الفصل 226 – نبوءة الساحرة (5)
الفصل 226 – نبوءة الساحرة (5)
ابتسمت غاميجين بعينيها.
“واو. إنه لأمر رائع حقًا أن أستطيع أخذ يدك هكذا”.
آه، أرى.
كانت غاميجين تمسك كأسًا من النبيذ بيدها اليسرى بينما تلمس يدي بيدها اليمنى. فتحت فمي لأتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لمستك مثل الحرير مقارنةً بلمسي الخاص”.
“أنا الرتبة 4. كنتُ الرتبة 70 قبل 2800 عام. الرتبة 4، هذا المنصب كان أبعد ما يمكنني الوصول إليه. بغض النظر عن عدد المرات التي خدعت فيها وأهنت الناس، لم أستطع الصعود إلى الرتبة 3 أو أعلى. هناك توجد الوحوش الحقيقية. هل تفهم؟ أنا أبعد ما يمكنك الوصول إليه”.
“سيتري، هل تضايقك إعطاؤنا لحظة؟ هناك شيء أريد التحدث إلى دانتاليان عنه~”.
“دانتاليان. إن تعبيرك “مجمد”، تعلم؟”
تحدثت غاميجين بنبرة مثيرة للإعجاب إلى سيتري. كانت تتحدث بلطف شديد على الرغم من أنها كانت الرتبة 4 تتحدث إلى الرتبة 12. انتفخت خدود سيتري مثل الهامستر لأنها بدت غير راضية عن فكرة مغادرة جانبي، لكنها عادت إلى حيث كان أعضاء حزب الجبل مجتمعين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي، الآن أنت تتخذ موقفًا خطيرًا للغاية. كان هذا مجرد قليل من المرح. يجب أن تستمتع به معي”.
تحدثت غاميجين إليَّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمتُ.
“ظللت ألقي عليك نظرات غرامية في سهول برونو، لكنك تجاهلتها! كدت أفقد ثقتي كامرأة”.
“ألا يزعجك حقًا أشخاص مثل بارباتوس وبايمون~؟”
“ذلك لأنني كان لديّ سيدة مرعبة للغاية كآنستي”.
ابتسمت غاميجين ابتسامة عريضة.
“هل تقول إنني لست خصمًا لبارباتوس~؟”
“أمسكتُ بكَ”.
بالطبع لا، أجبت.
“ظللت ألقي عليك نظرات غرامية في سهول برونو، لكنك تجاهلتها! كدت أفقد ثقتي كامرأة”.
“تسير كل الأمور وفقًا للقدر، لذلك يمكن أن تتغير حياة المرء بأكملها بناءً على من تلتقي به أولاً ومن تلتقي به لاحقًا. الآنسة غاميجين، لا يمكنني سوى أن أندم لعدم لقائي فردًا جميلاً مثلك أولاً”.
“إنها قيم ليس لها معنى. ومع ذلك، فإن فعل تحريك جناحيك بلا جدوى نحو أشياء مثل رغبات عرق الشياطين والسلام هو ما هو جميل. إنها ليست مقززة لأنها ميؤوس منها. إنها لأنها ميؤوس منها أنها مثيرة للاهتمام”.
“ههه”.
“أنا، دانتاليان، أؤمن دون شك أن واجبنا كأسياد شياطين هو مراقبة ميلاد وسقوط هذه الإرادات!”
ضحكت غاميجين ضحكة خجولة بمجرد أن أعطيتها ردًا رجوليًا مهذبًا. في الواقع، كانت قد ابتسمت قبل أن تقترب مني. كان هناك نوعان فقط من الناس في العالم ممن سيذهبون حولهم مبتسمين دون سبب واضح. إما أنهم شخص لطيف للغاية ――.
“لن يذهب طفل ذكي مثلك ضد آجاريس وأنا بدون سبب. هناك ربما بعض أنواع الربح التي يمكنك رؤيتها فقط. لهذا السبب سألتك بوضوح ماذا تريد~”.
“إذن، ماذا تريدين؟”
“أشخاص مثلهم يعتقدون أن شيئًا مثل العدالة موجود في العالم. من المحتمل ألا يقر الاثنان بذلك بأنفسهما، ولكنهما يشبهان بعضهما البعض إلى حد كبير. إنهم يواصلون الحديث عن أمور رفيعة مثل رغبات عرق الشياطين وسلام عالم الشياطين، لذلك لا أريد اللعب معهم. لقد أردتُ قتلهما مرات عديدة، ولكنني استطعتُ بالكاد كبح نفسي”.
أو شخص خطير جدًا.
“…….”
علاوة على ذلك، إذا لم يكن ذلك الشخص فردًا عاديًا ولكنه شخص يحتل المركز الرابع من بين جميع أسياد الشياطين، فمن المؤكد…… أنه لم يكن من الصعب تخمين ما هم. عدد البشر الذين ذبحتهم غاميجين بمفردها يبلغ على الأرجح عشرات الآلاف.
“دانتاليان. إن تعبيرك “مجمد”، تعلم؟”
حافظت على الابتسامة على شفتيَّ وأنا أتحدث.
في تلك اللحظة، اتسعت عينا غاميجين الضيقتان.
“ماذا أريد؟ أنا بشكل طبيعي أتمنى فقط مودتكِ، الآنسة غاميجين”.
أصبح عقلي باردًا.
“همم؟ أنت ستتظاهر بالجهل؟ فوفو، لا داعي لذلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كسيد للشياطين، ألا تستطيع مساعدة نفسك عن حب تلك النضالات الصرصورية، العديمة الجدوى تمامًا!؟”
واصلت غاميجين بسلاسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمسكتُ بكَ. أمسكتُ بكَ~”.
“أنا أعرف جيدًا أن دانتاليان ليس المقرب من بارباتوس. هل تتذكر الرسالة التي أرسلتها في الماضي لإفساد بايمون؟ اعتقدت أنها غريبة منذ ذلك الوقت. لم أفهم لماذا كان دانتاليان هو من أرسل الرسالة وليس بارباتوس~”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمسكتُ بكَ. أمسكتُ بكَ~”.
في السابق، حاولت بايمون إبادة بارباتوس من خلال تشكيل تحالف مع إليزابيث. أصبحت على دراية بهذه المؤامرة وأرسلت رسالة شخصية إلى أسياد الشياطين ذوي الرتب العالية الآخرين. كانت غاميجين تقول إن ذلك أمر غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ مخطئة. أنا أحب بارباتوس”.
“كان من الأكثر مصداقية لو كانت بارباتوس هي من أرسلت الرسائل، ومع ذلك، لم تفعل. ربما لم تكن بارباتوس على علم بخطتك على الإطلاق؟ فوفو”.
ابتسمت غاميجين بعينيها.
“ممم. أمر مزعج”.
“هل تقول إنني لست خصمًا لبارباتوس~؟”
ابتسمت بارتباك.
الخيانة.
“سمحي لي أن أكون صادقًا. لم أكن متأكدًا تمامًا مما إذا كانت بايمون ستتخذ مثل هذه الإجراءات أم لا. قمت عن قصد بصياغته بطريقة تسمح لي بتحمل كل المسؤولية إذا كان تنبؤي غير صحيح…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أمسكتُ بكَ”.
تذكرتُ فابيان. من بين الأشخاص الذين قابلتهم مؤخرًا، كان فابيان الأكثر روعةً. سأنشئ صورة له في الزنزنة داخل عقلي إلى الأبد. من المحتمل أن تجعلني فكرة وجوده في ذهول مثل صاروخ من الألعاب النارية.
في تلك اللحظة، اتسعت عينا غاميجين الضيقتان.
“أنا أعرف جيدًا أن دانتاليان ليس المقرب من بارباتوس. هل تتذكر الرسالة التي أرسلتها في الماضي لإفساد بايمون؟ اعتقدت أنها غريبة منذ ذلك الوقت. لم أفهم لماذا كان دانتاليان هو من أرسل الرسالة وليس بارباتوس~”.
رددت غاميجين عبارة “أمسكتُ بكَ” مرارًا وتكرارًا وهي تقرب وجهها مني.
“دعيني أعطيك تنبؤًا كشخص أكبر سنًا وندٍ لكِ. أنا، غاميجين، أقول هذا بوصفي أعظم ساحرة بين الساحرات، سوف يحل بالذين يخطئون الشوق حبًا شؤم عظيم! يا دانتاليان الوسيم، توقف عن التمثيل ودعنا نجري بعض المناقشات البنّاءة”.
“أمسكتُ بكَ. أمسكتُ بكَ~”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولذلك، أعلنتُ.
كانت عيناها الحمراء الزاهية تفيضان بفرح لا يمكن ضبطه وهما تلمعان بشكل شرير.
“في الأساس، العالم مثل المدرج. يضع المصارعون أجسادهم بأكملها على المحك من أجل البقاء على قيد الحياة كل يوم مار. إنهم يثقبون جلود خصومهم، يسفكون الدماء، ويطلقون صرخات النصر. ومع ذلك، سواء في اليوم التالي أو بعد يومين أو بعد ثلاث سنوات، سوف يخسرون في يوم ما ويموتون ميتة باردة!”
“دانتاليان. قلتُ إن بارباتوس ربما لم تكن على علمٍ بـ ‘خطتك’. خطة دعوة جميع القادة معًا من أجل التشهير ببايمون…. كما اعتقدت، كنتَ أنت، يا دانتاليان، من خطط لكل شيء بمفرده بدلاً من بارباتوس~؟”
“لقد تحطم كأس للتو، ولكن بدلاً من الدهشة، ما زلت تبتسم. توقف تعبيرك. لا يجب أن تفعل ذلك، يا دانتاليان. لا يجب~! قد يتمكن التمثيل بهذه الطريقة من خداع الأشخاص الذين يحيون حياتهم بجدية، ولكن سيتم اكتشافه من قِبل “ممثلة من الدرجة الأولى” مثلي”.
“…….”
“غاميجين، أنا مختلف عنكِ”.
“في النهاية، أنت أيضًا من قدم سببًا لنا للقتال على الأرض في هابسبورغ. أه، لا تقلق. لقد ألقيتُ تعويذة عازلة للصوت حولنا، لذلك لا يستطيع أحد سماعنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للجحيم.
للجحيم.
“دعيني أعطيك تنبؤًا كشخص أكبر سنًا وندٍ لكِ. أنا، غاميجين، أقول هذا بوصفي أعظم ساحرة بين الساحرات، سوف يحل بالذين يخطئون الشوق حبًا شؤم عظيم! يا دانتاليان الوسيم، توقف عن التمثيل ودعنا نجري بعض المناقشات البنّاءة”.
شتمتُ في عقلي. ليس بعد. لا تزال لدي أعذار يمكن أن أبتدعها. ومع ذلك، حدث هذا في الوقت الذي كنتُ على وشك فتح فمي بهدوء. أطلقت غاميجين برفق كأس النبيذ في يدها اليسرى. هبط الكأس وأصدر صوتًا ضجيجًا وهو يتحطم.
في السابق، حاولت بايمون إبادة بارباتوس من خلال تشكيل تحالف مع إليزابيث. أصبحت على دراية بهذه المؤامرة وأرسلت رسالة شخصية إلى أسياد الشياطين ذوي الرتب العالية الآخرين. كانت غاميجين تقول إن ذلك أمر غريب.
كانت غاميجين تحدق مباشرة في عينيَّ طوال الوقت.
“لن يذهب طفل ذكي مثلك ضد آجاريس وأنا بدون سبب. هناك ربما بعض أنواع الربح التي يمكنك رؤيتها فقط. لهذا السبب سألتك بوضوح ماذا تريد~”.
“دانتاليان. إن تعبيرك “مجمد”، تعلم؟”
ابتسمت غاميجين بعينيها.
ابتسمت غاميجين بعينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمتُ.
“للأسف، الأشخاص الذين يخلقون دورًا لأنفسهم وينغمرون فيه غير قادرين على الهروب من دورهم حتى عند حدوث شيء غير متوقع. مثل ممثل من الدرجة الثالثة يواصل التصرف كملك عندما يصعد متفرج فجأة إلى المسرح~”.
كانت غاميجين تحدق مباشرة في عينيَّ طوال الوقت.
داست غاميجين على شظايا الزجاج. رنّ صوت تكسير الزجاج بشكل غير مريح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي، الآن أنت تتخذ موقفًا خطيرًا للغاية. كان هذا مجرد قليل من المرح. يجب أن تستمتع به معي”.
“لقد تحطم كأس للتو، ولكن بدلاً من الدهشة، ما زلت تبتسم. توقف تعبيرك. لا يجب أن تفعل ذلك، يا دانتاليان. لا يجب~! قد يتمكن التمثيل بهذه الطريقة من خداع الأشخاص الذين يحيون حياتهم بجدية، ولكن سيتم اكتشافه من قِبل “ممثلة من الدرجة الأولى” مثلي”.
أمسكت بيد غاميجين وهززتها. لقد ألقت تعويذة لعزل الصوت حتى أنني صرخت قدر ما أردتُ. آه، ربما ألتقي برفيق يفهم تفضيلي. لم يكن هناك أي سبب لعدم سعادتي!
“…….”
“لقد تحطم كأس للتو، ولكن بدلاً من الدهشة، ما زلت تبتسم. توقف تعبيرك. لا يجب أن تفعل ذلك، يا دانتاليان. لا يجب~! قد يتمكن التمثيل بهذه الطريقة من خداع الأشخاص الذين يحيون حياتهم بجدية، ولكن سيتم اكتشافه من قِبل “ممثلة من الدرجة الأولى” مثلي”.
أصبح عقلي باردًا.
“غاميجين، أنا مختلف عنكِ”.
“يا إلهي، الآن أنت تتخذ موقفًا خطيرًا للغاية. كان هذا مجرد قليل من المرح. يجب أن تستمتع به معي”.
“أمسكتُ بكَ”.
“هل يمكنني أن أسأل لماذا تحاولين استطلاع رأيي؟”
آه، أرى.
“آه. لأنني شعرتُ برابطة”.
“محادثة بناءة؟”
تحدثت غاميجين.
“مهم”.
“العالم مكسّر للغاية لمجرد العيش مبتسمًا، أليس كذلك؟ إذا أردتَ العيش في عالم مثل هذا مع ابتسامتك، فيجب عليك أن تصبح شخصًا أكثر إفسادًا من العالم بأسره مجتمعًا. لهذا السبب أنا دائمًا مبتسمة. أعتقد أنك مثلي، يا دانتاليان”.
“هل تقول إنني لست خصمًا لبارباتوس~؟”
“……أنتِ وأنا نفس النوع من الأشخاص؟”
“سمحي لي أن أكون صادقًا. لم أكن متأكدًا تمامًا مما إذا كانت بايمون ستتخذ مثل هذه الإجراءات أم لا. قمت عن قصد بصياغته بطريقة تسمح لي بتحمل كل المسؤولية إذا كان تنبؤي غير صحيح…….”
بدأت عاطفة كريهة في الغليان داخل صدري.
أمسكت بيد غاميجين وهززتها. لقد ألقت تعويذة لعزل الصوت حتى أنني صرخت قدر ما أردتُ. آه، ربما ألتقي برفيق يفهم تفضيلي. لم يكن هناك أي سبب لعدم سعادتي!
“ألا يزعجك حقًا أشخاص مثل بارباتوس وبايمون~؟”
“…….”
ابتسمت غاميجين ابتسامة عريضة.
“لقد تحطم كأس للتو، ولكن بدلاً من الدهشة، ما زلت تبتسم. توقف تعبيرك. لا يجب أن تفعل ذلك، يا دانتاليان. لا يجب~! قد يتمكن التمثيل بهذه الطريقة من خداع الأشخاص الذين يحيون حياتهم بجدية، ولكن سيتم اكتشافه من قِبل “ممثلة من الدرجة الأولى” مثلي”.
“أشخاص مثلهم يعتقدون أن شيئًا مثل العدالة موجود في العالم. من المحتمل ألا يقر الاثنان بذلك بأنفسهما، ولكنهما يشبهان بعضهما البعض إلى حد كبير. إنهم يواصلون الحديث عن أمور رفيعة مثل رغبات عرق الشياطين وسلام عالم الشياطين، لذلك لا أريد اللعب معهم. لقد أردتُ قتلهما مرات عديدة، ولكنني استطعتُ بالكاد كبح نفسي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو شخص خطير جدًا.
“أنتِ مخطئة. أنا أحب بارباتوس”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي، الآن أنت تتخذ موقفًا خطيرًا للغاية. كان هذا مجرد قليل من المرح. يجب أن تستمتع به معي”.
“أتساءل عن ذلك. هل أنت واثق أن هذا ليس مجرد شوق؟”
“ألا يزعجك حقًا أشخاص مثل بارباتوس وبايمون~؟”
نقرت غاميجين جبهتي مازحةً.
“أتحاولين ما زلتِ التراجع؟ يا إلهي، لا داعي لذلك”.
“أنا الرتبة 4. كنتُ الرتبة 70 قبل 2800 عام. الرتبة 4، هذا المنصب كان أبعد ما يمكنني الوصول إليه. بغض النظر عن عدد المرات التي خدعت فيها وأهنت الناس، لم أستطع الصعود إلى الرتبة 3 أو أعلى. هناك توجد الوحوش الحقيقية. هل تفهم؟ أنا أبعد ما يمكنك الوصول إليه”.
“ذلك لأنني كان لديّ سيدة مرعبة للغاية كآنستي”.
كانت غاميجين في وضع أسوأ من وضعي في الماضي البعيد. في ذلك الوقت، كانت هناك وحوش ذات رتب عالية تعيث فسادًا من أجل عدم السيطرة عليها من قبل أسياد الشياطين على الرغم من أنها شياطين. علاوة على ذلك، كان جيش سيد الشياطين يموت وهو يحاول هزيمة التنينيين قبل أن يتمكنوا حتى من تحديد أعينهم على القارة.
“أتساءل عن ذلك. هل أنت واثق أن هذا ليس مجرد شوق؟”
كانت غاميجين تكشف لي أنها بدأت بالرتبة 70 وارتقت إلى الرتبة 4. من المحتمل أنها اضطرت إلى المرور بكل أنواع المشقات من أجل البقاء على قيد الحياة. علاوة على ذلك، تمكنت أيضًا من إتقان نفس مهارة البقاء كما أنا….
“ستهلك بارباتوس على الأرجح دون أن تدرك مثالها. نفس الشيء بالنسبة لبايمون أيضًا. أولئك الأفراد الذين يحملون مثل هذه المثل السامية…. لديهم إرادات لا يمكن للناس العاديين حتى أن يحلموا بها وبعد مئات، آلاف السنين سيسقط أولئك الأشخاص المتقدمون في النهاية! سيصلون إلى نهاياتهم! بلا قيمة أو معنى”.
الخيانة.
تحدثت غاميجين إليَّ.
كما كنت أتوقع، كانت غاميجين تبتسم على السطح، لكنها كانت شخصًا لديه ثعابين بداخله.
أعطت غاميجين إجابة سريعة.
“دعيني أعطيك تنبؤًا كشخص أكبر سنًا وندٍ لكِ. أنا، غاميجين، أقول هذا بوصفي أعظم ساحرة بين الساحرات، سوف يحل بالذين يخطئون الشوق حبًا شؤم عظيم! يا دانتاليان الوسيم، توقف عن التمثيل ودعنا نجري بعض المناقشات البنّاءة”.
أصبح عقلي باردًا.
“محادثة بناءة؟”
“تسير كل الأمور وفقًا للقدر، لذلك يمكن أن تتغير حياة المرء بأكملها بناءً على من تلتقي به أولاً ومن تلتقي به لاحقًا. الآنسة غاميجين، لا يمكنني سوى أن أندم لعدم لقائي فردًا جميلاً مثلك أولاً”.
“سألتُ من قبل، أليس كذلك؟ ماذا تريد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واصلت غاميجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ تتجاهلين جمال الأوهام”.
“لن يذهب طفل ذكي مثلك ضد آجاريس وأنا بدون سبب. هناك ربما بعض أنواع الربح التي يمكنك رؤيتها فقط. لهذا السبب سألتك بوضوح ماذا تريد~”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت غاميجين بسلاسة.
آه، أرى.
أعطت غاميجين إجابة سريعة.
بالتأكيد، كانت غاميجين وأنا متشابهين. لم تتصرف إلا بعد التفكير الكامل في المكاسب والخسائر. المثل العليا والمعتقدات والتبرير كانت على الأرجح مجرد كلمات فارغة بالنسبة لغاميجين. كانت البقاء هي الشيء الوحيد ذو قيمة، لذلك ضحت بكل شيء آخر من أجله.
“دعيني أعطيك تنبؤًا كشخص أكبر سنًا وندٍ لكِ. أنا، غاميجين، أقول هذا بوصفي أعظم ساحرة بين الساحرات، سوف يحل بالذين يخطئون الشوق حبًا شؤم عظيم! يا دانتاليان الوسيم، توقف عن التمثيل ودعنا نجري بعض المناقشات البنّاءة”.
ولذلك، أعلنتُ.
آه، أرى.
“غاميجين، أنا مختلف عنكِ”.
“كان من الأكثر مصداقية لو كانت بارباتوس هي من أرسلت الرسائل، ومع ذلك، لم تفعل. ربما لم تكن بارباتوس على علم بخطتك على الإطلاق؟ فوفو”.
أومأت بعينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمسكتُ بكَ. أمسكتُ بكَ~”.
“أتحاولين ما زلتِ التراجع؟ يا إلهي، لا داعي لذلك”.
“ههه”.
“لا، أنا جاد. هناك فرق حاسم بينكِ وبيني”.
في تلك اللحظة، اتسعت عينا غاميجين الضيقتان.
كان حاسمًا بما يكفي للقول بوضوح إننا لسنا من نفس النوع.
“آه. لأنني شعرتُ برابطة”.
“غاميجين، أنتِ جزء من الأقوياء. لقد صعدتِ إلى منصبٍ عالٍ وتعاملين الآخرين كما هم بسطاء عندما تنظرين إليهم من أعلى. بالنسبة لكِ، بارباتوس وبايمون ليسا سوى حمقى يقولان هراءً. البقاء هو الحقيقة القصوى. كل شيء آخر زائف وأوهام…. أنتِ على الأرجح متيقنة من هذا. هذا وجهة نظر صحيحة”.
“حقًا، ما نوع الإرادات التي سيتركونها وراءهم؟ ما مدى جمال وفياتهم؟ آه، مجرد تخيل ذلك رائع. آنسة غاميجين، ألا توافقين؟ ما نوع الوصية الأخيرة التي ستتركها بارباتوس في لحظتها الأخيرة، ما نوع الحياة التي سترينا إياها بايمون في النهاية، أليست هذه أمورًا تمنعكِ من النوم ليلاً!؟ آه. هناك أشخاص مثل هذا حتى بين البشر. نادرًا، هناك أشخاص يمتلكون ‘إرادة رائعة'”.
“مهم”.
“أنا الرتبة 4. كنتُ الرتبة 70 قبل 2800 عام. الرتبة 4، هذا المنصب كان أبعد ما يمكنني الوصول إليه. بغض النظر عن عدد المرات التي خدعت فيها وأهنت الناس، لم أستطع الصعود إلى الرتبة 3 أو أعلى. هناك توجد الوحوش الحقيقية. هل تفهم؟ أنا أبعد ما يمكنك الوصول إليه”.
أعطت غاميجين إجابة سريعة.
“إذن، ماذا تريدين؟”
“إذن؟ ماذا عن هذا؟”
“مهم”.
“أنتِ تتجاهلين جمال الأوهام”.
“في الأساس، العالم مثل المدرج. يضع المصارعون أجسادهم بأكملها على المحك من أجل البقاء على قيد الحياة كل يوم مار. إنهم يثقبون جلود خصومهم، يسفكون الدماء، ويطلقون صرخات النصر. ومع ذلك، سواء في اليوم التالي أو بعد يومين أو بعد ثلاث سنوات، سوف يخسرون في يوم ما ويموتون ميتة باردة!”
لو كنتِ مكاني، فربما لم تكوني قد اتخذتِ نفس القرارات المشكوك فيها مثلي. لما حاولتِ الاحتفاظ بحياة تاجر العبيد، جاك آلاند. لما أبقيتِ على حياة ديزي ولوك اللذين كان من المحتمل أن يصبحا بطلين في المستقبل.
آه، أرى.
“إنها قيم ليس لها معنى. ومع ذلك، فإن فعل تحريك جناحيك بلا جدوى نحو أشياء مثل رغبات عرق الشياطين والسلام هو ما هو جميل. إنها ليست مقززة لأنها ميؤوس منها. إنها لأنها ميؤوس منها أنها مثيرة للاهتمام”.
“سيتري، هل تضايقك إعطاؤنا لحظة؟ هناك شيء أريد التحدث إلى دانتاليان عنه~”.
“……ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت غاميجين بسلاسة.
“آه عزيزتي. يبدو أنكِ لا تفهمين ذوقي، آنسة غاميجين”.
“غاميجين، أنتِ جزء من الأقوياء. لقد صعدتِ إلى منصبٍ عالٍ وتعاملين الآخرين كما هم بسطاء عندما تنظرين إليهم من أعلى. بالنسبة لكِ، بارباتوس وبايمون ليسا سوى حمقى يقولان هراءً. البقاء هو الحقيقة القصوى. كل شيء آخر زائف وأوهام…. أنتِ على الأرجح متيقنة من هذا. هذا وجهة نظر صحيحة”.
ابتسمتُ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولذلك، أعلنتُ.
“فكري في الأمر. كل شيء سيختفي على أي حال. دعينا نقول إنه، كما كانت بارباتوس تأمل، استطاع عرق الشياطين الوصول إلى مجتمع مثالي. حتى لو فعلوا، فسيختفي كل شيء دون أثر بعد بضعة ملايين من السنين. آنسة غاميجين، الأمر نفسه بالنسبة لكِ أيضًا. حتى أسياد الشياطين ليسوا أبديين”.
“هل تقول إنني لست خصمًا لبارباتوس~؟”
إنها مثيرة. لم تكن هناك لحظة مملة واحدة منذ سقوطي في هذا العالم. حتى غاميجين، التي اعتقدت أنها مجرد آنسة فاحشة، تبين أنها شخصية رائعة عظيمة الشأن. أحببت أشخاصًا مثلها أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مذهل جدًا.
“في الأساس، العالم مثل المدرج. يضع المصارعون أجسادهم بأكملها على المحك من أجل البقاء على قيد الحياة كل يوم مار. إنهم يثقبون جلود خصومهم، يسفكون الدماء، ويطلقون صرخات النصر. ومع ذلك، سواء في اليوم التالي أو بعد يومين أو بعد ثلاث سنوات، سوف يخسرون في يوم ما ويموتون ميتة باردة!”
علاوة على ذلك، إذا لم يكن ذلك الشخص فردًا عاديًا ولكنه شخص يحتل المركز الرابع من بين جميع أسياد الشياطين، فمن المؤكد…… أنه لم يكن من الصعب تخمين ما هم. عدد البشر الذين ذبحتهم غاميجين بمفردها يبلغ على الأرجح عشرات الآلاف.
“…….”
أعطت غاميجين إجابة سريعة.
“كسيد للشياطين، ألا تستطيع مساعدة نفسك عن حب تلك النضالات الصرصورية، العديمة الجدوى تمامًا!؟”
“…….”
أمسكت بيد غاميجين وهززتها. لقد ألقت تعويذة لعزل الصوت حتى أنني صرخت قدر ما أردتُ. آه، ربما ألتقي برفيق يفهم تفضيلي. لم يكن هناك أي سبب لعدم سعادتي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت غاميجين بسلاسة.
“ستهلك بارباتوس على الأرجح دون أن تدرك مثالها. نفس الشيء بالنسبة لبايمون أيضًا. أولئك الأفراد الذين يحملون مثل هذه المثل السامية…. لديهم إرادات لا يمكن للناس العاديين حتى أن يحلموا بها وبعد مئات، آلاف السنين سيسقط أولئك الأشخاص المتقدمون في النهاية! سيصلون إلى نهاياتهم! بلا قيمة أو معنى”.
“أنا أعرف جيدًا أن دانتاليان ليس المقرب من بارباتوس. هل تتذكر الرسالة التي أرسلتها في الماضي لإفساد بايمون؟ اعتقدت أنها غريبة منذ ذلك الوقت. لم أفهم لماذا كان دانتاليان هو من أرسل الرسالة وليس بارباتوس~”.
هذا حقًا – .
رددت غاميجين عبارة “أمسكتُ بكَ” مرارًا وتكرارًا وهي تقرب وجهها مني.
“ألا يثيرك هذا؟”
هذا حقًا – .
مذهل جدًا.
“لن يذهب طفل ذكي مثلك ضد آجاريس وأنا بدون سبب. هناك ربما بعض أنواع الربح التي يمكنك رؤيتها فقط. لهذا السبب سألتك بوضوح ماذا تريد~”.
كان تعبير غاميجين جامدًا. تجمدت ابتسامتها. دفعتُ عليها أكثر.
“دانتاليان. قلتُ إن بارباتوس ربما لم تكن على علمٍ بـ ‘خطتك’. خطة دعوة جميع القادة معًا من أجل التشهير ببايمون…. كما اعتقدت، كنتَ أنت، يا دانتاليان، من خطط لكل شيء بمفرده بدلاً من بارباتوس~؟”
“حقًا، ما نوع الإرادات التي سيتركونها وراءهم؟ ما مدى جمال وفياتهم؟ آه، مجرد تخيل ذلك رائع. آنسة غاميجين، ألا توافقين؟ ما نوع الوصية الأخيرة التي ستتركها بارباتوس في لحظتها الأخيرة، ما نوع الحياة التي سترينا إياها بايمون في النهاية، أليست هذه أمورًا تمنعكِ من النوم ليلاً!؟ آه. هناك أشخاص مثل هذا حتى بين البشر. نادرًا، هناك أشخاص يمتلكون ‘إرادة رائعة'”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي، الآن أنت تتخذ موقفًا خطيرًا للغاية. كان هذا مجرد قليل من المرح. يجب أن تستمتع به معي”.
تذكرتُ فابيان. من بين الأشخاص الذين قابلتهم مؤخرًا، كان فابيان الأكثر روعةً. سأنشئ صورة له في الزنزنة داخل عقلي إلى الأبد. من المحتمل أن تجعلني فكرة وجوده في ذهول مثل صاروخ من الألعاب النارية.
كما كنت أتوقع، كانت غاميجين تبتسم على السطح، لكنها كانت شخصًا لديه ثعابين بداخله.
“أنا، دانتاليان، أؤمن دون شك أن واجبنا كأسياد شياطين هو مراقبة ميلاد وسقوط هذه الإرادات!”
علاوة على ذلك، إذا لم يكن ذلك الشخص فردًا عاديًا ولكنه شخص يحتل المركز الرابع من بين جميع أسياد الشياطين، فمن المؤكد…… أنه لم يكن من الصعب تخمين ما هم. عدد البشر الذين ذبحتهم غاميجين بمفردها يبلغ على الأرجح عشرات الآلاف.
“ألا يثيرك هذا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات