㊎أنْتَ شَخْصٌ جَيِد㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“المَرَحلَة الثَامِنَةُ مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي]!” ضَرْبَت الصَدْمَة دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ عِنْدَمَا إجْتَاحَ بِعَيْنيه عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مُقَلُ العُيُون كَاجَت أنْ تنْبَثِقَ عَمَلِيا مِنْ رَأْسه . كَانَ مُحْبَطاً . هَذَا الشَقِي أخَذَهُ حَقَاً كشَرِيِك فِيْ السِجَال . لَمْ يَكُنْ فَقَطْ هـُــوَ الذِيْ شَكْل وَمِيِضْه الثَاْمِنْ مِنْ (السَيْف?️تشِي) خِلَالَ المَعَارك الَمِسْتُمِرة ، حَتَي أَنَّه قَدْ وَصَلَ إِلَي المَرَحلَة الثَامِنَةُ مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] .
㊎أنْتَ شَخْصٌ جَيِد㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
بَعْدَ قِتَاله لِمُدَة ثَلَاثَة أيَّام ، دَخَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَرَّةً أُخْرَي إِلَي (البُرْج الأسْوَد) فِيْ حـَـالة قُرْبَ المَوْتِ . بَعْدَ تَوزِيِعِ وَ تَعْمِيِمِ قَطْرَة مِنْ السَائِل الْحَقَيْقِيْ الغَيْرَ قَابِل لِلتَدْمِيِر . عِنْدَمَا إسْتَيْقَظ ، بَدَأَ عَلَيْ عَجَلٍ فِيْ الزِرَاْعَة .
“المَرَحلَة الثَامِنَةُ مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي]!” ضَرْبَت الصَدْمَة دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ عِنْدَمَا إجْتَاحَ بِعَيْنيه عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مُقَلُ العُيُون كَاجَت أنْ تنْبَثِقَ عَمَلِيا مِنْ رَأْسه . كَانَ مُحْبَطاً . هَذَا الشَقِي أخَذَهُ حَقَاً كشَرِيِك فِيْ السِجَال . لَمْ يَكُنْ فَقَطْ هـُــوَ الذِيْ شَكْل وَمِيِضْه الثَاْمِنْ مِنْ (السَيْف?️تشِي) خِلَالَ المَعَارك الَمِسْتُمِرة ، حَتَي أَنَّه قَدْ وَصَلَ إِلَي المَرَحلَة الثَامِنَةُ مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] .
“طَرِيْق/مَسَار الأقْوَي!”
إِذَا إستَّمَرَّ فِيْ المَعْرَكَة مَعَ هَذَا الشَقِي ، فَسَيتَمَكَن الأَخِيِر مِنْ التَقَدُمَ نَحْو المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] بمَعَدل مُرْعِب ، أو حَتَي… مُبَاشِرَة إِلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة]!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مَسَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ذَقْنَه . لكنَّ المشَكْلة كَانَت ، هَل هَذَا المَسَارُ موُجُود؟
لَقَد كَانَ خَائِفاً بَعْضَ الشَيئِ الأنْ . كَانَت بَرَاعَة مَعْرَكَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَشِعةً للغَايَة . رُبَمَا ، بِمُجَرَدِ دُخُولُه إِلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، سيَكُوْن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَادِراً عَلَيْ مُنَافسته . كَيْفَ يُمْكِنه أَنْ يَتَحَمَلَ حَقِيقَةَ أَنَّه هـُــوَ نَفَسْه قَدْ أنْشَأَ خِصْماً يُمْكِن أَنْ يَقْتُله؟
“طَرِيْق/مَسَار الأقْوَي!”
لكنَّ هَذَا الشِرْيِر قَتْل أخاه الأَصْغَر ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَتَجَنَبَهُ؟
فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، الطَرِيْق الذِيْ سَلَكَهُ (إمْبِرَاطُورِ⚔️السَيْف) كَانَ طَرِيْق الحُكَامِ وَ المُلُوُك . فِيْ اللَحْظَة الَّتِي لـَـوَحَ فِيهَا بِسَيْفه ، كَانَ العَالَم كٌلٌه يَزْحَفْ أَمَامَهُ . وَ كَانَ (إمْبِرَاطُورِ?️الصَابِرِ قَاطِعُ الشَمْسِ) قَدِ إتَّخَذَ مَسَارِ القَسْوَة . يُمْكِنه أَنْ يقطع دُونَ أَيّ تَرَدُد حَتَي مَصْدَر الحَيَاة ، الشَمْس .
قَتْل ، بالتَأكِيد كَانَ عَلَيْه أَنْ يَقْتُل . عَلَيْ الأقل حَتَي الأنَ , كَانَت قُدْرَة هَذَا الشاة أقَلَّ مِنْهُ!
بَعْدَ التَأَكُدْ مِنْ المَسَارِ الذِيْ أَرَادَه ، أصْبَحَت إرَادَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُصَمِمَةً بشَكْلٍ مُتَزَايِد . كَانَ كَمَا لـَــوْ أَنَّه حَصَلَ عَلَيْ حَيَاة جَدِيِدة . نَزَلَت تَيَارَات مِنْ النُوُر الخــَــالـِــدْ حَوْلَه ، مِمَا يجَعَلَ المَشْهَد صَادِم . وَ مَعَ ذَلِكَ ، سُرْعَانَ مـَـا سَحَبَ عَن نِيَتَه القِتَالِي وَ عَادَ إِلَي مظَهَرَ عَادِي للغَايَة .
… لَمْ يَعْلَم دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ لَا يزَاَلُ يمَلِك (البُرْج الأسْوَد) وَ كَانَ يمَلِك وَرَقَة رَابِحَة نِهَائِية لضَمَان بَقَائه فِيْ خـَـطـَـر قَاتَل . خِلَاف ذَلِكَ ، كَانَ بالتَأكِيد سَيَسْتَدِيِر وَ يَرْحَلَ عَلَيْ الفَوْر . كَانَ الأَمْر أشْبَهَ بِمُحَارِبة رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ . كَانَ بإمكَانَّهِ دَائِمَاً أَنْ يُخْفِق وَ يَخْتَبِئَ فِيْ التَابُوُت ، وَ إِذَا قَامَ شَخْص مـَـا فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] عَلَيْ الأقل بإلْقَاء ضَرْبَة كـَــف عَلَيْ هَذِهِ أدَاة الالرُوُحِيِة ، فَإِنَّه لَا يزَاَلُ بإمكَانَّهُ قَتْلُ نَفَسْهِ بالضَرْبَة .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“هَل تجْرُؤ عَلَيْ مُحَارِبتي حَتَي المَوْتِ؟” دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ إِسْتِفْزَهُ .
ترجمة
“هَل هُنَاْكَ شَيئِ خاطئ فِيْ رَأْسك؟ أنا فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة الثَامِنَةُ مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، وَ أنْتَ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، وَ ترَيدُ مني أَنْ أحاربك حَتَي المَوْتِ؟ أيُهَا الأبْلَه!” هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه ، وَ لكنَّ أَخَذَ زِمَامَ المُبَادَرَة للهُجُوُمٌ . . وَ لَوَحَ بـ (السَيْف?️تشِي) إِلَي الأَمَامَ مِثْل أقْوَاس قَزَح.
“ما أسْعَي إلَيْه هـُــوَ أَنْ أكُوُن الأقْوَي . أقْوَي شَخْص قَادِر عَلَيْ هَزِيِمَة أَيّ نَوْع مِنْ المُنَافسين!
“اللعَنة ? عَلَيْك!” كَانَ دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ غَاضِبْا بشَكْلٍ لَا يُصَدِق وَ تَقَدَمَ إِلَي الأَمَامَ لمُوَاجَهة هُجُوُمٌ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . سَابِقَاً ، كَانَ هُنَاْكَ عِدَة مَرَات قَدْ تَمَكَنَ تقَرِيِباً مِنْ قَتْل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ هَكَذَا ، كَانَ لَا يزَاَلُ واثقاً تَمَاماً فِيْ نَفَسْه . إِذَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ أقل حَظْاً قَلِيِلَا ، فعَندَئذ سيَكُوْن بالتَأكِيد قَادِراً عَلَيْ قَتْلِهِ .
“أشعر أنَنِي لَمِسْتُ عَتَبَة الوَمِيِضِ التَاسِعَ مِنْ (السَيْف?️تشِي)!” إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ قَدْ قَرَرَ لَلتَوِ مَسَارَهُ الَمِسْتُقْبَلي ، وَ تسَبَب فِيْ جَعَلَ رُوُحَهُ أكثَرَ سُطُوُعاً وَ سَمَحَتْ لـَـهُ بإكْتِسَابِ تَقَدُمَاً كَبِيِرَاً عَلَيْ طَرِيْقِ السَيْف .
لسوء الحَظْ ، كَانَ دَائِمَاً عَلَيْ بَعْدَ مَسَافَة صَغِيِرة مِنْ قَتْل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
“يَجِب أَنْ أُؤمِن بنَفَسْي . بِمَا أَنَّ هَذَا النَوْع مِنْ الإيْمَان مَوْجُوُد ، يَجِب أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ هَذَا النَوْعُ مِنْ المَسَارِ ! سَيْفِيْ سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ قَطَعَ كُلْ شَيئِ . سَوْفَ يَكُوُن قَادِرَاً عَلَيْ قَطَعَ الأدَوَاتُ الرُوُحية ، وَ الأدَوَاتُ الخــَــالـِــدْة ، حَتَي قَادِرَاً عَلَيْ تَحْطِيِم الفَرَاغ أو حَتَي قَطَعُ الخَالِديْن!”
بَعْدَ قِتَاله لِمُدَة ثَلَاثَة أيَّام ، دَخَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَرَّةً أُخْرَي إِلَي (البُرْج الأسْوَد) فِيْ حـَـالة قُرْبَ المَوْتِ . بَعْدَ تَوزِيِعِ وَ تَعْمِيِمِ قَطْرَة مِنْ السَائِل الْحَقَيْقِيْ الغَيْرَ قَابِل لِلتَدْمِيِر . عِنْدَمَا إسْتَيْقَظ ، بَدَأَ عَلَيْ عَجَلٍ فِيْ الزِرَاْعَة .
من الوَاضِح أَنْ تَحَسُنَهُ يُمْكِن رُؤْيَتَهُ . لَقَد وَصَلَ إِلَي الحُدُودِ الوُسْطَي مِنْ المَرَحلَة الثَامِنَةُ ، وَ ما كَانَ أصَعْب مِنْ ذَلِكَ هـُــوَ حَقِيقَةَ أَنَّه لأَنـَّـه كَانَ قَرِيِباً جِدَاً مِنْ المَوْتِ هَذِهِ المَرَة ، فَإِنَّ هَذَا أَعْطَاه تَفَاهُمَاً أَعُمْقِ عَن الحَيَاة وَ الـمَوْتِ .
من الوَاضِح أَنْ تَحَسُنَهُ يُمْكِن رُؤْيَتَهُ . لَقَد وَصَلَ إِلَي الحُدُودِ الوُسْطَي مِنْ المَرَحلَة الثَامِنَةُ ، وَ ما كَانَ أصَعْب مِنْ ذَلِكَ هـُــوَ حَقِيقَةَ أَنَّه لأَنـَّـه كَانَ قَرِيِباً جِدَاً مِنْ المَوْتِ هَذِهِ المَرَة ، فَإِنَّ هَذَا أَعْطَاه تَفَاهُمَاً أَعُمْقِ عَن الحَيَاة وَ الـمَوْتِ .
㊎أنْتَ شَخْصٌ جَيِد㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
الحَيَاة وَ الـمَوْتِ – كَانَا مُتَعَارِضَينِ ، وَ لكنَّ نِهَاية الحَيَاة كَانَت المَوْتِ ، وَ كَانَت نِهَاية المَوْتِ حَيَاة . كَانَ حلقه لَا نِهَايَةَ لَهَا . هَذَا يتفق مَعَ دَاوْ العَالَم ، الذِيْ كَانَ دَاوْ يولد وَاحَدُ ، وَاحَدُ يولد إثْنَيْن…. .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنْتَ متكبر جِدَاً!” قَاْلَ دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ مِنْ خِلَال صـكِّ أَسْنَانِهِ . كَانَ قَدْ قَتْل هَذَا الشَاْب فِيْ المَرَة الأَخِيِرة ، لكنَّ لَمْ يـَـمٌرَّ يُوْمَيِن ، وَ ظَهَرَ مَرَّةً أُخْرَي نشطاً وحيٌويْاً للقِتَال مَعَه . كَانَ هَذَا عَمَلِيا دُونَ أَيّ خَوْفٍ مِنْ المَوْتِ .
النظام وَ الفَوْضَي وَ الـحَيَاة وَ الـمَوْتِ وَ الـضَوْء وَ الـظَلَام . يُمْكِن إرجاع هَذِهِ الأضْدَاد وَ الِدَورات إِلَي المَصْدَر . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ مُسْتَوَي الزِرَاْعَة الحـَـالي لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُنْخَفِضاً للغَايَة ؛ يُمْكِن حِفْظُهُ فَقَطْ ، لكنَّه لَمْ يَسْتَطِعْ فِهْمه .
“طَرِيْق/مَسَار الأقْوَي!”
خصّص هَذِهِ الأفْكَار المُثِيِرة عَلَيْ طَرِيْق السَيْف ، مُوَضِحَاً الطَرِيْق الذِيْ أَرَادَ أَنْ يَتْبَعَهُ .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
(السَيْف?️تشِي) ، (السَيْف رآآي) ، يُمْكِن لِأيِ شَخْصٍ تَشْكِيِل هَاذَيْنِ . لكنَّ (قَلْبُ?الـسـَـيْف) كَانَ مُخْتَلِفاً . كَانَ هَذَا نَوْعاً مِنْ الَمِسْتُوَي الأعَلَيْ ، مِمَا تَطَلَبَ مِنْ المَرْأِ أَنْ يمتِلْكَ طَرِيْقه الخَاْص .
وَ لِذَلِكَ ، كَانَ هُنَاْكَ حَاجَةٌ لتَأكِيد الطَرِيْق الذِيْ يَرَيد أَنْ يَسْلُكَهُ قَبِلَ أَنْ يَصِلُ إِلَي [طَبَقَة إزدهاء الزهور] .
فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، الطَرِيْق الذِيْ سَلَكَهُ (إمْبِرَاطُورِ⚔️السَيْف) كَانَ طَرِيْق الحُكَامِ وَ المُلُوُك . فِيْ اللَحْظَة الَّتِي لـَـوَحَ فِيهَا بِسَيْفه ، كَانَ العَالَم كٌلٌه يَزْحَفْ أَمَامَهُ . وَ كَانَ (إمْبِرَاطُورِ?️الصَابِرِ قَاطِعُ الشَمْسِ) قَدِ إتَّخَذَ مَسَارِ القَسْوَة . يُمْكِنه أَنْ يقطع دُونَ أَيّ تَرَدُد حَتَي مَصْدَر الحَيَاة ، الشَمْس .
“هَل هُنَاْكَ شَيئِ خاطئ فِيْ رَأْسك؟ أنا فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة الثَامِنَةُ مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، وَ أنْتَ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، وَ ترَيدُ مني أَنْ أحاربك حَتَي المَوْتِ؟ أيُهَا الأبْلَه!” هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه ، وَ لكنَّ أَخَذَ زِمَامَ المُبَادَرَة للهُجُوُمٌ . . وَ لَوَحَ بـ (السَيْف?️تشِي) إِلَي الأَمَامَ مِثْل أقْوَاس قَزَح.
ثُمَ أَيّ نَوْع مِنْ الطَرِيْق يَجِب أَنْ يَأخُذ؟
تم تَحَدِيد إرَادَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ قَدْ أكَدَ ذَلِكَ . الطَرِيْق الذِيْ أَرَادَه هـُــوَ أَنْ يَسْلُكَ مَسَار/طَرِيْق الأقْوَي ، وَ كَانَ سَيْفهُ هُوَ طَرِيْق الأقْوَي .
بالتَأكِيد لَمْ يحن الوَقْتُ للنَظَرِ فِيْ هَذَا السُؤَال .
“يَجِب أَنْ أُؤمِن بنَفَسْي . بِمَا أَنَّ هَذَا النَوْع مِنْ الإيْمَان مَوْجُوُد ، يَجِب أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ هَذَا النَوْعُ مِنْ المَسَارِ ! سَيْفِيْ سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ قَطَعَ كُلْ شَيئِ . سَوْفَ يَكُوُن قَادِرَاً عَلَيْ قَطَعَ الأدَوَاتُ الرُوُحية ، وَ الأدَوَاتُ الخــَــالـِــدْة ، حَتَي قَادِرَاً عَلَيْ تَحْطِيِم الفَرَاغ أو حَتَي قَطَعُ الخَالِديْن!”
قَرِيِباً جِدَاً سَيَخْتَرِقُ إِلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةِ الرُوُحيِة] ، وَ بَعْدَ أَنْ يَبْنِي قَاعِدَتَهُ الرُوُحيِة ، هـُــوَ سيَكُوْن قَادِر عَلَيْ الدُخُولُ إِلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، عَندَها سَوْفَ يتَحَرَرُ مِن جَسدِهِ الفَانِي . وَ فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، كَانَ عَلَيْ المُقَاتَليِن أَنْ يَتَقَدَموا عَلَيْ الطَرِيْق للبحث عَن “الدَاوْ” .
“يَجِب أَنْ أُؤمِن بنَفَسْي . بِمَا أَنَّ هَذَا النَوْع مِنْ الإيْمَان مَوْجُوُد ، يَجِب أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ هَذَا النَوْعُ مِنْ المَسَارِ ! سَيْفِيْ سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ قَطَعَ كُلْ شَيئِ . سَوْفَ يَكُوُن قَادِرَاً عَلَيْ قَطَعَ الأدَوَاتُ الرُوُحية ، وَ الأدَوَاتُ الخــَــالـِــدْة ، حَتَي قَادِرَاً عَلَيْ تَحْطِيِم الفَرَاغ أو حَتَي قَطَعُ الخَالِديْن!”
وَ لِذَلِكَ ، كَانَ هُنَاْكَ حَاجَةٌ لتَأكِيد الطَرِيْق الذِيْ يَرَيد أَنْ يَسْلُكَهُ قَبِلَ أَنْ يَصِلُ إِلَي [طَبَقَة إزدهاء الزهور] .
قَرِيِباً جِدَاً سَيَخْتَرِقُ إِلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةِ الرُوُحيِة] ، وَ بَعْدَ أَنْ يَبْنِي قَاعِدَتَهُ الرُوُحيِة ، هـُــوَ سيَكُوْن قَادِر عَلَيْ الدُخُولُ إِلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، عَندَها سَوْفَ يتَحَرَرُ مِن جَسدِهِ الفَانِي . وَ فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، كَانَ عَلَيْ المُقَاتَليِن أَنْ يَتَقَدَموا عَلَيْ الطَرِيْق للبحث عَن “الدَاوْ” .
فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، وِفْقَاً لطَبِيِعة القَاعِدة الرُوُحِيَة ، إخْتَارَ طَرِيْق الَنَار . درس قُوَة الَنَار وَ تقَدُمَ عَلَيْ هَذَا الطَرِيْق نَحْو المَصْدَر/الأصل . كَانَ هَذَا النَوْع مِنْ المَسَارِ الذِيْ إِسْتَخْدَم أَحَدُ العَنَاصِر الخَمْسةَ أو البَرْق ، مِثْل العَنَاصِر الأسَاسية ، هـُــوَ أيْضَاً الخِيَار الذِيْ سيَقُوُمُ بـِـهِ غَالِبِية المُقَاتَليِن .
بَعْدَ التَأَكُدْ مِنْ المَسَارِ الذِيْ أَرَادَه ، أصْبَحَت إرَادَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُصَمِمَةً بشَكْلٍ مُتَزَايِد . كَانَ كَمَا لـَــوْ أَنَّه حَصَلَ عَلَيْ حَيَاة جَدِيِدة . نَزَلَت تَيَارَات مِنْ النُوُر الخــَــالـِــدْ حَوْلَه ، مِمَا يجَعَلَ المَشْهَد صَادِم . وَ مَعَ ذَلِكَ ، سُرْعَانَ مـَـا سَحَبَ عَن نِيَتَه القِتَالِي وَ عَادَ إِلَي مظَهَرَ عَادِي للغَايَة .
و مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ المَسَارِ الأكثَرَ شِيُوُعاً وَ الأكثَرَ إخْتِيَاراً لَمْ يَكُنْ فِيْ العَادَةِ الخِيَار الأقْوَي . وَ بخِلَاف ذَلِكَ ، إخْتَارَ (إمْبِرَاطُورِ⚔️السَيْف) ، وَ (إمْبِرَاطُورِ?️الصَابِرِ قَاطِعُ الشَمْسِ) ، وَ أمْثَالَهُم السَيْرَ عَلَيْ مَسَارَات مُخْتَلِفة تَمَاماً .
“يَجِب أَنْ أُؤمِن بنَفَسْي . بِمَا أَنَّ هَذَا النَوْع مِنْ الإيْمَان مَوْجُوُد ، يَجِب أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ هَذَا النَوْعُ مِنْ المَسَارِ ! سَيْفِيْ سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ قَطَعَ كُلْ شَيئِ . سَوْفَ يَكُوُن قَادِرَاً عَلَيْ قَطَعَ الأدَوَاتُ الرُوُحية ، وَ الأدَوَاتُ الخــَــالـِــدْة ، حَتَي قَادِرَاً عَلَيْ تَحْطِيِم الفَرَاغ أو حَتَي قَطَعُ الخَالِديْن!”
فِيْ هَذِهِ الحَيَاة ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَسَعي إِلَي أَنْ يُصْبِحَ الأقْوَي ، وَ بطَبِيِعة الحـَـال لَمْ يَكُنْ مِنْ المُمْكِن أَنْ يَسِيِر عَلَيْ الطَرِيْق الذِيْ كَانَ قَدْ سَلَكَهُ مِنْ قَبِلَ . حَتَي لـَــوْ كَانَ السَيْرَ فِيْ هَذَا الطَرِيْق مَرَّة وَاحِدَة سيُسْمَحَ لـَـهُ بالسَيْرَ بسَلَاسَة ودُونَ عَوَائِق عَلَيْ طول الطَرِيْق إِلَي القِمَة ، أَرَادَ أَنْ يتحول إِلَي مَسَارِ مُخْتَلِف ، وَ هـُــوَ مَسَارِ يُسْمَحَ لـَـهُ بِأَنْ يُصْبِحَ أقْوَي .
“أنْتَ شَخْص جَيْدَ” إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
“أرَيْدُ أَنْ أحارب مَعَ كُلْ الخُصُوُم المُحْتَمَلِيِن . مِنْ سَيَحْجِبُ تَقَدُمَي ، فسَوْفَ أهَزَمُهُ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنْتَ متكبر جِدَاً!” قَاْلَ دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ مِنْ خِلَال صـكِّ أَسْنَانِهِ . كَانَ قَدْ قَتْل هَذَا الشَاْب فِيْ المَرَة الأَخِيِرة ، لكنَّ لَمْ يـَـمٌرَّ يُوْمَيِن ، وَ ظَهَرَ مَرَّةً أُخْرَي نشطاً وحيٌويْاً للقِتَال مَعَه . كَانَ هَذَا عَمَلِيا دُونَ أَيّ خَوْفٍ مِنْ المَوْتِ .
“لَا أرَيْدُ أَنْ أصْبَحَ حَاكِما يقف فِيْ أعَلَيْ مَنْصِب يُوَقِره الجَمِيْع . هَذَا لَيْسَ شَيْئاً أرْغَبُ فِيْ أَنْ أكُوُنهُ .
وَ لِذَلِكَ ، كَانَ هُنَاْكَ حَاجَةٌ لتَأكِيد الطَرِيْق الذِيْ يَرَيد أَنْ يَسْلُكَهُ قَبِلَ أَنْ يَصِلُ إِلَي [طَبَقَة إزدهاء الزهور] .
“ما أسْعَي إلَيْه هـُــوَ أَنْ أكُوُن الأقْوَي . أقْوَي شَخْص قَادِر عَلَيْ هَزِيِمَة أَيّ نَوْع مِنْ المُنَافسين!
… لَمْ يَعْلَم دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ لَا يزَاَلُ يمَلِك (البُرْج الأسْوَد) وَ كَانَ يمَلِك وَرَقَة رَابِحَة نِهَائِية لضَمَان بَقَائه فِيْ خـَـطـَـر قَاتَل . خِلَاف ذَلِكَ ، كَانَ بالتَأكِيد سَيَسْتَدِيِر وَ يَرْحَلَ عَلَيْ الفَوْر . كَانَ الأَمْر أشْبَهَ بِمُحَارِبة رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ . كَانَ بإمكَانَّهِ دَائِمَاً أَنْ يُخْفِق وَ يَخْتَبِئَ فِيْ التَابُوُت ، وَ إِذَا قَامَ شَخْص مـَـا فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] عَلَيْ الأقل بإلْقَاء ضَرْبَة كـَــف عَلَيْ هَذِهِ أدَاة الالرُوُحِيِة ، فَإِنَّه لَا يزَاَلُ بإمكَانَّهُ قَتْلُ نَفَسْهِ بالضَرْبَة .
“طَرِيْق/مَسَار الأقْوَي!”
لَقَد كَانَ خَائِفاً بَعْضَ الشَيئِ الأنْ . كَانَت بَرَاعَة مَعْرَكَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَشِعةً للغَايَة . رُبَمَا ، بِمُجَرَدِ دُخُولُه إِلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، سيَكُوْن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَادِراً عَلَيْ مُنَافسته . كَيْفَ يُمْكِنه أَنْ يَتَحَمَلَ حَقِيقَةَ أَنَّه هـُــوَ نَفَسْه قَدْ أنْشَأَ خِصْماً يُمْكِن أَنْ يَقْتُله؟
مَسَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ذَقْنَه . لكنَّ المشَكْلة كَانَت ، هَل هَذَا المَسَارُ موُجُود؟
ترجمة
“يَجِب أَنْ أُؤمِن بنَفَسْي . بِمَا أَنَّ هَذَا النَوْع مِنْ الإيْمَان مَوْجُوُد ، يَجِب أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ هَذَا النَوْعُ مِنْ المَسَارِ ! سَيْفِيْ سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ قَطَعَ كُلْ شَيئِ . سَوْفَ يَكُوُن قَادِرَاً عَلَيْ قَطَعَ الأدَوَاتُ الرُوُحية ، وَ الأدَوَاتُ الخــَــالـِــدْة ، حَتَي قَادِرَاً عَلَيْ تَحْطِيِم الفَرَاغ أو حَتَي قَطَعُ الخَالِديْن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ أقُرْبَ واقُرْبَ إِلَي العَوْدَة إِلَي نَفَسْهِ الْحَقَيْقِيَةِ . كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ أَنَّه كَانَ سَيْفاً مُنْقَطِع النَظِيِر مـَـا زَاَلَ مخفياً دَاخلَ جِرَابِه . فَقَطْ عِنْدَمَا يَتِمُ التَلْوِيِحِ بـِـهَا سيُطْلِقُ مَائَة أَلْفِ قَدَمْ مِنْ اللمَعَان الذِيْ يُمْكِن أَنْ يقطع كُلْ شَيئِ .
تم تَحَدِيد إرَادَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ قَدْ أكَدَ ذَلِكَ . الطَرِيْق الذِيْ أَرَادَه هـُــوَ أَنْ يَسْلُكَ مَسَار/طَرِيْق الأقْوَي ، وَ كَانَ سَيْفهُ هُوَ طَرِيْق الأقْوَي .
“هَل تجْرُؤ عَلَيْ مُحَارِبتي حَتَي المَوْتِ؟” دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ إِسْتِفْزَهُ .
فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، كَانَ لَا يزَاَلُ بِحَاجَةٍ إِلَي إِسْتِخْدَامِ الأدَوَاتِ الرُوُحِيَةِ ، وَ لكنَّ عِنْدَمَا يُشَكْل أقْوَي سَيْف دَاخلِ قلبه ، إسْتَطَاعَ أَنْ يشَكْل أقْوَي سَيْف يُمْكِن أَنْ يقطع كُلْ شَيئِ بنقرة وَاحِدَة مِنْ إصبعه .
“لَا أرَيْدُ أَنْ أصْبَحَ حَاكِما يقف فِيْ أعَلَيْ مَنْصِب يُوَقِره الجَمِيْع . هَذَا لَيْسَ شَيْئاً أرْغَبُ فِيْ أَنْ أكُوُنهُ .
بَعْدَ التَأَكُدْ مِنْ المَسَارِ الذِيْ أَرَادَه ، أصْبَحَت إرَادَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُصَمِمَةً بشَكْلٍ مُتَزَايِد . كَانَ كَمَا لـَــوْ أَنَّه حَصَلَ عَلَيْ حَيَاة جَدِيِدة . نَزَلَت تَيَارَات مِنْ النُوُر الخــَــالـِــدْ حَوْلَه ، مِمَا يجَعَلَ المَشْهَد صَادِم . وَ مَعَ ذَلِكَ ، سُرْعَانَ مـَـا سَحَبَ عَن نِيَتَه القِتَالِي وَ عَادَ إِلَي مظَهَرَ عَادِي للغَايَة .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَ أقُرْبَ واقُرْبَ إِلَي العَوْدَة إِلَي نَفَسْهِ الْحَقَيْقِيَةِ . كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ أَنَّه كَانَ سَيْفاً مُنْقَطِع النَظِيِر مـَـا زَاَلَ مخفياً دَاخلَ جِرَابِه . فَقَطْ عِنْدَمَا يَتِمُ التَلْوِيِحِ بـِـهَا سيُطْلِقُ مَائَة أَلْفِ قَدَمْ مِنْ اللمَعَان الذِيْ يُمْكِن أَنْ يقطع كُلْ شَيئِ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فِيْ هَذِهِ الحَيَاة ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَسَعي إِلَي أَنْ يُصْبِحَ الأقْوَي ، وَ بطَبِيِعة الحـَـال لَمْ يَكُنْ مِنْ المُمْكِن أَنْ يَسِيِر عَلَيْ الطَرِيْق الذِيْ كَانَ قَدْ سَلَكَهُ مِنْ قَبِلَ . حَتَي لـَــوْ كَانَ السَيْرَ فِيْ هَذَا الطَرِيْق مَرَّة وَاحِدَة سيُسْمَحَ لـَـهُ بالسَيْرَ بسَلَاسَة ودُونَ عَوَائِق عَلَيْ طول الطَرِيْق إِلَي القِمَة ، أَرَادَ أَنْ يتحول إِلَي مَسَارِ مُخْتَلِف ، وَ هـُــوَ مَسَارِ يُسْمَحَ لـَـهُ بِأَنْ يُصْبِحَ أقْوَي .
“أشعر أنَنِي لَمِسْتُ عَتَبَة الوَمِيِضِ التَاسِعَ مِنْ (السَيْف?️تشِي)!” إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ قَدْ قَرَرَ لَلتَوِ مَسَارَهُ الَمِسْتُقْبَلي ، وَ تسَبَب فِيْ جَعَلَ رُوُحَهُ أكثَرَ سُطُوُعاً وَ سَمَحَتْ لـَـهُ بإكْتِسَابِ تَقَدُمَاً كَبِيِرَاً عَلَيْ طَرِيْقِ السَيْف .
فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، وِفْقَاً لطَبِيِعة القَاعِدة الرُوُحِيَة ، إخْتَارَ طَرِيْق الَنَار . درس قُوَة الَنَار وَ تقَدُمَ عَلَيْ هَذَا الطَرِيْق نَحْو المَصْدَر/الأصل . كَانَ هَذَا النَوْع مِنْ المَسَارِ الذِيْ إِسْتَخْدَم أَحَدُ العَنَاصِر الخَمْسةَ أو البَرْق ، مِثْل العَنَاصِر الأسَاسية ، هـُــوَ أيْضَاً الخِيَار الذِيْ سيَقُوُمُ بـِـهِ غَالِبِية المُقَاتَليِن .
“الأنَ يَجِب أَنْ يَكُوْن الوَقْت المُنَاسِب ل شَرِيِكِ السِجَال دِيِنْغ ليَظَهَرَ وَ يُعْطِيِنِي مـَـا يكفِيْ مِنْ الضَغْط وَالِدَافع لي لِاُحَقِقَ الوَمِيِضْ التَاسِعَ مِنْ (السَيْف?️تشِي) . “
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
خَرَجَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ (البُرْج الأسْوَد) وإستَّمَرَّ فِيْ تَرَك رسَائِل الإِسْتِفْزَازَ وَرَاءه .
قَتْل ، بالتَأكِيد كَانَ عَلَيْه أَنْ يَقْتُل . عَلَيْ الأقل حَتَي الأنَ , كَانَت قُدْرَة هَذَا الشاة أقَلَّ مِنْهُ!
هذه المَرَة كَانَت أَسْرَع . بَعْدَ نِصْف يَوْم فَقَطْ ، كَانَ دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ قَدْ ألقي القبض عَلَيْه .
㊎أنْتَ شَخْصٌ جَيِد㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“أنْتَ متكبر جِدَاً!” قَاْلَ دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ مِنْ خِلَال صـكِّ أَسْنَانِهِ . كَانَ قَدْ قَتْل هَذَا الشَاْب فِيْ المَرَة الأَخِيِرة ، لكنَّ لَمْ يـَـمٌرَّ يُوْمَيِن ، وَ ظَهَرَ مَرَّةً أُخْرَي نشطاً وحيٌويْاً للقِتَال مَعَه . كَانَ هَذَا عَمَلِيا دُونَ أَيّ خَوْفٍ مِنْ المَوْتِ .
“الأنَ يَجِب أَنْ يَكُوْن الوَقْت المُنَاسِب ل شَرِيِكِ السِجَال دِيِنْغ ليَظَهَرَ وَ يُعْطِيِنِي مـَـا يكفِيْ مِنْ الضَغْط وَالِدَافع لي لِاُحَقِقَ الوَمِيِضْ التَاسِعَ مِنْ (السَيْف?️تشِي) . “
“أنْتَ شَخْص جَيْدَ” إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، وِفْقَاً لطَبِيِعة القَاعِدة الرُوُحِيَة ، إخْتَارَ طَرِيْق الَنَار . درس قُوَة الَنَار وَ تقَدُمَ عَلَيْ هَذَا الطَرِيْق نَحْو المَصْدَر/الأصل . كَانَ هَذَا النَوْع مِنْ المَسَارِ الذِيْ إِسْتَخْدَم أَحَدُ العَنَاصِر الخَمْسةَ أو البَرْق ، مِثْل العَنَاصِر الأسَاسية ، هـُــوَ أيْضَاً الخِيَار الذِيْ سيَقُوُمُ بـِـهِ غَالِبِية المُقَاتَليِن .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“المَرَحلَة الثَامِنَةُ مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي]!” ضَرْبَت الصَدْمَة دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ عِنْدَمَا إجْتَاحَ بِعَيْنيه عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مُقَلُ العُيُون كَاجَت أنْ تنْبَثِقَ عَمَلِيا مِنْ رَأْسه . كَانَ مُحْبَطاً . هَذَا الشَقِي أخَذَهُ حَقَاً كشَرِيِك فِيْ السِجَال . لَمْ يَكُنْ فَقَطْ هـُــوَ الذِيْ شَكْل وَمِيِضْه الثَاْمِنْ مِنْ (السَيْف?️تشِي) خِلَالَ المَعَارك الَمِسْتُمِرة ، حَتَي أَنَّه قَدْ وَصَلَ إِلَي المَرَحلَة الثَامِنَةُ مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] .
ترجمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنْتَ متكبر جِدَاً!” قَاْلَ دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ مِنْ خِلَال صـكِّ أَسْنَانِهِ . كَانَ قَدْ قَتْل هَذَا الشَاْب فِيْ المَرَة الأَخِيِرة ، لكنَّ لَمْ يـَـمٌرَّ يُوْمَيِن ، وَ ظَهَرَ مَرَّةً أُخْرَي نشطاً وحيٌويْاً للقِتَال مَعَه . كَانَ هَذَا عَمَلِيا دُونَ أَيّ خَوْفٍ مِنْ المَوْتِ .
◉ℍ???????◉
قَرِيِباً جِدَاً سَيَخْتَرِقُ إِلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةِ الرُوُحيِة] ، وَ بَعْدَ أَنْ يَبْنِي قَاعِدَتَهُ الرُوُحيِة ، هـُــوَ سيَكُوْن قَادِر عَلَيْ الدُخُولُ إِلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، عَندَها سَوْفَ يتَحَرَرُ مِن جَسدِهِ الفَانِي . وَ فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، كَانَ عَلَيْ المُقَاتَليِن أَنْ يَتَقَدَموا عَلَيْ الطَرِيْق للبحث عَن “الدَاوْ” .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات