الفصل 299 - قاتل الإمبراطورية (1)
الفصل 299 – قاتل الإمبراطورية (1)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الميسر حتى بالنسبة لي تخيل كمية الدماء التي ستُراق… ”
قدمت اقتراحًا بمجرد أن أنهى الإمبراطور خطابه الطويل.
“معاليكم، هل تعتقد أن الفرنكيين سيكونون قادرين على الحفاظ على كبريائهم في موقف مثل هذا؟”
“لا داعي للتردد. الجميع، دعونا نبدأ مطاردتنا”.
رفعت لورا كأس النبيذ الخاصة بها.
تم الاستيلاء على العاصمة في يوم واحد فقط. كانت هذه سرعة لا يمكن تصورها بالنسبة للعدو. من المناسب أن نستفيد من هذا ونشن هجومًا مفاجئًا.
كانت أيدي البارونيت الذي عاش حياته بأكملها كسيد قرية معزولة قوية. لم أفزع وحدقت مباشرة إليه. كان وجه البارونيت بيرسي مملوءًا بغضب مطلق.
“جنود بريتانيا جمعوا ما استطاعوا من المؤن من باريسيوريوم. يجب أن يكون معهم عدد كبير من عربات الإمدادات. طالما أنهم يتحركون جنبًا إلى جنب مع العربات، فلا بد أنهم لم يذهبوا بعيدًا”.
“لماذا!؟ لماذا كان على الناس الذين يعانون الجوع ويتألمون فقط لأنهم التقوا بالإمبراطور الخطأ… لماذا عليهم أن يموتوا!؟”
لم تشارك وحدة الويفرن التابعة لجاميجين على الإطلاق خلال هذه الحرب. استُخدموا جميعًا ككشافة. بعبارة أخرى، تم استخدامهم بطريقة غير تقليدية. لم يفلتوا من ملاحظة الطريق الذي سلكه جنود بريتانيا للهرب.
كان البارونيت بيرسي مع مبعوثي الاستسلام. كان قد ركض ليلة أمس كأحد ممثلي الميليشيات المدنية. وضعت قناع بشرتي البشرية واندفعت إلى الخارج. تبعتني ديزي بهدوء.
“وفقًا لكشافتنا، يبعد العدو 30 كيلومترًا فقط عن المدينة. دعونا نطاردهم الآن ونقضي على سيدة الشياطين أغاريس. سننهي هذه الحرب بأيدينا”.
“… ”
ابتسمت بعرض. بمجرد أن فعلت ذلك، أصدر سادة الشياطين ردًا موحدًا وهم ممتلئون بالحماسة. تم قبول اقتراحي بالإجماع.
“معاليكم، نهاية مثل تلك التي التقاها الجنرال تابارن لا تناسبك. واصل المعاناة من أجل شعب فرنكيا طوال حياتك المتبقية”.
استغرق الأمر حوالي ساعة؟ أعدنا تنظيم تشكيلنا قبل أن نبدأ مسيرتنا.
أسند البارونيت رأسه. هل الأمر كذلك؟ لا تستطيع قول أي شيء، أليس كذلك…؟
هناك أكثر من 25000 جندي، لذلك حتى المسير هو مهمة كبيرة. غيرنا التشكيل من حصار إلى مسيرة. بينما كان القادة الآخرون يركضون حول تنظيم وحداتهم، كان عليّ أن أفعل شيئًا بنفسي.
“معاليكم، هل تعتقد أن الفرنكيين سيكونون قادرين على الحفاظ على كبريائهم في موقف مثل هذا؟”
كان عليّ أن ألتقي بالبارونيت بيرسي.
أخبرتها بنظري. توقفت يد ديزي. حدقت مباشرة إليّ وخنجرها منتصب إلى منتصفه. هل من المقبول حقًا؟ كانت تسألني هذا بصمت. نعم، هذا ليس مشكلة.
كان البارونيت بيرسي مع مبعوثي الاستسلام. كان قد ركض ليلة أمس كأحد ممثلي الميليشيات المدنية. وضعت قناع بشرتي البشرية واندفعت إلى الخارج. تبعتني ديزي بهدوء.
“من أجل النصر”.
“معاليكم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا. بالرغم من وصوله إلى حافة اليأس، ما زال يمتلك القدرة العقلية على فهم الوضع الحالي. كان هذا مهمًا. وفقًا لمعاييري، نجح البارونيت بيرسي في الامتحان بصعوبة.
“… الكاهن جان بول”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تشارك وحدة الويفرن التابعة لجاميجين على الإطلاق خلال هذه الحرب. استُخدموا جميعًا ككشافة. بعبارة أخرى، تم استخدامهم بطريقة غير تقليدية. لم يفلتوا من ملاحظة الطريق الذي سلكه جنود بريتانيا للهرب.
أدار البارونيت بيرسي رأسه ببطء. كان مرهقًا بوضوح. هل كان ذلك بسبب قتاله لجنود بريتانيا طوال الليل؟ تحدث ببرودة.
قدمت اقتراحًا بمجرد أن أنهى الإمبراطور خطابه الطويل.
“ماذا؟”
“معاليكم، هل تعتقد أن الفرنكيين سيكونون قادرين على الحفاظ على كبريائهم في موقف مثل هذا؟”
“كنت قلقًا للغاية ليلة أمس. إنه لأمر مخيف لأنه يبدو أنك لم تصب بأذى”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بارونيت، نحن الآن سنطارد جيش بريتانيا. يجب على معاليكم جمع قواتك والانضمام إلينا”.
أصبحت ملامح البارونيت بيرسي أكثر برودة.
كانت شمس الصباح تشرق فوق باريسيوريوم.
“… أمر مخيف، أليس كذلك؟ هل تقول إنه من المخيف أنه لا توجد إصابات على جسدي؟”
ابتسمت بعرض. بمجرد أن فعلت ذلك، أصدر سادة الشياطين ردًا موحدًا وهم ممتلئون بالحماسة. تم قبول اقتراحي بالإجماع.
“بالتأكيد، معاليك. ليس فقط أنت، ولكنني صليت من أجل سلامة مجمل الجبهة الوطنية الفرنكية”.
كانت أيدي البارونيت الذي عاش حياته بأكملها كسيد قرية معزولة قوية. لم أفزع وحدقت مباشرة إليه. كان وجه البارونيت بيرسي مملوءًا بغضب مطلق.
حدث ذلك في تلك اللحظة. اقترب البارونيت بيرسي فجأة وأمسك بي من ياقتي.
كانت شمس الصباح تشرق فوق باريسيوريوم.
كانت أيدي البارونيت الذي عاش حياته بأكملها كسيد قرية معزولة قوية. لم أفزع وحدقت مباشرة إليه. كان وجه البارونيت بيرسي مملوءًا بغضب مطلق.
أخبرتها بنظري. توقفت يد ديزي. حدقت مباشرة إليّ وخنجرها منتصب إلى منتصفه. هل من المقبول حقًا؟ كانت تسألني هذا بصمت. نعم، هذا ليس مشكلة.
“كيف تجرؤ القاتل الذي قتل أناسًا أبرياء على قول شيء مرائي لهذه الدرجة…!”
قدمت اقتراحًا بمجرد أن أنهى الإمبراطور خطابه الطويل.
“… ”
“بالتأكيد، معاليك. ليس فقط أنت، ولكنني صليت من أجل سلامة مجمل الجبهة الوطنية الفرنكية”.
“اعتقدت أنك كاهن أمين وجدير بالثقة. لا، قبل ذلك، اعتقدت أنك إنسان عاقل. لهذا السبب تعاونت معك… أخبرني بعذرك، يا جان بول! لماذا ذبحت كل أولئك الأبرياء؟”
يجب أن يعرف البارونيت بيرسي هذا الجزء من التاريخ لأنه نبيل. لم يتمكن من إنكار ذلك.
كاد البارونيت بيرسي أن يمزق رقبتي. كانت هذه اللحظة التي أدركت فيها أن الرجل أمامي لم يتعب فقط بسبب ما حدث ليلة أمس.
“… الكاهن جان بول”.
“لماذا!؟ لماذا كان على الناس الذين يعانون الجوع ويتألمون فقط لأنهم التقوا بالإمبراطور الخطأ… لماذا عليهم أن يموتوا!؟”
“هل تستطيع القول بيقين أن هذا لن يحدث؟”
صرخ البارونيت بيرسي بعيون حمراء.
أدار البارونيت بيرسي رأسه ببطء. كان مرهقًا بوضوح. هل كان ذلك بسبب قتاله لجنود بريتانيا طوال الليل؟ تحدث ببرودة.
عانى الناس بسبب الحرب، تعرض رفاقه للتطهير من قبل هنرييتا، وحدث ذبح ضخم خارج أسوار المدينة. حدثت هذه الكوارث على التوالي. كان الأمر كثيرًا على رجل واحد أن يتحمله بمفرده.
“إذا لم تستطع الإجابة، ف-سآخذ حياتك بنفسي!”
“عند استيلاء على المدينة، سيكون الأشخاص من إمبراطورية هابسبورغ وجمهورية باتافيا هم المساهمين الوحيدين. لن يفعل سكان باريسيوريوم شيئًا. سيتم منعهم من أي نوع من الحياة المستقلة.”
كان البارونيت بيرسي على وشك الانهيار الآن على الأرجح.
“بالطبع.”
أدركت أنه كان يحافظ على نفسه بمشاعره وحدها. المسؤولية التي شعر بها تجاه أمته وشعبه والذنب الذي شعر به لعدم قدرته على إنقاذهم. كان هناك أيضًا شعور بالخيانة الذي تلقاه بسببي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كان من أجل فرنكيا، معاليكم”.
تأملت للحظة. هل من المقبول أن أموت على يد هذا الشخص؟
استغرق الأمر حوالي ساعة؟ أعدنا تنظيم تشكيلنا قبل أن نبدأ مسيرتنا.
لم يؤذني البارونيت بيرسي أبدًا. لم يهدد حياتي أو رفاهيتي مطلقًا ولن يفعل. وعلى الرغم من ذلك، استخدمت ثقة البارونيت. من دون شك كان لهذا الرجل الحق في أن يغضب مني.
“جنود بريتانيا جمعوا ما استطاعوا من المؤن من باريسيوريوم. يجب أن يكون معهم عدد كبير من عربات الإمدادات. طالما أنهم يتحركون جنبًا إلى جنب مع العربات، فلا بد أنهم لم يذهبوا بعيدًا”.
ولكن، هل الأمر كذلك؟ هل أختبر الأمر…؟
كانت أيدي البارونيت الذي عاش حياته بأكملها كسيد قرية معزولة قوية. لم أفزع وحدقت مباشرة إليه. كان وجه البارونيت بيرسي مملوءًا بغضب مطلق.
“لقد كان من أجل فرنكيا، معاليكم”.
استغرق الأمر حوالي ساعة؟ أعدنا تنظيم تشكيلنا قبل أن نبدأ مسيرتنا.
“من أجل فرنكيا…؟”
كانت شمس الصباح تشرق فوق باريسيوريوم.
“نعم. من أجل مستقبل فرنكيا. وقبل أي شيء آخر، من أجل كبرياء الناس”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادرت بعد أن أمرته بالحضور إلينا بعد 30 دقيقة مع قواته. لم يتمكن البارونيت بيرسي حتى من محاولة إيقافي.
أجبت بهدوء.
“…!”
أصبحت القوة في اليد التي تمسك بياقتي أقوى. كان من الصعب التنفس، ولكن هذا كان لا بأس به. كان هذا محتملاً.
رفعت لورا كأس النبيذ الخاصة بها.
“لا تستخدم المغالطة. إن الناس الذين تتحدث عنهم هم الذين ماتوا! أعتقد أنك لن تحاول التصرف كطرف غير معني، قائلاً إن الذبح قرره كبار القادة في جيشكم… كنت في منصب يسمح لك بالتفاوض معنا. لا يمكنك الادعاء بأنك كنت متفرجًا!”
“… أمر مخيف، أليس كذلك؟ هل تقول إنه من المخيف أنه لا توجد إصابات على جسدي؟”
“بالطبع.”
كانت أيدي البارونيت الذي عاش حياته بأكملها كسيد قرية معزولة قوية. لم أفزع وحدقت مباشرة إليه. كان وجه البارونيت بيرسي مملوءًا بغضب مطلق.
رفعت زوايا فمي.
نائبة القائد لورا دي فارنيزي.
“لا أخطط للتصرف كمتفرج. بل على العكس تمامًا. كنت أنا، جان بول، من اقترح الذبح أولاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخصيات حاكمة تتحكم في القارة، زعماء منافسون حكموا كسادة الشياطين، أبطال لم يحاربوا تحت نفس العلم من قبل – سار هؤلاء الأفراد كحلفاء أقوياء.
“…!”
ولكن، هل الأمر كذلك؟ هل أختبر الأمر…؟
أماح البارونيت بيرسي بقبضته. اصطدمت بخدي بالكامل.
قائدة الفيلق الثالث، الذي كانت في السابق في المرتبة 8 بارباتوس.
التقت عيناي بعيني ديزي وقد أُجبر رأسي على الالتفات. كانت ديزي قد سلّت خنجرها جزئيًا بالفعل. جعلت ختم العبودية لديها أن تمنع أي تهديدات من الوصول إليّ، لذلك ربما كان هذا هو السبب في كونها في تلك الوضعية.
قائدة الفيلق الثالث، الذي كانت في السابق في المرتبة 8 بارباتوس.
لا تتحركي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت بنبرة مرحة.
أخبرتها بنظري. توقفت يد ديزي. حدقت مباشرة إليّ وخنجرها منتصب إلى منتصفه. هل من المقبول حقًا؟ كانت تسألني هذا بصمت. نعم، هذا ليس مشكلة.
“… أمر مخيف، أليس كذلك؟ هل تقول إنه من المخيف أنه لا توجد إصابات على جسدي؟”
استمر هذا التبادل للحظة وجيزة فقط. التفت رأسي مرة أخرى لأنظر إلى البارونيت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تستخدم المغالطة. إن الناس الذين تتحدث عنهم هم الذين ماتوا! أعتقد أنك لن تحاول التصرف كطرف غير معني، قائلاً إن الذبح قرره كبار القادة في جيشكم… كنت في منصب يسمح لك بالتفاوض معنا. لا يمكنك الادعاء بأنك كنت متفرجًا!”
“هل تشعر وكأنك تخلصت من بعض التوتر بعد ضربي؟ أعتقد أيضًا أنه من المقبول حل الأمور بالعنف. يرجى مواصلة ضربي حتى تشعر بالارتياح.”
“لقتل إمبراطور فرنكيا”.
“أنت…”
قائدة الفيلق الرابع، الذي كانت في السابق في المرتبة 9 بايمون.
“ولكن هذا محبط للغاية، معاليكم. هل كنت حقًا غير قادر على فهم نواياي؟ أم أنك تتظاهر عمدًا بالجهل؟”
أخبرتها بنظري. توقفت يد ديزي. حدقت مباشرة إليّ وخنجرها منتصب إلى منتصفه. هل من المقبول حقًا؟ كانت تسألني هذا بصمت. نعم، هذا ليس مشكلة.
تماوجت عينا البارونيت بيرسي قليلاً. أرى… كان لديه افتراض، ولكنه إما لم يكن متأكدًا أو لم يرد تصديقه. هذه هي حالته إذن.
قائدة الفيلق الثالث، الذي كانت في السابق في المرتبة 8 بارباتوس.
“لو لم نذبح أولئك الناس، لما أصبح مواطنو باريسيوريوم خائفين دون داعٍ. لكانوا قد قبلوا الحصار بتعظيم.”
“كنت قلقًا للغاية ليلة أمس. إنه لأمر مخيف لأنه يبدو أنك لم تصب بأذى”.
وستتم الاستيلاء على المدينة في النهاية على أي حال.
أصبح نظري أكثر تحديًا. لم يكن هذا هراءً محضًا. كان هناك بلد قديم في هذا العالم كان يُشار إليه في يوم من الأيام باسم الجمهورية القديمة. في لحظاتها الأخيرة، ظهر مستبد ودُمرت أيديولوجية تلك الأمة.
“عند استيلاء على المدينة، سيكون الأشخاص من إمبراطورية هابسبورغ وجمهورية باتافيا هم المساهمين الوحيدين. لن يفعل سكان باريسيوريوم شيئًا. سيتم منعهم من أي نوع من الحياة المستقلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تشارك وحدة الويفرن التابعة لجاميجين على الإطلاق خلال هذه الحرب. استُخدموا جميعًا ككشافة. بعبارة أخرى، تم استخدامهم بطريقة غير تقليدية. لم يفلتوا من ملاحظة الطريق الذي سلكه جنود بريتانيا للهرب.
“… ”
أفرغ الجميع أكوابهم في رشفة واحدة. ثم سُكبت الأكواب الفارغة على الأرض. رن صوت واضح لكسر الزجاج أثناء تحطيم عشرات الأكواب في الوقت نفسه.
“ستستولي قوة أجنبية مرة أخرى على باريسيوريوم. سيستبدلون بريتانيا بهابسبورغ وباتافيا. سيستمر التأثير الأجنبي. لن يكون أمام الفرنكيين خيار سوى التخلي عن أي رغبة في الاستقلال أو حكم ذاتي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدث ذلك في تلك اللحظة. اقترب البارونيت بيرسي فجأة وأمسك بي من ياقتي.
سكت البارونيت بيرسي. كان غاضبًا، ولكنه فهم. هذا هو الشعور الذي كان يبعثه.
يجب أن يعرف البارونيت بيرسي هذا الجزء من التاريخ لأنه نبيل. لم يتمكن من إنكار ذلك.
حسنًا. بالرغم من وصوله إلى حافة اليأس، ما زال يمتلك القدرة العقلية على فهم الوضع الحالي. كان هذا مهمًا. وفقًا لمعاييري، نجح البارونيت بيرسي في الامتحان بصعوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليّ أن ألتقي بالبارونيت بيرسي.
“أي مستقبل سينتظر شعب فرنكيا؟ في الوضع الأمثل، سينتهي بهم المطاف كحكومة دمية لقوة أجنبية”.
أفرغ الجميع أكوابهم في رشفة واحدة. ثم سُكبت الأكواب الفارغة على الأرض. رن صوت واضح لكسر الزجاج أثناء تحطيم عشرات الأكواب في الوقت نفسه.
“هذا… ”
التقت عيناي بعيني ديزي وقد أُجبر رأسي على الالتفات. كانت ديزي قد سلّت خنجرها جزئيًا بالفعل. جعلت ختم العبودية لديها أن تمنع أي تهديدات من الوصول إليّ، لذلك ربما كان هذا هو السبب في كونها في تلك الوضعية.
“دعني أكمل من فضلك. لم أنتهِ بعد”.
“ستستولي قوة أجنبية مرة أخرى على باريسيوريوم. سيستبدلون بريتانيا بهابسبورغ وباتافيا. سيستمر التأثير الأجنبي. لن يكون أمام الفرنكيين خيار سوى التخلي عن أي رغبة في الاستقلال أو حكم ذاتي”.
حدقت إلى البارونيت بيرسي بتحد. اختفت المعاملة السابقة التي كانت لديّ تجاه الرجل أمامي دون أثر. من المرجح أنه لم يتمكن من إنكار كلماتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كان من أجل فرنكيا، معاليكم”.
“من الميسر حتى بالنسبة لي تخيل كمية الدماء التي ستُراق… ”
أصبحت ملامح البارونيت بيرسي أكثر برودة.
“… ”
لم يؤذني البارونيت بيرسي أبدًا. لم يهدد حياتي أو رفاهيتي مطلقًا ولن يفعل. وعلى الرغم من ذلك، استخدمت ثقة البارونيت. من دون شك كان لهذا الرجل الحق في أن يغضب مني.
“معاليكم، هل تعتقد أن الفرنكيين سيكونون قادرين على الحفاظ على كبريائهم في موقف مثل هذا؟”
“أي مستقبل سينتظر شعب فرنكيا؟ في الوضع الأمثل، سينتهي بهم المطاف كحكومة دمية لقوة أجنبية”.
لقد حصلوا أخيرًا على فرصة، ولكن سينتهي بهم المطاف منقسمين بسبب الإمبراطورية والجمهورية. أنا متأكد من أنهم سيسقطون مرة أخرى في البؤس وهم يواصلون قتل بعضهم البعض. من أجل أي غرض كانوا فرنكيين؟ من أجل أي سبب كانوا يكرسون حياتهم لأمتهم؟
“لماذا!؟ لماذا كان على الناس الذين يعانون الجوع ويتألمون فقط لأنهم التقوا بالإمبراطور الخطأ… لماذا عليهم أن يموتوا!؟”
من المرجح أنهم سيفقدون أي نوع من الوطنية التي كانت لديهم في يوم من الأيام. كل ما سيتبقى بعد أن يحاربوا بعضهم البعض بشدة هو الإرهاق والتعب. النفور وخيبة الأمل. سيصبحون كلابًا بلا كبرياء.
“دعني أكمل من فضلك. لم أنتهِ بعد”.
“تطيع الكلاب بلا كبرياء من يعطيها الطعام. ستسقط الأحزاب الملكية والجمهورية في النهاية وسيتوق الناس فقط إلى ديكتاتور يمتلك قدرة قوية على القيادة. بارونيت بيرسي، هذا سيكون بداية للاستبداد”.
تم الاستيلاء على العاصمة في يوم واحد فقط. كانت هذه سرعة لا يمكن تصورها بالنسبة للعدو. من المناسب أن نستفيد من هذا ونشن هجومًا مفاجئًا.
“كلا، مستحيل…”
قائد الفيلق الأول، الذي كان في السابق في المرتبة 5 مارباس.
“هل تستطيع القول بيقين أن هذا لن يحدث؟”
رفعت زوايا فمي.
أصبح نظري أكثر تحديًا. لم يكن هذا هراءً محضًا. كان هناك بلد قديم في هذا العالم كان يُشار إليه في يوم من الأيام باسم الجمهورية القديمة. في لحظاتها الأخيرة، ظهر مستبد ودُمرت أيديولوجية تلك الأمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كان من أجل فرنكيا، معاليكم”.
يجب أن يعرف البارونيت بيرسي هذا الجزء من التاريخ لأنه نبيل. لم يتمكن من إنكار ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليّ أن ألتقي بالبارونيت بيرسي.
تحدثت بنبرة مرحة.
“من أجل النصر”.
“كما قال معاليكم. لقد ذبحتُ بشرًا. ومع ذلك، بفضل هذا، تمكنت باريسيوريوم من الحفاظ على كبريائها”.
ابتسمت بعرض. بمجرد أن فعلت ذلك، أصدر سادة الشياطين ردًا موحدًا وهم ممتلئون بالحماسة. تم قبول اقتراحي بالإجماع.
“… ”
واصل باقي الجيش، 25000 جندي من جيش سيد الشياطين، المطاردة على الفور.
أسند البارونيت رأسه. هل الأمر كذلك؟ لا تستطيع قول أي شيء، أليس كذلك…؟
كانت أيدي البارونيت الذي عاش حياته بأكملها كسيد قرية معزولة قوية. لم أفزع وحدقت مباشرة إليه. كان وجه البارونيت بيرسي مملوءًا بغضب مطلق.
أزحت يد البارونيت. لم تعد هناك قوة في قبضته بعد الآن، لذلك انزلقت بشكل طبيعي من ياقتي. عدلت ملابسي بهدوء. شعرت بالارتياح لأنها لم تتجعد كما كنت أعتقد أنها ستفعل.
“دعني أكمل من فضلك. لم أنتهِ بعد”.
“بارونيت، نحن الآن سنطارد جيش بريتانيا. يجب على معاليكم جمع قواتك والانضمام إلينا”.
“دعني أكمل من فضلك. لم أنتهِ بعد”.
“لماذا يجب أن أفعل ذلك…؟”
صرخ البارونيت بيرسي بعيون حمراء.
“لقتل إمبراطور فرنكيا”.
“نعم. من أجل مستقبل فرنكيا. وقبل أي شيء آخر، من أجل كبرياء الناس”.
رفع البارونيت بيرسي رأسه بضعف. بدا وكأنه قد شاخ 20 عامًا مقارنة بحالته الغاضبة قبل بضع دقائق.
“بالتأكيد، معاليك. ليس فقط أنت، ولكنني صليت من أجل سلامة مجمل الجبهة الوطنية الفرنكية”.
“معالي الإمبراطور…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
“لقد سبب حربًا أهلية وسمح لحاكم أمة أخرى باستخدامه كيفما شاءت. وفي النهاية، هرب حتى من العاصمة. لن يعترف أحد الآن بهنري الثالث كإمبراطور. سيكون من الأفضل لفرنكيا إذا اختفى إمبراطور لا يسبب سوى المشاكل في أقرب وقت ممكن”.
الفصل 299 – قاتل الإمبراطورية (1)
هل اعتقد أن هذا عدم احترام؟ ارتجف البارونيت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وستتم الاستيلاء على المدينة في النهاية على أي حال.
“أتعتقد أن هذا عدم احترام؟ لا تقلق. أنت لا تختلف عن شريك في الجريمة الآن لأنك غير قادر على معاقبتي”.
تأملت للحظة. هل من المقبول أن أموت على يد هذا الشخص؟
همست له بلطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تطيع الكلاب بلا كبرياء من يعطيها الطعام. ستسقط الأحزاب الملكية والجمهورية في النهاية وسيتوق الناس فقط إلى ديكتاتور يمتلك قدرة قوية على القيادة. بارونيت بيرسي، هذا سيكون بداية للاستبداد”.
“معاليكم، نهاية مثل تلك التي التقاها الجنرال تابارن لا تناسبك. واصل المعاناة من أجل شعب فرنكيا طوال حياتك المتبقية”.
أصبحت ملامح البارونيت بيرسي أكثر برودة.
غادرت بعد أن أمرته بالحضور إلينا بعد 30 دقيقة مع قواته. لم يتمكن البارونيت بيرسي حتى من محاولة إيقافي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادرت بعد أن أمرته بالحضور إلينا بعد 30 دقيقة مع قواته. لم يتمكن البارونيت بيرسي حتى من محاولة إيقافي.
كانت شمس الصباح تشرق فوق باريسيوريوم.
“جنود بريتانيا جمعوا ما استطاعوا من المؤن من باريسيوريوم. يجب أن يكون معهم عدد كبير من عربات الإمدادات. طالما أنهم يتحركون جنبًا إلى جنب مع العربات، فلا بد أنهم لم يذهبوا بعيدًا”.
رفعت لورا كأس النبيذ الخاصة بها.
“لقتل إمبراطور فرنكيا”.
بعد يوم من الجنون والذبح، شرقت الشمس في صباح بارد. تألأل كأس النبيذ في ضوء الفجر. حذت ثلاثون سيد شياطين حذو لورا برفع أكوابهم.
“… ”
“من أجل النصر”.
قررنا ترك جيش جمهورية باتافيا في الخلف لحماية مؤننا. كان هناك أيضًا نيّة سرية للسماح للجمهوريين بالاتصال السلس مع باريسيوريوم. كما سجنّا الأسرى في حصن للآن، لأنهم مجرد إزعاج في الوقت الحالي.
“من أجل النصر!”
“أتعتقد أن هذا عدم احترام؟ لا تقلق. أنت لا تختلف عن شريك في الجريمة الآن لأنك غير قادر على معاقبتي”.
أفرغ الجميع أكوابهم في رشفة واحدة. ثم سُكبت الأكواب الفارغة على الأرض. رن صوت واضح لكسر الزجاج أثناء تحطيم عشرات الأكواب في الوقت نفسه.
“… ”
قررنا ترك جيش جمهورية باتافيا في الخلف لحماية مؤننا. كان هناك أيضًا نيّة سرية للسماح للجمهوريين بالاتصال السلس مع باريسيوريوم. كما سجنّا الأسرى في حصن للآن، لأنهم مجرد إزعاج في الوقت الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سبب حربًا أهلية وسمح لحاكم أمة أخرى باستخدامه كيفما شاءت. وفي النهاية، هرب حتى من العاصمة. لن يعترف أحد الآن بهنري الثالث كإمبراطور. سيكون من الأفضل لفرنكيا إذا اختفى إمبراطور لا يسبب سوى المشاكل في أقرب وقت ممكن”.
واصل باقي الجيش، 25000 جندي من جيش سيد الشياطين، المطاردة على الفور.
هناك أكثر من 25000 جندي، لذلك حتى المسير هو مهمة كبيرة. غيرنا التشكيل من حصار إلى مسيرة. بينما كان القادة الآخرون يركضون حول تنظيم وحداتهم، كان عليّ أن أفعل شيئًا بنفسي.
قائد الفيلق الأول، الذي كان في السابق في المرتبة 5 مارباس.
تماوجت عينا البارونيت بيرسي قليلاً. أرى… كان لديه افتراض، ولكنه إما لم يكن متأكدًا أو لم يرد تصديقه. هذه هي حالته إذن.
قائد الفيلق الثاني، الذي كان في السابق في المرتبة 3 فاساغو.
“… ”
قائدة الفيلق الثالث، الذي كانت في السابق في المرتبة 8 بارباتوس.
“… أمر مخيف، أليس كذلك؟ هل تقول إنه من المخيف أنه لا توجد إصابات على جسدي؟”
قائدة الفيلق الرابع، الذي كانت في السابق في المرتبة 9 بايمون.
قررنا ترك جيش جمهورية باتافيا في الخلف لحماية مؤننا. كان هناك أيضًا نيّة سرية للسماح للجمهوريين بالاتصال السلس مع باريسيوريوم. كما سجنّا الأسرى في حصن للآن، لأنهم مجرد إزعاج في الوقت الحالي.
نائبة القائد لورا دي فارنيزي.
“بالتأكيد، معاليك. ليس فقط أنت، ولكنني صليت من أجل سلامة مجمل الجبهة الوطنية الفرنكية”.
المستشار الرئيسي، الذي كان في السابق في المرتبة 71 دانتاليان.
أدار البارونيت بيرسي رأسه ببطء. كان مرهقًا بوضوح. هل كان ذلك بسبب قتاله لجنود بريتانيا طوال الليل؟ تحدث ببرودة.
شخصيات حاكمة تتحكم في القارة، زعماء منافسون حكموا كسادة الشياطين، أبطال لم يحاربوا تحت نفس العلم من قبل – سار هؤلاء الأفراد كحلفاء أقوياء.
“… الكاهن جان بول”.
كانت نهاية الحرب تقترب.
لقد حصلوا أخيرًا على فرصة، ولكن سينتهي بهم المطاف منقسمين بسبب الإمبراطورية والجمهورية. أنا متأكد من أنهم سيسقطون مرة أخرى في البؤس وهم يواصلون قتل بعضهم البعض. من أجل أي غرض كانوا فرنكيين؟ من أجل أي سبب كانوا يكرسون حياتهم لأمتهم؟
“لا أخطط للتصرف كمتفرج. بل على العكس تمامًا. كنت أنا، جان بول، من اقترح الذبح أولاً.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات