㊎إمبِرَاطُور السَيْفِ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“انه الشيخ بي!”
㊎إمبِرَاطُورُ السَيْفِ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
لَا عَجَبَ أَنَّه تَجَرَّأ عَلَيْ التَصَرُف بغطرسة ، بالتَأكِيد كَانَ وَحْشيَاً جِدَاً .
هما… تعادلا فِيْ الوَاقِع !
㊎إمبِرَاطُورُ السَيْفِ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ لدي لـُــوُه دَا مُسْتَوَي كَبِيِر أعَلَيْ و إِسْتِخْدَم الأسلحة . السَيْفَانَّ القَصِيِران كَانَا مِنْ الأدَوَاتُ الرُوُحية الَّتِي كَانَت تنسجُ خطوطاً تشبه الأوردة . فِيْ ظل وُجُود مِثْل هَذِهِ المِيْزَة الكَبِيِرة ، كَانَ بإمكَانَّهُ التعادل فَقَطْ مَعَ شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ عِنْدَمَا كَانَ فِيْ الوَاقِع قَدْ عاني مِنْ هَزِيِمَة سَاحِقة .
هُنَاْكَ !
بَدَأت عَيْن (هـُــو نِيـُو) تضيء ، و تحدق فِيْ جَسَدْ شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ وَ كَشْفَت عَن تَعْبِيِرٍ عُدْوَانِي .
لَا عَجَبَ أَنَّه تَجَرَّأ عَلَيْ التَصَرُف بغطرسة ، بالتَأكِيد كَانَ وَحْشيَاً جِدَاً .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حريصاً إِلَي حَد مـَـا عَلَيْ القِتَال لأَنـَّـه كَانَ أيْضَاً مستخدماً للسَيْف .
الجَمِيْع أوْمَأَ وَاحَدَاً تِلْوَ الأخَرُ ، وَ اعطَي موافقة كَامِلِة عَلَيْ قُوَة شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ .
“كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع مِنْ مَلِك السَيْف الأبْيَض ، قَوِي جَدَاً!”
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“الَقَدرة عَلَيْ مطَابِقٍة لـُــوُه دَا الذِيْ هـُــوَ فِيْ المَرِحْلَة الأوَلي مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] بَيْنَما هـُــوَ نَفَسْه فِيْ المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي]… إِذَا تَقَدُمَ إِلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، فَإِنَّ قُوَتَه القِتَالِية المقدّرة يَجِب أَنْ تطلق تِسْعَ نُجُوم أو حَتَي عَشَرَة نُجُوم ” .
كَانَ ذَلِكَ السَيْف الغَامِضَ أدَاة رُوُحِيِة ، لَيْسَ فَقَطْ وصلَ إِلَي المَرِحْلَة الخامسة ، وَ لكنَّ أيْضَاً تسخير النية القِتَالِية المذهِلَةُ . كَانَ الأسد الذَهَبَي أَقَوِي مِنْ تونغ تـشِـي مينج نَفَسْه .
“نعم ، لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ أرْبَعة أشَهْر مِنْ الزَمَن ؛ يُمْكِن لـ شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ بالتَأكِيد التَقَدُمَ إلي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . سيَكُوْن عرضاً جَيْدَاً فِيْ مَعَارِكُ المُعْجِزَات نِهَاية ألغَامِ مَعَ عبقريٍ شاذٍ أخَرُ ” .
تم قَمَعَ حَتَي كِبَارُ الشَخْصيات الخَمْسَةَ عَشَرَ فِيْ نُجُوم بَرَاعَة المَعَركة . إِذَا كَانَ تونغ تشِي مينغ سيحضر مَعَارِكُ المُعْجِزَات… إلَا يعَني ذَلِكَ أَنَّه يُمْكِن أَنْ يحتل المركز الأوَل ؟ فِيْ هَذَا ألغَامِ ، تَمَ إقصاء هَؤُلَاء الأشخَاْص مِثْل يو كون لَون الذِيْن كَانَوا فِيْ الثَلَاثَين مِنْ العُمْرِ بشَكْل تلقائي ، وَ كَانَ لـُــوْ يـَـانْـغ فِيْ المَرْتَبَة الأعَلَيْ فَقَطْ فِيْ المَرِحْلَة الثَالِثَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِطِ الرُوُحيِة] مَعَ اثني عَشَرَ نجماً لبراعةِ المَعَركة. حَتَي بدون حَيُوَانْه الأليف ، سَيَظَلُ مِنْ المُسْتَحِيِل مُنَافسه تونغ تشِي مينغ
الجَمِيْع أوْمَأَ وَاحَدَاً تِلْوَ الأخَرُ ، وَ اعطَي موافقة كَامِلِة عَلَيْ قُوَة شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه!” إهْتَزَّ لـُــوُه دَا ، غَيْرَ قَادِر عَلَيْ قبول مِثْل هَذِهِ النَتِيْجَة عَلَيْ الرَغْم مِنْ تَقَدُمَه الوَاضِح فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . كَانَ يفترض أَنَّه يُمْكِنه الاعتماد عَلَيْ مِيْزَة فارق المُسْتَوَي لقَمَعَ الخصم القَوِي أمامه ، وَ لكنَّ لَا يزَاَلُ إنْتَهي خالي الوفاض .
“آه!” إهْتَزَّ لـُــوُه دَا ، غَيْرَ قَادِر عَلَيْ قبول مِثْل هَذِهِ النَتِيْجَة عَلَيْ الرَغْم مِنْ تَقَدُمَه الوَاضِح فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . كَانَ يفترض أَنَّه يُمْكِنه الاعتماد عَلَيْ مِيْزَة فارق المُسْتَوَي لقَمَعَ الخصم القَوِي أمامه ، وَ لكنَّ لَا يزَاَلُ إنْتَهي خالي الوفاض .
ما كَانَ يجري ، كَانَ هُنَاْكَ شَخْص عَشوَائِي خَرَجَ اللا مكَانَ لَدَيْه قُوَة ليجتاز لُفَافَةُ المَعَجِزَاتِ برمتها ؟
تَحَوَلَت عَيْناه إِلَي اللَون الأحمر عِنْدَمَا قَرَرَ إِسْتِخْدَام بَعْض البطاقات الرابحة ؛ بالتَأكِيد لَا يُمْكِن أَنْ يخسر بِهَذِهِ الطَرِيِقَةِ فِيْ الأماكن ألغَامِة .
الجَمِيْع أوْمَأَ وَاحَدَاً تِلْوَ الأخَرُ ، وَ اعطَي موافقة كَامِلِة عَلَيْ قُوَة شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ .
“هاهاهاها ، هَل هَؤُلَاء هم الخُبَرَاء المزعومون فِيْ قائمة المُعْجِزَاتْ فِيْ المَنْطِقة الشَمَالية؟” وَصَلَ شَاْب فِيْ سلسلة . هونغ ، وفاز وُجُود [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] دُونَ ضبط النَفَسْ ، عَلَيْ الفَوْر قَمَعَ الجَمِيْع إِلَي نقطة يلهث مِنْ أجْلِ التنَفَسْ .
بدا ذَلِكَ الشَاْب أنه أحس بعين (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، حَيْثُ ركز عَيْنيه عَلَيْ النَظَر إِلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر . اصطدما بنَظَراتهما ، و شَعَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر بألم مِثْل الطعَن بِوَسِطَةِ سَيْف مُتَفَوُق ، مِمَا جَعَلَه يسحب بصره عَلَيْ عَجَل . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَقَد إنْخَفَضَ قطرات مِنْ الدِماَء .
صدم الجَمِيْع . كَانَ هَذَا الشَاْب فَقَطْ مِنْ سن الرَابِعَةُ وَ الـعِشْرِيِن إِلَي الخامسة وَ الـعِشْرِيِن مِنْ العُمْرِ ، وَ مَعَ ذَلِكَ كَانَ مُحَارِباً رفيعَ المُسْتَوَي مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] وَ كَانَ بالتَأكِيد لهُ مَهَارَة مَعَركة صادمة ، وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يعتَرِفَ أَحَدُ بهُوِيَتِه .
“كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع مِنْ مَلِك السَيْف الأبْيَض ، قَوِي جَدَاً!”
يَجِب أَنْ تَكُوُن مِثْل هَذِهِ العَبْقَرِية شَخْصِيَة مَعَروفة فِيْ لُفَافَةُ المَعَجِزَاتِ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شين تشُونغ تشِيِنْغ و لوه دا أَوقفوا عَلَيْ الفَوْر مَعَركتهم ، و تَطَلَعُوا فِيْ الشَاْب بشَكْل متزامن .
شين تشُونغ تشِيِنْغ و لوه دا أَوقفوا عَلَيْ الفَوْر مَعَركتهم ، و تَطَلَعُوا فِيْ الشَاْب بشَكْل متزامن .
“هَذَا عَظِيِم . الشيخ بي هـُــوَ نُخْبَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، يقَاْلَ أَنَّه تَقَدُمَ إِلَي المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] مُنْذُ عِشْرِيِن عَاما . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه لَمْ يتَمَكَن مِنْ العبور إِلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، مَعَ عِشْرِيِن عَام مِنْ الزِرَاْعَة المتوَاصَلَة يضغطُ أساسهُ ، فَإِنَّ بَرَاعَة قِتَاله سَتتجاوز بالتَأكِيد خَمْسَةَ عَشَرَ نَجْمَاً”
“خيبتموني حَقَاً ، ضَعِيِف جِدَاً لدَرَجَة أنَنِي لَا أسْتَطِيِعُ تَحْمِلُ النَظَر!” هز الشَاْب رَأْسه : “القمامَة مِن أمثالكَ مُدرَجُونَ فِيِ شيئٍ تُسَمونه لفافة المعجزات ؟ حَقَاً هذا يجَعَلَني أموتُ ضَحِكَاً” .
ضَرَبَ لـُــوُه دَا عَلَيْ الفَوْر بسَيْفه فِيْ حِيِن تَرَدَد شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ . مَعَ تشِيـانغ ، كَانَ سَيْفه الطَوِيِل خارجَ غِمدِه ؛ شوا ☄ ، شوا ☄ ، شوا ☄ ، سَبْعَة وَمَضَات مِنْ السَيْف تشِي ضَرْبَت عَلَيْ الفَوْر نَحْو الشَاْب .
“من أنْتَ بحق خالق الجحيم؟” قَاْلَ لـُــوُه دَا فِيْ غَضَبٍ . نظرَ هَذَا الرَجُل فِيْ الأسَاس عَلَيْ كُلْ مَائَة شَخْص فِيْ لُفَافَةُ المَعَجِزَاتِ بإستِصغَار.
مَعَ إثْنَيْن مِنْ الأصوات المكبوتة ، تَمَ إرْسَالُ كُلاً مِنْ لـُــوُه دَا وَ شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ مَرَّة أُخْرَي ، يقطران الدم مِنْ أفْوَاهِهم وَ يُعَانُوُن مِنْ خَسَارَة فِيْ هَذَا التَبَادُل .
“أنـَــا؟” قَفَزَ الشَاْب ، و ضَغْط عَلَيْ يَدَه اَلَيْسَري نَحْو لـُــوُه دَا أثناء إطْلَاٌقه لقَبْضَتهِ نَحْو شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ ؛ فِيْ الوَاقِع تحدي شَخْصيتين بارزتين عَلَيْ لُفَافَةُ المَعَجِزَاتِ فِيْ نَفَسْ الوَقْت .
هما… تعادلا فِيْ الوَاقِع !
ضَرَبَ لـُــوُه دَا عَلَيْ الفَوْر بسَيْفه فِيْ حِيِن تَرَدَد شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ . مَعَ تشِيـانغ ، كَانَ سَيْفه الطَوِيِل خارجَ غِمدِه ؛ شوا ☄ ، شوا ☄ ، شوا ☄ ، سَبْعَة وَمَضَات مِنْ السَيْف تشِي ضَرْبَت عَلَيْ الفَوْر نَحْو الشَاْب .
“أنـَــا تونغ تـشِـي مينغ ،” قَاْلَ الشَاْب بشَكْل فَخُوُر .
بنغ! بنغ!
هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه قَلِيِلَا . نقص الطَبَقَة كَانَ قصوراً في القوة ، وَ لكنَّ إِذَا تَقَدُمَ شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ إِلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، فَسَوْفَ يتأهَل للمَعَركة مَعَ ذَلِكَ الشَاْب . لكنَّ الان ؟ لَمْ يفِعل!
مَعَ إثْنَيْن مِنْ الأصوات المكبوتة ، تَمَ إرْسَالُ كُلاً مِنْ لـُــوُه دَا وَ شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ مَرَّة أُخْرَي ، يقطران الدم مِنْ أفْوَاهِهم وَ يُعَانُوُن مِنْ خَسَارَة فِيْ هَذَا التَبَادُل .
“الَقَدرة عَلَيْ مطَابِقٍة لـُــوُه دَا الذِيْ هـُــوَ فِيْ المَرِحْلَة الأوَلي مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] بَيْنَما هـُــوَ نَفَسْه فِيْ المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي]… إِذَا تَقَدُمَ إِلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، فَإِنَّ قُوَتَه القِتَالِية المقدّرة يَجِب أَنْ تطلق تِسْعَ نُجُوم أو حَتَي عَشَرَة نُجُوم ” .
هيس ، الجَمِيْع لَا يَسَعه إلَا أَنْ يَكُوْن غبياً
هجم رَجُل وَاحَدُ واسد وَاحَدُ تجاه هذا الشيخ .
وَاحَدُ ضِدْ إثْنَيْن ، يُقاتل إثْنَيْن مِنْ المُعْجِزَاتْ ، لَمْ يفز فَقَطْ تَمَاماً ، وَ لكنَّ أيْضَاً جرح الإثْنَيْن – كَانَت قُوَتَه مُرَوِعة حَقَاً . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ المرحلة المُرْتَفِعة [طَبَقَة المحيط الروحي] يَجِب أَنْ تُظْهِرَ أداءً منقطعاً ، إلَا أَنْ هَذَا الشَاْب كَانَ عُمْره بَيْنَ 24 وَ 25 عَاماً فَقَطْ . يُمْكِن القول بأنها عادلة جِدَاً .
(إمْبِرَاطُورِ السَيْف)!
لَا عَجَبَ أَنَّه تَجَرَّأ عَلَيْ التَصَرُف بغطرسة ، بالتَأكِيد كَانَ وَحْشيَاً جِدَاً .
صدم الجَمِيْع . كَانَ هَذَا الشَاْب فَقَطْ مِنْ سن الرَابِعَةُ وَ الـعِشْرِيِن إِلَي الخامسة وَ الـعِشْرِيِن مِنْ العُمْرِ ، وَ مَعَ ذَلِكَ كَانَ مُحَارِباً رفيعَ المُسْتَوَي مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] وَ كَانَ بالتَأكِيد لهُ مَهَارَة مَعَركة صادمة ، وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يعتَرِفَ أَحَدُ بهُوِيَتِه .
“من أنْتَ بَالضَبْط؟” صرخ لـُــوُه دَا فِيْ مفاجأة .
كَانَ ذَلِكَ السَيْف الغَامِضَ أدَاة رُوُحِيِة ، لَيْسَ فَقَطْ وصلَ إِلَي المَرِحْلَة الخامسة ، وَ لكنَّ أيْضَاً تسخير النية القِتَالِية المذهِلَةُ . كَانَ الأسد الذَهَبَي أَقَوِي مِنْ تونغ تـشِـي مينج نَفَسْه .
رفعَ شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ قبالة قبعته الخَيْزَرَان و أظَهَرَ وَجْه مُتَوَسِطَ المظَهَرَ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت عَيْناه مِثْل النُجُوم المبهرة ، مِمَا يجَعَلَ الَنَاس ينَظَرون إلَيْهم دُونَ حسيب وَ لَا رقيب ، و غَيْرَ قَادِرين عَلَيْ تحَرِيِر أنَفَسْهم . صعدت ذِرَاْعه فِيْ السـَـمـَـاء بَيْنَما كَانَ يمسك سَيْفه الطَوِيِل أمامه وَ يبعث موجات مِنْ هَالَة عَمِيِقة .
تم قَمَعَ حَتَي كِبَارُ الشَخْصيات الخَمْسَةَ عَشَرَ فِيْ نُجُوم بَرَاعَة المَعَركة . إِذَا كَانَ تونغ تشِي مينغ سيحضر مَعَارِكُ المُعْجِزَات… إلَا يعَني ذَلِكَ أَنَّه يُمْكِن أَنْ يحتل المركز الأوَل ؟ فِيْ هَذَا ألغَامِ ، تَمَ إقصاء هَؤُلَاء الأشخَاْص مِثْل يو كون لَون الذِيْن كَانَوا فِيْ الثَلَاثَين مِنْ العُمْرِ بشَكْل تلقائي ، وَ كَانَ لـُــوْ يـَـانْـغ فِيْ المَرْتَبَة الأعَلَيْ فَقَطْ فِيْ المَرِحْلَة الثَالِثَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِطِ الرُوُحيِة] مَعَ اثني عَشَرَ نجماً لبراعةِ المَعَركة. حَتَي بدون حَيُوَانْه الأليف ، سَيَظَلُ مِنْ المُسْتَحِيِل مُنَافسه تونغ تشِي مينغ
هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه قَلِيِلَا . نقص الطَبَقَة كَانَ قصوراً في القوة ، وَ لكنَّ إِذَا تَقَدُمَ شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ إِلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، فَسَوْفَ يتأهَل للمَعَركة مَعَ ذَلِكَ الشَاْب . لكنَّ الان ؟ لَمْ يفِعل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “العجوز الجاهَل ، تعال ، دعَني أقطع رَأْسك!” صرخ تونغ تـشِـي مينغ ، لَوَحَ بسَيْفه تجاه الرَجُل الملقب بـ (بي) . مَعَ خُرُوُج السَيْف ، ظَهَرَ أسد ذَهَبَي ، ينبعث مِنْه وُجُود مخيف ، مشؤوم .
… كَانَ ذَلِكَ الشَاْب فِيْ المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، وَ مِنْ هَذَا الهُجُوُمٌ فِيْ وَقْت سَابِقَ ، يَجِب أَنْ تَكُوُن بَرَاعَة قِتَاله حَوْلَ اثني عَشَرَ نَجْمَاً أو ثَلَاثَة عَشَرَ نَجْمَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، مِنْ أجْلِ سَحْق مُتَدَرِبِيِنَ من [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، كَانَت المَرِحْلَة الأوَلي مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] أكثَرَ مِنْ كَافِيَة .
“كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع مِنْ مَلِك السَيْف الأبْيَض ، قَوِي جَدَاً!”
“أنـَــا تونغ تـشِـي مينغ ،” قَاْلَ الشَاْب بشَكْل فَخُوُر .
بدا ذَلِكَ الشَاْب أنه أحس بعين (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، حَيْثُ ركز عَيْنيه عَلَيْ النَظَر إِلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر . اصطدما بنَظَراتهما ، و شَعَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر بألم مِثْل الطعَن بِوَسِطَةِ سَيْف مُتَفَوُق ، مِمَا جَعَلَه يسحب بصره عَلَيْ عَجَل . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَقَد إنْخَفَضَ قطرات مِنْ الدِماَء .
كَانَ الجَمِيْع يكادوا يجُنُونْ ، مِنْ أين جَاءَ تونغ تـشِـي مينج وَ كَيْفَ لَمْ يسمَعَوا بإِسْمه مِنْ قِبَلِ ؟ يَجِب أَنْ تَكُوُن مِثْل هَذِهِ العَبْقَرِية مشهورة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه!” إهْتَزَّ لـُــوُه دَا ، غَيْرَ قَادِر عَلَيْ قبول مِثْل هَذِهِ النَتِيْجَة عَلَيْ الرَغْم مِنْ تَقَدُمَه الوَاضِح فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . كَانَ يفترض أَنَّه يُمْكِنه الاعتماد عَلَيْ مِيْزَة فارق المُسْتَوَي لقَمَعَ الخصم القَوِي أمامه ، وَ لكنَّ لَا يزَاَلُ إنْتَهي خالي الوفاض .
بدا تونغ تشِي مينغ فَجْأة وَ كَأَنَّهُ كَانَ يستمَعَ بإهتَمَام ، ثُمَ هز رَأْسه وَ قَاْلَ : “سيد عائلتي الشاب يريدني أَنْ أسَأَلَكم يا رفاق إِذَا كُنْت تَعْرِفُ مكَانَ وُجُودِ الـمَــلَاكِ تــشُـــو”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بنغ! بنغ!
بو!
“هم ، نحن لسنا خدمك ، أجب بنفسكَ عَلَيْ كُلْ مـَـا تسَأَلَ!” غَضَب الجَمِيْع بسَبَب موقفه المتعجرف ، لذَلِكَ لَمْ يَكُنْ أَحَدُ عَلَيْ استعداد للتعاون .
بِسماع تِلْكَ الكَلِمَاتَ ، كَشْفَ الجميع عَن تَعْبِيِر مِنْ عَدَمُ التصديق .
الجَمِيْع أوْمَأَ وَاحَدَاً تِلْوَ الأخَرُ ، وَ اعطَي موافقة كَامِلِة عَلَيْ قُوَة شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ .
سيد عائلتي الشاب؟
يَجِب أَنْ تَكُوُن مِثْل هَذِهِ العَبْقَرِية شَخْصِيَة مَعَروفة فِيْ لُفَافَةُ المَعَجِزَاتِ .
مُعْجِزَةٌ مِثْل هَذَا كَانَ مُجَرَدَ خَادِم ؟ بأي حـَـال مِنْ الأحوالـ ، مِنْ سن الرَابِعَةُ وَ الـعِشْرِيِن إِلَي الخامسة وَ الـعِشْرِيِن مِنْ العُمْرِ كَانَ بالفِعل نُخْبَة في [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] عَالِي المُسْتَوَي سَيَكُوُن أَفْضَل مُعْجِزَةٌ فِيْ المَنْطِقة الشَمَالية ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن خَادِماً؟
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ لدي لـُــوُه دَا مُسْتَوَي كَبِيِر أعَلَيْ و إِسْتِخْدَم الأسلحة . السَيْفَانَّ القَصِيِران كَانَا مِنْ الأدَوَاتُ الرُوُحية الَّتِي كَانَت تنسجُ خطوطاً تشبه الأوردة . فِيْ ظل وُجُود مِثْل هَذِهِ المِيْزَة الكَبِيِرة ، كَانَ بإمكَانَّهُ التعادل فَقَطْ مَعَ شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ عِنْدَمَا كَانَ فِيْ الوَاقِع قَدْ عاني مِنْ هَزِيِمَة سَاحِقة .
“أنْتَ ، مِنْ هـُــوَ سيد عائلتك؟” سَأَلَ أَحَدُهم بِصَوْتٍ مرتعش .
ضَرَبَ لـُــوُه دَا عَلَيْ الفَوْر بسَيْفه فِيْ حِيِن تَرَدَد شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ . مَعَ تشِيـانغ ، كَانَ سَيْفه الطَوِيِل خارجَ غِمدِه ؛ شوا ☄ ، شوا ☄ ، شوا ☄ ، سَبْعَة وَمَضَات مِنْ السَيْف تشِي ضَرْبَت عَلَيْ الفَوْر نَحْو الشَاْب .
خجل تونغ تشِي مينغ عَلَيْ الفَوْر وَ قَاْلَ لهم : “من أنْتَ بحق خالق الجحيم ، هَل يحقُ لك أَنْ تسَأَلَ عَن إِسْم عائلتي ؟ لَا تنسَ ، أنا الشَخْص الذِيْ يسَأَلَكم ! الأنْ أخِبِرَنِي بمكَانَ وُجُود الـمَــلَاكِ تــشُـــو!”
… كَانَ ذَلِكَ الشَاْب فِيْ المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، وَ مِنْ هَذَا الهُجُوُمٌ فِيْ وَقْت سَابِقَ ، يَجِب أَنْ تَكُوُن بَرَاعَة قِتَاله حَوْلَ اثني عَشَرَ نَجْمَاً أو ثَلَاثَة عَشَرَ نَجْمَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، مِنْ أجْلِ سَحْق مُتَدَرِبِيِنَ من [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، كَانَت المَرِحْلَة الأوَلي مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] أكثَرَ مِنْ كَافِيَة .
“هم ، نحن لسنا خدمك ، أجب بنفسكَ عَلَيْ كُلْ مـَـا تسَأَلَ!” غَضَب الجَمِيْع بسَبَب موقفه المتعجرف ، لذَلِكَ لَمْ يَكُنْ أَحَدُ عَلَيْ استعداد للتعاون .
“خيبتموني حَقَاً ، ضَعِيِف جِدَاً لدَرَجَة أنَنِي لَا أسْتَطِيِعُ تَحْمِلُ النَظَر!” هز الشَاْب رَأْسه : “القمامَة مِن أمثالكَ مُدرَجُونَ فِيِ شيئٍ تُسَمونه لفافة المعجزات ؟ حَقَاً هذا يجَعَلَني أموتُ ضَحِكَاً” .
“يَبْدُو أنَنِي سأِضْطَرَّ إِلَي قَتْل عَدَدُ قَلِيِل مِنْ البلَهَاء لتحذيركم الحمقي الريفيين!” تونغ تـشِـي مينغ سَخِرَت ، مهَاجَماً بوقاحةٍ .
و لَمْ تَكُنْ بَرَاعَة مَعَركة تونغ تـشِـي مينج الخَاْصة سِوَي ثَلَاثَة عَشَرَ نَجْمَاً وَ لَمْ تتَمَكَن مِنْ مضاهاة الخَمْسَةَ عَشَرَ نَجْمَاً فِيْ مَعَركة رَجُلٍ العَجُوز الملقب بي . وَ مَعَ ذَلِكَ ، هَذَا الأسد الذَهَبَي بَلَغَ بَرَاعَة مَعَركة مِنْ سِتَةُ عَشَرَ النُجُوم ، قَمَعَ تَمَاماً الرَجُل العَجُوز .
بو ، بو ، بو ، بو ، إجتاحتهُ هالة الجَسَدْ و سقطت عِدَة رؤوسٍ عَلَيْ الفَوْر ، وَ هي ترقص فِيْ الهَوَاْء . ارتفع الدم دَاخلِ الأعَناق المقطوعة إِلَي السـَـمـَـاء بَيْنَما كَانَت الأجسام مقطوعة الرَأْس . كَانَ المَشْهَد كَمَا لـَــوْ كَانَ مِنْ جَحِيِمِ أَشُـوُرَا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مُعْجِزَةٌ مِثْل هَذَا كَانَ مُجَرَدَ خَادِم ؟ بأي حـَـال مِنْ الأحوالـ ، مِنْ سن الرَابِعَةُ وَ الـعِشْرِيِن إِلَي الخامسة وَ الـعِشْرِيِن مِنْ العُمْرِ كَانَ بالفِعل نُخْبَة في [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] عَالِي المُسْتَوَي سَيَكُوُن أَفْضَل مُعْجِزَةٌ فِيْ المَنْطِقة الشَمَالية ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن خَادِماً؟
“إركضوا! اركضوا إِلَي الحِصْن!” الجَمِيْع خسر عَلَيْ الفَوْر إرَادَة القِتَال.
وَاحَدُ ضِدْ إثْنَيْن ، يُقاتل إثْنَيْن مِنْ المُعْجِزَاتْ ، لَمْ يفز فَقَطْ تَمَاماً ، وَ لكنَّ أيْضَاً جرح الإثْنَيْن – كَانَت قُوَتَه مُرَوِعة حَقَاً . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ المرحلة المُرْتَفِعة [طَبَقَة المحيط الروحي] يَجِب أَنْ تُظْهِرَ أداءً منقطعاً ، إلَا أَنْ هَذَا الشَاْب كَانَ عُمْره بَيْنَ 24 وَ 25 عَاماً فَقَطْ . يُمْكِن القول بأنها عادلة جِدَاً .
زاد التَصَرُف القَاتِلُ لـ تونغ تشِي مينغ عِنْدَمَا بَدَا يطَاَرَد بَعْض الَنَاس فِيْ الحِصْن ، لكنَّ يَدُ كَبِيِرة سَارَعَت إلَيْه عَلَيْ الفَوْر كَمَا قَاْلَ صَوتٌ مسنود ببِرُوُدْ ، “لَقَد ذَهَبَت بَعِيِداً جَدَاً!”
“هم ، نحن لسنا خدمك ، أجب بنفسكَ عَلَيْ كُلْ مـَـا تسَأَلَ!” غَضَب الجَمِيْع بسَبَب موقفه المتعجرف ، لذَلِكَ لَمْ يَكُنْ أَحَدُ عَلَيْ استعداد للتعاون .
أَرْسِلت تونغ تشِي مينغ عَلَيْ الفَوْر إِلَي الوَرَاء .
ترجمة
“أي وَغْد َقَديم هـُــوَ ، أخرج و أنا سَوْفَ أفطعك!” عَانَي تونغ تشِي مينغ مِن خَسَارَة صغَيْرَة ، لكنَّها حفزَّت المزيد مِنْ وَحْشيته . أخَرُجَ صَابِراً عَلَيْ شَكْل غَامِضَ يشبه أسداً مِنْ حلقتهِ مكَانَية .
سيد عائلتي الشاب؟
“من أين جَاءَ هَذَا الصغير، لكي يملك مِثْل هَذَا العصب” ظَهَرَ رَجُل عَجُوز وَ هـُــوَ يقف فوق الجدران الخشبية للمَدَيْنة .
هجم رَجُل وَاحَدُ واسد وَاحَدُ تجاه هذا الشيخ .
“انه الشيخ بي!”
… كَانَ ذَلِكَ الشَاْب فِيْ المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، وَ مِنْ هَذَا الهُجُوُمٌ فِيْ وَقْت سَابِقَ ، يَجِب أَنْ تَكُوُن بَرَاعَة قِتَاله حَوْلَ اثني عَشَرَ نَجْمَاً أو ثَلَاثَة عَشَرَ نَجْمَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، مِنْ أجْلِ سَحْق مُتَدَرِبِيِنَ من [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، كَانَت المَرِحْلَة الأوَلي مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] أكثَرَ مِنْ كَافِيَة .
“هَذَا عَظِيِم . الشيخ بي هـُــوَ نُخْبَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، يقَاْلَ أَنَّه تَقَدُمَ إِلَي المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] مُنْذُ عِشْرِيِن عَاما . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه لَمْ يتَمَكَن مِنْ العبور إِلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، مَعَ عِشْرِيِن عَام مِنْ الزِرَاْعَة المتوَاصَلَة يضغطُ أساسهُ ، فَإِنَّ بَرَاعَة قِتَاله سَتتجاوز بالتَأكِيد خَمْسَةَ عَشَرَ نَجْمَاً”
نَشَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حسه الإِدْرَاكي ، للعُثُور عَلَيْ رَجُل أخَرُ… سيد تونغ تـشِـي مينج ، الذِيْ يَبْدُو أَنَّه إِسْتِخْدَم تقنية نَقْل الصَوتٌ لَلتَوَاصَلَ مَعَ تونغ تـشِـي مينغ ؛ هَذَا يعَني أَنْ السَيِدُ كَانَ فِيْ مكَانَ قَرِيِب .
“يُمْكِنه بالتَأكِيد قَمَعَ هَذَا الشِرْيِر المتعجرف” .
بِسماع تِلْكَ الكَلِمَاتَ ، كَشْفَ الجميع عَن تَعْبِيِر مِنْ عَدَمُ التصديق .
مَعَ الداعم الجَدِيِد ، كَانَ الجَمِيْع مطمئنا عَلَيْ الفَوْر .
بدا تونغ تشِي مينغ فَجْأة وَ كَأَنَّهُ كَانَ يستمَعَ بإهتَمَام ، ثُمَ هز رَأْسه وَ قَاْلَ : “سيد عائلتي الشاب يريدني أَنْ أسَأَلَكم يا رفاق إِذَا كُنْت تَعْرِفُ مكَانَ وُجُودِ الـمَــلَاكِ تــشُـــو”
“العجوز الجاهَل ، تعال ، دعَني أقطع رَأْسك!” صرخ تونغ تـشِـي مينغ ، لَوَحَ بسَيْفه تجاه الرَجُل الملقب بـ (بي) . مَعَ خُرُوُج السَيْف ، ظَهَرَ أسد ذَهَبَي ، ينبعث مِنْه وُجُود مخيف ، مشؤوم .
“هَذَا عَظِيِم . الشيخ بي هـُــوَ نُخْبَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، يقَاْلَ أَنَّه تَقَدُمَ إِلَي المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] مُنْذُ عِشْرِيِن عَاما . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه لَمْ يتَمَكَن مِنْ العبور إِلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، مَعَ عِشْرِيِن عَام مِنْ الزِرَاْعَة المتوَاصَلَة يضغطُ أساسهُ ، فَإِنَّ بَرَاعَة قِتَاله سَتتجاوز بالتَأكِيد خَمْسَةَ عَشَرَ نَجْمَاً”
هجم رَجُل وَاحَدُ واسد وَاحَدُ تجاه هذا الشيخ .
(إمْبِرَاطُورِ السَيْف)!
كَانَ ذَلِكَ السَيْف الغَامِضَ أدَاة رُوُحِيِة ، لَيْسَ فَقَطْ وصلَ إِلَي المَرِحْلَة الخامسة ، وَ لكنَّ أيْضَاً تسخير النية القِتَالِية المذهِلَةُ . كَانَ الأسد الذَهَبَي أَقَوِي مِنْ تونغ تـشِـي مينج نَفَسْه .
هجم رَجُل وَاحَدُ واسد وَاحَدُ تجاه هذا الشيخ .
و لَمْ تَكُنْ بَرَاعَة مَعَركة تونغ تـشِـي مينج الخَاْصة سِوَي ثَلَاثَة عَشَرَ نَجْمَاً وَ لَمْ تتَمَكَن مِنْ مضاهاة الخَمْسَةَ عَشَرَ نَجْمَاً فِيْ مَعَركة رَجُلٍ العَجُوز الملقب بي . وَ مَعَ ذَلِكَ ، هَذَا الأسد الذَهَبَي بَلَغَ بَرَاعَة مَعَركة مِنْ سِتَةُ عَشَرَ النُجُوم ، قَمَعَ تَمَاماً الرَجُل العَجُوز .
بو!
فِيْ هَذِهِ اللحَظْة ، كَانَ المَشْهَد بأكْمَله صامتا ، مَعَ صدي مُسْتَمِر فَقَطْ مِنْ إثْنَيْن يُقاتلونَ بشرَاسَةٍ .
لَا عَجَبَ أَنَّه تَجَرَّأ عَلَيْ التَصَرُف بغطرسة ، بالتَأكِيد كَانَ وَحْشيَاً جِدَاً .
همس
“هَذَا عَظِيِم . الشيخ بي هـُــوَ نُخْبَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، يقَاْلَ أَنَّه تَقَدُمَ إِلَي المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] مُنْذُ عِشْرِيِن عَاما . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه لَمْ يتَمَكَن مِنْ العبور إِلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، مَعَ عِشْرِيِن عَام مِنْ الزِرَاْعَة المتوَاصَلَة يضغطُ أساسهُ ، فَإِنَّ بَرَاعَة قِتَاله سَتتجاوز بالتَأكِيد خَمْسَةَ عَشَرَ نَجْمَاً”
تم قَمَعَ حَتَي كِبَارُ الشَخْصيات الخَمْسَةَ عَشَرَ فِيْ نُجُوم بَرَاعَة المَعَركة . إِذَا كَانَ تونغ تشِي مينغ سيحضر مَعَارِكُ المُعْجِزَات… إلَا يعَني ذَلِكَ أَنَّه يُمْكِن أَنْ يحتل المركز الأوَل ؟ فِيْ هَذَا ألغَامِ ، تَمَ إقصاء هَؤُلَاء الأشخَاْص مِثْل يو كون لَون الذِيْن كَانَوا فِيْ الثَلَاثَين مِنْ العُمْرِ بشَكْل تلقائي ، وَ كَانَ لـُــوْ يـَـانْـغ فِيْ المَرْتَبَة الأعَلَيْ فَقَطْ فِيْ المَرِحْلَة الثَالِثَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِطِ الرُوُحيِة] مَعَ اثني عَشَرَ نجماً لبراعةِ المَعَركة. حَتَي بدون حَيُوَانْه الأليف ، سَيَظَلُ مِنْ المُسْتَحِيِل مُنَافسه تونغ تشِي مينغ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حَدَّدَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الموقع فَوْرَاً ، ثُمَ فتح (عَيْن الحَقِيقَةَ) ، حَيْثُ وجد شَاْباً فِيْ أعَلَيْ الشجرة عَلَيْ بَعْدَ عِدَة مِئَات مِنْ الأمتار . كَانَ جَسَدْه كٌلٌه مغطي ٍبضَوْء خــَــالـِــدْ ذَهَبَي ، وَ الذِيْ كَانَ عَلَيْ شَكْل سَيْف !
ما كَانَ يجري ، كَانَ هُنَاْكَ شَخْص عَشوَائِي خَرَجَ اللا مكَانَ لَدَيْه قُوَة ليجتاز لُفَافَةُ المَعَجِزَاتِ برمتها ؟
و لَمْ تَكُنْ بَرَاعَة مَعَركة تونغ تـشِـي مينج الخَاْصة سِوَي ثَلَاثَة عَشَرَ نَجْمَاً وَ لَمْ تتَمَكَن مِنْ مضاهاة الخَمْسَةَ عَشَرَ نَجْمَاً فِيْ مَعَركة رَجُلٍ العَجُوز الملقب بي . وَ مَعَ ذَلِكَ ، هَذَا الأسد الذَهَبَي بَلَغَ بَرَاعَة مَعَركة مِنْ سِتَةُ عَشَرَ النُجُوم ، قَمَعَ تَمَاماً الرَجُل العَجُوز .
نَشَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حسه الإِدْرَاكي ، للعُثُور عَلَيْ رَجُل أخَرُ… سيد تونغ تـشِـي مينج ، الذِيْ يَبْدُو أَنَّه إِسْتِخْدَم تقنية نَقْل الصَوتٌ لَلتَوَاصَلَ مَعَ تونغ تـشِـي مينغ ؛ هَذَا يعَني أَنْ السَيِدُ كَانَ فِيْ مكَانَ قَرِيِب .
“أي وَغْد َقَديم هـُــوَ ، أخرج و أنا سَوْفَ أفطعك!” عَانَي تونغ تشِي مينغ مِن خَسَارَة صغَيْرَة ، لكنَّها حفزَّت المزيد مِنْ وَحْشيته . أخَرُجَ صَابِراً عَلَيْ شَكْل غَامِضَ يشبه أسداً مِنْ حلقتهِ مكَانَية .
هُنَاْكَ !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أين جَاءَ هَذَا الصغير، لكي يملك مِثْل هَذَا العصب” ظَهَرَ رَجُل عَجُوز وَ هـُــوَ يقف فوق الجدران الخشبية للمَدَيْنة .
حَدَّدَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الموقع فَوْرَاً ، ثُمَ فتح (عَيْن الحَقِيقَةَ) ، حَيْثُ وجد شَاْباً فِيْ أعَلَيْ الشجرة عَلَيْ بَعْدَ عِدَة مِئَات مِنْ الأمتار . كَانَ جَسَدْه كٌلٌه مغطي ٍبضَوْء خــَــالـِــدْ ذَهَبَي ، وَ الذِيْ كَانَ عَلَيْ شَكْل سَيْف !
فِيْ هَذِهِ اللحَظْة ، كَانَ المَشْهَد بأكْمَله صامتا ، مَعَ صدي مُسْتَمِر فَقَطْ مِنْ إثْنَيْن يُقاتلونَ بشرَاسَةٍ .
بدا ذَلِكَ الشَاْب أنه أحس بعين (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، حَيْثُ ركز عَيْنيه عَلَيْ النَظَر إِلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر . اصطدما بنَظَراتهما ، و شَعَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر بألم مِثْل الطعَن بِوَسِطَةِ سَيْف مُتَفَوُق ، مِمَا جَعَلَه يسحب بصره عَلَيْ عَجَل . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَقَد إنْخَفَضَ قطرات مِنْ الدِماَء .
“هم ، نحن لسنا خدمك ، أجب بنفسكَ عَلَيْ كُلْ مـَـا تسَأَلَ!” غَضَب الجَمِيْع بسَبَب موقفه المتعجرف ، لذَلِكَ لَمْ يَكُنْ أَحَدُ عَلَيْ استعداد للتعاون .
(إمْبِرَاطُورِ السَيْف)!
بو!
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
و لَمْ تَكُنْ بَرَاعَة مَعَركة تونغ تـشِـي مينج الخَاْصة سِوَي ثَلَاثَة عَشَرَ نَجْمَاً وَ لَمْ تتَمَكَن مِنْ مضاهاة الخَمْسَةَ عَشَرَ نَجْمَاً فِيْ مَعَركة رَجُلٍ العَجُوز الملقب بي . وَ مَعَ ذَلِكَ ، هَذَا الأسد الذَهَبَي بَلَغَ بَرَاعَة مَعَركة مِنْ سِتَةُ عَشَرَ النُجُوم ، قَمَعَ تَمَاماً الرَجُل العَجُوز .
ترجمة
ما كَانَ يجري ، كَانَ هُنَاْكَ شَخْص عَشوَائِي خَرَجَ اللا مكَانَ لَدَيْه قُوَة ليجتاز لُفَافَةُ المَعَجِزَاتِ برمتها ؟
◉ℍ???????◉
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ لدي لـُــوُه دَا مُسْتَوَي كَبِيِر أعَلَيْ و إِسْتِخْدَم الأسلحة . السَيْفَانَّ القَصِيِران كَانَا مِنْ الأدَوَاتُ الرُوُحية الَّتِي كَانَت تنسجُ خطوطاً تشبه الأوردة . فِيْ ظل وُجُود مِثْل هَذِهِ المِيْزَة الكَبِيِرة ، كَانَ بإمكَانَّهُ التعادل فَقَطْ مَعَ شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ عِنْدَمَا كَانَ فِيْ الوَاقِع قَدْ عاني مِنْ هَزِيِمَة سَاحِقة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات