㊎أجيبيني㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“لَقَد وَصَلَت بَرَاعَة المَعْرَكَة الحـَـالِية إلَي!! … كَمْ عَدَدُ النُجُوم؟” تَمْتَم .
㊎أجيبيني㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
لم يَكُنْ بإمكَانَ (تشُو شـُـوَانْ ايـِـر) مُقَاوَمَةَ التَغْيِيِر السَرِيِع فِيْ تَعْبِيِرهَا . حَتَي مَعَ وُجُود غِطَاء مِنْ الحَرِيِر الأبْيَض يغطي نِصْف وَجْههَا ، كَانَ التَغْيِيِر فِيْ عَيْنيهَا لَا يزَاَلُ مَرئِياً . بَعْدَ فَتْرَة ، تَحَدَثت فِيْ النِهَاية : “سـَـيِّـدَتِي… إكْتَشَفَت مَوقِعاً تَارِيِخٌياً قَدِيِماً . وَ كَانَت تُحَقِقُ فِيْ الأَمْر وَ قَد أصِيِبَت هُنَاْكَ ” .
فِيْ الَمِسْتُقْبَل ، سيَحْتَاجُ إلَي بِنَاء قَاعِدة رُوُحِية مِنْ تِسْعَة مُسْتَوَيات ، مِمَا يعَني أَنَّه وَصَلَ إلَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] . ثُمَ ، عِنْدَمَا تُزْهِرُ الزُهُوُر الخــَــالـِــدْة فَوْقَ الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية ، سَيَكُوُنُ قَدْ إخْتَرَقَ إلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] .
“هَل لي أَنْ أسَأَلَ ، مـَـا الذِيْ يُرِيدُهُ السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ؟” سَأَلَت .
فَتَحَ عَيْنيه ، مَعَ نَظَرته الرَائِعة . فِيْ عَيْنه اليُمْنَي ، كَانَ هُنَاْكَ مَشْهَد مُرَوِع مِنْ نُجُوم كَبِيِرة مُتَعَدِدَة تَجِيِئُ إلَي طَرِيْقإلَي الهَلاك قَبِلَ العَوْدَة إلَي السَلَام . إِهْتَزَ (البُرْج الأسْوَد) قَلِيِلَا . وَ تبدّل لَون (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ تكُوُنت أَنْمَاطٌ مُتَعَدِدَة عَلَيْه .
(جَسَدُ الصَفَائِحِ الحَدِيِدِيَة)!
(جَسَدُ الصَفَائِحِ الحَدِيِدِيَة)!
“هَذَا حَقَاً مزعجٌ . ثُمَ ، بَعْدَ وُصُولي للمَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، كَمْ عَدَدُ نُجُوم بَرَاعَة المَعْرَكَة الَّتِي سأحْصُلُ عَلَيْها؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خَدَشَ رَأْسه فِيْ عجب . بِفَضْلِ قُوَتَه الحـَـالِية فِيْ المَعْرَكَة ، كَمْ مَرَة يُمْكِنه أَنْ يَقْتُلـَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الذِيْ كَانَ عَلَيْ هَذَا الَمُسْتَوَي فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة؟
إنْدَهَشَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . فِيْ تَدْرِيِبُهُ لتِقَنِيَةُ السـَـمـَـاء الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر ، كَانَ قَدْ تَفَوُق لفَتْرَة طَوِيِلة عَلَيْ (الجَسَدُ الصَخْرِي) ، وَ لكنَّ لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ بَعْض المَسَافَة قَبِلَ أَنْ يَصِلُ إلَي المَرَحلَة الثَالِثَة ، الَّتِي كَانَت (جَسَدُ الصَفَائِحِ الحَدِيِدِيَة) . لَمْ يتَخَيْلْ أبَدَاً أَنَّه عِنْدَمَا يَخْتَرَقَ إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةِ الرُوُحِية] ، فَإِنَّه سيحُسْنِ جَسَدْه أيْضَاً .
“حَمْدَاً لله ، لَدَيْ قَاعِدة رُوُحِيةٌ جَيِدَة مِنَ الدَرَجَةِ الخَالِدَة ، وانا خِيِمْيَائِي كذَلِكَ . وَ إلَا ، إِذَا إِضْطَرَّرت إلَي تقَوِية أُسُسِي إلَي هَذَا الـحـَـدِ القَوِي وَ الـمَتِيِن ، فَقَد لَا أتَمَكَن مِنْ الوُصُول إلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] فِيْ هَذَا العُمْرِ!” تَجَمَدَ فِيْ التَفْكِيِر .
حَجَر الحَظِ السَمَاوِي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنْدَهَشَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . فِيْ تَدْرِيِبُهُ لتِقَنِيَةُ السـَـمـَـاء الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر ، كَانَ قَدْ تَفَوُق لفَتْرَة طَوِيِلة عَلَيْ (الجَسَدُ الصَخْرِي) ، وَ لكنَّ لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ بَعْض المَسَافَة قَبِلَ أَنْ يَصِلُ إلَي المَرَحلَة الثَالِثَة ، الَّتِي كَانَت (جَسَدُ الصَفَائِحِ الحَدِيِدِيَة) . لَمْ يتَخَيْلْ أبَدَاً أَنَّه عِنْدَمَا يَخْتَرَقَ إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةِ الرُوُحِية] ، فَإِنَّه سيحُسْنِ جَسَدْه أيْضَاً .
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَكَرَ عَلَيْ الفَوْر . فَقَطْ حَجَر الحَظْ السَمَاوِي يُمْكِنه أَنْ يُحْدَث هَذَا النَوْع مِنْ التَأثِيِر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◉ℍ???????◉
فِيْ السَابِقَ ، عِنْدَمَا صَقْل حَجَر الحَظْ السَمَاوِي ، لَمْ يَحْصُل عَلَيْ أَيّ فوائد عَلَيْ الإطْلَاٌق . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ الجَوْهَر الطَبِيِع كَانَ يَتْرُكَم دَاخلِ جَسَدْه ، كَمَا أَنْ تَقْطِيِر القُوَة مِنْ (البُرْج الأسْوَد) قَدْ حُسْنِ أيْضَاً مِنْ جَودَة جَسَدْه . هَذِهِ الفِوائد قَدْ إنْفَجِرت تَمَاماً عِنْدَمَا إخْتَرَقَ الَمُسْتَوَي الرَئِيِسي التَالِي .
كَانَت المشَكْلة أَنَّه عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ قُدْرَتَه عَلَيْ تَحَدِي شَخْص أقْوَي مِنْ نَفَسْه كَانَت مُدْهِشة ، فَإِنَّ الثَمَن الذِيْ كَانَ عَلَيْه دَفْعَه هـُــوَ تباطؤ مَعَدل تَدْرِيِبُهُ . فِيْ نَفَسْ الوَقْت ، فِيْ كُلْ خَطْوَة يَخْطُوُهَا إلَي الأَمَامَ ، يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ كِمْيَة طَاقَةُ الأَصْل الَّتِي يَحْتَاجُ لتجَمِيْعهَا عِدَة عَشَرَاتٍ مِنْ المَرَاتِ مِنْ أَيّ شَخْصٍ أخَرَ!
هَذَان العَاملان مَعَاً سَمَحَا لـَـهُ بالارتقاء إلَي (جَسَدُ الصَفَائِحِ الحَدِيِدِيَة) فِيْ تَدْرِيِبُهُ لتِقَنِيَةُ السـَـمـَـاء الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر!
“هَل لي أَنْ أسَأَلَ ، مـَـا الذِيْ يُرِيدُهُ السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ؟” سَأَلَت .
كَانَ جَسَدْه الحـَـالِي مَتِيِناً مِثْل المَوَاد المَصْقُوُلَة عَلَيْ نَفَسْ الَمُسْتَوَي ، مِمَا يعَني أَنَّه يُمْكِنه إِسْتِخُدَّام مَتَانَة جَسَدْه ضِدْ الأدَوَاتُ الرُوُحِية وَ عَدَمُ التَعَرَض للأذي . وَ بِصَرْفِ النَظَر عَن ذَلِكَ ، إرْتَفَعَ الـحـَـدَ الأقْصَي لمِقْدَار السَائِل الْحَقَيْقِيْ الغَيْرَ قَابِل لِلتَدْمِيِر إلَي سـِـت نِقَاط ، مِمَا زاد مِن قُدْرَتَه عَلَيْ حِمَايَة نَفَسْه .
فكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) للَحْظَة ، ثُمَ قَاْلَ : “حَسَنَاً ، سَاقَومُ بتَبَادُل بَعْض المَعَلومَاتَ” .
لَيْسَ سَيْئاً , لَيْسَ سَيْئاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنْدَهَشَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . فِيْ تَدْرِيِبُهُ لتِقَنِيَةُ السـَـمـَـاء الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر ، كَانَ قَدْ تَفَوُق لفَتْرَة طَوِيِلة عَلَيْ (الجَسَدُ الصَخْرِي) ، وَ لكنَّ لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ بَعْض المَسَافَة قَبِلَ أَنْ يَصِلُ إلَي المَرَحلَة الثَالِثَة ، الَّتِي كَانَت (جَسَدُ الصَفَائِحِ الحَدِيِدِيَة) . لَمْ يتَخَيْلْ أبَدَاً أَنَّه عِنْدَمَا يَخْتَرَقَ إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةِ الرُوُحِية] ، فَإِنَّه سيحُسْنِ جَسَدْه أيْضَاً .
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ يُخَطَطَ لتَغْيِيِر مظَهَرِهِ ليَبْدُو مِثْل هـَــانْ لِيْن وَ يشَارِك فِيْ مسَابِقَة الزَوَاج . وَ الأنْ بَعْدَ أَنْ وَصَلَ جَسَدْه إلَي مُسْتَوَي (جَسَدُ الصَفَائِحِ الحَدِيِدِيَة) ، كَانَ لَا يَحْتَاجُ إلَي القَلَقْ حِيَالَ عَدَمُ إمْتِلَاكه أدَوَاتٍ رُوُحِيَةٍ جَيْدَةٍ عَلَيْ شَكْل قُفَازَ لَيَسْتَخْدِمُهَا . بدلَا مِنْ ذَلِكَ ، يُمْكِنه إِسْتِخُدَّام قَبَضَاته العَارِيَةَ أمامَ الأدَوَاتُ الرُوُحِية الخَاصَة بخُصُوُمِهِ .
عَلَيْ أَيّ حـَـال ، كَانَ لَدَيْه ثِقَة تَامة بِأَنْ بإمكَانَّهُ الحُصُول عَلَيْ هَذَا المُفْتَاح مِنْ عَشِيِرَةِ جِيَانْغ ، لذَلِكَ لَمْ يَعُد يَعْتَنِي بطَبِيِعة الحـَـال بِرَمْزِ الدُخُولُ . كَانَ يأمل فَقَطْ إلَا يَكُوْن مُفْتَاح عَشِيِرَةِ جيـانج لُعْبَة أُخْرَي تَرَكَتْهَا أَحَدُ خِدَعِ (جيـانج يٌويْ فـينـج) . إِذَا كَانَ هَذَا هـُــوَ الحـَـال ، فسَيَتِمُ اللَعِبُ بِهِ مِنْ قَبِلَ تِلْمِيِذه .
“لَقَد وَصَلَت بَرَاعَة المَعْرَكَة الحـَـالِية إلَي!! … كَمْ عَدَدُ النُجُوم؟” تَمْتَم .
بَعْدَ يَوْمٍ وَاحِدٍ ، جَاءَت (تشُوُ شُوَان ايــر) ، وَ لكنَّ وَجْههَا كَانَ مَلِيْئا بخَيْبَة الأمَل . قَاْلَت : “السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، هَل يُمْكِنك تَغْيِيِر شَرْطِكَ؟” من الوَاضِح أنَّ الطَائِفَة رفضت إِسْتِخُدَّام مكَانَ الدُخُولُ بنَبَاْت رُوُحِي مِنَ الدَرَجَةِ السَابِعَة .
قَبلَ أَنْ يَخْتَرِقُ ، كَانَت بَرَاعَة قِتَاله أَحَدَ عَشَرَ نَجْمَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، وَ الأنْ بَعْدَ أَنْ إخْتَرَقَهَا ، حَتَي لـَــوْ كَانَ مِنْ الصَعْب بَعْض الشَيئِ أَنْ يَتَحَدِي أقْوَي خِصْمٍ ، لكنَّ يَجِب أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ إضَافَة مـَـا لَا يقل عَن خَمْسَةَ نُجُوم مَعْرَكَة ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟ وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، فَإِنَّ حَجَر الحَظْ السَمَاوِي قَدْ دَخَلَ حيز التنفيذ ، لذَلِكَ بِغَضِ النَظَر عَن أَيّ شَيئِ ، يَجِب أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ زِيَادَةٌ إِضَافِيْة لخَمْس نُجُوم .
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَكَرَ عَلَيْ الفَوْر . فَقَطْ حَجَر الحَظْ السَمَاوِي يُمْكِنه أَنْ يُحْدَث هَذَا النَوْع مِنْ التَأثِيِر .
عِشْرُون نَجْمَاً مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، كَانَت الـحـَـدِ الأَدِنَي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ جَسَدْه الحـَـالِي مَتِيِناً مِثْل المَوَاد المَصْقُوُلَة عَلَيْ نَفَسْ الَمُسْتَوَي ، مِمَا يعَني أَنَّه يُمْكِنه إِسْتِخُدَّام مَتَانَة جَسَدْه ضِدْ الأدَوَاتُ الرُوُحِية وَ عَدَمُ التَعَرَض للأذي . وَ بِصَرْفِ النَظَر عَن ذَلِكَ ، إرْتَفَعَ الـحـَـدَ الأقْصَي لمِقْدَار السَائِل الْحَقَيْقِيْ الغَيْرَ قَابِل لِلتَدْمِيِر إلَي سـِـت نِقَاط ، مِمَا زاد مِن قُدْرَتَه عَلَيْ حِمَايَة نَفَسْه .
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ عِشْرُون نَجْمَاً هـُــوَ الـحـَـدِ المَعَتَرِفَ بـِـهِ مِنْ مُسْتَوَي التَدْرِيِب . لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ نُجُوُمُ مَعْرَكَة مِثْل وَاحِد وعِشْرِيِن نَجْمَة أوإثْنَيْن وعِشْرِيِن نَجْمَةً . وَ هَكَذَا ، عِنْدَمَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، إرْتَفَعَت بَرَاعَة قِتَاله بشَكْلٍ مُبَاشِرَ إلَي أحَدَ عَشَرَ نَجْمَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
كَمَا أَنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] يعَني التخلص مِنْ القُيُوُدِ الفَانِيَة ، وَ بالتَأكِيد لَيْسَ شَيْئاً يُمْكِن لِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] مقارنته . هَذَا شَكْل ظاهرة غَامِضَة . (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالتَأكِيد لَمْ يَكُنْ لَدَيْه بَرَاعَة المَعْرَكَة مِنْ الِـ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، وَ مَعَ ذَلِكَ قَدْ تَجَاوُزُ حُدُود [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية]!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إِذَا كَانَت قَادِرَة عَلَيْ زِيَادَة مُسْتَوَي زِرَاْعَة الفَنَانِ القِتَالِي فِيْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] أو زِيَادَة فِهْمه لدَاوْ الْفِنُوُن القِتَالِية ، فَقَطْ انَظَر مـَـا إِذَا كَانَت تِلْكَ الوُحُوش الَقَدِيِمة لـ (طَائِفَة القَمَرُ المَكْسُوُر) سَتَكُوُن مُتَوَاضِعَةً بشَكْلٍ لَا يُصَدِق .
و كَانَ هَذَا مُجَرَدَ مَهَارَتُهُ فِيْ المَعْرَكَة لِلمَرَحلَة الأُوُلَي مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] .
كَمَا أَنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] يعَني التخلص مِنْ القُيُوُدِ الفَانِيَة ، وَ بالتَأكِيد لَيْسَ شَيْئاً يُمْكِن لِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] مقارنته . هَذَا شَكْل ظاهرة غَامِضَة . (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالتَأكِيد لَمْ يَكُنْ لَدَيْه بَرَاعَة المَعْرَكَة مِنْ الِـ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، وَ مَعَ ذَلِكَ قَدْ تَجَاوُزُ حُدُود [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية]!
“هَذَا حَقَاً مزعجٌ . ثُمَ ، بَعْدَ وُصُولي للمَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، كَمْ عَدَدُ نُجُوم بَرَاعَة المَعْرَكَة الَّتِي سأحْصُلُ عَلَيْها؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خَدَشَ رَأْسه فِيْ عجب . بِفَضْلِ قُوَتَه الحـَـالِية فِيْ المَعْرَكَة ، كَمْ مَرَة يُمْكِنه أَنْ يَقْتُلـَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الذِيْ كَانَ عَلَيْ هَذَا الَمُسْتَوَي فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أَلْف؟ ، أو رُبَمَا عَشَرَةَ أَلَاِ مَرَة”
“أَلْف؟ ، أو رُبَمَا عَشَرَةَ أَلَاِ مَرَة”
كَانَت المشَكْلة أَنَّه عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ قُدْرَتَه عَلَيْ تَحَدِي شَخْص أقْوَي مِنْ نَفَسْه كَانَت مُدْهِشة ، فَإِنَّ الثَمَن الذِيْ كَانَ عَلَيْه دَفْعَه هـُــوَ تباطؤ مَعَدل تَدْرِيِبُهُ . فِيْ نَفَسْ الوَقْت ، فِيْ كُلْ خَطْوَة يَخْطُوُهَا إلَي الأَمَامَ ، يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ كِمْيَة طَاقَةُ الأَصْل الَّتِي يَحْتَاجُ لتجَمِيْعهَا عِدَة عَشَرَاتٍ مِنْ المَرَاتِ مِنْ أَيّ شَخْصٍ أخَرَ!
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يُمْكِن أَنْ يُسَاعَد وَ لكنَّ فـَــكـَّـرَ ، وَ كَيْفَ كَانَ (إمْبِرَاطُورِ⚔️السَيْف) وَ (العَنْقَاءُ السَمَاوِيةُ العَذْرَاء) أقْوِيَاء ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أَلْف؟ ، أو رُبَمَا عَشَرَةَ أَلَاِ مَرَة”
كَانَت المشَكْلة أَنَّه عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ قُدْرَتَه عَلَيْ تَحَدِي شَخْص أقْوَي مِنْ نَفَسْه كَانَت مُدْهِشة ، فَإِنَّ الثَمَن الذِيْ كَانَ عَلَيْه دَفْعَه هـُــوَ تباطؤ مَعَدل تَدْرِيِبُهُ . فِيْ نَفَسْ الوَقْت ، فِيْ كُلْ خَطْوَة يَخْطُوُهَا إلَي الأَمَامَ ، يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ كِمْيَة طَاقَةُ الأَصْل الَّتِي يَحْتَاجُ لتجَمِيْعهَا عِدَة عَشَرَاتٍ مِنْ المَرَاتِ مِنْ أَيّ شَخْصٍ أخَرَ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◉ℍ???????◉
“حَمْدَاً لله ، لَدَيْ قَاعِدة رُوُحِيةٌ جَيِدَة مِنَ الدَرَجَةِ الخَالِدَة ، وانا خِيِمْيَائِي كذَلِكَ . وَ إلَا ، إِذَا إِضْطَرَّرت إلَي تقَوِية أُسُسِي إلَي هَذَا الـحـَـدِ القَوِي وَ الـمَتِيِن ، فَقَد لَا أتَمَكَن مِنْ الوُصُول إلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] فِيْ هَذَا العُمْرِ!” تَجَمَدَ فِيْ التَفْكِيِر .
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ عِشْرُون نَجْمَاً هـُــوَ الـحـَـدِ المَعَتَرِفَ بـِـهِ مِنْ مُسْتَوَي التَدْرِيِب . لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ نُجُوُمُ مَعْرَكَة مِثْل وَاحِد وعِشْرِيِن نَجْمَة أوإثْنَيْن وعِشْرِيِن نَجْمَةً . وَ هَكَذَا ، عِنْدَمَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، إرْتَفَعَت بَرَاعَة قِتَاله بشَكْلٍ مُبَاشِرَ إلَي أحَدَ عَشَرَ نَجْمَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] .
“مبارك ، السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ!” عِنْدَمَا رَأَوُا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَقِف ، قـَـدَّمَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرِيِن كُلْ تهـَــانْيهِم .
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ يُخَطَطَ لتَغْيِيِر مظَهَرِهِ ليَبْدُو مِثْل هـَــانْ لِيْن وَ يشَارِك فِيْ مسَابِقَة الزَوَاج . وَ الأنْ بَعْدَ أَنْ وَصَلَ جَسَدْه إلَي مُسْتَوَي (جَسَدُ الصَفَائِحِ الحَدِيِدِيَة) ، كَانَ لَا يَحْتَاجُ إلَي القَلَقْ حِيَالَ عَدَمُ إمْتِلَاكه أدَوَاتٍ رُوُحِيَةٍ جَيْدَةٍ عَلَيْ شَكْل قُفَازَ لَيَسْتَخْدِمُهَا . بدلَا مِنْ ذَلِكَ ، يُمْكِنه إِسْتِخُدَّام قَبَضَاته العَارِيَةَ أمامَ الأدَوَاتُ الرُوُحِية الخَاصَة بخُصُوُمِهِ .
هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه وَ قَاْلَ : “يَجِب أَنْ تستمروا فِيْ المُثَابَرَة ، لَا يُمْكِنُكُم أَنْ تَتَخَلَفُوُا بَعِيِداً عَني” .
فِيْ السَابِقَ ، عِنْدَمَا صَقْل حَجَر الحَظْ السَمَاوِي ، لَمْ يَحْصُل عَلَيْ أَيّ فوائد عَلَيْ الإطْلَاٌق . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ الجَوْهَر الطَبِيِع كَانَ يَتْرُكَم دَاخلِ جَسَدْه ، كَمَا أَنْ تَقْطِيِر القُوَة مِنْ (البُرْج الأسْوَد) قَدْ حُسْنِ أيْضَاً مِنْ جَودَة جَسَدْه . هَذِهِ الفِوائد قَدْ إنْفَجِرت تَمَاماً عِنْدَمَا إخْتَرَقَ الَمُسْتَوَي الرَئِيِسي التَالِي .
“آآه أجل!” بِمَا فِيْ ذَلِكَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) ، أوْمَأَوا جَمِيْعاً . إِذَا كَانَوا غَيْرَ قَادِرين عَلَيْ مسَاعَدة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ خِلَال تَقَاسُم أعبائه وَ مسَاعَدته فِيْ أوقات الصُعُوبَة ، فَإِنَّهُم سَيْفَقَدونَ الوَجْهِ أيْضَاً . كَانَوا يَحْصُلون عَلَيْ الكَثِيِر مِنْ الفَوَائِد مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لكنَّهم لَمْ يَفْعَلوا شَيْئاً مُقَابِلَ كَرَمِهِ العَظِيِم .
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ عِشْرُون نَجْمَاً هـُــوَ الـحـَـدِ المَعَتَرِفَ بـِـهِ مِنْ مُسْتَوَي التَدْرِيِب . لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ نُجُوُمُ مَعْرَكَة مِثْل وَاحِد وعِشْرِيِن نَجْمَة أوإثْنَيْن وعِشْرِيِن نَجْمَةً . وَ هَكَذَا ، عِنْدَمَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، إرْتَفَعَت بَرَاعَة قِتَاله بشَكْلٍ مُبَاشِرَ إلَي أحَدَ عَشَرَ نَجْمَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] .
خَرَجَ كُلْ مِنْهُم مِنْ (البُرْج الأسْوَد) ، وَ قَدْ مـَـرَّ يَوْم وَاحِد بَالضَبْط مُنْذُ دُخُولُهم . لَمْ تَبْدَأ بَعْدَ بُطُوُلَة الزَوَاج الَّتِي كَانَت تُنَظِمُهَا عَشِيِرَةِ جيـانج .
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ يُخَطَطَ لتَغْيِيِر مظَهَرِهِ ليَبْدُو مِثْل هـَــانْ لِيْن وَ يشَارِك فِيْ مسَابِقَة الزَوَاج . وَ الأنْ بَعْدَ أَنْ وَصَلَ جَسَدْه إلَي مُسْتَوَي (جَسَدُ الصَفَائِحِ الحَدِيِدِيَة) ، كَانَ لَا يَحْتَاجُ إلَي القَلَقْ حِيَالَ عَدَمُ إمْتِلَاكه أدَوَاتٍ رُوُحِيَةٍ جَيْدَةٍ عَلَيْ شَكْل قُفَازَ لَيَسْتَخْدِمُهَا . بدلَا مِنْ ذَلِكَ ، يُمْكِنه إِسْتِخُدَّام قَبَضَاته العَارِيَةَ أمامَ الأدَوَاتُ الرُوُحِية الخَاصَة بخُصُوُمِهِ .
بَعْدَ يَوْمٍ وَاحِدٍ ، جَاءَت (تشُوُ شُوَان ايــر) ، وَ لكنَّ وَجْههَا كَانَ مَلِيْئا بخَيْبَة الأمَل . قَاْلَت : “السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، هَل يُمْكِنك تَغْيِيِر شَرْطِكَ؟” من الوَاضِح أنَّ الطَائِفَة رفضت إِسْتِخُدَّام مكَانَ الدُخُولُ بنَبَاْت رُوُحِي مِنَ الدَرَجَةِ السَابِعَة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنْدَهَشَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . فِيْ تَدْرِيِبُهُ لتِقَنِيَةُ السـَـمـَـاء الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر ، كَانَ قَدْ تَفَوُق لفَتْرَة طَوِيِلة عَلَيْ (الجَسَدُ الصَخْرِي) ، وَ لكنَّ لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ بَعْض المَسَافَة قَبِلَ أَنْ يَصِلُ إلَي المَرَحلَة الثَالِثَة ، الَّتِي كَانَت (جَسَدُ الصَفَائِحِ الحَدِيِدِيَة) . لَمْ يتَخَيْلْ أبَدَاً أَنَّه عِنْدَمَا يَخْتَرَقَ إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةِ الرُوُحِية] ، فَإِنَّه سيحُسْنِ جَسَدْه أيْضَاً .
لم يَكُنْ الَمُسْتَوَي السَابِعَ مِنْ النَبَاْت الرُوُحِي ذو قِيِمَة كَافِيَة ، وَ لكنَّ إِسْتِخُدَّاماتَ (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) كَانَت محُدُودة للغَايَة . جَانِباً لِكَوْنِهِ المُكَوِنَ الطبي الرَئِيِسي لحُبُوُب شفاء القَاعِدة الرُوُحِية ، يُمْكِن أَنْ يَكُوْن فَقَطْ مُكَوِنا تكميلياً لِبَعْضِ الحُبُوُب. وَ هَكَذَا ، فَقَطْ عِنْدَمَا يُوَاجَه الشَخْص الذِيْ يَحْتَاجُ إلَيه ، فَإِنَّ هَذَا النَوْع مِنْ “نَبَاْت الرُوُح” سَتظَهَرَ قِيِمَتِه بِشَكْلٍ لَا يُصَدِق .
“حَمْدَاً لله ، لَدَيْ قَاعِدة رُوُحِيةٌ جَيِدَة مِنَ الدَرَجَةِ الخَالِدَة ، وانا خِيِمْيَائِي كذَلِكَ . وَ إلَا ، إِذَا إِضْطَرَّرت إلَي تقَوِية أُسُسِي إلَي هَذَا الـحـَـدِ القَوِي وَ الـمَتِيِن ، فَقَد لَا أتَمَكَن مِنْ الوُصُول إلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] فِيْ هَذَا العُمْرِ!” تَجَمَدَ فِيْ التَفْكِيِر .
إِذَا كَانَت قَادِرَة عَلَيْ زِيَادَة مُسْتَوَي زِرَاْعَة الفَنَانِ القِتَالِي فِيْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] أو زِيَادَة فِهْمه لدَاوْ الْفِنُوُن القِتَالِية ، فَقَطْ انَظَر مـَـا إِذَا كَانَت تِلْكَ الوُحُوش الَقَدِيِمة لـ (طَائِفَة القَمَرُ المَكْسُوُر) سَتَكُوُن مُتَوَاضِعَةً بشَكْلٍ لَا يُصَدِق .
و كَانَ هَذَا مُجَرَدَ مَهَارَتُهُ فِيْ المَعْرَكَة لِلمَرَحلَة الأُوُلَي مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] .
فكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) للَحْظَة ، ثُمَ قَاْلَ : “حَسَنَاً ، سَاقَومُ بتَبَادُل بَعْض المَعَلومَاتَ” .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه وَ قَاْلَ : “يَجِب أَنْ تستمروا فِيْ المُثَابَرَة ، لَا يُمْكِنُكُم أَنْ تَتَخَلَفُوُا بَعِيِداً عَني” .
فوجئت (تشُوُ شُوَان ايــر) . مُجَرَدَ مَعَلومَاتَ كَانَت كَافِيَة لتَبَادُل الَمُسْتَوَي السَابِعَ مِنْ النَبَاْت الرُوُحِي ؟ فِيْ السَابِقَ ، خَاضَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قِتَالَاً شَرِسَاً شَدِيِداً مَعَهَا ، لذَلِكَ لَمْ يَكُنْ هَذَا مَنْطِقياً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ جَسَدْه الحـَـالِي مَتِيِناً مِثْل المَوَاد المَصْقُوُلَة عَلَيْ نَفَسْ الَمُسْتَوَي ، مِمَا يعَني أَنَّه يُمْكِنه إِسْتِخُدَّام مَتَانَة جَسَدْه ضِدْ الأدَوَاتُ الرُوُحِية وَ عَدَمُ التَعَرَض للأذي . وَ بِصَرْفِ النَظَر عَن ذَلِكَ ، إرْتَفَعَ الـحـَـدَ الأقْصَي لمِقْدَار السَائِل الْحَقَيْقِيْ الغَيْرَ قَابِل لِلتَدْمِيِر إلَي سـِـت نِقَاط ، مِمَا زاد مِن قُدْرَتَه عَلَيْ حِمَايَة نَفَسْه .
هَل يُمْكِن أَنْ ذَلِكَ ، فِيْ الوَاقِع ، كَانَ لَدَيْه ولع لَهَا ، وَ هَكَذَا إِسْتَخْدَمَ وَ سَائِل فَضْفَاضة فَقَطْ لِإمْسَاكِهَا بشَكْلٍ أَفْضَل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنْدَهَشَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . فِيْ تَدْرِيِبُهُ لتِقَنِيَةُ السـَـمـَـاء الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر ، كَانَ قَدْ تَفَوُق لفَتْرَة طَوِيِلة عَلَيْ (الجَسَدُ الصَخْرِي) ، وَ لكنَّ لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ بَعْض المَسَافَة قَبِلَ أَنْ يَصِلُ إلَي المَرَحلَة الثَالِثَة ، الَّتِي كَانَت (جَسَدُ الصَفَائِحِ الحَدِيِدِيَة) . لَمْ يتَخَيْلْ أبَدَاً أَنَّه عِنْدَمَا يَخْتَرَقَ إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةِ الرُوُحِية] ، فَإِنَّه سيحُسْنِ جَسَدْه أيْضَاً .
“هَل لي أَنْ أسَأَلَ ، مـَـا الذِيْ يُرِيدُهُ السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ؟” سَأَلَت .
عَلَيْ أَيّ حـَـال ، كَانَ لَدَيْه ثِقَة تَامة بِأَنْ بإمكَانَّهُ الحُصُول عَلَيْ هَذَا المُفْتَاح مِنْ عَشِيِرَةِ جِيَانْغ ، لذَلِكَ لَمْ يَعُد يَعْتَنِي بطَبِيِعة الحـَـال بِرَمْزِ الدُخُولُ . كَانَ يأمل فَقَطْ إلَا يَكُوْن مُفْتَاح عَشِيِرَةِ جيـانج لُعْبَة أُخْرَي تَرَكَتْهَا أَحَدُ خِدَعِ (جيـانج يٌويْ فـينـج) . إِذَا كَانَ هَذَا هـُــوَ الحـَـال ، فسَيَتِمُ اللَعِبُ بِهِ مِنْ قَبِلَ تِلْمِيِذه .
“كَيْفَ أصِيِبَ سَيِدُكَ؟” كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فُضُوُلِيَّاً جِدَاً . مِنْ الَنَاحِيَة المَنْطِقية ، لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ أَيّ مِنْ مُقَاتَليِن [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، وَ لكنَّ إِذَا لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ هـُــوَ عمل مُقَاتِل عَلَيْ مُسْتَوَي [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] ، فكَيْفَ يُصَابُ مُقَاتِلٌ فِي [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] إصَابَةِ دَاوْ؟
فكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) للَحْظَة ، ثُمَ قَاْلَ : “حَسَنَاً ، سَاقَومُ بتَبَادُل بَعْض المَعَلومَاتَ” .
عَلَيْ أَيّ حـَـال ، كَانَ لَدَيْه ثِقَة تَامة بِأَنْ بإمكَانَّهُ الحُصُول عَلَيْ هَذَا المُفْتَاح مِنْ عَشِيِرَةِ جِيَانْغ ، لذَلِكَ لَمْ يَعُد يَعْتَنِي بطَبِيِعة الحـَـال بِرَمْزِ الدُخُولُ . كَانَ يأمل فَقَطْ إلَا يَكُوْن مُفْتَاح عَشِيِرَةِ جيـانج لُعْبَة أُخْرَي تَرَكَتْهَا أَحَدُ خِدَعِ (جيـانج يٌويْ فـينـج) . إِذَا كَانَ هَذَا هـُــوَ الحـَـال ، فسَيَتِمُ اللَعِبُ بِهِ مِنْ قَبِلَ تِلْمِيِذه .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
لم يَكُنْ بإمكَانَ (تشُو شـُـوَانْ ايـِـر) مُقَاوَمَةَ التَغْيِيِر السَرِيِع فِيْ تَعْبِيِرهَا . حَتَي مَعَ وُجُود غِطَاء مِنْ الحَرِيِر الأبْيَض يغطي نِصْف وَجْههَا ، كَانَ التَغْيِيِر فِيْ عَيْنيهَا لَا يزَاَلُ مَرئِياً . بَعْدَ فَتْرَة ، تَحَدَثت فِيْ النِهَاية : “سـَـيِّـدَتِي… إكْتَشَفَت مَوقِعاً تَارِيِخٌياً قَدِيِماً . وَ كَانَت تُحَقِقُ فِيْ الأَمْر وَ قَد أصِيِبَت هُنَاْكَ ” .
لم يَكُنْ الَمُسْتَوَي السَابِعَ مِنْ النَبَاْت الرُوُحِي ذو قِيِمَة كَافِيَة ، وَ لكنَّ إِسْتِخُدَّاماتَ (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) كَانَت محُدُودة للغَايَة . جَانِباً لِكَوْنِهِ المُكَوِنَ الطبي الرَئِيِسي لحُبُوُب شفاء القَاعِدة الرُوُحِية ، يُمْكِن أَنْ يَكُوْن فَقَطْ مُكَوِنا تكميلياً لِبَعْضِ الحُبُوُب. وَ هَكَذَا ، فَقَطْ عِنْدَمَا يُوَاجَه الشَخْص الذِيْ يَحْتَاجُ إلَيه ، فَإِنَّ هَذَا النَوْع مِنْ “نَبَاْت الرُوُح” سَتظَهَرَ قِيِمَتِه بِشَكْلٍ لَا يُصَدِق .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◉ℍ???????◉
ترجمة
لم يَكُنْ بإمكَانَ (تشُو شـُـوَانْ ايـِـر) مُقَاوَمَةَ التَغْيِيِر السَرِيِع فِيْ تَعْبِيِرهَا . حَتَي مَعَ وُجُود غِطَاء مِنْ الحَرِيِر الأبْيَض يغطي نِصْف وَجْههَا ، كَانَ التَغْيِيِر فِيْ عَيْنيهَا لَا يزَاَلُ مَرئِياً . بَعْدَ فَتْرَة ، تَحَدَثت فِيْ النِهَاية : “سـَـيِّـدَتِي… إكْتَشَفَت مَوقِعاً تَارِيِخٌياً قَدِيِماً . وَ كَانَت تُحَقِقُ فِيْ الأَمْر وَ قَد أصِيِبَت هُنَاْكَ ” .
◉ℍ???????◉
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أَلْف؟ ، أو رُبَمَا عَشَرَةَ أَلَاِ مَرَة”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات