㊎خِدَاع㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“الشَيْطَان الَقَدِيِم ، عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَكَ إخْتَبَئْتَ فِيْ صَدَفَةِ السُلْحُفَاة فِيْ الأيَّام القَلِيِلة الماضية ، لَمْ أستطع فِعل أَيّ شَيئِ لَكَ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، إِذَا كُنْت تُرِيِدُ أَنْ تُؤْذِيِنِي ، فَهَذَا هـُــوَ أيْضَاً وَهْمُ كَبِيِر!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ .
㊎خِدَاع㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
◉ℍ???????◉
“لَيْسَ بالضرورة!”وَمَضَ جَسَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ إطلٌقَ العَنان للَكْمَتِهِ وَ فَعَلَ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) . عَلَيْ الفَوْر ، صَاعِقَةُ البَرْق تَحَوَلَت إِلَي فِيِل حَرْب مِنْ ثَمَانية رُؤُوُس ، تُقَابِلُ اليَد السَوْدَاء .
بِمُجَرَدِ أَنْ يَصِلَ إِلَي الحَجَر الأسْوَد ، سَيَتَحَوَلُ إِلَي جَسَدْه الحَقِيْقِيْ وَ يَدْخُل إلَيْه ، متخلياً عَن القشرة البَشَرُية الحـَـالية . عِنْدَمَا يَصْقُلُ تَمَاماً حَجَر/صَخْرَة الفَوْضَي البِدَائِيَة كجسم خَاْص بـِـهِ وَ يجَدُ بَقِيَة الأجْزَاءِ الثَمَانية المختوُمَة ، فهَل سيَحْتَاجُ حَتَي إِلَي الخَوْفِ مِن طَائِفَةِ السَيْف السَمَاوِي فِيْ سَنَوَاته السَابِقَة ؟
كونغ!
وكَمَا كَانَ مُتَوَقَعاً ، عِنْدَمَا إخـْـتَـفت اليَد السَوْدَاء ، ظَهَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَالِمَاً .
كَانَ الفِيِل الثَائِر الذِيْ يَضِرِبُ عَلَيْ اليَد السَوْدَاء كَمَا لـَــوْ كَانَ سُرْعُوُف يحَاوَل إِيِقَافِ عَرَبَة ، مِمَا أدي إِلَي تَحْطِيِم جَسَدْه حَتَي الأنَ , حَتَي أَنَّه لَمْ يَكُنْ قَادِراً عَلَيْ إبْطَاء اليَد السَوْدَاء بِوَاسِطَةِ قِطْعَة وَاحِدَة . كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع ؛ قَاْلَ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ أَنْ بَرَاعَة مَعَركته هُنَاْ يُمْكِن أَنْ تَزِيِدَ عَشَرَة أَضْعَاف وَ هَذَا بالتَأكِيد لَيْسَ خُدْعَةً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“فالتَمُت لهَذَا الـسـَـيِّد!” أغْلَقَ روان هُوَان شُوَانْ يَدَه اليمني . اليَد السَوْدَاء أيْضَاً إشْتَدَت بإحْكَام ، تَلْتَهِمُ شَخْصِيَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، رَاوَغ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ عَلَيْ الفَوْر لأَنـَّـه شَعَرَ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ إخـْـتَـفيْ بالفِعل – الهُجُوُمٌ لَمْ يُصِب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بهُدُوُء . فِيْ اللحَظْة الَّتِي ضَرْبَها إمْبِرَاطُورِ شَيْطَان أشُوُرَا ، قَامَ بِوَضْعِ الصَخْرَة السَوْدَاء الكَبِيِرة فِيْ (البُرْج الأسْوَد) ، ثُمَ سَحَبَ الصَخْرَة السَوْدَاء الصَغِيِرة مَكَانَهَا . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، فَإِنَّ مَصْدَر أَلْفِوْضَي فِيْ هَذِهِ الصَخْرَة السَوْدَاء الصَغِيِرة قَدْ تَمَ إمْتِصَاصُه إِلَي حَدٍ كَبِيِرٍ مِنْ قَبِلَ {البُرْج الـصَغِيِر} ، لذَلِكَ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي شَظْيَة طَفِيِفةٍ مُتَبَقِيَة .
وكَمَا كَانَ مُتَوَقَعاً ، عِنْدَمَا إخـْـتَـفت اليَد السَوْدَاء ، ظَهَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَالِمَاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لــِــيـْـنــج هـَــانْ ، نيـو وجدت الصَخْرَة الكَبِيِرة! فَازَت نيـو!” صَوتٌ (هـُــو نِيـُو) البهيج بَدَت كَحَجَر أسْوَد بِحَجْم طِفل يرَكَضُ بقَدَمَيْنِ صَغِيِرتين فِيْ القاع… كَانَ هَذَا المَشْهَد غَامِضَا نَوْعاً مـَـا .
“الشَيْطَان الَقَدِيِم ، عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَكَ إخْتَبَئْتَ فِيْ صَدَفَةِ السُلْحُفَاة فِيْ الأيَّام القَلِيِلة الماضية ، لَمْ أستطع فِعل أَيّ شَيئِ لَكَ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، إِذَا كُنْت تُرِيِدُ أَنْ تُؤْذِيِنِي ، فَهَذَا هـُــوَ أيْضَاً وَهْمُ كَبِيِر!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ .
بِالطَبْع ، كَانَ لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ طَرِيْقة لحل هَذِهِ المسَأَلَة ، وَ كَانَ ذَلِكَ بِإبْتِلَاعِ هَذِهِ القِطْعَة مِنْ رُوُحِهُ .
كَانَ نَظَر رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ شَدِيِد البِرُوُدْة وَ الـتَعْبِيِر عَنه مَلِيئ بَالِغَضَب ، لكنَّه كَانَ يعلم أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ عَلَيْ حَقْ . بالتَأكِيد لَا يُمْكِن أَنْ يتَعَامل الإثْنَان مَعَ الأخَرُ . شَعَرَ بنوبة مِنْ التهيج فِيْ الدَاخلِ ، وَ لكنَّ لَمْ يَهْتَم كَثِيِرا لأَنـَّـه أَدْرَكَ هَذَا بالفِعل دَاخلِ عَالَم الشَيْطَان السـَـمـَـاوِي الغَامِضُ .
كَانَ نَظَر رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ شَدِيِد البِرُوُدْة وَ الـتَعْبِيِر عَنه مَلِيئ بَالِغَضَب ، لكنَّه كَانَ يعلم أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ عَلَيْ حَقْ . بالتَأكِيد لَا يُمْكِن أَنْ يتَعَامل الإثْنَان مَعَ الأخَرُ . شَعَرَ بنوبة مِنْ التهيج فِيْ الدَاخلِ ، وَ لكنَّ لَمْ يَهْتَم كَثِيِرا لأَنـَّـه أَدْرَكَ هَذَا بالفِعل دَاخلِ عَالَم الشَيْطَان السـَـمـَـاوِي الغَامِضُ .
ثُمَ كَانَ أَفْضَل شَيئِ هـُــوَ العُثُور عَلَيْ صَخْرَة الفَوْضَي البِدَائِيَة وَ صَقْله كجَسَدْه ثُمَ قَمَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ الإسْتِيِلَاءُ عَلَيْ الكُنُوُز مِن الأَخِيِر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لــِــيـْـنــج هـَــانْ ، نيـو وجدت الصَخْرَة الكَبِيِرة! فَازَت نيـو!” صَوتٌ (هـُــو نِيـُو) البهيج بَدَت كَحَجَر أسْوَد بِحَجْم طِفل يرَكَضُ بقَدَمَيْنِ صَغِيِرتين فِيْ القاع… كَانَ هَذَا المَشْهَد غَامِضَا نَوْعاً مـَـا .
“لــِــيـْـنــج هـَــانْ ، نيـو وجدت الصَخْرَة الكَبِيِرة! فَازَت نيـو!” صَوتٌ (هـُــو نِيـُو) البهيج بَدَت كَحَجَر أسْوَد بِحَجْم طِفل يرَكَضُ بقَدَمَيْنِ صَغِيِرتين فِيْ القاع… كَانَ هَذَا المَشْهَد غَامِضَا نَوْعاً مـَـا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لَا ، هَذَا ينتمي إِلَي هَذَا الـسـَـيِّد!” رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ عَلَيْ عَجَل غَضِبَ أكثَرَ . بِرُؤيَة الحَجَر الأسْوَد , قبله لَمْ يَسْتَطِعْ سوي النَبْضِ بسعَادَة غامرة ؛ حَجَرُ الفَوْضَي البدائية كَانَ جَسَدُ الأحْلَامِ بالنِسبَةِ لَهُ الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا أزَاَلَ رُوُحَهُ دُونَ تَرَدُدٍ مِنْ جُثَة رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ وَ إنْدَفَعَ فِيْ الحَجَر الأسْوَد .
كَانَ السَبَب الرَئِيِسي فِيْ ذَلِكَ هـُــوَ أَنْ هـُــو نِيُو كَانَت صَغِيِرةً جِدَاً – بَيْنَما كَانَت تحَمَلَ الصَخْرَة ، كَانَ يُمْكِن رُؤيَة قدميها فَقَطْ .
“الشَيْطَان الَقَدِيِم ، عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَكَ إخْتَبَئْتَ فِيْ صَدَفَةِ السُلْحُفَاة فِيْ الأيَّام القَلِيِلة الماضية ، لَمْ أستطع فِعل أَيّ شَيئِ لَكَ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، إِذَا كُنْت تُرِيِدُ أَنْ تُؤْذِيِنِي ، فَهَذَا هـُــوَ أيْضَاً وَهْمُ كَبِيِر!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ .
“غاغاغا ، لَقَد جِئتُم إلَي بِهَدِيَةٍ خَاْصَة” بإحضَارِ حَجَر/صَخْرَة الفَوْضَي البِدَائِيَة لهَذَا الـسـَـيِّد ، شكراً جزيلاً!” رُوُنْغ روان هُوَان شُوَانْ . لَمْ يَعُد يولي إهْتِمَاماً لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَجَهَ الكَفَ نَحْوَ الحَجَر الأسْوَد كـَــف .
وكَمَا كَانَ مُتَوَقَعاً ، عِنْدَمَا إخـْـتَـفت اليَد السَوْدَاء ، ظَهَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَالِمَاً .
بِمُجَرَدِ أَنْ يَصِلَ إِلَي الحَجَر الأسْوَد ، سَيَتَحَوَلُ إِلَي جَسَدْه الحَقِيْقِيْ وَ يَدْخُل إلَيْه ، متخلياً عَن القشرة البَشَرُية الحـَـالية . عِنْدَمَا يَصْقُلُ تَمَاماً حَجَر/صَخْرَة الفَوْضَي البِدَائِيَة كجسم خَاْص بـِـهِ وَ يجَدُ بَقِيَة الأجْزَاءِ الثَمَانية المختوُمَة ، فهَل سيَحْتَاجُ حَتَي إِلَي الخَوْفِ مِن طَائِفَةِ السَيْف السَمَاوِي فِيْ سَنَوَاته السَابِقَة ؟
بِالطَبْع ، كَانَ لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ طَرِيْقة لحل هَذِهِ المسَأَلَة ، وَ كَانَ ذَلِكَ بِإبْتِلَاعِ هَذِهِ القِطْعَة مِنْ رُوُحِهُ .
“هَذَا مِن أجلِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَيْسَ لك!” (هـُــو نِيـُو) صَاحَت ، غَيْرَ رَاضِيَة . شيوى? ✨ ، إخـْـتَـفي الحَجَر الأسْوَد فِيْ الهَوَاْء وَ كـَــفُ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ خَطَفَ لَا شَيئِ . أدار رَأْسه بِسُرْعَةٍ ، فَقَطْ لرُؤيَة أَنْ (هـُــو نِيـُو) كَانَت تحَمَلَ الصَخْرَة وَ ظَهَرَت أمَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
كَانَ الفِيِل الثَائِر الذِيْ يَضِرِبُ عَلَيْ اليَد السَوْدَاء كَمَا لـَــوْ كَانَ سُرْعُوُف يحَاوَل إِيِقَافِ عَرَبَة ، مِمَا أدي إِلَي تَحْطِيِم جَسَدْه حَتَي الأنَ , حَتَي أَنَّه لَمْ يَكُنْ قَادِراً عَلَيْ إبْطَاء اليَد السَوْدَاء بِوَاسِطَةِ قِطْعَة وَاحِدَة . كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع ؛ قَاْلَ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ أَنْ بَرَاعَة مَعَركته هُنَاْ يُمْكِن أَنْ تَزِيِدَ عَشَرَة أَضْعَاف وَ هَذَا بالتَأكِيد لَيْسَ خُدْعَةً .
إنْتِقَالٌ آنِي!
كَانَ نَظَر رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ شَدِيِد البِرُوُدْة وَ الـتَعْبِيِر عَنه مَلِيئ بَالِغَضَب ، لكنَّه كَانَ يعلم أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ عَلَيْ حَقْ . بالتَأكِيد لَا يُمْكِن أَنْ يتَعَامل الإثْنَان مَعَ الأخَرُ . شَعَرَ بنوبة مِنْ التهيج فِيْ الدَاخلِ ، وَ لكنَّ لَمْ يَهْتَم كَثِيِرا لأَنـَّـه أَدْرَكَ هَذَا بالفِعل دَاخلِ عَالَم الشَيْطَان السـَـمـَـاوِي الغَامِضُ .
الفَتَاة الصَغِيِرة فِعلَا إِسْتَخْدَمت فـَـن الإنْتِقَالٌ الآنِي!
◉ℍ???????◉
كَانَ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ مذُهُوُلا إِلَي حَد مـَـا , نَظَراً لأَنَّ الإنْتِقَالٌ الآنِي كَانَ يَنْطَوِي عَلَيْ الدَاوْ العَظِيِم للفَضَاء ، وَ حَتَي فِيْ عَالَمه ، كَانَ عَدَدٌ قَلِيِل فَقَطْ قَادِراً عَلَيْ إتْقَانِهَا . وَ مَعَ ذَلِكَ ، يُمْكِن لفَتَاة صَغِيِرة مِنْ العَالَمِ الفَانِي إِسْتِخْدَامُ ذَلِكَ بسُهُوُلة مَعَ حَمَلَ مِثْل هَذَا الصَخْرَة الكَبِيِرة (حَجَر/صَخْرَة الفَوْضَي البِدَائِيَة) … حَتَي شْعَرَ أَنَّه يتَجَاوُزُ فِهْمَهُ .
بِالطَبْع ، كَانَ لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ طَرِيْقة لحل هَذِهِ المسَأَلَة ، وَ كَانَ ذَلِكَ بِإبْتِلَاعِ هَذِهِ القِطْعَة مِنْ رُوُحِهُ .
عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، فَقَد لاحَظْ أيْضَاً الأنَ فَقَطْ ، لِمَاذَا يُمْكِن أَنْ تَكُوْن (هـُــو نِيـُو) غَيْرَ حَائِفَةْ مِنْ آثار التشِي الشَيْطَاني؟
عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، فَقَد لاحَظْ أيْضَاً الأنَ فَقَطْ ، لِمَاذَا يُمْكِن أَنْ تَكُوْن (هـُــو نِيـُو) غَيْرَ حَائِفَةْ مِنْ آثار التشِي الشَيْطَاني؟
“(هـُــو نِيـُو) ، فَتَاةٌ جَيْدَة!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إقتَرَب و أمسَكَ الصَخْرَةَ مِن هُو نيـو فِيْ خُطوَةٍ وَاحِدَةً ، وَ عَلَيْ استعداد لوَضْع هَذِهِ الفَتَاة الصَغِيِرة دَاخلِ (البُرْج الأسْوَد) فِيْ أَيّ وَقْت .
مَاذَا يعَني ذَلِكَ ؟ كَانَ ذَلِكَ يعَني أَنْ قُوَتَه سَتَقِفُ إِلَي الأبد عَلَيْ هَذَا المُسْتَوَي ، وَ قَدْ لَا يتَمَكَن حَتَي مِنْ إعَادَة إمْتِصَاصِ الأجْزَاء الثَمَانية الأُخْرَي مِنْ رُوُحِهُ .
“لَا ، هَذَا ينتمي إِلَي هَذَا الـسـَـيِّد!” رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ عَلَيْ عَجَل غَضِبَ أكثَرَ . بِرُؤيَة الحَجَر الأسْوَد , قبله لَمْ يَسْتَطِعْ سوي النَبْضِ بسعَادَة غامرة ؛ حَجَرُ الفَوْضَي البدائية كَانَ جَسَدُ الأحْلَامِ بالنِسبَةِ لَهُ
الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا أزَاَلَ رُوُحَهُ دُونَ تَرَدُدٍ مِنْ جُثَة رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ وَ إنْدَفَعَ فِيْ الحَجَر الأسْوَد .
فِيْ الوَاقِع ، بَدَأت تِلْكَ الصَخْرَة السَوْدَاء الصَغِيِرة تَهْتَزُ ، وَ هِيَ تحَاوَل أَنْ تَتَحَوَلَ إِلَي شَكْلٍ بَشَرِي . هَرَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إِلَي الأَمَامَ وَ أطلَقَ رَكْلَةً . “الشَيْطَان القَدِيِم ، سأَرَاكَ فِيْ المَرَة القَادِمَة!”
“هاها!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالٍ . مَعَ قَذَفَةٍ عَارِضَةٍ مِنْ يَدَه ، ألقيت عَلَيْ أَلْفِوْر الصُخُوُر السَوْدَاء دَاخلَ قَبضَتِه .
“(هـُــو نِيـُو) ، فَتَاةٌ جَيْدَة!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إقتَرَب و أمسَكَ الصَخْرَةَ مِن هُو نيـو فِيْ خُطوَةٍ وَاحِدَةً ، وَ عَلَيْ استعداد لوَضْع هَذِهِ الفَتَاة الصَغِيِرة دَاخلِ (البُرْج الأسْوَد) فِيْ أَيّ وَقْت .
“لا!” أطْلَقَ الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا فِيْ غَضَبٍ . كَانَ يمتِلْكُ فِيْ الوَاقِع صَخْرَة أَلْفِوْضَي البِدَائِيَة ، لكنَّ المشَكْلة كَانَت أنَّ هَذِهِ القِطْعَة مِنْ صَخْرَة أَلْفِوْضَي البِدَائِيَة كَانَت صَغِيِرة جِدَاً . كَانَت فِيْ الوَاقِع بِحَجْمِ أَلْفِول السوداني ، وَ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي كِمْيَة صَغِيِرة مِنْ مَصْدَر أَلْفِوْضَي فِيْ الدَاخلِ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فالتَمُت لهَذَا الـسـَـيِّد!” أغْلَقَ روان هُوَان شُوَانْ يَدَه اليمني . اليَد السَوْدَاء أيْضَاً إشْتَدَت بإحْكَام ، تَلْتَهِمُ شَخْصِيَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، رَاوَغ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ عَلَيْ الفَوْر لأَنـَّـه شَعَرَ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ إخـْـتَـفيْ بالفِعل – الهُجُوُمٌ لَمْ يُصِب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
عِنْدَمَا إسْتَوْلَي أبنَاءُ (جِنْسِهِ/عِرْقُه) جُثُث الكَائِنَاتُ الحَيَةِ الأُخْرَي ، لَمْ يُبْدُوا أَيَّ إهْتِمَامٍ بِضحايأَهَمُ . يُمْكِن أَنْ يَكُوْن صِغَارَاً مِثْل النمل أو كِبَارَاً مِثْل وَحْشٍ سـَـمـَـاوِي ، وَ يُمْكِن أَنْ يتكَيْفَ عَلَيْ أَيّ حـَـال . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، حَتَي إِذَا لَمْ يَكُوْنوا رَاضِيِن ، يُمْكِنهم أَنْ يتحولوا دَائِمَاً إِلَي هَيْئَةٍ جَدِيِدة . فِيْ أسوأ الأَحْوَال ، سيختبرون فَقَطْ فَتْرَة مِنْ الضَعْف .
كونغ!
لكنَّ صَخْرَة أَلْفِوْضَي البِدَائِيَة كَانَت مُخْتَلِفة ، كَانَت هَذِهِ عَمَلِيةً لَا رَجْعَةَ فِيهَا . لَا يُمْكِنهُ التَرَاجَع
ثُمَ كَانَ أَفْضَل شَيئِ هـُــوَ العُثُور عَلَيْ صَخْرَة الفَوْضَي البِدَائِيَة وَ صَقْله كجَسَدْه ثُمَ قَمَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ الإسْتِيِلَاءُ عَلَيْ الكُنُوُز مِن الأَخِيِر .
إِذَا كَانَت صَخْرَة أَلْفِوْضَي البِدَائِيَة كَبِيِرَةً بِمَا يكفِيْ وَ لَدَيْهَا مـَـا يكفِيْ مِنْ تشِي أَلْفِوْضَي ، فَإِنَّ هَذَا مِنْ شَأنِهِ أَنْ يمنحهُ مِسَاحَةً غَيْرَ محُدُودةٍ لَلتَوسع . سيَكُوْنون قَادِرين عَلَيْ إبْتِلَاعِ كُلْ الأرْوَاح فِيْ هَذَا العَالَم وَ الإنْدِمَاج مَعَهُم . عَندَئذٍ سيَكُوْن بإمكَانَّهُم زِيَادَة قُوَتَهم الشَخْصِيَة إِلَي مـَـا لَا نِهَايةٍ حَتَي تَصِلَ إِلَي الـحـَـدِ الأَقْصَي لِلطَاقَةِ التِي يُمْكِن أَنْ تَسْمَحَ بـِـهَا الصُخُوُر البِدَائِيَة .
لكنَّ المشَكْلة لَمْ تَكُنْ أنَّ صَخْرَة أَلْفِوْضَي البِدَائِيَة كَانَت كَبِيِرة جِدَاً ، وَ لكنَّها كَانَت صَغِيِرة جِدَاً – صَغِيِرة جِدَاً . كَانَ صَغِيِرةً لدَرَجَة أَنَّه كَانَ يُمْكِن أَنْ تَسْتَوْعِب فَقَطْ قِطْعَة مِنْ رُوُحِهُ المُحَطَمة ! وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي بَقَايَا مِنْ مَصْدَر أَلْفِوْضَي فِيْ الدَاخلِ ، وَ لَا يُمْكِنه أَنْ يزيد مِنْ قُوَتَه مَعَ ذَلِكَ .
وهو مـَـا يعَني أيْضَاً أَنَّه كلما كَانَ مَصْدَر الطَاقَةِ فِي الصُخُوُر البدائية أَكْبَرَ ، كلما إزْدَادَ تْشِي أَلْفِوْضَي ، وَ بِالتَالِي زَادَت قُدْرَتَه ليُصْبِحَ أقْوَي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَيْفَ يَكُوْن ذَلِكَ ؟ صَخْرَة أَلْفِوْضَي البِدَائِيَة !!! , كَانَ قَدْ رَأَي بالتَأكِيد أنَهَا لَيْسَتْ صَغِيِرة مِثْل هَذِهِ .
لكنَّ المشَكْلة لَمْ تَكُنْ أنَّ صَخْرَة أَلْفِوْضَي البِدَائِيَة كَانَت كَبِيِرة جِدَاً ، وَ لكنَّها كَانَت صَغِيِرة جِدَاً – صَغِيِرة جِدَاً . كَانَ صَغِيِرةً لدَرَجَة أَنَّه كَانَ يُمْكِن أَنْ تَسْتَوْعِب فَقَطْ قِطْعَة مِنْ رُوُحِهُ المُحَطَمة ! وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي بَقَايَا مِنْ مَصْدَر أَلْفِوْضَي فِيْ الدَاخلِ ، وَ لَا يُمْكِنه أَنْ يزيد مِنْ قُوَتَه مَعَ ذَلِكَ .
وكَمَا كَانَ مُتَوَقَعاً ، عِنْدَمَا إخـْـتَـفت اليَد السَوْدَاء ، ظَهَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَالِمَاً .
مَاذَا يعَني ذَلِكَ ؟ كَانَ ذَلِكَ يعَني أَنْ قُوَتَه سَتَقِفُ إِلَي الأبد عَلَيْ هَذَا المُسْتَوَي ، وَ قَدْ لَا يتَمَكَن حَتَي مِنْ إعَادَة إمْتِصَاصِ الأجْزَاء الثَمَانية الأُخْرَي مِنْ رُوُحِهُ .
ترجمة
بِالطَبْع ، كَانَ لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ طَرِيْقة لحل هَذِهِ المسَأَلَة ، وَ كَانَ ذَلِكَ بِإبْتِلَاعِ هَذِهِ القِطْعَة مِنْ رُوُحِهُ .
◉ℍ???????◉
كَيْفَ يَكُوْن ذَلِكَ ؟ صَخْرَة أَلْفِوْضَي البِدَائِيَة !!! , كَانَ قَدْ رَأَي بالتَأكِيد أنَهَا لَيْسَتْ صَغِيِرة مِثْل هَذِهِ .
“لَيْسَ بالضرورة!”وَمَضَ جَسَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ إطلٌقَ العَنان للَكْمَتِهِ وَ فَعَلَ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) . عَلَيْ الفَوْر ، صَاعِقَةُ البَرْق تَحَوَلَت إِلَي فِيِل حَرْب مِنْ ثَمَانية رُؤُوُس ، تُقَابِلُ اليَد السَوْدَاء .
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بهُدُوُء . فِيْ اللحَظْة الَّتِي ضَرْبَها إمْبِرَاطُورِ شَيْطَان أشُوُرَا ، قَامَ بِوَضْعِ الصَخْرَة السَوْدَاء الكَبِيِرة فِيْ (البُرْج الأسْوَد) ، ثُمَ سَحَبَ الصَخْرَة السَوْدَاء الصَغِيِرة مَكَانَهَا . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، فَإِنَّ مَصْدَر أَلْفِوْضَي فِيْ هَذِهِ الصَخْرَة السَوْدَاء الصَغِيِرة قَدْ تَمَ إمْتِصَاصُه إِلَي حَدٍ كَبِيِرٍ مِنْ قَبِلَ {البُرْج الـصَغِيِر} ، لذَلِكَ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي شَظْيَة طَفِيِفةٍ مُتَبَقِيَة .
“لَيْسَ بالضرورة!”وَمَضَ جَسَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ إطلٌقَ العَنان للَكْمَتِهِ وَ فَعَلَ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) . عَلَيْ الفَوْر ، صَاعِقَةُ البَرْق تَحَوَلَت إِلَي فِيِل حَرْب مِنْ ثَمَانية رُؤُوُس ، تُقَابِلُ اليَد السَوْدَاء .
من المؤكد أَنَّ الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا لَمْ يتَوَقَفَ حَتَي للتَفْكِيِر ، غَارِقَاً فِيْ قَلَقْه . فِيْ اللحَظْة الَّتِي إسْتَشْعَرَ فِيهَا هَالَة الصَخْرَة السَوْدَاء ، إنْطَلَقَ عَلَيْ أَلْفِوْر .
“لا!” أطْلَقَ الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا فِيْ غَضَبٍ . كَانَ يمتِلْكُ فِيْ الوَاقِع صَخْرَة أَلْفِوْضَي البِدَائِيَة ، لكنَّ المشَكْلة كَانَت أنَّ هَذِهِ القِطْعَة مِنْ صَخْرَة أَلْفِوْضَي البِدَائِيَة كَانَت صَغِيِرة جِدَاً . كَانَت فِيْ الوَاقِع بِحَجْمِ أَلْفِول السوداني ، وَ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي كِمْيَة صَغِيِرة مِنْ مَصْدَر أَلْفِوْضَي فِيْ الدَاخلِ .
… . . وَ كَانَ البُرْج الصَغِيِر قَاْلَ لـَـهُ عَن العِلَاقَة بَيْنَ التشِي الشَيْطَاني وَ صَخْرَة أَلْفِوْضَي البِدَائِيَة . وَ هَكَذَا ، توَصَلَ إلَي هَذِهِ الخِطَة فِيْ لحَظْة وَاحِدَة ، وَ تَمَكَن مِنْ خِدَاعِ الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا بنَجَاح .
كونغ!
فِيْ الوَاقِع ، بَدَأت تِلْكَ الصَخْرَة السَوْدَاء الصَغِيِرة تَهْتَزُ ، وَ هِيَ تحَاوَل أَنْ تَتَحَوَلَ إِلَي شَكْلٍ بَشَرِي . هَرَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إِلَي الأَمَامَ وَ أطلَقَ رَكْلَةً . “الشَيْطَان القَدِيِم ، سأَرَاكَ فِيْ المَرَة القَادِمَة!”
من المؤكد أَنَّ الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا لَمْ يتَوَقَفَ حَتَي للتَفْكِيِر ، غَارِقَاً فِيْ قَلَقْه . فِيْ اللحَظْة الَّتِي إسْتَشْعَرَ فِيهَا هَالَة الصَخْرَة السَوْدَاء ، إنْطَلَقَ عَلَيْ أَلْفِوْر .
◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
فِيْ الوَاقِع ، بَدَأت تِلْكَ الصَخْرَة السَوْدَاء الصَغِيِرة تَهْتَزُ ، وَ هِيَ تحَاوَل أَنْ تَتَحَوَلَ إِلَي شَكْلٍ بَشَرِي . هَرَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إِلَي الأَمَامَ وَ أطلَقَ رَكْلَةً . “الشَيْطَان القَدِيِم ، سأَرَاكَ فِيْ المَرَة القَادِمَة!”
ترجمة
ثُمَ كَانَ أَفْضَل شَيئِ هـُــوَ العُثُور عَلَيْ صَخْرَة الفَوْضَي البِدَائِيَة وَ صَقْله كجَسَدْه ثُمَ قَمَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ الإسْتِيِلَاءُ عَلَيْ الكُنُوُز مِن الأَخِيِر .
◉ℍ???????◉
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لــِــيـْـنــج هـَــانْ ، نيـو وجدت الصَخْرَة الكَبِيِرة! فَازَت نيـو!” صَوتٌ (هـُــو نِيـُو) البهيج بَدَت كَحَجَر أسْوَد بِحَجْم طِفل يرَكَضُ بقَدَمَيْنِ صَغِيِرتين فِيْ القاع… كَانَ هَذَا المَشْهَد غَامِضَا نَوْعاً مـَـا .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات