㊎إخْتِرَاقُ المَرْحَلَةُ الثَانِيَة㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَت هَذِهِ تِقَنِيَة مِنْ (دَرَجَةالأرْضَ) الَّتِي لَا يُمْكِن تَدْرِيِبُهَا إلَا فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، لتحل مـَـحـَـل تِقَنِيَة الفُصوُل الأرْبَعة. بَعْدَ عِدَة أيَّام ، كَانَ قَدْ إِسْتَوْعَبَ بالفِعْل تِقَنِيَة السَيْف هَذِهِ بشَكْلٍ بارع ، وعِنْدَمَا كَانَ السَيْف الطَوِيِل يتأرْجَح ، وَ تتلاشي أصْوَات العواصف الرَعْدية وَ تَحْتَرق النِيِرَان المشتعلة .
㊎إخْتِرَاقُ المَرْحَلَةُ الثَانِيَة㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَت هَذِهِ تِقَنِيَة مِنْ (دَرَجَةالأرْضَ) الَّتِي لَا يُمْكِن تَدْرِيِبُهَا إلَا فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، لتحل مـَـحـَـل تِقَنِيَة الفُصوُل الأرْبَعة. بَعْدَ عِدَة أيَّام ، كَانَ قَدْ إِسْتَوْعَبَ بالفِعْل تِقَنِيَة السَيْف هَذِهِ بشَكْلٍ بارع ، وعِنْدَمَا كَانَ السَيْف الطَوِيِل يتأرْجَح ، وَ تتلاشي أصْوَات العواصف الرَعْدية وَ تَحْتَرق النِيِرَان المشتعلة .
كَانَت هَذِهِ تِقَنِيَة مِنْ (دَرَجَةالأرْضَ) الَّتِي لَا يُمْكِن تَدْرِيِبُهَا إلَا فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، لتحل مـَـحـَـل تِقَنِيَة الفُصوُل الأرْبَعة. بَعْدَ عِدَة أيَّام ، كَانَ قَدْ إِسْتَوْعَبَ بالفِعْل تِقَنِيَة السَيْف هَذِهِ بشَكْلٍ بارع ، وعِنْدَمَا كَانَ السَيْف الطَوِيِل يتأرْجَح ، وَ تتلاشي أصْوَات العواصف الرَعْدية وَ تَحْتَرق النِيِرَان المشتعلة .
لَقَد كَانَ مِنْ نُخْبَة [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة عَلَيْ أية حـَـال ، وَ فِيْ أعَمَاق الموَاقِع التَارِيِخٌية ، وَاجَه عَدَدُاً كَبِيِرَاً مِنْ الوُحُوش القَوِيَةً ، وَ كَانَ يَفْتَقِر إلَي الخُصُوُم الذِيْن كَانَوا مِنْ مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يكْتَشِف أبَدَاً أَحَدُ أَنْمَاط العِظَام.
كَانَ لَدَيْه القَاعِدة الرُوُحِية ذَاتُ الخَمْسَةَ عَنَاصِر ، وَ يُمْكِن تحويل طَاقَةُ الأصْلِ خَاصَتِهِ إلَي أَيّ مِنْ العَنَاصِر الخَمْسةَ ، لذَلِكَ كَانَ هُنَاْكَ نَاْر طَبِيِعيَةٌ فِيْ تِقَنِيَة السَيْف هَذِهِ ؛ وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّه لَمْ يَزْرَعُ فُنُوُن الرَعْد ، لذَلِكَ كَانَ يُمْكِن أَنْ يَعْتَمِدُ فَقَطْ عَلَيْ نية السَيْف لِتُرَاكِمَ عُنْصُر الرَعْد دَاخلِ السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ لتَشْكِيِل العواصف الرَعْدية – لِذَا فَقَد قَلَّلَ هَذَا مِنْ قُوَتِهِ بشَكْلٍ طَبِيِعي قَلِيِلَا .
㊎إخْتِرَاقُ المَرْحَلَةُ الثَانِيَة㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَت تِقْنِيَات (دَرَجَة?الأرْضَ) قَوِيَةً ؛ تَضَاعَفت مَعَ حدة الأدَاة رُوُحِية مِنْ الَمُسْتَوَي العَاشِر ، أَخَذَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أرْضَ مُرْتَفِعة بشَكْلٍ طَبِيِعي . أعْطَي صرخة طَوِيِلة وَمَضَة السَيْف العَاشِر مِنْ (السَيْفِ تشِي) ، زِيَادَة قُوَتَه عَلَيْ الفَوْر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عَشْرِ وَمَضَاتٍ مِنْ السَيْف التشِي مُقَابِلَ تِسْعَة وَمَضَات – كَانَ هَذَا اختلافاً متأَصْلا فِيْ الجَودَة .
عَشْرِ وَمَضَاتٍ مِنْ السَيْف التشِي مُقَابِلَ تِسْعَة وَمَضَات – كَانَ هَذَا اختلافاً متأَصْلا فِيْ الجَودَة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عَشْرِ وَمَضَاتٍ مِنْ السَيْف التشِي مُقَابِلَ تِسْعَة وَمَضَات – كَانَ هَذَا اختلافاً متأَصْلا فِيْ الجَودَة .
ضد مِثْل هَذِهِ القُوَة ، تَرَاجَع إبْنِ آوَي الأسْطُوُرِي البائس الَقَدِيِم بشَكْلٍ طَبِيِعي خَطْوَة وَاحِدَة تِلْوَ الأُخْرَي . مِنْ المُؤكَد أَنَّه كَانَ مَلِكاً قَوِياً ، وَ لكنَّه لسُوُء الحَظْ ، وَاجَه شَخْصاً أكثَرَ غَرَابَة ، لذَلِكَ كَانَ بإمكَانَّهُ فَقَطْ إبْتِلَاعِ مَرَارَةِ الهَزِيِمَة . بَعْدَ مَائَة خَطْوَة أُخْرَي ، قَتْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إبْنِ آوَي الأسْطُوُرِيةَ الكَيبِيِرَة .
يُمْكِن القَوْل أَنَّه قَبِلَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، كَانَ تَأثِيِر الحُبُوُب الطِبِيَة هـِــيَ مسَاعَدة الفَنَانين القِتَالِيين عَلَيْ إكَمَال تَرَاكُم طَاقَةُ الأَصْل بِسُرْعَةٍ ، وَ مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فَصَاعِدَاً ، زَادَت أَهَمُية النَبَاْتات رُوُحِية ، مِمَا سَاعَد عَلَيْ استرَاْحَة وَاحِدَة مِنْ خِلَال أغلال الطَبَقَة .
أخذ عَلَيْ عَجَل الجُثَةَ دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) كَانَ هَذَا مَلِكاً بَيْنَ الوُحُوش ، وَ كَانَ حَتَي إهْدَارُ الـدَم هـُــوَ خَسَارَة كَـَـبِيِرَة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عَشْرِ وَمَضَاتٍ مِنْ السَيْف التشِي مُقَابِلَ تِسْعَة وَمَضَات – كَانَ هَذَا اختلافاً متأَصْلا فِيْ الجَودَة .
تَعَامَلَ مَعَهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بمَهَارَة ، وقشر بَشْرَتُها وكَسَرَ عِظَامهَا بِسُرْعَةٍ كَـَـبِيِرَة . . مِنْ قَبِلَ ، فَإِنَّه بالتَأكِيد لَمْ يمارس ذَلِكَ ، وَ لكنَّ بَعْدَ مُقَابَلَةِ (هـُــو نِيُـوُ) ، أصْبَحَ رَشِيِقَةٍ جِدَاً فِيْ فَرْزُ المَوَاد الغذائية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“مَاذَا؟”
◉ℍ???????◉
وجد بقعة غَيْرَ مَعَتادة عَلَيْ الجمجمة الَقَدِيِمة فِيْ إبْنِ آوَي الأسْطُوُرِي . كَانَ هُنَاْكَ نَمَط زهرة عَلَيْه ، مَعَقدٌ للغَايَة .
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غلي إبْنِ آوَي الأسْطُوُرِي الشَيْطَانِي الَقَدِيِم وَ ترَك لـِـ (غُوَانْغِ يُوَانْ) غَالِبِية الجوهر ، فِيْ حِيِن أَنَّه وَ (لـِي سـِي تشَانْ) أكلوا جُزْء صَغِيِر .
“هَذَا يُشبِهُ إلَي حَدٍ كَبِيِرٍ الأَنْمَاط الشَبِيِهٌة بالوَرِيِد عَلَيْ الشَفْرَة الهوائية الَّتِي تطلقها” تَذَكَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَمَا قَاْلَ : “بالتَحَدِيد لأَنـَّـهَا كَانَت تبارك بمِثْل هَذِهِ النِيَةُ القِتَالِية ، كَانَت الشَفَرَاتِ الهوائية قَادِرَة عَلَيْ مُنَافسة (السَيْف?️تشِي) الذِيْ أطْلَقه سَيْفُ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) . هَل مِنْ المُمْكِن أَنْ يَكُوْن ذَلِكَ بسَبَب هَذِهِ القِطْعَة مِنْ جُمْجُمَتِها؟”
“مَاذَا؟”
لَقَد كَانَ مِنْ نُخْبَة [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة عَلَيْ أية حـَـال ، وَ فِيْ أعَمَاق الموَاقِع التَارِيِخٌية ، وَاجَه عَدَدُاً كَبِيِرَاً مِنْ الوُحُوش القَوِيَةً ، وَ كَانَ يَفْتَقِر إلَي الخُصُوُم الذِيْن كَانَوا مِنْ مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يكْتَشِف أبَدَاً أَحَدُ أَنْمَاط العِظَام.
بَعْدَ ذَلِكَ ، دَخَلض غوانغ يُوَانْ فَوْرَاً فِيْ عُزْلَة مَرَة أُخْرَي لِيَخْتَرِقَ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، فِيْ حِيِن حَصَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَلِي سِي تْشَان أيْضَاً عَلَيْ قدر كَبِيِر مِنْ الفَوَائِد عِنْدَمَا بَدَاُوا فِيْ فَرْضِ رُسُوُم عَلَيْ حَاجِزَ الطَبَقَة الصَغِيِرة لكل مِنْهُم .
نَظَر عَن كَثَبٍ مَرَة أُخْرَي وَ إخْتَرَقَت رُوُحَهُ عَلَيْ الفَوْر النَمَط عَلَيْ العِظَام . يَبْدُو إِنَّ الأَنْمَاط الساكنة تَأتِي لِلحَيَاة وَ تتلوي وَ تتغَيْرَ كَمَا لـَــوْ كَانَت تفسر الـدَاوْ السـَـمـَـاوِي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه وَ قَاْلَ : “اذَهَبَ لِإسْتِعَادَة طَاقَةُ الأَصْل . بَعْدَ أَنْ تَقُوُم بالتأقلم مَعَ حـَـالة الذُرْوَة الخَاصَة بـِـكَ ، قم بتُحْصَيل الرُسُوُم عَلَيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] . التشِي الرُوُحِي هُنَا وَ فـيرٌ للغَايَة ، وَ سَوْفَ يَكُوُن عونا كَبِيِرَاً فِيْ الإخْتِرَاق . سَاقَومُ بِصَقْلِ الـدَم وجوهر الـلَحْم مِنْ إبْنِ آوَي الأسْطُوُرِي الَقَدِيِم لمسَاعَدتك فِيْ إخْتِرَاقِكَ نِهَائِي ” .
“حَصَلْتُ عَلَيْ كَنْز حَقِيْقِيْ!” شعر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِالإنْدِفَاع مِنْ الإثَارَة . كَانَ عَلَيْ يَقِيِن مِنْ أنَّ القُوَة الإِضَافِيْة للشَفَرَاتِ الهوائية الَقَدِيِمة لـ إبْنِ آوَي الأسْطُوُرِي جَاءَت مِنْ أَنْمَاط العِظَام . إِذَا تَمَكَن مِنْ إِدْرَاك الأَمْر بشَكْلٍ كَامِلِ ، فعَندَئذ سيَشْهَدُ إطْلَاٌق الهُجُوُم بِالتشِي حـَـالة زِيَادَة كَـَـبِيِرَة فِيْ الجَودَة .
فَقَطْ مِنْ هَذِهِ النُقْطَة ، كَانَ عَلَيْ إسْتِعْدَاد للغوص فِيْ الَنَار المشتعلة وَ الـماء المغلي مِن أجْلِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
“آه ، لَقَدْ نَسِيِت تقَرِيِباً (غُوَانْغِ يُوَانْ)!” وَمَضَ مِنْ (البُرْج الأسْوَد) وَ رَأي أَنْ (غُوَانْغِ يُوَانْ) كَانَ لَا يزَاَلُ يكافح بضراوة مَعَ أبْنَاءِ آوَي الأسْطُوُرِييِن الأشرار الأخَرِيِن . وَ قَدْ أصِيِبَ عَلَيْ الأَقَل فِيْ 12 مِنْهُم ، وَ لكنَّ عَلَيْ جَانِبه كَانض هُنَاكَ عِدَة غنائم – لَمْ يمت ، لكنَّه فَقَد وَعْيِه .
يُمْكِن القَوْل أَنَّه قَبِلَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، كَانَ تَأثِيِر الحُبُوُب الطِبِيَة هـِــيَ مسَاعَدة الفَنَانين القِتَالِيين عَلَيْ إكَمَال تَرَاكُم طَاقَةُ الأَصْل بِسُرْعَةٍ ، وَ مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فَصَاعِدَاً ، زَادَت أَهَمُية النَبَاْتات رُوُحِية ، مِمَا سَاعَد عَلَيْ استرَاْحَة وَاحِدَة مِنْ خِلَال أغلال الطَبَقَة .
إِذَا لَمْ يَكُنْ الأَمْر كذَلِكَ ، فكونه قَادِراً عَلَيْ قَتْل خُصُوُمِهِ ، لَنْ يَكُوْن (غُوَانْغِ يُوَانْ) بالتَأكِيد فِيْ مِثْل هَذِهِ الزَاوِيَة الضَيِقَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لإمـْـسـَـــاك الخِصْم عَلَيْ قَيْد الحَيَاة وَقْتل خِصْم كَانَت مُهِمَتِيِن بالتَأكِيد عَلَيْ مُسْتَوَيات مُخْتَلِفة مِنْ الصُعُوبَة .
نَظَر عَن كَثَبٍ مَرَة أُخْرَي وَ إخْتَرَقَت رُوُحَهُ عَلَيْ الفَوْر النَمَط عَلَيْ العِظَام . يَبْدُو إِنَّ الأَنْمَاط الساكنة تَأتِي لِلحَيَاة وَ تتلوي وَ تتغَيْرَ كَمَا لـَــوْ كَانَت تفسر الـدَاوْ السـَـمـَـاوِي.
هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه دَاخلِيَاً . إزْدَادَت بَرَاعَة مَعْرَكَة (غُوَانْغِ يُوَانْ) كَثِيِراً ، وَ لَمْ تَكُنْ عَوْدَتُهُ لِـ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] مَرَة أُخْرَي أمراً سَيْئاً بِالنِسبَة لـَـهُ – قَبِلَ ذَلِكَ ، إخْتَرَقَ إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] فِيْ عَجَلَة ، وَ لَمْ تَكُنْ مؤسسته ثابتة بشَكْلٍ خَاْص .
كَانَت تِقْنِيَات (دَرَجَة?الأرْضَ) قَوِيَةً ؛ تَضَاعَفت مَعَ حدة الأدَاة رُوُحِية مِنْ الَمُسْتَوَي العَاشِر ، أَخَذَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أرْضَ مُرْتَفِعة بشَكْلٍ طَبِيِعي . أعْطَي صرخة طَوِيِلة وَمَضَة السَيْف العَاشِر مِنْ (السَيْفِ تشِي) ، زِيَادَة قُوَتَه عَلَيْ الفَوْر .
كَانَ يَمْشِي فِيْ الطَرِيْق الَقَدِيِم مَرَة أُخْرَي ، وَ كَانَ لَدَيْه خبرة لتصَحِيِح الأَخْطاء السَابِقَة ، وَ ثَانِيَاً ، لَمْ يَكُنْ فِيْ عَجَلَة مِنْ أمره لَلتَوجْه إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، وَ يُمْكِنه ترسيخ مؤسسته بِحَزْمٍ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
فِيْ غُضُون نِصْف سَاعَة أُخْرَي أو نَحْو ذَلِكَ ، إسْتَوْلَي (غُوَانْغِ يُوَانْ) أَخِيِراً عَلَيْ مـَـا تَبْقَي مِنْ أبْنَاءِ آوَي الأسْطُوُرِييِن ، ثُمَ أخَرُجَ ضَحِكَاً مُشَوِقَاً . “السيد هـَــانْ ، ولله الَحْمد ، لَقَد انجزت المُهِمة!”
نَظَر عَن كَثَبٍ مَرَة أُخْرَي وَ إخْتَرَقَت رُوُحَهُ عَلَيْ الفَوْر النَمَط عَلَيْ العِظَام . يَبْدُو إِنَّ الأَنْمَاط الساكنة تَأتِي لِلحَيَاة وَ تتلوي وَ تتغَيْرَ كَمَا لـَــوْ كَانَت تفسر الـدَاوْ السـَـمـَـاوِي.
هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه وَ قَاْلَ : “اذَهَبَ لِإسْتِعَادَة طَاقَةُ الأَصْل . بَعْدَ أَنْ تَقُوُم بالتأقلم مَعَ حـَـالة الذُرْوَة الخَاصَة بـِـكَ ، قم بتُحْصَيل الرُسُوُم عَلَيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] . التشِي الرُوُحِي هُنَا وَ فـيرٌ للغَايَة ، وَ سَوْفَ يَكُوُن عونا كَبِيِرَاً فِيْ الإخْتِرَاق . سَاقَومُ بِصَقْلِ الـدَم وجوهر الـلَحْم مِنْ إبْنِ آوَي الأسْطُوُرِي الَقَدِيِم لمسَاعَدتك فِيْ إخْتِرَاقِكَ نِهَائِي ” .
بَعْدَ مُرُوُر ساعتين ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أوَل مِنْ أكْمَل إنْجَازاً ، ليَتَقَدَم إلَي المَرَحلَة الثَانِية مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] . بَعْدَه كَانَت (لـِي سـِي تشَانْ) ، التِي وَصَلَت إلَي المَرَحلَة الثَالِثَة مِنْ طَبَقَة الِـ [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيِع] . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّ هَذَا لَمْ يَكُنْ مُرْتَفِعاً ، مَعَ مَوْهِبَتَهَا فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية ، وَ التَدْرِيِب ، وَ العُمْرِ ، يُمْكِن إعْتِبَارهَا عَبْقَرِية فِيْ إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ .
“شكرا لـَـكَ ، السيد هـَــانْ ، لمسَاعَدتكم” ، قَاْلَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) بالإمْتِنَان . إِذَا كَانَ يتبع شَخْصاً أخَرُ ، فهَل سيَكُوْن مُسْتَعِداً لإنْفَاق دِماَء وَحْش جَسَدْ مَلَكِي عَلَيْ مرُؤُوُس؟
ترجمة
فَقَطْ مِنْ هَذِهِ النُقْطَة ، كَانَ عَلَيْ إسْتِعْدَاد للغوص فِيْ الَنَار المشتعلة وَ الـماء المغلي مِن أجْلِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
إِذَا لَمْ يَكُنْ الأَمْر كذَلِكَ ، فكونه قَادِراً عَلَيْ قَتْل خُصُوُمِهِ ، لَنْ يَكُوْن (غُوَانْغِ يُوَانْ) بالتَأكِيد فِيْ مِثْل هَذِهِ الزَاوِيَة الضَيِقَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لإمـْـسـَـــاك الخِصْم عَلَيْ قَيْد الحَيَاة وَقْتل خِصْم كَانَت مُهِمَتِيِن بالتَأكِيد عَلَيْ مُسْتَوَيات مُخْتَلِفة مِنْ الصُعُوبَة .
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غلي إبْنِ آوَي الأسْطُوُرِي الشَيْطَانِي الَقَدِيِم وَ ترَك لـِـ (غُوَانْغِ يُوَانْ) غَالِبِية الجوهر ، فِيْ حِيِن أَنَّه وَ (لـِي سـِي تشَانْ) أكلوا جُزْء صَغِيِر .
بَعْدَ مُرُوُر ساعتين ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أوَل مِنْ أكْمَل إنْجَازاً ، ليَتَقَدَم إلَي المَرَحلَة الثَانِية مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] . بَعْدَه كَانَت (لـِي سـِي تشَانْ) ، التِي وَصَلَت إلَي المَرَحلَة الثَالِثَة مِنْ طَبَقَة الِـ [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيِع] . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّ هَذَا لَمْ يَكُنْ مُرْتَفِعاً ، مَعَ مَوْهِبَتَهَا فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية ، وَ التَدْرِيِب ، وَ العُمْرِ ، يُمْكِن إعْتِبَارهَا عَبْقَرِية فِيْ إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ .
بَعْدَ ذَلِكَ ، دَخَلض غوانغ يُوَانْ فَوْرَاً فِيْ عُزْلَة مَرَة أُخْرَي لِيَخْتَرِقَ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، فِيْ حِيِن حَصَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَلِي سِي تْشَان أيْضَاً عَلَيْ قدر كَبِيِر مِنْ الفَوَائِد عِنْدَمَا بَدَاُوا فِيْ فَرْضِ رُسُوُم عَلَيْ حَاجِزَ الطَبَقَة الصَغِيِرة لكل مِنْهُم .
ضد مِثْل هَذِهِ القُوَة ، تَرَاجَع إبْنِ آوَي الأسْطُوُرِي البائس الَقَدِيِم بشَكْلٍ طَبِيِعي خَطْوَة وَاحِدَة تِلْوَ الأُخْرَي . مِنْ المُؤكَد أَنَّه كَانَ مَلِكاً قَوِياً ، وَ لكنَّه لسُوُء الحَظْ ، وَاجَه شَخْصاً أكثَرَ غَرَابَة ، لذَلِكَ كَانَ بإمكَانَّهُ فَقَطْ إبْتِلَاعِ مَرَارَةِ الهَزِيِمَة . بَعْدَ مَائَة خَطْوَة أُخْرَي ، قَتْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إبْنِ آوَي الأسْطُوُرِيةَ الكَيبِيِرَة .
كلما كَانَت الطَبَقَة أعْلَيَ ، كُلَّمَا كَانَ حَاجِزَ الطَبَقَة الصَغِيِرة أكثَرَ صَلَابَة ، لَمْ يَتِمُ إخْتِرَاقه بسُهُوُلة . كَانَ الأَمْر عَلَيْ مـَـا يُرَام تَحْتَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، وَ لكنَّ فِيْ وَقْت لَاحِق ، كَانَ مِنْ الصَعْب إخْتِرَاق كُلْ طَبَقَة صَغِيِرة كَمَا لـَــوْ كَانَت طَبَقَة كَـَـبِيِرَة ، تَحْتَاج إلَي دعم الكنَّوز الدنيٌويْة وَ الحُبُوُب الطِبِيَة .
كَانَت هَذِهِ تِقَنِيَة مِنْ (دَرَجَةالأرْضَ) الَّتِي لَا يُمْكِن تَدْرِيِبُهَا إلَا فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، لتحل مـَـحـَـل تِقَنِيَة الفُصوُل الأرْبَعة. بَعْدَ عِدَة أيَّام ، كَانَ قَدْ إِسْتَوْعَبَ بالفِعْل تِقَنِيَة السَيْف هَذِهِ بشَكْلٍ بارع ، وعِنْدَمَا كَانَ السَيْف الطَوِيِل يتأرْجَح ، وَ تتلاشي أصْوَات العواصف الرَعْدية وَ تَحْتَرق النِيِرَان المشتعلة .
يُمْكِن القَوْل أَنَّه قَبِلَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، كَانَ تَأثِيِر الحُبُوُب الطِبِيَة هـِــيَ مسَاعَدة الفَنَانين القِتَالِيين عَلَيْ إكَمَال تَرَاكُم طَاقَةُ الأَصْل بِسُرْعَةٍ ، وَ مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فَصَاعِدَاً ، زَادَت أَهَمُية النَبَاْتات رُوُحِية ، مِمَا سَاعَد عَلَيْ استرَاْحَة وَاحِدَة مِنْ خِلَال أغلال الطَبَقَة .
ضد مِثْل هَذِهِ القُوَة ، تَرَاجَع إبْنِ آوَي الأسْطُوُرِي البائس الَقَدِيِم بشَكْلٍ طَبِيِعي خَطْوَة وَاحِدَة تِلْوَ الأُخْرَي . مِنْ المُؤكَد أَنَّه كَانَ مَلِكاً قَوِياً ، وَ لكنَّه لسُوُء الحَظْ ، وَاجَه شَخْصاً أكثَرَ غَرَابَة ، لذَلِكَ كَانَ بإمكَانَّهُ فَقَطْ إبْتِلَاعِ مَرَارَةِ الهَزِيِمَة . بَعْدَ مَائَة خَطْوَة أُخْرَي ، قَتْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إبْنِ آوَي الأسْطُوُرِيةَ الكَيبِيِرَة .
يُمْكِن رُؤيَة دم ولَحْم الوَحْش مِنْ الطَبَقَة الوُسْطَي كدواء ثَمِيِن مِنْ الطَبَقَة نَفَسْهَا ، لذَلِكَ فَإِنَّ التَأثِيِر يعمل بشَكْلٍ طَبِيِعي مِثْل السِحْر ، مِمَا يسَاعَد عَلَيْ تَرَاكُم طَاقَةُ الأَصْل لتَوْجِيِههَا إلَي مُسْتَوَي أعْلَيَ .
إِذَا لَمْ يَكُنْ الأَمْر كذَلِكَ ، فكونه قَادِراً عَلَيْ قَتْل خُصُوُمِهِ ، لَنْ يَكُوْن (غُوَانْغِ يُوَانْ) بالتَأكِيد فِيْ مِثْل هَذِهِ الزَاوِيَة الضَيِقَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لإمـْـسـَـــاك الخِصْم عَلَيْ قَيْد الحَيَاة وَقْتل خِصْم كَانَت مُهِمَتِيِن بالتَأكِيد عَلَيْ مُسْتَوَيات مُخْتَلِفة مِنْ الصُعُوبَة .
بَعْدَ مُرُوُر ساعتين ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أوَل مِنْ أكْمَل إنْجَازاً ، ليَتَقَدَم إلَي المَرَحلَة الثَانِية مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] . بَعْدَه كَانَت (لـِي سـِي تشَانْ) ، التِي وَصَلَت إلَي المَرَحلَة الثَالِثَة مِنْ طَبَقَة الِـ [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيِع] . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّ هَذَا لَمْ يَكُنْ مُرْتَفِعاً ، مَعَ مَوْهِبَتَهَا فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية ، وَ التَدْرِيِب ، وَ العُمْرِ ، يُمْكِن إعْتِبَارهَا عَبْقَرِية فِيْ إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ .
“مَاذَا؟”
الفصل (8) لليوم
㊎إخْتِرَاقُ المَرْحَلَةُ الثَانِيَة㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“هَذَا يُشبِهُ إلَي حَدٍ كَبِيِرٍ الأَنْمَاط الشَبِيِهٌة بالوَرِيِد عَلَيْ الشَفْرَة الهوائية الَّتِي تطلقها” تَذَكَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَمَا قَاْلَ : “بالتَحَدِيد لأَنـَّـهَا كَانَت تبارك بمِثْل هَذِهِ النِيَةُ القِتَالِية ، كَانَت الشَفَرَاتِ الهوائية قَادِرَة عَلَيْ مُنَافسة (السَيْف?️تشِي) الذِيْ أطْلَقه سَيْفُ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) . هَل مِنْ المُمْكِن أَنْ يَكُوْن ذَلِكَ بسَبَب هَذِهِ القِطْعَة مِنْ جُمْجُمَتِها؟”
ترجمة
هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه دَاخلِيَاً . إزْدَادَت بَرَاعَة مَعْرَكَة (غُوَانْغِ يُوَانْ) كَثِيِراً ، وَ لَمْ تَكُنْ عَوْدَتُهُ لِـ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] مَرَة أُخْرَي أمراً سَيْئاً بِالنِسبَة لـَـهُ – قَبِلَ ذَلِكَ ، إخْتَرَقَ إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] فِيْ عَجَلَة ، وَ لَمْ تَكُنْ مؤسسته ثابتة بشَكْلٍ خَاْص .
◉ℍ???????◉
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه وَ قَاْلَ : “اذَهَبَ لِإسْتِعَادَة طَاقَةُ الأَصْل . بَعْدَ أَنْ تَقُوُم بالتأقلم مَعَ حـَـالة الذُرْوَة الخَاصَة بـِـكَ ، قم بتُحْصَيل الرُسُوُم عَلَيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] . التشِي الرُوُحِي هُنَا وَ فـيرٌ للغَايَة ، وَ سَوْفَ يَكُوُن عونا كَبِيِرَاً فِيْ الإخْتِرَاق . سَاقَومُ بِصَقْلِ الـدَم وجوهر الـلَحْم مِنْ إبْنِ آوَي الأسْطُوُرِي الَقَدِيِم لمسَاعَدتك فِيْ إخْتِرَاقِكَ نِهَائِي ” .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات