأى المغامر قادمًا وكان يأمل عبثًا أن يؤدي التظاهر بعدم حدوث أي شيء إلى اختفاء المشكلة. لكن هذا العالم لم يكن لطيفًا جدًا.
لقد حصل على بعض نقاط الخبرة هنا وهناك أثناء استكشافه، لكنه تمكن من الوصول فقط إلى سبع نقاط من الأربعين التي يحتاجها. مع وجود ثلاث وثلاثين نقطة خبرة متبقية قبل أن يصل إلى المستوى الثالث، بدأ غاريت يشعر بضغوط اكتساب الخبرة كمراقب.
“أي نوع من الحماقة كان ذلك، كولز؟”
ومع ذلك، لم يشك في النظام عندما قال إن مسار المراقب ذو إمكانات نمو عالية. لم يكتشف بعد كيفية تحقيق ذلك. في هذه المرحلة، بدا أن الطريقة الوحيدة المتاحة له لاكتساب الخبرة هي استكشاف مناطق أوسع نطاقًا والدخول في مواقف أكثر خطورة. ومع ذلك، لم يناسب ذلك رغباته على الأقل. ربما إذا كان قد اختار مسار المسايف، أو مسار الشبح، فقد يشعر بالراحة في المغامرة بعيدًا في المجهول، ولكن بدون أي وسيلة للحفاظ على سلامته، لم يكن غاريت على وشك مغادرة نطاق عرش الحالم.
كاد المغامر المضفر أن يتعثر عندما مر عليه الشعور غير المألوف، ورأى الآخرين يحدقون فيه في حيرة. بإلقاء نظرة خاطفة على غاريت مرة أخرى، ماتت كلماته في حلقه حيث رأى أن غاريت لم يكن ينظر إليه حتى. ومع ذلك، فإن الشعور بالخطر لن يتلاشى، وفي النهاية التفت إلى كولز بشكل عرضي.
”غاريت! ألا تريد الذهاب للتحقق من السوق؟”
اهتز غاريت من السقوط، ولم يستطع إلا أن يتأوه مع كدمات في كتفه، ولكن قبل أن يتمكن من الحصول على محامله، وصل كولز إلى أسفل ليمسكه من الياقة. رفع غاريت في الهواء وكأنه لا يزن شيئًا، ومض سكين المغامر الذي أخذه من حزامه، ونقر على خده.
خرج غاريت من أفكاره من قبل رين، أومأ برأسه.
“أي نوع من الحماقة كان ذلك، كولز؟”
“بالتأكيد، ولكن فقط إذا دفعتيني. إنه بعيد جدًا عن قيادة نفسي.”
خلال هذه العملية، وجد غاريت أن لديه بالفعل بعض السيطرة على مكان انتشار النبات، وكان تركيزه الحالي على الاستيلاء على القاعة التي أدت إلى غرفته. كانت هناك العشرات من الزهور في هذه المرحلة، على الرغم من أن أيا منها لم ينمو إلى كتل أكبر من ثلاثة، مما جعله يتساءل عما إذا كان هذا هو الحد الأقصى الذي حدده مستوى مهارته.
ركضت راين، وأمسكت بظهر كرسي غاريت المتحرك ودورته. أخذت الزاوية مثل سائق سيارة السباق، وانطلقت في الممر إلى القاعة، كادت أن تدهس إحدى النادلات.
مبتعدًا، تجاهل النظرات التي كان يحصل عليها من الحشد وقام بغمد خنجره. استدار الأربعة للذهاب، وعادوا إلى ما كانوا يفعلونه من قبل. ومع ذلك، بمجرد مغادرتهم، نظر الرجل ذو الجديلة الطويلة إلى الخلف حيث رين تتأرجح على بقايا الكرسي المتحرك الخشبي، ممسكة بجانبها. لكن ما لفت انتباهه كان غاريت.
“يا!”
“يبدو ذلك جيدًا بالنسبة لي.”
“آسفة آسفة!”
ركضت راين، وأمسكت بظهر كرسي غاريت المتحرك ودورته. أخذت الزاوية مثل سائق سيارة السباق، وانطلقت في الممر إلى القاعة، كادت أن تدهس إحدى النادلات.
لا تبدو آسفًة على الإطلاق، تحركت رين عبر الطاولات، مما أجبر الناس على الإسراع في الابتعاد عن الطريق. تمسك غاريت بجانب كرسيه لتجنب طرده بينما قامت رين بتحويله بعنف بهذه الطريقة، وكانت ابتسامة اعتذار أفضل ما يمكن أن يفعله قبل مغادرتهم النزل. بمجرد خروجهم، تنفس براحة بينما تباطأت رين، كان ضحكها معديًا لدرجة أنه وجد نفسه غير قادر على إبقاء الابتسامة من شفتيه.
“في مركز الوحوش التجاري؟ هههه هل تمزح؟ لقد طردونا في دقات قلب. من الأفضل أن نتجول.”
عجت المدينة بالناس في كل مكان تقريبًا. على الرغم من أن هذا الجزء من المدينة بالكاد يمكن اعتباره أحياء فقيرة، إلا أنه بالتأكيد قلب المكان الذي تعيش فيه القوى العاملة الرئيسية في المدينة، وكانت المباني متهالكة ومكتظة معًا. أدت العديد من الشوارع إلى المباني التي يعمل فيها المواطنون، وكانت جوانب الشوارع تتباهى بمنازل مكدسة فوق بعضها البعض، وأحيانًا ترتفع أربعة طوابق كاملة في الهواء.
“لماذا لا تدخل؟”
على طول جوانب الطريق توجد متاجر صغيرة وأكشاك على جانب الطريق تبيع كل شيء من الطعام إلى الملابس إلى الأسلحة إلى قصاصات مواد الوحوش. هذا بالقرب من المستنقع الذي امتد إلى الجنوب الشرقي من المدينة، كانت معظم المواد من الوحوش المائية، على الرغم من أن غاريت قد يرى أحيانًا شيئًا مثيرًا للاهتمام لا يبدو أنه خرج من مستنقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ان كانت هناك اية أسئلة أو أخطاء تستطيعون اعلامي في التعليقات.
لم يكن يعرف شيئًا عن الوحوش، ولم ير في الواقع وحشًا حيًا باستثناء الحيوانات الأليفة الموجودة في حديقة حيوانات القصر.
“في مركز الوحوش التجاري؟ هههه هل تمزح؟ لقد طردونا في دقات قلب. من الأفضل أن نتجول.”
دفعت رين كرسي غاريت المتحرك، وأخذت وقتها، وتأكدت من البقاء بعيدًة عن طريق كل من الجنود الذين يرتدون أحذية ثقيلة، الذين ساروا من حين لآخر، وقعقعة دروعهم، والمغامرين المدججين بالسلاح المغطى بالأوساخ والعرق. لم يتطلب الأمر دخول غاريت إلى الحلم حتى يتمكن من معرفة أن كل مغامر رآه قد أوقظ. من عضلاتهم جيدة البناء إلى الطريقة السهلة للتعامل مع الأكياس الثقيلة من المواد المحصودة، كل منهم يعطي إحساسًا واضحًا بالخطر.
“ماذا لو جعلنا العجلة الخلفية أصغر قليلاً؟”
على الرغم من إلقاء نظرة غريبة بين الحين والآخر، لم يجذب غاريت ورين الكثير من الاهتمام، ويرجع الفضل في ذلك جزئيًا إلى الوتيرة البطيئة التي سلكتها رين، والتي تناسب غاريت تمامًا.
كاد المغامر المضفر أن يتعثر عندما مر عليه الشعور غير المألوف، ورأى الآخرين يحدقون فيه في حيرة. بإلقاء نظرة خاطفة على غاريت مرة أخرى، ماتت كلماته في حلقه حيث رأى أن غاريت لم يكن ينظر إليه حتى. ومع ذلك، فإن الشعور بالخطر لن يتلاشى، وفي النهاية التفت إلى كولز بشكل عرضي.
بعد الطريق مباشرة إلى الأمام، وصلوا في النهاية إلى مبنى كبير يضم جميع أنواع المواد الوحشية. هناك خلف المبنى مفترق طرق حيث عبر اثنان من الطرق الرئيسية في المدينة والتي تم إنشاؤها كسوق عملاق. نظرًا لأن رين كانت على وشك اصطحابه حول المبنى الذي يحمل جميع المواد الوحشية الراقية، أوقفها غاريت.
“ما الذي كنت تنظر إليه، ضعيف؟”
“لماذا لا تدخل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كولز يتأرجح قليلاً من فكرة أنه ربما يكون قد أوقع نفسه في مشكلة، لكنه ما زال منزعجًا جدًا من التراجع.
“في مركز الوحوش التجاري؟ هههه هل تمزح؟ لقد طردونا في دقات قلب. من الأفضل أن نتجول.”
قبل أن تتمكن من الاستمرار، أوقفت قدم كبيرة ذات حذاء طويل عجلة الكرسي المتحرك وأحاط بها صوت غاضب.
“هل تحتاج إلى نوع من الحالة للدخول فيه؟” سأل غاريت، وجبهته تجعدت.
“يا!”
“هاها، نعم،” ضحكت رين، وقرصت إبهامها وأول إصبعين معًا. “أنت بحاجة إلى وضع المال. هناك رسوم دخول فضية واحدة لا يتم استردادها، حتى لو لم تشتري أي شيء. يمكن لنا نحن الفقراء شراء المواد الوحشية من تجار الخردة في السوق العام. إذا كان هناك شيء محدد تبحث عنه، يمكنني أن أحاول مساعدتك في العثور عليه.”
“جييز، أذواقك باهظة الثمن، على الرغم من ماضيك السري، يمكنني أن أفهم السبب. لكن ما لم تكن قد عثرت على كومة كاملة من الذهب في الأيام القليلة الماضية، أخشى أنك لم يحالفك الحظ. من المحتمل أن يكلفك أرخص كتاب تجده ذهبًا على الأقل. يمكنك الحصول على كتب فارغة بسعر أرخص، بالطبع، مثل دفتر الحسابات الذي تستخدمه. لكن لا، إذا عثرت على كتاب في حالة جيدة، فسيكلفك ذهباً أو أكثر. انظر! هذا هو السوق العام. هذا الجانب هو كل الجلود والقماش وأشياء أخرى من هذا القبيل. الغذاء في الجانب الغربي والمعادن والمواد الصلبة في الشمال. إلى أين تريد أن تذهب أولاً؟”
هزًا رأسه، أجاب غاريت فقط عندما ابتعدوا بما يكفي عن الحراس بحيث لا يمكن سماعه.
وصل المغامران الآخران خلف كولز، ووجوههما تُظهر استيائهما. بعد خطوات قليلة إلى الوراء، كانت المغامرة، وشفتيها ملتفتين بابتسامة مسلية. على وشك الرد على الأسئلة، رأى كولز الابتسامة على وجهها واشتعل غضبه مرة أخرى. لقد دار حوله، وركل عجلة غاريت. مع صدع حاد، انقطعت العجلة الخشبية وانقلب الكرسي المتحرك بالكامل، وألقى غاريت على الأرض بضربة مؤلمة.
“لا، أنا لا أعرف شيئًا عن الوحوش، لذلك أردت حقًا جمع بعض المعلومات. هل توجد مكتبات؟ أم الأماكن التي تبيع الكتب؟”
على الرغم من إلقاء نظرة غريبة بين الحين والآخر، لم يجذب غاريت ورين الكثير من الاهتمام، ويرجع الفضل في ذلك جزئيًا إلى الوتيرة البطيئة التي سلكتها رين، والتي تناسب غاريت تمامًا.
“جييز، أذواقك باهظة الثمن، على الرغم من ماضيك السري، يمكنني أن أفهم السبب. لكن ما لم تكن قد عثرت على كومة كاملة من الذهب في الأيام القليلة الماضية، أخشى أنك لم يحالفك الحظ. من المحتمل أن يكلفك أرخص كتاب تجده ذهبًا على الأقل. يمكنك الحصول على كتب فارغة بسعر أرخص، بالطبع، مثل دفتر الحسابات الذي تستخدمه. لكن لا، إذا عثرت على كتاب في حالة جيدة، فسيكلفك ذهباً أو أكثر. انظر! هذا هو السوق العام. هذا الجانب هو كل الجلود والقماش وأشياء أخرى من هذا القبيل. الغذاء في الجانب الغربي والمعادن والمواد الصلبة في الشمال. إلى أين تريد أن تذهب أولاً؟”
“فلنبدأ إذا بالطعام ثم نذهب إلى الجانب الشمالي من السوق قبل العودة إلى هنا.”
قال غاريت وهو يهز كتفيه، “سأترك الأمر لكِ. ليس الأمر كما لو أن لدي أي نقود على أي حال.”
“هاها، نعم،” ضحكت رين، وقرصت إبهامها وأول إصبعين معًا. “أنت بحاجة إلى وضع المال. هناك رسوم دخول فضية واحدة لا يتم استردادها، حتى لو لم تشتري أي شيء. يمكن لنا نحن الفقراء شراء المواد الوحشية من تجار الخردة في السوق العام. إذا كان هناك شيء محدد تبحث عنه، يمكنني أن أحاول مساعدتك في العثور عليه.”
“فلنبدأ إذا بالطعام ثم نذهب إلى الجانب الشمالي من السوق قبل العودة إلى هنا.”
لا تبخلوا بالتعليقات الإيجابية وآراءكم.
“يبدو ذلك جيدًا بالنسبة لي.”
[مدعوم من FASNER]
تحركت رين ببطء لتجنب ضرب أي شخص، حيث قامت بحرص على تحريك غاريت عبر السوق، مشيرًة إلى أشياء مثيرة للاهتمام هنا وهناك. كانت فتاة مرحة، اجتماعية، وكانت مسرورة في شرح الأشياء التي لم يفهمها، والتي، مع الأخذ في الاعتبار كيف نشأت روحه من هذا العالم، كانت كثيرة.
كان هناك مئات التجار، وآلاف الأشخاص يتسوقون، بمن فيهم المغامرون المدرعون الذين رآهم غاريت من قبل. لفت مظهره النادر إحدى المغامرين، وهي امرأة قوية المظهر كانت تحمل فأسًا بحافة خشنة على ظهرها، وأعطته غمزة وقبلة في اتجاهه. كان هناك ثلاثة مغامرين آخرين معها، وواحد منهم، لاحظ أفعالها، وتتبع نظراتها ورأى غاريت، ووجهه يغمره الغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كولز، ماذا تفعل؟”
كانت رين، التي غابت عن التفاعل بأكمله، تدفع كرسي غاريت المتحرك بعيدًا، وأدار غاريت نظرته جانبًا، لكن الضرر حدث، وداس المغامر، تاركًا رفاقه الذكور مرتبكين تمامًا. المرأة، التي كانت تعرف بالضبط ما يحدث، ابتسمت ورفعت عينيها، متخلفة عن الثلاثة الآخرين ببطء. بينما كان غاريت ضعيفًا للغاية، كان وسيمًا إلى حد ما، وكانت هناك ميزة مغناطيسية حوله جعلت الجميع، ذكورًا أو إناثًا، يلقون نظرة ثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تحتاج إلى نوع من الحالة للدخول فيه؟” سأل غاريت، وجبهته تجعدت.
قالت رين، مقدمًة سلة من التفاح تحمل لونًا أصفر ساطعًا، “يُطلق عليها اسم التفاح الذهبي، على اسم تفاحة الأسطورة، لكنها في الحقيقة من شجرة وحش تسمى شيخ تفاح.”
قبل أن تتمكن من الاستمرار، أوقفت قدم كبيرة ذات حذاء طويل عجلة الكرسي المتحرك وأحاط بها صوت غاضب.
لقد حصل على بعض نقاط الخبرة هنا وهناك أثناء استكشافه، لكنه تمكن من الوصول فقط إلى سبع نقاط من الأربعين التي يحتاجها. مع وجود ثلاث وثلاثين نقطة خبرة متبقية قبل أن يصل إلى المستوى الثالث، بدأ غاريت يشعر بضغوط اكتساب الخبرة كمراقب.
“ما الذي كنت تنظر إليه، ضعيف؟”
مر أسبوعان منذ أن نجحت العصابة في نقل المستودعات الأربعة المليئة بالبضائع، واستقر غاريت في حياته كعضو في عصابة أسنان الغول. لا يزال ليس لديه أي فكرة عن سبب تسمية العصابة بهذا الاسم، لكن بصراحة لم يهتم بما يكفي لمعرفة ذلك. خلال النهار كان يقضي وقته في التعامل مع الشؤون المالية للعصابة، وتقديم المشورة لهنريك بشأن القضايا التي تواجه العصابة، ومساعدة الأفراد على حل المشكلات العشوائية.
على الرغم من أن رين فوجئت تمامًا، إلا أن غاريت لم يكن كذلك. لقد رأى المغامر قادمًا وكان يأمل عبثًا أن يؤدي التظاهر بعدم حدوث أي شيء إلى اختفاء المشكلة. لكن هذا العالم لم يكن لطيفًا جدًا.
“لا، أنا لا أعرف شيئًا عن الوحوش، لذلك أردت حقًا جمع بعض المعلومات. هل توجد مكتبات؟ أم الأماكن التي تبيع الكتب؟”
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا! ماذا تفعل؟!”
“لم أكن أتحدث إليكِ،” قال المغامر، ودفع رين إلى الخلف. “كنت أتحدث إلى السيد عاجز هنا. ما الذي كنت تنظر إليه؟”
“في المرة القادمة أفضل لك ان تراقب اين تضع عينيك، أو سأقطعها.”
تأرجح المغامر، الذي كان له لحية سوداء مشذبة بإحكام، في سؤاله بنظرة قاسية، لكنه لم يحصل إلا على نظرة فارغة في المقابل.
خرج غاريت من أفكاره من قبل رين، أومأ برأسه.
“أم، تفاح ذهبي؟” قال غاريت، إن تعبيره بالذات هو صورة الارتباك.
“استرح. هم ضعفاء مثل الديدان. لا توجد طريقة يمكنهما من فعل أي شيء لنا. وحتى لو لديهما اتصالات، يمكننا فقط التوجه إلى البرية حتى تنفجر الأشياء. لا حاجة للغضب.”
تجمد المغامر، وجد نفسه في حيرة. لقد تحرك ليعاقب الشاب على القبلة التي بعثتها رفيقته، لكن إذا لم يعترف بها المعاق قط، كم سيكون محرجًا إذا طرحها؟ كان صوته العالي وموقفه العدواني يكسبه بالفعل مظاهر غير ودية من البيئة المحيطة، ولكن سرعان ما زاد إحراجه من غضبه مرة أخرى. ضيق عينيه، وكان على وشك التحدث عندما خرج صوت من خلفه.
“تعال، توقف عن التقاط الضعفاء ودعنا نذهب. لا يزال يتعين علينا بيع سلعنا الإضافية والعودة للإبلاغ عن المهمة.”
“كولز، ماذا تفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على مدار الأسبوعين الماضيين، كان يغامر بالخروج من النزل كل ليلة لرسم خريطة للأحياء المحيطة في الحلم، وقد طور إحساسًا واضحًا بما هو حول النزل، على الرغم من عدم رؤية المنطقة في الواقع على أرض العالم الواقعي.
“بجدية، ما الذي تضيع الوقت فيه الآن؟”
“بالتأكيد، ولكن فقط إذا دفعتيني. إنه بعيد جدًا عن قيادة نفسي.”
وصل المغامران الآخران خلف كولز، ووجوههما تُظهر استيائهما. بعد خطوات قليلة إلى الوراء، كانت المغامرة، وشفتيها ملتفتين بابتسامة مسلية. على وشك الرد على الأسئلة، رأى كولز الابتسامة على وجهها واشتعل غضبه مرة أخرى. لقد دار حوله، وركل عجلة غاريت. مع صدع حاد، انقطعت العجلة الخشبية وانقلب الكرسي المتحرك بالكامل، وألقى غاريت على الأرض بضربة مؤلمة.
لقد حصل على بعض نقاط الخبرة هنا وهناك أثناء استكشافه، لكنه تمكن من الوصول فقط إلى سبع نقاط من الأربعين التي يحتاجها. مع وجود ثلاث وثلاثين نقطة خبرة متبقية قبل أن يصل إلى المستوى الثالث، بدأ غاريت يشعر بضغوط اكتساب الخبرة كمراقب.
اهتز غاريت من السقوط، ولم يستطع إلا أن يتأوه مع كدمات في كتفه، ولكن قبل أن يتمكن من الحصول على محامله، وصل كولز إلى أسفل ليمسكه من الياقة. رفع غاريت في الهواء وكأنه لا يزن شيئًا، ومض سكين المغامر الذي أخذه من حزامه، ونقر على خده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كولز يتأرجح قليلاً من فكرة أنه ربما يكون قد أوقع نفسه في مشكلة، لكنه ما زال منزعجًا جدًا من التراجع.
“في المرة القادمة أفضل لك ان تراقب اين تضع عينيك، أو سأقطعها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”غاريت! ألا تريد الذهاب للتحقق من السوق؟”
“يا! ماذا تفعل؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على مدار الأسبوعين الماضيين، كان يغامر بالخروج من النزل كل ليلة لرسم خريطة للأحياء المحيطة في الحلم، وقد طور إحساسًا واضحًا بما هو حول النزل، على الرغم من عدم رؤية المنطقة في الواقع على أرض العالم الواقعي.
غاضبة، رين، التي تمكنت للتو من النهوض، اندفعت، فقط ليوقعها المغامر ذو اللحية السوداء. ساخرًا من مشهدها وهي تتدحرج على الأرض، كان كولز يركلها مرة أخرى، لكن همهمة التجار المحيطين كانت عالية جدًا على راحة أصدقائه. كان أحدهم، وهو رجل ذو جديلة حمراء طويلة، ينقر على كتفه.
“في المرة القادمة أفضل لك ان تراقب اين تضع عينيك، أو سأقطعها.”
“تعال، توقف عن التقاط الضعفاء ودعنا نذهب. لا يزال يتعين علينا بيع سلعنا الإضافية والعودة للإبلاغ عن المهمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسفة آسفة!”
قال كولز “همف، حسنا،” هو يقذف غاريت على أنقاض كرسيه المتحرك، مما أدى إلى تحطيمه أكثر وإصابة ظهره بكدمات.
“لم أكن أتحدث إليكِ،” قال المغامر، ودفع رين إلى الخلف. “كنت أتحدث إلى السيد عاجز هنا. ما الذي كنت تنظر إليه؟”
مبتعدًا، تجاهل النظرات التي كان يحصل عليها من الحشد وقام بغمد خنجره. استدار الأربعة للذهاب، وعادوا إلى ما كانوا يفعلونه من قبل. ومع ذلك، بمجرد مغادرتهم، نظر الرجل ذو الجديلة الطويلة إلى الخلف حيث رين تتأرجح على بقايا الكرسي المتحرك الخشبي، ممسكة بجانبها. لكن ما لفت انتباهه كان غاريت.
قبل أن تتمكن من الاستمرار، أوقفت قدم كبيرة ذات حذاء طويل عجلة الكرسي المتحرك وأحاط بها صوت غاضب.
رفع الشاب صدره عن الأرض، وقميصه الملطخ بالدماء حيث طعنته شظية من الخشب. ومع ذلك، على الرغم من وضعه المحفوف بالمخاطر، كان يحدق بهم، وعيناه هادئة للغاية لدرجة أن رجفة مرت على ظهر الرجل المضفر.
وصل المغامران الآخران خلف كولز، ووجوههما تُظهر استيائهما. بعد خطوات قليلة إلى الوراء، كانت المغامرة، وشفتيها ملتفتين بابتسامة مسلية. على وشك الرد على الأسئلة، رأى كولز الابتسامة على وجهها واشتعل غضبه مرة أخرى. لقد دار حوله، وركل عجلة غاريت. مع صدع حاد، انقطعت العجلة الخشبية وانقلب الكرسي المتحرك بالكامل، وألقى غاريت على الأرض بضربة مؤلمة.
كاد المغامر المضفر أن يتعثر عندما مر عليه الشعور غير المألوف، ورأى الآخرين يحدقون فيه في حيرة. بإلقاء نظرة خاطفة على غاريت مرة أخرى، ماتت كلماته في حلقه حيث رأى أن غاريت لم يكن ينظر إليه حتى. ومع ذلك، فإن الشعور بالخطر لن يتلاشى، وفي النهاية التفت إلى كولز بشكل عرضي.
“أنت لا تعرف أي نوع من الاتصالات لديهم،” قال الرجل الذي لم يتحدث بعد وهو يهز كتفيه. “هذا الطفل لم يكن يرتدي ملابس جيدة، لكنه يتمتع بمظهر نبيل. أنت محظوظ لأنك لم تزد الأمر إلى أبعد من ذلك.”
“أي نوع من الحماقة كان ذلك، كولز؟”
“هاها، نعم،” ضحكت رين، وقرصت إبهامها وأول إصبعين معًا. “أنت بحاجة إلى وضع المال. هناك رسوم دخول فضية واحدة لا يتم استردادها، حتى لو لم تشتري أي شيء. يمكن لنا نحن الفقراء شراء المواد الوحشية من تجار الخردة في السوق العام. إذا كان هناك شيء محدد تبحث عنه، يمكنني أن أحاول مساعدتك في العثور عليه.”
“ما الذي تتحدث عنه يا عامر؟ ماذا، أنت قلق من أن هذين الضعيفين سيطاردنوننا؟ بجد؟ قل غير ذلك.”
“استرح. هم ضعفاء مثل الديدان. لا توجد طريقة يمكنهما من فعل أي شيء لنا. وحتى لو لديهما اتصالات، يمكننا فقط التوجه إلى البرية حتى تنفجر الأشياء. لا حاجة للغضب.”
“أنت لا تعرف أي نوع من الاتصالات لديهم،” قال الرجل الذي لم يتحدث بعد وهو يهز كتفيه. “هذا الطفل لم يكن يرتدي ملابس جيدة، لكنه يتمتع بمظهر نبيل. أنت محظوظ لأنك لم تزد الأمر إلى أبعد من ذلك.”
لا تبدو آسفًة على الإطلاق، تحركت رين عبر الطاولات، مما أجبر الناس على الإسراع في الابتعاد عن الطريق. تمسك غاريت بجانب كرسيه لتجنب طرده بينما قامت رين بتحويله بعنف بهذه الطريقة، وكانت ابتسامة اعتذار أفضل ما يمكن أن يفعله قبل مغادرتهم النزل. بمجرد خروجهم، تنفس براحة بينما تباطأت رين، كان ضحكها معديًا لدرجة أنه وجد نفسه غير قادر على إبقاء الابتسامة من شفتيه.
كان كولز يتأرجح قليلاً من فكرة أنه ربما يكون قد أوقع نفسه في مشكلة، لكنه ما زال منزعجًا جدًا من التراجع.
“تعال، توقف عن التقاط الضعفاء ودعنا نذهب. لا يزال يتعين علينا بيع سلعنا الإضافية والعودة للإبلاغ عن المهمة.”
“استرح. هم ضعفاء مثل الديدان. لا توجد طريقة يمكنهما من فعل أي شيء لنا. وحتى لو لديهما اتصالات، يمكننا فقط التوجه إلى البرية حتى تنفجر الأشياء. لا حاجة للغضب.”
اهتز غاريت من السقوط، ولم يستطع إلا أن يتأوه مع كدمات في كتفه، ولكن قبل أن يتمكن من الحصول على محامله، وصل كولز إلى أسفل ليمسكه من الياقة. رفع غاريت في الهواء وكأنه لا يزن شيئًا، ومض سكين المغامر الذي أخذه من حزامه، ونقر على خده.
“همف. من الأفضل أن تأمل أن يكون هذا صحيحًا، لأنني تعبت من التنظيف ورائك،” قال عامر بشخير. “إذا طاردنا أحد، فسوف تتجه إلى الغابات بنفسك، لذلك أقترح عليك أن تبدأ أن تكون أكثر حذرًا قليلاً.”
بعد الطريق مباشرة إلى الأمام، وصلوا في النهاية إلى مبنى كبير يضم جميع أنواع المواد الوحشية. هناك خلف المبنى مفترق طرق حيث عبر اثنان من الطرق الرئيسية في المدينة والتي تم إنشاؤها كسوق عملاق. نظرًا لأن رين كانت على وشك اصطحابه حول المبنى الذي يحمل جميع المواد الوحشية الراقية، أوقفها غاريت.
“أعتقد حقًا أن الأمر يبدو مضحكا بعجلات كبيرة جدًا،” اشتكت رين، مشيرًة إلى الكرسي المتحرك الذي يدفعه غاريت إلى أسفل القاعة.
[مدعوم من FASNER]
“ما الذي تتحدث عنه يا عامر؟ ماذا، أنت قلق من أن هذين الضعيفين سيطاردنوننا؟ بجد؟ قل غير ذلك.”
ان كانت هناك اية أسئلة أو أخطاء تستطيعون اعلامي في التعليقات.
“يبدو ذلك جيدًا بالنسبة لي.”
لا تبخلوا بالتعليقات الإيجابية وآراءكم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
ومع ذلك، لم يشك في النظام عندما قال إن مسار المراقب ذو إمكانات نمو عالية. لم يكتشف بعد كيفية تحقيق ذلك. في هذه المرحلة، بدا أن الطريقة الوحيدة المتاحة له لاكتساب الخبرة هي استكشاف مناطق أوسع نطاقًا والدخول في مواقف أكثر خطورة. ومع ذلك، لم يناسب ذلك رغباته على الأقل. ربما إذا كان قد اختار مسار المسايف، أو مسار الشبح، فقد يشعر بالراحة في المغامرة بعيدًا في المجهول، ولكن بدون أي وسيلة للحفاظ على سلامته، لم يكن غاريت على وشك مغادرة نطاق عرش الحالم.
قالت رين، مقدمًة سلة من التفاح تحمل لونًا أصفر ساطعًا، “يُطلق عليها اسم التفاح الذهبي، على اسم تفاحة الأسطورة، لكنها في الحقيقة من شجرة وحش تسمى شيخ تفاح.”
ومع ذلك، لم يشك في النظام عندما قال إن مسار المراقب ذو إمكانات نمو عالية. لم يكتشف بعد كيفية تحقيق ذلك. في هذه المرحلة، بدا أن الطريقة الوحيدة المتاحة له لاكتساب الخبرة هي استكشاف مناطق أوسع نطاقًا والدخول في مواقف أكثر خطورة. ومع ذلك، لم يناسب ذلك رغباته على الأقل. ربما إذا كان قد اختار مسار المسايف، أو مسار الشبح، فقد يشعر بالراحة في المغامرة بعيدًا في المجهول، ولكن بدون أي وسيلة للحفاظ على سلامته، لم يكن غاريت على وشك مغادرة نطاق عرش الحالم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات