㊎لن أشارك㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، مـَـتـَـي أصْبَحَت سَيِدَ تَشْكِيِل؟” نَظَرت (لين شيـَـانْغ تشِين) إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ جَذَاب ، مِمَا جَعَلَ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) يَشْعُران بإحْتِقَار لَا يُمْكِن السَيْطَرِة عَلَيْه .
㊎لن أشارك㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
لذَلِكَ كَانَت قُوَة أدَاة رُوُحِيِة .
عِنْدَمَا يُوَاجِهُ الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا فِيْ الَمِسْتُقْبَل ، يَجِب عَلَيْه بالتَأكِيد عَدَمُ السَمَاح للأَخِيِر أَنْ يَضَعَ يَدَه عَلَيْه ، أو أنَّ النَتَائِج سَتَكُوُن سَيِئَةِ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَا يَنْبَغِي أَنْ يَكُوْن هَذَا قَدْ تَجَاوُزُ الـحـَـدِ لِأدَاة رُوُحِيِة مِنْ الَمُسْتَوَي العَاشِر ، لأَنَّ سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنَّه قَادِر عَلَيْ مُقَاوَمَةِ قُوَةِ النَمَطِ الشَيْطَاني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمم اممم امم” كٌلٌهم أوْمَأَوا بإتِفَاق . كَانَت شرَاسَة وعَنف الطِفْلة قَدْ إقتَحَمَت فِيْ أعَمَاق قُلُوبهم .
قد يَكُوْن الـحـَـدَ الأقْصَي لَهَا [طَبَقَة التَحَوُلُ الخَالِد].
بَعْدَ الرَاْحَة لِلَيْلَة سَعِيِدة ، بَدَأت مَعَارك الضَرْبَة القَاضِيَة أَخِيِراً .
أو هَكَذَا فكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي ، يُرْجَي المَجِيِئ إلَي هُنَا لِلتَسْجِيل” : الموظف كَانَ ضَعِيِفا تَمَاماً .
“سيدي ، يُرْجَي المَجِيِئ إلَي هُنَا لِلتَسْجِيل” : الموظف كَانَ ضَعِيِفا تَمَاماً .
و الأنَ , عِنْدَمَا إنْتَهي هَذَا اليَوْم ، كَانَ أقْوَي مَائَة وَ أرْبَعة وَ أرْبَعيْن شَخْصاً ، بالإضَافَة إلَي مـَـا تَبْقَي مِنْ النُخْبَة عَلَيْ القَائِمَة ، يشَكْلَون مـَـا مَجْمُوُعُهُ مَائَتَي شَخْص قَبِلَ الشروع فِيْ سلسلة مِنْ مَعَارك الضَرْبَة القَاضِيَة .
“يا؟” إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ قَاْلَ : “أنا فَقَطْ إِسْتَخْدَمت أدَاة رُوُحِيِة الأنَ , لذَلِكَ لَا يُمْكِن عدهَا . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، لَيْسَ لَدَيْ أَيّ خَطَطَ للمشَارِكة فِيْ بُطُوُلَة إخْتِيَار قَائِمَةِ المُعْجِزَات . أنا هُنَا فَقَطْ لأرافق هَذِهِ الفَتَاة الصَغِيِرة لمنعهَا مِنْ التَسَبُبِ فِيْ المَشَاكِل ” .
عِنْدَمَا سمَعَ التذمر الَهَادِئ لمن حَوْلَه ، بَدَا تَعْبِيِر يُوَان لَاو جُوُن قَبِيِحاً قَلِيِلَا .
لذَلِكَ كَانَت قُوَة أدَاة رُوُحِيِة .
◉ℍ???????◉
كل مِنْهُم الزفير فِيْ الإغَاثَة . سَوَاء كَانَ ذَلِكَ صَحِيِحاً أم لَا ، كَانَوا عَلَيْ إسْتِعْدَاد للإعْتِقَاد بِأَنْ هَذِهِ هِيَ الحَقِيِقَة . وَ إلَا ، إِذَا كَانَ شَاْب فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] يَتَمَتَعُ بِقُدُرَات مَعْرَكَة عِشْرِيِن نَجْمَاً مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحيِ] ، فَمِنَ سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ قُبُوُل هَذَا الوَاقِع؟
بِمُجَرَدِ أَنْ يَنْتَقِل إلَي الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، مـَـا هـُــوَ المُقَاتِل الأخَرُ مِنْ الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] الذِيِ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن عَلَيْ قـَـدَّمَ المُسَاوَاة مَعَه ؟ حَتَي يُوَان لَاو جُوُن يَجِب أَنْ يعتَرِفَ بالهَزِيِمَة ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟
و مَعَ ذَلِكَ ، إِذَا لَمْ تَكُنْ مشَارِكاً ، فلِمَاذَا أتيت إلَي هُنَا لتَخْوِيِف الجَمِيْع؟
بِمُجَرَدِ أَنْ يَنْتَقِل إلَي الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، مـَـا هـُــوَ المُقَاتِل الأخَرُ مِنْ الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] الذِيِ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن عَلَيْ قـَـدَّمَ المُسَاوَاة مَعَه ؟ حَتَي يُوَان لَاو جُوُن يَجِب أَنْ يعتَرِفَ بالهَزِيِمَة ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟
تَذَكَرَ البَعْضُ مِنْهُم فَجْأة أَنَّه عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ بَرَاعَة مَعْرَكَة عِشْرِيِن نَجْمَاً مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحيِ] لَمْ تَكُنْ حتماً صَحِيِحة تَمَاماً ، إلَا أَنْ ضَرْبَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) السَابِقَةَ كَانَت تَتَمَتَعُ ببَرَاعَة مَعْرَكَة أَحَدُ عَشَرَ نَجْمَاً فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . فِيْ حـَـالة المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، كَانَ هَذَا النَوْع مِنْ المَوَاهِب يَتَحَدِي المَنْطِق عَمَلِيا .
بَعْدَ الرَاْحَة لِلَيْلَة سَعِيِدة ، بَدَأت مَعَارك الضَرْبَة القَاضِيَة أَخِيِراً .
بِمُجَرَدِ أَنْ يَنْتَقِل إلَي الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، مـَـا هـُــوَ المُقَاتِل الأخَرُ مِنْ الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] الذِيِ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن عَلَيْ قـَـدَّمَ المُسَاوَاة مَعَه ؟ حَتَي يُوَان لَاو جُوُن يَجِب أَنْ يعتَرِفَ بالهَزِيِمَة ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟
و الأنَ , عِنْدَمَا إنْتَهي هَذَا اليَوْم ، كَانَ أقْوَي مَائَة وَ أرْبَعة وَ أرْبَعيْن شَخْصاً ، بالإضَافَة إلَي مـَـا تَبْقَي مِنْ النُخْبَة عَلَيْ القَائِمَة ، يشَكْلَون مـَـا مَجْمُوُعُهُ مَائَتَي شَخْص قَبِلَ الشروع فِيْ سلسلة مِنْ مَعَارك الضَرْبَة القَاضِيَة .
عِنْدَمَا سمَعَ التذمر الَهَادِئ لمن حَوْلَه ، بَدَا تَعْبِيِر يُوَان لَاو جُوُن قَبِيِحاً قَلِيِلَا .
بَعْدَ الرَاْحَة لِلَيْلَة سَعِيِدة ، بَدَأت مَعَارك الضَرْبَة القَاضِيَة أَخِيِراً .
أما بِالنِسبَة إلَي دياو وين دي ، فَقَد كَانَ يرْتَعَشَ بالفِعْل ، وَ فَقَد كُلْ القُوَة عَلَي الكَلَام . كُلْ مـَـا أَرَادَ أَنْ يَفْعَله الأنْ هـُــوَ حَفَرَ حُفْرَة لدفـَـن نَفَسْه فِيهَا .
عِنْدَمَا سمَعَ التذمر الَهَادِئ لمن حَوْلَه ، بَدَا تَعْبِيِر يُوَان لَاو جُوُن قَبِيِحاً قَلِيِلَا .
مشي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ إلْتَقَطَ (هـُــو نِيُـوُ) حَتَي قَبِلَ ملء مَعَلومَاتَ الفَتَاة الصَغِيِرة .
بِمُجَرَدِ أَنْ يَنْتَقِل إلَي الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، مـَـا هـُــوَ المُقَاتِل الأخَرُ مِنْ الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] الذِيِ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن عَلَيْ قـَـدَّمَ المُسَاوَاة مَعَه ؟ حَتَي يُوَان لَاو جُوُن يَجِب أَنْ يعتَرِفَ بالهَزِيِمَة ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟
“الإِسْم : (هـُــو نِيُـوُ)
العُمْرِ : أُقَدِرُ أنَّهَا سـِـت سَنَوَات مِنْ العُمْرِ
مكَانَ المِيِلَاد : غَيْرَ مُتَأكَدَ حَقَاً”
تم إلْتِقَاطُهَا وَ كَانَت لَا تزَاَلَ سَعِيِدة جِدَاً ؟ هُم حَقَاً مَعَجبِيِنَ بِهَا لطَبِيِعتهَا!
عَندَ النَظَر إلَي هَذَا النَوْع مِنْ المَعَلومَاتَ ، كَانَت وجوه المُوَظَفِيِن تَرْتَعِشُ دُونَ حَسِيِب وَ لَا رَقِيِب . هَل وَجَدُوُكِ مِنْ مكَانْ مـَـا ؟ لِمَاذَا يَكُوْن إِسْمُكِ وَ عُمْركِ وَ مَحَلُ مِيِلَادك غَامِضَاً جِدَاً؟
كل مِنْهُم الزفير فِيْ الإغَاثَة . سَوَاء كَانَ ذَلِكَ صَحِيِحاً أم لَا ، كَانَوا عَلَيْ إسْتِعْدَاد للإعْتِقَاد بِأَنْ هَذِهِ هِيَ الحَقِيِقَة . وَ إلَا ، إِذَا كَانَ شَاْب فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] يَتَمَتَعُ بِقُدُرَات مَعْرَكَة عِشْرِيِن نَجْمَاً مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحيِ] ، فَمِنَ سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ قُبُوُل هَذَا الوَاقِع؟
“تم إلْتِقَاطُ نِيُـوُ ، إلتَقَطَهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!” قَهْقَهَت (هـُــو نِيُـوُ) ، و تَعَلَقَت فِيْ يَدِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، خَالِيَةٌ مِنَ الهَمِ تَمَاماً .
و الأنَ , عِنْدَمَا إنْتَهي هَذَا اليَوْم ، كَانَ أقْوَي مَائَة وَ أرْبَعة وَ أرْبَعيْن شَخْصاً ، بالإضَافَة إلَي مـَـا تَبْقَي مِنْ النُخْبَة عَلَيْ القَائِمَة ، يشَكْلَون مـَـا مَجْمُوُعُهُ مَائَتَي شَخْص قَبِلَ الشروع فِيْ سلسلة مِنْ مَعَارك الضَرْبَة القَاضِيَة .
تم إلْتِقَاطُهَا وَ كَانَت لَا تزَاَلَ سَعِيِدة جِدَاً ؟ هُم حَقَاً مَعَجبِيِنَ بِهَا لطَبِيِعتهَا!
و مَعَ ذَلِكَ ، نَظَرَ الجَمِيْع فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ حَسَدَ . أَرَادَوا أيْضَاً إمـْـسـَـــاك وَحْش صَغِيِر مِثْلَهَا وَ تَدْرِيِبِهَا .
و مَعَ ذَلِكَ ، نَظَرَ الجَمِيْع فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ حَسَدَ . أَرَادَوا أيْضَاً إمـْـسـَـــاك وَحْش صَغِيِر مِثْلَهَا وَ تَدْرِيِبِهَا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ مقعد فَارِغ فِيْ هَذِهِ السَاحَة الكُبْرَي . فَقَطْ مِنْ رُسُوُم الدُخُولُ وَحْدَهَا ، سيَكُوْن [جَنَاحَ?الكنوز] قَادِراً عَلَيْ كَسَبَ حَوَالَي مَائَتَي ألْفٍ كِرِيِسْتَالَة دَاوْ رُوُحِية . كَانَت هَذِهِ القُدْرَة عَلَيْ كَسَبِ المَالِ كَافِيَةً حَقَاً لِلصُرَاخِ فِيْ صَدْمَة .
بَعْدَ ذَلِكَ ، بطَبِيِعة الحـَـال ، التَالِي هـُــوَ إخْتِبَار العُمْرِ ، لمنع الوَضْع عِنْدَمَا يَقُوُم أَحَدُهم بإِسْتِخُدَّام تِقْنِيَات تمويه متَعَمَّدَ لجَعَلَ نَفَسْه يَبْدُو شَاْبا . كَانَ مِنْ الواجب ضَمَان نزاهة هَذِهِ البُطُوُلَة .
تم إلْتِقَاطُهَا وَ كَانَت لَا تزَاَلَ سَعِيِدة جِدَاً ؟ هُم حَقَاً مَعَجبِيِنَ بِهَا لطَبِيِعتهَا!
مرت (هـُــو نِيُـوُ) طَبِيِعيا إخْتِبَار العُمْرِ بنَجَاح . فِيْ الوَاقِع ، مَعَ مَظْهَرِهَا ، لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ حَاجَة عَلَيْ الإطْلَاٌق لإخْتِبَار عُمْرهَا . بِغَضِ النَظَر عَن الطَرِيْقة الَّتِي يُخْفِي بِهَا المَرْأ بنَفَسْه ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ شَكْل مِنْ الأشْكَال عَلَيْ الإطْلَاٌق لإخْفَاء أنْفُسِهِم ليَبْدُو مِثْلَهَا ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟
“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، مـَـتـَـي أصْبَحَت سَيِدَ تَشْكِيِل؟” نَظَرت (لين شيـَـانْغ تشِين) إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ جَذَاب ، مِمَا جَعَلَ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) يَشْعُران بإحْتِقَار لَا يُمْكِن السَيْطَرِة عَلَيْه .
و الأنَ , عِنْدَمَا إنْتَهي هَذَا اليَوْم ، كَانَ أقْوَي مَائَة وَ أرْبَعة وَ أرْبَعيْن شَخْصاً ، بالإضَافَة إلَي مـَـا تَبْقَي مِنْ النُخْبَة عَلَيْ القَائِمَة ، يشَكْلَون مـَـا مَجْمُوُعُهُ مَائَتَي شَخْص قَبِلَ الشروع فِيْ سلسلة مِنْ مَعَارك الضَرْبَة القَاضِيَة .
مرت (هـُــو نِيُـوُ) طَبِيِعيا إخْتِبَار العُمْرِ بنَجَاح . فِيْ الوَاقِع ، مَعَ مَظْهَرِهَا ، لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ حَاجَة عَلَيْ الإطْلَاٌق لإخْتِبَار عُمْرهَا . بِغَضِ النَظَر عَن الطَرِيْقة الَّتِي يُخْفِي بِهَا المَرْأ بنَفَسْه ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ شَكْل مِنْ الأشْكَال عَلَيْ الإطْلَاٌق لإخْفَاء أنْفُسِهِم ليَبْدُو مِثْلَهَا ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟
بِالنِسبَة للمبتدئين ، كَانَوا فَقَطْ عَلَيْ بُعْدِ خَطْوَة مِنْ النَصْرِ . وطَالَمَا فَازَوا فِيْ اليَوْم التَالِي ، فَإِنَّهُم سَيَنْجَحُوُنَ فِيْ دُخُولُ صفوف قَائِمَة المُعْجِزَاتْ ، وَ يُمْكِنهم عَلَيْ الأقل البَقَاء عَلَيْ اللائحة لِمُدَة ثَلَاثَ سَنَوَات!
“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، مـَـتـَـي أصْبَحَت سَيِدَ تَشْكِيِل؟” نَظَرت (لين شيـَـانْغ تشِين) إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ جَذَاب ، مِمَا جَعَلَ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) يَشْعُران بإحْتِقَار لَا يُمْكِن السَيْطَرِة عَلَيْه .
و كَانَ هُنَاْكَ دلالة أُخْرَي للدُخُولُ فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ ، وَ كَانَ ذَلِكَ حَقِيقَةَ أَنَّه لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ شَخْص تَمَ تَصْنِيِفه فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ لَمْ يتَمَكَن مِنْ إخْتِرَاقِ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] .
مرت (هـُــو نِيُـوُ) طَبِيِعيا إخْتِبَار العُمْرِ بنَجَاح . فِيْ الوَاقِع ، مَعَ مَظْهَرِهَا ، لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ حَاجَة عَلَيْ الإطْلَاٌق لإخْتِبَار عُمْرهَا . بِغَضِ النَظَر عَن الطَرِيْقة الَّتِي يُخْفِي بِهَا المَرْأ بنَفَسْه ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ شَكْل مِنْ الأشْكَال عَلَيْ الإطْلَاٌق لإخْفَاء أنْفُسِهِم ليَبْدُو مِثْلَهَا ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟
الإخْتِرَاق إلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] يعَني أَنْ يتَخَطَي المَرْأ قُيُوُد الإنْسَان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الإخْتِرَاق إلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] يعَني أَنْ يتَخَطَي المَرْأ قُيُوُد الإنْسَان .
كَانَ هَذَا هـُــوَ حلم كُلْ فَنَان قِتَالِي ، وَ لكنَّ كَمْ مِنْ هَذَا سيحقق بالفِعْل [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فِيْ هَذَا العَالَم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الإخْتِرَاق إلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] يعَني أَنْ يتَخَطَي المَرْأ قُيُوُد الإنْسَان .
فِيْ الْلَيْل ، (قُوُ فِيِنْج هُوَا) ، (تشِي هوا لَان) ، (لين شيـَـانْغ تشِين) وَ الأخَرِيِن جَاءَوا جَمِيْعاً لَقَد تَقَدُمَوا جَمِيْعاً بنَجَاح فِيْ البُطُوُلَة الفِعْليْة ، وَ الَّتِي كَانَت بطَبِيِعة الحـَـال أمراً يَسَعدهم . بِالطَبْع سيَكُوْن لَدَيْهم إحتفال جَمِيِل ، وعِنْدَمَا وَصَلَوا إلَي مَوْضُوُع أداء (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ هـُــوَ نــِــيـُـو النَارِيْ ، إسْتَنْشَقَوا جَمِيْعهم بحدة .
بَعْدَ الرَاْحَة لِلَيْلَة سَعِيِدة ، بَدَأت مَعَارك الضَرْبَة القَاضِيَة أَخِيِراً .
قَوِيٌ جِدَاً .
ترجمة
“إِذَا قَاتَلت مَعَ (هـُــو نِيُـوُ) فِيْ الَمِسْتُقْبَل ، فَأنَا بالتَأكِيد لَا أسْتَطِيِعُ السَمَاح لَهَا بِأَنْ تَعُضَنِي!” أعْلَنَ (قُوُ فِيِنْج هُوَا) مَعَ الكَثِيِر مِنْ الضيق .
و الأنَ , عِنْدَمَا إنْتَهي هَذَا اليَوْم ، كَانَ أقْوَي مَائَة وَ أرْبَعة وَ أرْبَعيْن شَخْصاً ، بالإضَافَة إلَي مـَـا تَبْقَي مِنْ النُخْبَة عَلَيْ القَائِمَة ، يشَكْلَون مـَـا مَجْمُوُعُهُ مَائَتَي شَخْص قَبِلَ الشروع فِيْ سلسلة مِنْ مَعَارك الضَرْبَة القَاضِيَة .
“أمم اممم امم” كٌلٌهم أوْمَأَوا بإتِفَاق . كَانَت شرَاسَة وعَنف الطِفْلة قَدْ إقتَحَمَت فِيْ أعَمَاق قُلُوبهم .
“إِذَا قَاتَلت مَعَ (هـُــو نِيُـوُ) فِيْ الَمِسْتُقْبَل ، فَأنَا بالتَأكِيد لَا أسْتَطِيِعُ السَمَاح لَهَا بِأَنْ تَعُضَنِي!” أعْلَنَ (قُوُ فِيِنْج هُوَا) مَعَ الكَثِيِر مِنْ الضيق .
“نيو لَا تُرِيِدُ أَنْ تَعُضَكَ ، رَائِحَتُكَ كَرِيِهَة!” كَانَت (هـُــو نِيُـوُ) مُحَاطَةً بالكَثِيِر مِنْ الَحَمَاس ، وَ مَعَ ذَلِكَ فَإِنَّ حَقِيقَةَ أَنَّه مـَـا زَاَلَ بإمكَانَّهُ التَحَدُث بوُضُوُح , لَا يُمْكِن أَنْ تسَاعَد فِيْ إثَارَة إعْجَاب الجَمِيْع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الإِسْم : (هـُــو نِيُـوُ) العُمْرِ : أُقَدِرُ أنَّهَا سـِـت سَنَوَات مِنْ العُمْرِ مكَانَ المِيِلَاد : غَيْرَ مُتَأكَدَ حَقَاً”
“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، مـَـتـَـي أصْبَحَت سَيِدَ تَشْكِيِل؟” نَظَرت (لين شيـَـانْغ تشِين) إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ جَذَاب ، مِمَا جَعَلَ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) يَشْعُران بإحْتِقَار لَا يُمْكِن السَيْطَرِة عَلَيْه .
“هَذَا صَحِيِح ، هَذَا صَحِيِح . هَل تخَطَطَ للسَمَاح لِأيِ شَخْص أن يَعِيِش؟ أنْتَ بالفِعْل خِيِمْيَائِي ، وَ لَدَيْك مَوْهِبَةٌ عَالِيَةٌ بشَكْلٍ مُرْعِب فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية ، وَ الأنْ أنْتَ سَيِدُ تَشْكِيِل أيْضَاً” (قُوُ فِيِنْج هُوَا) شَارِك نَفَسْ المَشَاعِر وَ تنَهَد : “مُقَارَنة مَعَكَ ، فَأنَا عَلَيْ وَشَكِ فُقْدَان إِسْمي كـَـأَكْبَرَ مُنْحَرِف” .
“هَذَا صَحِيِح ، هَذَا صَحِيِح . هَل تخَطَطَ للسَمَاح لِأيِ شَخْص أن يَعِيِش؟ أنْتَ بالفِعْل خِيِمْيَائِي ، وَ لَدَيْك مَوْهِبَةٌ عَالِيَةٌ بشَكْلٍ مُرْعِب فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية ، وَ الأنْ أنْتَ سَيِدُ تَشْكِيِل أيْضَاً” (قُوُ فِيِنْج هُوَا) شَارِك نَفَسْ المَشَاعِر وَ تنَهَد : “مُقَارَنة مَعَكَ ، فَأنَا عَلَيْ وَشَكِ فُقْدَان إِسْمي كـَـأَكْبَرَ مُنْحَرِف” .
“يا؟” إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ قَاْلَ : “أنا فَقَطْ إِسْتَخْدَمت أدَاة رُوُحِيِة الأنَ , لذَلِكَ لَا يُمْكِن عدهَا . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، لَيْسَ لَدَيْ أَيّ خَطَطَ للمشَارِكة فِيْ بُطُوُلَة إخْتِيَار قَائِمَةِ المُعْجِزَات . أنا هُنَا فَقَطْ لأرافق هَذِهِ الفَتَاة الصَغِيِرة لمنعهَا مِنْ التَسَبُبِ فِيْ المَشَاكِل ” .
“إطْمَئِن ، لَيْسَ لَدَيْ مَصْلَحَة إطْلَاقَاً فِيْ إنْتِزَاعِ هَذَا الْلَقَبَ مِنْكَ ، لِذَا إطمئن” . ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
فِيْ الْلَيْل ، (قُوُ فِيِنْج هُوَا) ، (تشِي هوا لَان) ، (لين شيـَـانْغ تشِين) وَ الأخَرِيِن جَاءَوا جَمِيْعاً لَقَد تَقَدُمَوا جَمِيْعاً بنَجَاح فِيْ البُطُوُلَة الفِعْليْة ، وَ الَّتِي كَانَت بطَبِيِعة الحـَـال أمراً يَسَعدهم . بِالطَبْع سيَكُوْن لَدَيْهم إحتفال جَمِيِل ، وعِنْدَمَا وَصَلَوا إلَي مَوْضُوُع أداء (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ هـُــوَ نــِــيـُـو النَارِيْ ، إسْتَنْشَقَوا جَمِيْعهم بحدة .
كَانَ كُلْ مِنْهُم يَأكُلُ أَطْبَاق مصنَوْعة مِنْ المُكَوِنات الَّتِي تزرع فِيْ (البُرْج الأسْوَد) ، حَتَي (تشِي هوا لَان) وَ (لين شيـَـانْغ تشِين) ، وهما الجَمَالان اللذان تَمَ الإشَادَةُ بهما كَمَلَاكَيْنِ ، لَمْ يُكُوُنَا إسْتِثْنَاءً – فَقَد كَانَا يتقَاتَلان عَلَيْ الطَعَام بشَكْلٍ غَيْرَ عَادِي ، مِمَا جَعَلَ الجَمِيْع يَأكُلُوُنَ بِشَكْلٍ أسْرَع .
بِمُجَرَدِ أَنْ يَنْتَقِل إلَي الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، مـَـا هـُــوَ المُقَاتِل الأخَرُ مِنْ الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] الذِيِ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن عَلَيْ قـَـدَّمَ المُسَاوَاة مَعَه ؟ حَتَي يُوَان لَاو جُوُن يَجِب أَنْ يعتَرِفَ بالهَزِيِمَة ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟
بَعْدَ الرَاْحَة لِلَيْلَة سَعِيِدة ، بَدَأت مَعَارك الضَرْبَة القَاضِيَة أَخِيِراً .
فِيْ الْلَيْل ، (قُوُ فِيِنْج هُوَا) ، (تشِي هوا لَان) ، (لين شيـَـانْغ تشِين) وَ الأخَرِيِن جَاءَوا جَمِيْعاً لَقَد تَقَدُمَوا جَمِيْعاً بنَجَاح فِيْ البُطُوُلَة الفِعْليْة ، وَ الَّتِي كَانَت بطَبِيِعة الحـَـال أمراً يَسَعدهم . بِالطَبْع سيَكُوْن لَدَيْهم إحتفال جَمِيِل ، وعِنْدَمَا وَصَلَوا إلَي مَوْضُوُع أداء (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ هـُــوَ نــِــيـُـو النَارِيْ ، إسْتَنْشَقَوا جَمِيْعهم بحدة .
إسْتَقْطَبوا كُلْ شَيئِ ، وَ إلتَزَموا بِمَبْدَأ عَدَمُ مُوَاجَهة أَيّ شَخْص موُجُود بالفِعْل فِيْ القَائِمَة ، وَ تشْكِيِل مَائَة زَوْج مِنْ المَعَارك . وَ تَمَ تقسيم هَذِهِ المِئَات مِنْ الأزْوَاج كذَلِكَ إلَي عَشَرَ دَفْعَات ، مَعَ كُلْ مَعَركَةٍ حَد زَمَني قدره سَاعَة . إِذَا كَانَ المُنْتَصِرْ لَمْ يقَرَرَ بَعْدُ فِيْ نِهَاية تِلْكَ السَاعَة ، سَتَكُوُن هُنَاْكَ مَعْرَكَة إِضَافِيْة تجري بَعْدَ إنْتِهَاء المَعَارك لجَمِيْع العَشَرِ دَفْعَات .
و الأنَ , عِنْدَمَا إنْتَهي هَذَا اليَوْم ، كَانَ أقْوَي مَائَة وَ أرْبَعة وَ أرْبَعيْن شَخْصاً ، بالإضَافَة إلَي مـَـا تَبْقَي مِنْ النُخْبَة عَلَيْ القَائِمَة ، يشَكْلَون مـَـا مَجْمُوُعُهُ مَائَتَي شَخْص قَبِلَ الشروع فِيْ سلسلة مِنْ مَعَارك الضَرْبَة القَاضِيَة .
كَانَت هَذِهِ مَعْرَكَة لِخُرُوُجِ المَغْلُوُب ، لِذَا لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ شَيئِ مِثْلُ التُعَادِلُ .
“إطْمَئِن ، لَيْسَ لَدَيْ مَصْلَحَة إطْلَاقَاً فِيْ إنْتِزَاعِ هَذَا الْلَقَبَ مِنْكَ ، لِذَا إطمئن” . ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
كَانَ كُلْ مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ (لـِي سـِي تشَانْ) ، وَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) جَمِيْعُهُم يَجْلِسُوُنَ عَلَيْ مُدَرَجَات المُتَفَرِجِيِن ، وَ الذِيِنَ دَفْعُوُا رُسُوُم الدُخُولُ بِكِرِيِسْتَالَة دَاوْ رُوُحِيةٍ وَاحِدَة ل . كَانَ هَذَا حَقَاً مُكَلِفا للغَايَة . حَتَي أَحَدٍ المُقَاتَليِن فِيْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] سيَضْطَرُ إلَي قَضَاء شَهْر كَامِلِ لِتَشْكِيِلِ وَاحِد .
“إطْمَئِن ، لَيْسَ لَدَيْ مَصْلَحَة إطْلَاقَاً فِيْ إنْتِزَاعِ هَذَا الْلَقَبَ مِنْكَ ، لِذَا إطمئن” . ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
و مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ مقعد فَارِغ فِيْ هَذِهِ السَاحَة الكُبْرَي . فَقَطْ مِنْ رُسُوُم الدُخُولُ وَحْدَهَا ، سيَكُوْن [جَنَاحَ?الكنوز] قَادِراً عَلَيْ كَسَبَ حَوَالَي مَائَتَي ألْفٍ كِرِيِسْتَالَة دَاوْ رُوُحِية . كَانَت هَذِهِ القُدْرَة عَلَيْ كَسَبِ المَالِ كَافِيَةً حَقَاً لِلصُرَاخِ فِيْ صَدْمَة .
و كَانَ هُنَاْكَ دلالة أُخْرَي للدُخُولُ فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ ، وَ كَانَ ذَلِكَ حَقِيقَةَ أَنَّه لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ شَخْص تَمَ تَصْنِيِفه فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ لَمْ يتَمَكَن مِنْ إخْتِرَاقِ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“تم إلْتِقَاطُ نِيُـوُ ، إلتَقَطَهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!” قَهْقَهَت (هـُــو نِيُـوُ) ، و تَعَلَقَت فِيْ يَدِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، خَالِيَةٌ مِنَ الهَمِ تَمَاماً .
ترجمة
“تم إلْتِقَاطُ نِيُـوُ ، إلتَقَطَهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!” قَهْقَهَت (هـُــو نِيُـوُ) ، و تَعَلَقَت فِيْ يَدِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، خَالِيَةٌ مِنَ الهَمِ تَمَاماً .
◉ℍ???????◉
“يا؟” إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ قَاْلَ : “أنا فَقَطْ إِسْتَخْدَمت أدَاة رُوُحِيِة الأنَ , لذَلِكَ لَا يُمْكِن عدهَا . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، لَيْسَ لَدَيْ أَيّ خَطَطَ للمشَارِكة فِيْ بُطُوُلَة إخْتِيَار قَائِمَةِ المُعْجِزَات . أنا هُنَا فَقَطْ لأرافق هَذِهِ الفَتَاة الصَغِيِرة لمنعهَا مِنْ التَسَبُبِ فِيْ المَشَاكِل ” .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات