الفصل 503 - الحارس (15)
الفصل 503 – الحارس (15)
هناك من يفهم بكلمة واحدة، وهناك من لا يفهم حتى لو قالت الآلاف من الكلمات. عرفت بارباتوس ذلك جيدًا. وبما أن الأمر كذلك، غادرت بارباتوس دون خيبة أمل أو يأس إلى المدينة التالية.
مضت السنوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الصعب التعبير عنها بشكل دقيق.
ومنذ 75 عامًا.
0
لم تتغير رحلة بارباتوس.
لا تزال قادرة على الصمود قليلاً.
ولكن عندما كانت تمر عبر المدن، كانت تتوقف عند مختلف الورش الحرفية. والمتاجر للفنية. وورش النحت. ومصانع الآلات الموسيقية. كانت تزور استوديوهات الفنانين والحرفيين وتقول لهم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت بارباتوس بعينين دامعتين إلى الأمام. كان غروب الشمس قد غطى الأراضي الجليدية بلونه الأحمر الوهاج. ومع ذلك نظرت بارباتوس مباشرة إلى الشمس بلا خوف.
“أنا آسفة، ولكن هل رأيتم من قبل رجلًا…”
“… آه، أوخ… أيها الوغد…”
“كئيبًا ومظلمًا؟”
“لقد وجدته…”
“وغير محظوظ، وعيناه كائيبتان بلا داعٍ؟”
سيظل على قيد الحياة.
“يبدو كما لو كان يحمل على عاتقه كل البؤس والمعاناة في هذا العالم…”
في اليوم التالي، انطلقت المرأة بعربة متجهة إلى مكان ما.
“لا، ليس متجهمًا تمامًا.”
شعرت بالطاقة السحرية المتبقية في جسدها تنفد تدريجيًا. كان وجودها يتلاشى. أرادت بارباتوس أن تراه قبل أن تسيل دموعها على هذا الأرض. أرادت أن تظهر نفسها لدانتاليان.
“هذا الرجل يضحك أحيانًا بطريقته الخاصة.”
ولكن عندما كانت تمر عبر المدن، كانت تتوقف عند مختلف الورش الحرفية. والمتاجر للفنية. وورش النحت. ومصانع الآلات الموسيقية. كانت تزور استوديوهات الفنانين والحرفيين وتقول لهم:
لقد كان موجودًا بلا شك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد 120 عامًا.
“وكثيرًا ما يلقي نكاتٍ سخيفة.”
غادرت المرأة وأُغلق الباب.
“إنه مجرد لص، يستمتع بإزعاج الآخرين.”
لقد كان موجودًا بلا شك.
“…لكن هذه مجرد طريقته الخاصة في التواصل.”
أحنت بارباتوس رأسها.
كان من الصعب التعبير عنها بشكل دقيق.
“آه حقًا؟ إذن متى سأجده؟…”
كلما حاولت بارباتوس وصف دانتاليان للمالكين الحرفيين، كلما حاولت شرحه، كلما عجزت عن إكمال كلامها. لقد فهمت بارباتوس دانتاليان بشكل أعمق مما ينبغي.
“ليس أنا، لكن أحد أجدادي هو من أخذه. وقد انتقل في العائلة من جيل إلى جيل. لقد أوصاني والدي بإعادته إلى صاحبه الأصلي بأي طريقة قبل وفاته، لذا أنا الآن في رحلة للبحث عنه.”
هذا الفهم المفرط كان يعيق شرحها. على سبيل المثال، كم من الشروط الفيزيائية والوصف المطلوب لوصف شخص عادي يفتح الباب ويمر عبره ببساطة؟
هناك من يفهم بكلمة واحدة، وهناك من لا يفهم حتى لو قالت الآلاف من الكلمات. عرفت بارباتوس ذلك جيدًا. وبما أن الأمر كذلك، غادرت بارباتوس دون خيبة أمل أو يأس إلى المدينة التالية.
يجب عليه اختراق مقاومة الهواء للتقدم. كان عليه أن يهبط بأمان على الأرض التي تدور حول الشمس بسرعة 30 كيلومترًا في الثانية. لو هبط قبل أو بعد جزء من الثانية، لكانت الأرضية قد ابتعدت عنه بضع كيلومترات في لحظة.
أسمعني صوتك.
بل إن الأرضية نفسها لم تكن صلبة حتى. المشي عليها كان كالخطو في سرب من الذباب تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دانتاليان.
اضطر للمغامرة وخطا خطوة. فاصطدم ذبابة من السرب به. في الخطوة التالية رفعته ذبابة أخرى إلى الأعلى. وهكذا سقط كثيرًا، ودفعته الذباب في كل مرة.
تضيقت عينا بارباتوس.
من سلسلة من الظروف الغريبة المتراكمة، التي هي تجمع للصدفة والصدف… خطا رجلٌ وفتح الباب. من أين أبدأ؟ كيف أصف “دانتاليان” هذا الرجل؟ كيف أوضحه إيماءة واحدة؟
“آه حقًا؟ إذن متى سأجده؟…”
(مش فهمت أي حاجه لذا لا تشغلوا بالكم)
لا تزال قادرة على الصمود قليلاً.
“أي رجل؟”
لاحظت حواسها المرهفة التلميح في كلمات المرأة. نبرة صوتها. نظراتها التي تلقيها نحوها. تنبهت بارباتوس لكل هذه الإشارات. لكنها لم تنفعل. حدث هذا 64 مرة من قبل. وكانت المحصلة سلبية في كل مرة.
لم يفهم معظم أصحاب الورش شيئًا. كانوا يسألون دائمًا عن الرجل الذي كانت تبحث عنه. فتبتسم بارباتوس بخجل وتجيب:
بعد أن استمعوا لشرح بارباتوس كاملًا، هز أصحاب الورش رؤوسهم دون استثناء. ليس أنهم لم يروه، لكنهم لا يعرفونه. كانت هناك معنيان في هذا الرد. لا يعرفون هذا الرجل. كما أنهم لا يفهمون ماذا تعني حقًا.
“…رجل يبتسم حتى عندما يكون حزينًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كذبت للتو.
لم تعد قادرة على الشرح.
وهي تكبح التوسلات التي كادت تنطلق من شفتيها، همست بارباتوس اسم دانتاليان مرارًا وتكرارًا. ربما كان دانتاليان قد مات بالفعل. شعرت أن كل شيء سينهار إذا نطقت بذلك بصوت عالٍ.
“رجل تليق به الألوان الداكنة.”
عانقت بارباتوس ذراعيها. خرجت أنفاسها البيضاء من بين شفتيها بإيقاع متقطع. كان هذا المكان باردًا جدًا. مع مرور السنين، تآكل هذا الجسد البائس شيئًا فشيئًا.
كان هذا رجلاً غريباً.
هنا.
أحبت بارباتوس هذا الرجل.
تبعتها بارباتوس على مسافة معينة. عبرت الشوارع وخارج أسوار المدينة، وشيئًا فشيئًا انعطفت المرأة نحو ممر غابة كثيف الأشجار. ألتفتت المرأة إلى الخلف من حين لآخر، لكن لا بأس. لم تنحدر بارباتوس لدرجة أن تكتشف امرأة عادية تتبعها.
“لا أعرف.”
“ليس أنا، لكن أحد أجدادي هو من أخذه. وقد انتقل في العائلة من جيل إلى جيل. لقد أوصاني والدي بإعادته إلى صاحبه الأصلي بأي طريقة قبل وفاته، لذا أنا الآن في رحلة للبحث عنه.”
بعد أن استمعوا لشرح بارباتوس كاملًا، هز أصحاب الورش رؤوسهم دون استثناء. ليس أنهم لم يروه، لكنهم لا يعرفونه. كانت هناك معنيان في هذا الرد. لا يعرفون هذا الرجل. كما أنهم لا يفهمون ماذا تعني حقًا.
أحنت بارباتوس رأسها.
“حسنًا، شكرًا لكم على الاستماع.”
0
أحنت بارباتوس رأسها.
كانت أيامًا عديدة أيضًا تتعرض فيها لهجمات من قبل اللصوص. عندما أدرك اللصوص أن بارباتوس مجرد فتاة صغيرة، ابتسموا ابتسامة شريرة. لكن بارباتوس كانت تلاقي ابتساماتهم بابتسامة، وخلعت معطفها الفراوي السميك لتكشف عن جسدها العاري.
هناك من يفهم بكلمة واحدة، وهناك من لا يفهم حتى لو قالت الآلاف من الكلمات. عرفت بارباتوس ذلك جيدًا. وبما أن الأمر كذلك، غادرت بارباتوس دون خيبة أمل أو يأس إلى المدينة التالية.
“انتظر قليلًا… سأضربك بين خصيتيك أيها الوغد!”
مضت السنوات.
“……”
بعد 89 عامًا.
(مش فهمت أي حاجه لذا لا تشغلوا بالكم)
‘دانتاليان ليس لديه أي موهبة في الموسيقى.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل الغواص الذي يدخل البحر العميق وينظر إلى أعماقه، ويرى في نفس الوقت حدوده. بالضبط كذلك نظرت بارباتوس إلى دانتاليان، وأدركت أن صورتها انعكست فيه. شعرت بارباتوس وكأنها تغرق في المياه البحرية الباردة عندما فكرت فيه.
فكرت بارباتوس وهي تنظر إلى خريطة المخطوطات القديمة المهترئة.
سالت الدموع.
لقد زارت إمبراطورية أناتوليا بأكملها الآن. وللتأكد، فحصت كل قرية على الجزر أيضًا. لكن من الصعب الاستمرار في هواية في مكان نائي للغاية. كان احتمال بقائه في قرية جزيرة نائية منخفضًا.
لذا، وجدته أخيرًا.
ولكن للتأكد.
في يوم شتاء. أدركت بارباتوس وهي تنظر إلى المنظر الأبيض الممتد حتى الأفق، أنها قد أهدرت رحلتها عبثًا. اعتقدت أن دانتاليان سيفضل بالتأكيد أحد الموقعين، الصحراء أو الأراضي الجليدية. كم كان تقديرها خاطئًا.
لهذا السبب البسيط فقط، زارت بارباتوس مئات الجزر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لماذا تبحثِ عنه؟”
‘من غير المرجح أن يستغرق في الموسيقى. والأغاني كذلك. ربما الرسم أو النحت…… أهمم. قد يكون قد انغمس في كليهما.’
0
هزت بارباتوس كتفيها. لقد مرت 89 سنة، لكن لم تتغير عزيمتها. بل ازدادت حدة. فهمت بارباتوس دانتاليان أكثر من أي وقت مضى.
دانتاليان يسكن الأراضي الجليدية بلا شك.
وكلما فهمته أكثر، عرفت بارباتوس نفسها أيضًا.
لهذا السبب البسيط فقط، زارت بارباتوس مئات الجزر.
مثل الغواص الذي يدخل البحر العميق وينظر إلى أعماقه، ويرى في نفس الوقت حدوده. بالضبط كذلك نظرت بارباتوس إلى دانتاليان، وأدركت أن صورتها انعكست فيه. شعرت بارباتوس وكأنها تغرق في المياه البحرية الباردة عندما فكرت فيه.
أطرقت بارباتوس رأسها.
“……”
هنا.
أسترخت بارباتوس بجانب شجرة كرز.
توقف الصدى المتواصل تدريجيًا. لم يعد هناك أي صوت في الأراضي الجليدية. لا، بالأحرى لم يكن هناك صوت ضجيج كافٍ لتستوعبه الأراضي الجليدية.
شاهدت الأزهار وهي تسقط في اتجاه غير معلوم.
0
ليس الوقت الذي يجري أو يندفع، ولكن عندما توقف صدى آلة التشيللو عن العزف لكنه مع ذلك يمدد بعض الوقت الإضافي. شعرت بارباتوس بمرور الوقت خلال جسدها وتباطؤه.
توقف الصدى المتواصل تدريجيًا. لم يعد هناك أي صوت في الأراضي الجليدية. لا، بالأحرى لم يكن هناك صوت ضجيج كافٍ لتستوعبه الأراضي الجليدية.
“نعم، لا بأس.”
ارتدت بارباتوس رداءها وواصلت السير مرة أخرى. تركت آثار أقدامها على الثلج في المكان الذي خطت فيه. سيختفي الأثر عندما تسقط الثلوج مرة أخرى، لكن حتى ذلك الحين سيظل واضحًا. وهي تثق بهذا الأثر المؤقت، واصلت بارباتوس مسيرتها.
فتحت بارباتوس عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان لدينا شيء مستعار من زمن بعيد.”
نظرت إلى زهرة الكرز الواحدة التي سقطت على راحة يدها، وابتسمت ابتسامة خفيفة.
‘من غير المرجح أن يستغرق في الموسيقى. والأغاني كذلك. ربما الرسم أو النحت…… أهمم. قد يكون قد انغمس في كليهما.’
“لم أقطع سوى نصف الطريق حتى الآن.”
هناك من يفهم بكلمة واحدة، وهناك من لا يفهم حتى لو قالت الآلاف من الكلمات. عرفت بارباتوس ذلك جيدًا. وبما أن الأمر كذلك، غادرت بارباتوس دون خيبة أمل أو يأس إلى المدينة التالية.
مضت السنوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف.”
بعد 120 عامًا.
“رجل تليق به الألوان الداكنة.”
غادرت بارباتوس إمبراطورية أناتوليا وجاءت إلى مملكة موسكو. على عكس أناتوليا التي تمتد فيها الصحراء نحو الجنوب، كانت موسكو تمتد بلا حدود بأراضي جليدية كلما اتجهت نحو الشمال.
0
في يوم شتاء. أدركت بارباتوس وهي تنظر إلى المنظر الأبيض الممتد حتى الأفق، أنها قد أهدرت رحلتها عبثًا. اعتقدت أن دانتاليان سيفضل بالتأكيد أحد الموقعين، الصحراء أو الأراضي الجليدية. كم كان تقديرها خاطئًا.
(مش فهمت أي حاجه لذا لا تشغلوا بالكم)
“… كنت غبية.”
لم تدم سوى لحظة قصيرة.
دانتاليان يسكن الأراضي الجليدية بلا شك.
فتحت بارباتوس ذراعيها عاريتين.
الصحراء لا تناسبه إطلاقًا. كانت هناك الواحات. كان هناك رحالة الشمس المرحون. لم يكن دانتاليان يناسب أشعة الشمس الحارقة أبدًا، ولا الفتيات الراقصات بجانب الواحات.
“حسنًا، شكرًا لكم على الاستماع.”
هنا.
“اغتصبوني إذا أردتم.”
شعرت بارباتوس بذلك. دانتاليان هنا. ليس في أي مكان آخر، هنا تحديدًا.
لم تكن مهلة المئتي عام الممنوحة لدانتاليان هي كل ما أٌعطي له فحسب.
تعرضت بارباتوس أحيانًا لهجمات من قطعان الذئاب في الأراضي الجليدية، وجُرحت بشدة في جميع أنحاء جسدها. لوحت بسيفها دفاعاً عن النفس، لكن كان من الصعب التعامل مع القطيع الضخم دفعة واحدة. سقط دمها الأحمر الباهت على الثلج الأبيض.
“أي رجل؟”
كانت أيامًا عديدة أيضًا تتعرض فيها لهجمات من قبل اللصوص. عندما أدرك اللصوص أن بارباتوس مجرد فتاة صغيرة، ابتسموا ابتسامة شريرة. لكن بارباتوس كانت تلاقي ابتساماتهم بابتسامة، وخلعت معطفها الفراوي السميك لتكشف عن جسدها العاري.
هناك من يفهم بكلمة واحدة، وهناك من لا يفهم حتى لو قالت الآلاف من الكلمات. عرفت بارباتوس ذلك جيدًا. وبما أن الأمر كذلك، غادرت بارباتوس دون خيبة أمل أو يأس إلى المدينة التالية.
“تفضلوا.”
أسمعني صوتك.
بدت وجوه اللصوص متجهمة.
“وجدته…أخيرًا…”
“اغتصبوني إذا أردتم.”
0
جسد مشوه بشكل مروع بآثار الحروق الحمراء والبنفسجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لماذا تبحثِ عنه؟”
لم يكن لحمها سوى كتل ملتوية، سيشمئز المرء لمجرد النظر إليها. حتى مرضى الجذام* لديهم بشرة أقل تشوهًا من هذه. تقيأ اللصوص الذين لم يروا امرأة لعدة أشهر عندما رأوا جسد بارباتوس.
“يبدو كما لو كان يحمل على عاتقه كل البؤس والمعاناة في هذا العالم…”
لم يأخذ اللصوص حتى المال، وقالوا إنهم تجنبوها خوفًا من نقل العدوى أو اللعنة. ضحكت بارباتوس عندما رأتهم يفرون بأذنابهم بين أرجلهم. غسلها النسيم البارد في الشتاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لماذا تبحثِ عنه؟”
“أيها الأحمق دانتاليان!”
فكرت بارباتوس وهي تنظر إلى خريطة المخطوطات القديمة المهترئة.
في وسط الأراضي الجليدية.
لم تعد قادرة على الشرح.
فتحت بارباتوس ذراعيها عاريتين.
مضت السنوات.
“انتظر قليلًا… سأضربك بين خصيتيك أيها الوغد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسفة، ولكن هل رأيتم من قبل رجلًا…”
دوت صرختها المدوية عبر السهول الشاسعة المغطاة بالثلج. لكن بارباتوس لم تتخلص من غضبها، فصرخت مرة أخرى بصوت جهوري. آآآآه، آآآآه، كانت صيحات عديمة المعنى والشكل تندفع بلا توقف منها.
أحنت بارباتوس رأسها.
“……”
0
أطرقت بارباتوس رأسها.
بل إن الأرضية نفسها لم تكن صلبة حتى. المشي عليها كان كالخطو في سرب من الذباب تقريبًا.
توقف الصدى المتواصل تدريجيًا. لم يعد هناك أي صوت في الأراضي الجليدية. لا، بالأحرى لم يكن هناك صوت ضجيج كافٍ لتستوعبه الأراضي الجليدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…رجل يبتسم حتى عندما يكون حزينًا.”
“… أوخ…”
“وغير محظوظ، وعيناه كائيبتان بلا داعٍ؟”
كان هناك صوتٌ ضعيف لدرجة أنه لم يكد يُسمع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مضت السنوات.
بدلاً من الصوت، سقطت قطرات من المياه الساخنة على الثلج واحدة تلو الأخرى. ارتجفت ذراعا بارباتوس. وارتجف كتفاها. عضت على أسنانها بقوة، لكن شفتيها لم يتوقفا عن الارتعاش. انهارت السدود التي كانت تحتجزها لأكثر من مئة عام.
“—”
“آه… أوه، آآه…”
0
دانتاليان.
‘دانتاليان ليس لديه أي موهبة في الموسيقى.’
“حقًا…لا أصدق…أوخ…”
ومنذ 75 عامًا.
دانتاليان.
“وكثيرًا ما يلقي نكاتٍ سخيفة.”
“… آه، أوخ… أيها الوغد…”
“…لم يمت…”
سالت الدموع.
مضت السنوات.
عانقت بارباتوس ذراعيها. خرجت أنفاسها البيضاء من بين شفتيها بإيقاع متقطع. كان هذا المكان باردًا جدًا. مع مرور السنين، تآكل هذا الجسد البائس شيئًا فشيئًا.
غادرت بارباتوس إمبراطورية أناتوليا وجاءت إلى مملكة موسكو. على عكس أناتوليا التي تمتد فيها الصحراء نحو الجنوب، كانت موسكو تمتد بلا حدود بأراضي جليدية كلما اتجهت نحو الشمال.
لم تكن مهلة المئتي عام الممنوحة لدانتاليان هي كل ما أٌعطي له فحسب.
أظهر أمامي.
بارباتوس أيضًا، لم يُمنح لها سوى مئتي عام على أقصى تقدير.
“أيها الأحمق دانتاليان!”
شعرت بالطاقة السحرية المتبقية في جسدها تنفد تدريجيًا. كان وجودها يتلاشى. أرادت بارباتوس أن تراه قبل أن تسيل دموعها على هذا الأرض. أرادت أن تظهر نفسها لدانتاليان.
‘من غير المرجح أن يستغرق في الموسيقى. والأغاني كذلك. ربما الرسم أو النحت…… أهمم. قد يكون قد انغمس في كليهما.’
“دانتاليان…”
“…لم يمت…”
أظهر أمامي.
‘من غير المرجح أن يستغرق في الموسيقى. والأغاني كذلك. ربما الرسم أو النحت…… أهمم. قد يكون قد انغمس في كليهما.’
أسمعني صوتك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا رائع…نعم، رائع…”
لكي لا تعود فكرة أنك ربما لقيت حتفك تدور في رأسي.
أطرقت بارباتوس رأسها.
لكي لا أعاني بعد الآن من هذه الفكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل الغواص الذي يدخل البحر العميق وينظر إلى أعماقه، ويرى في نفس الوقت حدوده. بالضبط كذلك نظرت بارباتوس إلى دانتاليان، وأدركت أن صورتها انعكست فيه. شعرت بارباتوس وكأنها تغرق في المياه البحرية الباردة عندما فكرت فيه.
وهي تكبح التوسلات التي كادت تنطلق من شفتيها، همست بارباتوس اسم دانتاليان مرارًا وتكرارًا. ربما كان دانتاليان قد مات بالفعل. شعرت أن كل شيء سينهار إذا نطقت بذلك بصوت عالٍ.
كذبة.
سيظل على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن للتأكد.
– لكن لماذا لا يظهر أمامها؟
“إنه مجرد لص، يستمتع بإزعاج الآخرين.”
لن يموت بهذه البساطة.
لا يزال هناك وقت.
– لكن لماذا لا يرد على صوتها؟
هنا.
إذا لم أجده حتى يموت.
“ليس أنا، لكن أحد أجدادي هو من أخذه. وقد انتقل في العائلة من جيل إلى جيل. لقد أوصاني والدي بإعادته إلى صاحبه الأصلي بأي طريقة قبل وفاته، لذا أنا الآن في رحلة للبحث عنه.”
وإذا لم أجد دانتاليان حتى أموت.
غادرت بارباتوس إمبراطورية أناتوليا وجاءت إلى مملكة موسكو. على عكس أناتوليا التي تمتد فيها الصحراء نحو الجنوب، كانت موسكو تمتد بلا حدود بأراضي جليدية كلما اتجهت نحو الشمال.
“…”
مضت السنوات.
حدقت بارباتوس بعينين دامعتين إلى الأمام. كان غروب الشمس قد غطى الأراضي الجليدية بلونه الأحمر الوهاج. ومع ذلك نظرت بارباتوس مباشرة إلى الشمس بلا خوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لماذا تبحثِ عنه؟”
لا يزال هناك وقت.
كان هذا رجلاً غريباً.
لا تزال قادرة على الصمود قليلاً.
غادرت المرأة وأُغلق الباب.
ارتدت بارباتوس رداءها وواصلت السير مرة أخرى. تركت آثار أقدامها على الثلج في المكان الذي خطت فيه. سيختفي الأثر عندما تسقط الثلوج مرة أخرى، لكن حتى ذلك الحين سيظل واضحًا. وهي تثق بهذا الأثر المؤقت، واصلت بارباتوس مسيرتها.
بدلاً من الصوت، سقطت قطرات من المياه الساخنة على الثلج واحدة تلو الأخرى. ارتجفت ذراعا بارباتوس. وارتجف كتفاها. عضت على أسنانها بقوة، لكن شفتيها لم يتوقفا عن الارتعاش. انهارت السدود التي كانت تحتجزها لأكثر من مئة عام.
مضت السنوات.
ومنذ 75 عامًا.
“…رجل تليق به الألوان الداكنة؟”
أسترخت بارباتوس بجانب شجرة كرز.
“نعم، أتساءل إن كنت لم تره من قبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحظة عابرة كالكذبة.
وصلت بارباتوس إلى مدينة تُدعى نوفغورود.
سيظل على قيد الحياة.
في بدايات رحلتها، كانت تتسلل وتطل على كل منزل في المدينة. لكنها اكتسبت الآن الخبرة، فأصبحت تزور الورش الحرفية أولاً. ولم تنس التجول في الحانات ومصانع الجعة أيضًا. إذ كان دانتاليان فإنه سيزور المصانع بشكل دوري بلا شك ليأخذ ما فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الصعب التعبير عنها بشكل دقيق.
سألتها صاحبة متجر للفنون بحذر:
إذا لم أجده حتى يموت.
“…لماذا تبحثِ عنه؟”
ليس الوقت الذي يجري أو يندفع، ولكن عندما توقف صدى آلة التشيللو عن العزف لكنه مع ذلك يمدد بعض الوقت الإضافي. شعرت بارباتوس بمرور الوقت خلال جسدها وتباطؤه.
في تلك اللحظة.
ابتسمت بارباتوس ابتسامة محرجة متظاهرة:
تضيقت عينا بارباتوس.
“أيها الأحمق دانتاليان!”
لاحظت حواسها المرهفة التلميح في كلمات المرأة. نبرة صوتها. نظراتها التي تلقيها نحوها. تنبهت بارباتوس لكل هذه الإشارات. لكنها لم تنفعل. حدث هذا 64 مرة من قبل. وكانت المحصلة سلبية في كل مرة.
فتحت بارباتوس ذراعيها عاريتين.
ابتسمت بارباتوس ابتسامة محرجة متظاهرة:
نظرت إلى زهرة الكرز الواحدة التي سقطت على راحة يدها، وابتسمت ابتسامة خفيفة.
“كان لدينا شيء مستعار من زمن بعيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك صوتٌ ضعيف لدرجة أنه لم يكد يُسمع.
“ليس أنا، لكن أحد أجدادي هو من أخذه. وقد انتقل في العائلة من جيل إلى جيل. لقد أوصاني والدي بإعادته إلى صاحبه الأصلي بأي طريقة قبل وفاته، لذا أنا الآن في رحلة للبحث عنه.”
أسترخت بارباتوس بجانب شجرة كرز.
ربما هذا المبرر سيكفي للبشر.
– لكن لماذا لا يرد على صوتها؟
أظهرت بارباتوس طبيعتها البريئة، وراقبت بحذر تصرفات المرأة. كانت المرأة تفكر. لم يدم ترددها سوى ثانية واحدة، ربما أقل من ذلك، لكن بارباتوس شعرت به بوضوح شديد.
لم تدم سوى لحظة قصيرة.
أحنت المرأة رأسها.
كانت أيامًا عديدة أيضًا تتعرض فيها لهجمات من قبل اللصوص. عندما أدرك اللصوص أن بارباتوس مجرد فتاة صغيرة، ابتسموا ابتسامة شريرة. لكن بارباتوس كانت تلاقي ابتساماتهم بابتسامة، وخلعت معطفها الفراوي السميك لتكشف عن جسدها العاري.
“آسفة، لم يأت مثل هذا الزائر إلى متجرنا من قبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل الغواص الذي يدخل البحر العميق وينظر إلى أعماقه، ويرى في نفس الوقت حدوده. بالضبط كذلك نظرت بارباتوس إلى دانتاليان، وأدركت أن صورتها انعكست فيه. شعرت بارباتوس وكأنها تغرق في المياه البحرية الباردة عندما فكرت فيه.
كذبة.
“هل تنوين البقاء في هذه المدينة؟ سأسأل الزبائن الآخرين أيضًا.”
“آه حقًا؟ إذن متى سأجده؟…”
0
“هل تنوين البقاء في هذه المدينة؟ سأسأل الزبائن الآخرين أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لماذا تبحثِ عنه؟”
“لا، ليس لدي الكثير من الوقت. أنوي المغادرة غدًا.”
إذا لم أجده حتى يموت.
لقد كذبت للتو.
في اليوم التالي، انطلقت المرأة بعربة متجهة إلى مكان ما.
غادرت بارباتوس المتجر وهي واثقة. اختبأت على الفور في الزقاق المقابل. مكان ضيق وبارد كهذا يصلح للقطط فقط للتجول فيه. اختبأت بارباتوس هناك مستترة تحت أكوام القمامة.
“وغير محظوظ، وعيناه كائيبتان بلا داعٍ؟”
في اليوم التالي، انطلقت المرأة بعربة متجهة إلى مكان ما.
“… كنت غبية.”
“……”
“أيها الأحمق دانتاليان!”
تبعتها بارباتوس على مسافة معينة. عبرت الشوارع وخارج أسوار المدينة، وشيئًا فشيئًا انعطفت المرأة نحو ممر غابة كثيف الأشجار. ألتفتت المرأة إلى الخلف من حين لآخر، لكن لا بأس. لم تنحدر بارباتوس لدرجة أن تكتشف امرأة عادية تتبعها.
لم تستطع بارباتوس التحرك.
وفي النهاية كان هناك منزل ضخم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك صوتٌ ضعيف لدرجة أنه لم يكد يُسمع.
طرقت المرأة الباب، وبعد لحظة خرج شخص ما. اختبأت بارباتوس خلف شجرة وحدقت عبر فتحة الباب من بعيد. حجبت المرأة الرؤية لكن من خلال حركاتها البسيطة، رأت بارباتوس لمحات من الشخص الآخر بين الفينة والأخرى.
تضيقت عينا بارباتوس.
وعندما انحنت المرأة بعمق.
“اغتصبوني إذا أردتم.”
“—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكي لا تعود فكرة أنك ربما لقيت حتفك تدور في رأسي.
رأت بارباتوس شخصًا ملفحًا برداء أسود.
“وجدته…أخيرًا…”
رجلاً يبتسم ابتسامة حزينة.
بعد أن استمعوا لشرح بارباتوس كاملًا، هز أصحاب الورش رؤوسهم دون استثناء. ليس أنهم لم يروه، لكنهم لا يعرفونه. كانت هناك معنيان في هذا الرد. لا يعرفون هذا الرجل. كما أنهم لا يفهمون ماذا تعني حقًا.
ابتسامة تشبه شخصًا ما في ذاكرتها.
عانقت بارباتوس ذراعيها. خرجت أنفاسها البيضاء من بين شفتيها بإيقاع متقطع. كان هذا المكان باردًا جدًا. مع مرور السنين، تآكل هذا الجسد البائس شيئًا فشيئًا.
“آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كذبت للتو.
لم تدم سوى لحظة قصيرة.
أظهر أمامي.
غادرت المرأة وأُغلق الباب.
ليس الوقت الذي يجري أو يندفع، ولكن عندما توقف صدى آلة التشيللو عن العزف لكنه مع ذلك يمدد بعض الوقت الإضافي. شعرت بارباتوس بمرور الوقت خلال جسدها وتباطؤه.
لحظة عابرة كالكذبة.
في يوم شتاء. أدركت بارباتوس وهي تنظر إلى المنظر الأبيض الممتد حتى الأفق، أنها قد أهدرت رحلتها عبثًا. اعتقدت أن دانتاليان سيفضل بالتأكيد أحد الموقعين، الصحراء أو الأراضي الجليدية. كم كان تقديرها خاطئًا.
عندما أفاقت، وجدت بارباتوس نفسها تبكي بصمت. لم تدر متى بدأت دموعها بالانهمار. لكنها لم تصدق أنها تبكي. لم تكن تعلم أن داخلها كان فيه كل هذا البكاء.
هذا الفهم المفرط كان يعيق شرحها. على سبيل المثال، كم من الشروط الفيزيائية والوصف المطلوب لوصف شخص عادي يفتح الباب ويمر عبره ببساطة؟
“وجدته…أخيرًا…”
“…”
“لقد وجدته…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…رجل يبتسم حتى عندما يكون حزينًا.”
“…لم يمت…”
لقد كان موجودًا بلا شك.
“هذا رائع…نعم، رائع…”
أسترخت بارباتوس بجانب شجرة كرز.
“لحسن الحظ أنه لم يمت…”
(مش فهمت أي حاجه لذا لا تشغلوا بالكم)
لم تستطع بارباتوس التحرك.
“لا، ليس متجهمًا تمامًا.”
جلست مكانها وانهمرت دموعها طوال الليل.
بعد 89 عامًا.
بعد 179 عامًا من بدء الرحلة.
“آه…”
كانت الفتاة تريد أن تلتقي بهذا الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الصحراء لا تناسبه إطلاقًا. كانت هناك الواحات. كان هناك رحالة الشمس المرحون. لم يكن دانتاليان يناسب أشعة الشمس الحارقة أبدًا، ولا الفتيات الراقصات بجانب الواحات.
لذا، وجدته أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان لدينا شيء مستعار من زمن بعيد.”
0
شعرت بالطاقة السحرية المتبقية في جسدها تنفد تدريجيًا. كان وجودها يتلاشى. أرادت بارباتوس أن تراه قبل أن تسيل دموعها على هذا الأرض. أرادت أن تظهر نفسها لدانتاليان.
0
“أيها الأحمق دانتاليان!”
0
ارتدت بارباتوس رداءها وواصلت السير مرة أخرى. تركت آثار أقدامها على الثلج في المكان الذي خطت فيه. سيختفي الأثر عندما تسقط الثلوج مرة أخرى، لكن حتى ذلك الحين سيظل واضحًا. وهي تثق بهذا الأثر المؤقت، واصلت بارباتوس مسيرتها.
0
هزت بارباتوس كتفيها. لقد مرت 89 سنة، لكن لم تتغير عزيمتها. بل ازدادت حدة. فهمت بارباتوس دانتاليان أكثر من أي وقت مضى.
0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يأخذ اللصوص حتى المال، وقالوا إنهم تجنبوها خوفًا من نقل العدوى أو اللعنة. ضحكت بارباتوس عندما رأتهم يفرون بأذنابهم بين أرجلهم. غسلها النسيم البارد في الشتاء.
0
0
“ليس أنا، لكن أحد أجدادي هو من أخذه. وقد انتقل في العائلة من جيل إلى جيل. لقد أوصاني والدي بإعادته إلى صاحبه الأصلي بأي طريقة قبل وفاته، لذا أنا الآن في رحلة للبحث عنه.”
0
0
الجذام مرضٌ قديمٌ قِدَم الزمن، وورد وصفه في كتابات الحضارات القديمة. وهو مرض مزمن ومعدٍ يسببه نوع من البكتيريا، يُسمى المتفطرة الجذامية. ويصيب هذا المرض الجلد والأعصاب المحيطية ومُخاطية الجهاز التنفسي العلوي والعينين. والجذام مرض يمكن الشفاء منه ويمكن الوقاية من الإعاقة الناجمة عنه إذا ما قُدِّم العلاج في المراحل المبكرة. ويتعرض المصابون بالجذام للوصم والتمييز، علاوة على التشوّه الجسدي.
0
“انتظر قليلًا… سأضربك بين خصيتيك أيها الوغد!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
