㊎ابن آوي المَلَكِي㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَ مَلِكا بَيْنَ الوُحُوش!
㊎ابن آوي المَلَكِي㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“هاهَا ، هـَـلُمَ إلَي قِتَال!” إرْتَفَعَت الرُوُح القِتَالِية لَدَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . فِيْ وَقْت سَابِقَ ، كَانَ يَعْرِفَ إِنَّ الوَحْشَ الشَيْطَانِي الَقَدِيِم كَانَ مَلِكاً بَيْنَ الوُحُوش ، وَ كَانَ لَا يزَاَلُ غائباً عَن التَفْكِيِر ، وَ كَانَ ينَظَر إلَيه عَلَيْ أَنَّه صَدِيِقَ ، وَ لكنَّ بَعْدَ هَذَا الهُجُوُمٌ ، أَخَذَ أَخِيِراً الأَمْر عَلَيْ محَمَلَ الجَد .
“خِصْمكُم هـُــوَ انا!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً وَ بشَكْلٍ عرضي ألقي بِضْعِ لكَمَاتَ . بـِـنْـغ ? ? ، بـِـنْـغ ? ? ، بـِـنْـغ ? ? ، تَمَ ضَرْبَ هَذَا إبْنِ آوَي الأسْطُوُرِي الشَيْطَانِي . دَاخلِ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، كَانَ هُنَاْكَ عَدَدُ قَلِيِل جِدَاً مِنْ الوُجُودات الَّتِي يُمْكِن أَنْ تحارب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
رد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بلَكْمَة ، وأَرْسِل عَلَيْ الفَوْر الوَحْشَ الَقَدِيِم . دهش قَلِيِلَا كَمَا قَاْلَ : “فِيْ الحَقِيِقَة لَمْ يَمُتْ؟؟”
قَامَ بِتَخْزِيِن هَذَا إبْنِ آوَي الأسْطُوُرِي الشَيْطَانِي دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) ، ثُمَ شاهد المَعْرَكَة بَيْنَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ إبْنِ آوَي الأسْطُوُرِي الأُخْر .
◉ℍ???????◉
“همم؟” شَعَرَ بالدَهْشَة قَلِيِلَا ، مَعَ الشُعُوراً بِالوُجُود الخَطِيِر ، لَمْ يَكُنْ بِوِسْعِه إلَا أَنْ يَسْتَدِيِر ، مشيراً إلَي أَنْ هُنَاْكَ وَحْشَاً شَرِساً مِنْ نَوْع إبْنِ آوَي الأسْطُوُرِي الشَيْطَانِي يخَرَجَ مِنْ الحُفْرَة . كَانَت حواف شَعْرَهُا قَدْ تَحَوَلَت بالفِعْل إلَي اللَون الأبْيَض الرمَادِي ، لكنَّهَا أثارت وُجُوداً جَعَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يجْرُؤ عَلَيْ أَنْ يَكُوْن مُهِملَا .
و مَعَ ذَلِكَ ، الأَمْر الذِيْ جَعَلَه غَاضِبَاً للغَايَة . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، أَرَادَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ الوَاقِع أَنْ يَقْتُلَهُ بضَرْبَة وَاحِدَة ، وَ الـشُعُور بِالخَسَارَةِ مِنْ عَدَمِ قَتْلِهِ فِيْ لَحْظَة وَاحِدَة؟
“كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع ،المَلِك!” أضَاءَت عُيُون (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ هَذَا وَحْشَاً شَيْطَانِيَاً قَدِيِماً فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ؛ عَلَيْ الرَغْم مِنْ قُوَتَهَا الوَاضِحة ، إلَا أَنْ إمْتِلَاكهَا لِدم المَلِك جَعَلَهَا مُخْتَلِفة ، فبَرَاعَتهَا فِيْ المَعْرَكَة تَفَوَقْت بكَثِيِر عَلَيْ المَرَحلَة التَاسِعَة العَادِية مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] .
“خِصْمكُم هـُــوَ انا!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً وَ بشَكْلٍ عرضي ألقي بِضْعِ لكَمَاتَ . بـِـنْـغ ? ? ، بـِـنْـغ ? ? ، بـِـنْـغ ? ? ، تَمَ ضَرْبَ هَذَا إبْنِ آوَي الأسْطُوُرِي الشَيْطَانِي . دَاخلِ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، كَانَ هُنَاْكَ عَدَدُ قَلِيِل جِدَاً مِنْ الوُجُودات الَّتِي يُمْكِن أَنْ تحارب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ مَلِكاً ضِدْ مَلِك – لَنْ يَكُوْن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ طَبِيِعي خَائِفاً عَلَيْ الإطْلَاٌق ، وَ هـُــوَ يَبْتَسَمَ كَمَا قَاْلَ : “الأَخْ الَقَدِيِم غوانغ ، أنْتَ عَلَيْ وَشَكِ أَنْ تتَخْتَرِقَ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] مَرَة أُخْرَي ، هَذَا الوَحْش ذُ سُلَالَةِ المَلِك حَدَثَ أنْ يَكُوُنَ قَادِراً عَلَيْ مسَاعَدتك فِيْ القِيَام بِهَذِهِ الخَطْوَة ” .
قَامَ بِتَخْزِيِن هَذَا إبْنِ آوَي الأسْطُوُرِي الشَيْطَانِي دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) ، ثُمَ شاهد المَعْرَكَة بَيْنَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ إبْنِ آوَي الأسْطُوُرِي الأُخْر .
“هَذَا كَثِيِرٌ ، سيد هـَــانْ!” (غُوَانْغِ يُوَانْ) سَخَرَ .
اللعنة ، إهْتَزَت أَسْنَانهُ!
الإخْتِرَاقُ إلَي مُسْتَوَي كَبِيِر يَحْتَاجُ بشَكْلٍ طَبِيِعي إلَي دعم كِمْيَة هَائِلَة مِنْ القُوَة ، وَ إلَا كَيْفَ يُمْكِن لِلمَرْءِ أَنْ يُرَاكِمَ الوَقْت ثُمَ يشَكْل إنفِجَاراً ، مُتَجِهَا دَفْعَة وَاحِدَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، إسْتَغْرَقَ هَذَا الكَثِيِر مِنْ الوَقْت ، وَ ثَانِياً ، قَدْ لَا تنَجَحَ .
و مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ الوَحْش مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة جَعَلَهُ مُخْتَلِفَاً . كَانَ جَوْهَر الجَسَدْ وَ الِدَم مِثْل العُشْب الطِبِّي الثَمِيِن ، وَ يُمْكِنُهُ بالتَأكِيد تُوُفِيَر طَاقَةُ كَافِيَة لِلْدَعْم .
و مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ الوَحْش مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة جَعَلَهُ مُخْتَلِفَاً . كَانَ جَوْهَر الجَسَدْ وَ الِدَم مِثْل العُشْب الطِبِّي الثَمِيِن ، وَ يُمْكِنُهُ بالتَأكِيد تُوُفِيَر طَاقَةُ كَافِيَة لِلْدَعْم .
رد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بلَكْمَة ، وأَرْسِل عَلَيْ الفَوْر الوَحْشَ الَقَدِيِم . دهش قَلِيِلَا كَمَا قَاْلَ : “فِيْ الحَقِيِقَة لَمْ يَمُتْ؟؟”
بدَتِ إبْنِ آوَي الأسْطُوُرِيةُ الشَيْطَانِيَة الضَخْمَة غَاضِبَةً للغَايَة . لَمْ يخَطَفَ هَذَان الإنْسَانان صِغَارَهَا فَقَطْ ، بل أَرَادَا أيْضَاً أَنْ يَأكُلـوهُم ، ألَا يمْتَلَكَون أَيّ فكرة عَن المَوْتِ!
“بالتَأكِيد سَرِيِع جِدَاً” إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَا وَ رَفَعَ يَدَه ، مِمَا أدي إلَي إعاقة الأَسْنَان الحَادَةٍ الَقَدِيِمة.
كَانَ مَلِكا بَيْنَ الوُحُوش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع ،المَلِك!” أضَاءَت عُيُون (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ هَذَا وَحْشَاً شَيْطَانِيَاً قَدِيِماً فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ؛ عَلَيْ الرَغْم مِنْ قُوَتَهَا الوَاضِحة ، إلَا أَنْ إمْتِلَاكهَا لِدم المَلِك جَعَلَهَا مُخْتَلِفة ، فبَرَاعَتهَا فِيْ المَعْرَكَة تَفَوَقْت بكَثِيِر عَلَيْ المَرَحلَة التَاسِعَة العَادِية مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] .
لم يَرْغَب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ إضاعة الوَقْت وَ إنْفَجَرَ بِكُلِ قُوَتِهِ عَلَيْ الفَوْر ، وَ اطْلَقَ العَنان لسيفِ (كَارِثَة الشَيْطَان الدَمَوِي).
كَانَ الوَحْشُ الشَيْطَانِي مِقْدَامَاً للغَايَة ؛ السُلَالَةِ المَلَكِيَة تعَني الوُقُوُف فِيْ ذُرْوَة هَذَا الَمُسْتَوَي وَ تمِثْل المناعة ! أضَاءَت الخُطُوُط الشَبِيِهٌة بالوَرِيِد عَلَيْ جبهته عِنْدَمَا قَفَزَ بِسُرْعَةٍ كَـَـبِيِرَة ، وَ ظَهَرَ فِيْ وَمِيِضْ أَمَامَ صدر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ فَتَحَ فَمِهُ وَ قضمَ فِيْ حلق (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
كَانَ الوَحْشُ الشَيْطَانِي مِقْدَامَاً للغَايَة ؛ السُلَالَةِ المَلَكِيَة تعَني الوُقُوُف فِيْ ذُرْوَة هَذَا الَمُسْتَوَي وَ تمِثْل المناعة ! أضَاءَت الخُطُوُط الشَبِيِهٌة بالوَرِيِد عَلَيْ جبهته عِنْدَمَا قَفَزَ بِسُرْعَةٍ كَـَـبِيِرَة ، وَ ظَهَرَ فِيْ وَمِيِضْ أَمَامَ صدر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ فَتَحَ فَمِهُ وَ قضمَ فِيْ حلق (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“بالتَأكِيد سَرِيِع جِدَاً” إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَا وَ رَفَعَ يَدَه ، مِمَا أدي إلَي إعاقة الأَسْنَان الحَادَةٍ الَقَدِيِمة.
لَا يَسَعني إلَا أَنْ أكُوُن مَصْدُوُماً ، فهَل كَانَ هَذَا الرَجُل إنْسَاناً حَقَاً ، كَيْفَ كَانَت كَفُهُ صَلْبَة جِدَاً ؟ مِنْ الوَاضِح أَنَّه لَا يَشْعُر بتقلبات طَاقَةُ الأَصْل ، لذَلِكَ كَانَ ببَسَاطَة هَذَا الدِفَاعِ نَاتِجٌ مِن لَحْم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
من حَيْثُ السُرْعَة ، كَانَ الوَحْشُ الشَيْطَانِي سَرِيِعاً ، لكنَّه لَمْ يَكُنْ قابِلَا للمُقَارَنة مَعَ (هـُــو نِيُـوُ) .
لَوَحَ بالسَيْف وَ إسْتَخْدَم تِقَنِيَة السَيْف الجَدِيِدة – تِقَنِيَة سَيْف الرَعْد الَنَارِي .
مَعَ الغَضَبِ مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ الـرَغبَة فِيْ لدغ ذِرَاْع هَذَا الإنْسَان . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فبِمَا إنَهَا تنَزَلَق قَلِيِلَا ، فَإِنَّ شَرَارَات لَا حَصْرَ لَهَا سَتنْفَجِر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من حَيْثُ السُرْعَة ، كَانَ الوَحْشُ الشَيْطَانِي سَرِيِعاً ، لكنَّه لَمْ يَكُنْ قابِلَا للمُقَارَنة مَعَ (هـُــو نِيُـوُ) .
لَا يَسَعني إلَا أَنْ أكُوُن مَصْدُوُماً ، فهَل كَانَ هَذَا الرَجُل إنْسَاناً حَقَاً ، كَيْفَ كَانَت كَفُهُ صَلْبَة جِدَاً ؟ مِنْ الوَاضِح أَنَّه لَا يَشْعُر بتقلبات طَاقَةُ الأَصْل ، لذَلِكَ كَانَ ببَسَاطَة هَذَا الدِفَاعِ نَاتِجٌ مِن لَحْم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
رد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بلَكْمَة ، وأَرْسِل عَلَيْ الفَوْر الوَحْشَ الَقَدِيِم . دهش قَلِيِلَا كَمَا قَاْلَ : “فِيْ الحَقِيِقَة لَمْ يَمُتْ؟؟”
اللعنة ، إهْتَزَت أَسْنَانهُ!
㊎ابن آوي المَلَكِي㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
رد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بلَكْمَة ، وأَرْسِل عَلَيْ الفَوْر الوَحْشَ الَقَدِيِم . دهش قَلِيِلَا كَمَا قَاْلَ : “فِيْ الحَقِيِقَة لَمْ يَمُتْ؟؟”
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ذُهِلَ قَلِيِلَا هَذِهِ الأَنْمَاط الشَبِيِهٌة بالوَرِيِد التِي جَعَلَتْهُ حَتَي متوتراً ، مِمَا يدل عَلَيْ أَنَّه لَيْسَ شَيْئاً تَافِهَاً .
كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع مِنْ وَحْش مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة ، مَعَ لَكْمَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دُونَ أَنْ يَمُوُت!
㊎ابن آوي المَلَكِي㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
إنْفَجِر الوَحْشُ فِيْ غَضَب – مـَـا الذِيْ يمِثْله أنْ يَكُوُنَ مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة؟ كَانَ لَا يُقْهَر فِيْ هَذَا الَمُسْتَوَي ! وعِنْدَمَا صادف مَلِك أخَرُ مَلِكاً ، إعتمد النَصْرِ عَلَيْ الطَبَقَة الَّتِي كَانَت أعْلَيَ . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة الأُوُلَي مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، بَيْنَما كَانَ هُوَ فِي الَمُسْتَوَي التَاسِعَ ، مِنْ الوَاضِح أَنْ لَدَيْه مِيْزَة مُطْلَقة .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
و مَعَ ذَلِكَ ، الأَمْر الذِيْ جَعَلَه غَاضِبَاً للغَايَة . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، أَرَادَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ الوَاقِع أَنْ يَقْتُلَهُ بضَرْبَة وَاحِدَة ، وَ الـشُعُور بِالخَسَارَةِ مِنْ عَدَمِ قَتْلِهِ فِيْ لَحْظَة وَاحِدَة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من حَيْثُ السُرْعَة ، كَانَ الوَحْشُ الشَيْطَانِي سَرِيِعاً ، لكنَّه لَمْ يَكُنْ قابِلَا للمُقَارَنة مَعَ (هـُــو نِيُـوُ) .
تَبَاً ، مِثْل هَذَا الإِزْدِرَاء!
لَا يَسَعني إلَا أَنْ أكُوُن مَصْدُوُماً ، فهَل كَانَ هَذَا الرَجُل إنْسَاناً حَقَاً ، كَيْفَ كَانَت كَفُهُ صَلْبَة جِدَاً ؟ مِنْ الوَاضِح أَنَّه لَا يَشْعُر بتقلبات طَاقَةُ الأَصْل ، لذَلِكَ كَانَ ببَسَاطَة هَذَا الدِفَاعِ نَاتِجٌ مِن لَحْم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
هَاجَم الوَحْشُ مَرَة أُخْرَي وَ فَتَحَ فمه ، بَصَقَ تِسْعَة وَمَضَات مِنْ الشَفَرَاتُ الهَوَائِيَة الَّتِي إجْتَاحَت نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
الفصل (7) لليوم
“كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع مِنْ المَلِك بَيْنَ الوُحُوش ، زِرَاْعَة تِسْعَة وَمَضَات تشِي!” أكْمَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ المَلِك بَيْنَ الوُحُوُشِ يَتَمَتَعُ ببَرَاعَة مُدْهِشة فِيْ المَعْرَكَة ، وَ عَلَيْ رَأْس ذَلِكَ التِسْعَةُ وَمَضَاتُ التِي لَا يُمْكِن أَنْ يُشَكِلُهَا سِوَي الملوك بَيْنَ فَنَانين القِتَال ، وَ كَانَت بَرَاعَة المَعَارك بطَبِيِعة الحـَـال أكثَرَ إثَارَة للخَوْف .
إنْفَجِر الوَحْشُ فِيْ غَضَب – مـَـا الذِيْ يمِثْله أنْ يَكُوُنَ مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة؟ كَانَ لَا يُقْهَر فِيْ هَذَا الَمُسْتَوَي ! وعِنْدَمَا صادف مَلِك أخَرُ مَلِكاً ، إعتمد النَصْرِ عَلَيْ الطَبَقَة الَّتِي كَانَت أعْلَيَ . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة الأُوُلَي مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، بَيْنَما كَانَ هُوَ فِي الَمُسْتَوَي التَاسِعَ ، مِنْ الوَاضِح أَنْ لَدَيْه مِيْزَة مُطْلَقة .
شيوى? ✨ ، شيوى? ✨ ، شيوى? ✨ ، تِسْعَة وَمَضَات مِنْ الشَفَرَاتُ الهَوَائِيَة حَلَقَت فِيْ انسجام تَام ، وإنْخَفَضَت بعَنف فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ لكل شَفْرَة هوائية نماذج مَعَقدة تُشْبِهُ الأَورِدَة ، وَ هِيَ تذبح ، مِمَا ينبئ بوُجُود قَدِيِم ورَائِع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من حَيْثُ السُرْعَة ، كَانَ الوَحْشُ الشَيْطَانِي سَرِيِعاً ، لكنَّه لَمْ يَكُنْ قابِلَا للمُقَارَنة مَعَ (هـُــو نِيُـوُ) .
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ذُهِلَ قَلِيِلَا هَذِهِ الأَنْمَاط الشَبِيِهٌة بالوَرِيِد التِي جَعَلَتْهُ حَتَي متوتراً ، مِمَا يدل عَلَيْ أَنَّه لَيْسَ شَيْئاً تَافِهَاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع مِنْ وَحْش مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة ، مَعَ لَكْمَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دُونَ أَنْ يَمُوُت!
لم يجْرُؤ عَلَيْ الأَهَمُال ودَفْعَ سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) ، مَعَ مُقَابَلَةِ شَفَرَاتِ الهَوَاْء . مَعَ قَطْع مِنْ السَيْف ، طَاَرَت أيْضَاً تِسْعُ وَمَضَات مِنْ (السَيْف?️تشِي) فِيْ انسجام تَام .
قَامَ بِتَخْزِيِن هَذَا إبْنِ آوَي الأسْطُوُرِي الشَيْطَانِي دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) ، ثُمَ شاهد المَعْرَكَة بَيْنَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ إبْنِ آوَي الأسْطُوُرِي الأُخْر .
عِنْدَمَا إلتَقَي (السَيْف?️تشِي) بالشَفَرَاتِ الهوائية ، تَمَ إبادة كِلَاهُمَا .
“هاهَا ، هـَـلُمَ إلَي قِتَال!” إرْتَفَعَت الرُوُح القِتَالِية لَدَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . فِيْ وَقْت سَابِقَ ، كَانَ يَعْرِفَ إِنَّ الوَحْشَ الشَيْطَانِي الَقَدِيِم كَانَ مَلِكاً بَيْنَ الوُحُوش ، وَ كَانَ لَا يزَاَلُ غائباً عَن التَفْكِيِر ، وَ كَانَ ينَظَر إلَيه عَلَيْ أَنَّه صَدِيِقَ ، وَ لكنَّ بَعْدَ هَذَا الهُجُوُمٌ ، أَخَذَ أَخِيِراً الأَمْر عَلَيْ محَمَلَ الجَد .
صُدِمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَرَة أُخْرَي عَن طَرِيْق النِيَةُ القِتَالِية المُرْعِبةٌ . وَ قَدْ إِسْتَخْدَم (السَيْف?️تشِي) لِسَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) ليُطْلِقُ الَنَار مرُتَبُطا فَقَطْ بالشَفَرَاتِ الهوائية الَّتِي يبَطَلَهَا مُنَافسه ، فهَل هَذِهِ هِيَ القُوَة الْحَقَيْقِيْة للمَلِك بَيْنَ الوُحُوش؟
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“هاهَا ، هـَـلُمَ إلَي قِتَال!” إرْتَفَعَت الرُوُح القِتَالِية لَدَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . فِيْ وَقْت سَابِقَ ، كَانَ يَعْرِفَ إِنَّ الوَحْشَ الشَيْطَانِي الَقَدِيِم كَانَ مَلِكاً بَيْنَ الوُحُوش ، وَ كَانَ لَا يزَاَلُ غائباً عَن التَفْكِيِر ، وَ كَانَ ينَظَر إلَيه عَلَيْ أَنَّه صَدِيِقَ ، وَ لكنَّ بَعْدَ هَذَا الهُجُوُمٌ ، أَخَذَ أَخِيِراً الأَمْر عَلَيْ محَمَلَ الجَد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع مِنْ وَحْش مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة ، مَعَ لَكْمَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دُونَ أَنْ يَمُوُت!
لَوَحَ بالسَيْف وَ إسْتَخْدَم تِقَنِيَة السَيْف الجَدِيِدة – تِقَنِيَة سَيْف الرَعْد الَنَارِي .
لَا يَسَعني إلَا أَنْ أكُوُن مَصْدُوُماً ، فهَل كَانَ هَذَا الرَجُل إنْسَاناً حَقَاً ، كَيْفَ كَانَت كَفُهُ صَلْبَة جِدَاً ؟ مِنْ الوَاضِح أَنَّه لَا يَشْعُر بتقلبات طَاقَةُ الأَصْل ، لذَلِكَ كَانَ ببَسَاطَة هَذَا الدِفَاعِ نَاتِجٌ مِن لَحْم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
الفصل (7) لليوم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدِمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَرَة أُخْرَي عَن طَرِيْق النِيَةُ القِتَالِية المُرْعِبةٌ . وَ قَدْ إِسْتَخْدَم (السَيْف?️تشِي) لِسَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) ليُطْلِقُ الَنَار مرُتَبُطا فَقَطْ بالشَفَرَاتِ الهوائية الَّتِي يبَطَلَهَا مُنَافسه ، فهَل هَذِهِ هِيَ القُوَة الْحَقَيْقِيْة للمَلِك بَيْنَ الوُحُوش؟
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
إنْفَجِر الوَحْشُ فِيْ غَضَب – مـَـا الذِيْ يمِثْله أنْ يَكُوُنَ مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة؟ كَانَ لَا يُقْهَر فِيْ هَذَا الَمُسْتَوَي ! وعِنْدَمَا صادف مَلِك أخَرُ مَلِكاً ، إعتمد النَصْرِ عَلَيْ الطَبَقَة الَّتِي كَانَت أعْلَيَ . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة الأُوُلَي مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، بَيْنَما كَانَ هُوَ فِي الَمُسْتَوَي التَاسِعَ ، مِنْ الوَاضِح أَنْ لَدَيْه مِيْزَة مُطْلَقة .
ترجمة
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
◉ℍ???????◉
إنْفَجِر الوَحْشُ فِيْ غَضَب – مـَـا الذِيْ يمِثْله أنْ يَكُوُنَ مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة؟ كَانَ لَا يُقْهَر فِيْ هَذَا الَمُسْتَوَي ! وعِنْدَمَا صادف مَلِك أخَرُ مَلِكاً ، إعتمد النَصْرِ عَلَيْ الطَبَقَة الَّتِي كَانَت أعْلَيَ . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة الأُوُلَي مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، بَيْنَما كَانَ هُوَ فِي الَمُسْتَوَي التَاسِعَ ، مِنْ الوَاضِح أَنْ لَدَيْه مِيْزَة مُطْلَقة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات