You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 560

㊎ورقة رابحَة㊎

㊎ورقة رابحَة㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

ورقة رابحَة

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

إِذَا كَانَ ذَكَائُه طَبِيِعيَّاً ، فَمِنَ المُؤكَد أَنَّه سيَشْعُر بالقَلَقْ حولَ (البُرْج الأسْوَد) الذِيْ ظَهَرَ فَجْأة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، تَصَرَفَت (رُوُحِ الصَخْرَة) عَلَيْ أسَاس الغَرَائِزُ . شَعَرَت غريزياً أَنْ (البُرْج الأسْوَد) كَانَ عَادِياً جِدَاً ، فمَاذَا كَانَ عَلَيْهَا أَنْ تخاف؟

[طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!

شيوى? ✨ ، إرْتَفَعَت عَلَيْ الفَوْر مِنْ خِلَال السـَـمـَـاء كحُضُور مُرْعِب مِنْ قَبِلَ . حَتَي الأرْضَ كَانَت ترتجف . تَحَوَلَ وَجْه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي شَاحِب وَ تموج جِلْدِهِ .

ألَمْ تَكُنْ هَذِهِ الكَلِمَاتَ الثَلَاثَ كَافِيَة؟ تَحْتَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، كَانَ كٌلٌهم نمل عَاجِز ، وَ بِغَضِ النَظَر عَن مَدَيْ فداحة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَمْ يَكُنْ مِنْ المُمْكِن مقارنته مَعَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]! مـَـا لَمْ يَصِلُ إلَي العرش ، فَإِنَّ تخصيص قُوَة الأمَة كَمَا فِعل إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ مُسْتَحِيِل .

كَانَ (البُرْج الأسْوَد) سهَلَا للغَايَة ، وَ لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ كَلِمَاتَ ذَهَبَية مِنْ الُفَافَةُ الذَهَبَية الغَيْرُ القابلة للتَدْمِيِر ، وَ لَا تثير حُضُوراً قَدِيِماً وَ بَدَأئياً . كَانَت عَادِية كَمَا يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ عَادِية فقط .

هَل ستظَهَرَ (رُوُحِ الصَخْرَة) رَحْمَة لأَنـَّـه كَانَ عَالَماً خِيِمْيَائِياً فِيْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء)؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع ، بَعْدَ ساعتين أُخْرَيين ، سَمَحَ الجُوُلِيِم الضَخْم فَجْأة بهراوة مُتَفَجِرة . إرْتَفَعَت المَوْجَات الصَوتٌية فِيْ السـَـمـَـاء ، وَ إمْتَدَت إلَي الغُيُوُم بزخم مُرَوِع .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

من الوَاضِح أَنَّه لَا .

من الوَاضِح أَنْ (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) قَدْ فكروا فِيْ ذَلِكَ . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَهُم لَمْ يَعْرِفَوا بَالضَبْط مـَـا هـُــوَ (البُرْج الأسْوَد) ، إلَا أنَهُم كَانَوا يَعْرِفَون ببَسَاطَة أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ يَخْتَبِئَ فِيْ هَذَا المكَانَ الأمِن المُطْلَق فِيْ وَضْع يائس .

“السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ؟” بدا (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) متوتَرَين فِيْ جَمِيْع وُجُوهِهِما .

“السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ؟” بدا (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) متوتَرَين فِيْ جَمِيْع وُجُوهِهِما .

“لَا يهم” إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَا . كَانَ يمَلِك (البُرْج الأسْوَد) ، الذِيْ كَانَ أَكْبَرَ وَرَقَةً رَابِحَةً لَهُ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فِيْ (البُرْج الأسْوَد) ، كَانَ هـُــوَ المُسَيْطِرُ وَ صَاحِبُ القَرَارُ الوَحِيِد .

من الوَاضِح أَنْ (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) قَدْ فكروا فِيْ ذَلِكَ . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَهُم لَمْ يَعْرِفَوا بَالضَبْط مـَـا هـُــوَ (البُرْج الأسْوَد) ، إلَا أنَهُم كَانَوا يَعْرِفَون ببَسَاطَة أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ يَخْتَبِئَ فِيْ هَذَا المكَانَ الأمِن المُطْلَق فِيْ وَضْع يائس .

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ ، وَ قَاْلَ : “الحَجَرُ الأحْمَق ، هـَـلُمَ إلَي وَ إضَرْبَني!” فِيْ الوَقْت نَفَسْه ، أَرْسِل فكرة إلَي {البُرْج الـصَغِيِر} . ” يُمْكِنك البدء!”

بَعْدَ الإنْتِهَاء مِنْ الزراعه ، عَادَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) إلَي (البُرْج الأسْوَد) الجُوُلِيِم الضَخْم يُمْكِن أَنْ يُنهي إخْتِرَاقه فِيْ أَيّ وَقْت ، لذَلِكَ هم لَا يَرَيدُونَ أَنْ يَكُوْن مُرْتَبِك عِنْدَمَا يَجِيئُ ذَلِكَ الوَقْت .

“السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ؟” بدا (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) متوتَرَين فِيْ جَمِيْع وُجُوهِهِما .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع ، بَعْدَ ساعتين أُخْرَيين ، سَمَحَ الجُوُلِيِم الضَخْم فَجْأة بهراوة مُتَفَجِرة . إرْتَفَعَت المَوْجَات الصَوتٌية فِيْ السـَـمـَـاء ، وَ إمْتَدَت إلَي الغُيُوُم بزخم مُرَوِع .

كَانَ الجُوُلِيِم الَهَائل مُحْتَارَاً بَعْض الشَيئِ ، فلِمَاذَا لَمْ يَتَحَرَكَ فَجْأة ؟ وَ يَبْدُو أَنْ ذَكَاءَهُ لَمْ يَكُنْ كَافِيَاً لإثْبَاتِه كَمَا هَزَّ رَأسَهُ فَجْأة ، وَ كَأَنَّهُ مُصَابٌ بِالدُوَار .

تقلص إِرْتِفَاعه إلَي أكثَرَ مِنْ ثَلَاثَين سنتيمِتْراً بقَلِيِل ، لكنَّه كَانَ أطْوَل مِنْ الَنَاس العَادِيين . وَ مَعَ ذَلِكَ ، مُقَارَنة بإِرْتِفَاعه السَابِقَ لعَشَرَة أقْدَام ، يُمْكِن أَنْ يُطْلِقُ عَلَيْه نُسْخَة أصْغَر .

إِذَا كَانَ ذَكَائُه طَبِيِعيَّاً ، فَمِنَ المُؤكَد أَنَّه سيَشْعُر بالقَلَقْ حولَ (البُرْج الأسْوَد) الذِيْ ظَهَرَ فَجْأة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، تَصَرَفَت (رُوُحِ الصَخْرَة) عَلَيْ أسَاس الغَرَائِزُ . شَعَرَت غريزياً أَنْ (البُرْج الأسْوَد) كَانَ عَادِياً جِدَاً ، فمَاذَا كَانَ عَلَيْهَا أَنْ تخاف؟

[طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انغ!” الجُوُلِيِم الَهَائل إرْتَفَعَ أكثَرَ . مَعَ ضَرْبَة وَاحِدَة ، كَانَ ذَلِكَ سيسَحْق الإنْسَان الذِيْ تَجَرَّأ عَلَيْ تَحْطِيِم رَأْسه وَ يَدَيْه بشَكْلٍ مُتَكَرِرٍ .

هذه (رُوُحِ الصَخْرَة) تخلص بالفِعْل مِنْ جَسَدْهَا البَشَرِي وَ تقَدُمَت إلَي الطَبَقَة الَّتِي حلمت بِهَا جَمِيْع الكَائِنَاتُ الحَيَةُ .

كَانَ الجُوُلِيِم الَهَائل مُحْتَارَاً بَعْض الشَيئِ ، فلِمَاذَا لَمْ يَتَحَرَكَ فَجْأة ؟ وَ يَبْدُو أَنْ ذَكَاءَهُ لَمْ يَكُنْ كَافِيَاً لإثْبَاتِه كَمَا هَزَّ رَأسَهُ فَجْأة ، وَ كَأَنَّهُ مُصَابٌ بِالدُوَار .

كَانَ مُخْتَلِفاً تَمَاماً . هَذَا الوُجُود الَهَائل كَانَ مِثْل المُحِيِط وَ ظَهَرَ نَمَط عَلَيْ جِذْعهِ . كَانَ يَبْدُو وَ كَأَنَّهُ شَخْصِيَة ، وَ أيْضَاً يُشبِهُ إلَي حَد مـَـا نَمَطَاً ، مِنْ الَمِسْتُحِيِل تَمْيِيِزُهُ ؛ كَانَت قَدِيِمة وريفية ، كَمَا لـَــوْ كَانَت لغة قَدِيِمة كَانَت موُجَودَة فِيْ العُصُوُر البدائية .

كَانَ الجُوُلِيِم الَهَائل مُحْتَارَاً بَعْض الشَيئِ ، فلِمَاذَا لَمْ يَتَحَرَكَ فَجْأة ؟ وَ يَبْدُو أَنْ ذَكَاءَهُ لَمْ يَكُنْ كَافِيَاً لإثْبَاتِه كَمَا هَزَّ رَأسَهُ فَجْأة ، وَ كَأَنَّهُ مُصَابٌ بِالدُوَار .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تَطَلَعَ الجُوُلِيِم الَهَائل فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بطَرِيْقة سامية . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَهَا لَمْ تتطور ، إلَا أَنْ قَدَمَيْهَا تَرَكت الأرْضَ بِبُطْءٍ ، عائمة فِيْ الجو .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَعْرِفَ أَنْ {البُرْج الـصَغِيِر} يُسَيْطِر عَلَيْ وُجُود (البُرْج الأسْوَد) ، وَ إلَا فَإِنَّه إِذَا تسربت مِنْه ، فَإِنَّهَا ستجَذْب إنْتَباه الوُجُوُدُاتِ القَوِيَةً مِنْ عَالَم أعْلَيَ ، مُبَاشِرَة إلَي هَذَا العَالَم للإستيلاء عَلَيْ (البُرْج الأسْوَد) .

يُمْكِن لِمُقَاتِلِي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] الطَيَرَان!

“انغ!” فَتَحَ الجُوُلِيِم الَهَائل فمه ليُهْدِرَ وَ تَوَقَفَت مَوْجَة صَوتٌية عَلَيْ الفَوْر .

الجُوُلِيِمم السمين العائم فِيْ الجو ، كَانَ هَذَا المَشْهَد مضَحِكَ قَلِيِلَا .

كَانَ الجُوُلِيِم الَهَائل مُحْتَارَاً بَعْض الشَيئِ ، فلِمَاذَا لَمْ يَتَحَرَكَ فَجْأة ؟ وَ يَبْدُو أَنْ ذَكَاءَهُ لَمْ يَكُنْ كَافِيَاً لإثْبَاتِه كَمَا هَزَّ رَأسَهُ فَجْأة ، وَ كَأَنَّهُ مُصَابٌ بِالدُوَار .

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ ، وَ قَاْلَ : “الحَجَرُ الأحْمَق ، هـَـلُمَ إلَي وَ إضَرْبَني!” فِيْ الوَقْت نَفَسْه ، أَرْسِل فكرة إلَي {البُرْج الـصَغِيِر} . ” يُمْكِنك البدء!”

بَيْنَغ ، إنْدَلَعَت قُوَة المَوْجَة الصَوتٌية وأَرْسِلت عَلَيْ الفَوْر الجُوُلِيِم يُحلق ، حَتَي هَبَّت فِيْ صَدْرِه الضَخْم .

لم يستجب {البُرْج الـصَغِيِر} وَ أطْلَق العَنان لـِـ (البُرْج الأسْوَد) مُبَاشِرَة .

تقلص إِرْتِفَاعه إلَي أكثَرَ مِنْ ثَلَاثَين سنتيمِتْراً بقَلِيِل ، لكنَّه كَانَ أطْوَل مِنْ الَنَاس العَادِيين . وَ مَعَ ذَلِكَ ، مُقَارَنة بإِرْتِفَاعه السَابِقَ لعَشَرَة أقْدَام ، يُمْكِن أَنْ يُطْلِقُ عَلَيْه نُسْخَة أصْغَر .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ونغ!

ألَمْ تَكُنْ هَذِهِ الكَلِمَاتَ الثَلَاثَ كَافِيَة؟ تَحْتَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، كَانَ كٌلٌهم نمل عَاجِز ، وَ بِغَضِ النَظَر عَن مَدَيْ فداحة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَمْ يَكُنْ مِنْ المُمْكِن مقارنته مَعَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]! مـَـا لَمْ يَصِلُ إلَي العرش ، فَإِنَّ تخصيص قُوَة الأمَة كَمَا فِعل إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ مُسْتَحِيِل .

ظَهَرَ بُرْج أسْوَد ، عَلَيْ بُعْدِ أمْتَار قَلَيْلَة فَقَطْ فِيْ البِدَايَة ، لكنَّه توسع عَلَيْ الفَوْر ، وَ بَلَغَ عِدَة مِئَات مِنْ الأمْتَار . فَتَحَ بَاباً فِيْ القاع وَ كَشْفَ عَن مدَخَلَ غَيْرَ وَاضِح . كَانَ النَظَر مِنْ الخَارِجَ طمساً مِنْ الفَوْضَي ، لَمْ يَكُنْ بالإمكَانَ رُؤْيَتَهُ بوُضُوُح .

كَانَ الجُوُلِيِم الَهَائل مُحْتَارَاً بَعْض الشَيئِ ، فلِمَاذَا لَمْ يَتَحَرَكَ فَجْأة ؟ وَ يَبْدُو أَنْ ذَكَاءَهُ لَمْ يَكُنْ كَافِيَاً لإثْبَاتِه كَمَا هَزَّ رَأسَهُ فَجْأة ، وَ كَأَنَّهُ مُصَابٌ بِالدُوَار .

كَانَ (البُرْج الأسْوَد) سهَلَا للغَايَة ، وَ لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ كَلِمَاتَ ذَهَبَية مِنْ الُفَافَةُ الذَهَبَية الغَيْرُ القابلة للتَدْمِيِر ، وَ لَا تثير حُضُوراً قَدِيِماً وَ بَدَأئياً . كَانَت عَادِية كَمَا يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ عَادِية فقط .

من الوَاضِح أَنْ (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) قَدْ فكروا فِيْ ذَلِكَ . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَهُم لَمْ يَعْرِفَوا بَالضَبْط مـَـا هـُــوَ (البُرْج الأسْوَد) ، إلَا أنَهُم كَانَوا يَعْرِفَون ببَسَاطَة أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ يَخْتَبِئَ فِيْ هَذَا المكَانَ الأمِن المُطْلَق فِيْ وَضْع يائس .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَعْرِفَ أَنْ {البُرْج الـصَغِيِر} يُسَيْطِر عَلَيْ وُجُود (البُرْج الأسْوَد) ، وَ إلَا فَإِنَّه إِذَا تسربت مِنْه ، فَإِنَّهَا ستجَذْب إنْتَباه الوُجُوُدُاتِ القَوِيَةً مِنْ عَالَم أعْلَيَ ، مُبَاشِرَة إلَي هَذَا العَالَم للإستيلاء عَلَيْ (البُرْج الأسْوَد) .

فِيْ هَذَا الوَقْت ، حَوَّلَ {البُرْج الـصَغِيِر} بالفِعْل إلَي (البُرْج الأسْوَد) إلَي ذَرَةٍ صَغِيِرَةٍ لَا تُرَي بِالعَيْنِ المُجَرَدَة . حَتَي إطْلَاٌق العَنان لِلْبُرْجِ الأسْوَد وَ الـتحكم فِيْ مَنْعِ تَسْرِيِبِ الطَاقَة كَانَ عبئا عَلَيْ {البُرْج الـصَغِيِر} . وَ مِنْ شَأنِهِ أَنْ يستهَلك مَصْدَر القُوَة ، وَ الَّتِي بطَبِيِعة الحـَـال لَا يُرِيِدُ أَنْ تَضِيِع .

“الحَجَرُ الأحْمَقُ ، هـَـلُمَ إلَي البَاب… هـَـلُمَ إلَي إلَي البُرْج!”

بَيْنَغ ، إنْدَلَعَت قُوَة المَوْجَة الصَوتٌية وأَرْسِلت عَلَيْ الفَوْر الجُوُلِيِم يُحلق ، حَتَي هَبَّت فِيْ صَدْرِه الضَخْم .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ذَهَبَ الجُوُلِيِم الضَخْمة لِلهَيَجَانِ – صُعْلُوُقٌ مِنْ الجنس البَشَرِي فِيْ الوَاقِع يَجْرُؤ عَلَيْ إِسْتِفْزَازِهِ مِرَارَاً وَ تِكْرَارَاً ؟ خَاصَة عِنْدَمَا تَقَدَمَ إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، وَ الَّتِي كَانَت زِيَادَة عَلَيْ مُسْتَوَي الحَيَاة ، وَ تَجَاوُزُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ أوقات لَا تُحْصَي .

شيوى? ✨ ، إرْتَفَعَت عَلَيْ الفَوْر مِنْ خِلَال السـَـمـَـاء كحُضُور مُرْعِب مِنْ قَبِلَ . حَتَي الأرْضَ كَانَت ترتجف . تَحَوَلَ وَجْه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي شَاحِب وَ تموج جِلْدِهِ .

إِذَا كَانَ ذَكَائُه طَبِيِعيَّاً ، فَمِنَ المُؤكَد أَنَّه سيَشْعُر بالقَلَقْ حولَ (البُرْج الأسْوَد) الذِيْ ظَهَرَ فَجْأة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، تَصَرَفَت (رُوُحِ الصَخْرَة) عَلَيْ أسَاس الغَرَائِزُ . شَعَرَت غريزياً أَنْ (البُرْج الأسْوَد) كَانَ عَادِياً جِدَاً ، فمَاذَا كَانَ عَلَيْهَا أَنْ تخاف؟

كَانَ (البُرْج الأسْوَد) سهَلَا للغَايَة ، وَ لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ كَلِمَاتَ ذَهَبَية مِنْ الُفَافَةُ الذَهَبَية الغَيْرُ القابلة للتَدْمِيِر ، وَ لَا تثير حُضُوراً قَدِيِماً وَ بَدَأئياً . كَانَت عَادِية كَمَا يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ عَادِية فقط .

شيوى? ✨ ، إرْتَفَعَت عَلَيْ الفَوْر مِنْ خِلَال السـَـمـَـاء كحُضُور مُرْعِب مِنْ قَبِلَ . حَتَي الأرْضَ كَانَت ترتجف . تَحَوَلَ وَجْه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي شَاحِب وَ تموج جِلْدِهِ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انغ!” الجُوُلِيِم الَهَائل إرْتَفَعَ أكثَرَ . مَعَ ضَرْبَة وَاحِدَة ، كَانَ ذَلِكَ سيسَحْق الإنْسَان الذِيْ تَجَرَّأ عَلَيْ تَحْطِيِم رَأْسه وَ يَدَيْه بشَكْلٍ مُتَكَرِرٍ .

لم يَكُنْ الأَمْر بِهَذِهِ البَسَاطَة مِثْل القَمَعَ العَقْلِي . . يُمْكِن أَنْ يَكُوْن وُجُود [طَبَقَةُ إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، وَ خَاْصه نَوْع خَاْص مِثْل (رُوُحِ الصَخْرَة) ، الَّتِي انجبتهَا السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ – قَوِيَةً لِلغَايَة لأَنـَّـهَا كَانَت قَوِيه جِدَاً .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فِيْ (البُرْج الأسْوَد) ، كَانَ هـُــوَ المُسَيْطِرُ وَ صَاحِبُ القَرَارُ الوَحِيِد .

تَرَاجَع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِبُطْءٍ ، وَ وَصَلَ إلَي مدَخَلِ (البُرْج الأسْوَد) .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“انغ!” الجُوُلِيِم الَهَائل إرْتَفَعَ أكثَرَ . مَعَ ضَرْبَة وَاحِدَة ، كَانَ ذَلِكَ سيسَحْق الإنْسَان الذِيْ تَجَرَّأ عَلَيْ تَحْطِيِم رَأْسه وَ يَدَيْه بشَكْلٍ مُتَكَرِرٍ .

الجُوُلِيِمم السمين العائم فِيْ الجو ، كَانَ هَذَا المَشْهَد مضَحِكَ قَلِيِلَا .

تَرَاجَع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَرَة أُخْرَي ، وشيو ، دَخَلَ كُلْ جِسْمِهِ (البُرْج الأسْوَد) .

[طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!

الجُوُلِيِم الَهَائل لَمْ يتَرَدُد وَ إقْتَحَمَ فِيْ لبُرْجِ الأسْوَدَ . بِرُؤيَة أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَكُنْ بَعِيِداً عَنْهُ ، شرارة عَلَيْ الفَوْر ثارَت ؛ أطْلَق نَفَسْهُ ، وَ رَمَي لَكْمَة عَلَيْ رَأْس (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

بَعْدَ الإنْتِهَاء مِنْ الزراعه ، عَادَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) إلَي (البُرْج الأسْوَد) الجُوُلِيِم الضَخْم يُمْكِن أَنْ يُنهي إخْتِرَاقه فِيْ أَيّ وَقْت ، لذَلِكَ هم لَا يَرَيدُونَ أَنْ يَكُوْن مُرْتَبِك عِنْدَمَا يَجِيئُ ذَلِكَ الوَقْت .

أَرَادَ تَحْطِيِم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ سَحْقُه.

بَيْنَغ ، إنْدَلَعَت قُوَة المَوْجَة الصَوتٌية وأَرْسِلت عَلَيْ الفَوْر الجُوُلِيِم يُحلق ، حَتَي هَبَّت فِيْ صَدْرِه الضَخْم .

“تَجَمَدَ!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَاْلَ بخفة ، وَ تَوَقَفَت حَرَكَات الجُوُلِيِم الَهَائِل فَجْأة .

شيوى? ✨ ، إرْتَفَعَت عَلَيْ الفَوْر مِنْ خِلَال السـَـمـَـاء كحُضُور مُرْعِب مِنْ قَبِلَ . حَتَي الأرْضَ كَانَت ترتجف . تَحَوَلَ وَجْه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي شَاحِب وَ تموج جِلْدِهِ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فِيْ (البُرْج الأسْوَد) ، كَانَ هـُــوَ المُسَيْطِرُ وَ صَاحِبُ القَرَارُ الوَحِيِد .

ألَمْ تَكُنْ هَذِهِ الكَلِمَاتَ الثَلَاثَ كَافِيَة؟ تَحْتَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، كَانَ كٌلٌهم نمل عَاجِز ، وَ بِغَضِ النَظَر عَن مَدَيْ فداحة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَمْ يَكُنْ مِنْ المُمْكِن مقارنته مَعَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]! مـَـا لَمْ يَصِلُ إلَي العرش ، فَإِنَّ تخصيص قُوَة الأمَة كَمَا فِعل إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ مُسْتَحِيِل .

فِيْ هَذَا الوَقْت ، حَوَّلَ {البُرْج الـصَغِيِر} بالفِعْل إلَي (البُرْج الأسْوَد) إلَي ذَرَةٍ صَغِيِرَةٍ لَا تُرَي بِالعَيْنِ المُجَرَدَة . حَتَي إطْلَاٌق العَنان لِلْبُرْجِ الأسْوَد وَ الـتحكم فِيْ مَنْعِ تَسْرِيِبِ الطَاقَة كَانَ عبئا عَلَيْ {البُرْج الـصَغِيِر} . وَ مِنْ شَأنِهِ أَنْ يستهَلك مَصْدَر القُوَة ، وَ الَّتِي بطَبِيِعة الحـَـال لَا يُرِيِدُ أَنْ تَضِيِع .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تَطَلَعَ الجُوُلِيِم الَهَائل فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بطَرِيْقة سامية . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَهَا لَمْ تتطور ، إلَا أَنْ قَدَمَيْهَا تَرَكت الأرْضَ بِبُطْءٍ ، عائمة فِيْ الجو .

كَانَ الجُوُلِيِم الَهَائل مُحْتَارَاً بَعْض الشَيئِ ، فلِمَاذَا لَمْ يَتَحَرَكَ فَجْأة ؟ وَ يَبْدُو أَنْ ذَكَاءَهُ لَمْ يَكُنْ كَافِيَاً لإثْبَاتِه كَمَا هَزَّ رَأسَهُ فَجْأة ، وَ كَأَنَّهُ مُصَابٌ بِالدُوَار .

[طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ رَفَعَ إصْبَعَهُ الأوْسَط ، وَ إنْقَلَبَ الجُوُلِيِم الضَخْم رَأْساً عَلَيْ عَقِب .

تقلص إِرْتِفَاعه إلَي أكثَرَ مِنْ ثَلَاثَين سنتيمِتْراً بقَلِيِل ، لكنَّه كَانَ أطْوَل مِنْ الَنَاس العَادِيين . وَ مَعَ ذَلِكَ ، مُقَارَنة بإِرْتِفَاعه السَابِقَ لعَشَرَة أقْدَام ، يُمْكِن أَنْ يُطْلِقُ عَلَيْه نُسْخَة أصْغَر .

“انغ!” فَتَحَ الجُوُلِيِم الَهَائل فمه ليُهْدِرَ وَ تَوَقَفَت مَوْجَة صَوتٌية عَلَيْ الفَوْر .

يُمْكِن لِمُقَاتِلِي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] الطَيَرَان!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“فَالتَتَجَمَد مَرَة أُخْرَي!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بخفة ، وَ تَوَقَفَت المَوْجَة الصَوتٌية فَجْأة ، وَ تَجَمَدَت فِيْ الجو وَ كَأنَّ الوَقْت يُمْكِن أَنْ يتَوَقَفَ . كَانَ يَسِيِر وَ عانق عَرَضَاً المَوْجَة الصَوتٌية المنحنية فِيْ الكرة ، ثُمَ ضَغْط نَحْو الجُوُلِيِم الضَخْم .

“الحَجَرُ الأحْمَقُ ، هـَـلُمَ إلَي البَاب… هـَـلُمَ إلَي إلَي البُرْج!”

بَيْنَغ ، إنْدَلَعَت قُوَة المَوْجَة الصَوتٌية وأَرْسِلت عَلَيْ الفَوْر الجُوُلِيِم يُحلق ، حَتَي هَبَّت فِيْ صَدْرِه الضَخْم .

“تَجَمَدَ!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَاْلَ بخفة ، وَ تَوَقَفَت حَرَكَات الجُوُلِيِم الَهَائِل فَجْأة .

… بَعْدَ أَنْ تَقَدَمَ الجُوُلِيِم إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، إزْدَادَت قُوَة المَوْجَات الصَوتٌية الَّتِي تَمَ إطْلَاٌقهَا بشَكْلٍ طَبِيِعي ، وَ تَمَ تَرْكِيِزُهَا أيْضَاً ، وإنْفَجِرت فِيْ نُقْطَة وَاحِدَة ، وَ الَّتِي كَانَت أكثَرَ ترويعاً .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة

الفصل (4) لليوم

ألَمْ تَكُنْ هَذِهِ الكَلِمَاتَ الثَلَاثَ كَافِيَة؟ تَحْتَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، كَانَ كٌلٌهم نمل عَاجِز ، وَ بِغَضِ النَظَر عَن مَدَيْ فداحة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَمْ يَكُنْ مِنْ المُمْكِن مقارنته مَعَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]! مـَـا لَمْ يَصِلُ إلَي العرش ، فَإِنَّ تخصيص قُوَة الأمَة كَمَا فِعل إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ مُسْتَحِيِل .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

الجُوُلِيِمم السمين العائم فِيْ الجو ، كَانَ هَذَا المَشْهَد مضَحِكَ قَلِيِلَا .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترجمة

لم يَكُنْ الأَمْر بِهَذِهِ البَسَاطَة مِثْل القَمَعَ العَقْلِي . . يُمْكِن أَنْ يَكُوْن وُجُود [طَبَقَةُ إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، وَ خَاْصه نَوْع خَاْص مِثْل (رُوُحِ الصَخْرَة) ، الَّتِي انجبتهَا السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ – قَوِيَةً لِلغَايَة لأَنـَّـهَا كَانَت قَوِيه جِدَاً .

ℍ???????

من الوَاضِح أَنْ (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) قَدْ فكروا فِيْ ذَلِكَ . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَهُم لَمْ يَعْرِفَوا بَالضَبْط مـَـا هـُــوَ (البُرْج الأسْوَد) ، إلَا أنَهُم كَانَوا يَعْرِفَون ببَسَاطَة أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ يَخْتَبِئَ فِيْ هَذَا المكَانَ الأمِن المُطْلَق فِيْ وَضْع يائس .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط