الفصل 323 - ملك الشتاء (ريكس هايميس) (11)
الفصل 323 – ملك الشتاء (ريكس هايميس) (11)
عاد الفارس منهكًا بشدة. هل كان القدر دائمًا يجعل المشاعر السيئة حقيقية؟ كان هناك تعبير مظلم على وجه الفارس.
“كُح!”
استنارت عينا الساحر.
ركضت إليزابيث بجانبي. ربما كانت ذاهبة لمساعدة المصابين. إن قدرة إليزابيث على البقاء هادئة أثناء هجوم إرهابي واتخاذ إجراء على الفور تستحق الثناء حقًا.
بقيت إليزابيث في قاعة الرقص مع الحراس حتى وجدوا كل شخص مصاب أخيرًا. أثناء هذه العملية، أصيبت بجروح بالغة تقريبًا عندما سقط جزء من السقف. اقترح قائد الحرس أنه يجب عليها الهرب أولاً، لكن إليزابيث هزت رأسها بثبات.
شاهدت باسترخاء وشعرها الفضي يبتعد في المسافة. اذهب إلى الحديقة إذا كنت لا تزال قادرًا على التحرك، كنت أسمعها تصرخ بهذه الكلمات حتى من هنا. من المرجح أنها استخدمت هالتها لتضخيم صوتها.
شاركت القديسة في هذا الاجتماع لتأكيد التعايش السلمي بين البشر والشياطين، لكنها واجهت محاولة اغتيال. من بين كل الأماكن، كان لا بد أن يكون في اجتماع يُشار إليه باسم الاجتماع التمثيلي الجمهوري…
لقد شجعتها حقًا.
“بشرفي وقوتي السحرية على المحك، سأبذل قصارى جهدي.”
O
“الكونت بالاتين دانتاليان من إمبراطورية هابسبورغ.”
* * *
“سعادة القنصل.”
O
“هل لم تتم العثور على القديسة؟”
دخلت إليزابيث بسرعة إلى قاعة الرقص. انهار جزء من المبنى بسبب الانفجار. كان هناك الكثير من الغبار بحيث أن رؤيتها كانت ضبابية.
لقد شجعتها حقًا.
“اذهب إلى الحديقة إذا كنت لا تزال قادرًا على التحرك!”
“مجدا لفرنكيا، أليس كذلك…..”
صرخت إليزابيث دون لحظة تردد. الجزء الأكثر خطورة من الكارثة هو الموجة الثانية. يمكن أن ينهار المبنى بشكل أكبر ويسد المدخل أو يمكن أن يحدث هجوم ثانٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت إليزابيث دون لحظة تردد. الجزء الأكثر خطورة من الكارثة هو الموجة الثانية. يمكن أن ينهار المبنى بشكل أكبر ويسد المدخل أو يمكن أن يحدث هجوم ثانٍ.
وكان المشكلة الأكبر هي حقيقة أن الناس لم يكونوا يرون بوضوح. البشر حيوانات تعتمد كليًا على حاسة البصر. يميل الناس إلى الوقوع في حالة ذعر جماعي عندما يُسلبون حتى رؤيتهم أثناء موقف غير متوقع مثل هذا. كان عليها أن تمنع هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتذر، لكننا لا نعرف من ارتكب هذا العمل. ومع ذلك…..”
“إذا كان هناك شخص مصاب بجوارك، فاطلب من حارس! يا حراس، استجيبوا لهذه الطلبات وتحركوا لمساعدتهم! تأكد من التحرك دائمًا في أزواج.”
بقيت إليزابيث في قاعة الرقص مع الحراس حتى وجدوا كل شخص مصاب أخيرًا. أثناء هذه العملية، أصيبت بجروح بالغة تقريبًا عندما سقط جزء من السقف. اقترح قائد الحرس أنه يجب عليها الهرب أولاً، لكن إليزابيث هزت رأسها بثبات.
لم يتمكن الحراس بعد من التخلص من ذهولهم حيث نظروا إلى إليزابيث بنظرة خالية. وضعت إليزابيث عمدًا مظهرًا غاضبًا على وجهها وصرخت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح؟”
“أيها الحمقى المذمومون! كيف تجرؤون على تسمية أنفسكم جنودًا!؟ أعطوني إجابة الآن!”
انتهت عملية الإنقاذ بعد استعادتهم لجثة أخيرة. من أصل المشاركين الستين تقريبًا، أصيب سبعة وعشرون منهم بإصابات خفيفة، وأربعة عشر بإصابات خطيرة، وأربعة قتلى.
“ن-نعم!”
“القديسة هنا!”
ركلت إليزابيث مؤخرة الحارس الذي صادف أنه الأقرب إليها. على الرغم من صغر سنها، كانت إليزابيث شخصًا وصل إلى المرتبة 2 كمقاتل بالسيف. كانت الركلة أكثر من كافية لجعل الحارس الهزيل يسقط.
“من سيكره شخص ادعى التصرف من أجل مجد فرنكيا أكثر من أي شخص!؟ بالتأكيد، سيكون رمز بريتانيا، المستشار الموالي للملكة. كان هذا الهجوم يستهدف القديسة.”
“أيها الأغبياء، لماذا تجيبون فقط استجابةً!؟ تحركوا! نقل جميع المصابين الذين يطلبون المساعدة إلى الحديقة!”
شاهدت باسترخاء وشعرها الفضي يبتعد في المسافة. اذهب إلى الحديقة إذا كنت لا تزال قادرًا على التحرك، كنت أسمعها تصرخ بهذه الكلمات حتى من هنا. من المرجح أنها استخدمت هالتها لتضخيم صوتها.
“نعم!”
شاركت القديسة في هذا الاجتماع لتأكيد التعايش السلمي بين البشر والشياطين، لكنها واجهت محاولة اغتيال. من بين كل الأماكن، كان لا بد أن يكون في اجتماع يُشار إليه باسم الاجتماع التمثيلي الجمهوري…
كان هناك أشخاص منهارون تحت سحابات الغبار. أصدر معظمهم أنينًا وهم يتمكنون من النهوض. على الرغم من حجم الانفجار، لم يبدو أن هناك الكثير من المصابين. كان محظوظًا للغاية. إذا كان هناك عدد كبير من الضحايا، فربما كان هذا الاجتماع التمثيلي سيذهب أدراج الرياح.
عضت إليزابيث شفتيها. لقد تعرضت لضربة. كان دانتاليان يخطط لتضحية بالقديسة.
“يجب على الأشخاص غير المصابين مساعدة الحراس!”
“حتى الآن، أكدنا وجود ثلاثة مصابين بجروح خطيرة وأحد عشر مصابًا بجروح طفيفة فقط.”
تنهدت إليزابيث عقليًا بارتياح وهي تواصل عملية الإنقاذ. بعد زوال الارتباك، تم إنشاء نظام مؤقت بإليزابيث في القمة.
“إذا تعافت القديسة، فسأعطيك شخصيًا مائة قطعة ذهبية.”
أضافت طلاقتها في كل لغة في القارة إلى قيادتها. تناوبت بين استخدام الباتافية والفرنكية واللغة الإمبراطورية القديمة من أجل الاستيلاء على الجميع في الحال. رؤية الناس ربما كانت ضبابية، لكنهم لا يزالون يستطيعون السمع بآذانهم. وفهموا اللغة. هذه هي الأمور التي تهم.
هذا كل ما تعرفه، لكنه كان أكثر من كافٍ لإعطائها شعورًا منذرًا بالسوء. كان لدى البارون رافيير أكثر من دوافع كافية للانتقام من القديسة ومملكة بريتانيا. يمكن لإليزابيث تقريبًا تصور بوضوح كيف أقنعه دانتاليان…
“أي إصابات؟”
كان الجنود الباتافيون متحمسين لعملية الإنقاذ بحماس أكبر بسبب القنصل.
“حتى الآن، أكدنا وجود ثلاثة مصابين بجروح خطيرة وأحد عشر مصابًا بجروح طفيفة فقط.”
انفتحت عينا إليزابيث على مصراعيهما.
أبلغ فارس مسؤول عن أمن قاعة الرقص. كان وجه الفارس واضحًا شاحبًا. حدث هذا الحادث خلال يوم مهم مثل هذا بينما كان هو المسؤول عن الأمن. كان إما سينخفض في الرتبة أو تكون حياته في خطر بعد هذا.
عضت إليزابيث شفتيها. لقد تعرضت لضربة. كان دانتاليان يخطط لتضحية بالقديسة.
“لا توجد وفيات.”
“يا قائد، هل تعرف لماذا حدث هذا الهجوم؟ من هو الجاني؟”
“بعض الأخبار السارة في وسط السيئة.”
“أبلغني بأسماء المصابين بجروح خطيرة والمتوفين.”
قد لا يكونوا اكتشفوا أي ضحايا بعد لأنهم كانوا مسحوقين تحت الأنقاض. ومع ذلك، فإن حقيقة أنهم لم يروا أي جثث كانت كافية لإعطائها الأمل. في أفضل الأحوال، قد يكون هناك وفاة أو اثنتان فقط….
“آلهة!”
“يا قائد، هل تعرف لماذا حدث هذا الهجوم؟ من هو الجاني؟”
بحثت إليزابيث عن القديسة حتى وجدت أخيرًا شخصًا مصابًا تذكر آخر رؤية للقديسة. كانت القديسة على ما يبدو تحت السقف الذي انهار.
“أعتذر، لكننا لا نعرف من ارتكب هذا العمل. ومع ذلك…..”
أضافت طلاقتها في كل لغة في القارة إلى قيادتها. تناوبت بين استخدام الباتافية والفرنكية واللغة الإمبراطورية القديمة من أجل الاستيلاء على الجميع في الحال. رؤية الناس ربما كانت ضبابية، لكنهم لا يزالون يستطيعون السمع بآذانهم. وفهموا اللغة. هذه هي الأمور التي تهم.
عقد الفارس حاجبيه. يبدو أنه كان يبذل قصارى جهده ليتذكر ما حدث.
الفصل 323 – ملك الشتاء (ريكس هايميس) (11)
“سمعت شخصًا يقول” مجداً لفرنكيا “قبل حدوث الانفجار.”
“إذا كان هناك شخص مصاب بجوارك، فاطلب من حارس! يا حراس، استجيبوا لهذه الطلبات وتحركوا لمساعدتهم! تأكد من التحرك دائمًا في أزواج.”
“مجدا لفرنكيا، أليس كذلك…..”
شاركت القديسة في هذا الاجتماع لتأكيد التعايش السلمي بين البشر والشياطين، لكنها واجهت محاولة اغتيال. من بين كل الأماكن، كان لا بد أن يكون في اجتماع يُشار إليه باسم الاجتماع التمثيلي الجمهوري…
ما السبب الذي يجعل مواطنًا من فرنكيا يهاجم هذا المكان؟ توصلت إليزابيث على الفور إلى استنتاج بمجرد تذكرها أن هذا سيناريو مفبرك تم تصميمه من قبل دانتاليان. سألت الحارس بإلحاح:
لم يتمكن الحراس بعد من التخلص من ذهولهم حيث نظروا إلى إليزابيث بنظرة خالية. وضعت إليزابيث عمدًا مظهرًا غاضبًا على وجهها وصرخت.
“القديسة لونجوي. أين قديسة بريتانيا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن يكون هناك ممثل أُرسل من حكومة فرنكيا. أمر رجالك بإيجاده وإحضاره إلينا.”
“أعتذر؟”
تنهدت إليزابيث عقليًا بارتياح وهي تواصل عملية الإنقاذ. بعد زوال الارتباك، تم إنشاء نظام مؤقت بإليزابيث في القمة.
لم يستطع الفارس إعطاء إجابة. شعرت إليزابيث بالإحباط.
“سعادة القنصل.”
“من سيكره شخص ادعى التصرف من أجل مجد فرنكيا أكثر من أي شخص!؟ بالتأكيد، سيكون رمز بريتانيا، المستشار الموالي للملكة. كان هذا الهجوم يستهدف القديسة.”
على الرغم من مواجهة عمل إرهابي غير متوقع، تمكنت إليزابيث من الخروج من الموقف مع نتيجة مواتية. أثر ذلك تأثيرًا عميقًا على ممثلي جميع الأمم وتمكنت جزئيًا من إحباط خطة دانتاليان من خلال إنقاذ القديسة.
أدرك الفارس أخيرًا.
ركلت إليزابيث مؤخرة الحارس الذي صادف أنه الأقرب إليها. على الرغم من صغر سنها، كانت إليزابيث شخصًا وصل إلى المرتبة 2 كمقاتل بالسيف. كانت الركلة أكثر من كافية لجعل الحارس الهزيل يسقط.
“سأذهب للبحث عنها على الفور.”
“أيها الأغبياء، لماذا تجيبون فقط استجابةً!؟ تحركوا! نقل جميع المصابين الذين يطلبون المساعدة إلى الحديقة!”
“اذهب إلى الحديقة واسأل إذا كان أي شخص قد رأى مكان وجود القديسة. نحن مضغوطون من حيث الوقت.”
تحول وجه الساحر إلى تجهم.
اندفع الفارس بعيدًا.
“يا قائد، يجب علينا الآن إيجاد القديسة بأي ثمن.”
عضت إليزابيث شفتيها. لقد تعرضت لضربة. كان دانتاليان يخطط لتضحية بالقديسة.
“آ-آسف!”
شاركت القديسة في هذا الاجتماع لتأكيد التعايش السلمي بين البشر والشياطين، لكنها واجهت محاولة اغتيال. من بين كل الأماكن، كان لا بد أن يكون في اجتماع يُشار إليه باسم الاجتماع التمثيلي الجمهوري…
شاهدت باسترخاء وشعرها الفضي يبتعد في المسافة. اذهب إلى الحديقة إذا كنت لا تزال قادرًا على التحرك، كنت أسمعها تصرخ بهذه الكلمات حتى من هنا. من المرجح أنها استخدمت هالتها لتضخيم صوتها.
سيذهب الاندماج بين الأعراق أدراج الرياح على الأرجح. من الواضح أن الناس سيجادلون بشدة حول من المسؤول عن موت القديسة. جعل حقيقة أن الجاني كان فرنكيًا الموقف سيئًا بشكل خاص. كيف سيتغير المعاهدة التي كانت لها ميزة ساحقة لإمبراطورية فرنكيا الآن؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب على الأشخاص غير المصابين مساعدة الحراس!”
“سعادة القنصل.”
نظر ثلاثة من المعالجين بسرعة إلى القديسة.
عاد الفارس منهكًا بشدة. هل كان القدر دائمًا يجعل المشاعر السيئة حقيقية؟ كان هناك تعبير مظلم على وجه الفارس.
“نعم. سأعطي تقريرًا أولاً عن المصابين بجروح خطيرة. البارون هايزنبرج من مملكة توتون، الفيكونت هودل من مملكة كاستيل…..”
“آسف، لكن….”
“أيها الأغبياء، لماذا تجيبون فقط استجابةً!؟ تحركوا! نقل جميع المصابين الذين يطلبون المساعدة إلى الحديقة!”
“هل لم تتم العثور على القديسة؟”
انفتحت عينا إليزابيث على مصراعيهما.
“نعم. كان هناك العديد من الشهود. قالوا إن رجلاً اقترب من القديسة قبل أن يطلق انفجارًا سحريًا كبيرًا من جسده…. كان هوية الرجل البارون بيير دو رافيير. كان فرنكيًا بالفعل.”
“آسف، لكن….”
راجعت إليزابيث ذكرياتها بسرعة. بارونية رافيير. هذه بلا شك قطعة أرض صغيرة في وسط فرنكيا. كان ساحرًا بلاطًا مشهورًا إلى حد ما، ولكن بعد تولي الملكة هنرييتا السلطة، وجهت إليه جميع أنواع التهم الجنائية قبل أن يُجبر على الخروج من أراضيه.
قد لا يكونوا اكتشفوا أي ضحايا بعد لأنهم كانوا مسحوقين تحت الأنقاض. ومع ذلك، فإن حقيقة أنهم لم يروا أي جثث كانت كافية لإعطائها الأمل. في أفضل الأحوال، قد يكون هناك وفاة أو اثنتان فقط….
هذا كل ما تعرفه، لكنه كان أكثر من كافٍ لإعطائها شعورًا منذرًا بالسوء. كان لدى البارون رافيير أكثر من دوافع كافية للانتقام من القديسة ومملكة بريتانيا. يمكن لإليزابيث تقريبًا تصور بوضوح كيف أقنعه دانتاليان…
بحثت إليزابيث عن القديسة حتى وجدت أخيرًا شخصًا مصابًا تذكر آخر رؤية للقديسة. كانت القديسة على ما يبدو تحت السقف الذي انهار.
“يا قائد، يجب علينا الآن إيجاد القديسة بأي ثمن.”
“يا قائد، يجب علينا الآن إيجاد القديسة بأي ثمن.”
“مفهوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وُضعت القديسة على نقالة وانتقلت إلى الحديقة. كان ذلك لأن هناك احتمالاً بانهيار السقف مرة أخرى.
“يجب أن يكون هناك ممثل أُرسل من حكومة فرنكيا. أمر رجالك بإيجاده وإحضاره إلينا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأذهب للبحث عنها على الفور.”
على الأقل، يجب أن يعرف ممثل فرنكيا المزيد عن البارون رافيير مما تعرفه. آملت أن يساعدها ذلك على العثور على دوافع الجاني الحقيقية. تحركت إليزابيث بخطوات سريعة مع هذا الأمل في ذهنها.
“إذا تعافت القديسة، فسأعطيك شخصيًا مائة قطعة ذهبية.”
تم نشر مستحضرين مع الحراس. أمرت إليزابيث السحرة بخلق ريح قوية بما يكفي لإبعاد الغبار، تليها خلق كرات من الضوء لتوسيع مجال رؤيتهم.
انفتحت عينا إليزابيث على مصراعيهما.
“هل كنتم جميعًا تخططون لعدم إلقاء أي تعاويذ حتى يأمركم أحد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جروحها نفسها لم تكن خطيرة للغاية. يبدو أن ملابس القديسة حجبت معظم الضرر. إن حقيقة قدومها هنا بملابس القديسة على الرغم من كون هذا رقصة أنقذت حياتها. من المرجح أنها لم تصب بأذى على الإطلاق من الانفجار السحري.”
“آ-آسف!”
“مفهوم.”
“يجب أن يعطي المعالجون الأولوية للمصابين بجروح خطيرة! استخدموا الأدوية على أولئك المصابين بجروح طفيفة فقط!”
صرخ حارس.
بحثت إليزابيث عن القديسة حتى وجدت أخيرًا شخصًا مصابًا تذكر آخر رؤية للقديسة. كانت القديسة على ما يبدو تحت السقف الذي انهار.
“لا توجد وفيات.”
وضعت إليزابيث كفها على جبهتها لا واعية. هذا هو السيناريو الأسوأ.
رأت إليزابيث أخيرًا ضوء أمل في مستنقع اليأس. ركضت على الفور وأكدت كلمات الحارس. تمكنت من رؤية فتاة ذات شعر برتقالي بين بعض كتل الرخام.
“ساعدوني!”
“نعم!”
لفت يديها بالهالة وتحركت الأنقاض بنفسها. ركض الحراس لمساعدتها. نقل السحرة الأنقاض الكبيرة بحذر، بينما بذل الجنود قصارى جهدهم لتحريك قطع الأنقاض الأصغر دون جعل الشيء بأكمله ينهار أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم الكشف عن جثث من حين لآخر. تم سحق رؤوسهم أو بطونهم.
تم الكشف عن جثث من حين لآخر. تم سحق رؤوسهم أو بطونهم.
“سعادة القنصل.”
كانت أيدي وأذرع جميع الجثث محترقة إلى فحم. وهذا يعني أنهم جميعًا رفعوا أذرعهم بغريزيًا لحجب الانفجار السحري المفاجئ. كان ذلك أيضًا دليلاً على أن هذا كان مركز الانفجار.
“كل شيء على ما يرام الآن. إنها الآن في حالة مستقرة.”
“القديسة هنا!”
“من المرجح أن الجاني طعنها أولاً بخنجر. كان الخنجر مسحورًا على الأرجح لأغراض الاغتيال. طعنوها مرة في البطن والفخذ قبل أن ينفجر سحرهم. كانوا بارعين إجراميين بطريقة شيطانية.”
صرخ حارس.
“القديسة على قيد الحياة!”
“القديسة على قيد الحياة!”
كانت أيدي وأذرع جميع الجثث محترقة إلى فحم. وهذا يعني أنهم جميعًا رفعوا أذرعهم بغريزيًا لحجب الانفجار السحري المفاجئ. كان ذلك أيضًا دليلاً على أن هذا كان مركز الانفجار.
“هل هذا صحيح؟”
استنارت عينا الساحر.
رأت إليزابيث أخيرًا ضوء أمل في مستنقع اليأس. ركضت على الفور وأكدت كلمات الحارس. تمكنت من رؤية فتاة ذات شعر برتقالي بين بعض كتل الرخام.
“من المرجح أن الجاني طعنها أولاً بخنجر. كان الخنجر مسحورًا على الأرجح لأغراض الاغتيال. طعنوها مرة في البطن والفخذ قبل أن ينفجر سحرهم. كانوا بارعين إجراميين بطريقة شيطانية.”
“أوه…. أعغ…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيذهب الاندماج بين الأعراق أدراج الرياح على الأرجح. من الواضح أن الناس سيجادلون بشدة حول من المسؤول عن موت القديسة. جعل حقيقة أن الجاني كان فرنكيًا الموقف سيئًا بشكل خاص. كيف سيتغير المعاهدة التي كانت لها ميزة ساحقة لإمبراطورية فرنكيا الآن؟
بدت وكأنها فاقدة الوعي، لكن تعبيرها ظل يتقلص ألمًا. لا شك أنها ما زالت على قيد الحياة على الرغم من إصاباتها البالغة. عملت إليزابيث مع الجنود لإنقاذ القديسة بسرعة من الأنقاض.
كانت أيدي وأذرع جميع الجثث محترقة إلى فحم. وهذا يعني أنهم جميعًا رفعوا أذرعهم بغريزيًا لحجب الانفجار السحري المفاجئ. كان ذلك أيضًا دليلاً على أن هذا كان مركز الانفجار.
كانت في حالة مروعة. كان جسدها بأكمله مغطى بالغبار وملابس القديسة قد احترقت بسبب الانفجار. استمرت الدماء في التدفق من منطقتي الفخذ والبطن. كان من معجزة أن رأسها لم يصب بأذى.
كرهت إليزابيث الدين، لكن، في هذه اللحظة من الزمن، كانت أكثر المؤمنين تدينًا في القارة.
“أيها السحرة!”
“آ-آسف!”
نظر ثلاثة من المعالجين بسرعة إلى القديسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جروحها نفسها لم تكن خطيرة للغاية. يبدو أن ملابس القديسة حجبت معظم الضرر. إن حقيقة قدومها هنا بملابس القديسة على الرغم من كون هذا رقصة أنقذت حياتها. من المرجح أنها لم تصب بأذى على الإطلاق من الانفجار السحري.”
“ماذا عن سيبيروم؟”
كان هناك أشخاص منهارون تحت سحابات الغبار. أصدر معظمهم أنينًا وهم يتمكنون من النهوض. على الرغم من حجم الانفجار، لم يبدو أن هناك الكثير من المصابين. كان محظوظًا للغاية. إذا كان هناك عدد كبير من الضحايا، فربما كان هذا الاجتماع التمثيلي سيذهب أدراج الرياح.
“آسف. استخدمته كله من قبل.”
“اذهب إلى الحديقة واسأل إذا كان أي شخص قد رأى مكان وجود القديسة. نحن مضغوطون من حيث الوقت.”
“لا يمكن مساعدته. سنكتفي بجيرماسينيا.”
“نعم. سأعطي تقريرًا أولاً عن المصابين بجروح خطيرة. البارون هايزنبرج من مملكة توتون، الفيكونت هودل من مملكة كاستيل…..”
استخدم السحرة كلمات لا يفهمها سواهم وهم يجرون العلاج بإلحاح. ربما تعرف إليزابيث التعاويذ الهجومية جيدًا، لكنها كانت جاهلة إلى حد كبير عندما يتعلق الأمر بتعاويذ الشفاء. كل ما يمكنها القيام به هو مراقبة ذلك بتوتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم السحرة كلمات لا يفهمها سواهم وهم يجرون العلاج بإلحاح. ربما تعرف إليزابيث التعاويذ الهجومية جيدًا، لكنها كانت جاهلة إلى حد كبير عندما يتعلق الأمر بتعاويذ الشفاء. كل ما يمكنها القيام به هو مراقبة ذلك بتوتر.
مرّ وقت غير محدد. شعرت وكأن ساعة مرت، لكنها شعرت أيضًا وكأنها كانت دقيقة فقط. رفع الساحر الذي كان في المركز القيادي أثناء العلاج رأسه للنظر إلى إليزابيث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها السحرة!”
“كل شيء على ما يرام الآن. إنها الآن في حالة مستقرة.”
تم نشر مستحضرين مع الحراس. أمرت إليزابيث السحرة بخلق ريح قوية بما يكفي لإبعاد الغبار، تليها خلق كرات من الضوء لتوسيع مجال رؤيتهم.
“آلهة!”
“القديسة هنا!”
كرهت إليزابيث الدين، لكن، في هذه اللحظة من الزمن، كانت أكثر المؤمنين تدينًا في القارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن يكون هناك ممثل أُرسل من حكومة فرنكيا. أمر رجالك بإيجاده وإحضاره إلينا.”
“جروحها نفسها لم تكن خطيرة للغاية. يبدو أن ملابس القديسة حجبت معظم الضرر. إن حقيقة قدومها هنا بملابس القديسة على الرغم من كون هذا رقصة أنقذت حياتها. من المرجح أنها لم تصب بأذى على الإطلاق من الانفجار السحري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وُضعت القديسة على نقالة وانتقلت إلى الحديقة. كان ذلك لأن هناك احتمالاً بانهيار السقف مرة أخرى.
تحول وجه الساحر إلى تجهم.
“اذهب إلى الحديقة إذا كنت لا تزال قادرًا على التحرك!”
“لكن هناك جروح طعن كبيرة في بطنها وفخذها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم السحرة كلمات لا يفهمها سواهم وهم يجرون العلاج بإلحاح. ربما تعرف إليزابيث التعاويذ الهجومية جيدًا، لكنها كانت جاهلة إلى حد كبير عندما يتعلق الأمر بتعاويذ الشفاء. كل ما يمكنها القيام به هو مراقبة ذلك بتوتر.
“جروح طعن؟”
نظر ثلاثة من المعالجين بسرعة إلى القديسة.
“من المرجح أن الجاني طعنها أولاً بخنجر. كان الخنجر مسحورًا على الأرجح لأغراض الاغتيال. طعنوها مرة في البطن والفخذ قبل أن ينفجر سحرهم. كانوا بارعين إجراميين بطريقة شيطانية.”
“إذا تعافت القديسة، فسأعطيك شخصيًا مائة قطعة ذهبية.”
يبدو أن الساحر وجد مخطط الجاني اللذع ازدراءً لأنه نفخ.
كان الجنود الباتافيون متحمسين لعملية الإنقاذ بحماس أكبر بسبب القنصل.
“من المرجح أنهم لم ينووا أبدًا قتلها فقط بطعنها. منذ البداية، كانوا يهدفون إلى جعلها تنزف حتى الموت. انهاروا المبنى، لذلك لم تتمكن من الهرب…. هذا مجرد تكهن، لكنني أعتقد أن الخنجر كان مسمومًا أيضًا. ما زال من السابق لأوانه الاسترخاء.”
“إذا كان هناك شخص مصاب بجوارك، فاطلب من حارس! يا حراس، استجيبوا لهذه الطلبات وتحركوا لمساعدتهم! تأكد من التحرك دائمًا في أزواج.”
“إذا تعافت القديسة، فسأعطيك شخصيًا مائة قطعة ذهبية.”
“ماذا عن سيبيروم؟”
استنارت عينا الساحر.
“هل لم تتم العثور على القديسة؟”
“بشرفي وقوتي السحرية على المحك، سأبذل قصارى جهدي.”
“يا قائد، هل تعرف لماذا حدث هذا الهجوم؟ من هو الجاني؟”
وُضعت القديسة على نقالة وانتقلت إلى الحديقة. كان ذلك لأن هناك احتمالاً بانهيار السقف مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن يعطي المعالجون الأولوية للمصابين بجروح خطيرة! استخدموا الأدوية على أولئك المصابين بجروح طفيفة فقط!”
بقيت إليزابيث في قاعة الرقص مع الحراس حتى وجدوا كل شخص مصاب أخيرًا. أثناء هذه العملية، أصيبت بجروح بالغة تقريبًا عندما سقط جزء من السقف. اقترح قائد الحرس أنه يجب عليها الهرب أولاً، لكن إليزابيث هزت رأسها بثبات.
“القديسة هنا!”
“من واجب حاكم مساعدة الناس. لا يمكن تسمية شخص حاكمًا إذا التفت بعيدًا بعد حدوث كارثة أمامهم.”
كان الجنود الباتافيون متحمسين لعملية الإنقاذ بحماس أكبر بسبب القنصل.
كان الجنود الباتافيون متحمسين لعملية الإنقاذ بحماس أكبر بسبب القنصل.
نظر ثلاثة من المعالجين بسرعة إلى القديسة.
انتهت عملية الإنقاذ بعد استعادتهم لجثة أخيرة. من أصل المشاركين الستين تقريبًا، أصيب سبعة وعشرون منهم بإصابات خفيفة، وأربعة عشر بإصابات خطيرة، وأربعة قتلى.
“من واجب حاكم مساعدة الناس. لا يمكن تسمية شخص حاكمًا إذا التفت بعيدًا بعد حدوث كارثة أمامهم.”
تمكن المصابون بجروح خطيرة من البقاء على قيد الحياة بفضل التدابير العاجلة التي اتخذت. كانت القديسة من بين أولئك الذين نجوا. بمجرد خروج إليزابيث آخرًا، قدم الأشخاص الذين نجوا جولة من التصفيق للحاكم المذهل.
“أعتذر؟”
على الرغم من مواجهة عمل إرهابي غير متوقع، تمكنت إليزابيث من الخروج من الموقف مع نتيجة مواتية. أثر ذلك تأثيرًا عميقًا على ممثلي جميع الأمم وتمكنت جزئيًا من إحباط خطة دانتاليان من خلال إنقاذ القديسة.
ركلت إليزابيث مؤخرة الحارس الذي صادف أنه الأقرب إليها. على الرغم من صغر سنها، كانت إليزابيث شخصًا وصل إلى المرتبة 2 كمقاتل بالسيف. كانت الركلة أكثر من كافية لجعل الحارس الهزيل يسقط.
“أبلغني بأسماء المصابين بجروح خطيرة والمتوفين.”
راجعت إليزابيث ذكرياتها بسرعة. بارونية رافيير. هذه بلا شك قطعة أرض صغيرة في وسط فرنكيا. كان ساحرًا بلاطًا مشهورًا إلى حد ما، ولكن بعد تولي الملكة هنرييتا السلطة، وجهت إليه جميع أنواع التهم الجنائية قبل أن يُجبر على الخروج من أراضيه.
“نعم. سأعطي تقريرًا أولاً عن المصابين بجروح خطيرة. البارون هايزنبرج من مملكة توتون، الفيكونت هودل من مملكة كاستيل…..”
كانت أيدي وأذرع جميع الجثث محترقة إلى فحم. وهذا يعني أنهم جميعًا رفعوا أذرعهم بغريزيًا لحجب الانفجار السحري المفاجئ. كان ذلك أيضًا دليلاً على أن هذا كان مركز الانفجار.
يبدو أن أحد الفرسان قد كتب كل شيء مسبقًا حيث قرأ من قائمة.
“بعض الأخبار السارة في وسط السيئة.”
بعد ذكر ثلاثة عشر من الأفراد الجرحى، ذُكر اسم أخير.
تحول وجه الساحر إلى تجهم.
“الكونت بالاتين دانتاليان من إمبراطورية هابسبورغ.”
صرخ حارس.
انفتحت عينا إليزابيث على مصراعيهما.
على الرغم من مواجهة عمل إرهابي غير متوقع، تمكنت إليزابيث من الخروج من الموقف مع نتيجة مواتية. أثر ذلك تأثيرًا عميقًا على ممثلي جميع الأمم وتمكنت جزئيًا من إحباط خطة دانتاليان من خلال إنقاذ القديسة.
“هؤلاء كانوا جميع الأربعة عشر من المصابين بجروح خطيرة.”
“هؤلاء كانوا جميع الأربعة عشر من المصابين بجروح خطيرة.”
“يا قائد، هل تعرف لماذا حدث هذا الهجوم؟ من هو الجاني؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات