الفصل 497 - الحارس (9)
الفصل 497 – الحارس (9)
“نعم، أنا كلب حقًا.”
“لا، ليس هناك داعٍ للاعتذار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن هكذا الأمر……”
“في البداية، يجب أن يتم اختيار وكيل السيناريو من خلال عقد رسمي. يجب شرح جميع التفاصيل للمتعاقد بوضوح، والحصول على موافقته، ثم الحصول على موافقته مرة أخرى قبل البدء في العمل.”
قطعت الحبل المربوط بالغصن بينما كنت أتمتم. سقطت الجثة بضجيج. جلبت عربة وأرديت الجثة عليها. لم يكن هناك سبب لبناء قبر ومضيعة الوقت والجهد، لذلك رميت الجثة من على الجبل.
هذا يتماشى مع توقعاتي.
ومرت السنوات بشكلٍ اكثر.
إذا كانوا لا يستطيعون إنهائي بشكل تعسفي، فكذلك لا يمكنهم البدء بشكل تعسفي. ولعل السبب في أن الشاب أثار هذا الموضوع هو…….
“تم تحديد معاملتك بشكل مؤقت.”
نظرت بلطف إلى تعبيرات المرأة. كانت تنظر إلينا بنظرات غير راضية إلى حد ما. هل لم تدرك ذلك بعد؟ أم أنها تتجاهل هذا الاحتمال لا شعوريًا؟ كان الأمر صعبًا بأي حال.
جلست على الأرض وحدقت بعينين شاردتين وعديمتي التركيز إلى ما وراء النافذة. في بعض الأحيان عندما كنت أوجه إليها أسئلة، كانت لا ترد. لقد أصبحت كدمية محطمة، وكان لها جاذبيتها الخاصة بطريقة ما، لذلك لم أكن غير راضٍ عنها. في النهاية، الحيوانات الأليفة لا تتكلم لغة البشر وفقًا للقاعدة.
“بمعنى أننا أبرمنا معك عقدًا غير عادل.”
في تلك اللحظة، سمعت صرخة مدوية كادت تصم آذاني.
“للأسف هذا صحيح. هذه السيدة هناك، على الرغم من أنها ستصبح رئيستي الشخصية، إلا أنها دفعت بالعقد قدمًا بطريقة غير قانونية بسبب… معركة غير مبررة للغاية حول الكبرياء. لا يمكننا إلا أن نعتذر عن ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت بلطف إلى تعبيرات المرأة. كانت تنظر إلينا بنظرات غير راضية إلى حد ما. هل لم تدرك ذلك بعد؟ أم أنها تتجاهل هذا الاحتمال لا شعوريًا؟ كان الأمر صعبًا بأي حال.
أدركت المرأة أخيرًا بوادر الشر. وتغير تعبير وجهها باستمرار نحو القتامة. حاولت أن تقول شيئًا، لكن أوامري منعتها من فتح شفتيها.
“……”
“تابع حديثك.”
كانت نفسي هادئة بشكل مدهش.
“لقد أبلغت الإدارة العليا بالتفاصيل الكاملة. لقد حقق السيد جاكومو سكروتا إنجازًا لم يسبق له مثيل. وقررت الإدارة العليا أنه يجب معاقبة الشخص الذي خدع هذا الرجل بطريقة ماكرة.”
“أوه.”
“أنت… !؟”
“ماذا تعني بنتيجة ذات مغزى؟”
صرخت المرأة وتلفظت بصعوبة. كان وجهها مشوهًا بالغضب. دون أن تشعر، تم تقرير مصيرها في مكان ما. ولعلها شعرت بالإهانة لهذا السبب.
قطعت الحبل المربوط بالغصن بينما كنت أتمتم. سقطت الجثة بضجيج. جلبت عربة وأرديت الجثة عليها. لم يكن هناك سبب لبناء قبر ومضيعة الوقت والجهد، لذلك رميت الجثة من على الجبل.
“تم تحديد معاملتك بشكل مؤقت.”
“هل تعني بإزالة الجسد الأصلي… النطق بحكم الإعدام؟”
تجاهل الشاب المرأة.
جلست على الأرض وحدقت بعينين شاردتين وعديمتي التركيز إلى ما وراء النافذة. في بعض الأحيان عندما كنت أوجه إليها أسئلة، كانت لا ترد. لقد أصبحت كدمية محطمة، وكان لها جاذبيتها الخاصة بطريقة ما، لذلك لم أكن غير راضٍ عنها. في النهاية، الحيوانات الأليفة لا تتكلم لغة البشر وفقًا للقاعدة.
“ستنفى إلى عالم منعزل إلى الأبد، وستختبر المطهر الجاف. لكن قبل كل شيء، ألا يكون من حق الضحية تحديد العقوبة، كما رأى البعض؟”
“آه، آه.”
“أنتم تتركون العقوبة لي؟”
“لقد فهمت. إذن هذا ما تريده.”
“نحن مستعدون لقبول أي عقوبة، حتى لو كانت قاسية.”
“لقد حققت إنجازًا مذهلاً حقًا. لا أتحدث فقط عن إنجازاتك الخارجية. معادلة الأخلاق التي أظهرتها… والجمالية التي حافظت عليها حتى النهاية في تعاملك مع الآخرين، ستبقى في ذاكرتي إلى الأبد.”
سقطت المرأة على ركبتيها. كان وجهها مليئًا باليأس. لقد اعتقدت في البداية أن المنظمة جاءت لإنقاذها، لكن النتيجة كانت كارثية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا جزء من عوارض الحياة أيضًا.
ارتجفت المرأة قائلة “أه، أه” كمن لا يصدق ما يحدث. عند النظر إليها عن كثب، يمكن اعتبارها معذورة إلى حد ما. الي ماذا تنظرون؟ أنا شخص لديه الكثير من التعاطف الإنساني.
هذا يتماشى مع توقعاتي.
“يمكننا تشويه شخصيتها أو جسدها. يمكن تحقيق المعاناة واليأس الدائمين بسهولة. ولكن يرجى ملاحظة أن هذه ليست الأمنية، بل مجرد عقوبة. لا داعي للقلق.”
“نحن مستعدون لقبول أي عقوبة، حتى لو كانت قاسية.”
“……”
سمعت همسًا. كانت لوحة باربايتوس. كلما حولت نظري بعيدًا ولو للحظة، كانت اللوحات تنتهز الفرصة وتبدأ في الشتم والثرثرة. تعاملت مع هذه الأعراض المزعجة كالمعتاد ورددت بشكل مناسب.
طرقت بأصابعي على الطاولة.
عندما استيقظت في الصباح، أدركت أنها قد هربت. كانت المرأة حرة في معظم تصرفاتها، طالما لم تؤذني. كان بإمكانها التجول في العالم الخارجي لعدة سنوات، بل وعشرات أو مئات السنين.
“لا أرغب في عقوبة رنانة. بدلاً من ذلك، أنا أبحث عن نتيجة ذات مغزى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضاقت عينا الشاب.
“ماذا تعني بنتيجة ذات مغزى؟”
قطعت الحبل المربوط بالغصن بينما كنت أتمتم. سقطت الجثة بضجيج. جلبت عربة وأرديت الجثة عليها. لم يكن هناك سبب لبناء قبر ومضيعة الوقت والجهد، لذلك رميت الجثة من على الجبل.
“أن تقوموا بإزالة الجسد الأصلي لهذه المرأة.”
ارتجفت المرأة قائلة “أه، أه” كمن لا يصدق ما يحدث. عند النظر إليها عن كثب، يمكن اعتبارها معذورة إلى حد ما. الي ماذا تنظرون؟ أنا شخص لديه الكثير من التعاطف الإنساني.
نظرت المرأة إليّ بشكل مذهول، كما لو كنت قد تفوهت بكلام فارغ. ما هذا الهراء الذي تقوله؟ هذا هو التعبير الذي كانت عليه.
طرقت بأصابعي على الطاولة.
“هل تعني بإزالة الجسد الأصلي… النطق بحكم الإعدام؟”
عندما خرجت في الصباح لاستنشاق الهواء النقي، وفتحت الباب، كانت المرأة معلقة بالحبل على شجرة الصفصاف، ميتة، كما لو كانت هناك منذ البداية.
“لا. أقصد فقط أنه حتى لو ماتت هنا، لن يكون لديها ‘مكان للعودة إليه’. إذا زال جسدها الأصلي، فستصبح حياتها هنا كل شيء بالنسبة لها.”
الفصل 497 – الحارس (9)
“… حقًا. لقد فهمت.”
“تابع حديثك.”
ضاقت عينا الشاب.
“لا، ليس هناك داعٍ للاعتذار.”
حاول الشاب مواصلة حديثه ولكنه توقف لفترة وجيزة. ابتلع ريقه مرتين أو ثلاثًا ثم فتح فمه.
لقد قبلت الرغبة، وخسرت المرأة.
“لقد فهمت. إذن هذا ما تريده.”
“يمكنك التحدث الآن.”
“أجل، سيكون هذا كافيًا. وسأكون ممتنًا لو توقفتم عن مراقبتي من الخارج أيضًا. على الرغم من أن تفضيلاتي الجنسية أصبحت متسامحة إلى حد ما بعد التعامل مع باربايتوس وسيتري، إلا أنني لا أستطيع التعود على ممارسة الجنس العلني مهما حاولت.”
كما هو متوقع من جثة مشنوقة، كانت الجثة في حالة مروعة. كان الحبل يخنق عنقها بإحكام، ولسانها متدليًا للخارج. من أجل كرامة المرأة، سيكون من الأفضل عدم ذكر أي تفاصيل عن جسدها السفلي. كانت هذه هي نهايتها بشعة ومعلقة.
“… لكن بدا أنك استمتعت كثيرًا مع السيدة دي فارنيسي.”
لم أكن قادرًا على السيطرة على نومي. أصبح هذا واضحًا. لذلك قررت عدم النوم أبدًا. لم يكن هناك داعٍ للقلق. كان بإمكان جسدي البقاء مستيقظًا. وأعتقد أن عقلي كان قادرًا على التحمل أيضًا.
“هناك فرق بين تعرية شريكي وتعريتي. أليس كذلك؟”
ساد الهدوء حولي لفترة وجيزة. لكن سرعان ما عادت الأصوات بقوة، وبدأت في شتمي مرة أخرى. في إحدى المرات، لم أستطع التحمل أكثر فمزقت لوحة بايمون بسكين.
ابتسمت بخفة.
في تلك اللحظة، سمعت صرخة مدوية كادت تصم آذاني.
“نحن آسفون حقًا لكل ما حدث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد أن كلامي سيقدم لك أي تعزية… ”
ابتسم الشاب بارتباك، معتذرًا عن تجاوزه لخصوصيتي. كنا نتشارك بعض السمات الشخصية. لو التقينا في ظروف مختلفة، لربما أصبحنا أصدقاء بسهولة.
عندما استيقظت في الصباح، أدركت أنها قد هربت. كانت المرأة حرة في معظم تصرفاتها، طالما لم تؤذني. كان بإمكانها التجول في العالم الخارجي لعدة سنوات، بل وعشرات أو مئات السنين.
رافقت الشاب إلى المدخل. بمعنى آخر، لم أرافقه على الإطلاق. لم أكن سعيدًا بزيارات الضيوف غير المرغوب فيهم المتتالية إلى هذا العالم، وبصراحة، كنت أرغب في رحيلهم بأسرع وقت ممكن.
مرت السنوات.
“لا أعتقد أن كلامي سيقدم لك أي تعزية… ”
أحنى الشاب ظهره ببطء، كما لو كان يعبر عن أقصى درجات الاحترام.
نظر الشاب الأشقر إليّ قبل مغادرته. هززت كتفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لأنني فقدت من أتحدث معه، أصبحت أتحدث مع نفسي بشكل أكثر تواترًا. لا أعرف ما إذا كان هذا مرتبطًا بهذه الظاهرة أم لا، لكن اللوحات التي رسمتها بدأت تصدر أصواتًا تدريجيًا. كانت أصواتًا شبيهة بالهلوسات العادية في البداية.
“لا تقلق. ليس فقط أنت، بل لا تعني تعزية أي شخص آخر أي شيء بالنسبة لي.”
لقد قبلت الرغبة، وخسرت المرأة.
“لقد حققت إنجازًا مذهلاً حقًا. لا أتحدث فقط عن إنجازاتك الخارجية. معادلة الأخلاق التي أظهرتها… والجمالية التي حافظت عليها حتى النهاية في تعاملك مع الآخرين، ستبقى في ذاكرتي إلى الأبد.”
هذا كل ما في الأمر.
أحنى الشاب ظهره ببطء، كما لو كان يعبر عن أقصى درجات الاحترام.
– يا كلب.
“كان شرفًا لحياتي بأكملها.”
“……”
ثم غادر الشاب المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكننا تشويه شخصيتها أو جسدها. يمكن تحقيق المعاناة واليأس الدائمين بسهولة. ولكن يرجى ملاحظة أن هذه ليست الأمنية، بل مجرد عقوبة. لا داعي للقلق.”
“أوه.”
“للأسف هذا صحيح. هذه السيدة هناك، على الرغم من أنها ستصبح رئيستي الشخصية، إلا أنها دفعت بالعقد قدمًا بطريقة غير قانونية بسبب… معركة غير مبررة للغاية حول الكبرياء. لا يمكننا إلا أن نعتذر عن ذلك.”
تمددت براحة، مشعرًا بالارتياح لأن المشكلة قد انتهت على الأقل. عندما نظرت إلى المرأة، كانت تحدق في الباب بنظرة حائرة. كانت عيناها خالية من التركيز. كان تعبيرها كمن لا يستطيع تقبل الواقع.
في تلك اللحظة، سمعت صرخة مدوية كادت تصم آذاني.
“يمكنك التحدث الآن.”
نظرت المرأة إليّ بشكل مذهول، كما لو كنت قد تفوهت بكلام فارغ. ما هذا الهراء الذي تقوله؟ هذا هو التعبير الذي كانت عليه.
رفعت أمر الصمت عنها. على الرغم من رفع الحظر، لم تنطق المرأة بكلمة. ابتسمت لها بلطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك فرق بين تعرية شريكي وتعريتي. أليس كذلك؟”
“من الآن فصاعدًا، يمكنك الانتحار في أي وقت.”
ساد الهدوء حولي لفترة وجيزة. لكن سرعان ما عادت الأصوات بقوة، وبدأت في شتمي مرة أخرى. في إحدى المرات، لم أستطع التحمل أكثر فمزقت لوحة بايمون بسكين.
“……”
“في البداية، يجب أن يتم اختيار وكيل السيناريو من خلال عقد رسمي. يجب شرح جميع التفاصيل للمتعاقد بوضوح، والحصول على موافقته، ثم الحصول على موافقته مرة أخرى قبل البدء في العمل.”
“ربما يمكنك التفكير في ذلك بجدية الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان من الأسهل لو قطعت عنقها بسكين بدلاً من الشنق، سيكون أسهل علي التخلص منها.”
كما رفعت الأمر الذي يمنعها من الانتحار. أصبح قرار الحياة أو الموت الآن بيدها تمامًا. سواء اختارت الانتحار من اليأس، أو مواصلة الحياة بإصرار، كنت على استعداد لمشاهدة أي منهما بمتعة.
“أجل، سيكون هذا كافيًا. وسأكون ممتنًا لو توقفتم عن مراقبتي من الخارج أيضًا. على الرغم من أن تفضيلاتي الجنسية أصبحت متسامحة إلى حد ما بعد التعامل مع باربايتوس وسيتري، إلا أنني لا أستطيع التعود على ممارسة الجنس العلني مهما حاولت.”
منذ ذلك اليوم، ظلت المرأة واقفة عند المدخل.
في أحد الأيام، اختفت المرأة.
جلست على الأرض وحدقت بعينين شاردتين وعديمتي التركيز إلى ما وراء النافذة. في بعض الأحيان عندما كنت أوجه إليها أسئلة، كانت لا ترد. لقد أصبحت كدمية محطمة، وكان لها جاذبيتها الخاصة بطريقة ما، لذلك لم أكن غير راضٍ عنها. في النهاية، الحيوانات الأليفة لا تتكلم لغة البشر وفقًا للقاعدة.
“لا. أقصد فقط أنه حتى لو ماتت هنا، لن يكون لديها ‘مكان للعودة إليه’. إذا زال جسدها الأصلي، فستصبح حياتها هنا كل شيء بالنسبة لها.”
في أحد الأيام، اختفت المرأة.
“هل تعني بإزالة الجسد الأصلي… النطق بحكم الإعدام؟”
عندما استيقظت في الصباح، أدركت أنها قد هربت. كانت المرأة حرة في معظم تصرفاتها، طالما لم تؤذني. كان بإمكانها التجول في العالم الخارجي لعدة سنوات، بل وعشرات أو مئات السنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا جزء من عوارض الحياة أيضًا.
كان من الممكن أن تُقتل بشكل عشوائي من قبل إنسان غريب على الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا تعليق صحيح أيضًا. ولكن ألم نتجاوز مرحلة كره الذات والاستمناء؟ ربما يجب أن تأتي بترسانة جديدة من الشتائم.”
هذا جزء من عوارض الحياة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتضنت لوحة بايمون. كانت اللوحة ممزقة بقسوة من المنتصف، وكأن الدماء ستنزف منها في أي لحظة. ارتجف جسدي بشكل لا إرادي. في يوم من الأيام، عندما استيقظت صباحًا، كانت لوحات لاپيس ولورا وباربايتوس ممزقة إربًا.
عندما خرجت في الصباح لاستنشاق الهواء النقي، وفتحت الباب، كانت المرأة معلقة بالحبل على شجرة الصفصاف، ميتة، كما لو كانت هناك منذ البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكننا تشويه شخصيتها أو جسدها. يمكن تحقيق المعاناة واليأس الدائمين بسهولة. ولكن يرجى ملاحظة أن هذه ليست الأمنية، بل مجرد عقوبة. لا داعي للقلق.”
“……”
وأكثر…….
توقفت لحظة.
أحنى الشاب ظهره ببطء، كما لو كان يعبر عن أقصى درجات الاحترام.
كما هو متوقع من جثة مشنوقة، كانت الجثة في حالة مروعة. كان الحبل يخنق عنقها بإحكام، ولسانها متدليًا للخارج. من أجل كرامة المرأة، سيكون من الأفضل عدم ذكر أي تفاصيل عن جسدها السفلي. كانت هذه هي نهايتها بشعة ومعلقة.
“نحن آسفون حقًا لكل ما حدث.”
“إذن هكذا الأمر……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضاقت عينا الشاب.
كانت نفسي هادئة بشكل مدهش.
“أنت… !؟”
في الواقع، كنت أعرف أن هذا هو الحل الطبيعي. لقد فكرت في الانتحار أنا نفسي أكثر من مرة أو مرتين. ربما آلاف أو عشرات الآلاف من المرات. انعكست هذه الرغبة في هلوساتي، حيث لا تزال الظلال تقضم ذراعي وساقي بأنيابها حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن هكذا الأمر……”
لقد قبلت الرغبة، وخسرت المرأة.
عندما خرجت في الصباح لاستنشاق الهواء النقي، وفتحت الباب، كانت المرأة معلقة بالحبل على شجرة الصفصاف، ميتة، كما لو كانت هناك منذ البداية.
هذا كل ما في الأمر.
ركضت وسددت أذني. استمرت الصرخة لفترة طويلة. كانت صرخة متشبعة بالدم، تحمل لعنات مروعة. استغرق الأمر بعض الوقت حتى أدركت ماذا فعلت.
“كان من الأسهل لو قطعت عنقها بسكين بدلاً من الشنق، سيكون أسهل علي التخلص منها.”
ارتجفت المرأة قائلة “أه، أه” كمن لا يصدق ما يحدث. عند النظر إليها عن كثب، يمكن اعتبارها معذورة إلى حد ما. الي ماذا تنظرون؟ أنا شخص لديه الكثير من التعاطف الإنساني.
قطعت الحبل المربوط بالغصن بينما كنت أتمتم. سقطت الجثة بضجيج. جلبت عربة وأرديت الجثة عليها. لم يكن هناك سبب لبناء قبر ومضيعة الوقت والجهد، لذلك رميت الجثة من على الجبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا تعليق صحيح أيضًا. ولكن ألم نتجاوز مرحلة كره الذات والاستمناء؟ ربما يجب أن تأتي بترسانة جديدة من الشتائم.”
“ربما تصبح غذاءً للحيوانات المفترسة أو الوحوش -”
“نحن آسفون حقًا لكل ما حدث.”
حتى لو كانت جميلة المظهر، إذا كان جوهر روحها ضعيفًا، فستنتهي إلى هذا المصير المؤسف. كان الأمر محزنًا إلى حد ما. بعد أن أنهيت مراسم الدفن، عدت إلى المنزل بخطوات خفيفة. عندما عدت إلى نفس المكان في فصل الربيع لاحقًا، لاحظت أن أزهار الكرز البرية كانت تتفتح بكثرة في تلك المنطقة فقط، وكان هذا أمرًا مثيرًا للاهتمام قليلاً.
في أحد الأيام، اختفت المرأة.
مرت السنوات.
سقطت المرأة على ركبتيها. كان وجهها مليئًا باليأس. لقد اعتقدت في البداية أن المنظمة جاءت لإنقاذها، لكن النتيجة كانت كارثية.
ربما لأنني فقدت من أتحدث معه، أصبحت أتحدث مع نفسي بشكل أكثر تواترًا. لا أعرف ما إذا كان هذا مرتبطًا بهذه الظاهرة أم لا، لكن اللوحات التي رسمتها بدأت تصدر أصواتًا تدريجيًا. كانت أصواتًا شبيهة بالهلوسات العادية في البداية.
“أوه.”
– يا كلب.
سقطت المرأة على ركبتيها. كان وجهها مليئًا باليأس. لقد اعتقدت في البداية أن المنظمة جاءت لإنقاذها، لكن النتيجة كانت كارثية.
سمعت همسًا. كانت لوحة باربايتوس. كلما حولت نظري بعيدًا ولو للحظة، كانت اللوحات تنتهز الفرصة وتبدأ في الشتم والثرثرة. تعاملت مع هذه الأعراض المزعجة كالمعتاد ورددت بشكل مناسب.
عندما خرجت في الصباح لاستنشاق الهواء النقي، وفتحت الباب، كانت المرأة معلقة بالحبل على شجرة الصفصاف، ميتة، كما لو كانت هناك منذ البداية.
“نعم، أنا كلب حقًا.”
نظر الشاب الأشقر إليّ قبل مغادرته. هززت كتفي.
– أنت غبي مستفز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان من الأسهل لو قطعت عنقها بسكين بدلاً من الشنق، سيكون أسهل علي التخلص منها.”
“هذا تعليق صحيح أيضًا. ولكن ألم نتجاوز مرحلة كره الذات والاستمناء؟ ربما يجب أن تأتي بترسانة جديدة من الشتائم.”
“من الآن فصاعدًا، يمكنك الانتحار في أي وقت.”
ساد الهدوء حولي لفترة وجيزة. لكن سرعان ما عادت الأصوات بقوة، وبدأت في شتمي مرة أخرى. في إحدى المرات، لم أستطع التحمل أكثر فمزقت لوحة بايمون بسكين.
“نحن آسفون حقًا لكل ما حدث.”
في تلك اللحظة، سمعت صرخة مدوية كادت تصم آذاني.
رافقت الشاب إلى المدخل. بمعنى آخر، لم أرافقه على الإطلاق. لم أكن سعيدًا بزيارات الضيوف غير المرغوب فيهم المتتالية إلى هذا العالم، وبصراحة، كنت أرغب في رحيلهم بأسرع وقت ممكن.
ركضت وسددت أذني. استمرت الصرخة لفترة طويلة. كانت صرخة متشبعة بالدم، تحمل لعنات مروعة. استغرق الأمر بعض الوقت حتى أدركت ماذا فعلت.
– يا كلب.
“آه، آه.”
هذا يتماشى مع توقعاتي.
احتضنت لوحة بايمون. كانت اللوحة ممزقة بقسوة من المنتصف، وكأن الدماء ستنزف منها في أي لحظة. ارتجف جسدي بشكل لا إرادي. في يوم من الأيام، عندما استيقظت صباحًا، كانت لوحات لاپيس ولورا وباربايتوس ممزقة إربًا.
هذا يتماشى مع توقعاتي.
لم أكن قادرًا على السيطرة على نومي. أصبح هذا واضحًا. لذلك قررت عدم النوم أبدًا. لم يكن هناك داعٍ للقلق. كان بإمكان جسدي البقاء مستيقظًا. وأعتقد أن عقلي كان قادرًا على التحمل أيضًا.
“ماذا تعني بنتيجة ذات مغزى؟”
مرت السنوات.
“من الآن فصاعدًا، يمكنك الانتحار في أي وقت.”
ومرت السنوات بشكلٍ اكثر.
قطعت الحبل المربوط بالغصن بينما كنت أتمتم. سقطت الجثة بضجيج. جلبت عربة وأرديت الجثة عليها. لم يكن هناك سبب لبناء قبر ومضيعة الوقت والجهد، لذلك رميت الجثة من على الجبل.
وأكثر…….
أحنى الشاب ظهره ببطء، كما لو كان يعبر عن أقصى درجات الاحترام.
ساد الهدوء حولي لفترة وجيزة. لكن سرعان ما عادت الأصوات بقوة، وبدأت في شتمي مرة أخرى. في إحدى المرات، لم أستطع التحمل أكثر فمزقت لوحة بايمون بسكين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات