㊎إستكمال الإختبارات㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“يَا إلَهِي!”
㊎إستكمال الإختبارات㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
عَلَيْ الفَوْر ، نَشَأَت صَدْمَة مِنْ كُلْ مكَانَ . قبلَهَا ، ظَهَرَ فَقَطْ وَحْش أخَرُ لـَـهُ عِشْرِيِن نَجْمَاً مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، لكنَّ الأنْ كَانَ هُنَاْكَ وَاحَدُ أخَر ! تَجَاوُزُ هَذَا النَوْع مِنْ بَرَاعَة المَعْرَكَة أَحَدُ عَشَرَ نَجْمَاً ، وهو أَمَرَ مُثِيِر للدَهْشَة حَقَاً .
ثَمَانية عَشَرَ نَجْمَة مِنْ الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة]!
لم يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي مَائَتَيّ مكَانَ ، وما لَا يقل عَن خَمْسِيِن أو سِتِيِن ستَظَلُ غَيْرَ مؤهَلة فِيْ النِهَاية .
كَانَت هَذِهِ أقْوَي بَرَاعَة مَعْرَكَة ظَهَرَت حَتَي الأنْ . هَتَفَ كُلْ الحَاضِريِن فِيْ مُفَاجَئَة . كَانَت فَجْوَةُ نَجْم وَاحَد مِنْ بَرَاعَة المَعْرَكَة كَافِيَة لتقَرَرَ المَعْرَكَة ، لِذَا كَمْ كَانَ رَائِعاً هَذِهِ النُجُوُمُ الثَمَانية عَشَرَ ؟
تشِي!
لَا عَجَبَ أَنَّه كَانَ الأقْوَي فِيْ بُطُوُلَة المُعْجِزَاتْ الأَخِيِرة . كَانَ قَوِياً !
عَلَيْ الفَوْر ، نَشَأَت صَدْمَة مِنْ كُلْ مكَانَ . قبلَهَا ، ظَهَرَ فَقَطْ وَحْش أخَرُ لـَـهُ عِشْرِيِن نَجْمَاً مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، لكنَّ الأنْ كَانَ هُنَاْكَ وَاحَدُ أخَر ! تَجَاوُزُ هَذَا النَوْع مِنْ بَرَاعَة المَعْرَكَة أَحَدُ عَشَرَ نَجْمَاً ، وهو أَمَرَ مُثِيِر للدَهْشَة حَقَاً .
كَانَت هَذِهِ هِيَ النَتِيْجَة الَّتِي كَانَ يُوَان لَاو جُوُن يَهْدِف إلَيهَا . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ قَدْ تَرَك القَائِمَة ، إلَا أَنَّه لَمْ يَسْتَطِعْ التَخَلَي عَن هَذَا النَوْع مِنْ ، وَ بِغَضِ النَظَر عَمَا هـُــوَ ، أَرَادَ إظْهَار وُجُوده .
كَانَت نَتَائِجه مِمَاثلة لـ “(تشُو وُوُ جِيِوُ)” ، لكنَّ هَذَا لَمْ يَأخُذ فِيْ الحسبان حَقِيقَةَ أَنْ حَجَر الحَظْ السَمَاوِي فِيْ جَسَدْه لَمْ يَبْدَأ مَفْعُوُلُهُ بَعْدَ . وَ هَكَذَا ، حَتَي وَ لَوْ كَانَت مَرْحَلَة صَغِيِرة أعْلَيَ مِنْ (تشُو وُوُ جِيِوُ) ، فَإِنَّ مَوْهِبَتَه كَانَت لَا تزَاَلَ أَفْضَل بكَثِيِر مِنْ (تشُو وُوُ جِيِوُ) .
بَعْدَ نوبة مِنْ الضوضاء وَ الإِضْطَرَّاب ، إستَّمَرَّ الإخْتِبَار . هَذِهِ المَرَة ، لَمْ يظَهَرَ المَزِيِد مِنْ الوُحُوش . تَمَ استبعاد مَعَظمُهِم بِلَا رَحْمَة بَعْدَ الإخْتِبَار . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، فَقَطْ أَفْضَل مَائَتَي فِيْ بَرَاعَة المَعْرَكَة سَوْفَ يتأهَلَون للبُطُوُلَة الفِعْليْة .
كل هَذَا كَانَ بسَبَب أنَّ ذَلِكَ الرَجُل . تَمَ جَلْبِ كُلْ شَيئِ لـَـهُ مِنْ قَبِلَ هَذَا الشَاْب الذِيْ كَانَ حَتَي بِضْعِ سَنَوَات أَصْغَر مِنْ نَفَسْه !
وأَخِيِراً ، جَاءَ دور (قُوُ فِيِنْج هُوَا) وَ الأخَرِيِن . جَمِيْعاً صَعَدُوُا إلَي الأَمَامَ لِلإخْتِبَار ، وَ كَانَت النَتِيْجَة جَيْدَة . عَلَيْ الأقل كَانَوا جَمِيْعاً فِيْ أعْلَيَ مَائَتَين . كَانَ أكثَرَهم يرثي لـَـهُ (قُوُ فِيِنْج هُوَا) . بَعْدَ ثَلَاثَ جَوَلَات مِنْ التَجَارُب ، لَمْ تَكُنْ نَتَائِج أوَل مَرَّتَيْنِ جَيْدَة بِمَا فِيِهِ الكِفَايَة للدُخُولُ إلَي أَفْضَل مَائَتَي ، وَ كَانَت فَقَطْ أخَرَ مَرَة عِنْدَمَا مـَـرَّ مِنَ الإخْتِبَار . وَ مَعَ ذَلِكَ ، إِضْطَرَّ فِيْ وَقْت لَاحِق للخُرُوُج مِنْ التَرْتِيِبِ عَن طَرِيْق نَتَائِج شَخْص أخَرَ .
لم يَكُنْ بإمكَانَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) أن يسَاعَد سِوَي فِيْ إلْقَاء نَظَرة عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ ينحني فِيْ إتِجَاهه ، مَعَ قَلْبَهُ مَلِيئ بالإمْتِنَان . أقْسَمَ دَاخلِيَاً أَنَّه سيَسْتَخْدِمُ حَيَاتِه كٌلَهَا لتَسْدِيِدِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
لم يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي مَائَتَيّ مكَانَ ، وما لَا يقل عَن خَمْسِيِن أو سِتِيِن ستَظَلُ غَيْرَ مؤهَلة فِيْ النِهَاية .
“هَذَهِ هِيَ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ ، وَ لَيْسَ قَائِمَة المَعَاقين! “”
… خِلَال الإخْتِبَار ، يُمْكِن لِلمَرْءِ أَنْ يضَرْبَ مـَـا مَجْمُوُعُهُ ثَلَاثَ مَرَات . سَيَتِمُ أَخَذَ أَفْضَل نَتِيْجَة فِيْ الإعْتِبَار.
“مَاذَا ، حَتَي هَذَا المُعَاقُ قَد جَاءَ أيْضَاً؟”
“سَأذْهَبُ أوَلاً!” قَاْلَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) وَ سَارَعَ إلَي الوُقُوُف أَمَامَ الإخْتِبَار الحَجَرِي . لـَـوَحَ بِسَيْفِهِ الطَوِيِل ، وإِسْتَخْدَم تِقَنِيَة الفُصوُل الأرْبَعة . عِنْدَمَا عَمَمَّ تِقَنِيَة السَيْف إلَي أقْصَي حَد لـَـهُ ، ضَرْبَ بِقُوَةٍ .
يُمْكِنُ أَنْ يَتَأهَل (تشُو وُوُ جِيِوُ) ، الجَمَال بِمَخْتَلَف أنْوَاعُهِهِم نَظَرُوُا بِعُيُوُنُهُم نَحْوَهُ . حَتَي السَيِدُات الشَاْبات الْلَاتِي تَمَ تَرْبِيَتهن بشَكْلٍ جَيْدَ مِنْ العَائِلَات المَرْمُوُقَة مِثْل (جيـَـانْغ لـَــوْ شُوَانْ) ودي يين لَمْ يَكُنْ إسْتِثْنَاء ، رغم أنَهُنَّ كُنَّ أكثَرَ تَحَفُظَاً فِيْ مَصْلَحَتِهِنْ .
تشِي!
◉ℍ???????◉
تَطَايَرَ الشرر اللامَعَ عَلَيْ اللَوْحِ الحَجَري ، وأضَاءَت الحُرُوف فِيْ المُسْتَوَي الرَابِع تَدْرِيِجيَاً .
لم يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي مَائَتَيّ مكَانَ ، وما لَا يقل عَن خَمْسِيِن أو سِتِيِن ستَظَلُ غَيْرَ مؤهَلة فِيْ النِهَاية .
خَمْسَةَ عَشَرَ نَجْمَاً مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي]!
“هاهاهاها!”
“تعال هُنَا للتَسْجِيل” .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَمَا إِسْتَخْدَمت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) تِقَنِيَة سَيْف الفُصوُل الأرْبَعة ، وعَندَ النُقْطَة الَّتِي كَانَت تَنْتَشِرُ فِيهَا أقْوَي حَرَكَة فِيْ جُعْبَتِهَا ، ضَرْبَت جُزْئَاً مِنْ لَوْحِ الإخْتِبَار الحَجَرِي .
بدا (تشُو وُوُ جِيِوُ) عَلَيْ الفَوْر مُتَفَاجَئَاً بسعَادَة . مِنْ كَانَ يظن أَنَّه قَبِلَ عَام وَاحَدُ ، كَانَ لَا يزَاَلُ شَخْصَاص عَشْوَائِيَاً فِي (أكاديمية هـِــيَ يـَـانْغ) ، وَ مَعَ ذَلِكَ فَقَد تَمَكَن بالفِعْل مِنْ الظُهُوُر عَلَيْ خَشَبَة مَسْرَح المُعْجِزَات فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة؟
يُمْكِنُ أَنْ يَتَأهَل (تشُو وُوُ جِيِوُ) ، الجَمَال بِمَخْتَلَف أنْوَاعُهِهِم نَظَرُوُا بِعُيُوُنُهُم نَحْوَهُ . حَتَي السَيِدُات الشَاْبات الْلَاتِي تَمَ تَرْبِيَتهن بشَكْلٍ جَيْدَ مِنْ العَائِلَات المَرْمُوُقَة مِثْل (جيـَـانْغ لـَــوْ شُوَانْ) ودي يين لَمْ يَكُنْ إسْتِثْنَاء ، رغم أنَهُنَّ كُنَّ أكثَرَ تَحَفُظَاً فِيْ مَصْلَحَتِهِنْ .
عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ يَحْتَاجُ فَقَطْ للفوز مَرَة وَاحِدَة وَ سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ التأهَل فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ!
عِشْرُون نَجْمَاً مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي]!
كل هَذَا كَانَ بسَبَب أنَّ ذَلِكَ الرَجُل . تَمَ جَلْبِ كُلْ شَيئِ لـَـهُ مِنْ قَبِلَ هَذَا الشَاْب الذِيْ كَانَ حَتَي بِضْعِ سَنَوَات أَصْغَر مِنْ نَفَسْه !
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
لم يَكُنْ بإمكَانَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) أن يسَاعَد سِوَي فِيْ إلْقَاء نَظَرة عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ ينحني فِيْ إتِجَاهه ، مَعَ قَلْبَهُ مَلِيئ بالإمْتِنَان . أقْسَمَ دَاخلِيَاً أَنَّه سيَسْتَخْدِمُ حَيَاتِه كٌلَهَا لتَسْدِيِدِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
عَلَيْ الفَوْر ، نَشَأَت صَدْمَة مِنْ كُلْ مكَانَ . قبلَهَا ، ظَهَرَ فَقَطْ وَحْش أخَرُ لـَـهُ عِشْرِيِن نَجْمَاً مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، لكنَّ الأنْ كَانَ هُنَاْكَ وَاحَدُ أخَر ! تَجَاوُزُ هَذَا النَوْع مِنْ بَرَاعَة المَعْرَكَة أَحَدُ عَشَرَ نَجْمَاً ، وهو أَمَرَ مُثِيِر للدَهْشَة حَقَاً .
بَدَا عرق بَارِدْ عَلَيْ جَسَدْ دياو ون دي . كَانَ أيْضَاً فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، لكنَّ بَرَاعَتهُ فِيْ المَعْرَكَة كَانَت أرْبَعَ عَشَرَ نَجْمَة فَقَطْ .
بَدَا عرق بَارِدْ عَلَيْ جَسَدْ دياو ون دي . كَانَ أيْضَاً فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، لكنَّ بَرَاعَتهُ فِيْ المَعْرَكَة كَانَت أرْبَعَ عَشَرَ نَجْمَة فَقَطْ .
(كايو يي) فِيْ المَرْتَبَة الثَانِية .
تشِي!
“مَاذَا ، حَتَي هَذَا المُعَاقُ قَد جَاءَ أيْضَاً؟”
لَا عَجَبَ أَنَّه كَانَ الأقْوَي فِيْ بُطُوُلَة المُعْجِزَاتْ الأَخِيِرة . كَانَ قَوِياً !
“هَذَهِ هِيَ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ ، وَ لَيْسَ قَائِمَة المَعَاقين! “”
كَانَ هُنَاْكَ عَدَدُ كَبِيِر مِنْ نُخْبَة المُقَاتَليِن الذِيْن كَانَوا بالفِعْل يُشَاهِدونَ أيْضَاً مِنْ الجُمْهُوُر ، وَ لَمْ يَسْتَطِيِعُوا أَنْ يُوَقَفَوا أعَيْنهم مِنْ الإنَارَة . إِذَا تَمَكَنوا مِنْ الزواج مِنْ فَتَاة كَهَذِهِ ، فسَتَكُوُن هَذِهِ مُبَارَاة رَائِعة!
“هاهاهاها!”
إنْتَشر بَعْض المُتَفَرِجين غَيْرَ اللامَعَيْن عَلَيْ الفَوْر بالضَحِكَ الصَاخِب ، لكنَّ (كَايُو يِي) لـمْ يَكُنْ غَضَباً قَلِيِلَا . هُوَ فَقَط كَانَ يُلـَـوِحَ بِصَابِر طَوِيِل ، شوي ، ضَرْبَ بِقَطْع . ونغ ، ونغ ، ونغ ، وَ أضَاءَت الرُوُنِيَات فِي المُسْتَوَي الرَابِع مِنْ إخْتِبَار اللَوْحِ الحَجَرِي عَلَيْ الفَوْر .
إنْتَشر بَعْض المُتَفَرِجين غَيْرَ اللامَعَيْن عَلَيْ الفَوْر بالضَحِكَ الصَاخِب ، لكنَّ (كَايُو يِي) لـمْ يَكُنْ غَضَباً قَلِيِلَا . هُوَ فَقَط كَانَ يُلـَـوِحَ بِصَابِر طَوِيِل ، شوي ، ضَرْبَ بِقَطْع . ونغ ، ونغ ، ونغ ، وَ أضَاءَت الرُوُنِيَات فِي المُسْتَوَي الرَابِع مِنْ إخْتِبَار اللَوْحِ الحَجَرِي عَلَيْ الفَوْر .
كَانَت هَذِهِ أقْوَي بَرَاعَة مَعْرَكَة ظَهَرَت حَتَي الأنْ . هَتَفَ كُلْ الحَاضِريِن فِيْ مُفَاجَئَة . كَانَت فَجْوَةُ نَجْم وَاحَد مِنْ بَرَاعَة المَعْرَكَة كَافِيَة لتقَرَرَ المَعْرَكَة ، لِذَا كَمْ كَانَ رَائِعاً هَذِهِ النُجُوُمُ الثَمَانية عَشَرَ ؟
خَمْسَةَ عَشَرَ نَجْمَاً مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] .
هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه . اليَوْم كَانَ فَقَطْ التَسْجِيل . ونَتِيْجَة لذَلِكَ ، لَمْ يأت (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ لَا (لـِي سـِي تشَانْ) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فعِنْدَمَا تبدا البُطُوُلَة الفِعْليْة غَدَاً ، سيَكُوْن مِنْ الطَبِيِعي أَنْ يَبْتَهِجُوُا وَ يَدْعَمُوا الأخَرِيِن .
كَانَت نَتَائِجه مِمَاثلة لـ “(تشُو وُوُ جِيِوُ)” ، لكنَّ هَذَا لَمْ يَأخُذ فِيْ الحسبان حَقِيقَةَ أَنْ حَجَر الحَظْ السَمَاوِي فِيْ جَسَدْه لَمْ يَبْدَأ مَفْعُوُلُهُ بَعْدَ . وَ هَكَذَا ، حَتَي وَ لَوْ كَانَت مَرْحَلَة صَغِيِرة أعْلَيَ مِنْ (تشُو وُوُ جِيِوُ) ، فَإِنَّ مَوْهِبَتَه كَانَت لَا تزَاَلَ أَفْضَل بكَثِيِر مِنْ (تشُو وُوُ جِيِوُ) .
… خِلَال الإخْتِبَار ، يُمْكِن لِلمَرْءِ أَنْ يضَرْبَ مـَـا مَجْمُوُعُهُ ثَلَاثَ مَرَات . سَيَتِمُ أَخَذَ أَفْضَل نَتِيْجَة فِيْ الإعْتِبَار.
“يَا إلَهِي!”
فِيْ هَذَا المكَانَ ، مِنْ شَأْنِ الأدَاء المُتَمَيِز أَنْ يجَذْب التَصْفِيِق ? ، وَ الـهِتَافات ، أن يُفَضَل النِسَاء الجَمِيِلات .
(كايو يي) إنْحَنَي بشَكْلٍ مِمَاثل إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَبِلَ التوَجْهِ لِمِلْءِ مَعَلومَاتَه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (كايو يي) فِيْ المَرْتَبَة الثَانِية .
الَنَاس الذِيْن سَخِرَوا مِنْ “(كايو يي)” سُحِقُوُا فِيْ الحـَـال ، وَ تَبْدُو تَعْبِيِراتهم فَظِيِعة . أوَلئِكَ الذِيْن يُمْكِن أَنْ يَدْخُلوا فِيْ البِطُوُلُه الفِعْليْة كَانَوا جَمِيْعاً أُنَاسَاً لَا يُصَدِقون يَسْتَطِيِعُون بالتَأكِيد أَنْ يَنْتَقِلوا إلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] طَالَمَا أنَهُم أخذوا خَطْوَة أُخْرَي إلَي الأَمَامَ!
كَانَ هُنَاْكَ عَدَدُ مِنْ أوَلئِكَ الذِيْن يُخَطِطون بالفِعْل للإعْتِذَار لـِـ (كايو يي) فِيْ وَقْت لَاحِق . كَيْفَ يُمْكِن أَنْ تُسِيِئَ لشَخْص مـَـا سَيَخْتَرِقُ إلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] وَ يَحْمِلُ ضَغِيِنَةً ضِدَهُم ؟ وَ بَدَأ وَجْه دياو وين دي يتَحَوَلَ إلَي اللَون الأَخْضر .
هَل يُمْكِن أَنْ تسيء لِمُقَاتشلس فِي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] بلوس؟
لم يَكُنْ بإمكَانَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) أن يسَاعَد سِوَي فِيْ إلْقَاء نَظَرة عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ ينحني فِيْ إتِجَاهه ، مَعَ قَلْبَهُ مَلِيئ بالإمْتِنَان . أقْسَمَ دَاخلِيَاً أَنَّه سيَسْتَخْدِمُ حَيَاتِه كٌلَهَا لتَسْدِيِدِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
كَانَ هُنَاْكَ عَدَدُ مِنْ أوَلئِكَ الذِيْن يُخَطِطون بالفِعْل للإعْتِذَار لـِـ (كايو يي) فِيْ وَقْت لَاحِق . كَيْفَ يُمْكِن أَنْ تُسِيِئَ لشَخْص مـَـا سَيَخْتَرِقُ إلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] وَ يَحْمِلُ ضَغِيِنَةً ضِدَهُم ؟ وَ بَدَأ وَجْه دياو وين دي يتَحَوَلَ إلَي اللَون الأَخْضر .
ترجمة
فِيْ هَذَا المكَانَ ، مِنْ شَأْنِ الأدَاء المُتَمَيِز أَنْ يجَذْب التَصْفِيِق ? ، وَ الـهِتَافات ، أن يُفَضَل النِسَاء الجَمِيِلات .
تَطَايَرَ الشرر اللامَعَ عَلَيْ اللَوْحِ الحَجَري ، وأضَاءَت الحُرُوف فِيْ المُسْتَوَي الرَابِع تَدْرِيِجيَاً .
يُمْكِنُ أَنْ يَتَأهَل (تشُو وُوُ جِيِوُ) ، الجَمَال بِمَخْتَلَف أنْوَاعُهِهِم نَظَرُوُا بِعُيُوُنُهُم نَحْوَهُ . حَتَي السَيِدُات الشَاْبات الْلَاتِي تَمَ تَرْبِيَتهن بشَكْلٍ جَيْدَ مِنْ العَائِلَات المَرْمُوُقَة مِثْل (جيـَـانْغ لـَــوْ شُوَانْ) ودي يين لَمْ يَكُنْ إسْتِثْنَاء ، رغم أنَهُنَّ كُنَّ أكثَرَ تَحَفُظَاً فِيْ مَصْلَحَتِهِنْ .
و هَكَذَا ، كَانَت الجَمَالُ مِثْلَ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) ، (هوا يينغ هـَــانْ) ، وَ (لين شيـَـانْغ تشِين) مَرْكَزَ إعْجَابٍ كَبِيِر ، متَجَاوُزُا بكَثِيِرٍ الجَمَال مِثْل (جيـَـانْغ لـَــوْ شُوَانْ) وَ الأخَرِيِن حَتَي لـَــوْ كَانَوا جَمِيْعاً أكثَرَ أَو أَقَلَ جَمَالا عَلَيْ قـَـدَّمَ المُسَاوَاة .
أوَلئِكَ الذِيْن عَلَيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ سيَخْتَرِقُون بالتَأكِيد إلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر]؛ مِنْ لَا يَرَيد أَنْ يتزَوْج هَذَا النَوْع مِنْ الأبْطَال ، وما الطَرَف الذِيْ لَا يَرَيد جَذْب هَذَا النَوْع مِنْ النُخْبَةِ الَمِسْتُقْبَلية؟
هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه . اليَوْم كَانَ فَقَطْ التَسْجِيل . ونَتِيْجَة لذَلِكَ ، لَمْ يأت (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ لَا (لـِي سـِي تشَانْ) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فعِنْدَمَا تبدا البُطُوُلَة الفِعْليْة غَدَاً ، سيَكُوْن مِنْ الطَبِيِعي أَنْ يَبْتَهِجُوُا وَ يَدْعَمُوا الأخَرِيِن .
[طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] . فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، تِلْكَ كَانَت قِمَة القُوَة المُطْلَقة .
◉ℍ???????◉
“أنـَــا ذَاهِبَةٌ الأن!” قَاْلَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
يُمْكِنُ أَنْ يَتَأهَل (تشُو وُوُ جِيِوُ) ، الجَمَال بِمَخْتَلَف أنْوَاعُهِهِم نَظَرُوُا بِعُيُوُنُهُم نَحْوَهُ . حَتَي السَيِدُات الشَاْبات الْلَاتِي تَمَ تَرْبِيَتهن بشَكْلٍ جَيْدَ مِنْ العَائِلَات المَرْمُوُقَة مِثْل (جيـَـانْغ لـَــوْ شُوَانْ) ودي يين لَمْ يَكُنْ إسْتِثْنَاء ، رغم أنَهُنَّ كُنَّ أكثَرَ تَحَفُظَاً فِيْ مَصْلَحَتِهِنْ .
هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه . اليَوْم كَانَ فَقَطْ التَسْجِيل . ونَتِيْجَة لذَلِكَ ، لَمْ يأت (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ لَا (لـِي سـِي تشَانْ) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فعِنْدَمَا تبدا البُطُوُلَة الفِعْليْة غَدَاً ، سيَكُوْن مِنْ الطَبِيِعي أَنْ يَبْتَهِجُوُا وَ يَدْعَمُوا الأخَرِيِن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَت هَذِهِ هِيَ النَتِيْجَة الَّتِي كَانَ يُوَان لَاو جُوُن يَهْدِف إلَيهَا . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ قَدْ تَرَك القَائِمَة ، إلَا أَنَّه لَمْ يَسْتَطِعْ التَخَلَي عَن هَذَا النَوْع مِنْ ، وَ بِغَضِ النَظَر عَمَا هـُــوَ ، أَرَادَ إظْهَار وُجُوده .
فِيْ اللَحْظَة الَّتِي ظَهَرَت فِيهَا لـِـيـُـوْ يو تونج ، وَ هِيَ ترتدي مَلَابِس بَيْضَاء بالكَامِلِ وجَمِيِلة كَالخَالِدِيِن ، أذْهَلَت عَلَيْ الفَوْر جَمِيْع مِنْ حَوْلَهَا .
ثَمَانية عَشَرَ نَجْمَة مِنْ الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة]!
لم يَكُنْ هُنَاْكَ نَقْص فِيْ النِسَاء الجَمِيِلات ، وَ لكنَّ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ العَدِيِد مِنْ الجَمَال الذِيْن كَانَوا مَوْهُوُبيْنَ فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية . كُلْ وَاحَدُ مِنْهُم كَانَ مَوْرِدَاً محُدُوداً ونَادِراً . كَانَ كَتَسَبَبَ ((هوا يينغ هـَــانْ)) فِيْ مِثْل هَذِهِ الضَجَّة العَظِيِمة فِيْ السَابِقَ .
◉ℍ???????◉
كَمَا إِسْتَخْدَمت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) تِقَنِيَة سَيْف الفُصوُل الأرْبَعة ، وعَندَ النُقْطَة الَّتِي كَانَت تَنْتَشِرُ فِيهَا أقْوَي حَرَكَة فِيْ جُعْبَتِهَا ، ضَرْبَت جُزْئَاً مِنْ لَوْحِ الإخْتِبَار الحَجَرِي .
لم يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي مَائَتَيّ مكَانَ ، وما لَا يقل عَن خَمْسِيِن أو سِتِيِن ستَظَلُ غَيْرَ مؤهَلة فِيْ النِهَاية .
عِشْرُون نَجْمَاً مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي]!
و عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَت هَذِهِ الفَتَاة جَمِيِلة جِدَاً كذَلِكَ .
عَلَيْ الفَوْر ، نَشَأَت صَدْمَة مِنْ كُلْ مكَانَ . قبلَهَا ، ظَهَرَ فَقَطْ وَحْش أخَرُ لـَـهُ عِشْرِيِن نَجْمَاً مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، لكنَّ الأنْ كَانَ هُنَاْكَ وَاحَدُ أخَر ! تَجَاوُزُ هَذَا النَوْع مِنْ بَرَاعَة المَعْرَكَة أَحَدُ عَشَرَ نَجْمَاً ، وهو أَمَرَ مُثِيِر للدَهْشَة حَقَاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] . فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، تِلْكَ كَانَت قِمَة القُوَة المُطْلَقة .
و عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَت هَذِهِ الفَتَاة جَمِيِلة جِدَاً كذَلِكَ .
أوَلئِكَ الذِيْن عَلَيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ سيَخْتَرِقُون بالتَأكِيد إلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر]؛ مِنْ لَا يَرَيد أَنْ يتزَوْج هَذَا النَوْع مِنْ الأبْطَال ، وما الطَرَف الذِيْ لَا يَرَيد جَذْب هَذَا النَوْع مِنْ النُخْبَةِ الَمِسْتُقْبَلية؟
كَانَ هُنَاْكَ عَدَدُ كَبِيِر مِنْ نُخْبَة المُقَاتَليِن الذِيْن كَانَوا بالفِعْل يُشَاهِدونَ أيْضَاً مِنْ الجُمْهُوُر ، وَ لَمْ يَسْتَطِيِعُوا أَنْ يُوَقَفَوا أعَيْنهم مِنْ الإنَارَة . إِذَا تَمَكَنوا مِنْ الزواج مِنْ فَتَاة كَهَذِهِ ، فسَتَكُوُن هَذِهِ مُبَارَاة رَائِعة!
الَنَاس الذِيْن سَخِرَوا مِنْ “(كايو يي)” سُحِقُوُا فِيْ الحـَـال ، وَ تَبْدُو تَعْبِيِراتهم فَظِيِعة . أوَلئِكَ الذِيْن يُمْكِن أَنْ يَدْخُلوا فِيْ البِطُوُلُه الفِعْليْة كَانَوا جَمِيْعاً أُنَاسَاً لَا يُصَدِقون يَسْتَطِيِعُون بالتَأكِيد أَنْ يَنْتَقِلوا إلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] طَالَمَا أنَهُم أخذوا خَطْوَة أُخْرَي إلَي الأَمَامَ!
بِالنِسبَة للعَبَاقِرَة أمْثَالَهُم ، فَقَد كَانَوا مُقَدَرِيِنَ أَنْ يَكُوْنوا قَادِرين عَلَيْ الإخْتِرَاق إلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] وَ أنْ يَمْتَلِكُوُا عُمْراً يَبْلُغ حَوَالَي ثَلَاثَمَائَة عَام . إِذَا لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ شَخْص قَادِر عَلَيْ مُرَافِقتِهِم لهذه الثَلَاثَمَائَة عَام ، فكَيْفَ يَكُوْن ذَلِكَ ؟ وَ لكنَّ إِذَا كَانَ لَدَيْهم شَرِيِك قَوِي مِمَاثل ، كَانَت تِلْكَ قصة مُخْتَلِفة . سيَكُوْنون قَادِرين عَلَيْ مشَارِكة الحَيَاة وَ الـمَوْتِ مَعَاً ، بَل وَ حَتَي نِهَاية حَيَاتِهم الطَوِيِلة .
عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ يَحْتَاجُ فَقَطْ للفوز مَرَة وَاحِدَة وَ سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ التأهَل فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ!
و هَكَذَا ، كَانَت الجَمَالُ مِثْلَ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) ، (هوا يينغ هـَــانْ) ، وَ (لين شيـَـانْغ تشِين) مَرْكَزَ إعْجَابٍ كَبِيِر ، متَجَاوُزُا بكَثِيِرٍ الجَمَال مِثْل (جيـَـانْغ لـَــوْ شُوَانْ) وَ الأخَرِيِن حَتَي لـَــوْ كَانَوا جَمِيْعاً أكثَرَ أَو أَقَلَ جَمَالا عَلَيْ قـَـدَّمَ المُسَاوَاة .
كَانَت نَتَائِجه مِمَاثلة لـ “(تشُو وُوُ جِيِوُ)” ، لكنَّ هَذَا لَمْ يَأخُذ فِيْ الحسبان حَقِيقَةَ أَنْ حَجَر الحَظْ السَمَاوِي فِيْ جَسَدْه لَمْ يَبْدَأ مَفْعُوُلُهُ بَعْدَ . وَ هَكَذَا ، حَتَي وَ لَوْ كَانَت مَرْحَلَة صَغِيِرة أعْلَيَ مِنْ (تشُو وُوُ جِيِوُ) ، فَإِنَّ مَوْهِبَتَه كَانَت لَا تزَاَلَ أَفْضَل بكَثِيِر مِنْ (تشُو وُوُ جِيِوُ) .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ يَحْتَاجُ فَقَطْ للفوز مَرَة وَاحِدَة وَ سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ التأهَل فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ!
ترجمة
“يَا إلَهِي!”
◉ℍ???????◉
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خَمْسَةَ عَشَرَ نَجْمَاً مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات