الفصل 297 - حرب الدمى (14)
الفصل 297 – حرب الدمى (14)
في الحقيقة، لم يحصلوا على معركة حاسمة واحدة حتى. تم محو فرسان الوردة الخضراء، ولكن من حيث الأعداد، خسروا حوالي ألف جندي فقط. ومع ذلك، قبل أن يدركوا، كانت الحرب قد انتهت بالفعل. حتى جنرالات بريتانيا لم يتوقعوا أبدًا إمكانية حدوث حرب مثل هذه.
ملأت الصرخات والنواح السماء. صرخ البشر.
“القديسة لونغوي”.
“أيها الكائن العظيم! من فضلك سامحنا! من فضلك——”
“صاحبة الجلالة، إذن ماذا عن إمداداتنا……؟”
“رحمة! سأفعل أي شيء، لذا من فضلك اعفِ على الأقل عن حياتي!”
أطلقت الجماهير على هذه الحرب اسم حرب الدمى. أصبح إمبراطور فرنكيا دمية بريتانيا وأصبح أمير هابسبورغ التاجي دمية لجيش الشياطين. كان ساخرًا كما لو أن دميتين ذهبتا إلى الحرب ضد بعضهما البعض.
صرخ الخمسون شخصًا بطرق مختلفة. كان الأمر تقريبًا كأن أوركسترا يؤدي سيمفونية منعدمة التناغم دون أي تدريب. لم يكن هناك طريقة لعدم تأثري بهذه السيمفونية الفوضوية. ظل أمري ثابتًا.
ومع ذلك، كانت لورا على بعد خطوة واحدة من الحماسة المحيطة بها. ظلت تعبيراتها كما هي. كان هذا ببساطة نتيجة طبيعية لسلسلة أحداث واضحة. هذا ما أعطته. ربما آمنت بذلك أيضًا.
– ترقرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقدت هنرييتا أن هذا المصطلح كان مناسبًا بمعنى مختلف. كتب شخص ما النص، وكان الجميع، سواء جيش الشياطين أو جيش بريتانيا، يتحرك وفقًا له. بالإضافة إلى ذلك، لم يكن أحد يعلم كم من الوقت ستستمر هذه الدمجة. كانت كابوسًا….
بدأت قواتنا في إشعال أكوام الحطب. اتسعت النيران التي انتشرت من المشاعل تدريجيًا. زاد الصراخ ديسيبلًا واحدًا.
كان قاسيا.
كان حرق الناس على خشبة المحرقة يتطلب عناءً في الواقع. عليك جمع الكثير من الأخشاب الجافة واستغرق إجراء الإحراق الكثير من الوقت. من الواضح أنه غير كفؤ لأننا ما زلنا نضطر إلى قتل مئات آخرين. ومع ذلك، كان لدي سبب واحد بسيط فقط لاختياري هذه الطريقة.
“في هذه المرحلة، أنتِ لا تختلفين عن نبي”.
كان قاسيا.
صمتت الملكة.
“اللعنة، دعني أذهب! دعني أذهب في هذه اللحظة——!”
هزت هنرييتا رأسها.
“يا رحيمة بيرسيفون، من فضلك اهدي روحي…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيتم حرق الناس هنا عند البوابة الجنوبية كل ست ساعات. سيزداد عدد الأرواح التي سيتم تضحيتها كلما طال تجنب حاكمة بريتانيا لجرائمها. لا رحمة هنا”.
“هواغ! هواااغ! كواااك!”
“صاحبة الجلالة، إذن ماذا عن إمداداتنا……؟”
زعماء القرى، وأصحاب الأراضي، ومرؤوسو مديري الضرائب، وقادة الميليشيات المدنية، أولئك الذين ربما حكموا كحكام في مجتمعاتهم الصغيرة، ماتوا ببطء من الأسفل إلى الأعلى.
“يجب أن يكون جزء منه مجرد مصادفة”.
أصبحت رؤيتهم ضبابية بسبب النيران. صرخوا وسعلوا حيث ملأ الدخان رئاتهم. فقد بعضهم الوعي وبكى البعض الآخر حتى النهاية. وعلى الرغم من كل هذا، كانت لحظاتهم الأخيرة واحدة. أصبح الجميع هياكل عظمية متفحمة وسقطوا على الأرض بلا قوة.
“أيها البشر من بريتانيا، أنصحكم بإيلاء اهتمام وثيق. انظروا كم نمت بذور الجريمة التي زرعتموها عظيمة وكيف يتم حصادها. دعونا نرى كم من الوقت بإمكانكم إعمال النظر عن هذه التضحيات…….”
“…….”
* * *
سكت الجنود البريتانيون الواقفون أعلى المتراسات.
رن تحذيري في جميع أنحاء السماء المسودة.
كان هناك شيء جيد آخر عن الإحراق على خشبة المحرقة. كان مثيرا للانتباه. يمكنك بسهولة رؤية الدخان من مسافة بعيدة جدًا، مما يعني أنه كان واضحًا كالنهار بالنسبة لمواطني باريسيورم.
“…….”
كان الناس يموتون بنشاط خلف الأسوار…. من المزعج إذا لم يكن هذا التفكير يخيم على رؤوسكم. كان هدفي هو الضغط على شعب باريسيورم، وبالتالي، الضغط على هنرييتا أيضًا.
“رائع. ما هي المقياس؟”
“من هذه النقطة فصاعدًا،”
“لن يتمكنوا من الصمود طويلاً على أي حال. اتركوا خلفكم معظم الجنود المسنين والمجندين الجدد”.
رن تحذيري في جميع أنحاء السماء المسودة.
كان حرق الناس على خشبة المحرقة يتطلب عناءً في الواقع. عليك جمع الكثير من الأخشاب الجافة واستغرق إجراء الإحراق الكثير من الوقت. من الواضح أنه غير كفؤ لأننا ما زلنا نضطر إلى قتل مئات آخرين. ومع ذلك، كان لدي سبب واحد بسيط فقط لاختياري هذه الطريقة.
“سيتم حرق الناس هنا عند البوابة الجنوبية كل ست ساعات. سيزداد عدد الأرواح التي سيتم تضحيتها كلما طال تجنب حاكمة بريتانيا لجرائمها. لا رحمة هنا”.
“اعتقدنا أنها ستكون معركة مطولة، ولكنها كانت في الواقع معركة قصيرة تهدف إلى الإمبراطور. اعتقدنا أنها معركة قصيرة فقط، ولكن ثم سرقوا إمداداتنا. والآن يفرضون علينا معركة مطولة الآن…. أشعر وكأننا أصبحنا دمى”.
“…….”
“…….”
“أيها البشر من بريتانيا، أنصحكم بإيلاء اهتمام وثيق. انظروا كم نمت بذور الجريمة التي زرعتموها عظيمة وكيف يتم حصادها. دعونا نرى كم من الوقت بإمكانكم إعمال النظر عن هذه التضحيات…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيتم حرق الناس هنا عند البوابة الجنوبية كل ست ساعات. سيزداد عدد الأرواح التي سيتم تضحيتها كلما طال تجنب حاكمة بريتانيا لجرائمها. لا رحمة هنا”.
من ذلك اليوم فصاعدًا، تم تنفيذ عمليات الإحراق أربع مرات في اليوم.
“هناك احتجاج يقام في باريسيورم”.
حدثت عمليات الإعدام بغض النظر عما إذا كان النهار أم الليل. لم يميز بين الرجال أو النساء أو المسنين. ارتفع الدخان الأسود خلال فترة ما بعد الظهر وأضاءت النيران الحمراء السماء خلال الليل. لم يكن هناك وقت لترسب الدخان.
وفقًا لغاميجين، كان مطلبهم بسيطًا. أرادوا أن تتوقف مذبحة خارج المدينة. من المرجح أن هنرييتا لم تكن قادرة على فعل أي شيء في موقفها. أرادت الهروب من المدينة، ولكنها كانت مقيدة.
كما توقعت، لم تتخذ بريتانيا أي إجراء. لا، يجب أن أقول إنهم لم يتمكنوا من اتخاذ أي إجراء.
“كنت أتساءل لماذا تمكنا من المرور عبر تعويذة تشويش الاتصال. لم يكن لأن دائرة السحر في القصر الملكي تمكنت من اختراقها كما كنت أعتقد في الأصل. أطلق العدو عن قصد حتى نطلب المساعدة من بحريتنا…..”
“هناك احتجاج يقام في باريسيورم”.
ساد الصمت بمجرد إعلان الملكة هنرييتا ذلك. أسقط الجنرالات رؤوسهم صامتين. كانت الملكة قد اتصلت على الفور بالبحرية الخاصة بأمتها في اللحظة التي علمت فيها أن مستودع الإمدادات الخاص بهم تعرض للاعتداء. كانت قد تصرفت بأقصى سرعة. ولكن تم إبطال تلك السرعة….
أبلغت غاميجين. كانت تراقب المدينة من الجو مع وحدة الويفرن الخاصة بها. بدأ الاحتجاج بعد يومين من بدئنا عمليات الإعدام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……لا فائدة لهم في بذل جهد إضافي للاستيلاء على باريسيورم. هكذا يعتقد العدو”.
“رائع. ما هي المقياس؟”
“يمكنهم عمدًا مسد البوابة الجنوبية فقط. بعبارة أخرى، فهم يحثوننا على الهرب. أيها الجنرالات، يجب علينا الذهاب غربًا من أجل العودة إلى بريتانيا وسيكون نهر سيكوانا في طريقنا. النهر الذي هم متمركزون على الضفة الأخرى منه”.
“لقد زاد بمرور الوقت. في البداية، كان حوالي ثلاثين شخصًا، ولكن الآن هناك حوالي أربعمائة”.
ملأت الصرخات والنواح السماء. صرخ البشر.
كان الاحتجاج ينمو بوتيرة سريعة. كان هذا دليلاً على أن الناس قلقون.
* * *
وفقًا لغاميجين، كان مطلبهم بسيطًا. أرادوا أن تتوقف مذبحة خارج المدينة. من المرجح أن هنرييتا لم تكن قادرة على فعل أي شيء في موقفها. أرادت الهروب من المدينة، ولكنها كانت مقيدة.
زعماء القرى، وأصحاب الأراضي، ومرؤوسو مديري الضرائب، وقادة الميليشيات المدنية، أولئك الذين ربما حكموا كحكام في مجتمعاتهم الصغيرة، ماتوا ببطء من الأسفل إلى الأعلى.
مرت ثلاثة وأربعة وخمسة أيام بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف بعدُ. لم تحدث أي مصادفات في هذه الحرب. لقد بنوا حصنًا، وعبروا النهر، وهاجموا إمداداتنا. لقد كنا نلعب على راحة يدهم طوال هذا الوقت…….”
كانت هناك معركة واحدة خلال تلك الفترة. لم يحدث ذلك في باريسيورم. حدثت معركة بحرية مفاجئة في البحر بعيدًا عن باريسيورم. وبما أن طرقهم البرية مسدودة، حاولت بريتانيا نقل الإمدادات عبر النهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تنبؤات لورا دقيقة هذه المرة أيضًا. بمجرد أن تلقينا تقريرًا مفاده أن سفن الإمدادات الممتلئة بالمؤن أصبحت لنا وكانت في طريقها إلينا، ضحك قادة الجيش. كان هناك حتى بعض سادة الشياطين الذين نظروا إلى لورا بدهشة واحترام.
لسوء حظهم، كان أسطول جمهورية باتافيا ينتظرهم عند مصب النهر.
بهذا، فقدت بريتانيا كل طرقها لتلقي الإمدادات بمفردها.
“إذا استنتجوا أنهم لا يستطيعون تجنب الحصار، فستحاول بريتانيا، بلا شك، الحصول على إمداداتها عبر النهر”.
“لم تتمكن أي من سفننا من اختراق بحرية باتافيا. يا رجال، لم يعد بوسعنا أن نتوقع المزيد من الإمدادات”.
أشارت لورا.
“…….”
“إذا نصبنا كمينًا عند مدخل نهر سكوانا، يجب أن نتمكن من الحصول على مكاسب كبيرة إلى حد ما”.
زعماء القرى، وأصحاب الأراضي، ومرؤوسو مديري الضرائب، وقادة الميليشيات المدنية، أولئك الذين ربما حكموا كحكام في مجتمعاتهم الصغيرة، ماتوا ببطء من الأسفل إلى الأعلى.
قد يكون جيش بريتانيا لا مثيل له على الأرض، ولكن أسطولهم لم يكن خاصًا. من ناحية أخرى، تمتلك جمهورية باتافيا واحدة من أقوى الأساطيل البحرية إلى جانب مملكة سردينيا. كان أسطول بريتانيا عاجزًا تمامًا أمام كمين نصبته خمسون سفينة شراعية كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا رحيمة بيرسيفون، من فضلك اهدي روحي…….”
غرق حوالي عشرين سفينة صغيرة وكبيرة وتم الاستيلاء على حوالي ثلاثين سفينة إمدادات.
“…….”
كانت تنبؤات لورا دقيقة هذه المرة أيضًا. بمجرد أن تلقينا تقريرًا مفاده أن سفن الإمدادات الممتلئة بالمؤن أصبحت لنا وكانت في طريقها إلينا، ضحك قادة الجيش. كان هناك حتى بعض سادة الشياطين الذين نظروا إلى لورا بدهشة واحترام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……لا فائدة لهم في بذل جهد إضافي للاستيلاء على باريسيورم. هكذا يعتقد العدو”.
“في هذه المرحلة، أنتِ لا تختلفين عن نبي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت القديسة لونغوي في تلك اللحظة. فتحت الملكة وجنرالاتها أفواههم مندهشين. يعني البقاء في المدينة في هذا السيناريو الموت.
تذمر الأخ بيليث. الآن لم تكن لورا تحتفظ بسلطتها فقط بسبب أمر ملكي ما. جعلت الأشخاص من حولها يقرون بمنصبها كنائب للقائد بقدراتها.
Ο
ومع ذلك، كانت لورا على بعد خطوة واحدة من الحماسة المحيطة بها. ظلت تعبيراتها كما هي. كان هذا ببساطة نتيجة طبيعية لسلسلة أحداث واضحة. هذا ما أعطته. ربما آمنت بذلك أيضًا.
ملأت الصرخات والنواح السماء. صرخ البشر.
بهذا، فقدت بريتانيا كل طرقها لتلقي الإمدادات بمفردها.
كانت هناك معركة واحدة خلال تلك الفترة. لم يحدث ذلك في باريسيورم. حدثت معركة بحرية مفاجئة في البحر بعيدًا عن باريسيورم. وبما أن طرقهم البرية مسدودة، حاولت بريتانيا نقل الإمدادات عبر النهر.
ربما جمعوا ما استطاعوا في باريسيورم، ولكن من يعرف كم يمكنهم الصمود بذلك.
وفقًا لغاميجين، كان مطلبهم بسيطًا. أرادوا أن تتوقف مذبحة خارج المدينة. من المرجح أن هنرييتا لم تكن قادرة على فعل أي شيء في موقفها. أرادت الهروب من المدينة، ولكنها كانت مقيدة.
إذا أرادوا الهرب، فعليهم القيام بذلك في أقرب وقت ممكن. كان إهدار الوقت دون القدرة على فعل هذا أو ذاك هو أسوأ شيء يمكنهم فعله. يجب أن تعرف هنرييتا هذا أكثر من أي شخص آخر.
“…….”
Ο
“كلا، سأبقى شخصيًا. لقد تخليت بالفعل عن جنودي في سهول برونو. لن أرتكب نفس الفعل المخزي مرتين”.
* * *
كانت هناك معركة واحدة خلال تلك الفترة. لم يحدث ذلك في باريسيورم. حدثت معركة بحرية مفاجئة في البحر بعيدًا عن باريسيورم. وبما أن طرقهم البرية مسدودة، حاولت بريتانيا نقل الإمدادات عبر النهر.
Ο
“أيها البشر من بريتانيا، أنصحكم بإيلاء اهتمام وثيق. انظروا كم نمت بذور الجريمة التي زرعتموها عظيمة وكيف يتم حصادها. دعونا نرى كم من الوقت بإمكانكم إعمال النظر عن هذه التضحيات…….”
“هُزم أسطولنا من قبل بحرية باتافيا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سنضطر إلى ترك جنودًا كافيين حتى لا تنتشر شائعات عن هجرنا للمدينة”.
ساد الصمت بمجرد إعلان الملكة هنرييتا ذلك. أسقط الجنرالات رؤوسهم صامتين. كانت الملكة قد اتصلت على الفور بالبحرية الخاصة بأمتها في اللحظة التي علمت فيها أن مستودع الإمدادات الخاص بهم تعرض للاعتداء. كانت قد تصرفت بأقصى سرعة. ولكن تم إبطال تلك السرعة….
“لا تقلقي كثيرًا. أنا لا أرغب في إهدار حياتي إما. سأصمد أطول فترة ممكنة وأهرب مع جنودنا إذا شعرت أننا في خطر. أعتقد أن الإلهة ستمنحنا على الأقل تلك الرحمة”.
“صاحبة الجلالة، إذن ماذا عن إمداداتنا……؟”
مرت ثلاثة وأربعة وخمسة أيام بهدوء.
“لم تتمكن أي من سفننا من اختراق بحرية باتافيا. يا رجال، لم يعد بوسعنا أن نتوقع المزيد من الإمدادات”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الاحتجاج ينمو بوتيرة سريعة. كان هذا دليلاً على أن الناس قلقون.
تقرر مصير جيش مملكة بريتانيا في هذه اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما توقعت، لم تتخذ بريتانيا أي إجراء. لا، يجب أن أقول إنهم لم يتمكنوا من اتخاذ أي إجراء.
تحدثت هنرييتا بمرارة.
التفت الجنرالات للنظر إلى بعضهم البعض استجابةً لسؤال الملكة.
“كنت أتساءل لماذا تمكنا من المرور عبر تعويذة تشويش الاتصال. لم يكن لأن دائرة السحر في القصر الملكي تمكنت من اختراقها كما كنت أعتقد في الأصل. أطلق العدو عن قصد حتى نطلب المساعدة من بحريتنا…..”
أصبحت رؤيتهم ضبابية بسبب النيران. صرخوا وسعلوا حيث ملأ الدخان رئاتهم. فقد بعضهم الوعي وبكى البعض الآخر حتى النهاية. وعلى الرغم من كل هذا، كانت لحظاتهم الأخيرة واحدة. أصبح الجميع هياكل عظمية متفحمة وسقطوا على الأرض بلا قوة.
“هل تعتقدين أن العدو تمكن من رؤية ذلك المدى يا صاحبة الجلالة……؟”
“هواغ! هواااغ! كواااك!”
سأل أحد الجنرالات.
“سنقسم جيشنا إلى قسمين. سيبقى نصف جيشنا للدفاع عن باريسيورم بينما سيهرب النصف الآخر من هنا”.
“يجب أن يكون جزء منه مجرد مصادفة”.
“في هذه المرحلة، أنتِ لا تختلفين عن نبي”.
“لا أعرف بعدُ. لم تحدث أي مصادفات في هذه الحرب. لقد بنوا حصنًا، وعبروا النهر، وهاجموا إمداداتنا. لقد كنا نلعب على راحة يدهم طوال هذا الوقت…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هُزم أسطولنا من قبل بحرية باتافيا”.
هزت هنرييتا رأسها.
“سنقسم جيشنا إلى قسمين. سيبقى نصف جيشنا للدفاع عن باريسيورم بينما سيهرب النصف الآخر من هنا”.
“اعتقدنا أنها ستكون معركة مطولة، ولكنها كانت في الواقع معركة قصيرة تهدف إلى الإمبراطور. اعتقدنا أنها معركة قصيرة فقط، ولكن ثم سرقوا إمداداتنا. والآن يفرضون علينا معركة مطولة الآن…. أشعر وكأننا أصبحنا دمى”.
مرت ثلاثة وأربعة وخمسة أيام بهدوء.
“…….”
هزت هنرييتا رأسها.
أطلقت الجماهير على هذه الحرب اسم حرب الدمى. أصبح إمبراطور فرنكيا دمية بريتانيا وأصبح أمير هابسبورغ التاجي دمية لجيش الشياطين. كان ساخرًا كما لو أن دميتين ذهبتا إلى الحرب ضد بعضهما البعض.
تقرر مصير جيش مملكة بريتانيا في هذه اللحظة.
اعتقدت هنرييتا أن هذا المصطلح كان مناسبًا بمعنى مختلف. كتب شخص ما النص، وكان الجميع، سواء جيش الشياطين أو جيش بريتانيا، يتحرك وفقًا له. بالإضافة إلى ذلك، لم يكن أحد يعلم كم من الوقت ستستمر هذه الدمجة. كانت كابوسًا….
“لا تقلقي كثيرًا. أنا لا أرغب في إهدار حياتي إما. سأصمد أطول فترة ممكنة وأهرب مع جنودنا إذا شعرت أننا في خطر. أعتقد أن الإلهة ستمنحنا على الأقل تلك الرحمة”.
“كم المدة التي يمكننا الصمود خلالها؟”
Ο
التفت الجنرالات للنظر إلى بعضهم البعض استجابةً لسؤال الملكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت هنرييتا بمرارة.
توقعت هنرييتا أن لديهم ما يكفي من المؤن لمدة عشرين يومًا ربما. إذا حافظوا عليها بأقصى قدر ممكن، فربما شهر ونصف؟ كان شهر واحد من المؤن كمية محرجة تقريبًا عند الدفاع ضد حصار. تحدثت هنرييتا بطريقة تختبر فيها جزئيًا فيما إذا كان جنرالاتها يفهمون وضعهم الحالي جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سكت الجنود البريتانيون الواقفون أعلى المتراسات.
“آسف يا صاحبة الجلالة. على الأقل 15 يومًا، ولكن ليس لدينا ما يكفي لمدة تزيد عن شهرين”.
أومأت هنرييتا.
أومأ الجنرالات الآخرون بحذر. ابتسمت هنرييتا بمرارة عندما أدركت أن جنرالاتها توصلوا إلى نفس الاستنتاج.
أومأت هنرييتا.
كانت سعيدة لمعرفة أن جنرالاتها كفؤون. كان من المأساوي أيضًا أنها لم تتمكن من الفوز مع مثل هؤلاء الجنرالات الكفؤين. لهذا السبب لم تتمكن هنرييتا من فعل أكثر من الابتسام بمرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت القديسة لونغوي في تلك اللحظة. فتحت الملكة وجنرالاتها أفواههم مندهشين. يعني البقاء في المدينة في هذا السيناريو الموت.
تحدث أحد الجنرالات بتردد.
“يجب على صاحبة الجلالة المثابرة من أجل بريتانيا. الشعور بالذنب فضيلة عظيمة للحكام. ومع ذلك، يجب ألا تنجرفي مع ذلك الشعور بالذنب. هل نسيتِ بالفعل؟ إن قيادة بريتانيا إلى البر الرئيسي هو التزامكِ ومهمتكِ”.
“لا يمكننا دخول حصار مثل هذا. صاحبة الجلالة، يقوم العدو بإنشاء طوق حولنا. مسدودًا في الوقت الحالي سوى البوابة الجنوبية، ولكنهم قد يسدون بقية البوابات قريبًا. يجب عليكِ اتخاذ قرار قريبًا من أجل الحفاظ على شرف بلدنا”.
زعماء القرى، وأصحاب الأراضي، ومرؤوسو مديري الضرائب، وقادة الميليشيات المدنية، أولئك الذين ربما حكموا كحكام في مجتمعاتهم الصغيرة، ماتوا ببطء من الأسفل إلى الأعلى.
“لا، يمكن أن يكون العكس أيضًا”.
“لن يعتقدوا أنهم قد تخلوا عنهم إذا بقيت معهم. صاحبة الجلالة، من فضلك سمحي بذلك”.
تكلمت هنرييتا.
تحدث أحد الجنرالات بتردد.
“يمكنهم عمدًا مسد البوابة الجنوبية فقط. بعبارة أخرى، فهم يحثوننا على الهرب. أيها الجنرالات، يجب علينا الذهاب غربًا من أجل العودة إلى بريتانيا وسيكون نهر سيكوانا في طريقنا. النهر الذي هم متمركزون على الضفة الأخرى منه”.
“كم المدة التي يمكننا الصمود خلالها؟”
“……سيهاجموننا بينما نحن نعبر”.
ساد الصمت بمجرد إعلان الملكة هنرييتا ذلك. أسقط الجنرالات رؤوسهم صامتين. كانت الملكة قد اتصلت على الفور بالبحرية الخاصة بأمتها في اللحظة التي علمت فيها أن مستودع الإمدادات الخاص بهم تعرض للاعتداء. كانت قد تصرفت بأقصى سرعة. ولكن تم إبطال تلك السرعة….
تأوه الجنرالات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ينتظرنا الدمار في كلا المسارين. بحلول الوقت الذي استيقظنا فيه، كنا بالفعل في طريق مسدود…. ما أمرهم مثابر ومرعب”.
“والأسوأ من ذلك، اختارت بحرية باتافيا الظهور الآن. كان بإمكانهم قيادة سفنهم وشن هجوم بينما كنا غائبين عن باريسيورم. ومع ذلك، لم يفعلوا ذلك…. لماذا تعتقد أنهم لم يفعلوا ذلك؟”
كان هناك شيء جيد آخر عن الإحراق على خشبة المحرقة. كان مثيرا للانتباه. يمكنك بسهولة رؤية الدخان من مسافة بعيدة جدًا، مما يعني أنه كان واضحًا كالنهار بالنسبة لمواطني باريسيورم.
“……لا فائدة لهم في بذل جهد إضافي للاستيلاء على باريسيورم. هكذا يعتقد العدو”.
أصبحت رؤيتهم ضبابية بسبب النيران. صرخوا وسعلوا حيث ملأ الدخان رئاتهم. فقد بعضهم الوعي وبكى البعض الآخر حتى النهاية. وعلى الرغم من كل هذا، كانت لحظاتهم الأخيرة واحدة. أصبح الجميع هياكل عظمية متفحمة وسقطوا على الأرض بلا قوة.
أومأت هنرييتا.
تحدثت القديسة لونغوي بحزم.
“صحيح. ليس باريسيورم هو هدفهم. الحرب نفسها ليست هدفهم. هم ببساطة يستهدفون دمارنا، دمار بريتانيا”.
“رائع. ما هي المقياس؟”
“إذا دافعنا عن العاصمة، فسننضب. لن تكون بريتانيا شيئًا بدون جيش. ستنتهي كأضعف أمة في القارة. ولكن إذا لم ندافع عن باريسيورم وهربنا، فسيضيع مذهبنا. سيبدأ الناس في الشك فينا. هذا سيؤدي أيضًا إلى موت أمتنا…….”
في الحقيقة، لم يحصلوا على معركة حاسمة واحدة حتى. تم محو فرسان الوردة الخضراء، ولكن من حيث الأعداد، خسروا حوالي ألف جندي فقط. ومع ذلك، قبل أن يدركوا، كانت الحرب قد انتهت بالفعل. حتى جنرالات بريتانيا لم يتوقعوا أبدًا إمكانية حدوث حرب مثل هذه.
تمتمت هنرييتا.
“إذا نصبنا كمينًا عند مدخل نهر سكوانا، يجب أن نتمكن من الحصول على مكاسب كبيرة إلى حد ما”.
“ينتظرنا الدمار في كلا المسارين. بحلول الوقت الذي استيقظنا فيه، كنا بالفعل في طريق مسدود…. ما أمرهم مثابر ومرعب”.
ومع ذلك، كانت لورا على بعد خطوة واحدة من الحماسة المحيطة بها. ظلت تعبيراتها كما هي. كان هذا ببساطة نتيجة طبيعية لسلسلة أحداث واضحة. هذا ما أعطته. ربما آمنت بذلك أيضًا.
مثابر ومرعب. وافق الجنرالات على تلك الصفات.
“سنقسم جيشنا إلى قسمين. سيبقى نصف جيشنا للدفاع عن باريسيورم بينما سيهرب النصف الآخر من هنا”.
في الحقيقة، لم يحصلوا على معركة حاسمة واحدة حتى. تم محو فرسان الوردة الخضراء، ولكن من حيث الأعداد، خسروا حوالي ألف جندي فقط. ومع ذلك، قبل أن يدركوا، كانت الحرب قد انتهت بالفعل. حتى جنرالات بريتانيا لم يتوقعوا أبدًا إمكانية حدوث حرب مثل هذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما توقعت، لم تتخذ بريتانيا أي إجراء. لا، يجب أن أقول إنهم لم يتمكنوا من اتخاذ أي إجراء.
“سنقسم جيشنا إلى قسمين. سيبقى نصف جيشنا للدفاع عن باريسيورم بينما سيهرب النصف الآخر من هنا”.
“صاحبة الجلالة، ولكن ذلك سي…….”
“صاحبة الجلالة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيتم حرق الناس هنا عند البوابة الجنوبية كل ست ساعات. سيزداد عدد الأرواح التي سيتم تضحيتها كلما طال تجنب حاكمة بريتانيا لجرائمها. لا رحمة هنا”.
“سنضطر إلى ترك جنودًا كافيين حتى لا تنتشر شائعات عن هجرنا للمدينة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هُزم أسطولنا من قبل بحرية باتافيا”.
صمت الجنرالات. عرفوا أيضًا أن تلك كانت الحل الوحيد لديهم، ولكن ذلك يعني أنهم سيتركون مئات الجنود وراءهم ليضحوا بهم.
مرت ثلاثة وأربعة وخمسة أيام بهدوء.
“لن يتمكنوا من الصمود طويلاً على أي حال. اتركوا خلفكم معظم الجنود المسنين والمجندين الجدد”.
وفقًا لغاميجين، كان مطلبهم بسيطًا. أرادوا أن تتوقف مذبحة خارج المدينة. من المرجح أن هنرييتا لم تكن قادرة على فعل أي شيء في موقفها. أرادت الهروب من المدينة، ولكنها كانت مقيدة.
“صاحبة الجلالة، ولكن ذلك سي…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيتم حرق الناس هنا عند البوابة الجنوبية كل ست ساعات. سيزداد عدد الأرواح التي سيتم تضحيتها كلما طال تجنب حاكمة بريتانيا لجرائمها. لا رحمة هنا”.
“في تلك الحالة، سأبقى أنا”.
أصبحت رؤيتهم ضبابية بسبب النيران. صرخوا وسعلوا حيث ملأ الدخان رئاتهم. فقد بعضهم الوعي وبكى البعض الآخر حتى النهاية. وعلى الرغم من كل هذا، كانت لحظاتهم الأخيرة واحدة. أصبح الجميع هياكل عظمية متفحمة وسقطوا على الأرض بلا قوة.
تحدثت القديسة لونغوي في تلك اللحظة. فتحت الملكة وجنرالاتها أفواههم مندهشين. يعني البقاء في المدينة في هذا السيناريو الموت.
تمتمت هنرييتا.
“القديسة لونغوي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الاحتجاج ينمو بوتيرة سريعة. كان هذا دليلاً على أن الناس قلقون.
“إذا غادرنا جميعًا، فسيعتقد الجنود أنهم تخلوا عنهم. حتى لو كان ذلك قد يكون الحقيقة، فلن يتمكنوا من الاستمرار ليوم واحد حتى هكذا. لن يكون هناك جدوى من تركهم وراءنا”.
“آسف يا صاحبة الجلالة. على الأقل 15 يومًا، ولكن ليس لدينا ما يكفي لمدة تزيد عن شهرين”.
تحدثت القديسة لونغوي بحزم.
في الحقيقة، لم يحصلوا على معركة حاسمة واحدة حتى. تم محو فرسان الوردة الخضراء، ولكن من حيث الأعداد، خسروا حوالي ألف جندي فقط. ومع ذلك، قبل أن يدركوا، كانت الحرب قد انتهت بالفعل. حتى جنرالات بريتانيا لم يتوقعوا أبدًا إمكانية حدوث حرب مثل هذه.
“لن يعتقدوا أنهم قد تخلوا عنهم إذا بقيت معهم. صاحبة الجلالة، من فضلك سمحي بذلك”.
كان قاسيا.
عقدت هنرييتا حاجبيها.
“هل تعتقدين أن العدو تمكن من رؤية ذلك المدى يا صاحبة الجلالة……؟”
“كلا، سأبقى شخصيًا. لقد تخليت بالفعل عن جنودي في سهول برونو. لن أرتكب نفس الفعل المخزي مرتين”.
“لم تتمكن أي من سفننا من اختراق بحرية باتافيا. يا رجال، لم يعد بوسعنا أن نتوقع المزيد من الإمدادات”.
“يجب على صاحبة الجلالة المثابرة من أجل بريتانيا. الشعور بالذنب فضيلة عظيمة للحكام. ومع ذلك، يجب ألا تنجرفي مع ذلك الشعور بالذنب. هل نسيتِ بالفعل؟ إن قيادة بريتانيا إلى البر الرئيسي هو التزامكِ ومهمتكِ”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما توقعت، لم تتخذ بريتانيا أي إجراء. لا، يجب أن أقول إنهم لم يتمكنوا من اتخاذ أي إجراء.
“…….”
تحدثت القديسة لونغوي بحزم.
صمتت الملكة.
“كنت أتساءل لماذا تمكنا من المرور عبر تعويذة تشويش الاتصال. لم يكن لأن دائرة السحر في القصر الملكي تمكنت من اختراقها كما كنت أعتقد في الأصل. أطلق العدو عن قصد حتى نطلب المساعدة من بحريتنا…..”
كانت القديسة لونغوي هي الوحيدة التي تبتسم بشدة بينما كان الجميع ينظر إلى أسفل.
توقعت هنرييتا أن لديهم ما يكفي من المؤن لمدة عشرين يومًا ربما. إذا حافظوا عليها بأقصى قدر ممكن، فربما شهر ونصف؟ كان شهر واحد من المؤن كمية محرجة تقريبًا عند الدفاع ضد حصار. تحدثت هنرييتا بطريقة تختبر فيها جزئيًا فيما إذا كان جنرالاتها يفهمون وضعهم الحالي جيدًا.
“لا تقلقي كثيرًا. أنا لا أرغب في إهدار حياتي إما. سأصمد أطول فترة ممكنة وأهرب مع جنودنا إذا شعرت أننا في خطر. أعتقد أن الإلهة ستمنحنا على الأقل تلك الرحمة”.
كانت هناك معركة واحدة خلال تلك الفترة. لم يحدث ذلك في باريسيورم. حدثت معركة بحرية مفاجئة في البحر بعيدًا عن باريسيورم. وبما أن طرقهم البرية مسدودة، حاولت بريتانيا نقل الإمدادات عبر النهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت هنرييتا بمرارة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات