1: 20
كانت هناك عدة طرق مختلفة يمكن أن يحصل بها غاريت على نقاط خبرة، وأبسطها هي رؤية أشياء جديدة لأول مرة. لكن دون المغامرة بالخروج من النزل والدخول إلى الحلم، تم إغلاق هذا الطريق إلى حد كبير.
بعد أن تردد لفترة أطول، اتخذ غاريت قراره ووقف من العرش، مشياً إلى حيث ترقد رين. مد يده، ولمس جبهتها بلطف، وغرق في حلمها. مرة أخرى، وجد نفسه في ذلك الشارع الكئيب المعتم، والمطر المتساقط يرتد من مظلته. عابسًا قليلاً، نظر حوله، محاولًا فهم سبب عودته إلى هذا المكان. لقد افترض أن حلم رين سيكون مختلفًا، لكنه في البداية لم يستطع رؤية أي اختلاف واحد بين هذا الحلم والحلم الذي دخله سابقًا.
كانت نعمة الإنقاذ هي المسار الفرعي الذي فتحه بستاني الحلم. لم يقتصر الأمر على زراعة بذور الحلم التي ابتكرها ليحل محل نقاط الخبرة التي فقدها، ولكن زرع البذور في البشر قدم مجموعة كاملة من الطرق الأخرى لتوليد الخبرة. لسوء الحظ، حتى يصل إلى المستوى الثالث، لم يكن غاريت قادرًا على جذب الآخرين إلى الحلم، مما يعني أنه بحاجة إلى تحقيق أحلامهم.
بالنظر إلى صندوق الموسيقى الذي أنشأه في المرة الأخيرة التي كان فيها في الحلم، أدرك غاريت أنه قد تغير. عندما قام بإنشائه في الأصل، كان الصندوق بسيطًا وسلسًا، ولكن ظهرت الآن أزهار صغيرة على طول الجوانب وكان مفتاح قلبه على شكل زهرة الحلم ذات الخمس بتلات. بينما كان يفحصها، تلاشت الموسيقى وتوقفت وقفزت رين، وركضت للفها. لقد تجاوزت غاريت تمامًا، ولم تسجله عينيها أبدًا وهي تدير مقبض الزهرة. بمجرد أن انتهى الأمر، عادت إلى سريرها ولفت البطانية حول نفسها مرة أخرى، وسقطت في ذهول وهي تستمع إلى اللحن اللطيف.
بإلقاء نظرة خاطفة على السرير حيث كانت رين نائمة، عض غاريت شفته. كانت زهور الحلم مريحة بشكل لا يصدق وقوية بشكل لا يصدق، لكنها أخافته أيضًا. كان واضحًا من تفاعله مع الأزهار في حلم جورن أن النباتات لديها وعي خاص بها، يمكن أن يؤثر على مضيفها. ما زال لا يعرف ما إذا كانوا إيجابيين أم لا، لكن ذكرى كيف استهلكوا الوحش وهم يتظاهرون بأنهم بهنريك جعلته يرتجف.
“لا تقلق، لقد أعطيتك هذه الزهرة لحمايتك. عاملها جيدًا وستبقيك آمنًا في المقابل.”
بعد أن تردد لفترة أطول، اتخذ غاريت قراره ووقف من العرش، مشياً إلى حيث ترقد رين. مد يده، ولمس جبهتها بلطف، وغرق في حلمها. مرة أخرى، وجد نفسه في ذلك الشارع الكئيب المعتم، والمطر المتساقط يرتد من مظلته. عابسًا قليلاً، نظر حوله، محاولًا فهم سبب عودته إلى هذا المكان. لقد افترض أن حلم رين سيكون مختلفًا، لكنه في البداية لم يستطع رؤية أي اختلاف واحد بين هذا الحلم والحلم الذي دخله سابقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا لا يزال هذا هنا؟
مشى للأمام، وتحرك في الهواء حتى وقف خارج نافذتها. داخل المنزل كان يسمع صوت صراخ ما زال مستمراً، لكن لدهشته هناك صوت آخر أيضًا. على الرغم من أنه خافت، إلا أن غاريت تعرف عليه على الفور. كان يكسو نفسه بعباءة الحالم، وتخطى عبر الحائط إلى غرفة رين، ورأى رين جالسًة على السرير. على الرغم من أنها لا تزال ملفوفة في بطانية رقيقة، إلا أنها لم تعد تختبئ تحت الأغطية. بدلاً من ذلك، جلست على السرير، وركبتيها مرفوعتين إلى صدرها، ونظرتها مثبتة على صندوق الموسيقى الذي كان يعمل بهدوء على الخزانة.
“أ تنطق آه، أو أآ.”
لماذا لا يزال هذا هنا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاش الحالم أول حلم جليّ له. لقد ربحت 1 خبرة.
بالنظر إلى صندوق الموسيقى الذي أنشأه في المرة الأخيرة التي كان فيها في الحلم، أدرك غاريت أنه قد تغير. عندما قام بإنشائه في الأصل، كان الصندوق بسيطًا وسلسًا، ولكن ظهرت الآن أزهار صغيرة على طول الجوانب وكان مفتاح قلبه على شكل زهرة الحلم ذات الخمس بتلات. بينما كان يفحصها، تلاشت الموسيقى وتوقفت وقفزت رين، وركضت للفها. لقد تجاوزت غاريت تمامًا، ولم تسجله عينيها أبدًا وهي تدير مقبض الزهرة. بمجرد أن انتهى الأمر، عادت إلى سريرها ولفت البطانية حول نفسها مرة أخرى، وسقطت في ذهول وهي تستمع إلى اللحن اللطيف.
لقد كان يخطط للدخول في حلم الخائن، لكنه الآن بصراحة لم يكن متأكدًا. يبدو أن الحشد الزاحف لا يهتم بزهرة الحلم المزروعة في عقل الخائن، وعندما ركز غاريت، أصبح من الواضح أن العلاقة بينه وبين الزهرة تصغر ببطء. عبر وجهه عن عبوس عميق وسحق بلا رحمة الاشمئزاز الذي شعر به عندما مد يده ليلمس جبين الخائن.
لوح غاريت بأصابعه، وأنشأ مستوى ثانٍ من بذور الحلم، وقضى نقطتي خبرة. بنقرة واحدة أرسل البذرة تتساقط في رأس رين، وبارتجاف تعلقت بها. كان ينوي وضع بذرة عليها للسماح لنفسه بتتبعها، لكنه أراد أيضًا اختبار شيء ما.
عاش الحالم أول حلم جليّ له. لقد ربحت 1 خبرة.
صعد بجانب السرير، ومد يده ولمس رأسها، وترك شرارة روحه تتسرب إلى البذرة، مما تسبب في تحولها بسرعة إلى زهرة. مع الزهرة الأولى التي تنتجها البذرة، تألقت هيئة رين، وفي الثانية ازدادت إشراقًا، وتحولت من اللون الرمادي الباهت إلى اللون الكامل. انتشرت الألوان من بتلات الزهور المتغيرة في جميع أنحاء جسدها، مما صبغها ومحيطها بالحياة.
اكتشف الحالم موقعًا جديدًا: الحلم الشخصي. لقد ربحت 1 خبرة.
لقد قمت بزراعة بذرة الحلم، مما أدى إلى نمو زهرتين. لقد ربحت 1 خبرة.
منزعجًا من أنه لم يربح سوى نقطة خبرة واحدة على الرغم من إنفاقه نقطتين، قام غاريت بقطع أصابعه، وقضى نقطة خبرة أخرى لإنشاء كومة من البطاقات مع الأبجدية على أحد الجانبين وأصوات الحروف على الجانب الآخر. وضعهم غاريت في الملاءات بجانب رين، وتراجع وأرسل رسالة إلى رين، محاولًا إبقائها لطيفة قدر الإمكان لتجنب صخبها.
الخبرة: 9/40
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل الطلاء الرطب الذي يقطر بعيدًا، ذاب محيطه ليكشف عن غرفة بسيطة تشبه الغرفة الرائعة في نزل الحالم. كان الخائن جالسًا على كرسي على إحدى الطاولات، أمامه جبل من الطعام. كانت أكوام الذهب موضوعة هنا وهناك على الطاولة، تحسبها سيدتان جميلتان. وحاصر العشرات من أفراد العصابة الخائن، كل واحد منهم يشربه نخبًا أو يعجب به. ضحك بفرح، والتقط قطعة من اللحم وأخذها إلى فمه، غافلاً عن الحشرة السوداء الكبيرة التي مرت بها قبل أن يقضمها.
منزعجًا من أنه لم يربح سوى نقطة خبرة واحدة على الرغم من إنفاقه نقطتين، قام غاريت بقطع أصابعه، وقضى نقطة خبرة أخرى لإنشاء كومة من البطاقات مع الأبجدية على أحد الجانبين وأصوات الحروف على الجانب الآخر. وضعهم غاريت في الملاءات بجانب رين، وتراجع وأرسل رسالة إلى رين، محاولًا إبقائها لطيفة قدر الإمكان لتجنب صخبها.
الخبرة: 11/40
“حان الوقت لممارسة القراءة.”
كانت نعمة الإنقاذ هي المسار الفرعي الذي فتحه بستاني الحلم. لم يقتصر الأمر على زراعة بذور الحلم التي ابتكرها ليحل محل نقاط الخبرة التي فقدها، ولكن زرع البذور في البشر قدم مجموعة كاملة من الطرق الأخرى لتوليد الخبرة. لسوء الحظ، حتى يصل إلى المستوى الثالث، لم يكن غاريت قادرًا على جذب الآخرين إلى الحلم، مما يعني أنه بحاجة إلى تحقيق أحلامهم.
غاص الهمس في رين وتحرك ضوء خافت في عينيها. ببطء، ارتفع رأسها ونظرت حولها، تبحث عن شيء ما على سريرها. عندما اكتشفت البطاقات، توقفت مؤقتًا، وظن غاريت للحظة أن الحلم سينتهي. بدلاً من ذلك، التقطت البطاقات ونظرت إليها، وأصبحت عيناها أكثر وضوحًا وأكثر يقظة.
الخبرة: 10/40
“أ تنطق آه، أو أآ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ساعدها غاريت في الحصول على البطاقة الأولى، وكان متحمسًا لرؤية رين تضع البطاقة الأولى وتنظر إلى البطاقة الثانية. غمغمت في أنفاسها، تحدثت إلى نفسها.
بإلقاء نظرة خاطفة على السرير حيث كانت رين نائمة، عض غاريت شفته. كانت زهور الحلم مريحة بشكل لا يصدق وقوية بشكل لا يصدق، لكنها أخافته أيضًا. كان واضحًا من تفاعله مع الأزهار في حلم جورن أن النباتات لديها وعي خاص بها، يمكن أن يؤثر على مضيفها. ما زال لا يعرف ما إذا كانوا إيجابيين أم لا، لكن ذكرى كيف استهلكوا الوحش وهم يتظاهرون بأنهم بهنريك جعلته يرتجف.
“ب. بوه.” [**: هذه نطق الحروف..]
عاش الحالم أول حلم جليّ له. لقد ربحت 1 خبرة.
عند هذه النقطة، فقدت عيون رين ضبابها وبدا أنها متيقظة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عاش الحالم أول حلم جليّ له. لقد ربحت 1 خبرة.
ان كانت هناك اية أسئلة أو أخطاء تستطيعون اعلامي في التعليقات.
اكتشف الحالم موقعًا جديدًا: الحلم الشخصي. لقد ربحت 1 خبرة.
مشى للأمام، وتحرك في الهواء حتى وقف خارج نافذتها. داخل المنزل كان يسمع صوت صراخ ما زال مستمراً، لكن لدهشته هناك صوت آخر أيضًا. على الرغم من أنه خافت، إلا أن غاريت تعرف عليه على الفور. كان يكسو نفسه بعباءة الحالم، وتخطى عبر الحائط إلى غرفة رين، ورأى رين جالسًة على السرير. على الرغم من أنها لا تزال ملفوفة في بطانية رقيقة، إلا أنها لم تعد تختبئ تحت الأغطية. بدلاً من ذلك، جلست على السرير، وركبتيها مرفوعتين إلى صدرها، ونظرتها مثبتة على صندوق الموسيقى الذي كان يعمل بهدوء على الخزانة.
الخبرة: 10/40
كانت الابتسامة التي امتدت على وجه غاريت ستضيء الغرفة إذا لم تكن مخبأة خلف قناع. لم يشر أي من المحفزات إلى أن طريقة اكتساب الخبرة هذه يمكن أن تتم مرة واحدة فقط، مما يعني أنه اكتشف للتو تذكرته لاكتساب الخبرة للمستوى الثالث. لقد كلفته نقطتا خبرة لزرع بذرة الحلم من المستوى الثاني، لكنه اكتسب ثلاث خبرة من خلال زراعة البذرة ثم جلب الحالم إلى حالة الحلم الجلي، والحصول على واحدة.
[**: جليّ هنا تعني واضح، وظاهر.]
ما إن انتهى غاريت من الحديث حتى امتصت زهرة الحلم الحياة المتبقية من حشرة الحشد الزاحف، ودمرتها تمامًا. انفجرت الزهرة الثالثة، التي تغذت بآخر أجزاء من الطاقة التي احتواها الكابوس، مما تسبب في ازدهار الألوان في الغرفة بشكل نابض بالحياة كما ظهرت زهرة ذات خمس بتلات في عيون الخائن.
كانت الابتسامة التي امتدت على وجه غاريت ستضيء الغرفة إذا لم تكن مخبأة خلف قناع. لم يشر أي من المحفزات إلى أن طريقة اكتساب الخبرة هذه يمكن أن تتم مرة واحدة فقط، مما يعني أنه اكتشف للتو تذكرته لاكتساب الخبرة للمستوى الثالث. لقد كلفته نقطتا خبرة لزرع بذرة الحلم من المستوى الثاني، لكنه اكتسب ثلاث خبرة من خلال زراعة البذرة ثم جلب الحالم إلى حالة الحلم الجلي، والحصول على واحدة.
لا تبخلوا بالتعليقات الإيجابية وآراءكم.
ثلاثون شخصًا عدد كثير جداً ليحاول الزراعة، ولكن بمجرد أن يصل غاريت إلى المستوى الثالث، سيكون قادرًا على إخراج الحالمين من حلمهم وإلى حلمه، مما يعني أنه من المحتمل أن يبدأ في تعريفهم بأنواع مختلفة من الكوابيس قد رأهم من قبل. على الرغم من أنه لم يكن يعرف حتى الآن كيف ستعمل العملية بالضبط، إلا أنه تحمس جدًا حيث حصل أخيرًا على مصدر موثوق به لنقاط الخبرة. لسوء الحظ، يبدو أن هذه الطريقة تعمل فقط مع أولئك الذين لم يوقَظوا بعد، لأن جورن لم يمنحه أي نقاط خبرة لهذا النوع من الأشياء.
لوح غاريت بأصابعه، وأنشأ مستوى ثانٍ من بذور الحلم، وقضى نقطتي خبرة. بنقرة واحدة أرسل البذرة تتساقط في رأس رين، وبارتجاف تعلقت بها. كان ينوي وضع بذرة عليها للسماح لنفسه بتتبعها، لكنه أراد أيضًا اختبار شيء ما.
بعد مشاهدة رين لفترة أطول قليلاً، ترك حلمها وعاد إلى العرش، وجلس فيه لتجديد طاقته. عندما أعيد ملء شرارة روحه، اتصل بألمع مجموعة طاقة في رأسه، الزهور التي غطت معظم النزل. تم تصفية أجزاء صغيرة من المعلومات في ذهنه، حيث قدمت مقتطفات من المحادثات، والمشاهد القصيرة، وعدد لا يحصى من المشاعر المتقطعة التي التقطتها الزهور من النزل على مدار اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند هذه النقطة، فقدت عيون رين ضبابها وبدا أنها متيقظة تمامًا.
أخذ غاريت بعض الوقت في العمل على المعلومات، وحاول أن يفرز ما هو مفيد بينما رفض أي شيء غير ذي صلة. كانت معظم المعلومات مكسورة للغاية بحيث لا يمكن استخدامها، لكن بعض القطع جديرة بالاهتمام، لذلك قام غاريت بحفظها بعناية. ما زال غير متأكد تمامًا مما سيفعله بالذكاء الجديد الذي جمعته أزهاره، لكنه يعلم أنه يريد تمديد الزهور أكثر حتى يتمكن من الحصول على مزيد من المعلومات من الرعاة وأعضاء العصابة الذين تناولوا الطعام في النزل.
“ب. بوه.” [**: هذه نطق الحروف..]
استغرق التعامل مع المعلومات المتناثرة بعض الوقت، وبحلول الوقت الذي انتهى فيه، كانت شرارة روحه مليئة بالطاقة مرة أخرى. مسرورًا، وجه انتباهه إلى عضو العصابة الخائن لتحديد مكانه. لدهشته السارة، كان الخائن نائمًا في الطابق العلوي في النزل. عند تفعيل مراقبة الحلم، قام غاريت بالتحقق من المسار المؤدي إلى غرفة الخائن ثم خرج بنفسه. لقد فكر في تنشيط عباءة الحالم فقط في حالة تجول كابوس في المبنى، ولكن منذ أن استحوذت زهور الحلم على الطابق الأول بالكامل تقريبًا، لم ير أي كوابيس.
صعد بجانب السرير، ومد يده ولمس رأسها، وترك شرارة روحه تتسرب إلى البذرة، مما تسبب في تحولها بسرعة إلى زهرة. مع الزهرة الأولى التي تنتجها البذرة، تألقت هيئة رين، وفي الثانية ازدادت إشراقًا، وتحولت من اللون الرمادي الباهت إلى اللون الكامل. انتشرت الألوان من بتلات الزهور المتغيرة في جميع أنحاء جسدها، مما صبغها ومحيطها بالحياة.
على الرغم من أن زهور الحلم لم يمتد إلى الطابق الثاني بعد، فمن الواضح أنه كان له تأثير قمعي، حيث اختفت حتى الأشباح الكادحة الصغيرة تمامًا. صعد غاريت الدرج إلى الطابق الثالث، وتوقف خارج الغرفة حيث كان الخائن نائمًا واستمع بعناية. لم يسمع شيئًا، وفتح الباب بحذر، وعيناه تجتاحان الغرفة بينما كان مستعدًا لتفعيل عباءة الحالم. لم ير شيئًا مع مراقبة الحلم، وبينما يسير في الغرفة ظل كل شيء هادئًا.
بعد أن تردد لفترة أطول، اتخذ غاريت قراره ووقف من العرش، مشياً إلى حيث ترقد رين. مد يده، ولمس جبهتها بلطف، وغرق في حلمها. مرة أخرى، وجد نفسه في ذلك الشارع الكئيب المعتم، والمطر المتساقط يرتد من مظلته. عابسًا قليلاً، نظر حوله، محاولًا فهم سبب عودته إلى هذا المكان. لقد افترض أن حلم رين سيكون مختلفًا، لكنه في البداية لم يستطع رؤية أي اختلاف واحد بين هذا الحلم والحلم الذي دخله سابقًا.
فقط عندما توقف عند سرير الخائن أدرك أن شيئًا مختلفًا. كانت بقعة سوداء صغيرة شبيهة بالحشرات تتحرك على جلد الرجل مختبئة بضباب الضوء، وبينما غاريت يراقب رأى ثانية ثم ثالثة. وسرعان ما استطاع رؤية عشرات من هذه البقع الصغيرة، وهي تركض فوق رأس الرجل ووجهه ورقبته. اهتزت جميع البقع، وأطلقت ترددًا عالي النبرة في أذن غاريت، مما تسبب في حكة في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند هذه النقطة، فقدت عيون رين ضبابها وبدا أنها متيقظة تمامًا.
لقد لاحظت وجود حشد زاحف، أحد كوابيس الحلم المتدنية المرتبة. لقد ربحت 1 خبرة لملاحظة نوع جديد من الكوابيس.
غاص الهمس في رين وتحرك ضوء خافت في عينيها. ببطء، ارتفع رأسها ونظرت حولها، تبحث عن شيء ما على سريرها. عندما اكتشفت البطاقات، توقفت مؤقتًا، وظن غاريت للحظة أن الحلم سينتهي. بدلاً من ذلك، التقطت البطاقات ونظرت إليها، وأصبحت عيناها أكثر وضوحًا وأكثر يقظة.
الخبرة: 11/40
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا للحافة التي تحتاجها، أرسلت زهرة الحلم المحلاق، والتقطت حشرات الحشد الزاحف وسحبتها عن قرب. واحدًا تلو الآخر، تم امتصاص الحشد الزاحف جافًا، وقشورهم الصغيرة تتطاير بعيدًا في الرماد حيث فقدوا حيويتهم. مع كل حشرة يتم تناولها، تزداد قوة الزهرة حتى تبقى واحدة فقط. ركز انتباهه على الزهرة، وحاول غاريت أن يأمرها بتجنب التهام الكابوس. ولدهشته، استمعت في الواقع، على الرغم من أنها أبقت الحشرة الكابوسية ملفوفة بإحكام حتى لا تتمكن من الهروب. [**: محلاق، كما قلت من قبل، هو جزء من النبات.]
لقد كان يخطط للدخول في حلم الخائن، لكنه الآن بصراحة لم يكن متأكدًا. يبدو أن الحشد الزاحف لا يهتم بزهرة الحلم المزروعة في عقل الخائن، وعندما ركز غاريت، أصبح من الواضح أن العلاقة بينه وبين الزهرة تصغر ببطء. عبر وجهه عن عبوس عميق وسحق بلا رحمة الاشمئزاز الذي شعر به عندما مد يده ليلمس جبين الخائن.
كانت نعمة الإنقاذ هي المسار الفرعي الذي فتحه بستاني الحلم. لم يقتصر الأمر على زراعة بذور الحلم التي ابتكرها ليحل محل نقاط الخبرة التي فقدها، ولكن زرع البذور في البشر قدم مجموعة كاملة من الطرق الأخرى لتوليد الخبرة. لسوء الحظ، حتى يصل إلى المستوى الثالث، لم يكن غاريت قادرًا على جذب الآخرين إلى الحلم، مما يعني أنه بحاجة إلى تحقيق أحلامهم.
مثل الطلاء الرطب الذي يقطر بعيدًا، ذاب محيطه ليكشف عن غرفة بسيطة تشبه الغرفة الرائعة في نزل الحالم. كان الخائن جالسًا على كرسي على إحدى الطاولات، أمامه جبل من الطعام. كانت أكوام الذهب موضوعة هنا وهناك على الطاولة، تحسبها سيدتان جميلتان. وحاصر العشرات من أفراد العصابة الخائن، كل واحد منهم يشربه نخبًا أو يعجب به. ضحك بفرح، والتقط قطعة من اللحم وأخذها إلى فمه، غافلاً عن الحشرة السوداء الكبيرة التي مرت بها قبل أن يقضمها.
الخبرة: 10/40
بدت الزهرة التي كان من المفترض أن تتفتح بجمال شاحبة وخشنة كما المزيد من الحشرات كانت تمضغ من جذورها. أدرك غاريت ما كان يحدث، وضاقت عيونه. استطاع أن يرى أن الزهرة تحاول المقاومة، وجذورها تلتف حول إحدى الحشرات، لكن مقابل كل جزء من الطاقة تمكنت من استخلاصها، فقدت ضعف ما تسببه لدغات الحشرات الأخرى. كانت تخوض معركة خاسرة، وبدون أي مساعدة ستخسر قريبًا.
“أ تنطق آه، أو أآ.”
نظرًا لأنه لم يكن لديه أي فكرة عما إذا كانت الحشرات ستهاجمه أم لا، فقد أبقى غاريت عباءة الحالم على أهبة الاستعداد بينما اقترب منه، ومد يده لبث المزيد من الطاقة في الزهرة. ارتفعت الطاقة، وأضاءت المشهد الرمادي بضوء ساطع. مثل تيار من المياه الواهبة للحياة، تتدفقت الطاقة من روحه إلى الزهرة، مما تسبب في انتفاخها وتأرجحها. مدفوعًا بجنون بسبب الزيادة المفاجئة في طاقة شرارة الروح، بدأ الحشد الزاحف في الاندفاع، وغرق فكهم السفلي في الزهرة في محاولة لامتصاص هذا الرحيق الجديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، لم تكن الكوابيس هي الوحيدة التي أصبحت متحمسة، وارتجفت بتلات الزهرة من السعادة مع اندفاع الطاقة إليها. عاد توهج قوس قزح المتلألئ الذي تلاشى من بتلات الزهرة بقوة كاملة وظهر فجأة برعم آخر على جذع الزهرة.
بدأ برعم ثالث بالفعل في التكون، مما جعل غاريت سعيدًا جدًا. كانت حقيقة أنه يفتقر إلى أي وسيلة للدفاع عن نفسه تثقل كاهله، لذلك كان اكتشاف فاعلية قدرة النبات على الاستهلاك مصدر ارتياح كبير. أكثر فأكثر، كان نزل الحالم يبدو وكأنه مكان آمن، وبينما لم ينس اللقاء المرعب مع الكابوس ذي العيون القرمزية، بدأ يدرك أن ذلك كان أمرًا شاذًا وليس قاعدة.
بدأ المزيد من الجذور في النمو، والتشبث بالحشرات الأخرى في الحشد الزاحف، وامتصاص حيويتها واستخدامها لإصلاح الضرر الذي كانت تلحقه. استمر غاريت في تغذية الزهرة بالطاقة حتى ظهرت الزهرة الثانية، مما ضاعف من قوة الزهرة. لقد قضى أكثر من نصف طاقة روحه، وكان يشعر بفراغ قليل، لذا توقف، وأغلق طاقته وعاد إلى الوراء.
بعد أن تردد لفترة أطول، اتخذ غاريت قراره ووقف من العرش، مشياً إلى حيث ترقد رين. مد يده، ولمس جبهتها بلطف، وغرق في حلمها. مرة أخرى، وجد نفسه في ذلك الشارع الكئيب المعتم، والمطر المتساقط يرتد من مظلته. عابسًا قليلاً، نظر حوله، محاولًا فهم سبب عودته إلى هذا المكان. لقد افترض أن حلم رين سيكون مختلفًا، لكنه في البداية لم يستطع رؤية أي اختلاف واحد بين هذا الحلم والحلم الذي دخله سابقًا.
نظرًا للحافة التي تحتاجها، أرسلت زهرة الحلم المحلاق، والتقطت حشرات الحشد الزاحف وسحبتها عن قرب. واحدًا تلو الآخر، تم امتصاص الحشد الزاحف جافًا، وقشورهم الصغيرة تتطاير بعيدًا في الرماد حيث فقدوا حيويتهم. مع كل حشرة يتم تناولها، تزداد قوة الزهرة حتى تبقى واحدة فقط. ركز انتباهه على الزهرة، وحاول غاريت أن يأمرها بتجنب التهام الكابوس. ولدهشته، استمعت في الواقع، على الرغم من أنها أبقت الحشرة الكابوسية ملفوفة بإحكام حتى لا تتمكن من الهروب. [**: محلاق، كما قلت من قبل، هو جزء من النبات.]
الخبرة: 9/40
بدأ برعم ثالث بالفعل في التكون، مما جعل غاريت سعيدًا جدًا. كانت حقيقة أنه يفتقر إلى أي وسيلة للدفاع عن نفسه تثقل كاهله، لذلك كان اكتشاف فاعلية قدرة النبات على الاستهلاك مصدر ارتياح كبير. أكثر فأكثر، كان نزل الحالم يبدو وكأنه مكان آمن، وبينما لم ينس اللقاء المرعب مع الكابوس ذي العيون القرمزية، بدأ يدرك أن ذلك كان أمرًا شاذًا وليس قاعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ غاريت بعض الوقت في العمل على المعلومات، وحاول أن يفرز ما هو مفيد بينما رفض أي شيء غير ذي صلة. كانت معظم المعلومات مكسورة للغاية بحيث لا يمكن استخدامها، لكن بعض القطع جديرة بالاهتمام، لذلك قام غاريت بحفظها بعناية. ما زال غير متأكد تمامًا مما سيفعله بالذكاء الجديد الذي جمعته أزهاره، لكنه يعلم أنه يريد تمديد الزهور أكثر حتى يتمكن من الحصول على مزيد من المعلومات من الرعاة وأعضاء العصابة الذين تناولوا الطعام في النزل.
هذا لا يعني، مع ذلك، أنه كان على وشك أن يتخلى عن حذره. بعد الحكم على مقدار الطاقة التي تحتاجها الزهرة من أجل ازدهار البرعم الثالث، قرر غاريت أن الأمر لا يستحق المخاطرة. بدلاً من ذلك، قام بفرقعة أصابعه، مما تسبب في تحول شكله. مغطى بعباءة سوداء، مشى إلى الطاولة وتحدث بصوت قاتم، ونقله إلى آذان الخائن.
على الرغم من أن زهور الحلم لم يمتد إلى الطابق الثاني بعد، فمن الواضح أنه كان له تأثير قمعي، حيث اختفت حتى الأشباح الكادحة الصغيرة تمامًا. صعد غاريت الدرج إلى الطابق الثالث، وتوقف خارج الغرفة حيث كان الخائن نائمًا واستمع بعناية. لم يسمع شيئًا، وفتح الباب بحذر، وعيناه تجتاحان الغرفة بينما كان مستعدًا لتفعيل عباءة الحالم. لم ير شيئًا مع مراقبة الحلم، وبينما يسير في الغرفة ظل كل شيء هادئًا.
“يجب أن نتكلم.”
الخبرة: 9/40
ضربت الصدمة الخائن من ذهوله السعيد وتجمد، وقطعة من اللحم تتدلى من شفتيه. مبتلع، وضع العظم الذي كان يمسك به ولوح للناس المحيطين به أن يبعدوا. على الرغم من أن تعبيره كان تعبيرًا عن التبجح، إلا أن غاريت لم يفوته ذرة الخوف المخبأة في أعماق نظره. عند الابتعاد عن الطاولة، اختفى الآخرون مع تموج، ومحوا من الحلم.
نظرًا لأنه لم يكن لديه أي فكرة عما إذا كانت الحشرات ستهاجمه أم لا، فقد أبقى غاريت عباءة الحالم على أهبة الاستعداد بينما اقترب منه، ومد يده لبث المزيد من الطاقة في الزهرة. ارتفعت الطاقة، وأضاءت المشهد الرمادي بضوء ساطع. مثل تيار من المياه الواهبة للحياة، تتدفقت الطاقة من روحه إلى الزهرة، مما تسبب في انتفاخها وتأرجحها. مدفوعًا بجنون بسبب الزيادة المفاجئة في طاقة شرارة الروح، بدأ الحشد الزاحف في الاندفاع، وغرق فكهم السفلي في الزهرة في محاولة لامتصاص هذا الرحيق الجديد.
عاش الحالم أول حلم جليّ له. لقد ربحت 1 خبرة.
منزعجًا من أنه لم يربح سوى نقطة خبرة واحدة على الرغم من إنفاقه نقطتين، قام غاريت بقطع أصابعه، وقضى نقطة خبرة أخرى لإنشاء كومة من البطاقات مع الأبجدية على أحد الجانبين وأصوات الحروف على الجانب الآخر. وضعهم غاريت في الملاءات بجانب رين، وتراجع وأرسل رسالة إلى رين، محاولًا إبقائها لطيفة قدر الإمكان لتجنب صخبها.
اكتشف الحالم موقعًا جديدًا: الحلم الشخصي. لقد ربحت 1 خبرة.
الخبرة: 13/40
“لقد أصبت، لكن لا تقلق، أنا هنا لمساعدتك.”
عندما ظهر الإشعار الذي كان يأمل في رؤيته، لم يستطع غاريت إلا أن يشد قبضته. حتى لو لم يكسب شيئًا آخر من هذه المواجهة، فإن القدرة على التحقق من شكوكه كانت تستحق العناء. الآن، حان الوقت لنرى إلى أي مدى يمكنه دفعه.
ان كانت هناك اية أسئلة أو أخطاء تستطيعون اعلامي في التعليقات.
“لقد أصبت، لكن لا تقلق، أنا هنا لمساعدتك.”
الخبرة: 10/40
حتى أثناء حديثه، شعر الخائن بأرجل آخر حشرة زاحفة متبقية تتصارع على فروة رأسه، مما جعله يصرخ ويسقط للخلف. الحشرة السوداء، التي لا تزال محاصرة بجذور الزهرة، معلقة في الهواء، مما يسمح له برؤية فكها الشرير وقشرتها الصلبة. ساد الخوف من خلال الخائن وهو يتراجع بأسرع ما يمكن، بدت يديه ورجليه مثل الحشرة وهو يحاول الابتعاد عنها. لسوء حظه، كانت الحشرة متشابكة مع الزهرة المتصلة به، وهذا يعني أنه بغض النظر عن مدى سرعة انسحابه، فقد تبعته الحشرة فقط.
نظرًا لأنه لم يكن لديه أي فكرة عما إذا كانت الحشرات ستهاجمه أم لا، فقد أبقى غاريت عباءة الحالم على أهبة الاستعداد بينما اقترب منه، ومد يده لبث المزيد من الطاقة في الزهرة. ارتفعت الطاقة، وأضاءت المشهد الرمادي بضوء ساطع. مثل تيار من المياه الواهبة للحياة، تتدفقت الطاقة من روحه إلى الزهرة، مما تسبب في انتفاخها وتأرجحها. مدفوعًا بجنون بسبب الزيادة المفاجئة في طاقة شرارة الروح، بدأ الحشد الزاحف في الاندفاع، وغرق فكهم السفلي في الزهرة في محاولة لامتصاص هذا الرحيق الجديد.
“لا تقلق، لقد أعطيتك هذه الزهرة لحمايتك. عاملها جيدًا وستبقيك آمنًا في المقابل.”
“يجب أن نتكلم.”
ما إن انتهى غاريت من الحديث حتى امتصت زهرة الحلم الحياة المتبقية من حشرة الحشد الزاحف، ودمرتها تمامًا. انفجرت الزهرة الثالثة، التي تغذت بآخر أجزاء من الطاقة التي احتواها الكابوس، مما تسبب في ازدهار الألوان في الغرفة بشكل نابض بالحياة كما ظهرت زهرة ذات خمس بتلات في عيون الخائن.
[**: جليّ هنا تعني واضح، وظاهر.]
واجه الحالم كابوسًا لم يسبق له مثيل من قبل. لقد ربحت 1 خبرة.
بدأ برعم ثالث بالفعل في التكون، مما جعل غاريت سعيدًا جدًا. كانت حقيقة أنه يفتقر إلى أي وسيلة للدفاع عن نفسه تثقل كاهله، لذلك كان اكتشاف فاعلية قدرة النبات على الاستهلاك مصدر ارتياح كبير. أكثر فأكثر، كان نزل الحالم يبدو وكأنه مكان آمن، وبينما لم ينس اللقاء المرعب مع الكابوس ذي العيون القرمزية، بدأ يدرك أن ذلك كان أمرًا شاذًا وليس قاعدة.
نجا الحالم من كابوس لم يروه من قبل. لقد ربحت 1 خبرة.
“أ تنطق آه، أو أآ.”
لقد دمر الحالم كابوسًا. لقد ربحت 1 خبرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ غاريت بعض الوقت في العمل على المعلومات، وحاول أن يفرز ما هو مفيد بينما رفض أي شيء غير ذي صلة. كانت معظم المعلومات مكسورة للغاية بحيث لا يمكن استخدامها، لكن بعض القطع جديرة بالاهتمام، لذلك قام غاريت بحفظها بعناية. ما زال غير متأكد تمامًا مما سيفعله بالذكاء الجديد الذي جمعته أزهاره، لكنه يعلم أنه يريد تمديد الزهور أكثر حتى يتمكن من الحصول على مزيد من المعلومات من الرعاة وأعضاء العصابة الذين تناولوا الطعام في النزل.
الخبرة: 16/40
[مدعوم من FASNER]
[مدعوم من FASNER]
عندما ظهر الإشعار الذي كان يأمل في رؤيته، لم يستطع غاريت إلا أن يشد قبضته. حتى لو لم يكسب شيئًا آخر من هذه المواجهة، فإن القدرة على التحقق من شكوكه كانت تستحق العناء. الآن، حان الوقت لنرى إلى أي مدى يمكنه دفعه.
ان كانت هناك اية أسئلة أو أخطاء تستطيعون اعلامي في التعليقات.
“أ تنطق آه، أو أآ.”
لا تبخلوا بالتعليقات الإيجابية وآراءكم.
بالنظر إلى صندوق الموسيقى الذي أنشأه في المرة الأخيرة التي كان فيها في الحلم، أدرك غاريت أنه قد تغير. عندما قام بإنشائه في الأصل، كان الصندوق بسيطًا وسلسًا، ولكن ظهرت الآن أزهار صغيرة على طول الجوانب وكان مفتاح قلبه على شكل زهرة الحلم ذات الخمس بتلات. بينما كان يفحصها، تلاشت الموسيقى وتوقفت وقفزت رين، وركضت للفها. لقد تجاوزت غاريت تمامًا، ولم تسجله عينيها أبدًا وهي تدير مقبض الزهرة. بمجرد أن انتهى الأمر، عادت إلى سريرها ولفت البطانية حول نفسها مرة أخرى، وسقطت في ذهول وهي تستمع إلى اللحن اللطيف.
لقد دمر الحالم كابوسًا. لقد ربحت 1 خبرة.
لقد لاحظت وجود حشد زاحف، أحد كوابيس الحلم المتدنية المرتبة. لقد ربحت 1 خبرة لملاحظة نوع جديد من الكوابيس.
هذا لا يعني، مع ذلك، أنه كان على وشك أن يتخلى عن حذره. بعد الحكم على مقدار الطاقة التي تحتاجها الزهرة من أجل ازدهار البرعم الثالث، قرر غاريت أن الأمر لا يستحق المخاطرة. بدلاً من ذلك، قام بفرقعة أصابعه، مما تسبب في تحول شكله. مغطى بعباءة سوداء، مشى إلى الطاولة وتحدث بصوت قاتم، ونقله إلى آذان الخائن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات