You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 555

㊎دُخُوُلُ العَوَالِمِ الغَامِضَة㊎

㊎دُخُوُلُ العَوَالِمِ الغَامِضَة㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

كَانَ ذَلِكَ جَمَالا رَائِعاً ، بَشْرَتُها بَيْضَاء ومتَأَلُقة كَمَا لـَــوْ كَانَت مِنْ الَيشم عَالِي الجَودَة . كَانَت طَوِيِلة مَعَ سِيْقَان طَوِيِلة وَ نُهُوُدٍ وافرة ، آسرَةٌ للغَايَة . كَانَ مِنْ الوَاضِح أنَهَا كَانَت مَذْهُوُلَةً إلَي حَد مـَـا ، وَ لكنَّهَا سُرْعَانَ مـَـا كونت نَفَسْهَا ، وَ فِيْ نَفَسْ الوَقْت ، اكْتَشِف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ كَشْفَت عَن تَعْبِيِر يقظ .

دُخُوُلُ العَوَالِمِ الغَامِضَة

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

تَرَاجَع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن نَظَرته . بَعْدَ أَنْ تَقَدُمَ إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، إِسْتَخْدَمت إمْدَادَاً لَا نِهَايَةَ لَهُ مِنْ طَاقَةِ الأَصْل ، لِذَا حَتَي بِالنِسبَة لـَـهُ ، تَرَاجَعت سُرْعَتُه فِيْ التَدْرِيِب إلَي ثَلَاثَة أشَهْر فِي مَرْحَلَةٍ وَاحِدَة .

عِنْدَمَا وَصَلَ أعْضَاءُ (القَمَر الشِتْوِي) ، رَأَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِـيِنْـجْ يـَـــانْ . بَعْدَ عَام وَاحِد ، تَقَدُمَ فِـيِنْـجْ يـَـــانْ أيْضَاً إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، حَتَي أنَّهُ وَصَلَ إلَي المَرَحلَة الثَانِية . كَانَت سُرْعَةُ تَقَدُمِهِ مُرَوِعَةَ نَوْعاً مـَـا .

هذه المَرَة كَانَ هُنَاْكَ بالتَأكِيد المُتَدَرِبِيِنَنَ مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] الَذِيِنَ دَخَلُوُا ، مِثْلَ (آو فـِـيـنْج) مِنْ طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) ؛؛ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] لَا يُمْكِن إعْتِبَارُهَا مِنْ طَبَقَة النُخْبَة الَّتِي لَمْ تَكُنْ تبْلَغَ مِنْ العُمْرِ خَمْسِيِن عَاماً ، وَ الَّتِي تتوافق مَعَ شروط الدُخُولُ إلَي العَوَالِم الغَامِضَةُ الإثْنَي عَشَرَ.

يَبْدُو أَنْ دَمـُـهُ قَدْ تطور بالفِعْل . كَانَت القُوَة البرية لِسُلَالَة القِرْدِ الوَحْشِي تَصِلُ إلَ [طَبَقَةُ تَحْطِيِمِ الفَرَاغِ] فِيْ العُصُوُر الَقَدِيِمة ، وعِنْدَمَا إسْتَيْقَظت سلالتهَا ، كَانَ لَهَا فوائد عَظِيِمة فِيْ تَحْسِيِن الْفِنُوُن القِتَالِية ؛ بالإضَافَة إلَي ذَلِكَ ، كَانَ لَدَيْه أيْضَاً سَيِداً رُوُحِياً مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] يُمْكِنه جَلْبُ موارد لَا نِهَائِيَةَ لَهُ .

كَانَ ذَلِكَ جَمَالا رَائِعاً ، بَشْرَتُها بَيْضَاء ومتَأَلُقة كَمَا لـَــوْ كَانَت مِنْ الَيشم عَالِي الجَودَة . كَانَت طَوِيِلة مَعَ سِيْقَان طَوِيِلة وَ نُهُوُدٍ وافرة ، آسرَةٌ للغَايَة . كَانَ مِنْ الوَاضِح أنَهَا كَانَت مَذْهُوُلَةً إلَي حَد مـَـا ، وَ لكنَّهَا سُرْعَانَ مـَـا كونت نَفَسْهَا ، وَ فِيْ نَفَسْ الوَقْت ، اكْتَشِف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ كَشْفَت عَن تَعْبِيِر يقظ .

قبل [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، كَانَ مَقُبُوُلا بِغَضِ النَظَر عَن سُرْعَة تطور المَرْأ ، لكنَّ إِذَا كَانَ كذَلِكَ بَعْدَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، فَإِنَّه سيَكُوْن مُخِيِفاً حَقَاً .

كَانَ هَذَا يُسَمَي : عِنْدَمَا كَانَت القطة بَعِيِدة ، كَانَت أَلْفِئران تلعب – وَ كَانَت القَارَةُ الشَمَالِيَة كذَلِكَ . كَانَ المُحَارِبون الرُوُحِيون مِنْ الفِئَة الأُوُلَي هم الأقْوَي فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية ، مِثْلما هـُــوَ الحـَـال مَعَ [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] فِيْ القَارَة الوُسْطَي ، لِذَا لَمْ يَكُوْنوا بالضرورة فِيْ حَاجَة إلَي الخَوْف مِنْ خِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كَمَا رَأَي فِـيِنْـجْ يـَـــانْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ كَشْفَ عَن نَظَرة مَعَقدة ، لكنَّه تَحَوَلَ عَلَيْ الفَوْر ، مَعَ نية القَتْل القَاتَلة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ التشِي الرُوُحِي هُنَا وَ فـيرَاً حَقَاً!

من الوَاضِح أَنَّه يَعْرِفَ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أصْبَحَ خِيِمْيَائِياً ذا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، وَ عَادَة مـَـا كَانَ يَتَكَلَم ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ فُرْصَة للثأر فِيْ هَذَا العُمْرِ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَقَد إرْتَفَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَجْأة وَ لَمْ يكتسب القُوَة الَّتِي يَجِب أَنْ يمْتَلَكَهَا الخِيِمْيَائِيون مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) ، لذَلِكَ كَانَ لَا يزَاَلُ لَدَيْه فُرْصَة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَت (طَائِفَة الوُحُوش) ، (وَادِي شعلة الـدَم) ، وما إلَي ذَلِكَ ، مِثْل هَؤُلَاء العَبَاقِرَة الذِيْن تَمَ تَصْنِيِفهَم بشَكْلٍ كَبِيِر عَلَيْ لائحة المُعْجِزَاتْ قَبِلَ عِشْرِيِن عَام . لِذَا ، كَانَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ يَخْتَرِقُوا الثَمَانينيات .

قَتْل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سـِـرَاً ، وَ خَاصَة فِيْ العَالَم الغَامِضَ… مَنْ مِنْ شَأنِهِ أَنْ يَعْرِفَ؟

كَانَ هَذَا يُسَمَي : عِنْدَمَا كَانَت القطة بَعِيِدة ، كَانَت أَلْفِئران تلعب – وَ كَانَت القَارَةُ الشَمَالِيَة كذَلِكَ . كَانَ المُحَارِبون الرُوُحِيون مِنْ الفِئَة الأُوُلَي هم الأقْوَي فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية ، مِثْلما هـُــوَ الحـَـال مَعَ [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] فِيْ القَارَة الوُسْطَي ، لِذَا لَمْ يَكُوْنوا بالضرورة فِيْ حَاجَة إلَي الخَوْف مِنْ خِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) .

هَذَا الرَجُل فِيْ الوَاقِع لَمْ يحضر مَعَارِكَ المُعْجِزَات؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◉ℍ???????◉

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه دَاخلِه وَ خمن أَنْ فِـيِنْـجْ يـَـــانْ كَانَ فِيْ التَدْرِيِب ، وَ عَلَي مـَـا يَبْدُو أَنْ يَخْتَرِقُ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] – وَ هـُــوَ السَبَب الذِيْ جَعَلَه لَا يَفْعَل ذَلِكَ فِيْ الوَقْت المُنَاسِب .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَمَا رَأَي فِـيِنْـجْ يـَـــانْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ كَشْفَ عَن نَظَرة مَعَقدة ، لكنَّه تَحَوَلَ عَلَيْ الفَوْر ، مَعَ نية القَتْل القَاتَلة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الجَمِيْع جَاءَ ليعرب عَن إحْتِرَامِهِ إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، الذِيْ كَانَ خِيِمْيَائِيَاً كِرِيِمَاً مِن دَرَجَة السـَـمـَـاء وَ يُمْكِن القَوْل أَنَّ هَذَا أعْلَيَ مكَانَة فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة فِيْ الوَقْت الرَاهِن . حَتَي لـَــوْ جَاءَ سادة أَكْبَرَ ثَلَاثَ طَوَائِف فِيْ الوَادِي ، عَلَيْهِم أَنْ يَكُوْنوا مُحْتَرَمين أَمَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

تَمَاماً كَمَا كَانَ عَلَيْ وَشَكِ جَلْبِ (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) مِن دَاخِلِ مِسَاحَةِ البُرْجِ الأسْوَدِ، كَانَ مُنْدَهِشا ، لأَنـَّـه لَيْسَ بَعِيِداً عَنه ، تَمَ نقلُ شَخْص مـَـا فِيْ الدَاخلِ .

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت هَذِهِ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، وَ أقْوَي المُتَدَرِبِيِنَنَ كَانَ مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ؛ حَتَي النُخْبَة الأقْوَي لَا يُمْكِن أَنْ تَأتِي مِنْ دُونَ صُعُوبَة . وَ هَكَذَا ، بِالنِسبَة إلَي المُتَدَرِبِيِنَ بـ مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، سَوَاء كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَالَماً خِيِمْيَائِياً مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) أو (دَرَجَة?الأرْضَ) ، لَمْ يَكُنْ لـَـهُ أَيّ فرق .

قَتْل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سـِـرَاً ، وَ خَاصَة فِيْ العَالَم الغَامِضَ… مَنْ مِنْ شَأنِهِ أَنْ يَعْرِفَ؟

كَانَ هَذَا يُسَمَي : عِنْدَمَا كَانَت القطة بَعِيِدة ، كَانَت أَلْفِئران تلعب – وَ كَانَت القَارَةُ الشَمَالِيَة كذَلِكَ . كَانَ المُحَارِبون الرُوُحِيون مِنْ الفِئَة الأُوُلَي هم الأقْوَي فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية ، مِثْلما هـُــوَ الحـَـال مَعَ [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] فِيْ القَارَة الوُسْطَي ، لِذَا لَمْ يَكُوْنوا بالضرورة فِيْ حَاجَة إلَي الخَوْف مِنْ خِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) .

من الوَاضِح أَنَّه يَعْرِفَ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أصْبَحَ خِيِمْيَائِياً ذا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، وَ عَادَة مـَـا كَانَ يَتَكَلَم ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ فُرْصَة للثأر فِيْ هَذَا العُمْرِ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَقَد إرْتَفَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَجْأة وَ لَمْ يكتسب القُوَة الَّتِي يَجِب أَنْ يمْتَلَكَهَا الخِيِمْيَائِيون مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) ، لذَلِكَ كَانَ لَا يزَاَلُ لَدَيْه فُرْصَة .

بِالطَبْع ، إِذَا كَانَ العَدِيِد مِنْ فَنَانين القِتَالِي مِنْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] ، أو نُخَب [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] ، تليهَا جِهَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، فَمِنَ الوَاضِح أنَّ الوَضْع سيَكُوْن مُخْتَلِفاً .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ الضَبَاب فِيْ الوَادِي قَدْ تفرق بالفِعْل ، لَمْ يجْرُؤ أَحَدُ عَلَيْ الدُخُولُ . وَ قَدْ تَرَدُد أَنَّه قَبِلَ فَتَحَ العَالَم الغَامِض رَسْمِيَاً ، كَانَ الوَادِي عِنْدَمَا يَتفرق الضَبَاب مشؤوماً إلَي حَدٍ كَبِيِرٍ . مِنْ المرجح أَنْ يَتِمُ قَتْل أوَلئِكَ الذِيْن دَخَلَوا ، لِذَا يُفَضَل الجَمِيْع البَقَاء بِالخَارِجَ فَتْرَة أطْوَل .

و عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، فبالنَظَر إلَي الْفَرص المتاحة دَاخلِ المالَوقِع تَارِيِخٌي ، لَمْ يَكُنْ أَحَدُ يَضْطَرُ لأَنَّ يعطي أَيّ شَخْص وَجْهه ، وَ أسْوَأ مـَـا يُمْكِن أَنْ يَقْتُله… وَ إِذَا إسْتَطَاعَوا التخلص مِنْ الشُهُوُد ، فمَاذَا لـَــوْ فِعلوا ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بَعْدَ مُرُوُر شَهْر كَامِلِ ، دَخَلَ الجَمِيْع الوَادِي وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ .

قَتْل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سـِـرَاً ، وَ خَاصَة فِيْ العَالَم الغَامِضَ… مَنْ مِنْ شَأنِهِ أَنْ يَعْرِفَ؟

تسيطر القَوِي الرَئِيِسية فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة بشَكْلٍ مشتَرَك عَلَيْ هَذَا العَالَم الغَامِض ، وَ لَا يُمْكِن لِأيِ شَخْص الدُخُولُ بِدُونَ حِصَّة دُخُولُ صادرة عَنهم .

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه دَاخلِه وَ خمن أَنْ فِـيِنْـجْ يـَـــانْ كَانَ فِيْ التَدْرِيِب ، وَ عَلَي مـَـا يَبْدُو أَنْ يَخْتَرِقُ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] – وَ هـُــوَ السَبَب الذِيْ جَعَلَه لَا يَفْعَل ذَلِكَ فِيْ الوَقْت المُنَاسِب .

عَلَيْ الطَرِيْق ، أَخَذَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) (غُوَانْغِ يُوَانْ) ، وَ (لـِي سـِي تشَانْ) عَلَيْ مَسَارِ أخَرُ . عِنْدَمَا حان الوَقْت ، كَانَ قَد أدْخَلَ الإثْنَيْن دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) وَ سَيَدْخُل إلَي العَالَم الغَامِض بإسْتِخْدَامِ المُفْتَاح السري . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ يَرَيد أَنْ يَكُوْن هدفاً للجَمِيْع . كَانَ توريث القُصُوُر الاثني عَشَرَ سَاحِقاً للغَايَة ، حَتَي أَنْ مقَاتَلي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] وَ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] قَدْ يمدُونَ أيَدَيْهم بَيْنَما يتِجَاهَلَون الهُوِيَة الخِيِمْيَائِيَة .

“هَل هَذَا عَالَم صَغِيِر؟” تَطَلَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَعِيِداً . فِيْ العُصُوُر الَقَدِيِمة ، كَانَ هُنَاْكَ مُتَدَرِبُونَ أقْوَياًء يَسْتَطِيِعُون فصل المَدَيْنة ، وَ حَتَي عَن مكَانَ أَكْبَرَ مِنْ العَالَم ، يتدَاخلِون مَعَ العَالَم الحـَـالِي وَ يشَكْلَون أرْضَاً غَامِضَة – وَ هُوَ إنْجَاز عَظِيِمٌ جِدَاً .

و عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، فبالنَظَر إلَي الْفَرص المتاحة دَاخلِ المالَوقِع تَارِيِخٌي ، لَمْ يَكُنْ أَحَدُ يَضْطَرُ لأَنَّ يعطي أَيّ شَخْص وَجْهه ، وَ أسْوَأ مـَـا يُمْكِن أَنْ يَقْتُله… وَ إِذَا إسْتَطَاعَوا التخلص مِنْ الشُهُوُد ، فمَاذَا لـَــوْ فِعلوا ؟

من الوَاضِح أَنَّه يَعْرِفَ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أصْبَحَ خِيِمْيَائِياً ذا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، وَ عَادَة مـَـا كَانَ يَتَكَلَم ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ فُرْصَة للثأر فِيْ هَذَا العُمْرِ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَقَد إرْتَفَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَجْأة وَ لَمْ يكتسب القُوَة الَّتِي يَجِب أَنْ يمْتَلَكَهَا الخِيِمْيَائِيون مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) ، لذَلِكَ كَانَ لَا يزَاَلُ لَدَيْه فُرْصَة .

هذه المَرَة كَانَ هُنَاْكَ بالتَأكِيد المُتَدَرِبِيِنَنَ مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] الَذِيِنَ دَخَلُوُا ، مِثْلَ (آو فـِـيـنْج) مِنْ طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) ؛؛ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] لَا يُمْكِن إعْتِبَارُهَا مِنْ طَبَقَة النُخْبَة الَّتِي لَمْ تَكُنْ تبْلَغَ مِنْ العُمْرِ خَمْسِيِن عَاماً ، وَ الَّتِي تتوافق مَعَ شروط الدُخُولُ إلَي العَوَالِم الغَامِضَةُ الإثْنَي عَشَرَ.

تم نَقْل الَنَاس بشَكْلٍ عَشوَائِي بَعْدَ دُخُولُ العَالَم الغَامِض ، وظُهُوُرهم فِيْ أماكن مُخْتَلِفة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَت (طَائِفَة الوُحُوش) ، (وَادِي شعلة الـدَم) ، وما إلَي ذَلِكَ ، مِثْل هَؤُلَاء العَبَاقِرَة الذِيْن تَمَ تَصْنِيِفهَم بشَكْلٍ كَبِيِر عَلَيْ لائحة المُعْجِزَاتْ قَبِلَ عِشْرِيِن عَام . لِذَا ، كَانَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ يَخْتَرِقُوا الثَمَانينيات .

هَذَا الرَجُل فِيْ الوَاقِع لَمْ يحضر مَعَارِكَ المُعْجِزَات؟

مَعَ المُنَافسين مِنْ طَبَقَة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، قَرَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ يَكُوْن أكثَرَ توافقا .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجَمِيْع جَاءَ ليعرب عَن إحْتِرَامِهِ إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، الذِيْ كَانَ خِيِمْيَائِيَاً كِرِيِمَاً مِن دَرَجَة السـَـمـَـاء وَ يُمْكِن القَوْل أَنَّ هَذَا أعْلَيَ مكَانَة فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة فِيْ الوَقْت الرَاهِن . حَتَي لـَــوْ جَاءَ سادة أَكْبَرَ ثَلَاثَ طَوَائِف فِيْ الوَادِي ، عَلَيْهِم أَنْ يَكُوْنوا مُحْتَرَمين أَمَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

أخَذَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) ، (كَايُو يِي) ، وَ الأخَرِيِن مَسَارِ وَاحِد بَعِيِدَاً عَنِ (تشُو شُوَانْ ايــر) عَلَيْ طُوُل ، متوَجْهيِنَ إلَي أسْفَل الوَادِي حَيْثُ كَانَ مدَخَلَ العَالَم الغَامِض ، فِيْ حِيِن جَاءَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي غَابَة كَثِيِفَةٍ دَاخلِ الوَادِي مَعَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) ، وَ بِرُؤيَة أَنَّه لَا يوجد أَحَدُ فِيْ المَنَاطِق المُحِيِطة بـِـهِ ، قَامَ بِتَخْزِيِن الإثْنَيْن دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) وأخَرُجَ مُفْتَاح قَصْرِ القَوْس . وَ ينغ ، أضَاءَ المُفْتَاح مُبَاشِرَة كَمَا لـَــوْ نَشَأَ إتِصَالٌ بنَوْع مِنْ القُوَة فِيْ الوَادِي. ونغ ، وَمَضَة مِنْ التَأَلُق إلْتَفَّت حَوْلَه ، كَمَا إخـْـتَـفيْ جَسَدُهُ عَلَيْ الفَوْر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجَمِيْع جَاءَ ليعرب عَن إحْتِرَامِهِ إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، الذِيْ كَانَ خِيِمْيَائِيَاً كِرِيِمَاً مِن دَرَجَة السـَـمـَـاء وَ يُمْكِن القَوْل أَنَّ هَذَا أعْلَيَ مكَانَة فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة فِيْ الوَقْت الرَاهِن . حَتَي لـَــوْ جَاءَ سادة أَكْبَرَ ثَلَاثَ طَوَائِف فِيْ الوَادِي ، عَلَيْهِم أَنْ يَكُوْنوا مُحْتَرَمين أَمَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

عِنْدَمَا عَادَ للظُهُوُر مَرَة أُخْرَي ، كَانَ فِيْ مكَانَ غَيْرَ مَألُوُف . كَانَت أرْضَاً قاحلة ذات صُخُوُر مستديرة فِيْ كُلْ مكَانَ ، حقل رمَادِي .

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه دَاخلِه وَ خمن أَنْ فِـيِنْـجْ يـَـــانْ كَانَ فِيْ التَدْرِيِب ، وَ عَلَي مـَـا يَبْدُو أَنْ يَخْتَرِقُ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] – وَ هـُــوَ السَبَب الذِيْ جَعَلَه لَا يَفْعَل ذَلِكَ فِيْ الوَقْت المُنَاسِب .

“هَل هَذَا عَالَم صَغِيِر؟” تَطَلَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَعِيِداً . فِيْ العُصُوُر الَقَدِيِمة ، كَانَ هُنَاْكَ مُتَدَرِبُونَ أقْوَياًء يَسْتَطِيِعُون فصل المَدَيْنة ، وَ حَتَي عَن مكَانَ أَكْبَرَ مِنْ العَالَم ، يتدَاخلِون مَعَ العَالَم الحـَـالِي وَ يشَكْلَون أرْضَاً غَامِضَة – وَ هُوَ إنْجَاز عَظِيِمٌ جِدَاً .

و عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، فبالنَظَر إلَي الْفَرص المتاحة دَاخلِ المالَوقِع تَارِيِخٌي ، لَمْ يَكُنْ أَحَدُ يَضْطَرُ لأَنَّ يعطي أَيّ شَخْص وَجْهه ، وَ أسْوَأ مـَـا يُمْكِن أَنْ يَقْتُله… وَ إِذَا إسْتَطَاعَوا التخلص مِنْ الشُهُوُد ، فمَاذَا لـَــوْ فِعلوا ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مِثْل هَذَا العَمَل الذِيْ يَتَحَدِي السـَـمـَـاء ، (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالتَأكِيد لَا يَسْتَطِيِعُ أَنْ يَفْعَل ذَلِكَ حَتَي فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة .

قبل [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، كَانَ مَقُبُوُلا بِغَضِ النَظَر عَن سُرْعَة تطور المَرْأ ، لكنَّ إِذَا كَانَ كذَلِكَ بَعْدَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، فَإِنَّه سيَكُوْن مُخِيِفاً حَقَاً .

تَمَاماً كَمَا كَانَ عَلَيْ وَشَكِ جَلْبِ (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) مِن دَاخِلِ مِسَاحَةِ البُرْجِ الأسْوَدِ، كَانَ مُنْدَهِشا ، لأَنـَّـه لَيْسَ بَعِيِداً عَنه ، تَمَ نقلُ شَخْص مـَـا فِيْ الدَاخلِ .

أخَذَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) ، (كَايُو يِي) ، وَ الأخَرِيِن مَسَارِ وَاحِد بَعِيِدَاً عَنِ (تشُو شُوَانْ ايــر) عَلَيْ طُوُل ، متوَجْهيِنَ إلَي أسْفَل الوَادِي حَيْثُ كَانَ مدَخَلَ العَالَم الغَامِض ، فِيْ حِيِن جَاءَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي غَابَة كَثِيِفَةٍ دَاخلِ الوَادِي مَعَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) ، وَ بِرُؤيَة أَنَّه لَا يوجد أَحَدُ فِيْ المَنَاطِق المُحِيِطة بـِـهِ ، قَامَ بِتَخْزِيِن الإثْنَيْن دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) وأخَرُجَ مُفْتَاح قَصْرِ القَوْس . وَ ينغ ، أضَاءَ المُفْتَاح مُبَاشِرَة كَمَا لـَــوْ نَشَأَ إتِصَالٌ بنَوْع مِنْ القُوَة فِيْ الوَادِي. ونغ ، وَمَضَة مِنْ التَأَلُق إلْتَفَّت حَوْلَه ، كَمَا إخـْـتَـفيْ جَسَدُهُ عَلَيْ الفَوْر.

تم نَقْل الَنَاس بشَكْلٍ عَشوَائِي بَعْدَ دُخُولُ العَالَم الغَامِض ، وظُهُوُرهم فِيْ أماكن مُخْتَلِفة .

كَانَ ذَلِكَ جَمَالا رَائِعاً ، بَشْرَتُها بَيْضَاء ومتَأَلُقة كَمَا لـَــوْ كَانَت مِنْ الَيشم عَالِي الجَودَة . كَانَت طَوِيِلة مَعَ سِيْقَان طَوِيِلة وَ نُهُوُدٍ وافرة ، آسرَةٌ للغَايَة . كَانَ مِنْ الوَاضِح أنَهَا كَانَت مَذْهُوُلَةً إلَي حَد مـَـا ، وَ لكنَّهَا سُرْعَانَ مـَـا كونت نَفَسْهَا ، وَ فِيْ نَفَسْ الوَقْت ، اكْتَشِف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ كَشْفَت عَن تَعْبِيِر يقظ .

كَانَ ذَلِكَ جَمَالا رَائِعاً ، بَشْرَتُها بَيْضَاء ومتَأَلُقة كَمَا لـَــوْ كَانَت مِنْ الَيشم عَالِي الجَودَة . كَانَت طَوِيِلة مَعَ سِيْقَان طَوِيِلة وَ نُهُوُدٍ وافرة ، آسرَةٌ للغَايَة . كَانَ مِنْ الوَاضِح أنَهَا كَانَت مَذْهُوُلَةً إلَي حَد مـَـا ، وَ لكنَّهَا سُرْعَانَ مـَـا كونت نَفَسْهَا ، وَ فِيْ نَفَسْ الوَقْت ، اكْتَشِف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ كَشْفَت عَن تَعْبِيِر يقظ .

هَذَا الرَجُل فِيْ الوَاقِع لَمْ يحضر مَعَارِكَ المُعْجِزَات؟

كَانَ الجَمِيْع يَخْتَبِئَون فِيْ كنوزٍ فِيْ العَالَم الغَامِضَ ، عَدُوْاً خفياً ، فمَاذَا لـَــوْ كَانَ عَالَماً خِيِمْيَائِياً فِيْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) ؟ هُنَا ، كَانَ الشَيئِ الأكثَرَ أَهَمُية هـِــيَ حِمَايَة النَفَسْ .

تم نَقْل الَنَاس بشَكْلٍ عَشوَائِي بَعْدَ دُخُولُ العَالَم الغَامِض ، وظُهُوُرهم فِيْ أماكن مُخْتَلِفة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كَانَ التشِي الرُوُحِي هُنَا وَ فـيرَاً حَقَاً!

عِنْدَمَا عَادَ للظُهُوُر مَرَة أُخْرَي ، كَانَ فِيْ مكَانَ غَيْرَ مَألُوُف . كَانَت أرْضَاً قاحلة ذات صُخُوُر مستديرة فِيْ كُلْ مكَانَ ، حقل رمَادِي .

تَرَاجَع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن نَظَرته . بَعْدَ أَنْ تَقَدُمَ إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، إِسْتَخْدَمت إمْدَادَاً لَا نِهَايَةَ لَهُ مِنْ طَاقَةِ الأَصْل ، لِذَا حَتَي بِالنِسبَة لـَـهُ ، تَرَاجَعت سُرْعَتُه فِيْ التَدْرِيِب إلَي ثَلَاثَة أشَهْر فِي مَرْحَلَةٍ وَاحِدَة .

أخَذَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) ، (كَايُو يِي) ، وَ الأخَرِيِن مَسَارِ وَاحِد بَعِيِدَاً عَنِ (تشُو شُوَانْ ايــر) عَلَيْ طُوُل ، متوَجْهيِنَ إلَي أسْفَل الوَادِي حَيْثُ كَانَ مدَخَلَ العَالَم الغَامِض ، فِيْ حِيِن جَاءَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي غَابَة كَثِيِفَةٍ دَاخلِ الوَادِي مَعَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) ، وَ بِرُؤيَة أَنَّه لَا يوجد أَحَدُ فِيْ المَنَاطِق المُحِيِطة بـِـهِ ، قَامَ بِتَخْزِيِن الإثْنَيْن دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) وأخَرُجَ مُفْتَاح قَصْرِ القَوْس . وَ ينغ ، أضَاءَ المُفْتَاح مُبَاشِرَة كَمَا لـَــوْ نَشَأَ إتِصَالٌ بنَوْع مِنْ القُوَة فِيْ الوَادِي. ونغ ، وَمَضَة مِنْ التَأَلُق إلْتَفَّت حَوْلَه ، كَمَا إخـْـتَـفيْ جَسَدُهُ عَلَيْ الفَوْر.

هَذَا فِيْ الوَاقِع لَمْ يَكُنْ بَطِيِئا . بَعْدَ عَامَيّْنِ ، سيخَرَجَ مِنْ رُتَبُة [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] . كَانَت قَاعِدَتَهُ مَتِيِنة جِدَاً ، وكَوْنُهُ لَا يُقهر فِيْ نَفَسْ الَمُسْتَوَي ، كَانَ هُنَاْكَ ثَمَن يَجِب دَفْعَه .

تَرَاجَع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن نَظَرته . بَعْدَ أَنْ تَقَدُمَ إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، إِسْتَخْدَمت إمْدَادَاً لَا نِهَايَةَ لَهُ مِنْ طَاقَةِ الأَصْل ، لِذَا حَتَي بِالنِسبَة لـَـهُ ، تَرَاجَعت سُرْعَتُه فِيْ التَدْرِيِب إلَي ثَلَاثَة أشَهْر فِي مَرْحَلَةٍ وَاحِدَة .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

مَعَ المُنَافسين مِنْ طَبَقَة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، قَرَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ يَكُوْن أكثَرَ توافقا .

ترجمة

تم نَقْل الَنَاس بشَكْلٍ عَشوَائِي بَعْدَ دُخُولُ العَالَم الغَامِض ، وظُهُوُرهم فِيْ أماكن مُخْتَلِفة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ℍ???????

أخَذَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) ، (كَايُو يِي) ، وَ الأخَرِيِن مَسَارِ وَاحِد بَعِيِدَاً عَنِ (تشُو شُوَانْ ايــر) عَلَيْ طُوُل ، متوَجْهيِنَ إلَي أسْفَل الوَادِي حَيْثُ كَانَ مدَخَلَ العَالَم الغَامِض ، فِيْ حِيِن جَاءَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي غَابَة كَثِيِفَةٍ دَاخلِ الوَادِي مَعَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) ، وَ بِرُؤيَة أَنَّه لَا يوجد أَحَدُ فِيْ المَنَاطِق المُحِيِطة بـِـهِ ، قَامَ بِتَخْزِيِن الإثْنَيْن دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) وأخَرُجَ مُفْتَاح قَصْرِ القَوْس . وَ ينغ ، أضَاءَ المُفْتَاح مُبَاشِرَة كَمَا لـَــوْ نَشَأَ إتِصَالٌ بنَوْع مِنْ القُوَة فِيْ الوَادِي. ونغ ، وَمَضَة مِنْ التَأَلُق إلْتَفَّت حَوْلَه ، كَمَا إخـْـتَـفيْ جَسَدُهُ عَلَيْ الفَوْر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط