㊎مَعَارِف قُدَامَي㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
أنَار عَقْلُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ سَأَلَ : “يـان؟”
㊎مَعَارِف قُدَامَي㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
لم يستدعي أَيّ مِنْهُما الإِسْم الْحَقَيْقِيْ للأخَرُ . حَافَظَا عَلَيْ السِرِيَة.
حولَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَيْنيه نَحْو الرَجُل الملثُمَ ، الذِيْ تَحَوَلَ أيْضَاً إلَي النَظَر إلَيه . كَانَ هُنَاْكَ ضَوْء أخضر فاتح اللَون فِيْ عُيُون هَذَا الأَخِيِر الذِيْ نَضَحَ ضَغْطاً مُرْعِباً . حَتَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، الذِيْ كَانَ لـَـهُ شَظْيَة مِنْ الـحـِـس الإِدْرَاكي فِيْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] ، شَعَرَ بِقَلْبَهُ يَرْتَعِدُ مِنْ الخَوْف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دَعنَا نَخُوُضُ قِتَالَاً جَيْدَ!” ضَحِكَ بِصَوْتٍ عَالِ ، وذَلِكَ بإِسْتِخُدَّام” تِقَنِيَة (قَبْضَة فِيِل الـحَرْب) ” . ظَهَرَت سَبْعَة رُؤُوُسِ تَنَانِيِن ، وَ إندَفْعَت نَحْو (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) .
كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا مُمْكِنا!؟
ثني (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَبَضَاتِهِ . لَمْ يجْرُؤ عَلَيْ أَنْ يَكُوْن أقَلَ تهكَمَا وَ لَو قَلِيِلَا . كَانَ غَيْرَ قَادِر تَمَاماً عَلَيْ رُؤيَة هَذَا الرَجُل . بالإضَافَة إلَي ذَلِكَ ، كَانَ هُنَاْكَ شر عَمِيِق عَمِيِقٌ مِنه الذِيْ احتقره (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي أبَعْدَ مِنْ المقِيَاس .
هَل كَانَ هَذَا مِنْ أَفْضَل المُقَاتِلِيِنَ فِيْ [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] الذِيْ تَعَمَّدَ إخْفَاءً نَفَسْه للمشَارِكة فِيْ هَذِهِ البُطُوُلَة ؟ لكنَّ إِذَا كَانَ حَقَاً فِيْ [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] ، فَبإمكَانَّهُ ببَسَاطَة أَنْ يُمْسِكُ المُفْتَاح ومَاذَا يُمْكِن أَنْ يَفْعَله أَيّ شَخْص؟ لَيْسَ فَقَطْ فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، حَتَي لـَــوْ حَدَثَ ذَلِكَ فِيْ القَارَة الوُسْطَي ، فلن يجْرُؤ أَحَدُ عَلَيْ قَوْلٌ أَيّ شَيئِ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و لكنَّ كَانَ تَمَاماً فِيْ الإتِجَاهَ المُعَاكِس عِنْدَمَا قَاتَلَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) . كَانَ يُمْكِنه أَنْ يتنبأ بكل حَرَكَة قَامَ بِهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . ونَتِيْجَة لذَلِكَ ، عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ يَتَمَتَعُ بِقُدُرَات قِتَال قَوِية بشَكْلٍ مُثِيِر للصَدْمَة ، إلَا أَنَّه لَمْ يَكُنْ لـَـهُ فَائِدَة ، وَ كَانَ يَتِمُ قَمَعَه تَدْرِيِجيَاً مِنْ قَبِلَ خِصْمهُ .
غَرِيِبٌ جِدَاً!
قَاعةِ تِنِيِنِ الأرْضَ ؟
لَمْ يُقَدِم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ لَا الرَجُل المقنع أَيّ طلبات للرَاْحَة ، وَ إخْتَارَا أَنْ يَخُوُضُوُا مَعْرَكَة مُبَاشِرَة .
لَيْسَ فَقَطْ أنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَكُنْ خَائِفاً قَلِيِلَا ، بَل وَ نَشَأَت رُوُح مَعْرَكَة مشتعلته بدلَا مِنْ ذَلِكَ . فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ عَمَلِيا أَيّ شَخْص قَادِر عَلَيْ مُحَارِبته عَلَيْ أُسُس مُتَسَاوِية ، وَ الأنْ بَعْدَ أَنْ ظَهَرَ عَدُوْ عَظِيِم فَجْأة ، كَانَ دَمـُـهُ يَغْلِي بالإثَارَة .
“هَل رَأَيتك مِنْ قِبَلِ؟” سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً ، وَ ـبدء فِيْ التَحْقِيِقِ للحُصُول عَلَيْ مَعَلومَاتَ .
“هيه ، لذَلِكَ تَذَكَرْتَ أَخِيِراً؟” الرَجُل المسكين طَلَبَ ، مُبْتَسَمَاً .
كَانَ الرَجُل المقنع يحجب أَسْنَانه بَإبْتِسَامَة ، وَ قَاْلَ : “من نَاحِيَة أُخْرَي ، تَعَرَفْتُ عَلَيْك ، رُغْمَ أنَكَ غَيْرَت وَجْهك!”
إِذَا كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) يمْتَلَكَه أحَدُ الخَالِدِيِنَ ، عَندَهَا يُمْكِن تفسير كُلْ شَيئِ .
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) صُدِمَ كَثِيِرا . شَخْص مـَـا رَأَي فِيْ الوَاقِع مِنْ خِلَال تَمْوِيِهِهِ؟
وَمَضَت ِفْكَرٌ مِنْ خِلَال رَأْس (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . (قَبْضَة فِيِل الـحَرْب) نَشَأَت مِنْ تِقَنِيَة (قَبْضَة فِيِل الـحَرْب) ، وجَائَت تِقَنِيَة (قَبْضَة فِيِل الـحَرْب) مِنْ تنين الأرْضَ . مُنْذُ أَنْ عـَـرِفَ الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا تِقَنِيَة الثَلَاثَةُ ألَافِ غُمُوُض كتِقَنِيَة لفُنُوُن قِتَالِية مِنْ طَائِفَة السَيْف السَمَاوِي ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ كَتَبَ ملاحَظْة . وَ لَعَلَ هَذِهِ الطَوَائِف القَلَيْلَة فِيْ القَارَة الوُسْطَي كَانَت تربطهَا علاقات مَعَ عَالَم الخَالِديْن ، حَتَي أَنْ شي شِيُويَه مِنْ (طَائِفَةُ الرَعْد الأزْرَق) كَانَ لَدَيْه عَشِيِرَة فِيْ عَالَم الخَالِديْن .
قَاْلَ الرَجُل المقنع “تعال ، تَحَرُك ، وَ إِسْمح لي أَنْ أرَيْ مَدَيْ تحُسْنِ قدرتك” .
لَيْسَ فَقَطْ أنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَكُنْ خَائِفاً قَلِيِلَا ، بَل وَ نَشَأَت رُوُح مَعْرَكَة مشتعلته بدلَا مِنْ ذَلِكَ . فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ عَمَلِيا أَيّ شَخْص قَادِر عَلَيْ مُحَارِبته عَلَيْ أُسُس مُتَسَاوِية ، وَ الأنْ بَعْدَ أَنْ ظَهَرَ عَدُوْ عَظِيِم فَجْأة ، كَانَ دَمـُـهُ يَغْلِي بالإثَارَة .
ثني (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَبَضَاتِهِ . لَمْ يجْرُؤ عَلَيْ أَنْ يَكُوْن أقَلَ تهكَمَا وَ لَو قَلِيِلَا . كَانَ غَيْرَ قَادِر تَمَاماً عَلَيْ رُؤيَة هَذَا الرَجُل . بالإضَافَة إلَي ذَلِكَ ، كَانَ هُنَاْكَ شر عَمِيِق عَمِيِقٌ مِنه الذِيْ احتقره (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي أبَعْدَ مِنْ المقِيَاس .
لَا عَجَبَ أَنَّ هَذَا الشَخْص أَعْطَاه شُعُوراً شِرْيِراً لَا يُوُصَف . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يسْتَشْعِر مِثْل هَذَا الـشـرَّ المُرَوِع عَلَيْ هَذَا الرَجُل مِنْ قَبِلَ ، كَمَا لـَــوْ كَانَ تَجْسِيِداً للشر . لَمْ يظن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنَّه بَعْدَ مُغَادَرته إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ لِمُدَة عَام تقَرِيِباً ، كَانَ مِنْ المُمْكِن أَنْ يَحْدُث هَذَا التحُسْنُ الَهَائلُ فِيْ قُدْرَتِهِ . فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) كَانَ وَحْشا أيْضَاً ، كَانَ لَا يزَاَلُ بَعِيِداً جِدَاً عَن مَدَيْ الصَدْمَة الذِيْ كَانَ عَلَيْهَا الأنْ .
إنْتَظر!
مُثِيِر للإعْجَاب ! مُثِيِر جِدَاً!
أنَار عَقْلُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ سَأَلَ : “يـان؟”
كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) مختوماً عِنْدَمَا كَانَ عُمْره خَمْس سَنَوَات ، وَ مُنْذُ ذَلِكَ الحين ، كَانَ دَائِمَاً فِيْ حـَـالة نَوْم/ختم . فَقَطْ بَعْدَ أَنْ تُلْقِي حَبَة مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ قَدِ إسْتَيْقَظَ . بَعْدَ ذَلِكَ ، لَيْسَ أكثَرَ مِنْ بِضْعِة أيَّام ، وَ كَانَ قَدْ إرْتَفَعَ بالفِعْل إلَي [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، أظْهَر قُوَة غَامِضَة جِدَاً .
“هيه ، لذَلِكَ تَذَكَرْتَ أَخِيِراً؟” الرَجُل المسكين طَلَبَ ، مُبْتَسَمَاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة
(يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ)!
لم يستدعي أَيّ مِنْهُما الإِسْم الْحَقَيْقِيْ للأخَرُ . حَافَظَا عَلَيْ السِرِيَة.
لَا عَجَبَ أَنَّ هَذَا الشَخْص أَعْطَاه شُعُوراً شِرْيِراً لَا يُوُصَف . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يسْتَشْعِر مِثْل هَذَا الـشـرَّ المُرَوِع عَلَيْ هَذَا الرَجُل مِنْ قَبِلَ ، كَمَا لـَــوْ كَانَ تَجْسِيِداً للشر . لَمْ يظن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنَّه بَعْدَ مُغَادَرته إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ لِمُدَة عَام تقَرِيِباً ، كَانَ مِنْ المُمْكِن أَنْ يَحْدُث هَذَا التحُسْنُ الَهَائلُ فِيْ قُدْرَتِهِ . فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) كَانَ وَحْشا أيْضَاً ، كَانَ لَا يزَاَلُ بَعِيِداً جِدَاً عَن مَدَيْ الصَدْمَة الذِيْ كَانَ عَلَيْهَا الأنْ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غَرِيِبٌ جِدَاً!
لم يستدعي أَيّ مِنْهُما الإِسْم الْحَقَيْقِيْ للأخَرُ . حَافَظَا عَلَيْ السِرِيَة.
تَذَكَّرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَجْأة أَنْ عُيُون (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) لِمَرَة وَاحِدَة كُلَ فِيِنَةٍ وَ أخْرِي ينبعثُ مِنهَا ضَغْط وَ الذِيْ تَسَبَبَ حَتَي أن يَشْعُر بالخَوْف. هَل يُمْكِن أَنْ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، مِثْله ، نُخْبَةً قَدْ أسْتَوْلِي عَلَيْ جَسَدِ صَغِيِرٍ ؟ بالإضَافَة إلَي ذَلِكَ ، كَانَ الأوَل أقْوَي مِنْه ، وَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن نُخْبَة فِيْ [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ]
“تعال لِلقِتَالِ بَعْدَ ذَلِكَ!” أعْلَنَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مَعَ ثِقَة عَالِيَة . كَانَ يَعْتَقِد أَنَّه فِيْ نَفَسْ مُسْتَوَي المزرعة ، يُمْكِنه أَنْ ينفض كُلْ مِنْ وَقَفَ أَمَامَهُ .
مُثِيِر للإعْجَاب ! مُثِيِر جِدَاً!
“كَمَا تُرِيِدُ!”هَاجَمَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) عَلَيْهِ ، وَ بَدَأَ بمهَاجَمة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
كَانَ الرَجُل المقنع يحجب أَسْنَانه بَإبْتِسَامَة ، وَ قَاْلَ : “من نَاحِيَة أُخْرَي ، تَعَرَفْتُ عَلَيْك ، رُغْمَ أنَكَ غَيْرَت وَجْهك!”
بـِـنْـغ ? ، بـِـنْـغ ? ? ، بـِـنْـغ ? ? ، بـِـنْـغ ? ? . فِيْ لَحْظَة وَاحِدَة ، تَبَادُل المقَاتَلان اثنتي عَشَرَة ضَرْبَة .
لَا عَجَبَ أَنَّ هَذَا الشَخْص أَعْطَاه شُعُوراً شِرْيِراً لَا يُوُصَف . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يسْتَشْعِر مِثْل هَذَا الـشـرَّ المُرَوِع عَلَيْ هَذَا الرَجُل مِنْ قَبِلَ ، كَمَا لـَــوْ كَانَ تَجْسِيِداً للشر . لَمْ يظن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنَّه بَعْدَ مُغَادَرته إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ لِمُدَة عَام تقَرِيِباً ، كَانَ مِنْ المُمْكِن أَنْ يَحْدُث هَذَا التحُسْنُ الَهَائلُ فِيْ قُدْرَتِهِ . فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) كَانَ وَحْشا أيْضَاً ، كَانَ لَا يزَاَلُ بَعِيِداً جِدَاً عَن مَدَيْ الصَدْمَة الذِيْ كَانَ عَلَيْهَا الأنْ .
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فُوُجِئَ !! لَمْ تَكُنْ قُوَة (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) فِيْ الوَاقِع أقَلَ شَأنْا مِنْهُ عَلَيْ الإطْلَاٌق ، وَ فِيِمَا يَتَعَلَقُ بتفاصيل المَعْرَكَة ، فَقَد حقق الأوَل إِرْتِفَاعاً مُرَوِعاً ، كَمَا لـَــوْ كَانَ مُحَارِباً مولوداً يُمْكِنه القِتَال عَلَيْ أسَاس غريزة نَقَية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ)!
كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنْ هُنَاْكَ عِدَة مَرَات قَدْ تَمَ القبض عَلَيْه فِيْ مكَانَ خَطِيِر ، وَ لكنَّ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) إِستَخْدَم مرفقه لِلصَد ، وَ الخِصْر لِلضَرْبِ ، وَ الـكتفِ لِلدَفْعِ . بَدَا الأَمْر وَ كَأَنَّهُ لَمْ يَكُنْ يَسْتَخْدِمُ أَيّ تِقَنِيَة مَعَيْنة ، لكنَّه إسْتَطَاعَ أَنْ يَحِل الوَضْع الخَطِيِر بطَرِيْقة أو بأُخْرَي ، وَ سَبَب بدلَا مِنْ ذَلِكَ مشَكْلة كَـَـبِيِرَة لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . إِذَا لَمْ يَكُنْ لحَقِيقَةَ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) شَكْلَ (جَسَدْ الصَفَائِحِ الحَدِيِدية) ، لكَانَ قَدْ تَعَرَض لخَسَارَة كَـَـبِيِرَة فِيْ يَدَيْه .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
و مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ (جَسَدْ الصَفَائِحِ الحَدِيِدية) كَانَ غَيْرَ مِثَالِي . بَعْدَ إكتشاف (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) دِفَاعِه القَوِي المُثِيِر للصَدْمَة ، تَحَوَلَ مِنْ ضَرْبَات الكـَــفْ إلَي إِسْتِخُدَّام أصابعه للهُجُوُمٌ ، وَ هَدَفَ عمداً إلَي عُيُون (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ كُلْ ضَرْبَة قَوِية وَ شَدِيِدة ، مِمَا إِضْطَرَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي وَضْع صَعْب للغَايَة .
حولَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَيْنيه نَحْو الرَجُل الملثُمَ ، الذِيْ تَحَوَلَ أيْضَاً إلَي النَظَر إلَيه . كَانَ هُنَاْكَ ضَوْء أخضر فاتح اللَون فِيْ عُيُون هَذَا الأَخِيِر الذِيْ نَضَحَ ضَغْطاً مُرْعِباً . حَتَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، الذِيْ كَانَ لـَـهُ شَظْيَة مِنْ الـحـِـس الإِدْرَاكي فِيْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] ، شَعَرَ بِقَلْبَهُ يَرْتَعِدُ مِنْ الخَوْف .
عَندَ القِتَال مَعَ الأخَرِيِن ، إسْتَطَاعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ ينَجَحَ فِيْ الحُصُول عَلَيْ اليَّدَ العَلَيْا فِيْ المَعْرَكَة الشَامِلة . سَمَحَ لـَـهُ الحِسُ الإدْرَاكِيُّ بطَبَقَة السـَـمـَـاء بالتنبؤ بالهَجَمَات الَّتِي سيُقَدِمهَا خِصْمهُ لِيَتِمَكَن مِنْ الإسْتِعْدَادِ للتَقَدُمَ مقَدَمَاً . وَ بعِبَارَة أُخْرَي ، فِيْ اللَحْظَة الَّتِي يَقُوُمُ فِيهَا مُنَافسه بتحرك ، كَانَ النَصْرِ فِيْ قَبضَتِه بالفِعْل .
كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنْ هُنَاْكَ عِدَة مَرَات قَدْ تَمَ القبض عَلَيْه فِيْ مكَانَ خَطِيِر ، وَ لكنَّ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) إِستَخْدَم مرفقه لِلصَد ، وَ الخِصْر لِلضَرْبِ ، وَ الـكتفِ لِلدَفْعِ . بَدَا الأَمْر وَ كَأَنَّهُ لَمْ يَكُنْ يَسْتَخْدِمُ أَيّ تِقَنِيَة مَعَيْنة ، لكنَّه إسْتَطَاعَ أَنْ يَحِل الوَضْع الخَطِيِر بطَرِيْقة أو بأُخْرَي ، وَ سَبَب بدلَا مِنْ ذَلِكَ مشَكْلة كَـَـبِيِرَة لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . إِذَا لَمْ يَكُنْ لحَقِيقَةَ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) شَكْلَ (جَسَدْ الصَفَائِحِ الحَدِيِدية) ، لكَانَ قَدْ تَعَرَض لخَسَارَة كَـَـبِيِرَة فِيْ يَدَيْه .
و لكنَّ كَانَ تَمَاماً فِيْ الإتِجَاهَ المُعَاكِس عِنْدَمَا قَاتَلَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) . كَانَ يُمْكِنه أَنْ يتنبأ بكل حَرَكَة قَامَ بِهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . ونَتِيْجَة لذَلِكَ ، عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ يَتَمَتَعُ بِقُدُرَات قِتَال قَوِية بشَكْلٍ مُثِيِر للصَدْمَة ، إلَا أَنَّه لَمْ يَكُنْ لـَـهُ فَائِدَة ، وَ كَانَ يَتِمُ قَمَعَه تَدْرِيِجيَاً مِنْ قَبِلَ خِصْمهُ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بـِـنْـغ ? ، بـِـنْـغ ? ? ، بـِـنْـغ ? ? ، بـِـنْـغ ? ? . فِيْ لَحْظَة وَاحِدَة ، تَبَادُل المقَاتَلان اثنتي عَشَرَة ضَرْبَة .
تَذَكَّرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَجْأة أَنْ عُيُون (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) لِمَرَة وَاحِدَة كُلَ فِيِنَةٍ وَ أخْرِي ينبعثُ مِنهَا ضَغْط وَ الذِيْ تَسَبَبَ حَتَي أن يَشْعُر بالخَوْف. هَل يُمْكِن أَنْ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، مِثْله ، نُخْبَةً قَدْ أسْتَوْلِي عَلَيْ جَسَدِ صَغِيِرٍ ؟ بالإضَافَة إلَي ذَلِكَ ، كَانَ الأوَل أقْوَي مِنْه ، وَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن نُخْبَة فِيْ [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ]
لم يَسْتَطِعْ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) إلَا أَنْ يفُوُجِئَ قَلِيِلَا ، وإنْزَلَقَت الكَلِمَاتَ مِنْ فمه . “تِقَنِيَة قَاعةِ تِنِيِنِ الأرْضَ!”
فَقَطْ فِيْ هَذِهِ الحـَـالة ، يُمْكِن أَنْ يَكُوْن (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) قَادِراً عَلَيْ قَمَعهِ ، وَ يقَمَعَه تَمَاماً فِيْ بَرَاعَة المَعْرَكَة كذَلِكَ .
“هَل رَأَيتك مِنْ قِبَلِ؟” سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً ، وَ ـبدء فِيْ التَحْقِيِقِ للحُصُول عَلَيْ مَعَلومَاتَ .
مُثِيِر للإعْجَاب ! مُثِيِر جِدَاً!
“تعال لِلقِتَالِ بَعْدَ ذَلِكَ!” أعْلَنَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مَعَ ثِقَة عَالِيَة . كَانَ يَعْتَقِد أَنَّه فِيْ نَفَسْ مُسْتَوَي المزرعة ، يُمْكِنه أَنْ ينفض كُلْ مِنْ وَقَفَ أَمَامَهُ .
لَيْسَ فَقَطْ أنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَكُنْ خَائِفاً قَلِيِلَا ، بَل وَ نَشَأَت رُوُح مَعْرَكَة مشتعلته بدلَا مِنْ ذَلِكَ . فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ عَمَلِيا أَيّ شَخْص قَادِر عَلَيْ مُحَارِبته عَلَيْ أُسُس مُتَسَاوِية ، وَ الأنْ بَعْدَ أَنْ ظَهَرَ عَدُوْ عَظِيِم فَجْأة ، كَانَ دَمـُـهُ يَغْلِي بالإثَارَة .
إِذَا كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) يمْتَلَكَه أحَدُ الخَالِدِيِنَ ، عَندَهَا يُمْكِن تفسير كُلْ شَيئِ .
“دَعنَا نَخُوُضُ قِتَالَاً جَيْدَ!” ضَحِكَ بِصَوْتٍ عَالِ ، وذَلِكَ بإِسْتِخُدَّام” تِقَنِيَة (قَبْضَة فِيِل الـحَرْب) ” . ظَهَرَت سَبْعَة رُؤُوُسِ تَنَانِيِن ، وَ إندَفْعَت نَحْو (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دَعنَا نَخُوُضُ قِتَالَاً جَيْدَ!” ضَحِكَ بِصَوْتٍ عَالِ ، وذَلِكَ بإِسْتِخُدَّام” تِقَنِيَة (قَبْضَة فِيِل الـحَرْب) ” . ظَهَرَت سَبْعَة رُؤُوُسِ تَنَانِيِن ، وَ إندَفْعَت نَحْو (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) .
لم يَسْتَطِعْ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) إلَا أَنْ يفُوُجِئَ قَلِيِلَا ، وإنْزَلَقَت الكَلِمَاتَ مِنْ فمه . “تِقَنِيَة قَاعةِ تِنِيِنِ الأرْضَ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، أنا أيْضَاً ، أود أَنْ أسَأَلَ ، مِنْ أنْتَ؟” إِبْتَسَمَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) بَيْنَما إستَّمَرَّ فِيْ إرْسَالِ وَابِل مِنْ الهَجَمَات بقَبضَتِه . مِنْ الوَاضِح أَنَّه لَمْ يَكُنْ لَدَيْه وَمِيِضْ وَاحِد مِنْ قَبْضَة تشِي ، وَ لكنَّ اللكَمَاتَ الَّتِي قدمهَا كَانَت قَوِية للغَايَة وَ قَمَعَية ، وَ بَدَا كَمَا لـَــوْ أَنْ لين هـَــانْ ألقي باللكَمَاتَ لإظْهَار السَيْطَرِة المُطْلَقة الَّتِي كَانَت لَدَي خِصْمِهِ فِيِ المَعْرَكَة .
قَاعةِ تِنِيِنِ الأرْضَ ؟
مُثِيِر للإعْجَاب ! مُثِيِر جِدَاً!
وَمَضَت ِفْكَرٌ مِنْ خِلَال رَأْس (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . (قَبْضَة فِيِل الـحَرْب) نَشَأَت مِنْ تِقَنِيَة (قَبْضَة فِيِل الـحَرْب) ، وجَائَت تِقَنِيَة (قَبْضَة فِيِل الـحَرْب) مِنْ تنين الأرْضَ . مُنْذُ أَنْ عـَـرِفَ الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا تِقَنِيَة الثَلَاثَةُ ألَافِ غُمُوُض كتِقَنِيَة لفُنُوُن قِتَالِية مِنْ طَائِفَة السَيْف السَمَاوِي ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ كَتَبَ ملاحَظْة . وَ لَعَلَ هَذِهِ الطَوَائِف القَلَيْلَة فِيْ القَارَة الوُسْطَي كَانَت تربطهَا علاقات مَعَ عَالَم الخَالِديْن ، حَتَي أَنْ شي شِيُويَه مِنْ (طَائِفَةُ الرَعْد الأزْرَق) كَانَ لَدَيْه عَشِيِرَة فِيْ عَالَم الخَالِديْن .
وَمَضَت ِفْكَرٌ مِنْ خِلَال رَأْس (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . (قَبْضَة فِيِل الـحَرْب) نَشَأَت مِنْ تِقَنِيَة (قَبْضَة فِيِل الـحَرْب) ، وجَائَت تِقَنِيَة (قَبْضَة فِيِل الـحَرْب) مِنْ تنين الأرْضَ . مُنْذُ أَنْ عـَـرِفَ الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا تِقَنِيَة الثَلَاثَةُ ألَافِ غُمُوُض كتِقَنِيَة لفُنُوُن قِتَالِية مِنْ طَائِفَة السَيْف السَمَاوِي ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ كَتَبَ ملاحَظْة . وَ لَعَلَ هَذِهِ الطَوَائِف القَلَيْلَة فِيْ القَارَة الوُسْطَي كَانَت تربطهَا علاقات مَعَ عَالَم الخَالِديْن ، حَتَي أَنْ شي شِيُويَه مِنْ (طَائِفَةُ الرَعْد الأزْرَق) كَانَ لَدَيْه عَشِيِرَة فِيْ عَالَم الخَالِديْن .
و هَكَذَا ، بَعْدَ أَنْ قَاْلَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) قَاعةِ تِنِيِنِ الأرْضَ” ، فَإِنَّه بالتَأكِيد لَمْ يَعْتَقِد إِنَّ الأوَل كَانَ مُخْطِئَاً ، وَ أطْلَق خَطَأ إِسْم قَاعةِ تِنِيِنِ الأرْض
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة
هس ، هَل يُمْكِن لهَذَا الرَجُل أيْضَاً أَنْ يَكُوْنَ عَلَي نَوْعٍ مِنْ العِلَاقَة مَعَ عَالَم الخَالِديْن؟
ثني (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَبَضَاتِهِ . لَمْ يجْرُؤ عَلَيْ أَنْ يَكُوْن أقَلَ تهكَمَا وَ لَو قَلِيِلَا . كَانَ غَيْرَ قَادِر تَمَاماً عَلَيْ رُؤيَة هَذَا الرَجُل . بالإضَافَة إلَي ذَلِكَ ، كَانَ هُنَاْكَ شر عَمِيِق عَمِيِقٌ مِنه الذِيْ احتقره (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي أبَعْدَ مِنْ المقِيَاس .
كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) مختوماً عِنْدَمَا كَانَ عُمْره خَمْس سَنَوَات ، وَ مُنْذُ ذَلِكَ الحين ، كَانَ دَائِمَاً فِيْ حـَـالة نَوْم/ختم . فَقَطْ بَعْدَ أَنْ تُلْقِي حَبَة مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ قَدِ إسْتَيْقَظَ . بَعْدَ ذَلِكَ ، لَيْسَ أكثَرَ مِنْ بِضْعِة أيَّام ، وَ كَانَ قَدْ إرْتَفَعَ بالفِعْل إلَي [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، أظْهَر قُوَة غَامِضَة جِدَاً .
لَمْ يُقَدِم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ لَا الرَجُل المقنع أَيّ طلبات للرَاْحَة ، وَ إخْتَارَا أَنْ يَخُوُضُوُا مَعْرَكَة مُبَاشِرَة .
إِذَا كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) يمْتَلَكَه أحَدُ الخَالِدِيِنَ ، عَندَهَا يُمْكِن تفسير كُلْ شَيئِ .
هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه دَاخلِيَاً . وَ قَدْ تَمَ الاستيلاء عَلَيْ الأخَرُ بالتَأكِيد مِنْ قَبِلَ نُخْبَة بَيْنَ المُتَدَرِبين ، وَ الذِيْن رُبَمَا كَانَ مِنْ المُمْكِن أَنْ يَكُوْن قَوِيَاً ! فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، يَجِب أَنْ يَكُوْن شَخْص مـَـا قَدْ رَأَي شَيْئاً غَامِضَاً بشَأنِهِ ، وَ لكنَّه لَمْ يختم سِوَي (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، مِمَا جَعَلَه يذَهَبَ إلَي سبات عَمِيِق . وَ لكنَّ الأنْ بَعْدَ أَنْ تم فَكُهُ ، يُمْكِن لهذه الرُوُح أَنْ تسيطر أَخِيِراً عَلَيْ هَذِهِ الجُثَة وَ تعَرَض بَرَاعَة مَعْرَكَة مُرْعِبةٌ .
… ضَغْط يُمْكِن أَنْ يسَبَبَ لِقَلْبَهُ أنْ يَرْتَعِدُ فِيْ الخَوْف ، فضلَا عَن تِلْكَ القُدْرَة عَلَيْ المَعْرَكَة الدَقِيِقة للغَايَة!
لَا عَجَبَ أَنَّ هَذَا الشَخْص أَعْطَاه شُعُوراً شِرْيِراً لَا يُوُصَف . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يسْتَشْعِر مِثْل هَذَا الـشـرَّ المُرَوِع عَلَيْ هَذَا الرَجُل مِنْ قَبِلَ ، كَمَا لـَــوْ كَانَ تَجْسِيِداً للشر . لَمْ يظن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنَّه بَعْدَ مُغَادَرته إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ لِمُدَة عَام تقَرِيِباً ، كَانَ مِنْ المُمْكِن أَنْ يَحْدُث هَذَا التحُسْنُ الَهَائلُ فِيْ قُدْرَتِهِ . فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) كَانَ وَحْشا أيْضَاً ، كَانَ لَا يزَاَلُ بَعِيِداً جِدَاً عَن مَدَيْ الصَدْمَة الذِيْ كَانَ عَلَيْهَا الأنْ .
“من أنْتَ بَالضَبْط؟” سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَشِعة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دَعنَا نَخُوُضُ قِتَالَاً جَيْدَ!” ضَحِكَ بِصَوْتٍ عَالِ ، وذَلِكَ بإِسْتِخُدَّام” تِقَنِيَة (قَبْضَة فِيِل الـحَرْب) ” . ظَهَرَت سَبْعَة رُؤُوُسِ تَنَانِيِن ، وَ إندَفْعَت نَحْو (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) .
“أوه ، أنا أيْضَاً ، أود أَنْ أسَأَلَ ، مِنْ أنْتَ؟” إِبْتَسَمَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) بَيْنَما إستَّمَرَّ فِيْ إرْسَالِ وَابِل مِنْ الهَجَمَات بقَبضَتِه . مِنْ الوَاضِح أَنَّه لَمْ يَكُنْ لَدَيْه وَمِيِضْ وَاحِد مِنْ قَبْضَة تشِي ، وَ لكنَّ اللكَمَاتَ الَّتِي قدمهَا كَانَت قَوِية للغَايَة وَ قَمَعَية ، وَ بَدَا كَمَا لـَــوْ أَنْ لين هـَــانْ ألقي باللكَمَاتَ لإظْهَار السَيْطَرِة المُطْلَقة الَّتِي كَانَت لَدَي خِصْمِهِ فِيِ المَعْرَكَة .
“كَمَا تُرِيِدُ!”هَاجَمَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) عَلَيْهِ ، وَ بَدَأَ بمهَاجَمة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
‘فِيْ الوَاقِع!’
“تعال لِلقِتَالِ بَعْدَ ذَلِكَ!” أعْلَنَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مَعَ ثِقَة عَالِيَة . كَانَ يَعْتَقِد أَنَّه فِيْ نَفَسْ مُسْتَوَي المزرعة ، يُمْكِنه أَنْ ينفض كُلْ مِنْ وَقَفَ أَمَامَهُ .
هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه دَاخلِيَاً . وَ قَدْ تَمَ الاستيلاء عَلَيْ الأخَرُ بالتَأكِيد مِنْ قَبِلَ نُخْبَة بَيْنَ المُتَدَرِبين ، وَ الذِيْن رُبَمَا كَانَ مِنْ المُمْكِن أَنْ يَكُوْن قَوِيَاً ! فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، يَجِب أَنْ يَكُوْن شَخْص مـَـا قَدْ رَأَي شَيْئاً غَامِضَاً بشَأنِهِ ، وَ لكنَّه لَمْ يختم سِوَي (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، مِمَا جَعَلَه يذَهَبَ إلَي سبات عَمِيِق . وَ لكنَّ الأنْ بَعْدَ أَنْ تم فَكُهُ ، يُمْكِن لهذه الرُوُح أَنْ تسيطر أَخِيِراً عَلَيْ هَذِهِ الجُثَة وَ تعَرَض بَرَاعَة مَعْرَكَة مُرْعِبةٌ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة
“لَقَد جئت مِنْ عَالَم الخَالِديْن ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟”
وَمَضَت ِفْكَرٌ مِنْ خِلَال رَأْس (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . (قَبْضَة فِيِل الـحَرْب) نَشَأَت مِنْ تِقَنِيَة (قَبْضَة فِيِل الـحَرْب) ، وجَائَت تِقَنِيَة (قَبْضَة فِيِل الـحَرْب) مِنْ تنين الأرْضَ . مُنْذُ أَنْ عـَـرِفَ الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا تِقَنِيَة الثَلَاثَةُ ألَافِ غُمُوُض كتِقَنِيَة لفُنُوُن قِتَالِية مِنْ طَائِفَة السَيْف السَمَاوِي ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ كَتَبَ ملاحَظْة . وَ لَعَلَ هَذِهِ الطَوَائِف القَلَيْلَة فِيْ القَارَة الوُسْطَي كَانَت تربطهَا علاقات مَعَ عَالَم الخَالِديْن ، حَتَي أَنْ شي شِيُويَه مِنْ (طَائِفَةُ الرَعْد الأزْرَق) كَانَ لَدَيْه عَشِيِرَة فِيْ عَالَم الخَالِديْن .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
و هَكَذَا ، بَعْدَ أَنْ قَاْلَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) قَاعةِ تِنِيِنِ الأرْضَ” ، فَإِنَّه بالتَأكِيد لَمْ يَعْتَقِد إِنَّ الأوَل كَانَ مُخْطِئَاً ، وَ أطْلَق خَطَأ إِسْم قَاعةِ تِنِيِنِ الأرْض
ترجمة
“هيه ، لذَلِكَ تَذَكَرْتَ أَخِيِراً؟” الرَجُل المسكين طَلَبَ ، مُبْتَسَمَاً .
◉ℍ???????◉
“كَمَا تُرِيِدُ!”هَاجَمَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) عَلَيْهِ ، وَ بَدَأَ بمهَاجَمة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات