You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

دفاع الخنادق 205

الفصل 205 - حرب ليلي (8)

الفصل 205 - حرب ليلي (8)

الفصل 205 – حرب ليلي (8)

ar-XXXXXXowrds

“للأسف، حتى كاهن يخدم الإلهة لا يستطيع إحياء الموتى”.

تحقق الشعور السيئ الذي كان لديّ.

“من يُفترض أن تكون بارسي؟ يا ساتر”.

بدا العدو وكأنه لا يتعب وهم يشنون سلسلة من الهجمات مرارًا وتكرارًا دون راحة. مع مرور الوقت، كانت خيولهم الحربية تهاجم ويطعن الفرسان برماحهم مرة واحدة قبل الانسحاب. رماة الخيل المرتكبون في الصف الأمامي، ثم هجمة الفرسان في الصف الثاني. تكرر هذا الدوران الآن للمرة السابعة.

“….فعلت باتافيا ذلك؟”

إنهم أوباش مصرون. بصقت كلمات لا يمكن تمييزها ما إن كانت تنهدات أو صرخات.

“….فعلت باتافيا ذلك؟”

“ألا تأكل خيول بريتانيا الحربية؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرّت 5 ساعات منذ بداية المعركة. خلال هذا الوقت، هاجمت وحدة واحدة من بريتانيا حوالي 12 مرة. لم يهتم فرسانهم بدروعهم المثقوبة وهم يلقون بأجسادهم على رماتنا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مرّت 5 ساعات منذ بداية المعركة. خلال هذا الوقت، هاجمت وحدة واحدة من بريتانيا حوالي 12 مرة. لم يهتم فرسانهم بدروعهم المثقوبة وهم يلقون بأجسادهم على رماتنا.

“لكنهم يفقدون قوتهم تدريجيًا”.

“لكنهم يفقدون قوتهم تدريجيًا”.

هل فكر القادة الآخرون في الأمر نفسه؟

علّقت جيريمي بينما كانت تمسح الدم عن خنجرها.

* * *

“مهما كانت خيولهم مذهلة، إلا أنها ما زالت كائنات حية تتنفس. لا يمكنها ألا تنهك على الإطلاق”.

بدت عيناه وكأنها تسألني أن أسحب كلماتي.

“المشكلة أيضًا أن جنودنا شبه منهكين أيضًا. اللعنة”.

أسوار العدو الملعونة. كان الرماة يتراجعون ببطء من الفجوات بين كل سور خشبي. هدأت الملكة حماسها وهي تتحدث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدا رماتنا مرهقين بشكل مرئي.

كان هذا أمرًا مؤسفًا بالنسبة لفرنكيا، ولكنه كان أمرًا محظوظًا بالنسبة لي. كما كان أمرًا مؤسفًا للجندي المصاب الذي مات قبل ثانية….

كان ثلاثة إلى خمسة من قواتنا يموتون مقابل كل فارس نقتله. كان الفرق أربعة أضعاف تقريبًا. لقد حاولت إرسال مبعوث إلى الجيش المركزي والجناح الأيمن، لكن تبيّن أن أوضاعهم كانت مشابهة تقريبًا لأوضاعنا.

ركبت حصاني وحدقت في خط الدفاع الخلفي لدينا. كان 10،000 فارس يتحركون ببطء. أمرت رجالنا بفتح ممر مسبقًا حتى يتمكنوا من اجتياز رماتنا بسهولة أكبر.

كان جيشنا قد دفع حرفيًا بمشاتنا البالغ عددهم 5100 رجل في الخطوط الأمامية. نجحنا في الدفاع عن الحواجز الخاصة بنا بفضل هذا. لو لم يكن حجم جيشنا أكبر ثلاث مرات من حجم جيش العدو…. لم أرد تخيل ما كان سيحدث.

صفع الجندي الرجل المتوفى على خده. أخبره أن يفتح عينيه وينهض. لم يكن هناك رد. حينها فقط أدرك أن صديقه قد دخل نومًا أبديًا وانفجر باكيًا. تدفقت الدموع على وجه الرجل في منتصف العمر ذي اللحية الوعرة. كتم الغبار صراخه جزئيًا.

‘أفهم الآن لماذا يعتبر الجنرال زيبار الفرسان البشريين مرعبين’.

كانوا أقوياء بشكل شاذ. من الفرسان الذين يعرفون كيفية إخراج أضوائهم من أجسادهم وفرسان الخيل الذين يدرّبون أضواءهم تحت إمرة هؤلاء الفرسان.

كانوا أقوياء بشكل شاذ. من الفرسان الذين يعرفون كيفية إخراج أضوائهم من أجسادهم وفرسان الخيل الذين يدرّبون أضواءهم تحت إمرة هؤلاء الفرسان.

“لكنهم يفقدون قوتهم تدريجيًا”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت أطوال رماحهم فظيعة. تتراوح بين 5 أمتار إلى 8 أمتار! فقط رماة الحراب من الأوركس هم من يرغبون في قتالهم في سهل مفتوح. لم يكونوا مختلفين عن كابوس حي.

أومأت برأسي.

الآن فهمت ما كانت تعنيه بارباتوس. كان الجنرال زيبار بالفعل أحمقًا بين الأغبياء لأمره بالهجوم على الفرسان. لم يكونوا بشرًا. كانوا شيئًا ملعونًا مختلفًا تمامًا عن البشر.

كانوا أقوياء بشكل شاذ. من الفرسان الذين يعرفون كيفية إخراج أضوائهم من أجسادهم وفرسان الخيل الذين يدرّبون أضواءهم تحت إمرة هؤلاء الفرسان.

“إنهم يهاجمون مرة أخرى”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يجب القيام بشيء ما، ولكن ماذا؟ إما أن يسقط العدو أولاً من الإعياء أو أن تنهار قواتنا أولاً. كان أحدهما أو الآخر. لم يكن هناك شيء آخر يمكننا فعله سوى الصمود….

“اللعنة. هؤلاء الأبناء العاهرات الأكثر شبهًا بالعاهرات من العاهرات”.

“إنه رجل ماكر قادر على قتل خصمه السياسي. إذا لم تكن ساحة المعركة مواتية له، فربما لن يطأ بها مطلقًا.

كانت آلاف الخيول تهاجمنا من عبر السهول.

“هاه؟ آه، نعم. أذكر، صاحبة السمو”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أفضل مص قضيب بارسي من أن أخوض معركة منظمة ضد فرسان مرة أخرى!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت هنرييتا، كمحاربة من الرتبة 2، بالرمح ببراعة.

“من يُفترض أن تكون بارسي؟ يا ساتر”.

الفصل 205 – حرب ليلي (8)

أطلقت جيريمي تنهيدة وهي تعتذر للخروج إلى الخطوط الأمامية مرة أخرى. كان على جيريمي ومنفذيها أن يكونوا مستعدين في حالة نادرة تمكّن فيها فارس من المرور. لقد فقدنا بالفعل 5 منفذين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرّت 5 ساعات منذ بداية المعركة. خلال هذا الوقت، هاجمت وحدة واحدة من بريتانيا حوالي 12 مرة. لم يهتم فرسانهم بدروعهم المثقوبة وهم يلقون بأجسادهم على رماتنا.

“سعال، سعال……اللعنة”.

بدا العدو وكأنه لا يتعب وهم يشنون سلسلة من الهجمات مرارًا وتكرارًا دون راحة. مع مرور الوقت، كانت خيولهم الحربية تهاجم ويطعن الفرسان برماحهم مرة واحدة قبل الانسحاب. رماة الخيل المرتكبون في الصف الأمامي، ثم هجمة الفرسان في الصف الثاني. تكرر هذا الدوران الآن للمرة السابعة.

أردت تشجيع جنودنا مرة أخرى بتعويذة تضخيم، ولكن كان هذا مستحيلاً. لقد أصبح صوتي بالفعل أجشّ مثل صوت شيخ. حدث هذا قبل 3 ساعات.

صفع الجندي الرجل المتوفى على خده. أخبره أن يفتح عينيه وينهض. لم يكن هناك رد. حينها فقط أدرك أن صديقه قد دخل نومًا أبديًا وانفجر باكيًا. تدفقت الدموع على وجه الرجل في منتصف العمر ذي اللحية الوعرة. كتم الغبار صراخه جزئيًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صرخ الجنود الذين أصبحوا شواء على طرف رمح. أصدرت الخيول الحربية أصواتًا بائسة وهي تسقط على الأرض. سواء حلفاؤنا أو العدو، لقد أصبحنا جميعًا رثّاء. كان الناس الذين كانوا يعملون في الزراعة طوال حياتهم مغمورين بالدم والدموع وهم يصرخون، وتضحى بالبريتانيين في أرض بعيدة عن الوطن.

“نعم، صاحبة السمو”.

“يا سيد الكاهن…. من فضلك أنقذ هذا الرجل….”

إنهم أوباش مصرون. بصقت كلمات لا يمكن تمييزها ما إن كانت تنهدات أو صرخات.

جاء جندي نحوي وهو يسند رجلاً مصابًا. تنهدت في داخلي. مرة أخرى.

“للأسف، حتى كاهن يخدم الإلهة لا يستطيع إحياء الموتى”.

“فقد هذا الرجل ذراعه. يا سيد الكاهن، من فضلك كن رحيمًا….”

كان جيشنا قد دفع حرفيًا بمشاتنا البالغ عددهم 5100 رجل في الخطوط الأمامية. نجحنا في الدفاع عن الحواجز الخاصة بنا بفضل هذا. لو لم يكن حجم جيشنا أكبر ثلاث مرات من حجم جيش العدو…. لم أرد تخيل ما كان سيحدث.

لم يكن هناك حاجة لأخبره شخصيًا. كان واضحًا كالشمس حتى بالنسبة لي. فقد الرجل المصاب ذراعه اليسرى واليمنى من المرفقين. كان القطع نظيفًا بشكل مخيف تقريبًا. للأسف، يبدو أنه واجه فارسًا فوق الرتبة 3.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ فرسان الخيل الذين يهاجمون بروتينيًا في تشكيل خط مستقيم على السهول. كان تشكيل الخط المستقيم مصفوفة كلاسيكية لشحنات الخيل. كان فرسان العدو يخرجون من وراء دفاعاتهم وينشئون خطًا مستقرًا أيضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قبّل الجندي رأس حذائي عدة مرات وهو ينحني مرارًا وتكرارًا.

“….فعلت باتافيا ذلك؟”

“هذا آخر شخص من نفس بلدتي الأصلية. إذا مات أيضًا، فكيف يمكنني إظهار وجهي في قريتنا….؟ يا سيد الكاهن، من فضلك كن رحيمًا….”

“لم يجبر أحد باتافيا على التحرك. لقد لاعبت الجمهورية نفسها النبلاء الشماليين في فرنكيا”.

“انظر إلى هنا، يا رفيقي”.

التفت الجندي لينظر إلى وجه الرجل المصاب. كان فم المصاب، لا، الجندي الساقط مفتوحًا وكان له عينان عابستان. كان يبدو وكأنه أراد رؤية المزيد وقول المزيد. شحب وجه الجندي وهو ينظر ذهابًا وإيابًا بين صديقه وبيني.

كافحت لأتكلم. شعرت بثقل في حلقي. كان هذا أمرًا سيئًا للغاية فعله.

* * *

“للأسف، حتى كاهن يخدم الإلهة لا يستطيع إحياء الموتى”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قوات الاحتياط؟ ما زلنا لدينا قوات احتياط؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا؟”

“صحيح. هذا ما سيفسر لماذا تعتمد فرنكيا على قوة أجنبية للتغلب على تهديد. همم. لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة قمت فيها بهجمة على ظهر الحصان”.

“ذلك الرجل ميت بالفعل”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قوات الاحتياط؟ ما زلنا لدينا قوات احتياط؟”

التفت الجندي لينظر إلى وجه الرجل المصاب. كان فم المصاب، لا، الجندي الساقط مفتوحًا وكان له عينان عابستان. كان يبدو وكأنه أراد رؤية المزيد وقول المزيد. شحب وجه الجندي وهو ينظر ذهابًا وإيابًا بين صديقه وبيني.

هل فكر القادة الآخرون في الأمر نفسه؟

“آه؟ هاه؟ ماذا؟ ولكن في وقت سابق، لا، قبل ثانية فقط، كان يتحدث…. هاه؟”

تلقت هنرييتا رمحًا من مرافقها. كانت رماح بريتانيا مصنوعة من أشجار التنوب، وكانت تنحت لتكون مجوفة. جعلها أخف وزنًا، ولكنه خفض أيضًا متانتها. صُممت رماح بريتانيا لاختراق جنود العدو حتى وهي تنكسر.

بدت عيناه وكأنها تسألني أن أسحب كلماتي.

لم يكن ذلك مفاجئًا. بينما كنت مسؤولًا عن 12،000 جندي، كان القائد الأعلى دوق غيز مسؤولًا عن حياة 63،000 جندي. كان العدد 10،000 و60،000 على مستويات مختلفة تمامًا. لم تكن هذه مجرد بلاغة. كانا مختلفين جدًا. لم تتمكن حتى من مقارنتهما من حيث الضغط العقلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ربما كان الجندي يقول الحقيقة. ربما كان يشارك صديقه في محادثة حتى الثانية الماضية. فقط تمسك، تمسك قليلاً أكثر، سيشفيك الكاهن. فقط لمدة أطول…. ربما كان يقول أشياء مثل هذه وهم يتسللون بعيدًا عن الخطوط الأمامية. توفي الجندي المصاب في الطريق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصراحة، لم يكن عليهم الحصول على موافقتي. فقط نبلاء حزب الإمبراطورة الأرملة في المركز وجيش الجمهورية الباتافي في الجناح الأيمن هم من يمتلكون فرسان. كان بإمكانهم التوصل إلى اتفاق فيما بينهم وإبلاغي بذلك لاحقًا.

لم يتمكن حتى من الوداع بصديقه من نفس بلدته الأصلية. هذا فقط ما كان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشارت أولاً إلى فرد واحد. الفرد الذي اقترض قوة الأمة الجمهورية من أجل أن يتولى العرش، بعبارة أخرى، دوق هنري دي غيز الذي يقود حاليًا جيش النبلاء.

صفع الجندي الرجل المتوفى على خده. أخبره أن يفتح عينيه وينهض. لم يكن هناك رد. حينها فقط أدرك أن صديقه قد دخل نومًا أبديًا وانفجر باكيًا. تدفقت الدموع على وجه الرجل في منتصف العمر ذي اللحية الوعرة. كتم الغبار صراخه جزئيًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت هنرييتا، كمحاربة من الرتبة 2، بالرمح ببراعة.

“….”

“يا قديسة لونجوي، ذكرت سابقًا أن شخصًا مقربًا من الإمبراطور هو من سرّب المعلومات”.

ربتُّ على ظهر الرجل. كنت أنا مرائيًا، لكن المراء ربما كان هو ما يحتاجه الآن. لم يكن هناك أي خير في الحرب على أي حال.

“لم يجبر أحد باتافيا على التحرك. لقد لاعبت الجمهورية نفسها النبلاء الشماليين في فرنكيا”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان يجب القيام بشيء ما، ولكن ماذا؟ إما أن يسقط العدو أولاً من الإعياء أو أن تنهار قواتنا أولاً. كان أحدهما أو الآخر. لم يكن هناك شيء آخر يمكننا فعله سوى الصمود….

“إذا كان دوق غيز هو المذنب، فيجب أن نستدرجه”.

هل فكر القادة الآخرون في الأمر نفسه؟

تحدثت الملكة هنرييتا بنبرة مرحة وهي توجه حصانها. تبعها مستشاروها.

“يرغب الدوق في إرسال قوات الاحتياط”.

أطلقت “آه” بمجرد أن وضّح المبعوث أكثر.

وصل مبعوث من القائد الأعلى. يبدو أن القادة الآخرين استنتجوا أيضًا أنه “يجب القيام بشيء ما”.

كانت آلاف الخيول تهاجمنا من عبر السهول.

لم يكن ذلك مفاجئًا. بينما كنت مسؤولًا عن 12،000 جندي، كان القائد الأعلى دوق غيز مسؤولًا عن حياة 63،000 جندي. كان العدد 10،000 و60،000 على مستويات مختلفة تمامًا. لم تكن هذه مجرد بلاغة. كانا مختلفين جدًا. لم تتمكن حتى من مقارنتهما من حيث الضغط العقلي.

ضحكت هنرييتا دي بريتاني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“قوات الاحتياط؟ ما زلنا لدينا قوات احتياط؟”

كانوا أقوياء بشكل شاذ. من الفرسان الذين يعرفون كيفية إخراج أضوائهم من أجسادهم وفرسان الخيل الذين يدرّبون أضواءهم تحت إمرة هؤلاء الفرسان.

“فرساننا. يخطط الدوق لاستخدامهم”.

“يا قديسة لونجوي، ذكرت سابقًا أن شخصًا مقربًا من الإمبراطور هو من سرّب المعلومات”.

أطلقت “آه” بمجرد أن وضّح المبعوث أكثر.

مسحت الملكة هنرييتا عرف حصانها بلطف.

لماذا لم أفكر في هذا من قبل!؟ صحيح. لدى جانبنا أيضًا فرسان. لدينا 1000 فارس و10،000 فارس خيل. ربما كانوا أقل جودة مقارنة بجنود الخيل القوية لبريتانيا، ولكن العدو كان متعبًا الآن.

“فقد هذا الرجل ذراعه. يا سيد الكاهن، من فضلك كن رحيمًا….”

من ناحية أخرى، ما زال فرساننا نشيطين. كان ذلك أمرًا طبيعيًا لأنهم لم يشاركوا في المعركة بعد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبّل الجندي رأس حذائي عدة مرات وهو ينحني مرارًا وتكرارًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أرى…. لم أفكر حتى فيهم لأنه لا يوجد لديّ أي فرسان تحت قيادتي. يبدو أن الدوق قد أعدّ ورقة رابحة”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفضل مص قضيب بارسي من أن أخوض معركة منظمة ضد فرسان مرة أخرى!”

أومأت برأسي.

كانوا أقوياء بشكل شاذ. من الفرسان الذين يعرفون كيفية إخراج أضوائهم من أجسادهم وفرسان الخيل الذين يدرّبون أضواءهم تحت إمرة هؤلاء الفرسان.

“هل أبلغ أن قائد الجناح الأيسر موافق على هذه الخطة؟”

‘لو كان الإمبراطور حتى جزئيًا مثل دوق غيز، فربما لم تحدث هذه الحرب الأهلية أبدًا’.

“حسنًا جدًا، إذن. ليس لدي أي فرسان على أي حال، لذلك لا تعتبر مداخلتي مفيدة. أخبر صاحب السمو الدوق أنني أتمنى له حظًا سعيدًا”.

أسوار العدو الملعونة. كان الرماة يتراجعون ببطء من الفجوات بين كل سور خشبي. هدأت الملكة حماسها وهي تتحدث.

ابتسمت بمرارة وغادر المبعوث بسرعة.

“حسنًا جدًا، إذن. ليس لدي أي فرسان على أي حال، لذلك لا تعتبر مداخلتي مفيدة. أخبر صاحب السمو الدوق أنني أتمنى له حظًا سعيدًا”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بصراحة، لم يكن عليهم الحصول على موافقتي. فقط نبلاء حزب الإمبراطورة الأرملة في المركز وجيش الجمهورية الباتافي في الجناح الأيمن هم من يمتلكون فرسان. كان بإمكانهم التوصل إلى اتفاق فيما بينهم وإبلاغي بذلك لاحقًا.

الفصل 205 – حرب ليلي (8)

على الرغم من ذلك، تكبدوا عناء إرسال مبعوث للحصول على موافقتي. أوضح هذا مدى شمولية دوق غيز. كان لطفه له القدرة على جذب الأشخاص من حوله.

كان جيشنا قد دفع حرفيًا بمشاتنا البالغ عددهم 5100 رجل في الخطوط الأمامية. نجحنا في الدفاع عن الحواجز الخاصة بنا بفضل هذا. لو لم يكن حجم جيشنا أكبر ثلاث مرات من حجم جيش العدو…. لم أرد تخيل ما كان سيحدث.

‘لو كان الإمبراطور حتى جزئيًا مثل دوق غيز، فربما لم تحدث هذه الحرب الأهلية أبدًا’.

“يا سيد الكاهن…. من فضلك أنقذ هذا الرجل….”

كان هذا أمرًا مؤسفًا بالنسبة لفرنكيا، ولكنه كان أمرًا محظوظًا بالنسبة لي. كما كان أمرًا مؤسفًا للجندي المصاب الذي مات قبل ثانية….

“ما هي الاحتمالية الثانية، صاحبة السمو؟”

ركبت حصاني وحدقت في خط الدفاع الخلفي لدينا. كان 10،000 فارس يتحركون ببطء. أمرت رجالنا بفتح ممر مسبقًا حتى يتمكنوا من اجتياز رماتنا بسهولة أكبر.

“يا قديسة لونجوي، ذكرت سابقًا أن شخصًا مقربًا من الإمبراطور هو من سرّب المعلومات”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تنهدت.

“صحيح. هذا ما سيفسر لماذا تعتمد فرنكيا على قوة أجنبية للتغلب على تهديد. همم. لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة قمت فيها بهجمة على ظهر الحصان”.

“هل اقترب النهاية؟ لم تكن هذه معركة سهلة….”

جاء جندي نحوي وهو يسند رجلاً مصابًا. تنهدت في داخلي. مرة أخرى.

* * *

مسحت الملكة هنرييتا عرف حصانها بلطف.

ابتسمت الملكة هنرييتا. كانت ترتدي درعًا كاملاً وركبت حصانًا حربيًا. كان مستشارو بريتانيا في صف حول الملكة. كانت خيولهم أيضًا مواجهة للأمام.

“لو كان الشخص الذي باع المعلومات يحاول فعلاً إيقافنا، فلن يطلب تعزيزات من أمة جمهورية وهي أيضًا “قوة أجنبية” أخرى. لقد قام شخص ما عشوائيًا بإحضار الجمهورية”.

أسوار العدو الملعونة. كان الرماة يتراجعون ببطء من الفجوات بين كل سور خشبي. هدأت الملكة حماسها وهي تتحدث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت هنرييتا، كمحاربة من الرتبة 2، بالرمح ببراعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أخبر الرماة المرتكبين بالتسلح برماحهم فورًا”.

“صحيح. هذا ما سيفسر لماذا تعتمد فرنكيا على قوة أجنبية للتغلب على تهديد. همم. لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة قمت فيها بهجمة على ظهر الحصان”.

“نعم، صاحبة السمو”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان الجندي يقول الحقيقة. ربما كان يشارك صديقه في محادثة حتى الثانية الماضية. فقط تمسك، تمسك قليلاً أكثر، سيشفيك الكاهن. فقط لمدة أطول…. ربما كان يقول أشياء مثل هذه وهم يتسللون بعيدًا عن الخطوط الأمامية. توفي الجندي المصاب في الطريق.

أمر أحد المستشارين المبعوثين بتمرير الأمر. قدم المبعوثون تحية ثابتة قبل أن ينطلقوا على خيولهم مثل السهام. كان عدد الرماح التي أعدوها لمعركة اليوم لا يحصى. لم يقوموا فقط بنهب مستودعات الأسلحة في قصر بلاط فرنكيا، ولكنهم عملوا أيضًا حدادي باريسيوروم حتى العظم طوال العقدين الماضيين.

الفصل 205 – حرب ليلي (8)

“يا قديسة لونجوي، ذكرت سابقًا أن شخصًا مقربًا من الإمبراطور هو من سرّب المعلومات”.

أطلقت جيريمي تنهيدة وهي تعتذر للخروج إلى الخطوط الأمامية مرة أخرى. كان على جيريمي ومنفذيها أن يكونوا مستعدين في حالة نادرة تمكّن فيها فارس من المرور. لقد فقدنا بالفعل 5 منفذين.

“هاه؟ آه، نعم. أذكر، صاحبة السمو”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرّت 5 ساعات منذ بداية المعركة. خلال هذا الوقت، هاجمت وحدة واحدة من بريتانيا حوالي 12 مرة. لم يهتم فرسانهم بدروعهم المثقوبة وهم يلقون بأجسادهم على رماتنا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجابت أثينا القديسة، جاكلين لونجوي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفضل مص قضيب بارسي من أن أخوض معركة منظمة ضد فرسان مرة أخرى!”

“كان ذلك كذبة”.

“من يُفترض أن تكون بارسي؟ يا ساتر”.

“….معذرة؟”

“مهما كانت خيولهم مذهلة، إلا أنها ما زالت كائنات حية تتنفس. لا يمكنها ألا تنهك على الإطلاق”.

ضحكت هنرييتا دي بريتاني.

“ألا تأكل خيول بريتانيا الحربية؟”

“لو كان الشخص الذي باع المعلومات يحاول فعلاً إيقافنا، فلن يطلب تعزيزات من أمة جمهورية وهي أيضًا “قوة أجنبية” أخرى. لقد قام شخص ما عشوائيًا بإحضار الجمهورية”.

أصدر الحصان الذي ركبته الملكة صهيلاً خفيفًا. شعرت وكأنه يقول لها ألا تقلق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أشارت أولاً إلى فرد واحد. الفرد الذي اقترض قوة الأمة الجمهورية من أجل أن يتولى العرش، بعبارة أخرى، دوق هنري دي غيز الذي يقود حاليًا جيش النبلاء.

“سعال، سعال……اللعنة”.

“كان دوق غيز هو الشخص الوحيد الذي خرج بأمان في المعركة الأخيرة. من ناحية أخرى، سقط خصمه السياسي، مونتمورنسي، في المعركة. هناك احتمال كبير أن دوق غيز قد دبر كل هذا”.

“آه؟ هاه؟ ماذا؟ ولكن في وقت سابق، لا، قبل ثانية فقط، كان يتحدث…. هاه؟”

“ما هي الاحتمالية الثانية، صاحبة السمو؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت هنرييتا، كمحاربة من الرتبة 2، بالرمح ببراعة.

“لونجوي، فكّري خارج الصندوق”.

من ناحية أخرى، ما زال فرساننا نشيطين. كان ذلك أمرًا طبيعيًا لأنهم لم يشاركوا في المعركة بعد.

تلقت هنرييتا رمحًا من مرافقها. كانت رماح بريتانيا مصنوعة من أشجار التنوب، وكانت تنحت لتكون مجوفة. جعلها أخف وزنًا، ولكنه خفض أيضًا متانتها. صُممت رماح بريتانيا لاختراق جنود العدو حتى وهي تنكسر.

“لونجوي، فكّري خارج الصندوق”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أمسكت هنرييتا، كمحاربة من الرتبة 2، بالرمح ببراعة.

“هاه؟ آه، نعم. أذكر، صاحبة السمو”.

“لم يجبر أحد باتافيا على التحرك. لقد لاعبت الجمهورية نفسها النبلاء الشماليين في فرنكيا”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرى…. لم أفكر حتى فيهم لأنه لا يوجد لديّ أي فرسان تحت قيادتي. يبدو أن الدوق قد أعدّ ورقة رابحة”.

“….فعلت باتافيا ذلك؟”

“المشكلة أيضًا أن جنودنا شبه منهكين أيضًا. اللعنة”.

“صحيح. هذا ما سيفسر لماذا تعتمد فرنكيا على قوة أجنبية للتغلب على تهديد. همم. لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة قمت فيها بهجمة على ظهر الحصان”.

الآن فهمت ما كانت تعنيه بارباتوس. كان الجنرال زيبار بالفعل أحمقًا بين الأغبياء لأمره بالهجوم على الفرسان. لم يكونوا بشرًا. كانوا شيئًا ملعونًا مختلفًا تمامًا عن البشر.

أصدر الحصان الذي ركبته الملكة صهيلاً خفيفًا. شعرت وكأنه يقول لها ألا تقلق.

ضحكت هنرييتا دي بريتاني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الحصان الحربي أسود اللون وكان له أيضًا عرف أسود. أطلقت الملكة على هذا الحصان اسم “ريشة الغراب”. كان حصانها المفضل الذي يمثل بشكل مثالي زنبقة سوداء، رمز بريتانيا.

“هل أبلغ أن قائد الجناح الأيسر موافق على هذه الخطة؟”

“إذا كان دوق غيز هو المذنب، فيجب أن نستدرجه”.

“سعال، سعال……اللعنة”.

مسحت الملكة هنرييتا عرف حصانها بلطف.

“ذلك الرجل ميت بالفعل”.

“إنه رجل ماكر قادر على قتل خصمه السياسي. إذا لم تكن ساحة المعركة مواتية له، فربما لن يطأ بها مطلقًا.

ابتسمت الملكة هنرييتا. كانت ترتدي درعًا كاملاً وركبت حصانًا حربيًا. كان مستشارو بريتانيا في صف حول الملكة. كانت خيولهم أيضًا مواجهة للأمام.

“إنه رجل ماكر قادر على قتل خصمه السياسي. إذا لم تكن ساحة المعركة مواتية له، فربما لن يطأ بها مطلقًا. همم، لكان مدد المعركة أطول فترة ممكنة. ليس فقط سببنا أضعف، ولكننا في وضع غير مواتٍ في المعارك الممتدة. كانت باتافيا ستستغل أيضًا المؤامرات السياسية”.

“ذلك الرجل ميت بالفعل”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأ فرسان الخيل الذين يهاجمون بروتينيًا في تشكيل خط مستقيم على السهول. كان تشكيل الخط المستقيم مصفوفة كلاسيكية لشحنات الخيل. كان فرسان العدو يخرجون من وراء دفاعاتهم وينشئون خطًا مستقرًا أيضًا.

‘أفهم الآن لماذا يعتبر الجنرال زيبار الفرسان البشريين مرعبين’.

“أيًا كانت الحقيقة، يجب علينا التخلص من كل من دوق غيز وجيش باتافيا. اليوم، يجب علينا فعل أكثر من مجرد الفوز”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الحصان الحربي أسود اللون وكان له أيضًا عرف أسود. أطلقت الملكة على هذا الحصان اسم “ريشة الغراب”. كان حصانها المفضل الذي يمثل بشكل مثالي زنبقة سوداء، رمز بريتانيا.

تحدثت الملكة هنرييتا بنبرة مرحة وهي توجه حصانها. تبعها مستشاروها.

التفت الجندي لينظر إلى وجه الرجل المصاب. كان فم المصاب، لا، الجندي الساقط مفتوحًا وكان له عينان عابستان. كان يبدو وكأنه أراد رؤية المزيد وقول المزيد. شحب وجه الجندي وهو ينظر ذهابًا وإيابًا بين صديقه وبيني.

“يجب علينا سحقهم تمامًا. يا قديسة لونجوي، صلّي من أجلي ومن أجل رجالي. علينا بذل المزيد من الجهد”.

“نعم، ليكن القدر مع قضية صاحبة السمو”.

“كان دوق غيز هو الشخص الوحيد الذي خرج بأمان في المعركة الأخيرة. من ناحية أخرى، سقط خصمه السياسي، مونتمورنسي، في المعركة. هناك احتمال كبير أن دوق غيز قد دبر كل هذا”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اندمجت مجموعة الملكة مع فرسانهم حتى يتمكنوا من المضي قدمًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الحصان الحربي أسود اللون وكان له أيضًا عرف أسود. أطلقت الملكة على هذا الحصان اسم “ريشة الغراب”. كان حصانها المفضل الذي يمثل بشكل مثالي زنبقة سوداء، رمز بريتانيا.

إنهم أوباش مصرون. بصقت كلمات لا يمكن تمييزها ما إن كانت تنهدات أو صرخات.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط