㊎يَدُ العَوْن㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَ لَدَيْ شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه الكَثِيِر مِنْ المَزَايَا فِيِمَا يَتَعَلَقُ بمُسْتَوَي التَدْرِيِب . كَانَ الجَرْيُ يعتمد فَقَطْ عَلَيْ سُرْعَة المَرْأ ، وَ القُدْرَة عَلَيْ مُحَارِبة خِصْماً أقْوَي مِنْ نَفَسْه لَمْ تَكُنْ ذات فَائِدَة كَبِيِرة هُنَاْ .
㊎يَدُ العَوْن㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
يُمْكِن أَنْ تَتَطَوَرَ مسَأَلَة الإِنْتَقَامَ بِبُطْءٍ . كَانَ يَجِب أَنْ يَكُوْن إنْقَاذَ وَالِدَته مِنْ الحَبْس هـُــوَ الأوَلوية الأنْ . إِذَا كَانَ عَلَيْه الإنْتَظار حَتَي يمْتَلَكَ لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ قُوَة كَافِيَة ، لكَانَت وَالِدَته قَدْ عَانَت الكَثِيِر مِنْ المَعَاناة .
و مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ جَمَاعَة (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) تجْرُؤ فِيْ الوَاقِع عَلَيْ إنْشَاءِ فَرْع بِمَكَانٍ تَابِعٍ لـ طَائِفَةُ (القَمَر الشِتْوِي) ، مَعَ وَضْع خَطَطَ مُخَادِعَةٍ فِيْ الإعْتِبَار . بصِفَتِهِ شَيْخُاً فِيْ طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) – مُنْذُ أَنْ إخْتَرَقَ إلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، تَمَت تَرْقِيَتُهُ بشَكْلٍ طَبِيِعي مِنْ زَعِيِم إلَي شَيْخُ – وَ الأنْ بَعْدَ أَنْ رَأَي (آو فـِـيـنْج) عضواً فِيْ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) ، مـَـا هـُــوَ المَنْطِق فِيْ هَذَا المكَانَ بِمُجَرَدِ المُشَاهَدَة؟
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
هز يَدَه اليُمْنَي مَعَ سَيْفه يَبْدُو بَسِيِطا ، مُغَطَّيَ بنَمَطٍ غَامِضٍ .
فهَل سيَكُوْن إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ هـُــوَ أوَل مِنْ يفشَلِ فِيْ النَصْرِ ، أم شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه؟
أضَاءَت عُيُون (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ هَذَا أدَاةً رُوُحِيَةً مِنَ الدَرَجَةِ السَادِسَةِ . كَانَ يَعْتَقِد أَنَّه يَجِب أَنْ يَكُوْن الإِرْث العَائِلِي لـ (عَشِيِرَةِ آو) . وَ الأَهَمُ مِنْ ذَلِكَ ، إِنَّ المَوَاد المَطْلُوُبَةُ لإنْشَاء أدَاة رُوُحِيَةً مِنَ الدَرَجَةِ السَادِسَةِ كَانَت نَادِرة للغَايَة ، لِذَا فَإِنَّ مِثْل هَذِهِ الأدَاة الرُوُحِيِة لَا يُمْكِن تَمْرِيِرُهَا إلَا عَبْرَ الأجْيَال . لَا يُمْكِن لِلمَرْءِ ببَسَاطَة إنْشَاء وَاحِدَة جَدِيِدة كَمَا أَحَب.
هز يَدَه اليُمْنَي مَعَ سَيْفه يَبْدُو بَسِيِطا ، مُغَطَّيَ بنَمَطٍ غَامِضٍ .
أصْبَحَ تَعْبِيِر شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه خَطِيِراً . نَشَرَ ذِرَاْعيه وَ حَرَكَهَا . جَاءَ تشِي الجُثَة الرمَادِية إلَي الوُجُود ، وَ الذِي دَارَ بِبُطْءٍ حَوْلَ جَسَدِه .
أضَاءَت عُيُون (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ هَذَا أدَاةً رُوُحِيَةً مِنَ الدَرَجَةِ السَادِسَةِ . كَانَ يَعْتَقِد أَنَّه يَجِب أَنْ يَكُوْن الإِرْث العَائِلِي لـ (عَشِيِرَةِ آو) . وَ الأَهَمُ مِنْ ذَلِكَ ، إِنَّ المَوَاد المَطْلُوُبَةُ لإنْشَاء أدَاة رُوُحِيَةً مِنَ الدَرَجَةِ السَادِسَةِ كَانَت نَادِرة للغَايَة ، لِذَا فَإِنَّ مِثْل هَذِهِ الأدَاة الرُوُحِيِة لَا يُمْكِن تَمْرِيِرُهَا إلَا عَبْرَ الأجْيَال . لَا يُمْكِن لِلمَرْءِ ببَسَاطَة إنْشَاء وَاحِدَة جَدِيِدة كَمَا أَحَب.
كَانَت تشِي الجُثَة والتْشِي الشَيْطَانِيِ أسَالِيِبَ مُخْتَلِفة يُمْكِن أَنْ تَحَقَق نَفَسْ النَتِيْجَة . يُمْكِن أَنْ يسَبَب التْشِي الشَيْطَانِي أن يَذهَبَ الفَرْدُ إلَي الجُنُونْ ، فِيْ حِيِن إِنَّ تشِي الجُثَة كَانَ سَامَاً . حَتَي لَوِ إسْتَنْشَقَه وَاحَدُ فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] لفَتْرَة طَوِيِلة جِدَاً أو تَعَرَض لَهُ لفَتْرَة طَوِيِلة جِدَاً ، سَوْفَ يَتَعَفـَـنُ جَسَدْه بشَكْلٍ مِمَاثل ، أو حَتَي يَتَحَوَلَ إلَي جُنْدِي جُثَة .
تَبَادُل (آو فـِـيـنْج) بَعْض المُجَامَلَات مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ دَعَاه أيْضَاً لزِيَارَة طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) كَضـَـيْفٍ . ثُمَ تَحَدَث مَعَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ قَبِلَ أَنْ يَعْتَذِر وَ يَرْحَل لِيُغَادَر . كَانَ مِنْ غَيْرَ المَعْرُوُف مـَـا إِذَا كَانَ مُتَجِهَاً إلَي طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) ، أَوْ إِستَّمَرَّ فِيْ سَعْيِهِ للعُثُور عَلَيْ “هـَــانْ لِيْن” .
لَوَحَ (آو فـِـيـنْج) بسَيْفه وَ تَقَدَمَ ، وَ لَمْ يجْرُؤ عَلَيْ إبَقَاء أَيّ مِنْ قُوَتَه فِيْ الإحْتِيَاط . رَقَصَت ثَمَاني وَمَضَات مِنْ السَيْف التشِي ، وَ عَرَضَت تَمَاماً قُوَتَهُ المُسَيْطِرَة.
㊎يَدُ العَوْن㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه . إِذَا كَانَ صَادِقاً ، فَقَد كَانَ (آو فـِـيـنْج) عَبْقَرِياً بالفِعْل ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ لَمْ يَكُنْ أحمقاً ، فَإنَّ الأَخِيِر لَمْ يَكُنْ لَدَيْه المَوْهِبَةٌ بِقَدْرِ مـَـا كَانَ الأوَل . إِذَا كَانَ إثْنَان مِنْهُم قَاتَلوا عَلَيْ نَفَسْ مُسْتَوَي التَدْرِيِب ، فَإِنَّ لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ سيَخْسَر بالتَأكِيد .
كَانَ عَلَيْ يَقِيِن مِنْ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سيُصْبِحَ بالتَأكِيدِ خِيِمْيَائِياً عَلَيْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، لكنَّه لَمْ يتوقع أَنْ يَحْدُث ذَلِكَ بِسُرْعَةٍ .
وَ لِذَلِكَ ، كَانَ مِنْ الضَرُوُرِي أنْ تَكُوُنَ هُنَاْكَ مِيْزَة مُهَيْمِنة مِنْ حَيْثُ مُسْتَوَي التَدْرِيِب مِنْ أجْلِ السَمَاح للِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ بالظُهُوُر مُنْتَصِرْا ضِدْ (آو فـِـيـنْج) . بِالنِسبَة لِأيِ شَخْص أخَرُ ، قَدْ يَكُوْن هَذَا أمراً صَعْباً جِدَاً ، وَ لكنَّ بِالنِسبَة لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ عَمَلِيا كَاقِطْعَة مِنْ الكَعْكِ .
㊎يَدُ العَوْن㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
أصْبَحَ النَبَاْت الرُوُحِي فِيْ (البُرْج الأسْوَد) أكثَرَ وَفْرَةً ، وَ كَانَ لَدَيْه ثِقَة مُطْلَقة فِيْ أَنَّه يُمْكِن أَنْ يسَاعَد لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ عَلَيْ الإِرْتِفَاع إلَي فَتْرَة الذُرْوَة مِنْ [طَبَقَةِ الرَكِيِزَةِ الرُوُحِية] فِيْ غُضُون ثَلَاثَ سَنَوَات ، وَ الإخْتِرَاق إلَي [طَبَقَة الرَضِيِع الرُوُحيِ] فِيْ العِشْرِيِن عَامَاً القَادِمَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فوق ذَلِكَ ، فَإِنَّ تَقَدُمَه سَوْفَ يَكُوُنُ أبطئ مِنْ سُرْعَة زحف السُلْحُفَاة .
لَوَحَ (آو فـِـيـنْج) بسَيْفه وَ تَقَدَمَ ، وَ لَمْ يجْرُؤ عَلَيْ إبَقَاء أَيّ مِنْ قُوَتَه فِيْ الإحْتِيَاط . رَقَصَت ثَمَاني وَمَضَات مِنْ السَيْف التشِي ، وَ عَرَضَت تَمَاماً قُوَتَهُ المُسَيْطِرَة.
بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، بَعْدَ إخْتِرَاق المَرْءِ إلَي [طَبَقَة الرَضِيِع الرُوُحيِ] وَ [طَبَقَة التَحَوَلَ الخَالِد] ، فَإِنَّ الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية لَنْ تَكُوُن فعالة إلَا فِيْ المسَاعَدة عَلَيْ تَرَاكُم طَاقَةُ الأَصْل . دُونَ الفِهْم الكَافِيَ لَمِسْتُوَي التَدْرِيِب ، بِغَضِ النَظَر عَن عَدَدُ الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية الَّتِي أُعْطِيَتْ لـَـكَ ، سيَكُوْن مَضَيعة .
ترجمة
الكنَّوز الطَبِيِعية الْحَقَيْقِيْة فَقَطْ كَانَ لَهَا تَأثِيِر مُذْهِل فِيْ مسَاعَدة أَحَدُهم عَلَيْ فِهْم الدَاوْ العَظِيِم ؛ هَذِهِ كَانَت نِعْمَةً/هِبَةً مِنْ الطَبِيِعة .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
يُمْكِن أَنْ تَتَطَوَرَ مسَأَلَة الإِنْتَقَامَ بِبُطْءٍ . كَانَ يَجِب أَنْ يَكُوْن إنْقَاذَ وَالِدَته مِنْ الحَبْس هـُــوَ الأوَلوية الأنْ . إِذَا كَانَ عَلَيْه الإنْتَظار حَتَي يمْتَلَكَ لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ قُوَة كَافِيَة ، لكَانَت وَالِدَته قَدْ عَانَت الكَثِيِر مِنْ المَعَاناة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مبارك لـَـكَ للِإخْتِرَاقِ مِن خِلَال الِـ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] وَ إلْقَاء ضَرَبَاتٍ قَاتِلَة خَاْصَةٍ بك ، إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ” إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ المُقَابِلَ .
فَكَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَت المَعْرَكَة الَّتِي كَانَت تَحَدَث أَمَامَهُ الأنْ مُثِيِرة للغَايَة ، وَ لكنَّ كشَخْص كَانَ فِيْ السَابِقَ مِن [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، لَمْ يَكُنْ إلَي الَمِسْتُوَي الذِيْ قَدْ يثير إهْتِمَامه . لَنْ يَكُوْن مَصْدَر إلَهَام أو يستمد إلْهَام مِنْ المُشَاهَدَة .
الكنَّوز الطَبِيِعية الْحَقَيْقِيْة فَقَطْ كَانَ لَهَا تَأثِيِر مُذْهِل فِيْ مسَاعَدة أَحَدُهم عَلَيْ فِهْم الدَاوْ العَظِيِم ؛ هَذِهِ كَانَت نِعْمَةً/هِبَةً مِنْ الطَبِيِعة .
كَانَ (آو فـِـيـنْج) قَدْ حَصَلَ عَلَيْ مسَاعَدة مِنْ أدَاة رُوُحِيِة وَ مِنْ الوَاضِح إِنَّ لـَـهُ اليَّدَ العَلَيْا . لكنَّ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ كَانَ يسَقَطَ تَدْرِيِجيَاً فِيْ وَضْع غَيْرَ مُؤَات . كَانَ دِفَاعِ الجُثَة المدِرْعة الفَضِية مِنَ الَمِسْتُوَي الثَالِث لَا يُقْهَر مِنْ الَنَاحية العَمَلِية ، فكَيْفَ كَانَ لَهُ أن يوَاصَلَ لَعِبَ هَذِهِ اللُعْبَة؟ إِذَا كَانَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ فِيْ الفَتْرَة المتأخَرُة مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، فَإِنَّه لَا يزَاَلُ لَدَيْه فُرْصَة للفوز ، لكنَّه فِيْ الوَقْت الحـَـالِي أبَعْدَ مـَـا يَكُوْن عَن ذَلِكَ .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَ الوَضْع شَدِيِد الحَسَاسية . إِذَا إسْتَطَاعَ جُنْدِي الجُثَة قَتْل أَوْإ جْبَار إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ عَلَيْ التَرَاجَع ثُمَ إنْضَم إلَي قُوَاتِهِ مَعَ شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه ، فسيَكُوْن بإمكَانَّهُم بالتَأكِيد إخْضَاعُ (آو فـِـيـنْج) بسُهُوُلة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، مِنْ ناحية أُخْرَي ، إِذَا نَجَحَ (آو فـِـيـنْج) فِيْ قَتْل شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه أوَلَا ، عَندَئذٍ فَقَد تقَرَرَتِ النَتِيْجَة بالمِثْل .
㊎يَدُ العَوْن㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
فهَل سيَكُوْن إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ هـُــوَ أوَل مِنْ يفشَلِ فِيْ النَصْرِ ، أم شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه؟
هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه . إِذَا كَانَ صَادِقاً ، فَقَد كَانَ (آو فـِـيـنْج) عَبْقَرِياً بالفِعْل ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ لَمْ يَكُنْ أحمقاً ، فَإنَّ الأَخِيِر لَمْ يَكُنْ لَدَيْه المَوْهِبَةٌ بِقَدْرِ مـَـا كَانَ الأوَل . إِذَا كَانَ إثْنَان مِنْهُم قَاتَلوا عَلَيْ نَفَسْ مُسْتَوَي التَدْرِيِب ، فَإِنَّ لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ سيَخْسَر بالتَأكِيد .
من دُونِ أَدِنَي شـَـكٍ ، كَانَ شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه أوَل مِنْ سَيَضرِبُ طُبُوُلَ التَرَاجَع ! يا لَهَا مِنْ مُزْحَة ، بِالنِسبَة لشَخْصٍ يُسَيْطِر عَلَيْ قُوَة إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ ، كُلَّمَا كَانَ الخِصْم أقْوَي ، كُلَّمَا زَادَت رُوُح مَعَركته . كَانَ مِنَ النَوْع القِيَاسي الذِيْ سيَسْتَخْدِمُ المَعْرَكَة لِتَطْوِيِرِ رُوُح المَعْرَكَة الخَاصَة بـِـهِ ، وَ الإِسْتِفَادَةِ مِنْ مَعْرَكَة دامية لإخْتِرَاق حُدُوده الخَاصَة . كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يتَخَلَي عَن مِثْل هَذَا الخِصْم الجَيْدَ مِثْل الجُثَة المدِرْعة الفَضِية مِنْ الَمِسْتُوَي الثَالِث؟
“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، لَمْ نر بَعْضنا البَعْض مُنْذُ عِدَة أشَهْر ، وَ قَدْ جَعَلَتني بالفِعْل أَرَاكَ مَرَّةً أُخْرَي فِيْ ضَوْءٍ جَدِيِد” . إِبْتَسَمَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ . كَانَ صَوتٌه مَلِيْئاً بالبَهْجَة .
فرَّ شَيخُ الغُيُوُمُ التِسْعَة ، وَ كَانَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ و (آو فـِـيـنْج) مُطَاردِيِنَ مِن خَلْفِه . وَ مَعَ ذَلِكَ ، بَعْدَ فَتْرَةٍ ، عَادَ الإثْنَان مِنْهُما . بطَبِيِعة الحـَـال ، فَقَدوا مَسَارَهُ .
“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، لَمْ نر بَعْضنا البَعْض مُنْذُ عِدَة أشَهْر ، وَ قَدْ جَعَلَتني بالفِعْل أَرَاكَ مَرَّةً أُخْرَي فِيْ ضَوْءٍ جَدِيِد” . إِبْتَسَمَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ . كَانَ صَوتٌه مَلِيْئاً بالبَهْجَة .
بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَ لَدَيْ شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه الكَثِيِر مِنْ المَزَايَا فِيِمَا يَتَعَلَقُ بمُسْتَوَي التَدْرِيِب . كَانَ الجَرْيُ يعتمد فَقَطْ عَلَيْ سُرْعَة المَرْأ ، وَ القُدْرَة عَلَيْ مُحَارِبة خِصْماً أقْوَي مِنْ نَفَسْه لَمْ تَكُنْ ذات فَائِدَة كَبِيِرة هُنَاْ .
يُمْكِن أَنْ تَتَطَوَرَ مسَأَلَة الإِنْتَقَامَ بِبُطْءٍ . كَانَ يَجِب أَنْ يَكُوْن إنْقَاذَ وَالِدَته مِنْ الحَبْس هـُــوَ الأوَلوية الأنْ . إِذَا كَانَ عَلَيْه الإنْتَظار حَتَي يمْتَلَكَ لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ قُوَة كَافِيَة ، لكَانَت وَالِدَته قَدْ عَانَت الكَثِيِر مِنْ المَعَاناة .
تَبَادُل (آو فـِـيـنْج) بَعْض المُجَامَلَات مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ دَعَاه أيْضَاً لزِيَارَة طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) كَضـَـيْفٍ . ثُمَ تَحَدَث مَعَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ قَبِلَ أَنْ يَعْتَذِر وَ يَرْحَل لِيُغَادَر . كَانَ مِنْ غَيْرَ المَعْرُوُف مـَـا إِذَا كَانَ مُتَجِهَاً إلَي طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) ، أَوْ إِستَّمَرَّ فِيْ سَعْيِهِ للعُثُور عَلَيْ “هـَــانْ لِيْن” .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَ لَدَيْ شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه الكَثِيِر مِنْ المَزَايَا فِيِمَا يَتَعَلَقُ بمُسْتَوَي التَدْرِيِب . كَانَ الجَرْيُ يعتمد فَقَطْ عَلَيْ سُرْعَة المَرْأ ، وَ القُدْرَة عَلَيْ مُحَارِبة خِصْماً أقْوَي مِنْ نَفَسْه لَمْ تَكُنْ ذات فَائِدَة كَبِيِرة هُنَاْ .
“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، لَمْ نر بَعْضنا البَعْض مُنْذُ عِدَة أشَهْر ، وَ قَدْ جَعَلَتني بالفِعْل أَرَاكَ مَرَّةً أُخْرَي فِيْ ضَوْءٍ جَدِيِد” . إِبْتَسَمَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ . كَانَ صَوتٌه مَلِيْئاً بالبَهْجَة .
يُمْكِن أَنْ تَتَطَوَرَ مسَأَلَة الإِنْتَقَامَ بِبُطْءٍ . كَانَ يَجِب أَنْ يَكُوْن إنْقَاذَ وَالِدَته مِنْ الحَبْس هـُــوَ الأوَلوية الأنْ . إِذَا كَانَ عَلَيْه الإنْتَظار حَتَي يمْتَلَكَ لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ قُوَة كَافِيَة ، لكَانَت وَالِدَته قَدْ عَانَت الكَثِيِر مِنْ المَعَاناة .
كَانَ عَلَيْ يَقِيِن مِنْ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سيُصْبِحَ بالتَأكِيدِ خِيِمْيَائِياً عَلَيْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، لكنَّه لَمْ يتوقع أَنْ يَحْدُث ذَلِكَ بِسُرْعَةٍ .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَ الشَاْب الذِيْ كَانَ لَا يزَاَلُ عَلَيْ بُعْدِ أكثَرَ مِنْ شَهْر مِنْ بُوُلُوُغه ثَمَانية عَشَرَ عَاماً بالفِعْل أَحَدُ الخِيِمْيَائِيين مِن (دَرَجَة?الأرْضَ) . مِنْ يجْرُؤ عَلَيْ تَصْدِيِق مِثْل هَذَا الشَيئِ؟
هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه . إِذَا كَانَ صَادِقاً ، فَقَد كَانَ (آو فـِـيـنْج) عَبْقَرِياً بالفِعْل ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ لَمْ يَكُنْ أحمقاً ، فَإنَّ الأَخِيِر لَمْ يَكُنْ لَدَيْه المَوْهِبَةٌ بِقَدْرِ مـَـا كَانَ الأوَل . إِذَا كَانَ إثْنَان مِنْهُم قَاتَلوا عَلَيْ نَفَسْ مُسْتَوَي التَدْرِيِب ، فَإِنَّ لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ سيَخْسَر بالتَأكِيد .
“مبارك لـَـكَ للِإخْتِرَاقِ مِن خِلَال الِـ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] وَ إلْقَاء ضَرَبَاتٍ قَاتِلَة خَاْصَةٍ بك ، إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ” إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ المُقَابِلَ .
لَوَحَ (آو فـِـيـنْج) بسَيْفه وَ تَقَدَمَ ، وَ لَمْ يجْرُؤ عَلَيْ إبَقَاء أَيّ مِنْ قُوَتَه فِيْ الإحْتِيَاط . رَقَصَت ثَمَاني وَمَضَات مِنْ السَيْف التشِي ، وَ عَرَضَت تَمَاماً قُوَتَهُ المُسَيْطِرَة.
عَلَيْ الرَغْم مِنْ وُجُود فَجْوَةُ كَبِيِرة بَيْنَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ مِنْ حَيْثُ التَدْرِيِب ، إلَا أَنْ وَضْع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كخِيِمْيَائِي فِيْ (دَرَجَة?الأرْضَ) كَانَ كَافِيَاً للسَمَاح لهما بالوُقُوُف عَلَيْ قَدَمْ المُسَاوَاة . بالمَعَني الدَقِيِق للكَلِمَة ، فَإنَّ الخِيِمْيَائِي ذُو الَمِسْتُوَي المُنْخَفِض مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) كَانَ لَهُ وَضْع أعْلَيَ قَلِيِلَاً مِنْ المُقَاتِل فِي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر].
“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، لَمْ نر بَعْضنا البَعْض مُنْذُ عِدَة أشَهْر ، وَ قَدْ جَعَلَتني بالفِعْل أَرَاكَ مَرَّةً أُخْرَي فِيْ ضَوْءٍ جَدِيِد” . إِبْتَسَمَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ . كَانَ صَوتٌه مَلِيْئاً بالبَهْجَة .
تَحَدَث الإثْنَان مِنْهُمَا لفَتْرَة مِنْ الوَقْت . عِنْدَمَا اكْتَشِف أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ ذَاهِباً لجمَعَ (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) ، أَشَارَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ أَنَّه يَرْغَب فِيْ الذَهَاَب مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ مـَـنـَـحـَـهُ يَدُ العَوْنَ .
كَانَت تشِي الجُثَة والتْشِي الشَيْطَانِيِ أسَالِيِبَ مُخْتَلِفة يُمْكِن أَنْ تَحَقَق نَفَسْ النَتِيْجَة . يُمْكِن أَنْ يسَبَب التْشِي الشَيْطَانِي أن يَذهَبَ الفَرْدُ إلَي الجُنُونْ ، فِيْ حِيِن إِنَّ تشِي الجُثَة كَانَ سَامَاً . حَتَي لَوِ إسْتَنْشَقَه وَاحَدُ فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] لفَتْرَة طَوِيِلة جِدَاً أو تَعَرَض لَهُ لفَتْرَة طَوِيِلة جِدَاً ، سَوْفَ يَتَعَفـَـنُ جَسَدْه بشَكْلٍ مِمَاثل ، أو حَتَي يَتَحَوَلَ إلَي جُنْدِي جُثَة .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
كَانَ الشَاْب الذِيْ كَانَ لَا يزَاَلُ عَلَيْ بُعْدِ أكثَرَ مِنْ شَهْر مِنْ بُوُلُوُغه ثَمَانية عَشَرَ عَاماً بالفِعْل أَحَدُ الخِيِمْيَائِيين مِن (دَرَجَة?الأرْضَ) . مِنْ يجْرُؤ عَلَيْ تَصْدِيِق مِثْل هَذَا الشَيئِ؟
ترجمة
“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، لَمْ نر بَعْضنا البَعْض مُنْذُ عِدَة أشَهْر ، وَ قَدْ جَعَلَتني بالفِعْل أَرَاكَ مَرَّةً أُخْرَي فِيْ ضَوْءٍ جَدِيِد” . إِبْتَسَمَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ . كَانَ صَوتٌه مَلِيْئاً بالبَهْجَة .
◉ℍ???????◉
كَانَ الشَاْب الذِيْ كَانَ لَا يزَاَلُ عَلَيْ بُعْدِ أكثَرَ مِنْ شَهْر مِنْ بُوُلُوُغه ثَمَانية عَشَرَ عَاماً بالفِعْل أَحَدُ الخِيِمْيَائِيين مِن (دَرَجَة?الأرْضَ) . مِنْ يجْرُؤ عَلَيْ تَصْدِيِق مِثْل هَذَا الشَيئِ؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات