㊎الجَلِيِدُ وَ النَارُ مَعَاً㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يعطيه نَظَرة ثَانِية ومشي مُبَاشِرَة نَحْو (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) مِنْ مَنْطِقة الَنَار . كَانَ قَدْ أَخَذَ بتلة مِنْ زهرة الحَجَرِ الذَهَبَية ، لذَلِكَ لَا دَاعِي للخَوْف مِنْ النِيِرَان .
㊎الجَلِيِدُ وَ النَارُ مَعَاً㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
◉ℍ???????◉
وَ بطَبِيِعة الحـَـال ، إِذَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ قَامَ بالفِعْل بقَتْله ، فَإِنَّ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ لَنْ يجلس بالتَأكِيد وَ يُرَاقِب بهُدُوُء وَ سَيَتَصَرُف لإنْقَاذَه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ هَذَا النَوْع مِنْ المَخَاطرِ وَ التَحَدِيَات أيْضَاً فُرْصَتَهُ .
بدا يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ يَتَأمَل . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الحـَـالِي لَا يزَاَلُ أضْعَف بكَثِيِر مِنْه ، لكنَّه لَا يزَاَلُ يجَعَلَ يَدَه تَحُكُهُ بشَكْلٍ لَا مثيل لـَـهُ ، وَ الـرَغبَة فِيْ تَحَدِي السَابِقَ لمَعْرَكَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ الإنْتِصَار ضِدْ مِثْل هَذَا “الضَعِيف” كَانَ بِلَا فَائِدَة عَلَيْ الإطْلَاٌق لـ (قَلْبُ?الـسـَـيْف) . . وَ بالتَالِي ، قَمَعَ بقُوَة تِلْكَ الرَغبَة .
طَالَمَا كَانَ بإمكَانَّهُ تَخْزِيِنه فِيْ (البُرْج الأسْوَد) عَلَيْ قَيْد الحَيَاة ، فمن الذِيْ يَهْتَم بِأيِ نَوْع مِنْ الظُرُوُف البِيِئِيِة الَّتِي يَحْتَاجُها ؟ سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ الإستَّمَرَّار فِيْ النمو فِيْ (البُرْج الأسْوَد) وَ يُمْكِن أَنْ ينمو بشَكْلٍ أَفْضَل ، حَيْثُ سيَكُوْن يَوْم وَاحَدُ فِيْ الدَاخلِ مُسَوِيَاً لثَلَاثَ سَنَوَات .
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يعطيه نَظَرة ثَانِية ومشي مُبَاشِرَة نَحْو (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) مِنْ مَنْطِقة الَنَار . كَانَ قَدْ أَخَذَ بتلة مِنْ زهرة الحَجَرِ الذَهَبَية ، لذَلِكَ لَا دَاعِي للخَوْف مِنْ النِيِرَان .
اللعَنة ، كَانَ هَذَا هـُــوَ الشُعُورُ الْحَقَيْقِيْ بمُشَاهَدَة الجَلِيِد وَ الَنَار فِيْ نَفَسْ الوَقْت .
أضَاءَت عُيُون (تشُوُ شُوَان ايــر) . هل يمكن أنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَادِرٌ عَلَيْ جمَعَ (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ)؟ كَانَت عَلَيْ الفَوْر قبالة أفْكَارها – كَانَت عَاجِزة تَمَاماً عَن أخْذِ هَذَا النَبَاْت الرُوُحِيي ، وَ لكنَّ إِذَا سَقَطَ فِيْ حيازة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ثُمَ كَانَ هُنَاْكَ عَلَيْ الأقل بَعْضُ الأمَل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَت دَهْشَتُهم بسَبَب ذَلِكَ الدِرْعِ القِتَالِي الّذِي كَانَ يَرْتَدِيِه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ حَقَاً مُرَوِعاً جِدَاً . كَانَ فِيْ الوَاقِع قَادِراً عَلَيْ رفع مُسْتَوَي الَحِمَايَة إلَي مُسْتَوَي الَحِمَايَة لمُقَاتِل فِيْ فَتْرَة ذُرْوَة لـ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] وحِمَايَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ جَمِيْع الزوايا . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لبَعْض السَبَب غَيْرَ المَعْرُوُف ، ظلوا يَشْعُرون بِأَنْ هُنَاْكَ بَعْض الخَلَل فِيْ دِرْع المَعْرَكَة هَذّا .
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَارَ . للأَمَامَ . ونغ ، قَامَ بـتَنْشِيِطِ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) , وَمَضَات مُتَعَدِدَة مِنْ البَرْق ظَهَرَت وَ صَدَّت جَمِيْع النِيِرَان . لَدَيْه الأنْ قُوَةُ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، الَّتِي كَانَت كَافِيَة لتفعيل القُدْرَة الدِفَاعِيَة لـ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) حَتَي حُدُود الفَتْرَة المتأخَرُة مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَت دَهْشَتُهم بسَبَب ذَلِكَ الدِرْعِ القِتَالِي الّذِي كَانَ يَرْتَدِيِه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ حَقَاً مُرَوِعاً جِدَاً . كَانَ فِيْ الوَاقِع قَادِراً عَلَيْ رفع مُسْتَوَي الَحِمَايَة إلَي مُسْتَوَي الَحِمَايَة لمُقَاتِل فِيْ فَتْرَة ذُرْوَة لـ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] وحِمَايَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ جَمِيْع الزوايا . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لبَعْض السَبَب غَيْرَ المَعْرُوُف ، ظلوا يَشْعُرون بِأَنْ هُنَاْكَ بَعْض الخَلَل فِيْ دِرْع المَعْرَكَة هَذّا .
كَانَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ ، ذَلِكَ النَوْع مِنْ الوُحُوش ، مِن الوَاضِحِ أنَّهُ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة الثَانِية مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، لكنَّ كَانَ عَلَيْ الأقل عَشَرَةَ نُجُوم مِن نُجُوُمِ المَعْرَكَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ بَرَاعَة المَعْرَكَة كَوْنُهَا عَشَرَة نُجُوم لَمْ تَكُنْ تعَني أنَّ الدِفَاعِ كَانَ أيْضَاً عَشَرَة نُجُوم . كَانَت الألغَامِ النَاْرِيَةِ تهَاجَم مِنْ كُلْ الإتِجَاهات ، لذَلِكَ كَانَ مِنْ غَيْرَ المجدي مُهِما كَانَت شُجَاعتُهُ ، إلَا إِذَا إسْتَطَاعَ تَدْمِيِر هَذَا المكَانَ بأكْمَله بمَوْجَة مِنْ سَيْفه .
فِيْ عُيُون (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ شَيئِ أكثَرَ أَهَمُية مِنْ الحُصُول عَلَيْ (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) فِيْ هَذِهِ الرِحْلَة . فِيْ مُقَابِلَ هَذَا النَبَاْت الرُوُحي ، يُمْكِنه حَتَي التَضْحِيَة بحَجَر الحَظْ السَمَاوِي وَ الصُخرَة البِدَائِيَة .
لذَلِكَ ، فِيْ هَذَا المكَانَ ، كَانَت مُقَاوَمَةَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ مِمَاثلة لمَعَظمِ المُقَاتِلِيِن العَادِيِيِن فِيْ المَرَحلَة الثَالِثَة أو الرَابِعَةُ مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] . الـحـَـدِ الأقْصَي هـُــوَ المَرَحلَة الخَامِسَة . بالتَأكِيد لَمْ يَكُنْ أعْلَيَ مِنْ ذَلِكَ .
لكنَّه لَا يزَاَلُ يَرَيد أَنْ يُوَقَفَ مُسْتَوَي التَدْرِيِب الخَاْص بـِـهِ وَ يَعُوُدُ إلَي الكَمَال التَام لَمِسْتُوَي التَدْرِيِب هَذَا ، وَ لَمْ يَكُنْ ينوي إخْتِرَاق ذَلِكَ بِسُرْعَةٍ . وَ هَكَذَا ، إِذَا كَانَ بإمكَانَّهُ الإِسْتِفَادَةِ مِنْ هَذَا الَقَدر مِنْ القُوَة للحُصُول عَلَيْ نَبَاْت الثَلْج (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) ، كَانَ ذَلِكَ أَفْضَل بشَكْلٍ طَبِيِعي .
سافر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِسُرْعَةٍ نِصْف المَسَافَة ، وَ لكنَّ مَعَ إستَّمَرَّاره فِيْ التَقَدُمَ ، تباطأت سُرْعَتُه . ظَهَرَت العَدِيِد مِنْ الثُقُوُبِ عَلَيْ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) . وَ دَخَلَت النِيِرَان مِنْ خِلَال هَذِهِ الثُقُوُبِ وجَسَدْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) المُحَطَم . عَلَيْ الفَوْر ظَهَرَت حُفْرَة مُتَفَحُمة .
وَ بطَبِيِعة الحـَـال ، إِذَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ قَامَ بالفِعْل بقَتْله ، فَإِنَّ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ لَنْ يجلس بالتَأكِيد وَ يُرَاقِب بهُدُوُء وَ سَيَتَصَرُف لإنْقَاذَه .
و مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُجَعِدُ جبَيْنَه ، وَ لَمْ يكتفِ بالسَيْرَ إلَي الأَمَامَ .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
فِيْ عُيُون (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ شَيئِ أكثَرَ أَهَمُية مِنْ الحُصُول عَلَيْ (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) فِيْ هَذِهِ الرِحْلَة . فِيْ مُقَابِلَ هَذَا النَبَاْت الرُوُحي ، يُمْكِنه حَتَي التَضْحِيَة بحَجَر الحَظْ السَمَاوِي وَ الصُخرَة البِدَائِيَة .
طَالَمَا كَانَ بإمكَانَّهُ تَخْزِيِنه فِيْ (البُرْج الأسْوَد) عَلَيْ قَيْد الحَيَاة ، فمن الذِيْ يَهْتَم بِأيِ نَوْع مِنْ الظُرُوُف البِيِئِيِة الَّتِي يَحْتَاجُها ؟ سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ الإستَّمَرَّار فِيْ النمو فِيْ (البُرْج الأسْوَد) وَ يُمْكِن أَنْ ينمو بشَكْلٍ أَفْضَل ، حَيْثُ سيَكُوْن يَوْم وَاحَدُ فِيْ الدَاخلِ مُسَوِيَاً لثَلَاثَ سَنَوَات .
كَانَ يُعَانِي مِنْ مَعَاناة هَائِلَة ، وَ لكنَّ بَدَا وَ كَأَنَّهُ لَا يَشْعُر بِأيِ شَيئِ .
كَانَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ ، ذَلِكَ النَوْع مِنْ الوُحُوش ، مِن الوَاضِحِ أنَّهُ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة الثَانِية مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، لكنَّ كَانَ عَلَيْ الأقل عَشَرَةَ نُجُوم مِن نُجُوُمِ المَعْرَكَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ بَرَاعَة المَعْرَكَة كَوْنُهَا عَشَرَة نُجُوم لَمْ تَكُنْ تعَني أنَّ الدِفَاعِ كَانَ أيْضَاً عَشَرَة نُجُوم . كَانَت الألغَامِ النَاْرِيَةِ تهَاجَم مِنْ كُلْ الإتِجَاهات ، لذَلِكَ كَانَ مِنْ غَيْرَ المجدي مُهِما كَانَت شُجَاعتُهُ ، إلَا إِذَا إسْتَطَاعَ تَدْمِيِر هَذَا المكَانَ بأكْمَله بمَوْجَة مِنْ سَيْفه .
الجَسَدْ الصَخْرِي يُمْكِن أَنْ يَمْنَع إحَسَاسه بِالأَلَم ، و لُفَافَة السَمَاء الغَيرِ قَابِلَة لِلتَدْمِيِر كَانَت تَحْمِي تَمَاماً مَصْدَر حَيَاتِه ، و اضف مَعَ الَحِمَايَة الَّتِي يقدمها درع الرعد القتَالِي ، هَذَا منحه التأهَل لموَاصَلَة التَقَدُمَ .
سافر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِسُرْعَةٍ نِصْف المَسَافَة ، وَ لكنَّ مَعَ إستَّمَرَّاره فِيْ التَقَدُمَ ، تباطأت سُرْعَتُه . ظَهَرَت العَدِيِد مِنْ الثُقُوُبِ عَلَيْ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) . وَ دَخَلَت النِيِرَان مِنْ خِلَال هَذِهِ الثُقُوُبِ وجَسَدْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) المُحَطَم . عَلَيْ الفَوْر ظَهَرَت حُفْرَة مُتَفَحُمة .
بدا إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ وَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ كِلَاهُمَا مذُهُوُلين . إِذَا كَانَوا يتَحَدَثون فَقَطْ مِنْ حَيْثُ الدِفَاعِ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالفِعْل مُتَفَوُقاً عَلَيْ كِلَيْهِما . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فِيْ المَعْرَكَة ، كَانَ الدِفَاعِ قُدْرَة سلبية لأَنَّ مُسْتَوَي الهُجُوُمٌ القَوِي كَانَ ينتمي أيْضَاً إلَي الدِفَاعِ ، القَادِر عَلَيْ إجْبَار الخِصْم عَلَيْ الَمِسْتُوَي الذِيْ لَمْ يتَمَكَن مِنْ مُحَارِبته . لِذَا حَتَي لـَــوْ كَانَ الدِفَاعِ أضْعَف قَلِيِلَا ، مـَـا الذِيْ يُمْكِن أَنْ يؤثر ذَلِكَ عَلَيْهِ؟
لم يزعج (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) نَفْسُهث بِمَا كَانَ يُفَكِرَ الأخَرُون . ببَسَاطَة كَانَ يَسِيِر إلَي الأَمَامَ ، يَنوي الإِسْتِفَادَةِ بِقَدْرِ كَبِيِر مِنْ هَذِهِ الْفَرصَة لجمَعَ (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) وَ بخِلَاف ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ بإمكَانَّهُ سِوَي الإنْتَظار حَتَي بَعْدَ أَنْ تَقَدَمَ إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] لَيَسْتَخْدِمُ مَرَّةً أُخْرَي تَقْطِيِر القُوَة مِنْ (البُرْج الأسْوَد) .
كَانَت دَهْشَتُهم بسَبَب ذَلِكَ الدِرْعِ القِتَالِي الّذِي كَانَ يَرْتَدِيِه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ حَقَاً مُرَوِعاً جِدَاً . كَانَ فِيْ الوَاقِع قَادِراً عَلَيْ رفع مُسْتَوَي الَحِمَايَة إلَي مُسْتَوَي الَحِمَايَة لمُقَاتِل فِيْ فَتْرَة ذُرْوَة لـ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] وحِمَايَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ جَمِيْع الزوايا . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لبَعْض السَبَب غَيْرَ المَعْرُوُف ، ظلوا يَشْعُرون بِأَنْ هُنَاْكَ بَعْض الخَلَل فِيْ دِرْع المَعْرَكَة هَذّا .
أضَاءَت أعَيْن (تشُوُ شُوَان ايــر) فِيْ ذَلِكَ الوَقْت . وَ أعْرَبَت عَن أملَهَا الشَدِيِد فِيْ أَنْ ينَجَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ جمَعَ النَبَاْت الرُوُحِيي . طَالَمَا نَجَحَ ، لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ مَجَال للمُنَاقَشَة .
كَانَ ذَلِكَ بسَبَب ثُقْب فِيْ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) ، الذِيْ كَانَ السَبَب وَرَاء هَذَا الشُعُور الخَافِت بَالِغَرَابَةٍ . كَانَ لَا يزَاَلُ عَلَيْ مـَـا يُرَام بِالنِسبَة لَمُسْتَوي تَدْرِيِب أقَلَ ، وَ لكنَّ كُلَّمَا ارتفع مُسْتَوَي التَدْرِيِب ، كُلَّمَا تَضَاعَف هَذَا الخَلَل . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، لَمْ يَكُنْ أدَاة رُوُحِيِة مِنْ الدَرَجَة العَاشِرة بِدُوُنِ العُيُوُب كَامِلِة .
أرْبَعةُ أمْتَار ، ثَلَاثَةُ أمْتَار ، مِتَرَين ، مِتْر وَاحَدُ! كَانَ النَبَاْت الرُوُحِيي فِيْ متَنَاوُلِ اليَّدَ ، وَ لكنَّ بدا أنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ ألم شَدِيِد . كَانَت قُوَة هَذِهِ النِيِرَان مُرْعِبةٌ للغَايَة . حَتَي لـَــوْ كَانَ قَدْ قَطَعَ الشُعُور بِالأَلَم ، كَانَ لَا يزَاَلُ غَيْرَ قَادِرٍ عَلَيْ الهُرُوبِ مِنْ ذَلِكَ تَمَاماً ، لأَنـَّـه شَعَرَ كَمَا لـَــوْ كَانَ حسُّهُ الإِدْرَاكيُ يَحْتَرِق أيْضَاً ، مِمَا يجَعَلَه يَشْعُر بَشِعور مُرَوِع للغَايَة .
أضَاءَت أعَيْن (تشُوُ شُوَان ايــر) فِيْ ذَلِكَ الوَقْت . وَ أعْرَبَت عَن أملَهَا الشَدِيِد فِيْ أَنْ ينَجَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ جمَعَ النَبَاْت الرُوُحِيي . طَالَمَا نَجَحَ ، لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ مَجَال للمُنَاقَشَة .
أرْبَعةُ أمْتَار ، ثَلَاثَةُ أمْتَار ، مِتَرَين ، مِتْر وَاحَدُ! كَانَ النَبَاْت الرُوُحِيي فِيْ متَنَاوُلِ اليَّدَ ، وَ لكنَّ بدا أنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ ألم شَدِيِد . كَانَت قُوَة هَذِهِ النِيِرَان مُرْعِبةٌ للغَايَة . حَتَي لـَــوْ كَانَ قَدْ قَطَعَ الشُعُور بِالأَلَم ، كَانَ لَا يزَاَلُ غَيْرَ قَادِرٍ عَلَيْ الهُرُوبِ مِنْ ذَلِكَ تَمَاماً ، لأَنـَّـه شَعَرَ كَمَا لـَــوْ كَانَ حسُّهُ الإِدْرَاكيُ يَحْتَرِق أيْضَاً ، مِمَا يجَعَلَه يَشْعُر بَشِعور مُرَوِع للغَايَة .
لم يزعج (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) نَفْسُهث بِمَا كَانَ يُفَكِرَ الأخَرُون . ببَسَاطَة كَانَ يَسِيِر إلَي الأَمَامَ ، يَنوي الإِسْتِفَادَةِ بِقَدْرِ كَبِيِر مِنْ هَذِهِ الْفَرصَة لجمَعَ (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) وَ بخِلَاف ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ بإمكَانَّهُ سِوَي الإنْتَظار حَتَي بَعْدَ أَنْ تَقَدَمَ إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] لَيَسْتَخْدِمُ مَرَّةً أُخْرَي تَقْطِيِر القُوَة مِنْ (البُرْج الأسْوَد) .
وَ بطَبِيِعة الحـَـال ، إِذَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ قَامَ بالفِعْل بقَتْله ، فَإِنَّ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ لَنْ يجلس بالتَأكِيد وَ يُرَاقِب بهُدُوُء وَ سَيَتَصَرُف لإنْقَاذَه .
لكنَّه لَا يزَاَلُ يَرَيد أَنْ يُوَقَفَ مُسْتَوَي التَدْرِيِب الخَاْص بـِـهِ وَ يَعُوُدُ إلَي الكَمَال التَام لَمِسْتُوَي التَدْرِيِب هَذَا ، وَ لَمْ يَكُنْ ينوي إخْتِرَاق ذَلِكَ بِسُرْعَةٍ . وَ هَكَذَا ، إِذَا كَانَ بإمكَانَّهُ الإِسْتِفَادَةِ مِنْ هَذَا الَقَدر مِنْ القُوَة للحُصُول عَلَيْ نَبَاْت الثَلْج (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) ، كَانَ ذَلِكَ أَفْضَل بشَكْلٍ طَبِيِعي .
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَارَ . للأَمَامَ . ونغ ، قَامَ بـتَنْشِيِطِ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) , وَمَضَات مُتَعَدِدَة مِنْ البَرْق ظَهَرَت وَ صَدَّت جَمِيْع النِيِرَان . لَدَيْه الأنْ قُوَةُ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، الَّتِي كَانَت كَافِيَة لتفعيل القُدْرَة الدِفَاعِيَة لـ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) حَتَي حُدُود الفَتْرَة المتأخَرُة مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] .
عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ هَذَا النَوْع مِنْ المَخَاطرِ وَ التَحَدِيَات أيْضَاً فُرْصَتَهُ .
بدا يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ يَتَأمَل . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الحـَـالِي لَا يزَاَلُ أضْعَف بكَثِيِر مِنْه ، لكنَّه لَا يزَاَلُ يجَعَلَ يَدَه تَحُكُهُ بشَكْلٍ لَا مثيل لـَـهُ ، وَ الـرَغبَة فِيْ تَحَدِي السَابِقَ لمَعْرَكَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ الإنْتِصَار ضِدْ مِثْل هَذَا “الضَعِيف” كَانَ بِلَا فَائِدَة عَلَيْ الإطْلَاٌق لـ (قَلْبُ?الـسـَـيْف) . . وَ بالتَالِي ، قَمَعَ بقُوَة تِلْكَ الرَغبَة .
أرْبَعةُ أمْتَار ، ثَلَاثَةُ أمْتَار ، مِتَرَين ، مِتْر وَاحَدُ! كَانَ النَبَاْت الرُوُحِيي فِيْ متَنَاوُلِ اليَّدَ ، وَ لكنَّ بدا أنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ ألم شَدِيِد . كَانَت قُوَة هَذِهِ النِيِرَان مُرْعِبةٌ للغَايَة . حَتَي لـَــوْ كَانَ قَدْ قَطَعَ الشُعُور بِالأَلَم ، كَانَ لَا يزَاَلُ غَيْرَ قَادِرٍ عَلَيْ الهُرُوبِ مِنْ ذَلِكَ تَمَاماً ، لأَنـَّـه شَعَرَ كَمَا لـَــوْ كَانَ حسُّهُ الإِدْرَاكيُ يَحْتَرِق أيْضَاً ، مِمَا يجَعَلَه يَشْعُر بَشِعور مُرَوِع للغَايَة .
كَانَ يُعَانِي مِنْ مَعَاناة هَائِلَة ، وَ لكنَّ بَدَا وَ كَأَنَّهُ لَا يَشْعُر بِأيِ شَيئِ .
كَانَ عَلَيْهِ بالتَأكِيد أَنْ يَنْتَهِي فِيْ أَسْرَع وَقْت مُمْكِن!
㊎الجَلِيِدُ وَ النَارُ مَعَاً㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
إتَّخَذَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خَطْوَة أُخْرَي إلَي الأَمَامَ وَ وَصَلَ أَخِيِراً إلَي جَانِب النَبَات الرُوُحِي . عَلَيْ أية حـَـال ، هـُــوَ لَمْ يُمْسَك النَبَاْت الروحِي ، لكنَّه لـَـوَحَ سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) ، يَتَعَمَّدَ أَنْ يَنْشقَ النَبَاْت الرُوُحِي .
خَطَطَ لشق هَذِهِ القِطْعَة مِنْ الصُخُوُر فِيْ الوسط وَ تَخْزِيِنها فِيْ (البُرْج الأسْوَد) أيْضَاً . هَكَذَا طعَن طَرَف السَيْف بشَكْلٍ طَبِيِعي فِيْ الأرْضَ الجَلِيِدية ، وَ الَّتِي تسَبَبت فِيْ هُجُوُمِ هَوَاْءٍ جَلِيِدي . وما كَانَ أكثَرَ غَرَابَة هُوَ أَنَّه عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ النِصْف الأخَرُ مِنْ شَفْرَة السَيْف كَانَ فِيْ الأرْضِ الَنَارِيَة ، إلَا أَنَّه لَمْ يُلْغِي الهَوَاْء البَارِدْ ، بل تَعَاوَنَ مَعَه بشَكْلٍ جَيْدَ للغَايَة . بَعْدَ مَوْجَة مِنْ الهَوَاْء البَارِدْ ، جَاءَت مَوْجَة مِنْ الحَرَارَة المشتعلة ، مِمَا جَعَلَ دم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الذِيْ تَمَ تَجْمِيِده مُنْذُ لحَظْات فَقَطْ يغلي مَرَّةً أُخْرَي فِيْ لَحْظَة . كَانَ هَذَا العذاب قَوِيَاً لِدَرَجَةِ أَنَّه عَلَيْ الفَوْر بَصَقَ الـدَم .
طَالَمَا كَانَ بإمكَانَّهُ تَخْزِيِنه فِيْ (البُرْج الأسْوَد) عَلَيْ قَيْد الحَيَاة ، فمن الذِيْ يَهْتَم بِأيِ نَوْع مِنْ الظُرُوُف البِيِئِيِة الَّتِي يَحْتَاجُها ؟ سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ الإستَّمَرَّار فِيْ النمو فِيْ (البُرْج الأسْوَد) وَ يُمْكِن أَنْ ينمو بشَكْلٍ أَفْضَل ، حَيْثُ سيَكُوْن يَوْم وَاحَدُ فِيْ الدَاخلِ مُسَوِيَاً لثَلَاثَ سَنَوَات .
أضَاءَت أعَيْن (تشُوُ شُوَان ايــر) فِيْ ذَلِكَ الوَقْت . وَ أعْرَبَت عَن أملَهَا الشَدِيِد فِيْ أَنْ ينَجَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ جمَعَ النَبَاْت الرُوُحِيي . طَالَمَا نَجَحَ ، لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ مَجَال للمُنَاقَشَة .
كَانَ هَذَا نَبَاْتاً مِنْ الَمِسْتُوَي السَابِعِ الرُوُحي ، لِذَا لَمْ ينوي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ طَبِيِعي إِسْتِخْدَامَهُ مَرَّة وَاحِدَة فَقَطْ .
㊎الجَلِيِدُ وَ النَارُ مَعَاً㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
جيـَـانْغ ، السَيْف ضَرَبَ الصَخْرَة البَيْضَاء ، وَ خلق عَلَيْ الفَوْر شَرَارَات لَا حَصْرَ لَهَا مِنْ النِيِرَان ، وَ يَترُك وَرَاءه أثَر الضَوْء . وَ مَعَ ذَلِكَ ، تَرَكَت غيضاً مِنْ السَيْف فِيْ وَمَضَة مِنْ الثَلْج الأبْيَض . سُرْعَانَ مـَـا إنْتَشر شُعُور بَارِدْ كالثَلْج مِنْ شَفْرَة السَيْف ، مِمَا جَعَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يرتعش وَ يَشْعُر كَمَا لـَــوْ أَنْ كُلْ الـدَم فِيْ جَسَدْه كَانَ عَلَيْ وَشَكِ التَجْمِيِد .
سافر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِسُرْعَةٍ نِصْف المَسَافَة ، وَ لكنَّ مَعَ إستَّمَرَّاره فِيْ التَقَدُمَ ، تباطأت سُرْعَتُه . ظَهَرَت العَدِيِد مِنْ الثُقُوُبِ عَلَيْ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) . وَ دَخَلَت النِيِرَان مِنْ خِلَال هَذِهِ الثُقُوُبِ وجَسَدْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) المُحَطَم . عَلَيْ الفَوْر ظَهَرَت حُفْرَة مُتَفَحُمة .
خَطَطَ لشق هَذِهِ القِطْعَة مِنْ الصُخُوُر فِيْ الوسط وَ تَخْزِيِنها فِيْ (البُرْج الأسْوَد) أيْضَاً . هَكَذَا طعَن طَرَف السَيْف بشَكْلٍ طَبِيِعي فِيْ الأرْضَ الجَلِيِدية ، وَ الَّتِي تسَبَبت فِيْ هُجُوُمِ هَوَاْءٍ جَلِيِدي . وما كَانَ أكثَرَ غَرَابَة هُوَ أَنَّه عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ النِصْف الأخَرُ مِنْ شَفْرَة السَيْف كَانَ فِيْ الأرْضِ الَنَارِيَة ، إلَا أَنَّه لَمْ يُلْغِي الهَوَاْء البَارِدْ ، بل تَعَاوَنَ مَعَه بشَكْلٍ جَيْدَ للغَايَة . بَعْدَ مَوْجَة مِنْ الهَوَاْء البَارِدْ ، جَاءَت مَوْجَة مِنْ الحَرَارَة المشتعلة ، مِمَا جَعَلَ دم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الذِيْ تَمَ تَجْمِيِده مُنْذُ لحَظْات فَقَطْ يغلي مَرَّةً أُخْرَي فِيْ لَحْظَة . كَانَ هَذَا العذاب قَوِيَاً لِدَرَجَةِ أَنَّه عَلَيْ الفَوْر بَصَقَ الـدَم .
طَالَمَا كَانَ بإمكَانَّهُ تَخْزِيِنه فِيْ (البُرْج الأسْوَد) عَلَيْ قَيْد الحَيَاة ، فمن الذِيْ يَهْتَم بِأيِ نَوْع مِنْ الظُرُوُف البِيِئِيِة الَّتِي يَحْتَاجُها ؟ سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ الإستَّمَرَّار فِيْ النمو فِيْ (البُرْج الأسْوَد) وَ يُمْكِن أَنْ ينمو بشَكْلٍ أَفْضَل ، حَيْثُ سيَكُوْن يَوْم وَاحَدُ فِيْ الدَاخلِ مُسَوِيَاً لثَلَاثَ سَنَوَات .
اللعَنة ، كَانَ هَذَا هـُــوَ الشُعُورُ الْحَقَيْقِيْ بمُشَاهَدَة الجَلِيِد وَ الَنَار فِيْ نَفَسْ الوَقْت .
أرْبَعةُ أمْتَار ، ثَلَاثَةُ أمْتَار ، مِتَرَين ، مِتْر وَاحَدُ! كَانَ النَبَاْت الرُوُحِيي فِيْ متَنَاوُلِ اليَّدَ ، وَ لكنَّ بدا أنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ ألم شَدِيِد . كَانَت قُوَة هَذِهِ النِيِرَان مُرْعِبةٌ للغَايَة . حَتَي لـَــوْ كَانَ قَدْ قَطَعَ الشُعُور بِالأَلَم ، كَانَ لَا يزَاَلُ غَيْرَ قَادِرٍ عَلَيْ الهُرُوبِ مِنْ ذَلِكَ تَمَاماً ، لأَنـَّـه شَعَرَ كَمَا لـَــوْ كَانَ حسُّهُ الإِدْرَاكيُ يَحْتَرِق أيْضَاً ، مِمَا يجَعَلَه يَشْعُر بَشِعور مُرَوِع للغَايَة .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
الجَسَدْ الصَخْرِي يُمْكِن أَنْ يَمْنَع إحَسَاسه بِالأَلَم ، و لُفَافَة السَمَاء الغَيرِ قَابِلَة لِلتَدْمِيِر كَانَت تَحْمِي تَمَاماً مَصْدَر حَيَاتِه ، و اضف مَعَ الَحِمَايَة الَّتِي يقدمها درع الرعد القتَالِي ، هَذَا منحه التأهَل لموَاصَلَة التَقَدُمَ .
ترجمة
لذَلِكَ ، فِيْ هَذَا المكَانَ ، كَانَت مُقَاوَمَةَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ مِمَاثلة لمَعَظمِ المُقَاتِلِيِن العَادِيِيِن فِيْ المَرَحلَة الثَالِثَة أو الرَابِعَةُ مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] . الـحـَـدِ الأقْصَي هـُــوَ المَرَحلَة الخَامِسَة . بالتَأكِيد لَمْ يَكُنْ أعْلَيَ مِنْ ذَلِكَ .
◉ℍ???????◉
فِيْ عُيُون (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ شَيئِ أكثَرَ أَهَمُية مِنْ الحُصُول عَلَيْ (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) فِيْ هَذِهِ الرِحْلَة . فِيْ مُقَابِلَ هَذَا النَبَاْت الرُوُحي ، يُمْكِنه حَتَي التَضْحِيَة بحَجَر الحَظْ السَمَاوِي وَ الصُخرَة البِدَائِيَة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات