㊎مُتْعَةُ المَعَارِك㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
أوَقَفَ الجُوُلِيِم الَهَائل هَجَمَاته ، يُحَدِقُ فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ بَعِيِد .
㊎مُتْعَةُ المَعَارِك㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“هَا هَا هَا هَا ، الوَمَضَة العَاشِرة مِنْ (السَيْف?️تشِي) قَوِيَةً كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع!ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ وجريء وَ غَيْرَ مقيد .
“هاهَا ، كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع ، المَعَارك هِيَ الطَرِيْقة المُبَاشِرَة وَ الأكثَرَ سُرْعَة لزِيَادَة فِهْم الْفِنُوُن القِتَالِية!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ . وَ لكنَّ فِيْ التَفْكِيِر الثَانِي ، سيَكُوْن مِنْ المبذر للغَايَة إسْتِخْدَامِ مِثْل هَذَا الخِصْم الَنَادِر لتلميع تِقْنِيَات القَبْضَة .
هَذَا تزامن سـِـرَاً مَعَ طَرِيْق السماوات . سعي متَعَمَّدَ ببَسَاطَة تُسَرِعَ أكثَرَ وَ اقل سُرْعَة . كَانَ تَصَرُفه مِنْ خِلَال التقاعس ، بَعْدَ قَلْبَهُ ، أَفْضَل مَسَارِ .
“شاهد السَيْف!” أطْلَق العَنان لسَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) مَرَة أُخْرَي وضَرْبَ نَحْو الجُوُلِيِم الضَخْم .
كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنْ قُوَتَهُ فِي أُسلُوُبُ السَيْف كَانَت أعْلَيَ مِنْ قَبْضَة اليَّدَ ، وَ تَرَاكَمَت مَعَ أدَاة رُوُحِية مِنْ الَمُسْتَوَي العَاشِر، كَانَت القُوَة أكثَرَ شرَاسَة بشَكْلٍ طَبِيِعي . فِيْ الأَصْل ، كَانَ الإثْنَان متطَابِقٍان بشَكْلٍ متساو ، حَيْثُ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَرَاءه قَلِيِلَا جِدَاً ، لكنَّه الأنْ حَوْلَ الطَوِلَات عَلَيْ الفَوْر ، وَ إكْتَسَبَ مِيْزَة .
كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنْ قُوَتَهُ فِي أُسلُوُبُ السَيْف كَانَت أعْلَيَ مِنْ قَبْضَة اليَّدَ ، وَ تَرَاكَمَت مَعَ أدَاة رُوُحِية مِنْ الَمُسْتَوَي العَاشِر، كَانَت القُوَة أكثَرَ شرَاسَة بشَكْلٍ طَبِيِعي . فِيْ الأَصْل ، كَانَ الإثْنَان متطَابِقٍان بشَكْلٍ متساو ، حَيْثُ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَرَاءه قَلِيِلَا جِدَاً ، لكنَّه الأنْ حَوْلَ الطَوِلَات عَلَيْ الفَوْر ، وَ إكْتَسَبَ مِيْزَة .
“انغ!” الجُوُلِيِم الَهَائل أطْلَقَ هديرَاً . إِذَا تَمَ ضَرْبَه مِنْ قَبِلَ السَيْف التشِي ، فَإِنَّ سُرْعَة الشفاء سَوْفَ تبطئُهُ ، وَ إِذَا تَمَ تقطيعه بِوَاسِطَةِ سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) مُبَاشِرَة ، فَإِنَّ الإنْتِعَاش سيتباطأ بعَشَرَة أَضْعَاف .
كَانَ عَلَيْ الأَقَل مِنْ سَبْعَة إلَي ثَلَاثَة أوضاع ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَدْفَعُ السَبْعَة .
“هاهَا ، كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع ، المَعَارك هِيَ الطَرِيْقة المُبَاشِرَة وَ الأكثَرَ سُرْعَة لزِيَادَة فِهْم الْفِنُوُن القِتَالِية!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ . وَ لكنَّ فِيْ التَفْكِيِر الثَانِي ، سيَكُوْن مِنْ المبذر للغَايَة إسْتِخْدَامِ مِثْل هَذَا الخِصْم الَنَادِر لتلميع تِقْنِيَات القَبْضَة .
“انغ!” الجُوُلِيِم الَهَائل أطْلَقَ هديرَاً . إِذَا تَمَ ضَرْبَه مِنْ قَبِلَ السَيْف التشِي ، فَإِنَّ سُرْعَة الشفاء سَوْفَ تبطئُهُ ، وَ إِذَا تَمَ تقطيعه بِوَاسِطَةِ سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) مُبَاشِرَة ، فَإِنَّ الإنْتِعَاش سيتباطأ بعَشَرَة أَضْعَاف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لَدَيْك أيْضَاً حَرَكَة نِهَائِيَةٌ ، هاه؟” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ ، رُوُحَهُ القِتَالِية إرْتَفَعَت . إِذَا كَانَ مِنْ السهَل الإهْتِمَام بالجُوُلِيِم ، فلن يَكُوْن هُنَاْكَ نُقْطَة كَـَـبِيِرَة فِيْ القِتَال . هَاجَم ، مَعَ أرْجَحَةِ سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) وَ رَفَعَ الرِيَاح وَ اْغُيُوُم الَّتِي لَا نِهَايَةَ لَهَا .
من المُحَتَمل إِنَّ (رُوُحِ الصَخْرَة) لَمْ تَكُنْ تخشي الآلام “الجَسَدْية ، وَ لكنَّ بِغَضِ النَظَر عَمَا إِذَا كَانَ سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) أو (السَيْف?️تشِي) ، كَانَ كِلَاهُمَا يحتوي عَلَيْ نية قِتَالِية ، وَ الَّتِي يُمْكِن أَنْ تَسْتَخْدِمَ فِيْ الاعتداء عَلَيْ الـحـِـس الإدرَاكِي المُرْعِب ، مِمَا يجَعَلُ الجُوُلِيِم الضَخْم شَدِيِد الألَم .
“هاهَا ، كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع ، المَعَارك هِيَ الطَرِيْقة المُبَاشِرَة وَ الأكثَرَ سُرْعَة لزِيَادَة فِهْم الْفِنُوُن القِتَالِية!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ . وَ لكنَّ فِيْ التَفْكِيِر الثَانِي ، سيَكُوْن مِنْ المبذر للغَايَة إسْتِخْدَامِ مِثْل هَذَا الخِصْم الَنَادِر لتلميع تِقْنِيَات القَبْضَة .
إِذَا لَمْ يَكُنْ لـَـهُ حِسٌ إدْرَاكِيّ ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن رُوُحَاً حَيَة؟ وَ إِذَا لَمْ يَكُنْ لـَـهُ حِسٌ إدْرَاكِيّ ، لكَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ خزن هَذَا الرَجُل فِيْ (البُرْج الأسْوَد) .
“انغ!” الجُوُلِيِم الَهَائل أطْلَقَ هديرَاً . إِذَا تَمَ ضَرْبَه مِنْ قَبِلَ السَيْف التشِي ، فَإِنَّ سُرْعَة الشفاء سَوْفَ تبطئُهُ ، وَ إِذَا تَمَ تقطيعه بِوَاسِطَةِ سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) مُبَاشِرَة ، فَإِنَّ الإنْتِعَاش سيتباطأ بعَشَرَة أَضْعَاف .
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ الجُوُلِيِم الَهَائل حَقَاً صَعْبَاً أمَامَ هَجَمَاتِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دُونَ تَوَقَفَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ فِيْ وَضْع غَيْرَ مُؤَات ، وضَرَبَ بِضراوة .
من تِسْعَة إلَي عَشَرَة كَانَ التَغْيِيِر الأسَاسِي . الوَمِيِضْ العَاشِر مِنْ (السَيْف?️تشِي) يُمْكِن أَنْ يَتَكَثَفَ فِيْ السَيْف رَآآي ، لذَلِكَ كَانَ أيْضَاً مِنْ الصَعْب بشَكْلٍ إستِثْنَائِي تَدْرِيِبُهُ وَ تَطْوِيِرُهُ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، نَسِيَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن الوَمِيِضْ العَاشِر مِنْ (السَيْف?️تشِي) ، وحول (السَيْف رَآيْ) أيْضَاً ، فَقَطْ الرَغْبَةُ فِيْ المَعْرَكَة لمحتوي قَلْبَهُ .
“انغ!” فَجْأة فَتَحَ فمه ليُهْدِرَ ، ومَوْجَة صَوتٌ هَاجَمَت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِثْل تسونامي .
“هَا هَا هَا هَا ، الوَمَضَة العَاشِرة مِنْ (السَيْف?️تشِي) قَوِيَةً كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع!ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ وجريء وَ غَيْرَ مقيد .
كَانَ هَذَا هُجُوُمٌاً وَاسِع النِطَاق ، لِذَا لَمْ يَسْتَطِعْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَفَادِي ذَلِكَ وَ لَمْ يَكُنْ مِنْ المُمْكِن أَنْ يُهَاجِمه .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
بـُـووو ‼️
“انغ!” الجُوُلِيِم الَهَائل أطْلَقَ هديرَاً . إِذَا تَمَ ضَرْبَه مِنْ قَبِلَ السَيْف التشِي ، فَإِنَّ سُرْعَة الشفاء سَوْفَ تبطئُهُ ، وَ إِذَا تَمَ تقطيعه بِوَاسِطَةِ سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) مُبَاشِرَة ، فَإِنَّ الإنْتِعَاش سيتباطأ بعَشَرَة أَضْعَاف .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يتأوه بَيْنَما كَانَ الـدَم ينزف مِنْ أنْفِه واذنيه . أثَر الحَفْرُ عَلَيْ جَسَدْه ، مِمَا يؤثر عَلَيْ أعْضَاءه وَ رَأسِهِ ، مِمَا يجَعَلَه ينَهَار عَلَيْ الفَوْر .
“هاهَا ، كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع ، المَعَارك هِيَ الطَرِيْقة المُبَاشِرَة وَ الأكثَرَ سُرْعَة لزِيَادَة فِهْم الْفِنُوُن القِتَالِية!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ . وَ لكنَّ فِيْ التَفْكِيِر الثَانِي ، سيَكُوْن مِنْ المبذر للغَايَة إسْتِخْدَامِ مِثْل هَذَا الخِصْم الَنَادِر لتلميع تِقْنِيَات القَبْضَة .
يا رَجُل ، إِذَا كَانَ هَذَا أَيّ مُحَارِب مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] الأُخْرَي ، حَتَي لـَــوْ كَانَ وَاحِداً فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، لكَانَ قَدْ أصِيِبَ بجُرُوُح بَالِغَة مِنْ ذَلِكَ الزئير ، ورُبَمَا حَتَي ينْفَجِر وَ يَمُوُت!
من تِسْعَة إلَي عَشَرَة كَانَ التَغْيِيِر الأسَاسِي . الوَمِيِضْ العَاشِر مِنْ (السَيْف?️تشِي) يُمْكِن أَنْ يَتَكَثَفَ فِيْ السَيْف رَآآي ، لذَلِكَ كَانَ أيْضَاً مِنْ الصَعْب بشَكْلٍ إستِثْنَائِي تَدْرِيِبُهُ وَ تَطْوِيِرُهُ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، نَسِيَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن الوَمِيِضْ العَاشِر مِنْ (السَيْف?️تشِي) ، وحول (السَيْف رَآيْ) أيْضَاً ، فَقَطْ الرَغْبَةُ فِيْ المَعْرَكَة لمحتوي قَلْبَهُ .
“لَدَيْك أيْضَاً حَرَكَة نِهَائِيَةٌ ، هاه؟” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ ، رُوُحَهُ القِتَالِية إرْتَفَعَت . إِذَا كَانَ مِنْ السهَل الإهْتِمَام بالجُوُلِيِم ، فلن يَكُوْن هُنَاْكَ نُقْطَة كَـَـبِيِرَة فِيْ القِتَال . هَاجَم ، مَعَ أرْجَحَةِ سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) وَ رَفَعَ الرِيَاح وَ اْغُيُوُم الَّتِي لَا نِهَايَةَ لَهَا .
كَانَ هَذَا هُجُوُمٌاً وَاسِع النِطَاق ، لِذَا لَمْ يَسْتَطِعْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَفَادِي ذَلِكَ وَ لَمْ يَكُنْ مِنْ المُمْكِن أَنْ يُهَاجِمه .
إستَّمَرَّ الإثْنَان فِيْ الهُجُوُمٌ عَلَيْ بَعْضهما البَعْض . أظْهَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رُوُحَهُ القِتَالِية لمحتوي قَلْبَهُ ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ وُجُود عَدَدُ قَلِيِل مِنْ الإصَابَات فِيْ جَسَدْه ، إلَا أَنَّه شَعَرَ بالرَاْحَة التَامة ، كَمَا لـَــوْ كَانَ هُنَاْكَ شَيْئاً مِنَ الإنْدِفَاع مِنْ جَسَدْه .
أضَاءَت عُيُون (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . ضَرْبَ سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) مَعَ عَشْرِ وَمَضَاتٍ مِنْ (السَيْف?️تشِي) حلقت .
كَانَ يَعْلَم أَنَّه كَانَ الوَمِيِضْ العَاشِر مِنْ (السَيْف?️تشِي) !
“هاهَا ، كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع ، المَعَارك هِيَ الطَرِيْقة المُبَاشِرَة وَ الأكثَرَ سُرْعَة لزِيَادَة فِهْم الْفِنُوُن القِتَالِية!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ . وَ لكنَّ فِيْ التَفْكِيِر الثَانِي ، سيَكُوْن مِنْ المبذر للغَايَة إسْتِخْدَامِ مِثْل هَذَا الخِصْم الَنَادِر لتلميع تِقْنِيَات القَبْضَة .
من تِسْعَة إلَي عَشَرَة كَانَ التَغْيِيِر الأسَاسِي . الوَمِيِضْ العَاشِر مِنْ (السَيْف?️تشِي) يُمْكِن أَنْ يَتَكَثَفَ فِيْ السَيْف رَآآي ، لذَلِكَ كَانَ أيْضَاً مِنْ الصَعْب بشَكْلٍ إستِثْنَائِي تَدْرِيِبُهُ وَ تَطْوِيِرُهُ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، نَسِيَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن الوَمِيِضْ العَاشِر مِنْ (السَيْف?️تشِي) ، وحول (السَيْف رَآيْ) أيْضَاً ، فَقَطْ الرَغْبَةُ فِيْ المَعْرَكَة لمحتوي قَلْبَهُ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لَدَيْك أيْضَاً حَرَكَة نِهَائِيَةٌ ، هاه؟” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ ، رُوُحَهُ القِتَالِية إرْتَفَعَت . إِذَا كَانَ مِنْ السهَل الإهْتِمَام بالجُوُلِيِم ، فلن يَكُوْن هُنَاْكَ نُقْطَة كَـَـبِيِرَة فِيْ القِتَال . هَاجَم ، مَعَ أرْجَحَةِ سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) وَ رَفَعَ الرِيَاح وَ اْغُيُوُم الَّتِي لَا نِهَايَةَ لَهَا .
هَذَا تزامن سـِـرَاً مَعَ طَرِيْق السماوات . سعي متَعَمَّدَ ببَسَاطَة تُسَرِعَ أكثَرَ وَ اقل سُرْعَة . كَانَ تَصَرُفه مِنْ خِلَال التقاعس ، بَعْدَ قَلْبَهُ ، أَفْضَل مَسَارِ .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يتأوه بَيْنَما كَانَ الـدَم ينزف مِنْ أنْفِه واذنيه . أثَر الحَفْرُ عَلَيْ جَسَدْه ، مِمَا يؤثر عَلَيْ أعْضَاءه وَ رَأسِهِ ، مِمَا يجَعَلَه ينَهَار عَلَيْ الفَوْر .
وضَرْبَ بسَيْفه ، وَ بَعْدَ أَنْ إنْطَلَقَت تِسْعَ وَمَضَات مِنْ (السَيْف?️تشِي) ، ظَهَرَ وَمِيِضْ جَدِيِد مِنْ (السَيْف?️تشِي) . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَهَا كَانَت مُجَرَدَ قـَـدَّمَ طَوِيِلة ، وإخـْـتَـفت مِنْ تِلْقَاء نَفَسْهَا بِمُجَرَدِ إطْلَاٌقهَا ، إلَا إنَهَا كَانَت لَا تزَاَلَ وَمِيِضْاً حَقِيْقِيْاً مِنْ (السَيْف?️تشِي) .
كَانَ هَذَا تَغْيِيِراً جِذْرياً!
“هههه!” شعر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِالإرْتِيَاح ، أرْجَح سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) . وَ سُرْعَانَ مـَـا استقرت وَمِضْات السَيْف وَ إنْضَمت إلَي الوَمَضَات التِسْعَة الأُخْرَي ، مِمَا أدي إلَي إنفِجَار القُوَة الَّتِي كَانَ يَجِب أَنْ يَتَمَتَعَ بِهَا .
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ الجُوُلِيِم الَهَائل حَقَاً صَعْبَاً أمَامَ هَجَمَاتِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دُونَ تَوَقَفَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ فِيْ وَضْع غَيْرَ مُؤَات ، وضَرَبَ بِضراوة .
كَانَ هَذَا تَغْيِيِراً جِذْرياً!
إستَّمَرَّ الإثْنَان فِيْ الهُجُوُمٌ عَلَيْ بَعْضهما البَعْض . أظْهَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رُوُحَهُ القِتَالِية لمحتوي قَلْبَهُ ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ وُجُود عَدَدُ قَلِيِل مِنْ الإصَابَات فِيْ جَسَدْه ، إلَا أَنَّه شَعَرَ بالرَاْحَة التَامة ، كَمَا لـَــوْ كَانَ هُنَاْكَ شَيْئاً مِنَ الإنْدِفَاع مِنْ جَسَدْه .
من هَذِهِ النُقْطَة ، يُمْكِن أَخِيِراً أَنْ يدعي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَلِكا حَقِيْقِيْا بَيْنَ الْفِنَانين القِتَالِيين .
من هَذِهِ النُقْطَة ، يُمْكِن أَخِيِراً أَنْ يدعي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَلِكا حَقِيْقِيْا بَيْنَ الْفِنَانين القِتَالِيين .
إرْتَفَعَت بَرَاعَةُ فِيْ مَعْرَكَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِي المَعْرَكَة بشَكْلٍ حاد وَ قَمَعَ عَلَيْ الفَوْر الجُوُلِيِم الضَخْم تَمَاماً ، وضَرْبَ (رُوُحِ الصَخْرَة) القَوِيَةً وَ جَعَلَهَا فِيْ تَرَاجَع مُسْتَمِر دُونَ فُرْصَة للإِنْتَقَامَ .
كَانَ هَذَا تَغْيِيِراً جِذْرياً!
“انغ!”إِسْتَخْدَم الجُوُلِيِم الَهَائل خِدْعَتَهُ الَقَدِيِمة واندَفْعَ بعَنف مَرَة أُخْرَي ، وَ يَرَيد أَنْ يصُدِمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالمَوْجَات الصَوتٌية .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
أضَاءَت عُيُون (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . ضَرْبَ سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) مَعَ عَشْرِ وَمَضَاتٍ مِنْ (السَيْف?️تشِي) حلقت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انغ!” فَجْأة فَتَحَ فمه ليُهْدِرَ ، ومَوْجَة صَوتٌ هَاجَمَت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِثْل تسونامي .
بو ? , بو ? ، بو ? , بو ? ، إقتَحَمَت المَوْجَات الصَوتٌية أكثَرَ ، تَمَ تقسيم الأمواج المُتَبَقِيَة إلَي قِسْمَيْنِ وجرفهَا جَانِبه ، وَ لَمْ تعد قَادِرَة عَلَيْ إيذائه .
من المُحَتَمل إِنَّ (رُوُحِ الصَخْرَة) لَمْ تَكُنْ تخشي الآلام “الجَسَدْية ، وَ لكنَّ بِغَضِ النَظَر عَمَا إِذَا كَانَ سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) أو (السَيْف?️تشِي) ، كَانَ كِلَاهُمَا يحتوي عَلَيْ نية قِتَالِية ، وَ الَّتِي يُمْكِن أَنْ تَسْتَخْدِمَ فِيْ الاعتداء عَلَيْ الـحـِـس الإدرَاكِي المُرْعِب ، مِمَا يجَعَلُ الجُوُلِيِم الضَخْم شَدِيِد الألَم .
“هَا هَا هَا هَا ، الوَمَضَة العَاشِرة مِنْ (السَيْف?️تشِي) قَوِيَةً كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع!ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ وجريء وَ غَيْرَ مقيد .
تَفَاجَأ ، لأَنـَّـه رَأَي جَسَدْ الجُوُلِيِم الَهَائل متموجاً كَمَا لـَــوْ أَنَّه لَيْسَ جُوُلِيِماً ، وَ لكنَّه شَيئِ مصنَوْع مِنْ الماء . لَقَد كَانَ شَرِسَاً للغَايَة ، وما جَاءَ بَعْدَ ذَلِكَ وُجُودهَا ، الذِيْ كَانَ يَتَقَدَم فِيْ إتِجَاهَ قَوِي للغَايَة .
أوَقَفَ الجُوُلِيِم الَهَائل هَجَمَاته ، يُحَدِقُ فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ بَعِيِد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضَرْبَ بسَيْفه ، وَ بَعْدَ أَنْ إنْطَلَقَت تِسْعَ وَمَضَات مِنْ (السَيْف?️تشِي) ، ظَهَرَ وَمِيِضْ جَدِيِد مِنْ (السَيْف?️تشِي) . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَهَا كَانَت مُجَرَدَ قـَـدَّمَ طَوِيِلة ، وإخـْـتَـفت مِنْ تِلْقَاء نَفَسْهَا بِمُجَرَدِ إطْلَاٌقهَا ، إلَا إنَهَا كَانَت لَا تزَاَلَ وَمِيِضْاً حَقِيْقِيْاً مِنْ (السَيْف?️تشِي) .
“هاه ، لَنْ نقَاتَل بَعْدَ الان؟ ستعتَرِفَ بالهَزِيِمَة؟” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً .
“شاهد السَيْف!” أطْلَق العَنان لسَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) مَرَة أُخْرَي وضَرْبَ نَحْو الجُوُلِيِم الضَخْم .
تَفَاجَأ ، لأَنـَّـه رَأَي جَسَدْ الجُوُلِيِم الَهَائل متموجاً كَمَا لـَــوْ أَنَّه لَيْسَ جُوُلِيِماً ، وَ لكنَّه شَيئِ مصنَوْع مِنْ الماء . لَقَد كَانَ شَرِسَاً للغَايَة ، وما جَاءَ بَعْدَ ذَلِكَ وُجُودهَا ، الذِيْ كَانَ يَتَقَدَم فِيْ إتِجَاهَ قَوِي للغَايَة .
من تِسْعَة إلَي عَشَرَة كَانَ التَغْيِيِر الأسَاسِي . الوَمِيِضْ العَاشِر مِنْ (السَيْف?️تشِي) يُمْكِن أَنْ يَتَكَثَفَ فِيْ السَيْف رَآآي ، لذَلِكَ كَانَ أيْضَاً مِنْ الصَعْب بشَكْلٍ إستِثْنَائِي تَدْرِيِبُهُ وَ تَطْوِيِرُهُ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، نَسِيَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن الوَمِيِضْ العَاشِر مِنْ (السَيْف?️تشِي) ، وحول (السَيْف رَآيْ) أيْضَاً ، فَقَطْ الرَغْبَةُ فِيْ المَعْرَكَة لمحتوي قَلْبَهُ .
‘تَبَاً’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لَدَيْك أيْضَاً حَرَكَة نِهَائِيَةٌ ، هاه؟” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ ، رُوُحَهُ القِتَالِية إرْتَفَعَت . إِذَا كَانَ مِنْ السهَل الإهْتِمَام بالجُوُلِيِم ، فلن يَكُوْن هُنَاْكَ نُقْطَة كَـَـبِيِرَة فِيْ القِتَال . هَاجَم ، مَعَ أرْجَحَةِ سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) وَ رَفَعَ الرِيَاح وَ اْغُيُوُم الَّتِي لَا نِهَايَةَ لَهَا .
الفصل (2) لليوم
هَذَا تزامن سـِـرَاً مَعَ طَرِيْق السماوات . سعي متَعَمَّدَ ببَسَاطَة تُسَرِعَ أكثَرَ وَ اقل سُرْعَة . كَانَ تَصَرُفه مِنْ خِلَال التقاعس ، بَعْدَ قَلْبَهُ ، أَفْضَل مَسَارِ .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
بـُـووو ‼️
ترجمة
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
◉ℍ???????◉
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ عَلَيْ الأَقَل مِنْ سَبْعَة إلَي ثَلَاثَة أوضاع ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَدْفَعُ السَبْعَة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات