㊎مُثِيِرِي الشَغَب㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
فِيْ المَقَام الأوَل ، كَانَوا لَا يزَاَلَون صِغَارَاً ومُتَغَطْرِسين ، بَيْنَما كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) صَغِيِراً جِدَاً ، مِمَا جَعَلَهم يغارون .
㊎مُثِيِرِي الشَغَب㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
عَلَيْ وَجْه التَحَدِيد ، كَانَت مَنَافِع وَ مَكَاسِب الجَمِيْع ضئيلة للغَايَة . لَمْ يَكُنْ الطعم فعالَا جِدَاً ، فلِمَاذَا يَأخُذ السَمَكُ البَارِدُ ذُو الزَعَانِفِ الزَرْقَاء الطعم؟
كَانَ هُنَاْكَ تقَرِيِباً جَمِيْع أنْوَاع المَوَاد دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) ، وَ قَرِيِباً جِدَاً ، كَانَ لَدَيْ الثَلَاثَة جَمِيْعاً مَجْمُوعَة صيد . خيط الصيد الذِيْ إِسْتَخْدَمته (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَمَ تَشْكِيِله بِوَاسِطَةِ ماص الـدَم الذَهَبَي , ، ثُمَ أخَرُجَ مَجْمُوعَة مِنْ الجِيِنِسِيِنْغ ? مِنْ (البُرْج الأسْوَد) – وَ كَانَ هَذَا هُوَ الطعم .
بطَبِيِعة الحـَـال ، لَمْ يجْرُؤوا عَلَيْ فِعل أَيّ شَيئِ لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الذِيْ كَانَ عَالَماً خِيِمْيَائِياً فِيْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، لكنَّ (غُوَانْغِ يُوَانْ) كَانَ مُخْتَلِفاً ، فَقَطْ كَلْب لِأحَدِ الخِيِمْيَائِيين مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) . كَلْب ، حَسَنَاً ، ذبحه لَمْ يَكُنْ أمْرَاً كَـَـبِيِرَاً ، لأَنـَّـهم جَمِيْعهم جَاءَوا مِنْ طَوَائِف كَـَـبِيِرَة وَ كَانَ لَدَيْهم ثِقَة بالنَفَسْ .
كَانَ السَمَكُ البَارِدُ ذُو الزَعَانِفِ الزَرْقَاء فِيْ حَد ذَاتُهُ دواء منشطاً عظمياً ، لِذَا فَقَد أحب أيْضَاً تَنَاوُلِ النَبَاْت الرُوُحِي – وَ هَذَا سيَكُوْن أَفْضَل طعم . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ الطِبَّ الرُوُحِي كَانَ ثَمِيِناً للغَايَة ، لِذَا كَمْ مِنْ الَنَاس هُنَا يُمْكِن أَنْ يَأخُذوا دواءً مِنْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) أو مِنْ الدَرَجَةِ الثَالِثَة – أَيّ شَيئِ أعْلَيَ رُبَمَا لَمْ يَكُنْ لَدَيْهم ، وَ حَتَي لـَــوْ فِعلوا ، كَمْ سيَكُوْن لَدَيْهم؟
كَانَ هُنَاْكَ تقَرِيِباً جَمِيْع أنْوَاع المَوَاد دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) ، وَ قَرِيِباً جِدَاً ، كَانَ لَدَيْ الثَلَاثَة جَمِيْعاً مَجْمُوعَة صيد . خيط الصيد الذِيْ إِسْتَخْدَمته (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَمَ تَشْكِيِله بِوَاسِطَةِ ماص الـدَم الذَهَبَي , ، ثُمَ أخَرُجَ مَجْمُوعَة مِنْ الجِيِنِسِيِنْغ ? مِنْ (البُرْج الأسْوَد) – وَ كَانَ هَذَا هُوَ الطعم .
عَلَيْ وَجْه التَحَدِيد ، كَانَت مَنَافِع وَ مَكَاسِب الجَمِيْع ضئيلة للغَايَة . لَمْ يَكُنْ الطعم فعالَا جِدَاً ، فلِمَاذَا يَأخُذ السَمَكُ البَارِدُ ذُو الزَعَانِفِ الزَرْقَاء الطعم؟
بطَبِيِعة الحـَـال ، لَمْ يجْرُؤوا عَلَيْ فِعل أَيّ شَيئِ لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الذِيْ كَانَ عَالَماً خِيِمْيَائِياً فِيْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، لكنَّ (غُوَانْغِ يُوَانْ) كَانَ مُخْتَلِفاً ، فَقَطْ كَلْب لِأحَدِ الخِيِمْيَائِيين مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) . كَلْب ، حَسَنَاً ، ذبحه لَمْ يَكُنْ أمْرَاً كَـَـبِيِرَاً ، لأَنـَّـهم جَمِيْعهم جَاءَوا مِنْ طَوَائِف كَـَـبِيِرَة وَ كَانَ لَدَيْهم ثِقَة بالنَفَسْ .
ما كَانَ ينَقْص (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) هـُــوَ الطِبَّ الرُوُحِي ، وَ بالتَأكِيد لَمْ يَكُنْ يَفْتَقِر لِمَا دُونَ الَمُسْتَوَي الخَامِس .
“لا!” البُرْج الصَغِيِر قَاْلَ عَلَيْ الفَوْر .
أخَرُجَ الجِيِنِسِيِنْغ ذَا عُمْرِ المئة عَام ، وَ كَانَ جَمِيْعهم عَلَيْ الأَقَل مَائَة عَام ؛ لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ أنَّهُ لَيْسَ لَدَيْه ذُو الألفِ عام ، لكنَّه كَانَ مَضْيَعَةً جِدَاً فِيْ إسْتِخْدَامِه لصيد الأسْمَاك .
تغَيْرَ التَعْبِيِر عَلَي أقُرْبَ مُثِيِري المَشَاكِل عَلَيْ الفَوْر عِنْدَمَا صَاحَ بإتِجَاهَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) : “ما الذِيْ تحَاوَل أَنْ تَفْعَلَه؟”
ألقي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَعْض الجِيِنِسِيِنْغ ? عَلَيْ (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) بَيْنَما كَانَ الجَمِيْع ينَظَر إلَي هَذِهِ السِيْقَان مِنْ الجِيِنِسِيِنْغ ? ، وَ الَّتِي كَانَت سَمِيِكة كذِرَاْع ، ألقيت حَوْلَهُم مِثْل الجَزَر – وُجُوهِهِم كَانَت كَرِيِهَةً بشَكْلٍ لَا إَرَادَي .
أعطوا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عبئا لَا مبرر لـَـهُ . حَتَي لـَــوْ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَبْحَثُ عَن المَشَاكِل فِيْ طَوَائِفهِم فِيْ الَمِسْتُقْبَل ، يُمْكِن أنْ يَكُوُنُوُا مبرريِنَ وَ وَاثِقِيِنَ . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، مـَـا الْفَرق بَيْنَ الخِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَةِ السَمَاءِ) وَ (دَرَجَة?الأرْضَ)؟
أوه ، الحَسَدَ وَ الكُرْه – كَانَ ثرياً جِدَاً!
بالمُقَارَنة مَعَ طعم الأخَرِيِن ، فَإِنَّ جاذبية الجِيِنِسِيِنْغ ? البَالِغَة مِنْ العُمْرِ مَائَة عَام كَانَت طَبِيِعية بشَكْلٍ أَكْبَرَ بكَثِيِر ، وَ لَمْ تَكُنْ خُطُوُط الصيد الخَاصَة بِالأخَرِيِنَ تمتد إلَي مَرْكَزَ البُحَيْرَة . مِثْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
لف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الجِيِنِسِيِنْغ ? بِمَاصِ الدَمِ الذَهَبَي ، قَذَفَهَا عَرَضَاً ، وَ هَبَطَت فِيْ وَسَطِ البُحَيْرَة ، مِمَا تَسَبَبَ فِيْ تمَوْجَات طَفِيِفة .
عأرْضَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر وَ قَاْلَ لـِـ (غُوَانْغِ يُوَانْ) : “أُطَرْد هَؤُلَاء الَنَاس بَعِيِداً!”
فِيْ فَتْرَة قَصِيِرة ، كَشْفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن إبْتِسَامَة عِنْدَمَا هز يَدَه اليُمْنَي ، وَ سَحَبَ عَلَيْ الفَوْر ماص الـدَم الذَهَبَي . تَمَ سَحَبَ سمكة كَـَـبِيِرَة مِنْ الماء ، بِطُوُلِ قَدَمَيْنِ وَ مـَـا زَاَلَ يَهُزُ ذيله بقُوَة .
تَحْتَرم الطَوَائِف الخِيِمْيَائِيينَ مِنْ الدَرَجَةِ العَالِيَة ، لكنَّهم بالتَأكِيد لَنْ يَأخُذوهم فِيْ كلمتهم .
بالمُقَارَنة مَعَ طعم الأخَرِيِن ، فَإِنَّ جاذبية الجِيِنِسِيِنْغ ? البَالِغَة مِنْ العُمْرِ مَائَة عَام كَانَت طَبِيِعية بشَكْلٍ أَكْبَرَ بكَثِيِر ، وَ لَمْ تَكُنْ خُطُوُط الصيد الخَاصَة بِالأخَرِيِنَ تمتد إلَي مَرْكَزَ البُحَيْرَة . مِثْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
㊎مُثِيِرِي الشَغَب㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَجْأة لَدَيْه فكرة وَ قَاْلَ لِلْبُرْجِ الصَغِيِر: “ان نموالنَبَاْتات الرُوُحِية يُمْكِن تسَرِيِعه دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد)… ثُمَ هَل يُمْكِن رَفَعَ هَذِهِ الأسْمَاك الَّتِي تتَطَلَبَ بيئات قاسية؟” إِذَا كَانَ الأَمْر كذَلِكَ ، فَهُوَ لَنْ يَأكُلهَا . إنَّ رَفَعَ كُلْ هَذِهِ الأسْمَاك فِيْ الدَاخلِ سيَكُوْن بِمَثَابَةِ كَنْز أخَرَ .
“بِالفِعْل ، جَشِعٌ جِدَاً! تنتمي الكنَّوز الدنيٌويْة بطَبِيِعة الحـَـال إلَي شعوب العَالَم ، فما الذِيْ تحَاوَل القِيَام بـِـهِ ؟” شَخْص أخَرُ ، بطَبِيِعة الحـَـال كونه وَاحِداً مِنْ مُثِيِري الشغب الأخَرِيِن .
“لا!” البُرْج الصَغِيِر قَاْلَ عَلَيْ الفَوْر .
لف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الجِيِنِسِيِنْغ ? بِمَاصِ الدَمِ الذَهَبَي ، قَذَفَهَا عَرَضَاً ، وَ هَبَطَت فِيْ وَسَطِ البُحَيْرَة ، مِمَا تَسَبَبَ فِيْ تمَوْجَات طَفِيِفة .
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يَسَعه إلَا أَنْ يصاب بخَيْبَة أمل . كَانَ عَلَيْه أَنْ يَسْطَادَ بأَكْبَرَ قدر مُمْكِن ، وَ أنْ يصَنَعَ الأسْمَاك المُجَفَفَة بِكِمِيَاتٍ لَا تُحْصَي- كُلْ ذَلِكَ سيؤخذ بَعِيِداً!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تَمَاماً مِثْل أنَّ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ لَا يَهْتَم بِالخِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?الأرْضَ) ، عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ هَؤُلَاء الَنَاس لَمْ يَكُوْنوا بريين إلَي هَذِهِ الدَرَجَةِ ، فَإِنَّ إمكَانَية الحَاجَة لِطَلَبِ خِيِمْيَائِي (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) كَانَ صِفْرَا تقَرِيِباً ، فلِمَاذَا يَجِب أَنْ يعطوه وَجْها؟
بَدَلَ الجينيسينج وَ رمي الخَيْطَ إلَي مَرْكَزَ البُحَيْرَة . فِيْ فَتْرَة قَصِيِرة ، كَانَ هُنَاْكَ حصاد مَرَة أُخْرَي .
ألقي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَعْض الجِيِنِسِيِنْغ ? عَلَيْ (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) بَيْنَما كَانَ الجَمِيْع ينَظَر إلَي هَذِهِ السِيْقَان مِنْ الجِيِنِسِيِنْغ ? ، وَ الَّتِي كَانَت سَمِيِكة كذِرَاْع ، ألقيت حَوْلَهُم مِثْل الجَزَر – وُجُوهِهِم كَانَت كَرِيِهَةً بشَكْلٍ لَا إَرَادَي .
لان الطعم كَانَ بارزا ، حَتَي (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ لِي سي تشَانْ كَانَا يَحْصُلان عَلَيْ مَنَافِع وَ مَكَاسِب مُتَكَرِرٍة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فمُنْذُ أَنْ تَمَ صيدهَا عَلَيْ ضفاف البُحَيْرَة ، لَمْ تَكُنْ الأسْمَاك الَّتِي تَمَ اصطيادهَا كَـَـبِيِرَة ، وَ لَمْ تعد تقارب وَ لَا تقارن بِمَا اشتهرَ بـِـهِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
عأرْضَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر وَ قَاْلَ لـِـ (غُوَانْغِ يُوَانْ) : “أُطَرْد هَؤُلَاء الَنَاس بَعِيِداً!”
وَ حَتَي مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ فَنَانين قِتَالِين أخَرِيِن كَانَا يَسْطَادُون عَلَيْ ضفاف البُحَيْرَة ، كَانوُا بالفِعْل مَلِيْئين بالرَغبَة ، وَ تَمَنُوُا أَنْ يسرقُوُ بَعْضهم . وَ مَعَ ذَلِكَ ، تُوَاجَه الخِيِمْيَائِي ذَا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، الذِيْ تَجَرَّأ عَلَيْ التَصَرُف بِتَهَوُرٍ ؟ إِذَا لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ شَخْص أخَرُ هُنَا ، فسيَكُوْن عَلَيْ مـَـا يُرَام – مِنْ سيَعْرِفَ مـَـا إِذَا كَانَوا قَدْ قَتْلوا ؟
كَانَ هُنَاْكَ تقَرِيِباً جَمِيْع أنْوَاع المَوَاد دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) ، وَ قَرِيِباً جِدَاً ، كَانَ لَدَيْ الثَلَاثَة جَمِيْعاً مَجْمُوعَة صيد . خيط الصيد الذِيْ إِسْتَخْدَمته (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَمَ تَشْكِيِله بِوَاسِطَةِ ماص الـدَم الذَهَبَي , ، ثُمَ أخَرُجَ مَجْمُوعَة مِنْ الجِيِنِسِيِنْغ ? مِنْ (البُرْج الأسْوَد) – وَ كَانَ هَذَا هُوَ الطعم .
كَانَت هُنَاْكَ مشَكْلة أُخْرَي . بَرَاعَة مَعْرَكَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَت مُدْهِشة للغَايَة ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه لَمْ يَصْعَد لِلميدان فِيْ مَعَارِكُ المُعْجِزَات ، كَمْ كَانَ مُرَوِعاً عِشْرُون نَجْمَةً مِنْ بَرَاعَةِ المَعْرَكَة لـِـ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ؟ حَتَي لـَــوْ كَانَ ذَلِكَ بمسَاعَدة أدَاة رُوُحِية ، كَانَ عَلَيْ المَرْأ أَنْ يَكُوْن لَدَيْه أدَاة رُوُحِية متشَاْبهة تقَرِيِباً ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟
خَطَي خَطَوَات وَاسِعَة ، بِنِيَةِ القَتْل .
لذَلِكَ ، يُمْكِن أَنْ يَخُوُضَ فَقَطْ سـِـرَاً مِنْ جَانِب .
“عَلَيْك اللعَنة ?!”لَقَد سَارَعَ الشَخْص إلَي التَحَرثك بَيْنَما كَانَ يصرخ بِصَوْتٍ عَالِ : ” السيد لِـيـِـنــــج ، أنْتَ شَدِيِد الطَمَع ، هَذِهِ البُحَيْرَة لَيْسَتْ لـَـكَ ، لِمَاذَا تَرَكت مرُؤُوُسك يُهَاجَمني ؟ أتحَاوَل أَنْ تَأخُذَ المكَانَ كٌلٌه لنَفَسْك؟”
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ هُنَاْكَ دَائِمَاً أوَلئِكَ الذِيْن كَانَوا قَلَقْين – إِذَا لَمْ أتَمَكَن مِنْ السرقة مِنْكَ ، وَ لَا يُمْكِنني الحُصُول عَلَيْ أكثَرَ منك… مِنْ لَا يَعْرِفَ كَيْفَ يسَبَب المَشَاكِل ؟ تموجَت البُحَيْرَة بَيْنَما كَانَ العَدِيِد مِنْ الأشخَاْص يرشقون الحِجَارَة دَاخلِ البُحَيْرَة ، مِمَا أثار دَهْشَة صَيَادُوُا الأسْمَاك عَلَيْ الفَوْر نَحْو البُحَيْرَة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ هُنَاْكَ دَائِمَاً أوَلئِكَ الذِيْن كَانَوا قَلَقْين – إِذَا لَمْ أتَمَكَن مِنْ السرقة مِنْكَ ، وَ لَا يُمْكِنني الحُصُول عَلَيْ أكثَرَ منك… مِنْ لَا يَعْرِفَ كَيْفَ يسَبَب المَشَاكِل ؟ تموجَت البُحَيْرَة بَيْنَما كَانَ العَدِيِد مِنْ الأشخَاْص يرشقون الحِجَارَة دَاخلِ البُحَيْرَة ، مِمَا أثار دَهْشَة صَيَادُوُا الأسْمَاك عَلَيْ الفَوْر نَحْو البُحَيْرَة .
عأرْضَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر وَ قَاْلَ لـِـ (غُوَانْغِ يُوَانْ) : “أُطَرْد هَؤُلَاء الَنَاس بَعِيِداً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بَدَلَ الجينيسينج وَ رمي الخَيْطَ إلَي مَرْكَزَ البُحَيْرَة . فِيْ فَتْرَة قَصِيِرة ، كَانَ هُنَاْكَ حصاد مَرَة أُخْرَي .
“نعم ، السيد هـَــانْ!” وَقَفَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) عَلَيْ الفَوْر ، مِنْ أجْلِ القَتْل . وَ بالعَوْدَة إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، كَانَ مُجَرَدَ حكة للقِتَال .
عأرْضَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر وَ قَاْلَ لـِـ (غُوَانْغِ يُوَانْ) : “أُطَرْد هَؤُلَاء الَنَاس بَعِيِداً!”
خَطَي خَطَوَات وَاسِعَة ، بِنِيَةِ القَتْل .
أوه ، الحَسَدَ وَ الكُرْه – كَانَ ثرياً جِدَاً!
تغَيْرَ التَعْبِيِر عَلَي أقُرْبَ مُثِيِري المَشَاكِل عَلَيْ الفَوْر عِنْدَمَا صَاحَ بإتِجَاهَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) : “ما الذِيْ تحَاوَل أَنْ تَفْعَلَه؟”
أعطوا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عبئا لَا مبرر لـَـهُ . حَتَي لـَــوْ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَبْحَثُ عَن المَشَاكِل فِيْ طَوَائِفهِم فِيْ الَمِسْتُقْبَل ، يُمْكِن أنْ يَكُوُنُوُا مبرريِنَ وَ وَاثِقِيِنَ . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، مـَـا الْفَرق بَيْنَ الخِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَةِ السَمَاءِ) وَ (دَرَجَة?الأرْضَ)؟
هَاجَم (غُوَانْغِ يُوَانْ) ، وَ أطْلَق لَكْمَة . خَمْسَةَ أفيال حَرْب إرْتَفَعَت ، هَاجَمَت عَلَيْ الشَخْص .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هَاجَم (غُوَانْغِ يُوَانْ) ، وَ أطْلَق لَكْمَة . خَمْسَةَ أفيال حَرْب إرْتَفَعَت ، هَاجَمَت عَلَيْ الشَخْص .
“عَلَيْك اللعَنة ?!”لَقَد سَارَعَ الشَخْص إلَي التَحَرثك بَيْنَما كَانَ يصرخ بِصَوْتٍ عَالِ : ” السيد لِـيـِـنــــج ، أنْتَ شَدِيِد الطَمَع ، هَذِهِ البُحَيْرَة لَيْسَتْ لـَـكَ ، لِمَاذَا تَرَكت مرُؤُوُسك يُهَاجَمني ؟ أتحَاوَل أَنْ تَأخُذَ المكَانَ كٌلٌه لنَفَسْك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تَمَاماً مِثْل أنَّ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ لَا يَهْتَم بِالخِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?الأرْضَ) ، عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ هَؤُلَاء الَنَاس لَمْ يَكُوْنوا بريين إلَي هَذِهِ الدَرَجَةِ ، فَإِنَّ إمكَانَية الحَاجَة لِطَلَبِ خِيِمْيَائِي (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) كَانَ صِفْرَا تقَرِيِباً ، فلِمَاذَا يَجِب أَنْ يعطوه وَجْها؟
“بِالفِعْل ، جَشِعٌ جِدَاً! تنتمي الكنَّوز الدنيٌويْة بطَبِيِعة الحـَـال إلَي شعوب العَالَم ، فما الذِيْ تحَاوَل القِيَام بـِـهِ ؟” شَخْص أخَرُ ، بطَبِيِعة الحـَـال كونه وَاحِداً مِنْ مُثِيِري الشغب الأخَرِيِن .
لف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الجِيِنِسِيِنْغ ? بِمَاصِ الدَمِ الذَهَبَي ، قَذَفَهَا عَرَضَاً ، وَ هَبَطَت فِيْ وَسَطِ البُحَيْرَة ، مِمَا تَسَبَبَ فِيْ تمَوْجَات طَفِيِفة .
“أبْعِدِ الَنَاس فِيْ كُلْ الإتِجَاهَتِ ، هَذَا كَثِيِر جِدَاً!” قَفَزَ المَزِيِد مِنْ صانعي المَشَاكِل وَ إقتربوا مِنْ غوانغ يُوَانْ .
كَانَ هُنَاْكَ تقَرِيِباً جَمِيْع أنْوَاع المَوَاد دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) ، وَ قَرِيِباً جِدَاً ، كَانَ لَدَيْ الثَلَاثَة جَمِيْعاً مَجْمُوعَة صيد . خيط الصيد الذِيْ إِسْتَخْدَمته (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَمَ تَشْكِيِله بِوَاسِطَةِ ماص الـدَم الذَهَبَي , ، ثُمَ أخَرُجَ مَجْمُوعَة مِنْ الجِيِنِسِيِنْغ ? مِنْ (البُرْج الأسْوَد) – وَ كَانَ هَذَا هُوَ الطعم .
بطَبِيِعة الحـَـال ، لَمْ يجْرُؤوا عَلَيْ فِعل أَيّ شَيئِ لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الذِيْ كَانَ عَالَماً خِيِمْيَائِياً فِيْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، لكنَّ (غُوَانْغِ يُوَانْ) كَانَ مُخْتَلِفاً ، فَقَطْ كَلْب لِأحَدِ الخِيِمْيَائِيين مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) . كَلْب ، حَسَنَاً ، ذبحه لَمْ يَكُنْ أمْرَاً كَـَـبِيِرَاً ، لأَنـَّـهم جَمِيْعهم جَاءَوا مِنْ طَوَائِف كَـَـبِيِرَة وَ كَانَ لَدَيْهم ثِقَة بالنَفَسْ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تَمَاماً مِثْل أنَّ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ لَا يَهْتَم بِالخِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?الأرْضَ) ، عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ هَؤُلَاء الَنَاس لَمْ يَكُوْنوا بريين إلَي هَذِهِ الدَرَجَةِ ، فَإِنَّ إمكَانَية الحَاجَة لِطَلَبِ خِيِمْيَائِي (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) كَانَ صِفْرَا تقَرِيِباً ، فلِمَاذَا يَجِب أَنْ يعطوه وَجْها؟
تَمَاماً مِثْل أنَّ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ لَا يَهْتَم بِالخِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?الأرْضَ) ، عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ هَؤُلَاء الَنَاس لَمْ يَكُوْنوا بريين إلَي هَذِهِ الدَرَجَةِ ، فَإِنَّ إمكَانَية الحَاجَة لِطَلَبِ خِيِمْيَائِي (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) كَانَ صِفْرَا تقَرِيِباً ، فلِمَاذَا يَجِب أَنْ يعطوه وَجْها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بَدَلَ الجينيسينج وَ رمي الخَيْطَ إلَي مَرْكَزَ البُحَيْرَة . فِيْ فَتْرَة قَصِيِرة ، كَانَ هُنَاْكَ حصاد مَرَة أُخْرَي .
فِيْ المَقَام الأوَل ، كَانَوا لَا يزَاَلَون صِغَارَاً ومُتَغَطْرِسين ، بَيْنَما كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) صَغِيِراً جِدَاً ، مِمَا جَعَلَهم يغارون .
بطَبِيِعة الحـَـال ، لَمْ يجْرُؤوا عَلَيْ فِعل أَيّ شَيئِ لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الذِيْ كَانَ عَالَماً خِيِمْيَائِياً فِيْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، لكنَّ (غُوَانْغِ يُوَانْ) كَانَ مُخْتَلِفاً ، فَقَطْ كَلْب لِأحَدِ الخِيِمْيَائِيين مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) . كَلْب ، حَسَنَاً ، ذبحه لَمْ يَكُنْ أمْرَاً كَـَـبِيِرَاً ، لأَنـَّـهم جَمِيْعهم جَاءَوا مِنْ طَوَائِف كَـَـبِيِرَة وَ كَانَ لَدَيْهم ثِقَة بالنَفَسْ .
أعطوا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عبئا لَا مبرر لـَـهُ . حَتَي لـَــوْ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَبْحَثُ عَن المَشَاكِل فِيْ طَوَائِفهِم فِيْ الَمِسْتُقْبَل ، يُمْكِن أنْ يَكُوُنُوُا مبرريِنَ وَ وَاثِقِيِنَ . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، مـَـا الْفَرق بَيْنَ الخِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَةِ السَمَاءِ) وَ (دَرَجَة?الأرْضَ)؟
“نعم ، السيد هـَــانْ!” وَقَفَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) عَلَيْ الفَوْر ، مِنْ أجْلِ القَتْل . وَ بالعَوْدَة إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، كَانَ مُجَرَدَ حكة للقِتَال .
تَحْتَرم الطَوَائِف الخِيِمْيَائِيينَ مِنْ الدَرَجَةِ العَالِيَة ، لكنَّهم بالتَأكِيد لَنْ يَأخُذوهم فِيْ كلمتهم .
“لا!” البُرْج الصَغِيِر قَاْلَ عَلَيْ الفَوْر .
الفصل (10) لليوم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ هُنَاْكَ دَائِمَاً أوَلئِكَ الذِيْن كَانَوا قَلَقْين – إِذَا لَمْ أتَمَكَن مِنْ السرقة مِنْكَ ، وَ لَا يُمْكِنني الحُصُول عَلَيْ أكثَرَ منك… مِنْ لَا يَعْرِفَ كَيْفَ يسَبَب المَشَاكِل ؟ تموجَت البُحَيْرَة بَيْنَما كَانَ العَدِيِد مِنْ الأشخَاْص يرشقون الحِجَارَة دَاخلِ البُحَيْرَة ، مِمَا أثار دَهْشَة صَيَادُوُا الأسْمَاك عَلَيْ الفَوْر نَحْو البُحَيْرَة .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَجْأة لَدَيْه فكرة وَ قَاْلَ لِلْبُرْجِ الصَغِيِر: “ان نموالنَبَاْتات الرُوُحِية يُمْكِن تسَرِيِعه دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد)… ثُمَ هَل يُمْكِن رَفَعَ هَذِهِ الأسْمَاك الَّتِي تتَطَلَبَ بيئات قاسية؟” إِذَا كَانَ الأَمْر كذَلِكَ ، فَهُوَ لَنْ يَأكُلهَا . إنَّ رَفَعَ كُلْ هَذِهِ الأسْمَاك فِيْ الدَاخلِ سيَكُوْن بِمَثَابَةِ كَنْز أخَرَ .
ترجمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فِيْ فَتْرَة قَصِيِرة ، كَشْفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن إبْتِسَامَة عِنْدَمَا هز يَدَه اليُمْنَي ، وَ سَحَبَ عَلَيْ الفَوْر ماص الـدَم الذَهَبَي . تَمَ سَحَبَ سمكة كَـَـبِيِرَة مِنْ الماء ، بِطُوُلِ قَدَمَيْنِ وَ مـَـا زَاَلَ يَهُزُ ذيله بقُوَة .
◉ℍ???????◉
كَانَ السَمَكُ البَارِدُ ذُو الزَعَانِفِ الزَرْقَاء فِيْ حَد ذَاتُهُ دواء منشطاً عظمياً ، لِذَا فَقَد أحب أيْضَاً تَنَاوُلِ النَبَاْت الرُوُحِي – وَ هَذَا سيَكُوْن أَفْضَل طعم . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ الطِبَّ الرُوُحِي كَانَ ثَمِيِناً للغَايَة ، لِذَا كَمْ مِنْ الَنَاس هُنَا يُمْكِن أَنْ يَأخُذوا دواءً مِنْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) أو مِنْ الدَرَجَةِ الثَالِثَة – أَيّ شَيئِ أعْلَيَ رُبَمَا لَمْ يَكُنْ لَدَيْهم ، وَ حَتَي لـَــوْ فِعلوا ، كَمْ سيَكُوْن لَدَيْهم؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات