㊎الثَانِي فِي العَالَم㊎
السلامُ عليكُم وَ رحمة الله , أولاً قَبلَ البِدءِ في القرأة يرجي إعادة قرأة الفصل السابق , حيث كَانَ أولُ الفصلِ بِهِ جُزءٌ مَحذُوف.
ترجمة
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
فِيْ السـَـمـَـاء ، قَاْلَ الشَاْب بشَكْل غَيْرَ مبال : “الأنَ , هَل سيجيب شَخْص مـَـا عَلَيْ سؤالي؟”
㊎الثَانِي فِي العَالَم㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
عند سماع هَذَا ، إرتاح الجَمِيْع فِيْ دَاخلِهم ، مبتهجين أَنْ هَذَا كَانَ هـُــوَ المُتَوَقَع . لَا عَجَبَ أَنْ عَبْقَرِياً مِثْل تونغ تـشِـي مينغ سيَكُوْن خَادِماً لشَخْص مـَـا – كَانَ هَذَا الشَاْب أَقَوِي وأَقَوِي مِنْ الذي قَبِلَه .
بدا ذَلِكَ الشَاْب أنه أحس بعين (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، حَيْثُ ركز عَيْنيه عَلَيْ النَظَر إِلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر . اصطدما بنَظَراتهما ، و شَعَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر بألم مِثْل الطعَن بِوَسِطَةِ سَيْف مُتَفَوُق ، مِمَا جَعَلَه يسحب بصره عَلَيْ عَجَل . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَقَد إنْخَفَضَ قطرات مِنْ الدِماَء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَشْفَ الشَاْب عنِ إبتسامَة وَ قَاْلَ : “حجر الحَظْ السَمَاوِي؟ شُوَانْ ايــر هِيَ فَقَطْ فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، صَقْل حجر الحَظْ السَمَاوِي سيَكُوْن ذا فائدة عَظِيِمةٍ لها عِنْدَمَا تخترق [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] فِيْ المُسْتَقْبَل . “
(إمْبِرَاطُورِ السَيْف)!
“سيدي ، هَؤُلَاء الرجلان القديمان لَا يتعاونان!” أجاب تونغ تشِي مينغ عَلَيْ عَجَل .
صرخ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ دَاخلِهِ ، لكنَّه هز رَأْسه فَوْرَاً . كَانَ مُسْتَحِيِلاً ؛ بَدَا مظَهَرَ (إمْبِرَاطُورِ السَيْف) مُخْتَلِفاً جِدَاً عَنْ ذَلِكَ الشَاْب . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ هُنَاْكَ تشَاْبه مذهَل بَيْنَ الإثْنَيْن ، لأَنَّ (إمْبِرَاطُورِ السَيْف) كَانَ محاطاً أيْضَاً بضَوْء خــَــالـِــدْ عَلَيْ شَكْل سَيْف . كَانَ الفرق أَنْ (إمْبِرَاطُورِ السَيْف) كَانَ أكثَرَ قُوَة بشَكْل لَا نهائي .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
هَذَا الشَخْص يُمْكِن أَنْ ينَظَر إلَيْه عَلَيْ أَنَّه النسخة الأَصْغَر لـ (إمْبِرَاطُورِ السَيْف) لأَنـَّـه عبر لِلْتَو إلي [طَبَقَة إزدهاء الزهور] .
㊎الثَانِي فِي العَالَم㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَ صادماً جِدَاً نَظَراً لأَنَّ الشَاْب كَانَ فِيْ الرَابِعَةُ وَ الـعِشْرِيِن أو الخامسة وَ الـعِشْرِيِن مِنْ عُمْره فَقَطْ .
رَكَّزَت عُيُونُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) – التِقَنِيَةُ الَّتِي إسْتَخْدَمَهَا الشَاْب الأنْ كَانَت : (الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوُض)!
خمّن عَلَيْ الفَوْر فِيْ دَاخلِهِ… أَنْ الشَاْب كَانَ تِلْمِيِذا لطَائِفَة السَيْف السَمَاوِي!
كَانَ صادماً جِدَاً نَظَراً لأَنَّ الشَاْب كَانَ فِيْ الرَابِعَةُ وَ الـعِشْرِيِن أو الخامسة وَ الـعِشْرِيِن مِنْ عُمْره فَقَطْ .
هَذَا هـُــوَ السَبَب فِيْ أَنْ تونغ شي مينغ نَظَر إِلَي أسفل عَلَيْ قائمة المُعْجِزَاتْ – لَمْ يَكُنْ مِنْ المَنْطِقة الشَمَالية عَلَيْ الإطْلَاٌق .
بدا ذَلِكَ الشَاْب أنه أحس بعين (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، حَيْثُ ركز عَيْنيه عَلَيْ النَظَر إِلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر . اصطدما بنَظَراتهما ، و شَعَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر بألم مِثْل الطعَن بِوَسِطَةِ سَيْف مُتَفَوُق ، مِمَا جَعَلَه يسحب بصره عَلَيْ عَجَل . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَقَد إنْخَفَضَ قطرات مِنْ الدِماَء .
“الشيخ بي ، دعَني أسَاعَدك!” مَعَ هدير كَبِيِر ، ظَهَرَ رَجُل عَجُوزٌ أخَرُ ، يتكاتف مَعَ الرَجُل العَجُوز بي لمُحَارِبة تونغ تـشِـي مينغ .
لم يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُخْتَلِفاً أيْضَاً حَيْثُ إحتَرَقَتْ نية المَعَركة الَّتِي كَانَت بدَاخلِه .
“الكَبِيِر ما!” الكل صرخ مَرَّة أُخْرَي .
السلامُ عليكُم وَ رحمة الله , أولاً قَبلَ البِدءِ في القرأة يرجي إعادة قرأة الفصل السابق , حيث كَانَ أولُ الفصلِ بِهِ جُزءٌ مَحذُوف.
كَانَ الرَجُل العَجُوز الذِيْالملقب مـَـا أَقَوِي بكَثِيِر مِنْ الرَجُل العَجُوز المَعَروف بإِسْم بي ، وَ هـُــوَ مـَـا يكفِيْ لمقارنته بالأسد الذَهَبَي . بهذه الطَرِيْقة ، تَمَ تحَرِيِر الرَجُل العَجُوز بي ، وَ مَعَ بَرَاعَة المَعَركة الكَامِلِة ، تَمَ قَمَعَ تونغ تشِي مينغ عَلَيْ الفَوْر .
كَشْفَ تـشِـي مينغ تَعْبِيِرا حَسُوُد . حجر الحَظْ السَمَاوِي… للفَنَانين القِتَالِيين تحت [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، كَانَ أثمن الكنوز ! كَانَ الأنْ فِيْ المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، إِذَا كَانَ بإستطاعته إِسْتِخْدَامُ حجر الحَظِ السَمَاوِي… تـســـك تـســـك!
مَعَ بِضْعِ خَطَوَات فَقَطْ ، كَانَ تونغ تـشِـي مينغ عَلَيْ مقُرْبَة مِنْ المَوْتِ ، مدفوعاً ضِدْ الجَدَاًر مِرَارَاً و تِكْرَارَاً . عَلَيْ الرَغْم مِنْ هُرُوبه ، تَرَكت عِدَة جروح عَلَيْ جَسَدْه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ ذَلِكَ الشَاْب مشَاْبها لـ (إمْبِرَاطُورِ السَيْف) فِيْ تِلْكَ السَنَوَات!
ونغ ، فِيْ هَذِهِ اللحَظْة ، وُجُود مُرْعِب ظالم إنتشر . رَجُل يتجول فِيْ السـَـمـَـاء ، كُلْ خَطْوَة مِنْ الوَاضِح أنَهَا عَارِضَة للغَايَة وحَتَي الأنْ بِطُوُلِ مَائَة مِتْر . وَصَلَ عَلَيْ الفَوْر فوق المَعَركة .
حَتَي هَذِهِ اللحَظْة ، كَانَ الجَمِيْع يتَنَهَد . كَثِيِر مِنْ الَنَاس حَتَي قد سَقَطَوا عَلَيْ الأرْضَ ، غارقين فِيْ العرق .
مَعَ كُلْ خَطْوَة ، ازدهر نَمَط السَيْف تحت قدميه ، و تطور إِلَي عِدَة أَلَاف مِنْ السيوف الخــَــالـِــدْة ، مِمَا جَعَلَ الَنَاس مرعوبَيْنَ .
بأن ينافس مَعَ مِثْل هَذِهِ المُعْجِزَةٌ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَلِيْئاً بروح القِتَال .
المشي فِيْ السـَـمـَـاء ، [طَبَقَة إزدهاء الزهور]!
(إمْبِرَاطُورِ السَيْف)!
عَلَيْ الفَوْر ، كٌلٌهم رفعوا رؤوسهم للنَظَر إِلَي السـَـمـَـاء ، وَ كَشْفَوا تَعْبِيِراً عَن الخضوع ؛ [طَبَقَة إزدهاء الزهور] كَانَت مِثْل الخَالِديْن عَلَيْ هَذِهِ الأرْضَ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، عِنْدَمَا رأوا مظَهَرَ الشَخْص فِيْ السـَـمـَـاء ، كَانَوا كٌلٌهم مذُهُوُلين .
حَتَي هَذِهِ اللحَظْة ، كَانَ الجَمِيْع يتَنَهَد . كَثِيِر مِنْ الَنَاس حَتَي قد سَقَطَوا عَلَيْ الأرْضَ ، غارقين فِيْ العرق .
كَيْفَ يُمْكِن لهذا الشَخْص أَنْ يَكُوْن صغَيْرَا جَدَاً؟
“سَاقَول ، سَاقَول ، يَجِب أَنْ تتجه الملاك تشُو نَحْو عمق الغَابَة . أوَلَا ، للبحث عَن (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) ، وَ ثَانِيا ، للبحثِ عَن حجر الحَظْ السَمَاوِي” ، قَاْلَ أَحَدُهم عَلَيْ عَجَل.
كَانَ مِنْ المُمْكِن أَنْ يتوج شَخْص عُمْره 24 إِلَي 25 عَاماً فِيْ المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] كـالأفضَل فِيْ المَنْطِقة الشَمَالية ، وَ الأنْ ظَهَرَ نُخْبَة عمره أرْبَعة وعِشْرِيِن إِلَي خمس وعِشْرِيِن عَاماً مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] — كَانَ هَذَا سخيفاً للغَايَة ، أَلَيْسَ كذَلِكَ ؟
و مَعَ ذَلِكَ ، نسي عَلَيْ الفَوْر مِثْل هَذَا الحَسَدَ وَ قَاْلَ باحترام : “بالتَأكِيد ستَكُوْن الملاك فِيْ غَايَة السعَادَة” .
“سيدي!” تونغ تـشِـي مينغ ركع عَلَيْ الفَوْر ، مَعَ احترام الشَاْب فِيْ السـَـمـَـاء .
خمّن عَلَيْ الفَوْر فِيْ دَاخلِهِ… أَنْ الشَاْب كَانَ تِلْمِيِذا لطَائِفَة السَيْف السَمَاوِي!
عند سماع هَذَا ، إرتاح الجَمِيْع فِيْ دَاخلِهم ، مبتهجين أَنْ هَذَا كَانَ هـُــوَ المُتَوَقَع . لَا عَجَبَ أَنْ عَبْقَرِياً مِثْل تونغ تـشِـي مينغ سيَكُوْن خَادِماً لشَخْص مـَـا – كَانَ هَذَا الشَاْب أَقَوِي وأَقَوِي مِنْ الذي قَبِلَه .
بأن ينافس مَعَ مِثْل هَذِهِ المُعْجِزَةٌ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَلِيْئاً بروح القِتَال .
شعر الشَاْب فِيْ السـَـمـَـاء بالضيق وَ قَاْلَ : “أرسلتكَ فَقَطْ لِتطرح سؤالَا ، لِمَاذَا كَانَ الأَمْر صَعْباً للغَايَة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مَعَ ذَلِكَ ، إلتَفَتَ إِلَي الرحيل ، كُلْ خَطْوَة تساوي نَمَط سَيْف وَاحَدٍ مِثْل زهرة متألقة.
“سيدي ، هَؤُلَاء الرجلان القديمان لَا يتعاونان!” أجاب تونغ تشِي مينغ عَلَيْ عَجَل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ دَاخلِهِ ، لكنَّه هز رَأْسه فَوْرَاً . كَانَ مُسْتَحِيِلاً ؛ بَدَا مظَهَرَ (إمْبِرَاطُورِ السَيْف) مُخْتَلِفاً جِدَاً عَنْ ذَلِكَ الشَاْب . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ هُنَاْكَ تشَاْبه مذهَل بَيْنَ الإثْنَيْن ، لأَنَّ (إمْبِرَاطُورِ السَيْف) كَانَ محاطاً أيْضَاً بضَوْء خــَــالـِــدْ عَلَيْ شَكْل سَيْف . كَانَ الفرق أَنْ (إمْبِرَاطُورِ السَيْف) كَانَ أكثَرَ قُوَة بشَكْل لَا نهائي .
“بِمَا أَنْ الأَمْر كذَلِكَ ، فالتمَوْتا!” هَذَا الشَاْب مد إصبعاً وَاحَدَاً و عَشَرَة أَلَاف مِنْ ضَوْء السَيْف ظهرت عَلَيْ الفَوْر . بو ، بو ، بو ، بو ، مَعَ ضَوءٍ لاَ نـِّـهائي سطع ضَوْء السَيْف وَ أغرق عَلَيْ الفَوْر الإثْنَيْن مِنْهما، وَ لَمْ يَبْقَيَ حَتَي الجُثَة .
“ها ها ها ها!” ضَحِكَ الشَاْب بِصَوْتٍ عال : “حَسَنَاً ، سَأقَدم استثناء وَ ألعب مَعَ الَنَاس هُنَاْ”
الجَمِيْع كَانَ مَذْعُوُرا . كَانَ هَذَا التَصَرُف لهَذَا الشَاْب كَبِيِراً جِدَاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ ذَلِكَ الشَاْب مشَاْبها لـ (إمْبِرَاطُورِ السَيْف) فِيْ تِلْكَ السَنَوَات!
رَكَّزَت عُيُونُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) – التِقَنِيَةُ الَّتِي إسْتَخْدَمَهَا الشَاْب الأنْ كَانَت : (الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوُض)!
لم يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُخْتَلِفاً أيْضَاً حَيْثُ إحتَرَقَتْ نية المَعَركة الَّتِي كَانَت بدَاخلِه .
و مَعَ ذَلِكَ ، تَقَدُمَ الشَاْب إِلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، لذَلِكَ كَانَ لِهُجُوُمِهِ قوةٌ غَيْرَ عَادِيةٍ ، مِمَا أسفر عَن مقَتْل إثْنَيْن فِيْ المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] عَلَيْ الفَوْر . لذَلِكَ ، مِنْ هَذَا الهُجُوُمٌ وحده ، لَا يُمْكِن النَظَر إِلَي قدرة المهَاجَم الشَاْب عَلَيْ (الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوُض) عَلَيْ الإطْلَاٌق ؛ هَذَا أيْضَاً أَفْضَل إثْبَاتٍ لِققُوَة المُسْتَخْدِم فِيْ مَسَارِ السَيْف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ ذَلِكَ الشَاْب مشَاْبها لـ (إمْبِرَاطُورِ السَيْف) فِيْ تِلْكَ السَنَوَات!
فِيْ السـَـمـَـاء ، قَاْلَ الشَاْب بشَكْل غَيْرَ مبال : “الأنَ , هَل سيجيب شَخْص مـَـا عَلَيْ سؤالي؟”
كَشْفَ تـشِـي مينغ تَعْبِيِرا حَسُوُد . حجر الحَظْ السَمَاوِي… للفَنَانين القِتَالِيين تحت [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، كَانَ أثمن الكنوز ! كَانَ الأنْ فِيْ المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، إِذَا كَانَ بإستطاعته إِسْتِخْدَامُ حجر الحَظِ السَمَاوِي… تـســـك تـســـك!
“سَاقَول ، سَاقَول ، يَجِب أَنْ تتجه الملاك تشُو نَحْو عمق الغَابَة . أوَلَا ، للبحث عَن (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) ، وَ ثَانِيا ، للبحثِ عَن حجر الحَظْ السَمَاوِي” ، قَاْلَ أَحَدُهم عَلَيْ عَجَل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ دَاخلِهِ ، لكنَّه هز رَأْسه فَوْرَاً . كَانَ مُسْتَحِيِلاً ؛ بَدَا مظَهَرَ (إمْبِرَاطُورِ السَيْف) مُخْتَلِفاً جِدَاً عَنْ ذَلِكَ الشَاْب . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ هُنَاْكَ تشَاْبه مذهَل بَيْنَ الإثْنَيْن ، لأَنَّ (إمْبِرَاطُورِ السَيْف) كَانَ محاطاً أيْضَاً بضَوْء خــَــالـِــدْ عَلَيْ شَكْل سَيْف . كَانَ الفرق أَنْ (إمْبِرَاطُورِ السَيْف) كَانَ أكثَرَ قُوَة بشَكْل لَا نهائي .
كَشْفَ الشَاْب عنِ إبتسامَة وَ قَاْلَ : “حجر الحَظْ السَمَاوِي؟ شُوَانْ ايــر هِيَ فَقَطْ فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، صَقْل حجر الحَظْ السَمَاوِي سيَكُوْن ذا فائدة عَظِيِمةٍ لها عِنْدَمَا تخترق [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] فِيْ المُسْتَقْبَل . “
عند سماع هَذَا ، إرتاح الجَمِيْع فِيْ دَاخلِهم ، مبتهجين أَنْ هَذَا كَانَ هـُــوَ المُتَوَقَع . لَا عَجَبَ أَنْ عَبْقَرِياً مِثْل تونغ تـشِـي مينغ سيَكُوْن خَادِماً لشَخْص مـَـا – كَانَ هَذَا الشَاْب أَقَوِي وأَقَوِي مِنْ الذي قَبِلَه .
أوقف ، ثُمَ ذَهَبَ ، “تشِي مينغ ، إِذَا حصلت عَلَيْ حجر الحَظْ السَمَاوِي وَ أهْدَيتُهُ إِلَي (تشُو شُوَانْ ايــر) ، هَل سَتَكُوُن سَعِيِدة للغَايَة؟”
“ها ها ها ها!” ضَحِكَ الشَاْب بِصَوْتٍ عال : “حَسَنَاً ، سَأقَدم استثناء وَ ألعب مَعَ الَنَاس هُنَاْ”
كَشْفَ تـشِـي مينغ تَعْبِيِرا حَسُوُد . حجر الحَظْ السَمَاوِي… للفَنَانين القِتَالِيين تحت [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، كَانَ أثمن الكنوز ! كَانَ الأنْ فِيْ المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، إِذَا كَانَ بإستطاعته إِسْتِخْدَامُ حجر الحَظِ السَمَاوِي… تـســـك تـســـك!
رَكَّزَت عُيُونُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) – التِقَنِيَةُ الَّتِي إسْتَخْدَمَهَا الشَاْب الأنْ كَانَت : (الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوُض)!
و مَعَ ذَلِكَ ، نسي عَلَيْ الفَوْر مِثْل هَذَا الحَسَدَ وَ قَاْلَ باحترام : “بالتَأكِيد ستَكُوْن الملاك فِيْ غَايَة السعَادَة” .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“ها ها ها ها!” ضَحِكَ الشَاْب بِصَوْتٍ عال : “حَسَنَاً ، سَأقَدم استثناء وَ ألعب مَعَ الَنَاس هُنَاْ”
خمّن عَلَيْ الفَوْر فِيْ دَاخلِهِ… أَنْ الشَاْب كَانَ تِلْمِيِذا لطَائِفَة السَيْف السَمَاوِي!
مَعَ ذَلِكَ ، إلتَفَتَ إِلَي الرحيل ، كُلْ خَطْوَة تساوي نَمَط سَيْف وَاحَدٍ مِثْل زهرة متألقة.
“ها ها ها ها!” ضَحِكَ الشَاْب بِصَوْتٍ عال : “حَسَنَاً ، سَأقَدم استثناء وَ ألعب مَعَ الَنَاس هُنَاْ”
سَخِرَ تونغ تـشِـي مينغ مِنْ الَنَاس فِيْ كُلْ مكَانَ و تبعهم عَلَيْ عَجَل . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه لَا يَسْتَطِيِعُ الطيران ، إلَا أَنْ سُرْعَة النُخْبَة العَلَيْا مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] لَمْ تَكُنْ بَطِيِئة . مر عبر قممِ الأشجار ، وَرَاء ذَلِكَ الشَاْب .
(إمْبِرَاطُورِ السَيْف)!
حَتَي هَذِهِ اللحَظْة ، كَانَ الجَمِيْع يتَنَهَد . كَثِيِر مِنْ الَنَاس حَتَي قد سَقَطَوا عَلَيْ الأرْضَ ، غارقين فِيْ العرق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ دَاخلِهِ ، لكنَّه هز رَأْسه فَوْرَاً . كَانَ مُسْتَحِيِلاً ؛ بَدَا مظَهَرَ (إمْبِرَاطُورِ السَيْف) مُخْتَلِفاً جِدَاً عَنْ ذَلِكَ الشَاْب . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ هُنَاْكَ تشَاْبه مذهَل بَيْنَ الإثْنَيْن ، لأَنَّ (إمْبِرَاطُورِ السَيْف) كَانَ محاطاً أيْضَاً بضَوْء خــَــالـِــدْ عَلَيْ شَكْل سَيْف . كَانَ الفرق أَنْ (إمْبِرَاطُورِ السَيْف) كَانَ أكثَرَ قُوَة بشَكْل لَا نهائي .
و مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ الجَمِيْع مَصْدُوُماً مِنْ فَقَدان الرَغبَة فِيْ القِتَال . وَ حدق شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ فِيْ المكَانَ الذِيْ اختفِيْ فيه هَذَا الشَاْب ، قبض سَيْفه بإحْكَام بيده اليمني و كَشْفَ عَن إرَادَتُهُ فِيْ المَعَركة .
و مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ الجَمِيْع مَصْدُوُماً مِنْ فَقَدان الرَغبَة فِيْ القِتَال . وَ حدق شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ فِيْ المكَانَ الذِيْ اختفِيْ فيه هَذَا الشَاْب ، قبض سَيْفه بإحْكَام بيده اليمني و كَشْفَ عَن إرَادَتُهُ فِيْ المَعَركة .
لم يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُخْتَلِفاً أيْضَاً حَيْثُ إحتَرَقَتْ نية المَعَركة الَّتِي كَانَت بدَاخلِه .
المشي فِيْ السـَـمـَـاء ، [طَبَقَة إزدهاء الزهور]!
كَانَ ذَلِكَ الشَاْب مشَاْبها لـ (إمْبِرَاطُورِ السَيْف) فِيْ تِلْكَ السَنَوَات!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَشْفَ الشَاْب عنِ إبتسامَة وَ قَاْلَ : “حجر الحَظْ السَمَاوِي؟ شُوَانْ ايــر هِيَ فَقَطْ فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، صَقْل حجر الحَظْ السَمَاوِي سيَكُوْن ذا فائدة عَظِيِمةٍ لها عِنْدَمَا تخترق [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] فِيْ المُسْتَقْبَل . “
لسوء الحَظْ ، كَانَ يركز عَلَيْ الخِيِميَاء فِيْ الحَيَاة السَابِقَة وَ لَمْ يتابع سِوَي رفع المُسْتَوَي فِيْ الفُنُوُن القِتَالِية ، وَ لَا يتُصَارِع مَعَ الملوك السِتَةُ فِيْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فِيْ هَذَا العُمْرِ ، يُمْكِن أَنْ تتألقَ ، مَوْهِبَةٌ الشَاْب أو فِهْمه عَلَيْ مَسَارِ السَيْف كَانَ مُفَاجِئَاً للغَايَة ، تَمَاماً مِثْل (إمْبِرَاطُورِ السَيْف).
حَتَي هَذِهِ اللحَظْة ، كَانَ الجَمِيْع يتَنَهَد . كَثِيِر مِنْ الَنَاس حَتَي قد سَقَطَوا عَلَيْ الأرْضَ ، غارقين فِيْ العرق .
بأن ينافس مَعَ مِثْل هَذِهِ المُعْجِزَةٌ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَلِيْئاً بروح القِتَال .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشيخ بي ، دعَني أسَاعَدك!” مَعَ هدير كَبِيِر ، ظَهَرَ رَجُل عَجُوزٌ أخَرُ ، يتكاتف مَعَ الرَجُل العَجُوز بي لمُحَارِبة تونغ تـشِـي مينغ .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
بأن ينافس مَعَ مِثْل هَذِهِ المُعْجِزَةٌ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَلِيْئاً بروح القِتَال .
ترجمة
فِيْ السـَـمـَـاء ، قَاْلَ الشَاْب بشَكْل غَيْرَ مبال : “الأنَ , هَل سيجيب شَخْص مـَـا عَلَيْ سؤالي؟”
◉ℍ???????◉
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ ذَلِكَ الشَاْب مشَاْبها لـ (إمْبِرَاطُورِ السَيْف) فِيْ تِلْكَ السَنَوَات!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات