㊎قُوَةُ وَان يِي جِيَانْ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“(تشُو شُوَانْ ايــر) ، بَعْدَ استكشاف العَالَم الغَامِض ، مَاذَا عَن العَوْدَة إلَي القَارَةُ الشَرْقِيَةِ مَعَي؟” طَلَبَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) مِنَ (تشُو شُوَانْ ايــر) .
㊎قُوَةُ وَان يِي جِيَانْ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ الجَمِيْع يَعْلَم أنَّ المَنَاطِق الأرْبَع أعْلَاهُم فِي القَارَة الوُسْطَي ، وَ كَانَت القَارَةُ الشَمَالِيَة هِيَ الأَدِنَي فِيْ القَارَات الأرْبَع ، حَتَي دُونَ أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ حَتَي النُخْبُ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، هَل يُمْكِن أنَّ لـدَيْ جيل الشَبَاب أيْضَاً فرق كَبِيِر؟
الجَمِيْع صُدِمَ كَثِيِرا . كَانَ هَذَا هـُــوَ شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ ، مَلِك السَيْف الأبْيَص ، وَ الـمَرْكَزَ التَاسِعَ وَ الـعِشْرِيِن عَلَيْ القَائِمَة فِيْ العَام المَاضِي ، وَ مِنَ الـعَشَرَة الأوائل لهَذَا العَام ، وَ هـُــوَ مـَـا يكفِيْ لتمثيل أوَلئِكَ الذِيْن يَتَمَتَعُون بأقْوَي بَرَاعَة مَعْرَكَة فِيْ الجِيلِ الأَصْغَر لِلقَارَةُ الشَمَالِيَة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تقصد ، أنَّهُ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ طَبَقَاتنا متشَاْبهة ، فَإِنَّ بَرَاعَة المَعَارك أعْلَيَ بكَثِيِر مِنِي؟” قَاْلَ يـَـانْغ هَاو جُوُن غَيْرَ مُبَالِ ، وَ لكنَّ فِيْ لهجته كَانَ هُنَاكَ غَضَب وَاضِح .
و مَعَ ذَلِكَ ، هَزَمَ فِيْ ضَرْبَة وَاحِدَة ، وَ بأصبع فَقَطْ .
سحب (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) سَيْفه وَ قَاْلَ بشَكْلٍ غَيْرَ مُبَالِ : “فَقَطْ ذَلِكَ ، حَقَاً أحْبَطَّنِي” .
الْفَرق كَانَ كَبِيِرَاً جِدَاً !
و مَعَ ذَلِكَ ، هَزَمَ فِيْ ضَرْبَة وَاحِدَة ، وَ بأصبع فَقَطْ .
كَانَ الجَمِيْع يَعْلَم أنَّ المَنَاطِق الأرْبَع أعْلَاهُم فِي القَارَة الوُسْطَي ، وَ كَانَت القَارَةُ الشَمَالِيَة هِيَ الأَدِنَي فِيْ القَارَات الأرْبَع ، حَتَي دُونَ أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ حَتَي النُخْبُ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، هَل يُمْكِن أنَّ لـدَيْ جيل الشَبَاب أيْضَاً فرق كَبِيِر؟
“قَوِيٌ جِدَاً!”
بوُضُوُح ، كَانَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) أيْضَاً فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، وَ حَتَي لـَــوْ كَانَ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، لَا يَنْبَغِي أنْ تَكُوُنَ الْفِجوَةُ وَاسِعَة جِدَاً
و مَعَ ذَلِكَ ، هَزَمَ فِيْ ضَرْبَة وَاحِدَة ، وَ بأصبع فَقَطْ .
“أنْتَ سيء!” هز (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) رَأْسه وَ قَاْلَ : “إِذَا كُنْت تَتَدَرَبُ بجد حَتَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، وَ تصْبِحَ نَفَسْ الشَيئِ مِثْلي ، فعَندَئذ لَنْ تَكُوُن مؤهَلَا لي لإسْتِخْدَامِ سَيْفِيْ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، أنا حَقَاً مُحْبَط بَعْض الشَيئِ أَنَّ هَذَا هـُــوَ مـَـا يسمي عَبْقَرِيَةٌ عَلَيْ لُفَافَةَ المَعَجِزَاتِ ، وَ الـمَرْتَبَة الثَامِنَةُ؟”
“هَذَا طَبِيِعي فَقَطْ!” قَاْلَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) كَمَا لـَــوْ كَانَ الأَمْر وَاقِع .
“هههه ، الأَخْ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) ، ثُمَ دعَني أحاربك” غَادَر (يـانج جُوُن هَاو) ، وَ نِيَةُ المَعْرَكَةُ تَحْتَرِقُ فِيْ نَظَره .
بوُضُوُح ، كَانَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) أيْضَاً فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، وَ حَتَي لـَــوْ كَانَ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، لَا يَنْبَغِي أنْ تَكُوُنَ الْفِجوَةُ وَاسِعَة جِدَاً
نَظَر إلَيه (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) وَ قَاْلَ : “لَدَيْك بَعْض القُوَة ، وَ هِيَ تقارب نَفَسْ العُمْرِ وَ الزِرَاْعَة مِثْلي ، وَ هَذَا يعَني أنَكَ مَوْهُوُبٌ بصُوُرَة مرضية . وَ مَعَ ذَلِكَ ، مَعَ نَفَسْ مُسْتَوَي الْفِنُوُن القِتَالِية ، هَذَا لَا يمِثْل سِوَي أَنْ قوتنا قَرِيِبة ، وَ لكنَّ القُوَة لَيْسَتْ سِوَي جُزْء مِنْ بَرَاعَة المَعْرَكَة”
سحب (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) سَيْفه وَ قَاْلَ بشَكْلٍ غَيْرَ مُبَالِ : “فَقَطْ ذَلِكَ ، حَقَاً أحْبَطَّنِي” .
“تقصد ، أنَّهُ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ طَبَقَاتنا متشَاْبهة ، فَإِنَّ بَرَاعَة المَعَارك أعْلَيَ بكَثِيِر مِنِي؟” قَاْلَ يـَـانْغ هَاو جُوُن غَيْرَ مُبَالِ ، وَ لكنَّ فِيْ لهجته كَانَ هُنَاكَ غَضَب وَاضِح .
◉ℍ???????◉
“هَذَا طَبِيِعي فَقَطْ!” قَاْلَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) كَمَا لـَــوْ كَانَ الأَمْر وَاقِع .
“أنْتَ سيء!” هز (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) رَأْسه وَ قَاْلَ : “إِذَا كُنْت تَتَدَرَبُ بجد حَتَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، وَ تصْبِحَ نَفَسْ الشَيئِ مِثْلي ، فعَندَئذ لَنْ تَكُوُن مؤهَلَا لي لإسْتِخْدَامِ سَيْفِيْ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، أنا حَقَاً مُحْبَط بَعْض الشَيئِ أَنَّ هَذَا هـُــوَ مـَـا يسمي عَبْقَرِيَةٌ عَلَيْ لُفَافَةَ المَعَجِزَاتِ ، وَ الـمَرْتَبَة الثَامِنَةُ؟”
“أنـَــا بالتَأكِيد أرَيْدُ أَنْ أرَيْ بِنَفَسْي!” ضَحِكَ يـَـانْغ هَاو جُوُن بدلَا مِنْ أَنْ يغَضَب . صافح يَدَه وَ أطْلَق سَيْفه الطَوِيِل . كَانَت هَذِهِ أدَاة رُوُحِية ، قرمزية حَمْرَاءُ بالكَامِلِ ، ومغطاة بخُطُوُط تُشْبِهُ الأَورِدَة .
همس ، هَذَا الرَجُل فِيْ الوَاقِع تَجَرَّأ عَلَيْ إسْتِفْزَزِ شعب السَيِدُ لِـيـِـنــــج؟
قَاْلَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) : “سأتَرَك لـَـكَ ثَلَاثَ خَطَوَاتٍ وَ سَأهَزَمَك فِيْ وَاحِدَة” .
“أنْتَ سيء!” هز (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) رَأْسه وَ قَاْلَ : “إِذَا كُنْت تَتَدَرَبُ بجد حَتَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، وَ تصْبِحَ نَفَسْ الشَيئِ مِثْلي ، فعَندَئذ لَنْ تَكُوُن مؤهَلَا لي لإسْتِخْدَامِ سَيْفِيْ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، أنا حَقَاً مُحْبَط بَعْض الشَيئِ أَنَّ هَذَا هـُــوَ مـَـا يسمي عَبْقَرِيَةٌ عَلَيْ لُفَافَةَ المَعَجِزَاتِ ، وَ الـمَرْتَبَة الثَامِنَةُ؟”
هز (يـانج جُوُن هَاو) رَأسَهُ ، وَ لَمْ يَعُد يَقُوُلَ كَلِمَاتَ لَا دَاعِي لَهَا ، ببَسَاطَة صب السُلْطَة فِيْ السَيْف الطَوِيِل وَ بَدء فِيْ تفعيل الأدَاة الرُوُحِية خَاصَتَهُ . ونغ ، ونغ ، ونغ ، عَلَيْ النَصْل ، أضَاءَت خُطُوُط تُشْبِهُ الأَورِدَة الوَاحِدَة تِلْوَ الأُخْرَي ، حَيْثُ إرْتَفَعَت النَاْر متوَاصَلَة ، وَ رَفَعَت عَلَيْ الفَوْر دَرَجَة الحَرَارَة المُحِيِطة بِنِسْبَةٍ كَـَـبِيِرَة .
◉ℍ???????◉
و مَعَ ذَلِكَ ، إرْتَفَعَت النَاْر المتقدة أَمَامَهُ ، لتَشْكِيِل غُلَاف ، وَ حِمايته فِيْ الدَاخلِ ، كَمَا لـَــوْ كَانَ دِرْعاً .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
أدَاة رُوُحِية هُجُوُمِيَة وَ دِفَاعِيَة عَلَيْ حَد سَوَاء .
حَرَكَّ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) قَدَمَيْهِ ، التهَرَبَ بِسُرْعَةٍ .
“البحر الَنَاريْ وَ الـمد وَ الجَزَر الَمِسْتُعر ، سَيْف الرِيَاح العَنِيِف الذِي يَخْتَرِقْ الفَرَاغ!” صَاحَ (يـانج جُوُن هَاو) بِصَوْتٍ عَالِ ، قَفَزَ مِنْ بَحْر النَاْر مَعَ زخم قَوِي .
“أنـَــا بالتَأكِيد أرَيْدُ أَنْ أرَيْ بِنَفَسْي!” ضَحِكَ يـَـانْغ هَاو جُوُن بدلَا مِنْ أَنْ يغَضَب . صافح يَدَه وَ أطْلَق سَيْفه الطَوِيِل . كَانَت هَذِهِ أدَاة رُوُحِية ، قرمزية حَمْرَاءُ بالكَامِلِ ، ومغطاة بخُطُوُط تُشْبِهُ الأَورِدَة .
حَرَكَّ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) قَدَمَيْهِ ، التهَرَبَ بِسُرْعَةٍ .
ترجمة
شوا ، شوا ☄ ، شوا ☄ ، هَاجَم (يـانج جُوُن هَاو) مِرَارَاً وَ تِكْرَارَاً ، فِيْ حِيِن أَنْ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) تهَرَبَ . كَانَ كَمَا لـَــوْ كَانَ (يـانج جُوُن هَاو) قَدْ تولي اليَّدَ العَلَيْا .
“هَذَا طَبِيِعي فَقَطْ!” قَاْلَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) كَمَا لـَــوْ كَانَ الأَمْر وَاقِع .
“كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع مِنْ الأوَل عَلَيْ لُفَافَةَ المَعَجِزَاتِ!”
الجَمِيْع صُدِمَ كَثِيِرا . كَانَ هَذَا هـُــوَ شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ ، مَلِك السَيْف الأبْيَص ، وَ الـمَرْكَزَ التَاسِعَ وَ الـعِشْرِيِن عَلَيْ القَائِمَة فِيْ العَام المَاضِي ، وَ مِنَ الـعَشَرَة الأوائل لهَذَا العَام ، وَ هـُــوَ مـَـا يكفِيْ لتمثيل أوَلئِكَ الذِيْن يَتَمَتَعُون بأقْوَي بَرَاعَة مَعْرَكَة فِيْ الجِيلِ الأَصْغَر لِلقَارَةُ الشَمَالِيَة .
“قَوِيٌ جِدَاً!”
سحب (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) سَيْفه وَ قَاْلَ بشَكْلٍ غَيْرَ مُبَالِ : “فَقَطْ ذَلِكَ ، حَقَاً أحْبَطَّنِي” .
“إهْزِم هَذَا التِلْمِيِذ المُتَغَطْرِس مِنَ القَارَةُ الشَرْقِيَةِ ، ودعه يَعْرِفَ أنْ لَا يَسْتَفِزَ القَارَةُ الشَمَالِيَة!”
“إهْزِم هَذَا التِلْمِيِذ المُتَغَطْرِس مِنَ القَارَةُ الشَرْقِيَةِ ، ودعه يَعْرِفَ أنْ لَا يَسْتَفِزَ القَارَةُ الشَمَالِيَة!”
الجَمِيْع أثْنَي وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ ، فِيْ حِيِن إِنَّ اَلْفِتَيَات الَّتِي كَانَت مجُنُونْة حَوْلَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) كَانَت متوترة للغَايَة ، تجتاح أيَدَيْهم بإحْكَام أَمَامَ صدَوْرِهِم وَ يُصَلُوُنَ لـِـ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) .
همس ، هَذَا الرَجُل فِيْ الوَاقِع تَجَرَّأ عَلَيْ إسْتِفْزَزِ شعب السَيِدُ لِـيـِـنــــج؟
قَاْلَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) : “لَقَد مـَــرَّت ثَلَاثَ خَطَوَات” ، بِلَا مُبَالَاة رَفَعَ يَدَه اليُمْنَي عِنْدَمَا ظَهَرَ سَيْف ، وَ بكل بَسَاطَة ، دَفْعَه إلَي (يـانج جُوُن هَاو) . إخْتَرَقَ هَذَا الهُجُوُمٌ بالسَيْف هَجَمَات جُوُن يـَـــانْ هَاو المَرْكَزَة ، فقسّم بَحْر الَنَار ، وَ إخْتَرَقَ دِرْع الَنَار .
“(تشُو شُوَانْ ايــر) ، بَعْدَ استكشاف العَالَم الغَامِض ، مَاذَا عَن العَوْدَة إلَي القَارَةُ الشَرْقِيَةِ مَعَي؟” طَلَبَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) مِنَ (تشُو شُوَانْ ايــر) .
با ، إِهْتَزَ هَذَا السَيْفُ مَرَة وَاحِدَة وَ حطمَ كَمَا وَاصَلَ النَصْل لِلدَفْعَ تقَرِيِباً دُونَ وَقَفَة ، وَ مَعَ بو ، إخْتَرَقَ كتف يـَـانْغ يـَـــانْ هَاو الأيمِيِن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقشف تَبِعَهُ اللامُبَالَاة .
سحب (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) سَيْفه وَ قَاْلَ بشَكْلٍ غَيْرَ مُبَالِ : “فَقَطْ ذَلِكَ ، حَقَاً أحْبَطَّنِي” .
بوُضُوُح ، كَانَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) أيْضَاً فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، وَ حَتَي لـَــوْ كَانَ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، لَا يَنْبَغِي أنْ تَكُوُنَ الْفِجوَةُ وَاسِعَة جِدَاً
“(وَانْ يِيِّ جِيَانْ) ! (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) ! (وَانْ يِيِّ جِيَانْ)!” بَدَأت اَلْفِتَيَات اللواتي كُنَّ متوتِرَاتٍ للغَايَةِ فِيْ وَقْت سَابِقَ فِيْ الصُرَاخ ، يَظَهَرَن مُتَحَمُسات بشَكْلٍ لَا يُوُصَف . كَانَت مَعْنَوِيَات الرِجَالُ مُنْخَفِضة ، وَ حَتَي أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ بكَثِيِر مِنْ عَدَمِ التَصَدِيِقَ .
سحب (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) سَيْفه وَ قَاْلَ بشَكْلٍ غَيْرَ مُبَالِ : “فَقَطْ ذَلِكَ ، حَقَاً أحْبَطَّنِي” .
كَمَا هَزَمَ (يـانج جُوُن هَاو) فِيْ خَطْوَة وَاحِدَة ، ثُمَ حَتَي لـَــوْ كَانَت (هـُــو نِيُـوُ) او (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِي الميدان ، فَمـَـا الذِيْ يُمْكِن تَغْيِيِره حَتَي ؟
صُدِمَ الجَمِيْع بِرُؤيَة (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) فِيْ البِدَايَة ، ظنوا أَنَّه يَخْشَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ لكنَّ الأنْ دعا علانية (تشُو شُوَانْ ايــر) . فَإِنَّه لَا يكترث لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الإطْلَاٌق ! مِنْ الوَاضِح أَنَّ هَذَا الرَجُل لَا يَرَيد بالتَأكِيد أَنْ يتَحَوَلَ إلَي صِرَاْع مُبَاشِرَ مَعَ خِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) ، لكنَّه لَمْ يَكُنْ يخاف مِنْ أَحَدُ .
فِيْ المَعْرَكَة الأَخِيِرة عِنْدَمَا قَاتَلـَت (هـُــو نِيُـوُ) تـَــانْغ هَاو ، كَانَ لَهُ أيْضَاً بَرَاعَةُ مَعْرَكَةٍ قَرِيِبة . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ (هـُــو نِيُـوُ) لَمْ تَسْتَخْدِمَ أَسْنَانَهَا المُرْعِبةٌ ، إلَا أَنَّه لَا تزَاَلُ تُثْبِتُ قُوَة إستِثْنَائِية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مَعَ ذَلِكَ ، إرْتَفَعَت النَاْر المتقدة أَمَامَهُ ، لتَشْكِيِل غُلَاف ، وَ حِمايته فِيْ الدَاخلِ ، كَمَا لـَــوْ كَانَ دِرْعاً .
كَانَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) قَوِياً جِدَاً وَ قَوِياً لدَرَجَة أنّهُ جَعَلَ الَنَاس ميؤوساً مِنْهُم!
شوا ، شوا ☄ ، شوا ☄ ، هَاجَم (يـانج جُوُن هَاو) مِرَارَاً وَ تِكْرَارَاً ، فِيْ حِيِن أَنْ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) تهَرَبَ . كَانَ كَمَا لـَــوْ كَانَ (يـانج جُوُن هَاو) قَدْ تولي اليَّدَ العَلَيْا .
“(تشُو شُوَانْ ايــر) ، بَعْدَ استكشاف العَالَم الغَامِض ، مَاذَا عَن العَوْدَة إلَي القَارَةُ الشَرْقِيَةِ مَعَي؟” طَلَبَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) مِنَ (تشُو شُوَانْ ايــر) .
ترجمة
همس ، هَذَا الرَجُل فِيْ الوَاقِع تَجَرَّأ عَلَيْ إسْتِفْزَزِ شعب السَيِدُ لِـيـِـنــــج؟
الجَمِيْع أثْنَي وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ ، فِيْ حِيِن إِنَّ اَلْفِتَيَات الَّتِي كَانَت مجُنُونْة حَوْلَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) كَانَت متوترة للغَايَة ، تجتاح أيَدَيْهم بإحْكَام أَمَامَ صدَوْرِهِم وَ يُصَلُوُنَ لـِـ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) .
صُدِمَ الجَمِيْع بِرُؤيَة (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) فِيْ البِدَايَة ، ظنوا أَنَّه يَخْشَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ لكنَّ الأنْ دعا علانية (تشُو شُوَانْ ايــر) . فَإِنَّه لَا يكترث لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الإطْلَاٌق ! مِنْ الوَاضِح أَنَّ هَذَا الرَجُل لَا يَرَيد بالتَأكِيد أَنْ يتَحَوَلَ إلَي صِرَاْع مُبَاشِرَ مَعَ خِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) ، لكنَّه لَمْ يَكُنْ يخاف مِنْ أَحَدُ .
“أنـَــا بالتَأكِيد أرَيْدُ أَنْ أرَيْ بِنَفَسْي!” ضَحِكَ يـَـانْغ هَاو جُوُن بدلَا مِنْ أَنْ يغَضَب . صافح يَدَه وَ أطْلَق سَيْفه الطَوِيِل . كَانَت هَذِهِ أدَاة رُوُحِية ، قرمزية حَمْرَاءُ بالكَامِلِ ، ومغطاة بخُطُوُط تُشْبِهُ الأَورِدَة .
… بالتَأكِيد لَمْ يتَمَكَن مِنْ مُقَاوَمَةَ أَحَدُ الخِيِمْيَائِيين مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، لكنَّه لَمْ يَكُنْ بِحَاجَة إلَي أَنْ يَكُوْن صبوراً متَعَمَّدَاً وَ أنْ يَسْتَوْعِبه . بوُضُوُح ، لَمْ يَكُنْ بِحَاجَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لتنَقَية الحُبُوُب .
سحب (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) سَيْفه وَ قَاْلَ بشَكْلٍ غَيْرَ مُبَالِ : “فَقَطْ ذَلِكَ ، حَقَاً أحْبَطَّنِي” .
التقشف تَبِعَهُ اللامُبَالَاة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تقصد ، أنَّهُ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ طَبَقَاتنا متشَاْبهة ، فَإِنَّ بَرَاعَة المَعَارك أعْلَيَ بكَثِيِر مِنِي؟” قَاْلَ يـَـانْغ هَاو جُوُن غَيْرَ مُبَالِ ، وَ لكنَّ فِيْ لهجته كَانَ هُنَاكَ غَضَب وَاضِح .
كَانَ مِنْ الصَعْب حَقَاً رُؤيَة هَذَا الرَجُل وَ كَانَ ماكرَاً جِدَاً . اعتَرِفَ فِيْ وَقْت سَابِقَ بـِـأنَّهُ لَمْ يجْرُؤ عَلَيْ تَبَادُل الضَرْبَات مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ الأنْ إِذَا انقلب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ وَجْهه ، ألَيْسَ مِنْ شَأنِهِم أَنْ يشوه صُوُرَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كخِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا ؟
كَمَا هَزَمَ (يـانج جُوُن هَاو) فِيْ خَطْوَة وَاحِدَة ، ثُمَ حَتَي لـَــوْ كَانَت (هـُــو نِيُـوُ) او (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِي الميدان ، فَمـَـا الذِيْ يُمْكِن تَغْيِيِره حَتَي ؟
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
حَرَكَّ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) قَدَمَيْهِ ، التهَرَبَ بِسُرْعَةٍ .
ترجمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ الجَمِيْع يَعْلَم أنَّ المَنَاطِق الأرْبَع أعْلَاهُم فِي القَارَة الوُسْطَي ، وَ كَانَت القَارَةُ الشَمَالِيَة هِيَ الأَدِنَي فِيْ القَارَات الأرْبَع ، حَتَي دُونَ أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ حَتَي النُخْبُ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، هَل يُمْكِن أنَّ لـدَيْ جيل الشَبَاب أيْضَاً فرق كَبِيِر؟
◉ℍ???????◉
فِيْ المَعْرَكَة الأَخِيِرة عِنْدَمَا قَاتَلـَت (هـُــو نِيُـوُ) تـَــانْغ هَاو ، كَانَ لَهُ أيْضَاً بَرَاعَةُ مَعْرَكَةٍ قَرِيِبة . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ (هـُــو نِيُـوُ) لَمْ تَسْتَخْدِمَ أَسْنَانَهَا المُرْعِبةٌ ، إلَا أَنَّه لَا تزَاَلُ تُثْبِتُ قُوَة إستِثْنَائِية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات