㊎وحش السلالة الملكية㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“رَائِع! رَائِع! رَائِع!” أشاد عَلَيْ الفَوْر بشَكْلٍ كَبِيِر : ” الأسْمَاك الكَـَـبِيِرَة مُخْتَلِفة تَمَاماً ، وَ لَيْسَ فَقَطْ أنَّ نسيج الـلَحْم أكثَرَ عصارة ، بَل و جوهر الطِب هـُــوَ أيْضَاً أكثَرَ ثراء . أعْتَقِدُ أنَنِي إِذَا أكلت إثْنَي عَشَرَ كُوُبَاً، يُمْكِن أَنْ أتَحَسَنَ بِمَرْحَلَةٍ وَاحِدَة!”
㊎وحش السلالة الملكية㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (غُوَانْغِ يُوَانْ) أيْضَاً أوْمَأَ ؛ كَانَ هَذَا مسَاعَدة هائلته .
“هاهاهَا ، بَعْدَ تُلْقِي دَعْوَة السَيِدُ لِـيـِـنــــج ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ لَا أجْرُؤ عَلَيْ إعْطَاء وَجْهٍ لَهُ؟” خَطَأ خَطَوَات كَـَـبِيِرَة وَ جَلَسَ عَلَيْ الأرْضَ .
و مَعَ ذَلِكَ ، وَ بَيْنَما كَانَ يَشْرَب حَسَاء السمك وَ يَأكُل السمك المشوي ، سُرْعَانَ مـَـا نسي هَذَا المَوْضُوُع . بَعْدَ أَنْ أنْتَهي مِنْ تَنَاوُلِ الطَعَام ، جلس عَلَيْ الفَوْر مَعَ أرْجُلٍ مُتَقَاطِعَةٍ للتكَيْفَ ، وذَلِكَ لتَحْسِيِن الفَوَائِد دَاخلِ جَسَدْه بأَسْرَع مـَـا يُمْكِن حَتَي يمتصهَا الجَسَد .
كِلَا الأرْبَعة مِنْهُم أخذوا زَاوِيَة .
كَانَ السَبَب الرَئِيِسي فِيْ ذَلِكَ هـُــوَ أَنْ مُسْتَوَاهَا كَانَ مُنْخَفِضاً للغَايَة – إحْتَاج المحارون مِن [طبقة الركيزة الروحية] إلي 12 سمكة للتَقَدُمَ ، وَ لكنَّ بِالنِسبَة لِـ [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيِع] ، كَانَ ذَلِكَ بِمَثَابَةِ لَدْغَة صَغِيِرة.
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أخْرَجَ الأوْعِيَة وَاحِد للأسْمَاك المَشْوِيَةِ وَ وِعَاء مِنْ حَسَاء السمك لكل شَخْص . دَاخلِ حَسَاء السمك ، لَا يُمْكِن رُؤيَة الأسْمَاك أو النَبَاْتات رُوُحِية ، كُلَهَا مطبوخَة مِثْل الجوهر الذِيْ دَخَلَ كُلْ الحَسَاء ، الذِيْ ظَهَرَ الأنْ أبْيَضَاً مَائِلٌ للثلج .
الجَمِيْع هَزُّوُا رُؤُوُسِهِم . قَدْ تَكُوُن هَذِهِ البُحَيْرَة صَغِيِرة ، لكنَّ كِمْيَة السَمَكُ البَارِدُ ذُو الزَعَانِفِ الزَرْقَاء الَّتِي يُمْكِن أَنْ تدعمهَا محُدُودة – كَانَ هُنَاْكَ الكَثِيِر .
كَانَ تَعْبِيِر (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) غَامِضَا نَوْعاً مـَـا . أرْبَعة أسْمَاك مَشْوِيَةِ ، هل يمكن أنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالفِعْل فكرَ فِي دعوته ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هَذَا لَمْ يَكُنْ مُسْتَحِيِلا . هل يمكن انَّ المكَانَ الذِيْ يُمْكِن أَنْ تعيش فِيِهِ السَمَكُ البَارِدُ ذُو الزَعَانِفِ الزَرْقَاء مكَانَاً عَادِياً ؟
“هـُـنَا ، لَا تَكُنْ خَجُوُلَاً!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أمْسَكَ سمكة مُحَمَصة وَ بَدَأت فِيْ تَنَاوُلِ الطَعَام .
وَاصَل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غلي الأسْمَاك . وَ كَان عَلَيْ إسْتِعْدَاد للاصطياد فِيْ حِيِن تَنَاوُلِ الأسْمَاك .
لن يتَرَدُد (لـِي سـِي تشَانْ) وَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) بشَكْلٍ طَبِيِعي . أوَلئِكَ الذِيْن تَنَاوُلِوا الطَعَام مَعَ (هـُــو نِيُـوُ) بطَبِيِعة الحـَـال شَكْلوا عَادَة لتَنَاوُلِ الطَعَام بِسُرْعَةٍ ، وَ إلَا فلن يَكُوْن هُنَاْكَ طَعَام يَأكُلونَهُ – وَ كَانَ هَذَا دَرْسَاً صَعْباً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شَعَرَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) بشعورٍ غَامِضٍ . يُمْكِن للعباقرة الشباب فَقَطْ الدُخُولُ ، وَ كَانَ الشَبَاب مِنْ حَيْثُ الفِئَة إلَي العُمْرِ ؛ وَ مِنَ المُؤكَد أَنَّ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] الذِيْ يَبْلُغ مِنْ العُمْرِ مَائَة عَام كَانَ ينتمي إلَي الشَبَاب .
كَانَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) جَرِيِئاً فِيْ شَخْصيته غَيْرَ المرغوبة ، فقَامَ عَلَيْ الفَوْر بخلع الشَكْليات عِنْدَمَا بَدَا فِيْ التملص .
لِذَا ، كُلْ مـَـا كَانَ عَلَيْه فِعله هـُــوَ صيد السمك أكثَرَ .
“رَائِع! رَائِع! رَائِع!” أشاد عَلَيْ الفَوْر بشَكْلٍ كَبِيِر : ” الأسْمَاك الكَـَـبِيِرَة مُخْتَلِفة تَمَاماً ، وَ لَيْسَ فَقَطْ أنَّ نسيج الـلَحْم أكثَرَ عصارة ، بَل و جوهر الطِب هـُــوَ أيْضَاً أكثَرَ ثراء . أعْتَقِدُ أنَنِي إِذَا أكلت إثْنَي عَشَرَ كُوُبَاً، يُمْكِن أَنْ أتَحَسَنَ بِمَرْحَلَةٍ وَاحِدَة!”
لم تَستَطِع (لـِي سـِي تشَانْ) أَنْ تتَحَدَث عَلَيْ الإطْلَاٌق ، حَيْثُ إِنَّ الضَوْء متعَدَدَ الألوان كَانَ يتشَكْل بِلَا نِهَاية مِنْ جَسَدْهَا الرَائِع . وَ قَدْ بَدَا مَفعول الـلَحْم وَ الطِب الروحي ، وَ كَانَت فِيْ طور الزِيَادَة الكَـَـبِيِرَة فِيْ زراعاتهَا ، وَ كَانَ إخْتِرَاقهَا وشيكاً .
(غُوَانْغِ يُوَانْ) أيْضَاً أوْمَأَ ؛ كَانَ هَذَا مسَاعَدة هائلته .
و مَعَ ذَلِكَ ، وَ بَيْنَما كَانَ يَشْرَب حَسَاء السمك وَ يَأكُل السمك المشوي ، سُرْعَانَ مـَـا نسي هَذَا المَوْضُوُع . بَعْدَ أَنْ أنْتَهي مِنْ تَنَاوُلِ الطَعَام ، جلس عَلَيْ الفَوْر مَعَ أرْجُلٍ مُتَقَاطِعَةٍ للتكَيْفَ ، وذَلِكَ لتَحْسِيِن الفَوَائِد دَاخلِ جَسَدْه بأَسْرَع مـَـا يُمْكِن حَتَي يمتصهَا الجَسَد .
لم تَستَطِع (لـِي سـِي تشَانْ) أَنْ تتَحَدَث عَلَيْ الإطْلَاٌق ، حَيْثُ إِنَّ الضَوْء متعَدَدَ الألوان كَانَ يتشَكْل بِلَا نِهَاية مِنْ جَسَدْهَا الرَائِع . وَ قَدْ بَدَا مَفعول الـلَحْم وَ الطِب الروحي ، وَ كَانَت فِيْ طور الزِيَادَة الكَـَـبِيِرَة فِيْ زراعاتهَا ، وَ كَانَ إخْتِرَاقهَا وشيكاً .
“هاهاهَا ، بَعْدَ تُلْقِي دَعْوَة السَيِدُ لِـيـِـنــــج ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ لَا أجْرُؤ عَلَيْ إعْطَاء وَجْهٍ لَهُ؟” خَطَأ خَطَوَات كَـَـبِيِرَة وَ جَلَسَ عَلَيْ الأرْضَ .
كَانَ السَبَب الرَئِيِسي فِيْ ذَلِكَ هـُــوَ أَنْ مُسْتَوَاهَا كَانَ مُنْخَفِضاً للغَايَة – إحْتَاج المحارون مِن [طبقة الركيزة الروحية] إلي 12 سمكة للتَقَدُمَ ، وَ لكنَّ بِالنِسبَة لِـ [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيِع] ، كَانَ ذَلِكَ بِمَثَابَةِ لَدْغَة صَغِيِرة.
مَخْلُوُق مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة! – – – – – – – – أعْزَائِي المُتَابِعِيِن بعد أن وعدتكم أن أقومَ بِنَشرِ مجموعة فصولٍ اسبوعياً فبعدها كان لدي بعض الأشغال وَ أعْتَذِرُ عن هَذَا , مُحَاوِلَاً بقدرِ الإمكَانِ الإستمرار بدون إنقِطَاع , أيضاً ضَعْفُ التفاعل مع الرواية يجعل المرأ يشعُرُ و كَأنَهُ يُخَاطِبُ نفسَهُ , يَعْنِي أنا انقطعت أسبوعين , ولم اجد سوي 3 تعليقات و كلهم عن : (أين الفصول) , حتي أنت قد تشْعُرُ أحْيَاناً بِالمَلل مِن إحْسَاسِكَ بِأنَّ مّا تَفْعَلُهُ لَا يَعُوُدُ عَلَيْكَ بِأيِّ نَفْعٍ , و مع ذَلك بين الحين و الأخر تَجِدُ تعلِيِقَاً مُبْهِجَاً يَجْعَلُكَ تَسْتَمِر , لذلك….سنستمر ? *** الفصل (12) لليوم (دفعة الفصول القادمة بعد ثلاثة أيام و سيكون التنزيل نصف اسبوعي و دمتم.)
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَعِيِد للغَايَة . كَانَ عَلَيْه أَنْ يجفِفَ بَعْض الأسْمَاك للِـيـِـنــــج دُونَج شـِـــيـِـنْغ . وَ بِمُجَرَدِ إِصْلَاحُ القَاعِدة الرُوُحِية لِلِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ ، يُمْكِن أَنْ نتَخَيْلْ أَنْ تَدْرِيِبُهُ سَيُحَقَق نمواً مثيراً للصَدْمَة ، حَيْثُ إِنَّ الوُصُول إلَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] خِلَال ثَلَاثَ سَنَوَات لَمْ يَكُنْ حلَا بالتَأكِيد .
الأسْمَاك هُنَا كَانَت بالتَأكِيد غبية . مَعَ عَدَم وُجُود أَحَدُ لِلصيد عِدّةِ مِئَات مِنْ السِنِيِن ، إستَّمَرَّوا فِيْ الإقْتِرَابِ الوَاحِدة تِلْوَ الأخَرَ حَتَي بَعْدَ إخـْـتَـفاء عِدَة مِئَات مِنْ أصْدِقَائهم ، يمتثلُوُا للقول الَقَدِيِم : البَشَرُ مَاتَوا سعيا وَرَاء الثَرْوَة ، وَ مَاتَت الطيور بحثا عَن الطَعَام .
لم تَسْتَطِعْ (لـِي سـِي تشَانْ) حَتَي أَنْ تَأكُل لَدْغَة ثَانِية ، وَ جَلَسَت عَلَيْ الأرْضَ مُبَاشِرَة لضبطِ نَفسِهَا ، للتحضير لِلإخترَاق نَحْو المَرَحلَة الرَابِعَةُ مِنْ طَبَقَة الِـ [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيِع] .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، لَمْ تَكُنْ هَذِهِ سِوَي المَرَحلَة الثَانِية مِنْ الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] . عِنْدَمَا كَانَت المَرَحلَة الخَامِسَة ، أو بَعْدَ الثَامِنَة ، مَنِ الذِيْ يَعْرِف كَمْ سيَزِيِدَ هَذَا المِقْدَار .
شَعَرَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) بشعورٍ غَامِضٍ . يُمْكِن للعباقرة الشباب فَقَطْ الدُخُولُ ، وَ كَانَ الشَبَاب مِنْ حَيْثُ الفِئَة إلَي العُمْرِ ؛ وَ مِنَ المُؤكَد أَنَّ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] الذِيْ يَبْلُغ مِنْ العُمْرِ مَائَة عَام كَانَ ينتمي إلَي الشَبَاب .
كَانَ السَبَب الرَئِيِسي فِيْ ذَلِكَ هـُــوَ أَنْ مُسْتَوَاهَا كَانَ مُنْخَفِضاً للغَايَة – إحْتَاج المحارون مِن [طبقة الركيزة الروحية] إلي 12 سمكة للتَقَدُمَ ، وَ لكنَّ بِالنِسبَة لِـ [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيِع] ، كَانَ ذَلِكَ بِمَثَابَةِ لَدْغَة صَغِيِرة.
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت (لـِي سـِي تشَانْ) فَقَطْ فِيْ [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيِع] ، وَ كَانَ سنهَا عِشْرِيِن تقَرِيِباً . يُمْكِن رُؤيَة مِثْل هَذِهِ “العَبْقَرِية” فِيْ أَيّ مكَانَ ، فكَيْفَ تأهَلت لدُخُولُ العَالَم الغَامِض؟
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أخْرَجَ الأوْعِيَة وَاحِد للأسْمَاك المَشْوِيَةِ وَ وِعَاء مِنْ حَسَاء السمك لكل شَخْص . دَاخلِ حَسَاء السمك ، لَا يُمْكِن رُؤيَة الأسْمَاك أو النَبَاْتات رُوُحِية ، كُلَهَا مطبوخَة مِثْل الجوهر الذِيْ دَخَلَ كُلْ الحَسَاء ، الذِيْ ظَهَرَ الأنْ أبْيَضَاً مَائِلٌ للثلج .
و مَعَ ذَلِكَ ، وَ بَيْنَما كَانَ يَشْرَب حَسَاء السمك وَ يَأكُل السمك المشوي ، سُرْعَانَ مـَـا نسي هَذَا المَوْضُوُع . بَعْدَ أَنْ أنْتَهي مِنْ تَنَاوُلِ الطَعَام ، جلس عَلَيْ الفَوْر مَعَ أرْجُلٍ مُتَقَاطِعَةٍ للتكَيْفَ ، وذَلِكَ لتَحْسِيِن الفَوَائِد دَاخلِ جَسَدْه بأَسْرَع مـَـا يُمْكِن حَتَي يمتصهَا الجَسَد .
لن يتَرَدُد (لـِي سـِي تشَانْ) وَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) بشَكْلٍ طَبِيِعي . أوَلئِكَ الذِيْن تَنَاوُلِوا الطَعَام مَعَ (هـُــو نِيُـوُ) بطَبِيِعة الحـَـال شَكْلوا عَادَة لتَنَاوُلِ الطَعَام بِسُرْعَةٍ ، وَ إلَا فلن يَكُوْن هُنَاْكَ طَعَام يَأكُلونَهُ – وَ كَانَ هَذَا دَرْسَاً صَعْباً .
(غُوَانْغِ يُوَانْ) أيْضَاً فَعَلَ الشَيئِ نَفَسْه . كَانَ قَدْ إخْتَرَقَ لَلتَو وَ يَحْتَاجُ إلَي تغذية هَذِهِ الكنَّوز .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
فَقَطْ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُكْتَئِبَاً . كَانت بِنْيَةُ قاعِدَتِهِ الرُوُحِية كَـَـبِيِرَة جِدَاً ، لذَلِكَ فِيْ حِيِن أَنْ (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) إحْتَاجوا فَقَطْ إلَي اثنتي عَشَرَة سمكة لتَقَدُمَ مَرْحَلَةً وَاحِدَة ، رُبَمَا إحْتَاج إلَي عِدَة مِئَات .
وَاصَل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غلي الأسْمَاك . وَ كَان عَلَيْ إسْتِعْدَاد للاصطياد فِيْ حِيِن تَنَاوُلِ الأسْمَاك .
عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، لَمْ تَكُنْ هَذِهِ سِوَي المَرَحلَة الثَانِية مِنْ الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] . عِنْدَمَا كَانَت المَرَحلَة الخَامِسَة ، أو بَعْدَ الثَامِنَة ، مَنِ الذِيْ يَعْرِف كَمْ سيَزِيِدَ هَذَا المِقْدَار .
الأسْمَاك هُنَا كَانَت بالتَأكِيد غبية . مَعَ عَدَم وُجُود أَحَدُ لِلصيد عِدّةِ مِئَات مِنْ السِنِيِن ، إستَّمَرَّوا فِيْ الإقْتِرَابِ الوَاحِدة تِلْوَ الأخَرَ حَتَي بَعْدَ إخـْـتَـفاء عِدَة مِئَات مِنْ أصْدِقَائهم ، يمتثلُوُا للقول الَقَدِيِم : البَشَرُ مَاتَوا سعيا وَرَاء الثَرْوَة ، وَ مَاتَت الطيور بحثا عَن الطَعَام .
لِذَا ، كُلْ مـَـا كَانَ عَلَيْه فِعله هـُــوَ صيد السمك أكثَرَ .
فِيْ الْلَيْل ، اصطدم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بأكثَرَ مِنْ ثَلَاثَمئة مِنْ السَمَكُ البَارِدُ ذُو الزَعَانِفِ الزَرْقَاء ، وَ بَعْدَ ذبحهَا ، قَامَ بِتَخْزِيِنهَا دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) ، مَعَ التَأَكُدْ مِنْ مَنْعِهِ مِنْ الهَرَب .
وَاصَل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غلي الأسْمَاك . وَ كَان عَلَيْ إسْتِعْدَاد للاصطياد فِيْ حِيِن تَنَاوُلِ الأسْمَاك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ تَعْبِيِر (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) غَامِضَا نَوْعاً مـَـا . أرْبَعة أسْمَاك مَشْوِيَةِ ، هل يمكن أنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالفِعْل فكرَ فِي دعوته ؟
الأسْمَاك هُنَا كَانَت بالتَأكِيد غبية . مَعَ عَدَم وُجُود أَحَدُ لِلصيد عِدّةِ مِئَات مِنْ السِنِيِن ، إستَّمَرَّوا فِيْ الإقْتِرَابِ الوَاحِدة تِلْوَ الأخَرَ حَتَي بَعْدَ إخـْـتَـفاء عِدَة مِئَات مِنْ أصْدِقَائهم ، يمتثلُوُا للقول الَقَدِيِم : البَشَرُ مَاتَوا سعيا وَرَاء الثَرْوَة ، وَ مَاتَت الطيور بحثا عَن الطَعَام .
الأنَ , رفرف هَذَا الوَحْش أجْنِحَةُ النسر وطَاَرَ نَحْو الشاطئ . فَتَحَ جَنَاحَيه ، وَ أَصْدَرَ وُجُودَاً مُرْعِبَاً .
فِيْ الْلَيْل ، اصطدم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بأكثَرَ مِنْ ثَلَاثَمئة مِنْ السَمَكُ البَارِدُ ذُو الزَعَانِفِ الزَرْقَاء ، وَ بَعْدَ ذبحهَا ، قَامَ بِتَخْزِيِنهَا دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) ، مَعَ التَأَكُدْ مِنْ مَنْعِهِ مِنْ الهَرَب .
ترجمة
مرت لَيْلَة ، وَ إسْتَمَرَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ الصيد فِيْ اليَوْم الثَانِي ، وَ لكنَّ بَعْدَ يَوْم وَاحِد ، كَانَ محُصُوله أقَلَ بكَثِيِر مُقَارَنة باليَوْم السَابِقَ – فَقَطْ مَائَتَين أو نَحْو ذَلِكَ . لَمْ يَكُنْ مِنْ الوَاضِح مـَـا إِذَا كَانَت هَذِهِ الأسْمَاك قَدْ أصْبَحَت أكثَرَ ذَكَاءِ ، أو كَانَ هُنَاْكَ نَقْص فِيْ عَدَدُ السكَانَ بالكَامِلِ .
لِذَا ، كُلْ مـَـا كَانَ عَلَيْه فِعله هـُــوَ صيد السمك أكثَرَ .
مر يَوْم أخَرُ ، إنْخَفَضَ حصاد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ اليَوْم الثَالِث ، مَعَ مـَـا يَزِيِدَ قَلِيِلَا عَن مَائَة .
مر يَوْم أخَرُ ، إنْخَفَضَ حصاد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ اليَوْم الثَالِث ، مَعَ مـَـا يَزِيِدَ قَلِيِلَا عَن مَائَة .
الجَمِيْع هَزُّوُا رُؤُوُسِهِم . قَدْ تَكُوُن هَذِهِ البُحَيْرَة صَغِيِرة ، لكنَّ كِمْيَة السَمَكُ البَارِدُ ذُو الزَعَانِفِ الزَرْقَاء الَّتِي يُمْكِن أَنْ تدعمهَا محُدُودة – كَانَ هُنَاْكَ الكَثِيِر .
“هاهاهَا ، بَعْدَ تُلْقِي دَعْوَة السَيِدُ لِـيـِـنــــج ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ لَا أجْرُؤ عَلَيْ إعْطَاء وَجْهٍ لَهُ؟” خَطَأ خَطَوَات كَـَـبِيِرَة وَ جَلَسَ عَلَيْ الأرْضَ .
هونغ ، دَوَامَة تشَكْلت فَجْأة فِيْ مَرْكَزَ البُحَيْرَة .
لِذَا ، كُلْ مـَـا كَانَ عَلَيْه فِعله هـُــوَ صيد السمك أكثَرَ .
فِيْ الأَصْل ، كَانَ عَدَدُ قَلِيِل مِنْ الَنَاس يُخَطِطون بالفِعْل للمُغَادَرة ، لكنَّ عِنْدَمَا رَأَوُا هَذَا المَشْهَد ، لَمْ يَسْتَطِعْوا أَنْ يسَاعَدوْا إلَا أَنْ يُفَاجَئوا ، فَهَل يُمْكِن أنَّ هُنَاْكَ كَنْز عَلَيْ وَشَكِ المَجِيِئ إلَي العَالَم؟
وَاصَل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غلي الأسْمَاك . وَ كَان عَلَيْ إسْتِعْدَاد للاصطياد فِيْ حِيِن تَنَاوُلِ الأسْمَاك .
هَذَا لَمْ يَكُنْ مُسْتَحِيِلا . هل يمكن انَّ المكَانَ الذِيْ يُمْكِن أَنْ تعيش فِيِهِ السَمَكُ البَارِدُ ذُو الزَعَانِفِ الزَرْقَاء مكَانَاً عَادِياً ؟
لن يتَرَدُد (لـِي سـِي تشَانْ) وَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) بشَكْلٍ طَبِيِعي . أوَلئِكَ الذِيْن تَنَاوُلِوا الطَعَام مَعَ (هـُــو نِيُـوُ) بطَبِيِعة الحـَـال شَكْلوا عَادَة لتَنَاوُلِ الطَعَام بِسُرْعَةٍ ، وَ إلَا فلن يَكُوْن هُنَاْكَ طَعَام يَأكُلونَهُ – وَ كَانَ هَذَا دَرْسَاً صَعْباً .
الدَوَامَة عَصَفَت بشرَاسَةٍ ونمت أَكْبَرَ وأَكْبَرَ . هونغ ، مَشْهَد مُفَاجِئَ ظَهَرَ كمَخْلُوُق غَامِضَ خَرَجَ مِنْ الدَوَامَة . كَانَ رَأْس أسد ، لكنَّ بجَسَدْ تمساح . كَمَا كَانَ لَهُ سِتَةُ أرَجُل و نما زَوْج مِنْ أجْنِحَةُ النسر عَلَيْ ظَهَرَه . كَانَ طُوُل جَسَدْه حَوَالَي ثَلَاثَة أقْدَام أو نَحْو ذَلِكَ .
“هاهاهَا ، بَعْدَ تُلْقِي دَعْوَة السَيِدُ لِـيـِـنــــج ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ لَا أجْرُؤ عَلَيْ إعْطَاء وَجْهٍ لَهُ؟” خَطَأ خَطَوَات كَـَـبِيِرَة وَ جَلَسَ عَلَيْ الأرْضَ .
الأنَ , رفرف هَذَا الوَحْش أجْنِحَةُ النسر وطَاَرَ نَحْو الشاطئ . فَتَحَ جَنَاحَيه ، وَ أَصْدَرَ وُجُودَاً مُرْعِبَاً .
فِيْ الْلَيْل ، اصطدم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بأكثَرَ مِنْ ثَلَاثَمئة مِنْ السَمَكُ البَارِدُ ذُو الزَعَانِفِ الزَرْقَاء ، وَ بَعْدَ ذبحهَا ، قَامَ بِتَخْزِيِنهَا دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) ، مَعَ التَأَكُدْ مِنْ مَنْعِهِ مِنْ الهَرَب .
كَانَ الجَمِيْع مرعوبَيْنَ . كَانَ هَذَا الوَحْش [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هَذَا لَمْ يَكُنْ مُسْتَحِيِلا . هل يمكن انَّ المكَانَ الذِيْ يُمْكِن أَنْ تعيش فِيِهِ السَمَكُ البَارِدُ ذُو الزَعَانِفِ الزَرْقَاء مكَانَاً عَادِياً ؟
لَقَد أنْتَهي لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ فَنَانين مِنْ عَائِلَة “[طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]” هُنَا ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يقاوموا مِثْل هَذَا الوَحْش؟
ترجمة
لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَشْفَ عَن تَعْبِيِر مُفَاجِئَ . بعث هَذَا الوَحْش بحُضُور أبَعْدَ بكَثِيِر مِنْ الوُحُوش العَادِية لِـ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، حَيْثُ لَمْ يَكُنْ أضْعَف مِنْ القِرْد الشَيْطَانِي ذُو الـدَم الذَهَبَي فِيْ (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) .
“هاهاهَا ، بَعْدَ تُلْقِي دَعْوَة السَيِدُ لِـيـِـنــــج ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ لَا أجْرُؤ عَلَيْ إعْطَاء وَجْهٍ لَهُ؟” خَطَأ خَطَوَات كَـَـبِيِرَة وَ جَلَسَ عَلَيْ الأرْضَ .
مَخْلُوُق مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة!
– – – – – – – –
أعْزَائِي المُتَابِعِيِن بعد أن وعدتكم أن أقومَ بِنَشرِ مجموعة فصولٍ اسبوعياً فبعدها كان لدي بعض الأشغال وَ أعْتَذِرُ عن هَذَا , مُحَاوِلَاً بقدرِ الإمكَانِ الإستمرار بدون إنقِطَاع , أيضاً ضَعْفُ التفاعل مع الرواية يجعل المرأ يشعُرُ و كَأنَهُ يُخَاطِبُ نفسَهُ , يَعْنِي أنا انقطعت أسبوعين , ولم اجد سوي 3 تعليقات و كلهم عن : (أين الفصول) , حتي أنت قد تشْعُرُ أحْيَاناً بِالمَلل مِن إحْسَاسِكَ بِأنَّ مّا تَفْعَلُهُ لَا يَعُوُدُ عَلَيْكَ بِأيِّ نَفْعٍ , و مع ذَلك بين الحين و الأخر تَجِدُ تعلِيِقَاً مُبْهِجَاً يَجْعَلُكَ تَسْتَمِر , لذلك….سنستمر ?
***
الفصل (12) لليوم
(دفعة الفصول القادمة بعد ثلاثة أيام و سيكون التنزيل نصف اسبوعي و دمتم.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (غُوَانْغِ يُوَانْ) أيْضَاً أوْمَأَ ؛ كَانَ هَذَا مسَاعَدة هائلته .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
كَانَ الجَمِيْع مرعوبَيْنَ . كَانَ هَذَا الوَحْش [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!
ترجمة
لَقَد أنْتَهي لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ فَنَانين مِنْ عَائِلَة “[طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]” هُنَا ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يقاوموا مِثْل هَذَا الوَحْش؟
◉ℍ???????◉
مر يَوْم أخَرُ ، إنْخَفَضَ حصاد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ اليَوْم الثَالِث ، مَعَ مـَـا يَزِيِدَ قَلِيِلَا عَن مَائَة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات