الفصل 356 - الإبداع الدبلوماسي (1)
الفصل 356 – الإبداع الدبلوماسي (1)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز كورتز رأسه.
“هل حدثت أي حملات تطهير إضافية في الإمبراطورية؟”
لم يكن دانتاليان يستهدف كومنولث بولندا الليتواني. كورتز كان مستعجلاً للإبلاغ عن هذا. الآن بعد استبعاد الكومنولث، كانت جمهوريتهم هي الأمة العدائية الوحيدة التي تشترك في الحدود معهم الآن!
“نعم، سيدتي. لقد انسحب قيادة الدفاع بالفعل من العاصمة”.
تمكن الطرف الآخر من تطهير المجموعة المعادية له تمامًا في فترة قصيرة للغاية. حكم كورتز أن الإمبراطورية الآن لا تختلف عن لعبة انزلقت إلى حضن دانتاليان.
“…إذن استمر الفوضى لمدة أسبوع فقط؟”
ولكن هل كان هذا مهمًا؟
أطلقت إليزابيث زفرة خفيفة.
أثار كورتز لأنه شعر وكأنهم تنبأوا بالمستقبل. انبهر حقًا. كما كان يعتقد، المرأة أمامه كانت لوحة إبداع. تكريس حياته لهذا الشخص لم يكن الاختيار الخاطئ…….
ابتسم كورتز شلايرماخر باهتمام بينما كان يراقب من الجانب. كانت القنصلة إليزابيث في غاية التوتر خلال الأسبوع الماضي منذ سمعت عن محاولة الاغتيال ضد دانتاليان. لدرجة أنها ظلت مستيقظة لعدة ليالٍ واقتصر جمع المعلومات فقط على دانتاليان.
أطلقت إليزابيث زفرة خفيفة.
هل كان هذا سيناريو مخططًا له؟ أم كان هجومًا غير متوقعًا حقًا……؟ ذكرت القنصلة إليزابيث أن إجراءاتهم المستقبلية ستختلف وفقًا لذلك. يبدو أنها توصلت إلى استنتاج الآن.
تمكن الطرف الآخر من تطهير المجموعة المعادية له تمامًا في فترة قصيرة للغاية. حكم كورتز أن الإمبراطورية الآن لا تختلف عن لعبة انزلقت إلى حضن دانتاليان.
“كورتز، كان هذا سيناريو مخططًا له بعناية. لا يوجد تفسير آخر لتلفيف الأمور بهذه الكيفية المثالية”.
تمكن الطرف الآخر من تطهير المجموعة المعادية له تمامًا في فترة قصيرة للغاية. حكم كورتز أن الإمبراطورية الآن لا تختلف عن لعبة انزلقت إلى حضن دانتاليان.
“أوافقك الرأي. كان كل شيء مثاليًا للغاية بحيث لا يمكن أن يكون الاعتداء غير متوقع من دانتاليان.”
“…إذن استمر الفوضى لمدة أسبوع فقط؟”
“بالضبط.”
الفصل 356 – الإبداع الدبلوماسي (1)
أومأت إليزابيث.
“أنتِ مذهلة حقًا، سيدتي. من غيركِ كان من الممكن أن نرى من خلال خطة ذلك الرجل؟ كنا سنكون على الجانب المتلقي مرة أخرى”.
أومأ كورتز أيضًا. كان الأمر كذلك. لقد كان مثاليًا للغاية. وهذه هي المشكلة. إذا كانت محاولة الاغتيال غير متوقعة حقًا من دانتاليان، فإن أسبوعًا واحدًا كان سريعًا للغاية لكشف الجناة.
“أنتِ تبدين هادئة بشكل مدهش على الرغم من عدم سير الأمور كما توقعتِ، سيدتي.”
“لقد أعلن علنًا أنه نجا فقط بفضل وضع طعم، لكن هذا كان كذبًا على الأرجح. كنت قد ظننت أنه سيتاح لنا التحرك إذا أظهر ثغرة صغيرة ولو لمرة واحدة، ولكن يبدو أن ذلك كان أملاً عبثيًا…….”
“……!”
“أنتِ تبدين هادئة بشكل مدهش على الرغم من عدم سير الأمور كما توقعتِ، سيدتي.”
تنهد كورتز لا إراديًا.
علّق كورتز. لم يعجبه أن يصبح الجو أثقل مما ينبغي.
زحف قشعريرة على طول عمود فقرة كورتز وهو يتخيل ذلك المستقبل. ومع ذلك، شعر أيضًا بالإثارة.
في المقام الأول، كانت إليزابيث وكورتز 90٪ متأكدين من أن هذا كان سيناريو مخططًا له قبل أن يبدأوا حتى في التحقيق فيه. كانوا ببساطة يعتبرون تلك الـ 10٪. لم يكن هناك سبب للشعور بخيبة أمل غير ضرورية.
ولكن هل كان هذا مهمًا؟
أومأت إليزابيث بصراحة.
أومأت إليزابيث بصراحة.
“إن كان أي شيء، يجب أن أكون سعيدة لعدم اغتياله”.
“إن كان أي شيء، يجب أن أكون سعيدة لعدم اغتياله”.
“أطلب العفو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت إليزابيث.
ظن كورتز أنها ستنكر ذلك، لكن ما تلقاه كان رد فعل غير متوقع تمامًا. حتى كورتز يعلم أن لدى القنصلة إليزابيث مشاعر غير طبيعية تجاه دانتاليان. نظر كورتز إليها نظرةً مستهزئة جزئيًا.
“إن كان أي شيء، يجب أن أكون سعيدة لعدم اغتياله”.
“لا تخبرني، سيدتكِ. هل هناك محبة فعلية في تلك القلب الصغير منكِ…….؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض كورتز خارج المكتب. ثم أدرك أين جاء ذلك الشعور الغريب الذي شعر به قبل بضعة أيام.
“ليس هذا هو الأمر، أيها الغبي الفاضح”.
‘ربما لا يهم’.
همت إليزابيث.
ظن كورتز أنها ستنكر ذلك، لكن ما تلقاه كان رد فعل غير متوقع تمامًا. حتى كورتز يعلم أن لدى القنصلة إليزابيث مشاعر غير طبيعية تجاه دانتاليان. نظر كورتز إليها نظرةً مستهزئة جزئيًا.
“جمهوريتنا في وضع غير مواتٍ للغاية مقارنةً بالإمبراطورية. وعلى الرغم من ذلك، لماذا تعتقد أنهم لم يغزونا بعد؟ إنه لأن دانتاليان يمسك بزمام بقية سادة الشياطين”.
إذا كان دانتاليان يستهدف سردينيا بالفعل، فربما كانوا أول من في العالم يرى من خلال مخطط دانتاليان! رأوا نية دانتاليان قبل أن يتمكن حتى من حشد قواته.
“أوه؟ هل تقولين إن سادة الشياطين سيندفعون للأمام إذا مات دانتاليان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما كان يجب أن يقلق بشأنه كورتز الآن هو كيفية إقناع سردينيا. لن يكون من السهل إقناع مملكة مليئة بالنبلاء المتعجرفين. فكر كورتز في ما سيقوله لوزير الشؤون الخارجية وهو يركض خارج الإقامة الرسمية للقنصل….
فكّر كورتز لنفسه. أحس بخيبة أمل طفيفة.
“ليس هذا هو الأمر، أيها الغبي الفاضح”.
ولكن أصبحت إليزابيث جادة. ضمت أصابعها معًا ووضعت ذقنها فوقها.
أثار كورتز لأنه شعر وكأنهم تنبأوا بالمستقبل. انبهر حقًا. كما كان يعتقد، المرأة أمامه كانت لوحة إبداع. تكريس حياته لهذا الشخص لم يكن الاختيار الخاطئ….
“السادة الشياطين الذين تم تطهيرهم هذه المرة كانوا على الأرجح أولئك الذين لا يمكن كبح جماحهم. تخلص منهم الآن قبل أن يثيروا مشاكل لاحقًا. كورتز، هل تفهم ماذا يعني هذا؟”
“تحت أمركِ. سأستدعي وزير الشؤون الخارجية”.
تنهد كورتز لا إراديًا.
صرخت دون سابق إنذار. توقف كورتز لأن البيان غير المتوقع.
“من شأن هذا أن يعني أن لديه سيطرة كاملة على الإمبراطورية الآن”.
أومأت إليزابيث.
“تمامًا.”
“أنتِ تبدين هادئة بشكل مدهش على الرغم من عدم سير الأمور كما توقعتِ، سيدتي.”
أومأت إليزابيث.
“نعم، سيدتي. لقد انسحب قيادة الدفاع بالفعل من العاصمة”.
أومأ كورتز أيضًا. كان من المستحيل. في غضون أسبوع واحد فقط.
لم يكن دانتاليان يستهدف كومنولث بولندا الليتواني. كورتز كان مستعجلاً للإبلاغ عن هذا. الآن بعد استبعاد الكومنولث، كانت جمهوريتهم هي الأمة العدائية الوحيدة التي تشترك في الحدود معهم الآن!
تمكن الطرف الآخر من تطهير المجموعة المعادية له تمامًا في فترة قصيرة للغاية. حكم كورتز أن الإمبراطورية الآن لا تختلف عن لعبة انزلقت إلى حضن دانتاليان.
“بالفعل”.
“على الأقل الآن، يمكننا التأكد من أن فرنكيا ليست هدفهم. منحوا دانتاليان نبالة أيضًا، لذلك فهم مستبعدون. الخيارات الوحيدة المتبقية هي كومنولث بولندا الليتواني أو جمهوريتنا…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، من الأفضل القول إن منظورها قد تغير. لم تكن تنظر إلى القارة مع التعامل مع دانتاليان. كانت تنظر إلى دانتاليان مع التعامل مع القارة. من هنا جاء الشعور الغريب الذي شعر به كورتز….
“سيدتي، هل تعتقدين أنهم يستهدفوننا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت إليزابيث.
سارع كورتز بالاستجابة منذ سمع الأخبار عن المصالحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تخبرني، سيدتكِ. هل هناك محبة فعلية في تلك القلب الصغير منكِ…….؟”
لم يكن دانتاليان يستهدف كومنولث بولندا الليتواني. كورتز كان مستعجلاً للإبلاغ عن هذا. الآن بعد استبعاد الكومنولث، كانت جمهوريتهم هي الأمة العدائية الوحيدة التي تشترك في الحدود معهم الآن!
“مملكة سردينيا؟”
فتح كورتز الباب بقوة. كقائد للحرس الملكي، كان لديه الحق في زيارة مكتب القنصل كلما أراد. يجب أن إليزابيث كانت تنتظر وصوله أيضًا لأنها التفتت للنظر إليه.
زحف قشعريرة على طول عمود فقرة كورتز وهو يتخيل ذلك المستقبل. ومع ذلك، شعر أيضًا بالإثارة.
“سيدتك!”
أومأ كورتز أيضًا. كان من المستحيل. في غضون أسبوع واحد فقط.
“إنها سردينيا، كورتز. مملكة سردينيا!”
أومأت إليزابيث.
صرخت دون سابق إنذار. توقف كورتز لأن البيان غير المتوقع.
زحف قشعريرة على طول عمود فقرة كورتز وهو يتخيل ذلك المستقبل. ومع ذلك، شعر أيضًا بالإثارة.
“مملكة سردينيا؟”
“جمهوريتنا في وضع غير مواتٍ للغاية مقارنةً بالإمبراطورية. وعلى الرغم من ذلك، لماذا تعتقد أنهم لم يغزونا بعد؟ إنه لأن دانتاليان يمسك بزمام بقية سادة الشياطين”.
“ألم تخضع الاتحادية الهلفيتية نفسها للإمبراطورية؟ لديهم مسار جديد. ينوي دانتاليان عبور الألب ومهاجمة سردينيا!”
“سردينيا هي أيضًا واحدة من الدول الحليفة القليلة لدينا. ستنهار اقتصاديات أمتنا إذا انقطع الدعم من سردينيا. ينوي دانتاليان تجفيفنا تدريجيًا بعد تهديد سردينيا وإخضاعهم…….”
“……!”
“……!”
انزعج كورتز. أدرك ما تقصده إليزابيث.
لا، من الأفضل القول إن منظورها قد تغير. لم تكن تنظر إلى القارة مع التعامل مع دانتاليان. كانت تنظر إلى دانتاليان مع التعامل مع القارة. من هنا جاء الشعور الغريب الذي شعر به كورتز….
“سنصبح محاصرين من جميع الجهات الأربع إذا سقطت سردينيا أيضًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انزعج كورتز. أدرك ما تقصده إليزابيث.
“بالفعل”.
“جمهوريتنا في وضع غير مواتٍ للغاية مقارنةً بالإمبراطورية. وعلى الرغم من ذلك، لماذا تعتقد أنهم لم يغزونا بعد؟ إنه لأن دانتاليان يمسك بزمام بقية سادة الشياطين”.
نظرت إليزابيث إلى كورتز ببرود.
ولكن هل كان هذا مهمًا؟
“سردينيا هي أيضًا واحدة من الدول الحليفة القليلة لدينا. ستنهار اقتصاديات أمتنا إذا انقطع الدعم من سردينيا. ينوي دانتاليان تجفيفنا تدريجيًا بعد تهديد سردينيا وإخضاعهم…….”
“سردينيا هي أيضًا واحدة من الدول الحليفة القليلة لدينا. ستنهار اقتصاديات أمتنا إذا انقطع الدعم من سردينيا. ينوي دانتاليان تجفيفنا تدريجيًا بعد تهديد سردينيا وإخضاعهم…….”
كانت الإمبراطورية الهابسبرغية إلى الشمال، وإمبراطورية فرنكيا إلى الغرب، وكومنولث بولندا الليتواني إلى الشرق، مما يعني أن هذه المسارات الثلاثة مسدودة. كان المسار المتبقي الوحيد لديهم هو مملكة سردينيا التي تقع جنوبهم. إذا تمكنت يد دانتاليان من الوصول إليهم أيضًا، فستصبح الجمهورية محاصرة حرفيًا من جميع الجهات الأربع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت إليزابيث بصراحة.
زحف قشعريرة على طول عمود فقرة كورتز بينما تصور هذا المستقبل. ومع ذلك، شعر أيضًا بالإثارة.
فتح كورتز الباب بقوة. كقائد للحرس الملكي، كان لديه الحق في زيارة مكتب القنصل كلما أراد. يجب أن إليزابيث كانت تنتظر وصوله أيضًا لأنها التفتت للنظر إليه.
إذا كان دانتاليان يستهدف سردينيا بالفعل، فربما كانوا أول من في العالم يرى من خلال مخطط دانتاليان! رأوا نية دانتاليان قبل أن يتمكن حتى من حشد قواته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما كان يجب أن يقلق بشأنه كورتز الآن هو كيفية إقناع سردينيا. لن يكون من السهل إقناع مملكة مليئة بالنبلاء المتعجرفين. فكر كورتز في ما سيقوله لوزير الشؤون الخارجية وهو يركض خارج الإقامة الرسمية للقنصل….
“أنتِ مذهلة حقًا، سيدتي. من غيركِ كان من الممكن أن نرى من خلال خطة ذلك الرجل؟ كنا سنكون على الجانب المتلقي مرة أخرى”.
“تحت أمركِ. سأستدعي وزير الشؤون الخارجية”.
أثار كورتز لأنه شعر وكأنهم تنبأوا بالمستقبل. انبهر حقًا. كما كان يعتقد، المرأة أمامه كانت لوحة إبداع. تكريس حياته لهذا الشخص لم يكن الاختيار الخاطئ….
تنهد كورتز لا إراديًا.
أومأت إليزابيث بصراحة.
هل كان هذا سيناريو مخططًا له؟ أم كان هجومًا غير متوقعًا حقًا……؟ ذكرت القنصلة إليزابيث أن إجراءاتهم المستقبلية ستختلف وفقًا لذلك. يبدو أنها توصلت إلى استنتاج الآن.
“اتصل بمملكة سردينيا على الفور. لقد أهملت سردينيا حماية حدودها مؤخرًا. اعتمدوا دفاعهم الوطني من خلال دعمنا. قوتهم العسكرية ضعيفة على الأرجح الآن….. يجب أن يستعدوا بإجراءات مضادة في أسرع وقت ممكن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تخبرني، سيدتكِ. هل هناك محبة فعلية في تلك القلب الصغير منكِ…….؟”
“تحت أمركِ. سأستدعي وزير الشؤون الخارجية”.
“تحت أمركِ. سأستدعي وزير الشؤون الخارجية”.
ركض كورتز خارج المكتب. ثم أدرك أين جاء ذلك الشعور الغريب الذي شعر به قبل بضعة أيام.
أومأ كورتز أيضًا. كان الأمر كذلك. لقد كان مثاليًا للغاية. وهذه هي المشكلة. إذا كانت محاولة الاغتيال غير متوقعة حقًا من دانتاليان، فإن أسبوعًا واحدًا كان سريعًا للغاية لكشف الجناة.
حتى الآن، كانت إليزابيث دائمًا تتعامل مع القارة قبل التعامل مع دانتاليان. كانت القارة دائمًا أولاً بينما كان دانتاليان ثانيًا. بمعنى آخر، لم يكن سوى عقبة. ومع ذلك، تبدل ترتيب الأولوية بين الاثنين.
سارع كورتز بالاستجابة منذ سمع الأخبار عن المصالحة.
لا، من الأفضل القول إن منظورها قد تغير. لم تكن تنظر إلى القارة مع التعامل مع دانتاليان. كانت تنظر إلى دانتاليان مع التعامل مع القارة. من هنا جاء الشعور الغريب الذي شعر به كورتز….
ركض كورتز على وجه السرعة إلى مكتب القنصل بمجرد تلقيه أنباء عن المصالحة.
ولكن هل كان هذا مهمًا؟
أُعلن عن المنطقة الحدودية بين الأمتين منطقة محايدة ووزعت على المعابد. أثنت المعابد بشدة على قرار الأمتين ووصفته بـ “قرار حقيقي من أجل السلام”.
‘ربما لا يهم’.
فتح كورتز الباب بقوة. كقائد للحرس الملكي، كان لديه الحق في زيارة مكتب القنصل كلما أراد. يجب أن إليزابيث كانت تنتظر وصوله أيضًا لأنها التفتت للنظر إليه.
هز كورتز رأسه.
‘ربما لا يهم’.
أوضح هذا مدى تهديد دانتاليان لجمهوريتهم. يجب التعامل مع دانتاليان قبل أن نتحدث عن القارة. هذا كل ما عناه الأمر.
“سيدتك!”
ما كان يجب أن يقلق بشأنه كورتز الآن هو كيفية إقناع سردينيا. لن يكون من السهل إقناع مملكة مليئة بالنبلاء المتعجرفين. فكر كورتز في ما سيقوله لوزير الشؤون الخارجية وهو يركض خارج الإقامة الرسمية للقنصل….
حتى الآن، كانت إليزابيث دائمًا تتعامل مع القارة قبل التعامل مع دانتاليان. كانت القارة دائمًا أولاً بينما كان دانتاليان ثانيًا. بمعنى آخر، لم يكن سوى عقبة. ومع ذلك، تبدل ترتيب الأولوية بين الاثنين.
بعد أسبوع واحد فقط من هذه المحادثة غير المرضية، أُعلن عن مصالحة رسمية بين الإمبراطورية الهابسبرغية وكومنولث بولندا الليتواني.
ركض كورتز على وجه السرعة إلى مكتب القنصل بمجرد تلقيه أنباء عن المصالحة.
أُعلن عن المنطقة الحدودية بين الأمتين منطقة محايدة ووزعت على المعابد. أثنت المعابد بشدة على قرار الأمتين ووصفته بـ “قرار حقيقي من أجل السلام”.
“اتصل بمملكة سردينيا على الفور. لقد أهملت سردينيا حماية حدودها مؤخرًا. اعتمدوا دفاعهم الوطني من خلال دعمنا. قوتهم العسكرية ضعيفة على الأرجح الآن….. يجب أن يستعدوا بإجراءات مضادة في أسرع وقت ممكن!”
ركض كورتز على وجه السرعة إلى مكتب القنصل بمجرد تلقيه أنباء عن المصالحة.
إذا كان دانتاليان يستهدف سردينيا بالفعل، فربما كانوا أول من في العالم يرى من خلال مخطط دانتاليان! رأوا نية دانتاليان قبل أن يتمكن حتى من حشد قواته.
لم يكن دانتاليان يستهدف كومنولث بولندا الليتواني. كان كورتز مستعجلاً للإبلاغ عن هذا. الآن بعد استبعاد الكومنولث، كانت جمهوريتهم هي الدولة العدائية الوحيدة التي تشترك في الحدود معهم الآن!
“تحت أمركِ. سأستدعي وزير الشؤون الخارجية”.
فتح كورتز الباب بقوة. كقائد الحرس الملكي، كان لديه الحق في زيارة مكتب القنصل كلما أراد. كان على إليزابيث أن تكون في انتظار وصوله أيضًا حيث التفتت للنظر إليه.
“اتصل بمملكة سردينيا على الفور. لقد أهملت سردينيا حماية حدودها مؤخرًا. اعتمدوا دفاعهم الوطني من خلال دعمنا. قوتهم العسكرية ضعيفة على الأرجح الآن….. يجب أن يستعدوا بإجراءات مضادة في أسرع وقت ممكن!”
“سيدتك!”
علّق كورتز. لم يعجبه أن يصبح الجو أثقل مما ينبغي.
“إنها سردينيا، كورتز. مملكة سردينيا!”
“أنتِ مذهلة حقًا، سيدتي. من غيركِ كان من الممكن أن نرى من خلال خطة ذلك الرجل؟ كنا سنكون على الجانب المتلقي مرة أخرى”.
صرخت دون سابق إنذار. توقف كورتز بسبب البيان غير المتوقع.
زحف قشعريرة على طول عمود فقرة كورتز وهو يتخيل ذلك المستقبل. ومع ذلك، شعر أيضًا بالإثارة.
“مملكة سردينيا؟”
أثار كورتز لأنه شعر وكأنهم تنبأوا بالمستقبل. انبهر حقًا. كما كان يعتقد، المرأة أمامه كانت لوحة إبداع. تكريس حياته لهذا الشخص لم يكن الاختيار الخاطئ….
“ألم تخضع الاتحادية الهلفيتية نفسها للإمبراطورية؟ لديهم مسار جديد. ينوي دانتاليان عبور الألب ومهاجمة سردينيا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الإمبراطورية الهابسبرغية إلى الشمال، وإمبراطورية فرنكيا إلى الغرب، وكومنولث بولندا الليتواني إلى الشرق، مما يعني أن هذه المسارات الثلاثة مسدودة. كان المسار المتبقي الوحيد لديهم هو مملكة سردينيا التي تقع جنوبهم. إذا تمكنت يد دانتاليان من الوصول إليهم أيضًا، فستصبح الجمهورية محاصرة حرفيًا من جميع الجهات الأربع.
“……!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدتي، هل تعتقدين أنهم يستهدفوننا؟”
انزعج كورتز. أدرك ما تقصده إليزابيث.
أثار كورتز لأنه شعر وكأنهم تنبأوا بالمستقبل. انبهر حقًا. كما كان يعتقد، المرأة أمامه كانت لوحة إبداع. تكريس حياته لهذا الشخص لم يكن الاختيار الخاطئ…….
“سنصبح محاصرين من جميع الجهات الأربع إذا سقطت سردينيا أيضًا!”
“بالفعل”.
“بالفعل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المقام الأول، كانت إليزابيث وكورتز 90٪ متأكدين من أن هذا كان سيناريو مخططًا له قبل أن يبدأوا حتى في التحقيق فيه. كانوا ببساطة يعتبرون تلك الـ 10٪. لم يكن هناك سبب للشعور بخيبة أمل غير ضرورية.
نظرت إليزابيث إلى كورتز ببرود.
ما كان يجب أن يقلق بشأنه كورتز الآن هو كيفية إقناع سردينيا. لن يكون من السهل إقناع مملكة مليئة بالنبلاء المتعجرفين. فكر كورتز في ما سيقوله لوزير الشؤون الخارجية وهو يركض خارج الإقامة الرسمية للقنصل….
“سردينيا هي أيضًا واحدة من الدول الحليفة القليلة لدينا. ستنهار اقتصاديات أمتنا إذا انقطع الدعم من سردينيا. ينوي دانتاليان تجفيفنا تدريجيًا بعد تهديد سردينيا وإخضاعهم…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المقام الأول، كانت إليزابيث وكورتز 90٪ متأكدين من أن هذا كان سيناريو مخططًا له قبل أن يبدأوا حتى في التحقيق فيه. كانوا ببساطة يعتبرون تلك الـ 10٪. لم يكن هناك سبب للشعور بخيبة أمل غير ضرورية.
كانت الإمبراطورية الهابسبرغية إلى الشمال، وإمبراطورية فرنكيا إلى الغرب، وكومنولث بولندا الليتواني إلى الشرق، مما يعني أن هذه المسارات الثلاثة مسدودة. كان المسار المتبقي الوحيد لديهم هو مملكة سردينيا التي تقع جنوبهم. إذا تمكنت يد دانتاليان من الوصول إليهم أيضًا، فستصبح الجمهورية محاصرة حرفيًا من جميع الجهات الأربع.
الفصل 356 – الإبداع الدبلوماسي (1)
زحف قشعريرة على طول عمود فقرة كورتز وهو يتخيل ذلك المستقبل. ومع ذلك، شعر أيضًا بالإثارة.
ولكن هل كان هذا مهمًا؟
إذا كان دانتاليان يستهدف سردينيا بالفعل، فربما كانوا أول من في العالم يرى من خلال مخطط دانتاليان! رأوا نية دانتاليان قبل أن يتمكن حتى من حشد قواته.
“سردينيا هي أيضًا واحدة من الدول الحليفة القليلة لدينا. ستنهار اقتصاديات أمتنا إذا انقطع الدعم من سردينيا. ينوي دانتاليان تجفيفنا تدريجيًا بعد تهديد سردينيا وإخضاعهم…….”
“أنتِ مذهلة حقًا، سيدتي. من غيركِ كان من الممكن أن نرى من خلال خطة ذلك الرجل؟ كنا سنكون على الجانب المتلقي مرة أخرى”.
“من شأن هذا أن يعني أن لديه سيطرة كاملة على الإمبراطورية الآن”.
أثار كورتز لأنه شعر وكأنهم تنبأوا بالمستقبل. انبهر حقًا. كما كان يعتقد، المرأة أمامه كانت لوحة إبداع. تكريس حياته لهذا الشخص لم يكن الاختيار الخاطئ…….
“ليس هذا هو الأمر، أيها الغبي الفاضح”.
أومأت إليزابيث بصراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكّر كورتز لنفسه. أحس بخيبة أمل طفيفة.
“اتصل بمملكة سردينيا على الفور. لقد أهملت سردينيا حماية حدودها مؤخرًا. اعتمدوا دفاعهم الوطني من خلال دعمنا. قوتهم العسكرية ضعيفة على الأرجح الآن….. يجب أن يستعدوا بإجراءات مضادة في أسرع وقت ممكن!”
“بالفعل”.
“تحت أمركِ. سأستدعي وزير الشؤون الخارجية”.
ركض كورتز خارج المكتب. ثم أدرك أين جاء ذلك الشعور الغريب الذي شعر به قبل بضعة أيام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم كورتز شلايرماخر باهتمام بينما كان يراقب من الجانب. كانت القنصلة إليزابيث في غاية التوتر خلال الأسبوع الماضي منذ سمعت عن محاولة الاغتيال ضد دانتاليان. لدرجة أنها ظلت مستيقظة لعدة ليالٍ واقتصر جمع المعلومات فقط على دانتاليان.
حتى الآن، كانت إليزابيث دائمًا تتعامل مع القارة قبل التعامل مع دانتاليان. كانت القارة دائمًا أولاً بينما كان دانتاليان ثانيًا. بمعنى آخر، لم يكن سوى عقبة. ومع ذلك، تبدل ترتيب الأولوية بين الاثنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تمامًا.”
لا، من الأفضل القول إن منظورها قد تغير. لم تكن تنظر إلى القارة مع التعامل مع دانتاليان. كانت تنظر إلى دانتاليان مع التعامل مع القارة. من هنا جاء الشعور الغريب الذي شعر به كورتز….
“كورتز، كان هذا سيناريو مخططًا له بعناية. لا يوجد تفسير آخر لتلفيف الأمور بهذه الكيفية المثالية”.
ولكن هل كان هذا مهمًا؟
هل كان هذا سيناريو مخططًا له؟ أم كان هجومًا غير متوقعًا حقًا……؟ ذكرت القنصلة إليزابيث أن إجراءاتهم المستقبلية ستختلف وفقًا لذلك. يبدو أنها توصلت إلى استنتاج الآن.
‘ربما لا يهم’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المقام الأول، كانت إليزابيث وكورتز 90٪ متأكدين من أن هذا كان سيناريو مخططًا له قبل أن يبدأوا حتى في التحقيق فيه. كانوا ببساطة يعتبرون تلك الـ 10٪. لم يكن هناك سبب للشعور بخيبة أمل غير ضرورية.
هز كورتز رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض كورتز خارج المكتب. ثم أدرك أين جاء ذلك الشعور الغريب الذي شعر به قبل بضعة أيام.
أوضح هذا مدى تهديد دانتاليان لجمهوريتهم. يجب التعامل مع دانتاليان قبل أن نتحدث عن القارة. هذا كل ما عناه الأمر.
أومأت إليزابيث بصراحة.
ما كان يجب أن يقلق بشأنه كورتز الآن هو كيفية إقناع سردينيا. لن يكون من السهل إقناع مملكة مليئة بالنبلاء المتعجرفين. فكر كورتز في ما سيقوله لوزير الشؤون الخارجية وهو يركض خارج الإقامة الرسمية للقنصل….
ولكن أصبحت إليزابيث جادة. ضمت أصابعها معًا ووضعت ذقنها فوقها.
تمكن الطرف الآخر من تطهير المجموعة المعادية له تمامًا في فترة قصيرة للغاية. حكم كورتز أن الإمبراطورية الآن لا تختلف عن لعبة انزلقت إلى حضن دانتاليان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات