4: 41
بعد عودته إلى قاعة الرقص، اقترب بعض النبلاء من غاريت عدة مرات وتعرفوا عليه، وكانت الساعات التي سبقت حفل التتويج مليئة بالأحاديث القصيرة. وعندما حان الوقت، كان هناك صوت بوق أسكت المحادثة في الغرفة، ووقف الوكيل أمام الحشد. ارتدى يرتدي ملابس مثالية، واجتاحت نظراته الدافئة النبلاء المجتمعين.
“أنت أقوى بكثير مما دفعتنا التقارير إلى تصديقه،” قال أحد القتلة. “لكن هذا لا يهم. لازلت ستموت اليوم.”
“بعد نصف ساعة، ستبدأ مراسم تتويج ملكتنا الجديدة. إنها مناسبة سعيدة لإنسومنيم ولكل مواطنيها. أود أن أدعو أولئك الذين يحملون الدعوات ذات الحواف الذهبية للتوجه إلى غرفة العرش للعثور على مقاعدهم المخصصة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يستمتع الجميع في القصر بوقتهم. شعر غاريت بالتوتر بين العديد من النبلاء. سواء كانوا يعرفون أن شيئًا ما سيحدث أم لا، لم يكن يبدو أنه يهم، حيث هناك شعور واضح بأن كارثة على وشك الوقوع. أول ما لاحظه غاريت هو وجود المزيد والمزيد من الحراس يتوزعون في أجزاء مختلفة من القصر، وكل واحد منهم يحمل كابوسًا. العديد من الخدم كانوا كذلك، وكانت وجود هذا العدد الكبير من الكوابيس هو ما جعل النبلاء يشعرون بالقلق.
تحت نظرات الحشد الحاسدة، بدأ حوالي مائة شخص في التحرك نحو غرفة العرش، ومن بينهم غاريت ورين. في غرفة العرش، جُهزت المقاعد لجميع الحاضرين، ووجد غاريت مساحة فارغة في انتظاره لركن كرسيه المتحرك. بمجرد أن جلست رين بجانبه، وجه انتباهه إلى العرش، حيث يقف الدوق أركوف.
“كل المجد لك، الملكة إلويز. أتمنى أن يكون عهدك طويلًا ومزدهرًا.”
على العرش نفسه تواجدت وسادة كبيرة، وعلى الوسادة تاج لامع كان غاريت قد شاهده آخر مرة على رأس الملك الراحل. كان سميكًا وثقيلًا، ويبدو أنه يحمل وزنًا هائلًا. احتاج غاريت فقط إلى نظرة خاطفة ليعرف أنها قطعة أثرية غامضة، على الرغم من أن وظيفتها ليست مؤكدة له.
“هل هناك أي مكان آمن؟” سألت.
كلما استكشف غاريت القصر أكثر، أصبح من الواضح أن الهجوم ضد العائلة المالكة كان مخططًا له بدقة ومن داخل القصر. من خلال تفاعلاته مع أركوف، لم يصدق غاريت حقًا أن الدوق له علاقة بالأمر. ولكن إذا كان ذلك صحيحًا، فيجب أن يكون هناك شخص آخر يتمتع باتصال وثيق بالعائلة المالكة. وعلى الرغم من أن غاريت لم يرغب في القفز إلى أي استنتاجات، إلا أنه يعرف بالفعل ما يعنيه ذلك.
بتعبيرها المُكئ، أومأت رين وغلق غاريت عينيه، متمنيًا أن يكون لديه الوصول إلى عرش الحالم. المشكلة كانت أنه كان منتصف النهار، وبالتالي قطع وصوله إلى الحلم. لكن لا يزال يشعر بالارتباط بين شرارة روحه والعرش، واستمد من ذلك أكبر قدر ممكن من القوة.
ببطء، انجرفت نظرته إلى حيث وقف فيكتور كلاين، أسفل الدرج المؤدي إلى العرش. لقد بدا في كل جزء وكأنه خادم مخلص. لا يمكن العثور على أي تلميح للخداع أو الطموح في أي مكان عليه. ومع ذلك، عرف غاريت مدى ازدواجية والده، كما كان والده أمامه.
“سيدتي معجبة بقوتك،” قال رئيس القتلة. “لدرجة أنها على استعداد لتقدم لك فرصة هائلة. الفرصة للصعود إلى ما هو أبعد من عالم البشر.”
“بم تفكر؟” سألت رين عندما رأت ابتسامة صغيرة على وجه غاريت.
“لا تدعهيم يقتربوا منك،” صرخ إدوارد بصوت متجهم. على الفور، اندفع أعضاء الحرس الملكي الثلاثة إلى العمل، واستدار اثنان منهم لمواجهة الرجل العجوز، بينما اندفع أحدهم نحو الأميرة. ألقى الحراس الثلاثة الذين ما زالوا على قيد الحياة، بأنفسهم في الطريق، لكن الحرس الملكي المدرع بشدة كان مثل صخرة لا يمكن إيقافها، واصطدم مباشرة في الحارس الأول. لقد طرحه جانبًا، حتى عندما اخترق نصله الثقيل الثانية، مما أدى إلى قطع ذراعه وطرح الرجل جانبًا.
“أعتقد فقط أن التفاحة لا تسقط بعيدًا عن الشجرة،” قال غاريت ضاحكًا. “هذا الشبل من ذاك الأسد.”
“نحن بحاجة إلى العثور على مكان هادئ،” قال غاريت.
وقبل أن تتمكن من استجوابه أكثر، دوى بوق آخر، وبدأ الحفل. لقد كان الأمر بسيطًا نسبيًا، حيث قام الدوق أركوف بإلقاء خطاب قصير، ثم دعوة الأميرة إلويز لتولي العرش. عندما وقفت أمامه، مد الدوق يده إلى الأسفل ورفع التاج من الوسادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، فُتح الباب، كاشفًا عن ثلاثة حراس ملكيين مدرعين بشكل ثقيل. لعن القتلة حظهم السيء، وحاولوا فورًا الهروب، ولكن قبل أن يتمكنوا من ذلك، تمزقوا تحت السيوف الثقيلة التي يستخدمها الحرس الملكي. تحرك الحرس الملكي بكفاءة بلا رحمة، وبعد أن انتهوا من قطع القتلة، بدأوا في التقدم نحو الأميرة. لكن في هذه اللحظة، من خلال الباب المفتوح، مر شخص، يدعو الأميرة بالانسحاب.
“لقد مُنحت حق الحكم بالولادة، ولكن في الحقيقة، فهو يأتي من مكان آخر. هذا التاج يمثل إرادة الشعب، عبء حياتهم. احملي هذا العبء جيدًا، الملكة إلويز.”
أخذت نفسًا عميقًا وحاولت ضبط مشاعرها، وقفت الملكة.
عندما أنهى كلامه، أنزل الدوق أركوف التاج على رأس إلويز، وشعر غاريت بارتعاش القوة عندما لمع التاج بشدة، مما جعل الغرفة تضيء. أضاء بنور نقي وساطع، مما جعل كل من نظر إلى إلويز يشعر بأن روحه ترتجف.
ردد هذه الكلمات كل من في قاعة العرش. مرة أخرى، شعر غاريت بتحول في الهواء مع توسع موجة من الطاقة العقلية حول الملكة.
لقد مرت دقيقة كاملة قبل أن يتلاشى التوهج المحيط بالملكة الجديدة. وعندما حدث ذلك أخيرًا، وقف جميع من في الغرفة وانحنوا نحو العرش. متحركة ببطء، كما لو لا تزال تعتاد على ثقل التاج على رأسها، جلست إلويز على العرش. ملأ صوت الدوق أركوف الغرفة.
وسرعان ما وجد الحراس، الذين كانوا يكافحون بالفعل، أنفسهم في وضع أسوأ، حيث بدأ العديد منهم في التصرف بشكل غير متوقع، يصرخون بغضب ويهاجمون كل من حولهم. اضطروا للتعامل مع المهاجمين الملثمين ورفاقهم الآن الذين أصبحوا مجانين، وسرعان ما تم التغلب على الحراس الذين لم يتأثروا بالفساد. شعر قائد الحرس، الذي يقاتل بيأس ضد ثلاثة أعداء، بتجمد قلبه عندما شاهد أحد الملازمين الموثوق بهم يسارع نحوه فجأة، وقد رُسم على وجهه الجنون.
“كل المجد لك، الملكة إلويز. أتمنى أن يكون عهدك طويلًا ومزدهرًا.”
عندما اصطدم بالحائط، استمرت القوة في الضغط عليه، وسحقت درعه وجسده معها، حتى كل ما بقي كان كومة مشوهة من الفولاذ واللحم. تضاءلت قوة التاج الموجود على رأس الملكة، مستنزفًا الكثير من قوته. تمكن إدوارد أخيرًا من هزيمة أحد الحرس الملكي، مما تسبب في تراجع الآخر. ولكن قبل أن يتمكن من الهروب، قفز إدوارد وأسقط هراوته بقوة وحشية، وسحق رأس الرجل وخوذته وكل شيء. ملأت رائحة الدم الغرفة بينما تسند الملكة نفسها على الحائط. بتعبير فظيع، نظر إدوارد إلى الحرس الملكي الثلاثة القتلى وهز رأسه.
ردد هذه الكلمات كل من في قاعة العرش. مرة أخرى، شعر غاريت بتحول في الهواء مع توسع موجة من الطاقة العقلية حول الملكة.
أخذت نفسًا عميقًا وحاولت ضبط مشاعرها، وقفت الملكة.
مع انتهاء المراسم، شكرت الملكة إلويز الجميع على حضورهم وودعتهم. بعد ذلك، ستخاطب النبلاء المجتمعين في قاعة الرقص، وستبدأ الحفلة الأولى. وفقًا للجدول الزمني الذي وضع، ستستمر الحفلات على مدار الأيام الثلاثة المقبلة. لكن الحقيقة هي أن المدينة بدأت بالفعل في الاحتفال. امتلأت الشوارع بالمواطنين الذين يضحكون ويشربون وهم ينتظرون خطاب الملكة بعد الظهر.
تصرفت رين على الفور، حيث ارتفعت القوة من شرارة روحها، عندما تقدمت أمام غاريت لصد سيف المهاجم. وكانت عارية اليدين، إذ لم يُسمح بإدخال الأسلحة إلى القصر. لكن الزيادة في القوة التي منحها لها كونها مشكلة أكثر من كافية لنزع سلاح الرجل وطعنه بسيفه الخاص. لمعت ومضة قصيرة من الرعب في عيني الرجل، وتحرك فمه كما لو كان يريد أن يقول شيئًا ما. ولكن قبل أن يتمكن من ذلك، انفجر جسده، وتناثر اللحم والدم في جميع أنحاء الغرفة.
ومع ذلك، لم يستمتع الجميع في القصر بوقتهم. شعر غاريت بالتوتر بين العديد من النبلاء. سواء كانوا يعرفون أن شيئًا ما سيحدث أم لا، لم يكن يبدو أنه يهم، حيث هناك شعور واضح بأن كارثة على وشك الوقوع. أول ما لاحظه غاريت هو وجود المزيد والمزيد من الحراس يتوزعون في أجزاء مختلفة من القصر، وكل واحد منهم يحمل كابوسًا. العديد من الخدم كانوا كذلك، وكانت وجود هذا العدد الكبير من الكوابيس هو ما جعل النبلاء يشعرون بالقلق.
مع انتهاء المراسم، شكرت الملكة إلويز الجميع على حضورهم وودعتهم. بعد ذلك، ستخاطب النبلاء المجتمعين في قاعة الرقص، وستبدأ الحفلة الأولى. وفقًا للجدول الزمني الذي وضع، ستستمر الحفلات على مدار الأيام الثلاثة المقبلة. لكن الحقيقة هي أن المدينة بدأت بالفعل في الاحتفال. امتلأت الشوارع بالمواطنين الذين يضحكون ويشربون وهم ينتظرون خطاب الملكة بعد الظهر.
عندما وصل التوتر إلى ذروته، طلب غاريت من رين أن تأخذه لمحاولة العثور على الأميرة. ولكن قبل أن يتمكن من ذلك، كان هناك صراخ عالٍ، وفجأة انفجرت نوافذ قاعة الرقص، مما أدى إلى تطاير شظايا الزجاج. على الفور، سادت الفوضى حيث اندفع العشرات من الشخصيات ذات الملابس السوداء عبر النوافذ المكسورة، وأسلحة لامعة في أيديهم. وفي الوقت نفسه، سحب الحراس أسلحتهم واندفعوا نحو الحشد، كما لو كانوا سيقاتلون المهاجمين ذوي الملابس السوداء.
لقد قتلهم بالفعل ثلاث مرات مختلفة، مما أدى إلى تناثر الجثث في جميع أنحاء الغرفة. ومع ذلك، في كل مرة غادر فيها، كانوا يعودون إلى الحياة، ليرمون بأنفسهم ضده. مع تزايد غضب الدوق، بدا أن الفضاء بأكمله يهتز. ومع ذلك، بغض النظر عن مقدار القوة التي حشدها، لم يتمكن من التحرر من قبضة القطعة الأثرية الغامضة.
أغمض غاريت عينيه، وحدد موقع الملكة في إحدى الغرف المجاورة، ليدرك أن الدوق أركوف ليس بجانبها. كان الدوق على طول الطريق عبر القلعة. ولكن قبل أن يتمكن غاريت من محاولة معرفة السبب، اندفع نحوه أحد المهاجمين ذوي الملابس السوداء. لم يستهدف بالضرورة غاريت على وجه التحديد، بل استهدف مجموعة النبلاء التي يرافقها غاريت.
على العرش نفسه تواجدت وسادة كبيرة، وعلى الوسادة تاج لامع كان غاريت قد شاهده آخر مرة على رأس الملك الراحل. كان سميكًا وثقيلًا، ويبدو أنه يحمل وزنًا هائلًا. احتاج غاريت فقط إلى نظرة خاطفة ليعرف أنها قطعة أثرية غامضة، على الرغم من أن وظيفتها ليست مؤكدة له.
تصرفت رين على الفور، حيث ارتفعت القوة من شرارة روحها، عندما تقدمت أمام غاريت لصد سيف المهاجم. وكانت عارية اليدين، إذ لم يُسمح بإدخال الأسلحة إلى القصر. لكن الزيادة في القوة التي منحها لها كونها مشكلة أكثر من كافية لنزع سلاح الرجل وطعنه بسيفه الخاص. لمعت ومضة قصيرة من الرعب في عيني الرجل، وتحرك فمه كما لو كان يريد أن يقول شيئًا ما. ولكن قبل أن يتمكن من ذلك، انفجر جسده، وتناثر اللحم والدم في جميع أنحاء الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غاريت، الذي توقع الهجوم بالكامل، لم يتخيل أبدًا أنهم سيواجهون شيئًا كهذا. لكن تركيزه لم يكن في قاعة الرقص، بل مع الملكة، التي تواجه ستة من هؤلاء المهاجمين الغامضين. شعر غاريت بانتفاضة روحه عندما عادت ذاكرته إلى الذكريات الرهيبة للهجوم الأخير في القصر الذي شارك فيه. على الرغم من أنهم يرتدون الملابس نفسها، إلا أنه يعلم أن هؤلاء ليسوا أعضاء في الغراب الأسود، كما كان المهاجمون السابقون، بل هم جنود موت يمتلكهم فيكتور كلاين لهذا الغرض بالذات.
قبل أن ينفجر مباشرة، شعرت رين بشيء ما وقفزت إلى الخلف، وسحبت ظلها مثل عباءة حولها لمنع قوة الانفجار. عندما تلاشى، التفتت للتأكد مما إذا كان غاريت بخير، بينما صرخ النبلاء القريبون وأصيبوا بالذعر. وبدا أن الانفجار كان بمثابة إشارة، وفي غضون ثوان قليلة، تمزق ثلاثة مهاجمين آخرين ملثمين بالأسود، وتحولت أجسادهم إلى مقذوفات أدت إلى إصابة العشرات من النبلاء وقتل عدد قليل من الحراس.
لقد مرت دقيقة كاملة قبل أن يتلاشى التوهج المحيط بالملكة الجديدة. وعندما حدث ذلك أخيرًا، وقف جميع من في الغرفة وانحنوا نحو العرش. متحركة ببطء، كما لو لا تزال تعتاد على ثقل التاج على رأسها، جلست إلويز على العرش. ملأ صوت الدوق أركوف الغرفة.
غاريت، الذي توقع الهجوم بالكامل، لم يتخيل أبدًا أنهم سيواجهون شيئًا كهذا. لكن تركيزه لم يكن في قاعة الرقص، بل مع الملكة، التي تواجه ستة من هؤلاء المهاجمين الغامضين. شعر غاريت بانتفاضة روحه عندما عادت ذاكرته إلى الذكريات الرهيبة للهجوم الأخير في القصر الذي شارك فيه. على الرغم من أنهم يرتدون الملابس نفسها، إلا أنه يعلم أن هؤلاء ليسوا أعضاء في الغراب الأسود، كما كان المهاجمون السابقون، بل هم جنود موت يمتلكهم فيكتور كلاين لهذا الغرض بالذات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد جُن الجميع،” وقال وهو يسير نحو الملكة. “نريد أن ننقلك إلى مكان آمن. الوضع ليس آمنًا هنا.”
وسرعان ما وجد الحراس، الذين كانوا يكافحون بالفعل، أنفسهم في وضع أسوأ، حيث بدأ العديد منهم في التصرف بشكل غير متوقع، يصرخون بغضب ويهاجمون كل من حولهم. اضطروا للتعامل مع المهاجمين الملثمين ورفاقهم الآن الذين أصبحوا مجانين، وسرعان ما تم التغلب على الحراس الذين لم يتأثروا بالفساد. شعر قائد الحرس، الذي يقاتل بيأس ضد ثلاثة أعداء، بتجمد قلبه عندما شاهد أحد الملازمين الموثوق بهم يسارع نحوه فجأة، وقد رُسم على وجهه الجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يستمتع الجميع في القصر بوقتهم. شعر غاريت بالتوتر بين العديد من النبلاء. سواء كانوا يعرفون أن شيئًا ما سيحدث أم لا، لم يكن يبدو أنه يهم، حيث هناك شعور واضح بأن كارثة على وشك الوقوع. أول ما لاحظه غاريت هو وجود المزيد والمزيد من الحراس يتوزعون في أجزاء مختلفة من القصر، وكل واحد منهم يحمل كابوسًا. العديد من الخدم كانوا كذلك، وكانت وجود هذا العدد الكبير من الكوابيس هو ما جعل النبلاء يشعرون بالقلق.
قبل أن يتمكن الملازم من الوصول إليه، حدث انفجار وانهار جزء من الجدار إلى أجزاء. اصطدمت النيران الخضراء المتدحرجة بالملازم المجنون، مسببة له صراخًا من الألم. وفي خروجها من الثقب في الجدار، نظرت سينين حول الغرفة بثبات، مراقبة الفوضى بتمعن. “اهزموا العدو،” قالت، ومن خلال الفجوة، بدأ مئات الموقظين يتدفقون إلى الغرفة، جميعهم يرتدون الزي الرمادي ذو القلنصوة لسائري القبر. من الطرف الآخر من قاعة الرقص، جاء صراح حيث فتحت الأبواب بقوة، وقاد كوليردج مرتزقة حافة الساطور لمحاربة المهاجمين.
ومع ذلك، حتى عندما ماتوا، ضحكوا، وأصداء ساخرة ترتد في جميع أنحاء الغرفة، وشعر الدوق أركوف بقلبه يغرق، حيث استقر اليقين في قلبه بأنه بغض النظر عن الطريقة التي يغادر بها الغرفة، فسوف ينتهي به الأمر هنا مرة أخرى، ويواجههم مرة أخرى.
“نحن بحاجة إلى العثور على مكان هادئ،” قال غاريت.
“بم تفكر؟” سألت رين عندما رأت ابتسامة صغيرة على وجه غاريت.
مع قيادة رين للطريق، قام غاريت بمناورة كرسيه المتحرك خلال القتال بينما يتجهان نحو الغرف التي تقع خارج قاعة الرقص. كانت الغرفة الأولى فارغة، لكن غاريت علم أن الملكة كانت في الخلف. ومع ذلك، لم يتابع الأمر، ودعا رين إلى التوقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد جُن الجميع،” وقال وهو يسير نحو الملكة. “نريد أن ننقلك إلى مكان آمن. الوضع ليس آمنًا هنا.”
“أحتاج منك أن تحمي هذه الغرفة،” قال. “حافظي على سلامتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مللتم من الأجواء الهادية والمستتبة؟ ها انتم ذا، فصل أكشن. وأقولها من الأن، الكتاب الخامس سيكون حربًا ضد عين شالموروث القرمزية! أول ظهور لقوة التجلي..
بتعبيرها المُكئ، أومأت رين وغلق غاريت عينيه، متمنيًا أن يكون لديه الوصول إلى عرش الحالم. المشكلة كانت أنه كان منتصف النهار، وبالتالي قطع وصوله إلى الحلم. لكن لا يزال يشعر بالارتباط بين شرارة روحه والعرش، واستمد من ذلك أكبر قدر ممكن من القوة.
ومع ذلك، حتى عندما ماتوا، ضحكوا، وأصداء ساخرة ترتد في جميع أنحاء الغرفة، وشعر الدوق أركوف بقلبه يغرق، حيث استقر اليقين في قلبه بأنه بغض النظر عن الطريقة التي يغادر بها الغرفة، فسوف ينتهي به الأمر هنا مرة أخرى، ويواجههم مرة أخرى.
في جميع أنحاء القصر، راح كل شيء في حالة من الفوضى. هاجم الحراس، الذين تسكنهم الكوابيس، رفاقهم، وحتى الخدم سحبوا أسلحتهم وبدأوا في القتال. يبدو أن هناك المئات من القتلة ذوي الملابس الداكنة الذين ألقوا بأنفسهم بلا هوادة على كل من رأوه. وعلى بعد بضع غرف فقط، واجهت الملكة إلويز الأزمة الأولى في عهدها. كان وجهها شاحبًا وهي واقفة محاطة بالجثث. بذل حراسها الأربعة المتبقون قصارى جهدهم لقتل ستة قتلة، لكنها كانت معركة خاسرة، وحتى بينما تشاهد، سقط أحد الحراس، ونزف دمه من سيف قاتله اللامع.
عندما اصطدم بالحائط، استمرت القوة في الضغط عليه، وسحقت درعه وجسده معها، حتى كل ما بقي كان كومة مشوهة من الفولاذ واللحم. تضاءلت قوة التاج الموجود على رأس الملكة، مستنزفًا الكثير من قوته. تمكن إدوارد أخيرًا من هزيمة أحد الحرس الملكي، مما تسبب في تراجع الآخر. ولكن قبل أن يتمكن من الهروب، قفز إدوارد وأسقط هراوته بقوة وحشية، وسحق رأس الرجل وخوذته وكل شيء. ملأت رائحة الدم الغرفة بينما تسند الملكة نفسها على الحائط. بتعبير فظيع، نظر إدوارد إلى الحرس الملكي الثلاثة القتلى وهز رأسه.
“استسلمي، وكل هذا سيكون أسهل بكثير،” قال أحد القتلة وهو يمسح الدم عن سيفه. “يمكننا إيقاف كل هذا الموت إذا سلمت نفسك.”
بتعبيرها المُكئ، أومأت رين وغلق غاريت عينيه، متمنيًا أن يكون لديه الوصول إلى عرش الحالم. المشكلة كانت أنه كان منتصف النهار، وبالتالي قطع وصوله إلى الحلم. لكن لا يزال يشعر بالارتباط بين شرارة روحه والعرش، واستمد من ذلك أكبر قدر ممكن من القوة.
“لا تستمعي يا صاحب الجلالة،” قال أحد الحراس. “الدعم آت.”
عندما اصطدم بالحائط، استمرت القوة في الضغط عليه، وسحقت درعه وجسده معها، حتى كل ما بقي كان كومة مشوهة من الفولاذ واللحم. تضاءلت قوة التاج الموجود على رأس الملكة، مستنزفًا الكثير من قوته. تمكن إدوارد أخيرًا من هزيمة أحد الحرس الملكي، مما تسبب في تراجع الآخر. ولكن قبل أن يتمكن من الهروب، قفز إدوارد وأسقط هراوته بقوة وحشية، وسحق رأس الرجل وخوذته وكل شيء. ملأت رائحة الدم الغرفة بينما تسند الملكة نفسها على الحائط. بتعبير فظيع، نظر إدوارد إلى الحرس الملكي الثلاثة القتلى وهز رأسه.
في هذه اللحظة، فُتح الباب، كاشفًا عن ثلاثة حراس ملكيين مدرعين بشكل ثقيل. لعن القتلة حظهم السيء، وحاولوا فورًا الهروب، ولكن قبل أن يتمكنوا من ذلك، تمزقوا تحت السيوف الثقيلة التي يستخدمها الحرس الملكي. تحرك الحرس الملكي بكفاءة بلا رحمة، وبعد أن انتهوا من قطع القتلة، بدأوا في التقدم نحو الأميرة. لكن في هذه اللحظة، من خلال الباب المفتوح، مر شخص، يدعو الأميرة بالانسحاب.
بتعبيرها المُكئ، أومأت رين وغلق غاريت عينيه، متمنيًا أن يكون لديه الوصول إلى عرش الحالم. المشكلة كانت أنه كان منتصف النهار، وبالتالي قطع وصوله إلى الحلم. لكن لا يزال يشعر بالارتباط بين شرارة روحه والعرش، واستمد من ذلك أكبر قدر ممكن من القوة.
“لا تدعهيم يقتربوا منك،” صرخ إدوارد بصوت متجهم. على الفور، اندفع أعضاء الحرس الملكي الثلاثة إلى العمل، واستدار اثنان منهم لمواجهة الرجل العجوز، بينما اندفع أحدهم نحو الأميرة. ألقى الحراس الثلاثة الذين ما زالوا على قيد الحياة، بأنفسهم في الطريق، لكن الحرس الملكي المدرع بشدة كان مثل صخرة لا يمكن إيقافها، واصطدم مباشرة في الحارس الأول. لقد طرحه جانبًا، حتى عندما اخترق نصله الثقيل الثانية، مما أدى إلى قطع ذراعه وطرح الرجل جانبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الحارس الثالث انقضَّ إلى الأمام، ملتفًا حول الحرس الملكي قبل أن يتراجع من عنف قوته. أما الحرسان الملكيان اللذان واجها إدوارد من زوايا مختلفة، فوجدا أنفسهما في وضعية أسوأ بكثير. مع تمكّن الرجل العجوز من التسلل خلال هجماتهما، وتوجيه ضربات ثقيلة تكسر دروعهما، انتزع هرواة وصوَّبها نحو الحراس الملكيين بقوة تكفي لتحطيم الصفائح السميكة للدروع التي تغطي أجسادهم.
ومع ذلك، فقد وفرا وقتًا كافيًا للحارس الثالث للوصول إلى جانب الأميرة. من خلال فتحات العين في خوذته، بدا أن الأميرة ترى توهجًا قرمزيًا عندما مد الحارس يده إلى حلقها. تعثرت إلى الوراء، صرخت، وكان هناك رطم مكتوم عندما انفجرت موجة من القوة من التاج، واصطدمت بالحرس الملكي بقوة كافية لإلقائه عبر الغرفة.
ومع ذلك، فقد وفرا وقتًا كافيًا للحارس الثالث للوصول إلى جانب الأميرة. من خلال فتحات العين في خوذته، بدا أن الأميرة ترى توهجًا قرمزيًا عندما مد الحارس يده إلى حلقها. تعثرت إلى الوراء، صرخت، وكان هناك رطم مكتوم عندما انفجرت موجة من القوة من التاج، واصطدمت بالحرس الملكي بقوة كافية لإلقائه عبر الغرفة.
الحارس الثالث انقضَّ إلى الأمام، ملتفًا حول الحرس الملكي قبل أن يتراجع من عنف قوته. أما الحرسان الملكيان اللذان واجها إدوارد من زوايا مختلفة، فوجدا أنفسهما في وضعية أسوأ بكثير. مع تمكّن الرجل العجوز من التسلل خلال هجماتهما، وتوجيه ضربات ثقيلة تكسر دروعهما، انتزع هرواة وصوَّبها نحو الحراس الملكيين بقوة تكفي لتحطيم الصفائح السميكة للدروع التي تغطي أجسادهم.
عندما اصطدم بالحائط، استمرت القوة في الضغط عليه، وسحقت درعه وجسده معها، حتى كل ما بقي كان كومة مشوهة من الفولاذ واللحم. تضاءلت قوة التاج الموجود على رأس الملكة، مستنزفًا الكثير من قوته. تمكن إدوارد أخيرًا من هزيمة أحد الحرس الملكي، مما تسبب في تراجع الآخر. ولكن قبل أن يتمكن من الهروب، قفز إدوارد وأسقط هراوته بقوة وحشية، وسحق رأس الرجل وخوذته وكل شيء. ملأت رائحة الدم الغرفة بينما تسند الملكة نفسها على الحائط. بتعبير فظيع، نظر إدوارد إلى الحرس الملكي الثلاثة القتلى وهز رأسه.
في جميع أنحاء القصر، راح كل شيء في حالة من الفوضى. هاجم الحراس، الذين تسكنهم الكوابيس، رفاقهم، وحتى الخدم سحبوا أسلحتهم وبدأوا في القتال. يبدو أن هناك المئات من القتلة ذوي الملابس الداكنة الذين ألقوا بأنفسهم بلا هوادة على كل من رأوه. وعلى بعد بضع غرف فقط، واجهت الملكة إلويز الأزمة الأولى في عهدها. كان وجهها شاحبًا وهي واقفة محاطة بالجثث. بذل حراسها الأربعة المتبقون قصارى جهدهم لقتل ستة قتلة، لكنها كانت معركة خاسرة، وحتى بينما تشاهد، سقط أحد الحراس، ونزف دمه من سيف قاتله اللامع.
“لقد جُن الجميع،” وقال وهو يسير نحو الملكة. “نريد أن ننقلك إلى مكان آمن. الوضع ليس آمنًا هنا.”
ومع ذلك، حتى عندما ماتوا، ضحكوا، وأصداء ساخرة ترتد في جميع أنحاء الغرفة، وشعر الدوق أركوف بقلبه يغرق، حيث استقر اليقين في قلبه بأنه بغض النظر عن الطريقة التي يغادر بها الغرفة، فسوف ينتهي به الأمر هنا مرة أخرى، ويواجههم مرة أخرى.
أخذت نفسًا عميقًا وحاولت ضبط مشاعرها، وقفت الملكة.
أغمض غاريت عينيه، وحدد موقع الملكة في إحدى الغرف المجاورة، ليدرك أن الدوق أركوف ليس بجانبها. كان الدوق على طول الطريق عبر القلعة. ولكن قبل أن يتمكن غاريت من محاولة معرفة السبب، اندفع نحوه أحد المهاجمين ذوي الملابس السوداء. لم يستهدف بالضرورة غاريت على وجه التحديد، بل استهدف مجموعة النبلاء التي يرافقها غاريت.
“هل هناك أي مكان آمن؟” سألت.
“لا تستمعي يا صاحب الجلالة،” قال أحد الحراس. “الدعم آت.”
تسبب سؤالها في تكشيرة إدوارد، وتردد للحظة، كأنه يتساءل عما إذا عليه أن يكذب أم لا. كان افتقاره للإجابة إجابة كافية ووافية للملكة. وكان القتال شرسًا في جميع أنحاء القصر. ولكن لم يكن هناك مكان أشد شراسة من الجناح الشمالي، حيث وقف الدوق أركوف في وسط غرفة مهدمة، وهو يحدق بغضب في الشخصيات العشرة التي وقفت حوله. وكان خمسة وعشرون آخرون ميتين أو يموتون على الأرض. لكن على الرغم من ذلك، لم يظهر القتلة الذين بقوا أي خوف.
لقد قتلهم بالفعل ثلاث مرات مختلفة، مما أدى إلى تناثر الجثث في جميع أنحاء الغرفة. ومع ذلك، في كل مرة غادر فيها، كانوا يعودون إلى الحياة، ليرمون بأنفسهم ضده. مع تزايد غضب الدوق، بدا أن الفضاء بأكمله يهتز. ومع ذلك، بغض النظر عن مقدار القوة التي حشدها، لم يتمكن من التحرر من قبضة القطعة الأثرية الغامضة.
“أنت أقوى بكثير مما دفعتنا التقارير إلى تصديقه،” قال أحد القتلة. “لكن هذا لا يهم. لازلت ستموت اليوم.”
دون أن يجيب، لم يفعل دوق آركوف سوى أن حدق. كان القتلة قد وضعوه في موقف مفاجئ، حيث حاصروه في هذه الغرفة بنوع ما من الأداة الغريبة والغامضة التي شوهت الفضاء. بغض النظر عن الباب الذي غادر منه، كان دائمًا ينتهي به الأمر في نفس الغرفة. وفي كل مرة كان هؤلاء القتلة العشرة ينتظرونه ليقتلوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أنهى كلامه، أنزل الدوق أركوف التاج على رأس إلويز، وشعر غاريت بارتعاش القوة عندما لمع التاج بشدة، مما جعل الغرفة تضيء. أضاء بنور نقي وساطع، مما جعل كل من نظر إلى إلويز يشعر بأن روحه ترتجف.
لقد قتلهم بالفعل ثلاث مرات مختلفة، مما أدى إلى تناثر الجثث في جميع أنحاء الغرفة. ومع ذلك، في كل مرة غادر فيها، كانوا يعودون إلى الحياة، ليرمون بأنفسهم ضده. مع تزايد غضب الدوق، بدا أن الفضاء بأكمله يهتز. ومع ذلك، بغض النظر عن مقدار القوة التي حشدها، لم يتمكن من التحرر من قبضة القطعة الأثرية الغامضة.
“هل هناك أي مكان آمن؟” سألت.
“سيدتي معجبة بقوتك،” قال رئيس القتلة. “لدرجة أنها على استعداد لتقدم لك فرصة هائلة. الفرصة للصعود إلى ما هو أبعد من عالم البشر.”
“استسلمي، وكل هذا سيكون أسهل بكثير،” قال أحد القتلة وهو يمسح الدم عن سيفه. “يمكننا إيقاف كل هذا الموت إذا سلمت نفسك.”
كان رد الدوق هو مد يده وإظهار سيف عملاق مصنوع بإرادته فقط. عندما توطد السيف، كذلك فعل عشرات آخرين معلقين في الهواء من حوله، كما تجلت شرارة روحه في العالم. مع هدير، انطلق، مما تسبب في تطاير السيوف نحو القتلة، الذين منعوا دون جدوى. تمزقت أجسادهم في لحظة، غير قادرين على تحمل القوة الهائلة التي يمكن أن يمارسها الدوق.
عندما اصطدم بالحائط، استمرت القوة في الضغط عليه، وسحقت درعه وجسده معها، حتى كل ما بقي كان كومة مشوهة من الفولاذ واللحم. تضاءلت قوة التاج الموجود على رأس الملكة، مستنزفًا الكثير من قوته. تمكن إدوارد أخيرًا من هزيمة أحد الحرس الملكي، مما تسبب في تراجع الآخر. ولكن قبل أن يتمكن من الهروب، قفز إدوارد وأسقط هراوته بقوة وحشية، وسحق رأس الرجل وخوذته وكل شيء. ملأت رائحة الدم الغرفة بينما تسند الملكة نفسها على الحائط. بتعبير فظيع، نظر إدوارد إلى الحرس الملكي الثلاثة القتلى وهز رأسه.
ومع ذلك، حتى عندما ماتوا، ضحكوا، وأصداء ساخرة ترتد في جميع أنحاء الغرفة، وشعر الدوق أركوف بقلبه يغرق، حيث استقر اليقين في قلبه بأنه بغض النظر عن الطريقة التي يغادر بها الغرفة، فسوف ينتهي به الأمر هنا مرة أخرى، ويواجههم مرة أخرى.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
مللتم من الأجواء الهادية والمستتبة؟ ها انتم ذا، فصل أكشن. وأقولها من الأن، الكتاب الخامس سيكون حربًا ضد عين شالموروث القرمزية! أول ظهور لقوة التجلي..
“استسلمي، وكل هذا سيكون أسهل بكثير،” قال أحد القتلة وهو يمسح الدم عن سيفه. “يمكننا إيقاف كل هذا الموت إذا سلمت نفسك.”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
عندما اصطدم بالحائط، استمرت القوة في الضغط عليه، وسحقت درعه وجسده معها، حتى كل ما بقي كان كومة مشوهة من الفولاذ واللحم. تضاءلت قوة التاج الموجود على رأس الملكة، مستنزفًا الكثير من قوته. تمكن إدوارد أخيرًا من هزيمة أحد الحرس الملكي، مما تسبب في تراجع الآخر. ولكن قبل أن يتمكن من الهروب، قفز إدوارد وأسقط هراوته بقوة وحشية، وسحق رأس الرجل وخوذته وكل شيء. ملأت رائحة الدم الغرفة بينما تسند الملكة نفسها على الحائط. بتعبير فظيع، نظر إدوارد إلى الحرس الملكي الثلاثة القتلى وهز رأسه.
ومع ذلك، فقد وفرا وقتًا كافيًا للحارس الثالث للوصول إلى جانب الأميرة. من خلال فتحات العين في خوذته، بدا أن الأميرة ترى توهجًا قرمزيًا عندما مد الحارس يده إلى حلقها. تعثرت إلى الوراء، صرخت، وكان هناك رطم مكتوم عندما انفجرت موجة من القوة من التاج، واصطدمت بالحرس الملكي بقوة كافية لإلقائه عبر الغرفة.
بعد عودته إلى قاعة الرقص، اقترب بعض النبلاء من غاريت عدة مرات وتعرفوا عليه، وكانت الساعات التي سبقت حفل التتويج مليئة بالأحاديث القصيرة. وعندما حان الوقت، كان هناك صوت بوق أسكت المحادثة في الغرفة، ووقف الوكيل أمام الحشد. ارتدى يرتدي ملابس مثالية، واجتاحت نظراته الدافئة النبلاء المجتمعين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات