3: 10
بدأ الأمر مع الريح التي أصدرت عواءً خافتًا، صرخة وحشية على حافة مسمع الجميع. أصبح أولئك الذين كانوا في الشارع يشعرون بعدم الارتياح، ولم يتمكنوا من التخلص من الشعور الشديد بالهلاك الذي يكتنفهم. اهتزت الريح ومزقت مثل الأصابع الشبحية، في محاولة لسحب كل شيء أثناء اندفاعها عبر المدينة. جاءت العاصفة فجأة، وبحسب من كانوا يراقبون عن كثب، بدا أنها خرجت من المقبرة نفسها.
ثم هطل المطر بعد ذلك، وتساقطت صفائح شديدة من المياه مثل الحبر الأسود، وأغرقت المدينة في ظلام متزايد. وفي المناطق الخاضعة لسيطرة العائلة، تردد صدى كلمات غاريت في قلوب ورؤوس كل فرد من أفراد العائلة، حمل الزهور في قلوبهم وقوة صوته دفعتهم إلى التحرك. استبدل الخوف الغامض الذي شعروا به بيقين مقلق، وأسرعوا إلى المنزل، وبدأوا في إعداد الدفاعات التي ناقشتها العائلة.
عندما رأى المجموعات الأخرى تومأ، رفع غاريت يده.
كان على كل أسرة أن تجتمع معًا في أكبر منزل في المبنى الخاص بها، تاركين منازلهم فارغة. من ناحية أخرى، كان من الآمن لأفراد عائلة كلاين أن يجتمعوا معًا، حيث سيكون من الأسهل للمجموعات الأكبر الدفاع عن أنفسهم من الموتى الأحياء الذين سيحتشدون في الشوارع قريبًا. ومع هذا، كان لا بد من موازنة ذلك مع حقيقة أنه بمجرد أن يخترق الزومبي المنزل، فمن المحتمل أن يموت كل شخص فيه، ويتحولوا إلى الموتى الأحياء الذين سعوا للدفاع ضدهم. كلما زاد عدد الأشخاص المتجمعين معًا، زاد الضرر الذي ستحدثه كل ثغرة، وبما أنه كان من المحتم تقريبًا حدوث ثغرات، فقد اختار غاريت أن تتجمع العائلة في مجموعات مكونة من عشرين شخصًا، على أمل أن يكون ذلك كافيًا من الأشخاص للدفاع ضد اختراق الحشد، في حين أنه قليل بما يكفي لعدم التسبب في فشل متتالي.
من خلال الأزهار الموجودة في كل فرد من أفراد عائلة كلاين، شاهد غاريت الاستعدادات، وأصابعه مشدودة على مساند الذراعين في كرسيه. لقد وجد الجلوس في السرير سلبيًا للغاية، لذلك انتشل نفسه وجلس على كرسيه. عند سماعه طرقًا على الباب، بذل قصارى جهده للاسترخاء، وأخذ نفسًا عميقًا وتركه يخرج.
لم يكن لدى معظم المواطنين الأدوات والأسلحة المناسبة التي يحتاجون إليها لمحاربة الموتى الأحياء، لذلك كانت عائلة كلاين مشغولة في الأسبوع الماضي بإنشاء أعمدة طويلة بنهايات حادة ومتشعبة يمكن استخدامها لإبعاد الموتى الأحياء لمسافة. وحمل آخرون مطارق طويلة اليد وهراوات يمكن استخدامها لتحطيم رؤوس الزومبي بمجرد تثبيتهم. لم يكن هناك وقت للتدريب الحقيقي، ولكن أصدرت تعليمات للجميع. كُلف أولئك الذين لديهم شوكات حادة بتثبيت الزومبي في مكانهم إذا اخترقوا دفاعات المنزل بينما سيتعين على أصحاب المطارق التقدم للأمام وتوجيه ضربات قاتلة، وسحق جماجم الزومبي، لمنعهم من الاستمرار في الهجوم.
“سيدي، بدأ الموتى الأحياء في التحرك.”
من خلال الأزهار الموجودة في كل فرد من أفراد عائلة كلاين، شاهد غاريت الاستعدادات، وأصابعه مشدودة على مساند الذراعين في كرسيه. لقد وجد الجلوس في السرير سلبيًا للغاية، لذلك انتشل نفسه وجلس على كرسيه. عند سماعه طرقًا على الباب، بذل قصارى جهده للاسترخاء، وأخذ نفسًا عميقًا وتركه يخرج.
“سيدي، بدأ الموتى الأحياء في التحرك.”
“ادخل.”
اختنق أحد المرتزقة الأكبر سنًا بشرابه وضرب بكأسه على الطاولة، مما أذهل كل من حوله. وقف، وعينه الجيدة تحرق حفرة في غاريت.
فُتح الباب وأدخل أوبي رأسه بالداخل.
نُظّمت المقبرة إلى قسمين رئيسيين. داخل المدينة كانت المقبرة الملكية، حيث دفن الملوك والملكات القدامى وجميع النبلاء. خارج المدينة، خلف سور المدينة مباشرة، كانت هناك مقبرة أكبر، حيث دفن عامة الناس. شعر غاريت وكأنه أحمق لأنه ركز كل انتباهه على المقبرة الداخلية، دون أن يفكر أبدًا في مقبرة المواطن المتواضع والأكبر بكثير الواقعة خارج المدينة. كان من المنطقي تمامًا أن يكون هذا هو المكان الذي ستقيم فيه القوة الرئيسية للهجوم، ومع اندفاع المئات ثم الآلاف من الزومبي نحو الحائط، علم غاريت أنه لن يكون هناك تراجع. إما أنهم سينجحون في قتل الحاكم العظيم، أجما يوث، يد ليسراك الهيكلية، أو سيجدون أنفسهم يتحولون إلى موتى أحياء.
“رئيس، هل نظرت إلى الخارج؟”
عند سماع صوت سبة، توقف غاريت ونظر إلى المغامرة المصابة بالندوب.
عابسًا قليلاً، هز غاريت رأسه، وأرسل وعيه إلى زهور الحلم عند باب النزل. هناك التقط صورا لمجموعة كبيرة تتجمع بالقرب من بعضها تحت المطر. استطاع أن يستنتج من تعبير أوبي أن الرجل لم يكن متأكدًا مما يجب فعله في هذا الموقف وكان يبحث عن بعض الوضوح.
فُتح الباب وأدخل أوبي رأسه بالداخل.
“لا، ما الأمر؟”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“ظهرت مجموعة من الناس،” قال أوبي وهو يلعق شفتيه بعصبية. “عصابة، من مظهرهم. جميعهم مسلحون.”
لم يستغرق الأمر سوى بضع دقائق قبل أن يعود أوبي بالخريطة الكبيرة للمدينة التي كانت موجودة في مكتب غاريت. انحنى على الطاولة بجانب غاريت وأمسكها بينما أشار غاريت إلى القسم الذي يوجد فيه نزل الحالم.
ساد عقل غاريت وهو يحاول معالجة ما كان يقوله أوبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسمي كوليردج. نحن مدينون بخدمة لسينين من سائري القبر، وأرسلت رسالة تفيد بأنك بحاجة إلى المساعدة. ولهذا السبب نحن هنا.”
“عصابة؟ لماذا توجد عصابة هنا؟” سأل.
لم يكن لدى معظم المواطنين الأدوات والأسلحة المناسبة التي يحتاجون إليها لمحاربة الموتى الأحياء، لذلك كانت عائلة كلاين مشغولة في الأسبوع الماضي بإنشاء أعمدة طويلة بنهايات حادة ومتشعبة يمكن استخدامها لإبعاد الموتى الأحياء لمسافة. وحمل آخرون مطارق طويلة اليد وهراوات يمكن استخدامها لتحطيم رؤوس الزومبي بمجرد تثبيتهم. لم يكن هناك وقت للتدريب الحقيقي، ولكن أصدرت تعليمات للجميع. كُلف أولئك الذين لديهم شوكات حادة بتثبيت الزومبي في مكانهم إذا اخترقوا دفاعات المنزل بينما سيتعين على أصحاب المطارق التقدم للأمام وتوجيه ضربات قاتلة، وسحق جماجم الزومبي، لمنعهم من الاستمرار في الهجوم.
هز أوبي رأسه. “هذا ما لست متأكدًا منه. يطلقون على أنفسهم اسم حافة الساطور. إنهم من الشرق، في المنطقة التي تسيطر عليها جمعية الأبنوس.”
“سمعتم ذلك أيها الأولاد؟ دعونا نشرب،” قال كوليردج مما تسبب في ابتهاج بقية المجموعة.
لم يكن الاسم مألوفًا لدى غاريت، ولكن بقدر ما أراد أن يخبرهم بالرحيل، فإن حقيقة أن العشرات من الرجال المسلحين كانوا يقفون خارج قاعدته في منزله لا تبشر بالخير. مرسلًا أمرًا إلى إيزابيل، التي كانت لا تزال تتنقل حول المنطقة، أشار غاريت إلى أوبي ليأتي ويدفعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال وهو يدلك مؤخرة رقبته، “لنذهب لنرى ماذا يريدون.”
قال وهو يدلك مؤخرة رقبته، “لنذهب لنرى ماذا يريدون.”
ساد عقل غاريت وهو يحاول معالجة ما كان يقوله أوبي.
عندما دفعه أوبي إلى القاعة، حاول غاريت تتبع كل ما كان يحدث. كان هناك الكثير من المعلومات الواردة بحيث كان من الصعب الحفاظ على تركيزه. لكن كل ذلك تغير عندما رأى أعضاء العصابة مصفوفين خارج النزل. كان من الواضح أنهم جاؤوا للحرب، ومن التعبير الساخر على وجه زعيمهم، لم يستطع غاريت إلا أن يفترض أنه ستكون هناك مشكلة. كشف إحصاء سريع عن 16 رجلاً مدججين بالسلاح، جميعهم يرتدون زي المرتزقة ويحملون رمز حافة الساطور، وهي شفرة خشنة المظهر توضع فوق درع أسود. قاده أوبي للخروج من الباب الأمامي للنزل إلى الشرفة، وتوقف على بعد أمتار قليلة من زعيم المجموعة المسلحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل يا رئيس.”
“مرحبًا بكم في نزل الحالم،” قال غاريت بصوت أهدأ بكثير مما شعر به. “كيف يمكنني مساعدتكم؟”
بدأ الأمر مع الريح التي أصدرت عواءً خافتًا، صرخة وحشية على حافة مسمع الجميع. أصبح أولئك الذين كانوا في الشارع يشعرون بعدم الارتياح، ولم يتمكنوا من التخلص من الشعور الشديد بالهلاك الذي يكتنفهم. اهتزت الريح ومزقت مثل الأصابع الشبحية، في محاولة لسحب كل شيء أثناء اندفاعها عبر المدينة. جاءت العاصفة فجأة، وبحسب من كانوا يراقبون عن كثب، بدا أنها خرجت من المقبرة نفسها.
“أنت المسؤول عن هذه العصابة؟” سأله القائد، واقترب خطوة ونظر إلى غاريت من خلال المطر.
بينما كانوا يحتشدون وارء غاريت، رأى ضجة في نهاية الشارع، وسارت مجموعة أخرى نحوه. كان هؤلاء مغامرين يرتدون دروعًا متطابقة ويحملون أسلحة ثقيلة. عندما اقتربوا، رفعت قائدتهم، وهي امرأة تمتلك ندوبًا، يدها وتوقفوا.
قال غاريت، “أنا كذلك.”
سمع صوت طقطقة، وفُتحت مظلة فوقه، وظهرت رين بجانبه. كان بإمكانه معرفة من مدى بياض مفاصل أصابعها أنها كانت تشعر بنفس القدر من التوتر الذي كان عليه، لكن غاريت كان سعيدًا برؤية يدها الأخرى مستلقية على خنجر في وركها.
“آسفة،” قالت المرأة وهي تهز رأسها. “استمر. أنا فقط أكره الموتى الأحياء.”
“لقد جئنا للمساعدة.”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
أذهلته الكلمات التي سمعها تخرج من فم زعيم حافة الساطور، واستغرق الأمر من غاريت لحظة لمعالجتها.
“إنها. الاسم الحقيقي هو مسيرة ليسراك، وكانت زعيمة سائري القبر، سينين شعلة الموت، قادرة على معرفة متى سيحدث ذلك. لقد ذهبت مع فريق لمحاولة القضاء على المشكلة من جذورها، وقطع مصدر قوة الموتى الأحياء. ومع ذلك، حتى تنجح، يجب أن نتوقع موجات من الموتى الأحياء لتدق دفاعاتنا. أوبي، هل يمكنك أن تحضر لي الخريطة؟”
“اعتذر، ماذا قلت؟”
اختنق أحد المرتزقة الأكبر سنًا بشرابه وضرب بكأسه على الطاولة، مما أذهل كل من حوله. وقف، وعينه الجيدة تحرق حفرة في غاريت.
صفع الرجل على صدره، وتقدم خطوة أخرى إلى الأمام وانحنى على غاريت، ورفع صوته كما لو كان غاريت يعاني من صعوبة في السمع.
خلال الساعات القليلة التالية، وصلت ثلاث مجموعات أخرى من الموقظين، وعصابة أخرى، ومجموعتين صغيرتين من المغامرين. لقد جاؤوا جميعًا بسبب اتصال سينين وبمجرد أن جُمعوا في غرفة النزل العامة، مع مشروب في متناول اليد لدرء المطر البارد، قام غاريت بجعل أوبي يصفق لجذب انتباه الجميع حتى يتمكن من مخاطبتهم.
“اسمي كوليردج. نحن مدينون بخدمة لسينين من سائري القبر، وأرسلت رسالة تفيد بأنك بحاجة إلى المساعدة. ولهذا السبب نحن هنا.”
“لقد جئنا للمساعدة.”
مصدومًا من إعلانه، كان كل ما يمكن أن يفعله غاريت للحفاظ على رباطة جأشه. لم يتخيل أبدًا أن سينين ستفعل شيئًا كهذا، لكن كان من الواضح أنها طلبت خدمة، واحدة مفيدة للغاية. لم تذكر شيئًا واحدًا عنها، من الواضح أنها تريد مفاجأة غاريت، وهو ما فعلته.
ساد عقل غاريت وهو يحاول معالجة ما كان يقوله أوبي.
“يمكننا استخدام كل المساعدة التي يمكننا الحصول عليها، لذا فنحن نرحب بكم للغاية،” قال وهو يشير إلى باب النزل. “من فضلكم تعالوا من المطر، وسأخبركم ما يمكنكم القيام به.”
“خط دفاعنا يبدأ هنا، على حافة المقبرة. هذا هو المكان الذي يتخذ فيه سائرو القبر مكانهم. لدينا خط دفاع ثانوي هنا، في مصنع ديلفر لللحوم. هذا هو المكان الذي نتوقع فيه وطأة القتال. ومع ذلك، نحن نتعامل مع الموتى الأحياء، لذلك من شبه المؤكد أنهم سينتشرون، ويصيبون أكبر عدد ممكن من الناس. هدفنا ليس القضاء على التهديد برمته، هذا هو عمل سينين. مهمتنا هي التقليل من تأثير الموتى الأحياء قدر الإمكان. نقوم بذلك من خلال محاولة توجيههم إلى ساحات معارك محددة حيث يمكن قتلهم بسلاسة. ومع ذلك، أتوقع أنه في الأيام القليلة المقبلة سنخوض معركة مع الموتى الأحياء.”
“سمعتم ذلك أيها الأولاد؟ دعونا نشرب،” قال كوليردج مما تسبب في ابتهاج بقية المجموعة.
كان على كل أسرة أن تجتمع معًا في أكبر منزل في المبنى الخاص بها، تاركين منازلهم فارغة. من ناحية أخرى، كان من الآمن لأفراد عائلة كلاين أن يجتمعوا معًا، حيث سيكون من الأسهل للمجموعات الأكبر الدفاع عن أنفسهم من الموتى الأحياء الذين سيحتشدون في الشوارع قريبًا. ومع هذا، كان لا بد من موازنة ذلك مع حقيقة أنه بمجرد أن يخترق الزومبي المنزل، فمن المحتمل أن يموت كل شخص فيه، ويتحولوا إلى الموتى الأحياء الذين سعوا للدفاع ضدهم. كلما زاد عدد الأشخاص المتجمعين معًا، زاد الضرر الذي ستحدثه كل ثغرة، وبما أنه كان من المحتم تقريبًا حدوث ثغرات، فقد اختار غاريت أن تتجمع العائلة في مجموعات مكونة من عشرين شخصًا، على أمل أن يكون ذلك كافيًا من الأشخاص للدفاع ضد اختراق الحشد، في حين أنه قليل بما يكفي لعدم التسبب في فشل متتالي.
بينما كانوا يحتشدون وارء غاريت، رأى ضجة في نهاية الشارع، وسارت مجموعة أخرى نحوه. كان هؤلاء مغامرين يرتدون دروعًا متطابقة ويحملون أسلحة ثقيلة. عندما اقتربوا، رفعت قائدتهم، وهي امرأة تمتلك ندوبًا، يدها وتوقفوا.
عابسًا قليلاً، هز غاريت رأسه، وأرسل وعيه إلى زهور الحلم عند باب النزل. هناك التقط صورا لمجموعة كبيرة تتجمع بالقرب من بعضها تحت المطر. استطاع أن يستنتج من تعبير أوبي أن الرجل لم يكن متأكدًا مما يجب فعله في هذا الموقف وكان يبحث عن بعض الوضوح.
“هل أنت غاريت؟” سألت بصوت أجش. “أرسلتنا سينين. اتصلت بنا وطلبت منا أن نساعدك.”
كان على كل أسرة أن تجتمع معًا في أكبر منزل في المبنى الخاص بها، تاركين منازلهم فارغة. من ناحية أخرى، كان من الآمن لأفراد عائلة كلاين أن يجتمعوا معًا، حيث سيكون من الأسهل للمجموعات الأكبر الدفاع عن أنفسهم من الموتى الأحياء الذين سيحتشدون في الشوارع قريبًا. ومع هذا، كان لا بد من موازنة ذلك مع حقيقة أنه بمجرد أن يخترق الزومبي المنزل، فمن المحتمل أن يموت كل شخص فيه، ويتحولوا إلى الموتى الأحياء الذين سعوا للدفاع ضدهم. كلما زاد عدد الأشخاص المتجمعين معًا، زاد الضرر الذي ستحدثه كل ثغرة، وبما أنه كان من المحتم تقريبًا حدوث ثغرات، فقد اختار غاريت أن تتجمع العائلة في مجموعات مكونة من عشرين شخصًا، على أمل أن يكون ذلك كافيًا من الأشخاص للدفاع ضد اختراق الحشد، في حين أنه قليل بما يكفي لعدم التسبب في فشل متتالي.
خلال الساعات القليلة التالية، وصلت ثلاث مجموعات أخرى من الموقظين، وعصابة أخرى، ومجموعتين صغيرتين من المغامرين. لقد جاؤوا جميعًا بسبب اتصال سينين وبمجرد أن جُمعوا في غرفة النزل العامة، مع مشروب في متناول اليد لدرء المطر البارد، قام غاريت بجعل أوبي يصفق لجذب انتباه الجميع حتى يتمكن من مخاطبتهم.
بينما كانوا يحتشدون وارء غاريت، رأى ضجة في نهاية الشارع، وسارت مجموعة أخرى نحوه. كان هؤلاء مغامرين يرتدون دروعًا متطابقة ويحملون أسلحة ثقيلة. عندما اقتربوا، رفعت قائدتهم، وهي امرأة تمتلك ندوبًا، يدها وتوقفوا.
“شكرًا لكم على الرد على الاتصال،” قال وهو ينظر حوله. “هذا الجزء من المدينة على وشك أن يواجه وقتًا صعبًا للغاية، ومن المشجع أن نرى جميعكم يتقدمون للمساعدة.”
بعد إعطاء التعليمات، انسحب غاريت من القاعة، تاركًا أوبي لإصدار التعليمات. وأثناء حديثه إليهم، أعاد تنظيم الخطة في رأسه وأبلغها إلى ملازمه ليتمكن بدوره من تمريرها إلى المقاتلين الموقظين. عندما شعر بالتعزيزات التي أرسلتها سينين تغادر النزل لتولي أمكانهم، لم يستطع غاريت إلا أن يشعر بمزيد من الأمل. قاد نفسه إلى غرفته، وعقله مليء بالحيوية مع الاحتمالات الجديدة التي يمكن أن تعنيها التعزيزات. على الرغم من أنها ستظل معركة صعبة، إلا أن إضافة ما يقرب من ثلاثين موقظًا تحت إمرته تعني أن هناك فرصة جيدة لبقاء معظم أفراد عائلة كلاين على قيد الحياة. قبل ذلك، كان على يقين تقريبًا من أن خمسين إلى خمسة وسبعين بالمائة منهم سيسقطون أمام الموتى الأحياء في الفوضى، لكن الآن هناك فرصة حقيقية أن يكونوا قادرين فعلاً على الدفاع عن أنفسهم.
قاطعه كوليردج، “لا تفهم الأمر بشكل خاطئ، أنا هنا لأنني مدين لشعلة الموت بخدمة، وهذا كل شيء. بمجرد سداد هذه الخدمة، نخرج.” [**: بتحط نفسك في مواقف وحشة..]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت غاريت؟” سألت بصوت أجش. “أرسلتنا سينين. اتصلت بنا وطلبت منا أن نساعدك.”
عندما رأى المجموعات الأخرى تومأ، رفع غاريت يده.
“ستحصلون على كافيتكم من محاربتهم،” قال غاريت بابتسامة صغيرة. “أنا متأكد من ذلك. اعتمادًا على حجم مجموعتكم، سأمنحكم منطقة مختلفة للدوريات والحراسة. ستبقى فرق المغامرين هنا في النزل، وسيُرسلوا للمساعدة في دعم الأماكن مع أعنف قتال.”
“أنا أفهم، لكن يجب أن تعرفوا ما الذي ستدخلون فيه قبل أن تجدوا أنفسكم عالقين. في غضون الخمس أو الست ساعات القادمة، من المحتمل أن نرى موجة موتى أحياء تعلو من المقبرة وتأتي لمهاجمتنا.”
الآن، حظي غاريت باهتمام الجميع، وأومأ برأسه، وكان تعبيره باردًا وهادئًا.
اختنق أحد المرتزقة الأكبر سنًا بشرابه وضرب بكأسه على الطاولة، مما أذهل كل من حوله. وقف، وعينه الجيدة تحرق حفرة في غاريت.
أترجم رواية أخرى حاليًا، هذا رابطها، ألقوا نظرة »» جمرات البحر العميق
“هل ليلة الموتى الأحياء حلت علينا؟”
“ستحصلون على كافيتكم من محاربتهم،” قال غاريت بابتسامة صغيرة. “أنا متأكد من ذلك. اعتمادًا على حجم مجموعتكم، سأمنحكم منطقة مختلفة للدوريات والحراسة. ستبقى فرق المغامرين هنا في النزل، وسيُرسلوا للمساعدة في دعم الأماكن مع أعنف قتال.”
الآن، حظي غاريت باهتمام الجميع، وأومأ برأسه، وكان تعبيره باردًا وهادئًا.
هز أوبي رأسه. “هذا ما لست متأكدًا منه. يطلقون على أنفسهم اسم حافة الساطور. إنهم من الشرق، في المنطقة التي تسيطر عليها جمعية الأبنوس.”
“إنها. الاسم الحقيقي هو مسيرة ليسراك، وكانت زعيمة سائري القبر، سينين شعلة الموت، قادرة على معرفة متى سيحدث ذلك. لقد ذهبت مع فريق لمحاولة القضاء على المشكلة من جذورها، وقطع مصدر قوة الموتى الأحياء. ومع ذلك، حتى تنجح، يجب أن نتوقع موجات من الموتى الأحياء لتدق دفاعاتنا. أوبي، هل يمكنك أن تحضر لي الخريطة؟”
“لقد جئنا للمساعدة.”
“أجل يا رئيس.”
عندما رأى المجموعات الأخرى تومأ، رفع غاريت يده.
لم يستغرق الأمر سوى بضع دقائق قبل أن يعود أوبي بالخريطة الكبيرة للمدينة التي كانت موجودة في مكتب غاريت. انحنى على الطاولة بجانب غاريت وأمسكها بينما أشار غاريت إلى القسم الذي يوجد فيه نزل الحالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما عاد إلى غرفته، سحب غاريت نفسه على سريره واستلقي، وأغمض عينيه ودخل في الحلم. عند ظهوره على عرش الحالم، شعر بالطاقة اللطيفة التي يحتويها مما يمنحه قدرًا من الراحة. بينما كان يحاول تنظيم العديد من المشاهد والأصوات التي تتدفق عبر شبكة زهور الحلم خاصته، سمع إيزابيل من أعلى السماء فوق المدينة.
“خط دفاعنا يبدأ هنا، على حافة المقبرة. هذا هو المكان الذي يتخذ فيه سائرو القبر مكانهم. لدينا خط دفاع ثانوي هنا، في مصنع ديلفر لللحوم. هذا هو المكان الذي نتوقع فيه وطأة القتال. ومع ذلك، نحن نتعامل مع الموتى الأحياء، لذلك من شبه المؤكد أنهم سينتشرون، ويصيبون أكبر عدد ممكن من الناس. هدفنا ليس القضاء على التهديد برمته، هذا هو عمل سينين. مهمتنا هي التقليل من تأثير الموتى الأحياء قدر الإمكان. نقوم بذلك من خلال محاولة توجيههم إلى ساحات معارك محددة حيث يمكن قتلهم بسلاسة. ومع ذلك، أتوقع أنه في الأيام القليلة المقبلة سنخوض معركة مع الموتى الأحياء.”
الآن، حظي غاريت باهتمام الجميع، وأومأ برأسه، وكان تعبيره باردًا وهادئًا.
عند سماع صوت سبة، توقف غاريت ونظر إلى المغامرة المصابة بالندوب.
“آسفة،” قالت المرأة وهي تهز رأسها. “استمر. أنا فقط أكره الموتى الأحياء.”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
حول الغرفة، أومأ المحاربون الموقظون. من الواضح أن كل شخص تجمعه سينين كان لديه تجارب سيئة مع الموتى الأحياء، مما يجعلهم محاربي الخطوط الأمامية المثاليين لحماية هذا الجزء من المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع صوت طقطقة، وفُتحت مظلة فوقه، وظهرت رين بجانبه. كان بإمكانه معرفة من مدى بياض مفاصل أصابعها أنها كانت تشعر بنفس القدر من التوتر الذي كان عليه، لكن غاريت كان سعيدًا برؤية يدها الأخرى مستلقية على خنجر في وركها.
“ستحصلون على كافيتكم من محاربتهم،” قال غاريت بابتسامة صغيرة. “أنا متأكد من ذلك. اعتمادًا على حجم مجموعتكم، سأمنحكم منطقة مختلفة للدوريات والحراسة. ستبقى فرق المغامرين هنا في النزل، وسيُرسلوا للمساعدة في دعم الأماكن مع أعنف قتال.”
“خط دفاعنا يبدأ هنا، على حافة المقبرة. هذا هو المكان الذي يتخذ فيه سائرو القبر مكانهم. لدينا خط دفاع ثانوي هنا، في مصنع ديلفر لللحوم. هذا هو المكان الذي نتوقع فيه وطأة القتال. ومع ذلك، نحن نتعامل مع الموتى الأحياء، لذلك من شبه المؤكد أنهم سينتشرون، ويصيبون أكبر عدد ممكن من الناس. هدفنا ليس القضاء على التهديد برمته، هذا هو عمل سينين. مهمتنا هي التقليل من تأثير الموتى الأحياء قدر الإمكان. نقوم بذلك من خلال محاولة توجيههم إلى ساحات معارك محددة حيث يمكن قتلهم بسلاسة. ومع ذلك، أتوقع أنه في الأيام القليلة المقبلة سنخوض معركة مع الموتى الأحياء.”
بعد إعطاء التعليمات، انسحب غاريت من القاعة، تاركًا أوبي لإصدار التعليمات. وأثناء حديثه إليهم، أعاد تنظيم الخطة في رأسه وأبلغها إلى ملازمه ليتمكن بدوره من تمريرها إلى المقاتلين الموقظين. عندما شعر بالتعزيزات التي أرسلتها سينين تغادر النزل لتولي أمكانهم، لم يستطع غاريت إلا أن يشعر بمزيد من الأمل. قاد نفسه إلى غرفته، وعقله مليء بالحيوية مع الاحتمالات الجديدة التي يمكن أن تعنيها التعزيزات. على الرغم من أنها ستظل معركة صعبة، إلا أن إضافة ما يقرب من ثلاثين موقظًا تحت إمرته تعني أن هناك فرصة جيدة لبقاء معظم أفراد عائلة كلاين على قيد الحياة. قبل ذلك، كان على يقين تقريبًا من أن خمسين إلى خمسة وسبعين بالمائة منهم سيسقطون أمام الموتى الأحياء في الفوضى، لكن الآن هناك فرصة حقيقية أن يكونوا قادرين فعلاً على الدفاع عن أنفسهم.
عندما رأى المجموعات الأخرى تومأ، رفع غاريت يده.
كانت أكبر ميزة هي أن لديهم الآن ما يكفي من الموقظين لوقف المد فوق الأرض. هذا يعني أن الموتى الأحياء سيضطرون إلى الذهاب تحت الأرض إذا أرادوا الاقتراب من النزل، وهو هدفهم النهائي على الأرجح، مما يعني أنهم سيكونون أهدافًا ناضجة لغيلان الزهرة التي كانت تحرس الأنفاق. على الرغم من أن هذا بدا وكأنه هجوم عام على المدينة بأكملها، إلا أن غاريت كان يعلم جيدًا أن هذا كان في الواقع صراعًا مباشرًا بينه وبين أجما يوث. هذا يعني أنه كان الهدف الأساسي للهجوم، وأن معظم قوات العدو ستركز على الوصول إليه.
“اعتذر، ماذا قلت؟”
كان أجما يوث يلعب لعبة ممتعة من خلال جعل تركيز هجومه جسديًا من خلال نشر أتباعه، لكن غاريت لم يكن أحمق بما يكفي للاعتقاد بأن هذا سيكون هو الموجّه الوحيد للهجوم. لا يزال يتذكر المعركة المرعبة بين الاثنين المختارين والتي شهدها في الحلم، وكان من المحتمل أن أجما يوث قد اختار بالفعل لنفسه. للدفاع ضد الهجمات من خلال الحلم، كان لدى غاريت إيزابيل وجيشها من المشيطنين الباهتين من داخل مرآة الشبح، بينما كانت غيلان الزهروطة تغطي تحت الأرض وكان الموقظون يحرسون الشوارع. في وسط كل هذا، جلس غاريت في النزل. لم يكلف نفسه عناء إخفاء نفسه، على الرغم من أنه بإمكانه بسهولة، بدلاً من ذلك، اختار أن يجعل نفسه هدفًا مرئيًا للغاية بحيث يكون من الأسهل التنبؤ بتحركات عدوه.
عندما رأى المجموعات الأخرى تومأ، رفع غاريت يده.
عندما عاد إلى غرفته، سحب غاريت نفسه على سريره واستلقي، وأغمض عينيه ودخل في الحلم. عند ظهوره على عرش الحالم، شعر بالطاقة اللطيفة التي يحتويها مما يمنحه قدرًا من الراحة. بينما كان يحاول تنظيم العديد من المشاهد والأصوات التي تتدفق عبر شبكة زهور الحلم خاصته، سمع إيزابيل من أعلى السماء فوق المدينة.
مصدومًا من إعلانه، كان كل ما يمكن أن يفعله غاريت للحفاظ على رباطة جأشه. لم يتخيل أبدًا أن سينين ستفعل شيئًا كهذا، لكن كان من الواضح أنها طلبت خدمة، واحدة مفيدة للغاية. لم تذكر شيئًا واحدًا عنها، من الواضح أنها تريد مفاجأة غاريت، وهو ما فعلته.
“سيدي، بدأ الموتى الأحياء في التحرك.”
كان على كل أسرة أن تجتمع معًا في أكبر منزل في المبنى الخاص بها، تاركين منازلهم فارغة. من ناحية أخرى، كان من الآمن لأفراد عائلة كلاين أن يجتمعوا معًا، حيث سيكون من الأسهل للمجموعات الأكبر الدفاع عن أنفسهم من الموتى الأحياء الذين سيحتشدون في الشوارع قريبًا. ومع هذا، كان لا بد من موازنة ذلك مع حقيقة أنه بمجرد أن يخترق الزومبي المنزل، فمن المحتمل أن يموت كل شخص فيه، ويتحولوا إلى الموتى الأحياء الذين سعوا للدفاع ضدهم. كلما زاد عدد الأشخاص المتجمعين معًا، زاد الضرر الذي ستحدثه كل ثغرة، وبما أنه كان من المحتم تقريبًا حدوث ثغرات، فقد اختار غاريت أن تتجمع العائلة في مجموعات مكونة من عشرين شخصًا، على أمل أن يكون ذلك كافيًا من الأشخاص للدفاع ضد اختراق الحشد، في حين أنه قليل بما يكفي لعدم التسبب في فشل متتالي.
ومضت رؤيته عندما سيطر عليها ليرى ما رصدته. كان حاليًا في قطرة مطر على ارتفاع نصف ميل فوق المدينة، وعلى الرغم من الظلام، يمكن أن يراها ممددة أمامه، وأضواء خافتة تتلألأ في بحر من الأسود. في البداية، لم يكن متأكدًا مما كانت تشير إليه، لكنه رأى ذلك بعد ذلك. في الأسفل على الحافة الشمالية للمدينة، حيث امتدت المقبرة إلى الأرض خلف سور المدينة، تحرك شيء ما. بدا الأمر في البداية وكأن مئات النمل يتحركون، يتدفقون نحو سور المدينة. لكن عندما سقط في الهواء، شعر غاريت بالتغيير في الريح. كانت هناك رائحة كريهة عميقة تحملها العاصفة الشديدة، وعندما وصل الموتى الأحياء إلى الحائط وبدأوا في التسلق فوقه، رأى غاريت المزيد والمزيد من الارتفاع خارج المقبرة ينضمون إليهم.
“لقد جئنا للمساعدة.”
نُظّمت المقبرة إلى قسمين رئيسيين. داخل المدينة كانت المقبرة الملكية، حيث دفن الملوك والملكات القدامى وجميع النبلاء. خارج المدينة، خلف سور المدينة مباشرة، كانت هناك مقبرة أكبر، حيث دفن عامة الناس. شعر غاريت وكأنه أحمق لأنه ركز كل انتباهه على المقبرة الداخلية، دون أن يفكر أبدًا في مقبرة المواطن المتواضع والأكبر بكثير الواقعة خارج المدينة. كان من المنطقي تمامًا أن يكون هذا هو المكان الذي ستقيم فيه القوة الرئيسية للهجوم، ومع اندفاع المئات ثم الآلاف من الزومبي نحو الحائط، علم غاريت أنه لن يكون هناك تراجع. إما أنهم سينجحون في قتل الحاكم العظيم، أجما يوث، يد ليسراك الهيكلية، أو سيجدون أنفسهم يتحولون إلى موتى أحياء.
اختنق أحد المرتزقة الأكبر سنًا بشرابه وضرب بكأسه على الطاولة، مما أذهل كل من حوله. وقف، وعينه الجيدة تحرق حفرة في غاريت.
أترجم رواية أخرى حاليًا، هذا رابطها، ألقوا نظرة »» جمرات البحر العميق
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ظهرت مجموعة من الناس،” قال أوبي وهو يلعق شفتيه بعصبية. “عصابة، من مظهرهم. جميعهم مسلحون.”
ترجمتي تبدأ من الفصل 53..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما عاد إلى غرفته، سحب غاريت نفسه على سريره واستلقي، وأغمض عينيه ودخل في الحلم. عند ظهوره على عرش الحالم، شعر بالطاقة اللطيفة التي يحتويها مما يمنحه قدرًا من الراحة. بينما كان يحاول تنظيم العديد من المشاهد والأصوات التي تتدفق عبر شبكة زهور الحلم خاصته، سمع إيزابيل من أعلى السماء فوق المدينة.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما عاد إلى غرفته، سحب غاريت نفسه على سريره واستلقي، وأغمض عينيه ودخل في الحلم. عند ظهوره على عرش الحالم، شعر بالطاقة اللطيفة التي يحتويها مما يمنحه قدرًا من الراحة. بينما كان يحاول تنظيم العديد من المشاهد والأصوات التي تتدفق عبر شبكة زهور الحلم خاصته، سمع إيزابيل من أعلى السماء فوق المدينة.
عابسًا قليلاً، هز غاريت رأسه، وأرسل وعيه إلى زهور الحلم عند باب النزل. هناك التقط صورا لمجموعة كبيرة تتجمع بالقرب من بعضها تحت المطر. استطاع أن يستنتج من تعبير أوبي أن الرجل لم يكن متأكدًا مما يجب فعله في هذا الموقف وكان يبحث عن بعض الوضوح.
“لقد جئنا للمساعدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمتي تبدأ من الفصل 53..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات