You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عرش الحالم 85

2: 38

2: 38

بقلب القفص العظمي الذي كان يحمل جمجمة الحيوان في يده، عبس غاريت. كانت هذه القطعة الأثرية الغامضة غريبة، ولم يكن متأكدًا مما تفعله. كان يسمى نصب الجزار، لكن هذا لم يعطه أي أدلة قوية حول ما يمكن أن يفعله. كان الحارس الأجوف الذي حمله كابوسًا أكبر، وخمن غاريت أن بعض قوته يجب أن تكون قد أتت من القطعة الأثرية الغامضة، لكنه لم يكن متأكدًا من القدرات التي تمتلكها. أحضره الفريق إليه في إستراحة الحالم، واستبدله بترقية قناع إستل الذي من شأنه أن يمنحها احتياطيات أكبر من الطاقة، وقد أحضره إلى عالم اليقظة لفحصه عن كثب. كان جالسًا حاليًا في مكتبه، ينظر إلى الجمجمة، بينما يلقي نظرة خاطفة أحيانًا على الورقة الموجودة على مكتبه. يُزعم أنه من كارواي، ولكن قبل لحظة، تحقق غاريت من الأفكار والمشاعر التي يمكن أن ينقلها من التاجر من خلال اتصالهما ولم ير أي علامة عليها.

“إن سجون المدينة مكان مرعب للأشخاص العاديين، ناهيك عن المقعد مثلك. الحوادث شائعة جدًا هناك، والمراقب صديق لي، لذا قد ترغب في التفكير مرتين قبل أن تهددني.”

هل هذا فخ آخر؟ من سيرسل لي رسالة من كارواي تخبرني أن هناك مشكلة خطيرة؟ هل الهدف مهاجمتي في الطريق؟ هذا غريب.

بالتفكير في الأمر للحظة، فتح غاريت درجه وأخرج مرآة اليد الصغيرة التي تطابق تصميم مرآة الشبح، داعياً إيزابيل في ذهنه. بعد ثوان، ظهرت الروح المخيفة طويلة المشهد.

بالتفكير في الأمر للحظة، فتح غاريت درجه وأخرج مرآة اليد الصغيرة التي تطابق تصميم مرآة الشبح، داعياً إيزابيل في ذهنه. بعد ثوان، ظهرت الروح المخيفة طويلة المشهد.

بدا صوت غاريت وكأنه يخرج التاجر من ذهوله، ودون أن ينظر إلى القائد فيرنيك، تخطى كارواي الجنود وصعد مرة أخرى إلى العربة المعدنية المقيدة. بدا أن الحشد، عندما رأوه يعود بهدوء إلى العربة، شعروا بخطورة الموقف وأصبحوا هادئين. قاوم القائد الرغبة في اللعن، وأشار إلى الجنود لإغلاق العربة واستدار لفحص الشارع مرة أخرى، على أمل أن يكون هناك شيء قد فاتهم.

“هل يمكنك الاحتفاظ بهذا في مرآة الشبح؟” سألها غاريت، وأظهر لها نصب الجزار.

بالتفكير في الأمر للحظة، فتح غاريت درجه وأخرج مرآة اليد الصغيرة التي تطابق تصميم مرآة الشبح، داعياً إيزابيل في ذهنه. بعد ثوان، ظهرت الروح المخيفة طويلة المشهد.

بالتفكير للحظة، أومأت إيزابيل برأسها وأنشأت مرآة صغيرة خاصة بها. بعد ثوانٍ قليلة، اختفت القطعة الأثرية الغامضة من يد غاريت وظهرت بجانبها، ممسوكة في خصلة من شعرها.

“لابد أنك المشلول،” قال السجان وهو يظهر أسنانه المصفرة. “لا تقلق. سأعتني بك جيدًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“شكرًا. احتفظي بها في مكان آمن، واعلميني إذا كان هناك أي مشاكل.”

هااه..

مرة أخرى، أومأت إيزابيل برأسها قبل أن تطفو، تاركة المرآة لتعكس وجه غاريت. باكتشاف تجاعيد على جبينه، تنهد وصفاها. كان يشعر بشعور سيء يزعجه، وكان يأمل أن يكون ذلك علامة على أنه مشغول جدًا، وليس دلالة على نحو قادم من الشؤم.

“اسمي جوناس فيرنيك، قائد حرس المدينة. لدي مذكرة بإلقاء القبض على غاريت كلاين، وإيبي كارواي.”

أوبي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد بضع دقائق أخرى من الحديث، سعل غاريت وشكر التاجر المرتبك على كرم ضيافته، وأحنى رأسه. وفي لحظة رفعها، فُتح الباب بقوة واندفع أكثر من عشرين حارسًا إلى الغرفة، وسيوفهم مسحوبة. مد أوبي والآخرون أيديهم لأسلحتهم على الفور، لكن غاريت أوقفهم، وكان صوته يتردد في الغرفة مثل سلسلة حديدية، مما تسبب في تجمدهم.

فكر غاريت في الحصول على جرس من نوع ما حتى يتمكن من استدعاء شخص ما إلى المكتب عندما يحتاج إلى مساعدة، ولكنه تذكر بعد ذلك أن الزهور ستعمل بنفس الفعالية. لحظة لاحقة، تجول أوبي في الغرفة، وكأنه استيقظ للتو من غفوة.

بدا صوت غاريت وكأنه يخرج التاجر من ذهوله، ودون أن ينظر إلى القائد فيرنيك، تخطى كارواي الجنود وصعد مرة أخرى إلى العربة المعدنية المقيدة. بدا أن الحشد، عندما رأوه يعود بهدوء إلى العربة، شعروا بخطورة الموقف وأصبحوا هادئين. قاوم القائد الرغبة في اللعن، وأشار إلى الجنود لإغلاق العربة واستدار لفحص الشارع مرة أخرى، على أمل أن يكون هناك شيء قد فاتهم.

“يا رئيس، ماذا تحتاج؟”

“هل تخطط للمقاومة؟” سأل القائد وعيناه تضيقان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا بحاجة لزيارة كارواي، لكني أريد بعض الصحبة. أحضر زوجين.”

“هل رين موجودة؟”

“اه أوه. لقد فعل شيئًا لا يجب عليه فعله؟”

“لا تقلق أيها القائد، يمكنك فقط التقاط بعضًا من تلك الأوراق التي ألقيتها على الأرض والتظاهر بأنها أدلة دامغة لحفظ ماء وجهك. بهذه الطريقة لن يعرف أحد أنك تحرف العدالة لتحقيق مكاسب شخصية.”

“لا. بل لحمايته،” قال غاريت، وجبينه تتجعد مرة أخرى.

“اه أوه. لقد فعل شيئًا لا يجب عليه فعله؟”

“بالتأكيد. سأحضر بعض الناس.”

“هل يمكنني رؤيتها؟”

“هل رين موجودة؟”

ضاحكًا، هز غاريت رأسه، كما لو كان يشعر بالأسف على القائد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم. تريد مني إحضارها لك؟”

من الطريقة التي كانت بها يديه ترتعشان، بدا أن القائد كان يمنع نفسه من ضرب غاريت على وجهه، لكنه تمكن من السيطرة على نفسه وأشار إلى الحراس للاستيلاء على غاريت وكاراواي، وسحبهم إلى الخارج. استغرق الأمر رجلين لحمل غاريت لأن قدميه لم تعمل على الإطلاق، وسحباه من ذراعيه، وألقا به على نحو فظ في عربة كبيرة مع قفص حديدي في الأعلى. تمسك غاريت بجانب القفص، وسحب نفسه في الزاوية حيث دُفع كارواي من خلال المدخل الصغير. تعثر التاجر باتجاه غاريت، وتمكن من منع نفسه من الوقوف على ساقي غاريت وهو جالس على الأرض، وعيناه ترتعشان. مع لعق شفتيه الجافتين، ظل يلقي نظرة خاطفة على الطابق الثاني من المبنى.

“نعم شكرا لك.”

“ماذا؟”

بعد ساعة، كان غاريت وأوبي ورين وستة آخرون في عربة متجهين إلى مكتب كارواي. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للوصول إلى هناك، وعندما نزلوا، كان كارواي عند الباب، بإبتسامة متسعة.

“هل يمكنني رؤيتها؟”

“إلى من أدين بهذه الزيارة السارة؟” سأل التاجر، ناظرًا بين غاريت ورين.

“ما هي التهمة؟” سأل غاريت ورأسه معوجٌ إلى الجانب.

“آمل فقط في الحصول على بعض النصائح منك،” قال غاريت وهو ينظر قليلاً حوله. “هل تمانع إذا تحدثنا بالداخل؟”

“لا شيء. إنها مجرد أكثر، آه، واقعية بكثير مما كنت أتوقع.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بالتأكيد، تعال،” قال كارواي ودعاهم للدخول.

فكر غاريت في الحصول على جرس من نوع ما حتى يتمكن من استدعاء شخص ما إلى المكتب عندما يحتاج إلى مساعدة، ولكنه تذكر بعد ذلك أن الزهور ستعمل بنفس الفعالية. لحظة لاحقة، تجول أوبي في الغرفة، وكأنه استيقظ للتو من غفوة.

ليس هناك شيء يبدو خارجًا عن المألوف، لكن هذا زاد من شكوك غاريت، لذلك أشار إلى رين التي نهضت وأعذرت نفسها إلى الحمام. بعد حوالي نصف ساعة عادت إلى الداخل وحملت واحدة من الشموع الجديدة التي طُورت.

وقف في المدخل ضابط بوجه ذا ندوب وشارب يحدق في غاريت، ومفاجأة خافتة في عينيه. إذا لمس أوبي أو أي من الآخرين أسلحتهم، لكان أمرهم بقطع أيديهم، لكن لأنهم توقفوا قليلاً، لم يكن لديه أي مبرر لذلك. كانت الغرفة هادئة للحظة، على أعتاب انفجار، ثم كسر صوت خطى القائد الصمت. دخل الغرفة ونظر إلى كارواي ذو الوجه الشاحب ثم نظر إلى غاريت الذي كان هادئًا تمامًا.

“آمل ألا تمانع، لقد أخذت أحد هذه الأشياء.”

“نعم شكرا لك.”

“لا مشكلة. خذي ما تشائين. أخبريني ما إذا كنت تحبين العطر، أو إذا كان قويًا جدًا.”

هل هذا فخ آخر؟ من سيرسل لي رسالة من كارواي تخبرني أن هناك مشكلة خطيرة؟ هل الهدف مهاجمتي في الطريق؟ هذا غريب.

“بالتأكيد.”

“آمل فقط في الحصول على بعض النصائح منك،” قال غاريت وهو ينظر قليلاً حوله. “هل تمانع إذا تحدثنا بالداخل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد بضع دقائق أخرى من الحديث، سعل غاريت وشكر التاجر المرتبك على كرم ضيافته، وأحنى رأسه. وفي لحظة رفعها، فُتح الباب بقوة واندفع أكثر من عشرين حارسًا إلى الغرفة، وسيوفهم مسحوبة. مد أوبي والآخرون أيديهم لأسلحتهم على الفور، لكن غاريت أوقفهم، وكان صوته يتردد في الغرفة مثل سلسلة حديدية، مما تسبب في تجمدهم.

أوبي.

“تمسكوا.”

“لا تقلق أيها القائد، يمكنك فقط التقاط بعضًا من تلك الأوراق التي ألقيتها على الأرض والتظاهر بأنها أدلة دامغة لحفظ ماء وجهك. بهذه الطريقة لن يعرف أحد أنك تحرف العدالة لتحقيق مكاسب شخصية.”

وقف في المدخل ضابط بوجه ذا ندوب وشارب يحدق في غاريت، ومفاجأة خافتة في عينيه. إذا لمس أوبي أو أي من الآخرين أسلحتهم، لكان أمرهم بقطع أيديهم، لكن لأنهم توقفوا قليلاً، لم يكن لديه أي مبرر لذلك. كانت الغرفة هادئة للحظة، على أعتاب انفجار، ثم كسر صوت خطى القائد الصمت. دخل الغرفة ونظر إلى كارواي ذو الوجه الشاحب ثم نظر إلى غاريت الذي كان هادئًا تمامًا.

“لا تقلق أيها القائد، يمكنك فقط التقاط بعضًا من تلك الأوراق التي ألقيتها على الأرض والتظاهر بأنها أدلة دامغة لحفظ ماء وجهك. بهذه الطريقة لن يعرف أحد أنك تحرف العدالة لتحقيق مكاسب شخصية.”

“اسمي جوناس فيرنيك، قائد حرس المدينة. لدي مذكرة بإلقاء القبض على غاريت كلاين، وإيبي كارواي.”

“ما هي التهمة؟” سأل غاريت ورأسه معوجٌ إلى الجانب.

بالتفكير للحظة، أومأت إيزابيل برأسها وأنشأت مرآة صغيرة خاصة بها. بعد ثوانٍ قليلة، اختفت القطعة الأثرية الغامضة من يد غاريت وظهرت بجانبها، ممسوكة في خصلة من شعرها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا يهم،” قال القائد فيرنيك وهو يهز كتفيه ملوحًا بالورقة التي يحملها. “عليكما فقط أن تأتيا معي.”

بعد ساعة، كان غاريت وأوبي ورين وستة آخرون في عربة متجهين إلى مكتب كارواي. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للوصول إلى هناك، وعندما نزلوا، كان كارواي عند الباب، بإبتسامة متسعة.

“هل يمكنني رؤيتها؟”

أوبي.

“هل تخطط للمقاومة؟” سأل القائد وعيناه تضيقان.

“آمل فقط في الحصول على بعض النصائح منك،” قال غاريت وهو ينظر قليلاً حوله. “هل تمانع إذا تحدثنا بالداخل؟”

ضحك غاريت بصوت عالٍ، ورفع ذراعه اليمنى، وأظهر يده المفقودة، ثم أشار إلى جسده الرفيع بيده الأخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد بضع دقائق أخرى من الحديث، سعل غاريت وشكر التاجر المرتبك على كرم ضيافته، وأحنى رأسه. وفي لحظة رفعها، فُتح الباب بقوة واندفع أكثر من عشرين حارسًا إلى الغرفة، وسيوفهم مسحوبة. مد أوبي والآخرون أيديهم لأسلحتهم على الفور، لكن غاريت أوقفهم، وكان صوته يتردد في الغرفة مثل سلسلة حديدية، مما تسبب في تجمدهم.

“أنا مشلول، فاقدٌ ليد، ووزني أقل من نصف وزن معظم رجالك. كيف سأقاوم؟ أتساءل فقط عن نوع العدالة التي تنوي المخاطرة بمسيرتك المهنية من أجلها. دعني أخمن، هل يتهمنا أحد بالتواطؤ في التهرب من الضرائب؟ عدم الإبلاغ عن المبيعات؟ هه، يبدو أنني على حق. حسنًا، خذنا معك، ثم ابدأ في تجميع حقائبك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهم،” قال القائد فيرنيك وهو يهز كتفيه ملوحًا بالورقة التي يحملها. “عليكما فقط أن تأتيا معي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظهرت نظرة قاتلة ضعيفة على وجه القائد وهو يستمع إلى كلمات غاريت وانحنى ببطء بالقرب من غاريت.

“هل كان غاليا؟”

“إن سجون المدينة مكان مرعب للأشخاص العاديين، ناهيك عن المقعد مثلك. الحوادث شائعة جدًا هناك، والمراقب صديق لي، لذا قد ترغب في التفكير مرتين قبل أن تهددني.”

مرة أخرى، أومأت إيزابيل برأسها قبل أن تطفو، تاركة المرآة لتعكس وجه غاريت. باكتشاف تجاعيد على جبينه، تنهد وصفاها. كان يشعر بشعور سيء يزعجه، وكان يأمل أن يكون ذلك علامة على أنه مشغول جدًا، وليس دلالة على نحو قادم من الشؤم.

ضاحكًا، هز غاريت رأسه، كما لو كان يشعر بالأسف على القائد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهم،” قال القائد فيرنيك وهو يهز كتفيه ملوحًا بالورقة التي يحملها. “عليكما فقط أن تأتيا معي.”

“أنا متأكد من أن لديك سببًا يجعلك واثقًا، لكن صدقني عندما أقول إنه إذا حدث لي شيء ما، فلن تنجو سالمًا. علاوة على ذلك، أنت لست الوحيد الذي لديه دعم. هيا، إذا كنت ستأخذنا إلى السجن، فافعل ذلك. وإلا اتركونا وشأننا.”

مع قعقعة، تحركت العربة، وركضت مجموعة من الجنود بجانبها وهي تصطدم بالشوارع. إذا لم يوقظ غاريت، لكان من الصعب عليه البقاء في وضع الجلوس، لكنه ربط ذراعه عبر القضبان وتمسك. بجانبه، جلس كارواي في صمت حتى استداروا إلى الشارع الذي كان فيه السجن.

من الطريقة التي كانت بها يديه ترتعشان، بدا أن القائد كان يمنع نفسه من ضرب غاريت على وجهه، لكنه تمكن من السيطرة على نفسه وأشار إلى الحراس للاستيلاء على غاريت وكاراواي، وسحبهم إلى الخارج. استغرق الأمر رجلين لحمل غاريت لأن قدميه لم تعمل على الإطلاق، وسحباه من ذراعيه، وألقا به على نحو فظ في عربة كبيرة مع قفص حديدي في الأعلى. تمسك غاريت بجانب القفص، وسحب نفسه في الزاوية حيث دُفع كارواي من خلال المدخل الصغير. تعثر التاجر باتجاه غاريت، وتمكن من منع نفسه من الوقوف على ساقي غاريت وهو جالس على الأرض، وعيناه ترتعشان. مع لعق شفتيه الجافتين، ظل يلقي نظرة خاطفة على الطابق الثاني من المبنى.

بقلب القفص العظمي الذي كان يحمل جمجمة الحيوان في يده، عبس غاريت. كانت هذه القطعة الأثرية الغامضة غريبة، ولم يكن متأكدًا مما تفعله. كان يسمى نصب الجزار، لكن هذا لم يعطه أي أدلة قوية حول ما يمكن أن يفعله. كان الحارس الأجوف الذي حمله كابوسًا أكبر، وخمن غاريت أن بعض قوته يجب أن تكون قد أتت من القطعة الأثرية الغامضة، لكنه لم يكن متأكدًا من القدرات التي تمتلكها. أحضره الفريق إليه في إستراحة الحالم، واستبدله بترقية قناع إستل الذي من شأنه أن يمنحها احتياطيات أكبر من الطاقة، وقد أحضره إلى عالم اليقظة لفحصه عن كثب. كان جالسًا حاليًا في مكتبه، ينظر إلى الجمجمة، بينما يلقي نظرة خاطفة أحيانًا على الورقة الموجودة على مكتبه. يُزعم أنه من كارواي، ولكن قبل لحظة، تحقق غاريت من الأفكار والمشاعر التي يمكن أن ينقلها من التاجر من خلال اتصالهما ولم ير أي علامة عليها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“فتشوا المبنى! لا أريد أن يتم تجاهل أي مكان للاختباء،” قال القائد وهو يحدق في غاريت وكارواي من خلال القضبان، ونظرة شريرة في عينيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد، تعال،” قال كارواي ودعاهم للدخول.

عند هذه النقطة، تجاوزوا التهديدات، لذا أغلق غاريت عينيه. طرد أوبي ورين وجميع الرجال الذين جاءوا معهم من المكتب وشرع الجنود في التفتيش، يفحصون كل شيء. عندما لم يجدوا أي شيء في أدراج المكتب، بدأوا في تحطيمه ورميه في الشوارع. تكرر الأمر مع الخزائن ورفوف الكتب وكل شيء آخر. مزقوا المكتب مثل عاصفة، مدمرون كل شيء، حتى قاموا بتمزيق الأرائك والكراسي إلى أشلاء. طوال الوقت، جلس غاريت وكارواي في القفص المعدني، وتجمعت حشود أكبر من الناس، يحدقون بهم ويهمسون بينهم بينما يفرّغ الجنود المكتب.

وقف في المدخل ضابط بوجه ذا ندوب وشارب يحدق في غاريت، ومفاجأة خافتة في عينيه. إذا لمس أوبي أو أي من الآخرين أسلحتهم، لكان أمرهم بقطع أيديهم، لكن لأنهم توقفوا قليلاً، لم يكن لديه أي مبرر لذلك. كانت الغرفة هادئة للحظة، على أعتاب انفجار، ثم كسر صوت خطى القائد الصمت. دخل الغرفة ونظر إلى كارواي ذو الوجه الشاحب ثم نظر إلى غاريت الذي كان هادئًا تمامًا.

بمجرد أن انتهوا، تقدم أحد الجنود إلى القائد وهو يهز رأسه. ساخرًا، أشار القائد فقط إلى الشقة الواقعة فوق المكتب وذهب الجنود إلى العمل مرة أخرى، واخترقوا الباب وطردوا الخدم بالصراخ والضربات. أول شيء خرج من الشقة كان تمثالًا، خارجًا من خلال إحدى النوافذ مع تحطم قبل أن يتحطم إلى أشلاء على الأحجار المرصوفة أدناه. عند رؤية كارواي يجفل، ربت غاريت على كتفه.

هااه..

“هل كان غاليا؟”

“لا. بل لحمايته،” قال غاريت، وجبينه تتجعد مرة أخرى.

“هاه؟ التمثال؟ أوه، لا، إنه مزيف. معظم كل شيء هناك مزيف. من الأفضل استخدام المال، وليس تحويله إلى زينة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبض على الكابتن فيرنيك بين المطرقة والسندان، وهو يحدق في الدمار المطلق المنتشر عبر الشارع. كان على يقين من أنه سيجد الدليل الذي يحتاجه في الخزنة، ولكن الآن بعد أن لم يفعل، بدأت كل الضمانات التي شعر بها تتبخر مثل الندى في يوم صيفي حار. لم يساعد أن كارواي كان يحدق في كل الأوراق على الأرض بهدوء. كان القائد يفضل أكثر أن يسمع إنفجار التاجر متعصبًا، لأن ذلك يعني أنه قد يكون هناك مجال للمفاوضات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كاد غاريت يختنق بلعابه، ونظر إلى كارواي الذي كان ينظر إليه ببراءة تامة.

هل هذا فخ آخر؟ من سيرسل لي رسالة من كارواي تخبرني أن هناك مشكلة خطيرة؟ هل الهدف مهاجمتي في الطريق؟ هذا غريب.

“ماذا؟”

بالتفكير في الأمر للحظة، فتح غاريت درجه وأخرج مرآة اليد الصغيرة التي تطابق تصميم مرآة الشبح، داعياً إيزابيل في ذهنه. بعد ثوان، ظهرت الروح المخيفة طويلة المشهد.

“لا شيء. إنها مجرد أكثر، آه، واقعية بكثير مما كنت أتوقع.”

برؤية أن غاريت كان يشير، تبع الحشد إصبعه وشاهدوا جنديًا يحمل حفنة من الأوراق التي من الواضح أنها دُفعت على عجل في أحد المجلدات العديدة التي كانت مبعثرة على الأرض. كان الضحك صاخبًا حيث رأى الحشد الجندي المحرج يوقع الأوراق، ويسقطها على الأرض. بحلول هذا الوقت، تجاوز كارواي صدمته وبدأت تعابير وجهه في التعتيم. بدأ الجنود من حوله في النظر بعيدًا، آملين ألا يتذكر وجوههم، وسرعان ما تركه الرجلان اللذان كانا يمسكان به.

استغرقت عملية إفراغ الشقة وقتًا أطول، وعندما اكتمل العمل، كان في وقت متأخر من بعد الظهر. آخر شيء نزل هو الخزنة، التي استدعت أربعة جنود لإيصالها بالدرج، وحتى ذلك الحين، كادت تسحق أحدهم. عند رؤية النظرة المريضة على وجه كارواي، اتسعت ابتسامة القائد الشريرة، وأشار إليها، وهو يستند بيده الأخرى على سيفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهم،” قال القائد فيرنيك وهو يهز كتفيه ملوحًا بالورقة التي يحملها. “عليكما فقط أن تأتيا معي.”

“افتحها.”

“لا. بل لحمايته،” قال غاريت، وجبينه تتجعد مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع العلم أنه لم يكن لديه خيار آخر، زحف كارواي خارج القفص وبدأ في إدارة القرص الدوار. حين صدر صوت تكتكة من الخزنة، دفع القائد كارواي بعيدًا وأمسكه جنديان وأبقياه في مكانه. كانت ابتسامة القائد فيرنيك واسعة بما يكفي لتغطية وجهه عند هذه النقطة وحدق مباشرة في غاريت وهو يفتح الخزنة ليراها الجميع. كان هناك شهيق، ثم قليل من الضحك، وابتسم غاريت مرة أخرى للقائد فيرنيك، وبدا مستمتعًا. شعر القائد أن هناك شيئًا ما خطأ، فالتفت للنظر في الخزنة وتوقف في حالة صدمة عندما أدرك أنها فارغة. حتى القاع الزائف كان معلقًا مفتوحًا، لا شيء بداخله.

قاطعهم صوت عالٍ، واصطدمت عصا خشبية بذراع غاريت، مما تسبب في ألم لاذع انتشر في ذراعه. خارج القفص، نظر إليهما رجل قوي البنية يرتدي زي السجان، وهو يأرجح هرواته مرة أخرى قبل أن يتمكن غاريت من إدخال يده، مصطدمًا بمفاصل أصابعه. تشكلت بثرة سيئة على يد غاريت وهو ينظر إلى السجان الذي صرخ عليهما مرة أخرى.

“أين كل شيء!” زمجر القائد ودار ليمسك بياقة قميص كارواي.

“أين كل شيء!” زمجر القائد ودار ليمسك بياقة قميص كارواي.

من الواضح أن التاجر كان مرتبكًا تمامًا كما كان ولم يتمكن إلا من التلعثم بشيء غير مفهوم، لذلك دفعه القائد فيرنيك بعيدًا واستدار لمواجهة غاريت الذي اختفت ابتسامته. استبدلتها نظرة باردة أرسلت قشعريرة أسفل ظهر القبطان. كان القبض على شخص متلبسًا أمرًا، وإخضاع تاجر قوي ونبيل لتفتيش مهين أمام الجمهور شيء آخر تمامًا، ولكن في النهاية لم يكن الأمر كذلك. قبل أن يتمكن من جمع أفكاره، تحدث غاريت بصوت عالٍ، وكان صوته يسكت الحشد الغامض.

“يا رئيس، ماذا تحتاج؟”

“لا تقلق أيها القائد، يمكنك فقط التقاط بعضًا من تلك الأوراق التي ألقيتها على الأرض والتظاهر بأنها أدلة دامغة لحفظ ماء وجهك. بهذه الطريقة لن يعرف أحد أنك تحرف العدالة لتحقيق مكاسب شخصية.”

“قلت انزلا! إذا كان علينا أن نأتي إلى هناك، فسوف تتعرض لضرب لن تنساه أبدًا.”

برؤية أن غاريت كان يشير، تبع الحشد إصبعه وشاهدوا جنديًا يحمل حفنة من الأوراق التي من الواضح أنها دُفعت على عجل في أحد المجلدات العديدة التي كانت مبعثرة على الأرض. كان الضحك صاخبًا حيث رأى الحشد الجندي المحرج يوقع الأوراق، ويسقطها على الأرض. بحلول هذا الوقت، تجاوز كارواي صدمته وبدأت تعابير وجهه في التعتيم. بدأ الجنود من حوله في النظر بعيدًا، آملين ألا يتذكر وجوههم، وسرعان ما تركه الرجلان اللذان كانا يمسكان به.

“هل يمكنك الاحتفاظ بهذا في مرآة الشبح؟” سألها غاريت، وأظهر لها نصب الجزار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قبض على الكابتن فيرنيك بين المطرقة والسندان، وهو يحدق في الدمار المطلق المنتشر عبر الشارع. كان على يقين من أنه سيجد الدليل الذي يحتاجه في الخزنة، ولكن الآن بعد أن لم يفعل، بدأت كل الضمانات التي شعر بها تتبخر مثل الندى في يوم صيفي حار. لم يساعد أن كارواي كان يحدق في كل الأوراق على الأرض بهدوء. كان القائد يفضل أكثر أن يسمع إنفجار التاجر متعصبًا، لأن ذلك يعني أنه قد يكون هناك مجال للمفاوضات.

“هل كان غاليا؟”

“كارواي، هيا، هذا الرجل النزيه هنا سيأخذنا إلى السجن.”

“يا رئيس، ماذا تحتاج؟”

بدا صوت غاريت وكأنه يخرج التاجر من ذهوله، ودون أن ينظر إلى القائد فيرنيك، تخطى كارواي الجنود وصعد مرة أخرى إلى العربة المعدنية المقيدة. بدا أن الحشد، عندما رأوه يعود بهدوء إلى العربة، شعروا بخطورة الموقف وأصبحوا هادئين. قاوم القائد الرغبة في اللعن، وأشار إلى الجنود لإغلاق العربة واستدار لفحص الشارع مرة أخرى، على أمل أن يكون هناك شيء قد فاتهم.

هل هذا فخ آخر؟ من سيرسل لي رسالة من كارواي تخبرني أن هناك مشكلة خطيرة؟ هل الهدف مهاجمتي في الطريق؟ هذا غريب.

“أحضروهم إلى السجن. سألحق بكم في لحظة. الفصيل الثاني والفصيل الثالث، أريدكم أن تفحصوا كل شيء هنا بعناية شديدة! ابحثوا عن سجلات الحسابات!”

“نعم شكرا لك.”

مع قعقعة، تحركت العربة، وركضت مجموعة من الجنود بجانبها وهي تصطدم بالشوارع. إذا لم يوقظ غاريت، لكان من الصعب عليه البقاء في وضع الجلوس، لكنه ربط ذراعه عبر القضبان وتمسك. بجانبه، جلس كارواي في صمت حتى استداروا إلى الشارع الذي كان فيه السجن.

“أحضروهم إلى السجن. سألحق بكم في لحظة. الفصيل الثاني والفصيل الثالث، أريدكم أن تفحصوا كل شيء هنا بعناية شديدة! ابحثوا عن سجلات الحسابات!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كل عملي في حياتي، وجميع اتصالاتي، وكل المعلومات التي جمعتها عن الأسعار، والاتجاهات، وكلها، قد ولت. كانت على تلك الرفوف، في تلك الخزانات.”

فكر غاريت في الحصول على جرس من نوع ما حتى يتمكن من استدعاء شخص ما إلى المكتب عندما يحتاج إلى مساعدة، ولكنه تذكر بعد ذلك أن الزهور ستعمل بنفس الفعالية. لحظة لاحقة، تجول أوبي في الغرفة، وكأنه استيقظ للتو من غفوة.

“لا تقلق، سنقوم بإعادة بنائه،” قال غاريت بابتسامة صغيرة على وجهه. “فكر في الأمر على أنه فرصة للبدء من جديد. لقد تغيرت بالفعل بشكل كبير منذ نصف عام مضى. اجعل هذه فرصتك لقطع العلاقات مع نفسك السابقة تمامًا. ربما تكون نعمة مقنعة.”

مرة أخرى، أومأت إيزابيل برأسها قبل أن تطفو، تاركة المرآة لتعكس وجه غاريت. باكتشاف تجاعيد على جبينه، تنهد وصفاها. كان يشعر بشعور سيء يزعجه، وكان يأمل أن يكون ذلك علامة على أنه مشغول جدًا، وليس دلالة على نحو قادم من الشؤم.

”كفى حديثًا! اخرجا من العربة!”

“هل رين موجودة؟”

قاطعهم صوت عالٍ، واصطدمت عصا خشبية بذراع غاريت، مما تسبب في ألم لاذع انتشر في ذراعه. خارج القفص، نظر إليهما رجل قوي البنية يرتدي زي السجان، وهو يأرجح هرواته مرة أخرى قبل أن يتمكن غاريت من إدخال يده، مصطدمًا بمفاصل أصابعه. تشكلت بثرة سيئة على يد غاريت وهو ينظر إلى السجان الذي صرخ عليهما مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملوحًا لكارواي الذي ينظر إليه بقلق، قام غاريت بثني يده للتأكد من أنها لم تنكسر ثم جر نفسه إلى الباب. التقى به السجان عند الباب وأمسك بقميص غاريت، وكاد يمزقه وهو يسحب غاريت للخارج، ويلقيه على الأرض بضربة شديدة.

“قلت انزلا! إذا كان علينا أن نأتي إلى هناك، فسوف تتعرض لضرب لن تنساه أبدًا.”

“هل يمكنك الاحتفاظ بهذا في مرآة الشبح؟” سألها غاريت، وأظهر لها نصب الجزار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ملوحًا لكارواي الذي ينظر إليه بقلق، قام غاريت بثني يده للتأكد من أنها لم تنكسر ثم جر نفسه إلى الباب. التقى به السجان عند الباب وأمسك بقميص غاريت، وكاد يمزقه وهو يسحب غاريت للخارج، ويلقيه على الأرض بضربة شديدة.

“هل تخطط للمقاومة؟” سأل القائد وعيناه تضيقان.

“لابد أنك المشلول،” قال السجان وهو يظهر أسنانه المصفرة. “لا تقلق. سأعتني بك جيدًا.”

هل هذا فخ آخر؟ من سيرسل لي رسالة من كارواي تخبرني أن هناك مشكلة خطيرة؟ هل الهدف مهاجمتي في الطريق؟ هذا غريب.


هااه..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل عملي في حياتي، وجميع اتصالاتي، وكل المعلومات التي جمعتها عن الأسعار، والاتجاهات، وكلها، قد ولت. كانت على تلك الرفوف، في تلك الخزانات.”

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

“تمسكوا.”

“لا. بل لحمايته،” قال غاريت، وجبينه تتجعد مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد، تعال،” قال كارواي ودعاهم للدخول.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط