㊎يَدُ العَوْن㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
حَتَي فِـيِنْـجْ يـَـــانْ يُمْكِنُهُ الحُصُول عَلَيْ مرُسُوُم قَانُوُن [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، ناهيك عَن (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) الذِيْ كَانَ حفيداً؟
㊎يَدُ العَوْن㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
إلَي جَانِب ذَلِكَ ، يُمْكِن إعْتِبَار (رُوُحِ الصَخْرَة) أيْضَاً مِنْ طَبَقَة المَلِك ، وَ حَتَي أقْوَي مِنْ حَيُوَانْات السُلَالَةِ المَلَكِيَة العَادِية لأَنـَّـهَا كَانَت رُوُح العَنَاصِر الخَمْسةَ ، الَّتِي وٌلِدَتْ مِنَ السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ .
كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع مِنْ عَالَم غَامِضَ . كَانَ قَدِ دَخُل فَقَطْ لبِضْعَةِ أيَّام ، وَ قَد وَاجَه بالفِعْل إثْنَيْن مِنْ الحَيُوَانْات مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة ! كَانَت الوُحُوش تُعَادِلُ النبات الطبي الروحي مِنْ الطَبَقَة نَفَسْهَا – تِلْكَ ذات الجَودَة العَالِيَة فِيْ ذَلِكَ . الأنَ , ظَهَرَوا وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ ، ألَيْسَ مُفَاجَئَة سارة ؟
كَانَ يُمْكِن أَنْ يسَاعَده فَقَطْ عَلَيْ الهُرُوب ، وَ لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَرَادَ فِيْ الوَاقِع القَضَاء عَلَيْ هَذَا الوَحْش العَظِيِم ، كَانَ مُزْحَة كَامِلِة!
إلَي جَانِب ذَلِكَ ، يُمْكِن إعْتِبَار (رُوُحِ الصَخْرَة) أيْضَاً مِنْ طَبَقَة المَلِك ، وَ حَتَي أقْوَي مِنْ حَيُوَانْات السُلَالَةِ المَلَكِيَة العَادِية لأَنـَّـهَا كَانَت رُوُح العَنَاصِر الخَمْسةَ ، الَّتِي وٌلِدَتْ مِنَ السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ .
تَوَقَفَ ، ثُمَ وَاصَلَ : “دَعْنَا نسَارَعَ وَ نركض” .
“أُهرب!” كَانَ مِنْ غَيْرَ المَعْرُوُف مِنْ الذِيْ صَرَخَ فِيْ البِدَايَة مِنْ كَلِمَة الهروب و قَد كَانَ الجَمِيْع فِيْ حـَـالة مِنْ الفَوْضَي . وَاجَه مقَاتَلو[طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] وَ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] وَاجَهُوُا [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، بخِلَاف الجَرْيُ ، فمَاذَا يُمْكِن أَنْ يَفْعَلوا؟
كَانَ بالتَأكِيد قَانُوُن المَرَاسِيِمِ الرُوُحِيه مَعَه . إسْتِخْدَامُهُ لقَمَعَ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] كَانَ طَبِيِعيا و سهلاص مِثْل تَدْوِيِرِ الكـَــفْ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، إنْخَفَضَ تَأثِيِر ذَلِكَ إلَي حَدٍ كَبِيِرٍ ضِدْ تِلْكَ مِنْ النَوْعية مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة ، وَ كَانَ عَدِيِم الفَائِدَة تقَرِيِباً ضِدْ المَرَحلَة الأُوُلَي مِن [طَبَقَة إزدهَار الزُهُوُرِ] .
رفرف الوَحْش جَنَاحَيه بخفة ، وَ عَلَيْ الفَوْر ، تَشَكْلت رِيَاحٌ جَلِيِدية ، مَائِلة إلَي الجَمِيْع . كَانَ الهُجُوُمٌ مِنْ الوَحْش ذُو السُلَالَةِ المَلَكِيَة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، وَ بالتَالِي فَإِنَّ القُوَة كَانَت مُرْعِبةٌ بشَكْلٍ طَبِيِعي . شوا ، شوا ، شوا ، ضَرْبَت رِيْش الجَلِيِد . طَالَمَا أنَهُم كَانَوا قَرِيِبيْنَ ، دُونَ أَنْ يَلْمَسُوُا الَنَاس ، فَقَد تَمَ تَجْمِيِدهم فِيْ قُضْبَانض جَلِيِدِيَة ، وَ أوَلئِكَ الذِيْن تَعَرَضوا للضَرْبَ المُبَاشِرَ إنْتَهي بِهِم الأَمْر إلَي أسْوَأ مِنْ ذَلِكَ – تَمَ تَجْمِيِدهُمْ أوَلُا ، ثُمَ إبَادَتُهُم إلَي قَطْع ، وَ لَمْ يَكُنْ أَيّ جُزْء مِنْ الجُثَة سليماً .
“آووي , آووي ، مهَلَا ، لَا تَكُوُنُ المُشَارَكَة الذَاتِية مِنْ هَذَا القَبِيِل!” صَرَخَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) عَلَيْ عَجَل ، لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يستمَعَ لـَـهُ عَلَيْ الإطْلَاٌق ، مِمَا جَعَلَه قَاتِماً للغَايَة وَ مَنَحَهُ شُعُورا مَألُوُفا كَمَا لـَــوْ أَنَّه عَانَي مِنْ هَذَا الوَضْع فِيْ مكَانْ مـَـا من قبل .
قَوِيٌ جِدَاً!
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
مدد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر النِيِرَان الغَامِضة وَشَكِل مَنْطِقة مِنْ النَاْر حَوْلَه ، يحرس (لـِي سـِي تشَانْ) ، وَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) ، وَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) خَلْفَه .
كَانَ بالتَأكِيد قَانُوُن المَرَاسِيِمِ الرُوُحِيه مَعَه . إسْتِخْدَامُهُ لقَمَعَ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] كَانَ طَبِيِعيا و سهلاص مِثْل تَدْوِيِرِ الكـَــفْ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، إنْخَفَضَ تَأثِيِر ذَلِكَ إلَي حَدٍ كَبِيِرٍ ضِدْ تِلْكَ مِنْ النَوْعية مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة ، وَ كَانَ عَدِيِم الفَائِدَة تقَرِيِباً ضِدْ المَرَحلَة الأُوُلَي مِن [طَبَقَة إزدهَار الزُهُوُرِ] .
بو ? , بو ? ، بو ، شَفَرَاتِ الجَلِيِد إقتَحَمَت وَ لكنَّ ذابت مِنَ النِيِرَان ، وَ تَحَوَلَت إلَي بخار ماء الذِيْ إرْتَفَعَ فِيْ الهَوَاْء . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ تختف النِيَةُ القِتَالِية القَوِية الموُجُودةِ دَاخلِ الشَفَرَاتِ الجَلِيِدية تَمَاماً ، فوَاصَلَت إطْلَاٌق الهُجُوُم عَلَيْ أرْبَعة مِنْهُم .
إِبْتَسَمَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) بقَسْوَة وَ قَاْلَ : “مَعَ سيد لِـيـِـنــــج مِنْ جَانِبي ، لَن تُفِيِدَ ممْتَلَكَاتي ، وَ سَوْفَ تُحْرِجني فَقَطْ!”
بخِلَاف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ ثَلَاثَة الأخَرِيِن ، وَ الـشُعُور بالصُدَاع الذِيْ لَا يطاق.
㊎يَدُ العَوْن㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
تُلْقِي اعتراض بنية قَتْلٍ مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، لَمْ يَحَصَلُوُا عَلَيْ أَيّ نَتِيْجَة جَيْدَة بِالطَبْع . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ مـَـا يُرَام ، وَ كَانَ يمْتَلَكَ شَظْيَة مِنْ الـحـِـس إدْرَاكِي مِن [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] وَ فَقَط الـحـِـس إدْرَاكِي مِن [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] يُمْكِن أَنْ يهدد حسه الإِدْرَاكي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تُلْقِي اعتراض بنية قَتْلٍ مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، لَمْ يَحَصَلُوُا عَلَيْ أَيّ نَتِيْجَة جَيْدَة بِالطَبْع . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ مـَـا يُرَام ، وَ كَانَ يمْتَلَكَ شَظْيَة مِنْ الـحـِـس إدْرَاكِي مِن [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] وَ فَقَط الـحـِـس إدْرَاكِي مِن [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] يُمْكِن أَنْ يهدد حسه الإِدْرَاكي .
فِيْ ظل هَذَا الهُجُوُمٌ ، تَمَ قتل نِصْف عَدَدُ الأشخَاْص فِيْ المَوقِع ، حَيْثُ كَانَ مـَـا بَيْنَ 50 إلَي 60 شَخْصاً عَلَيْ قَيْد الحَيَاة!
“آووي , آووي ، مهَلَا ، لَا تَكُوُنُ المُشَارَكَة الذَاتِية مِنْ هَذَا القَبِيِل!” صَرَخَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) عَلَيْ عَجَل ، لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يستمَعَ لـَـهُ عَلَيْ الإطْلَاٌق ، مِمَا جَعَلَه قَاتِماً للغَايَة وَ مَنَحَهُ شُعُورا مَألُوُفا كَمَا لـَــوْ أَنَّه عَانَي مِنْ هَذَا الوَضْع فِيْ مكَانْ مـَـا من قبل .
“ميؤس مِنهَا ، الأمر ميؤوس مِنهُ ، سنمَوْت!” و قَاْلَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) بشَرَاهَة .
كَانَ بالتَأكِيد قَانُوُن المَرَاسِيِمِ الرُوُحِيه مَعَه . إسْتِخْدَامُهُ لقَمَعَ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] كَانَ طَبِيِعيا و سهلاص مِثْل تَدْوِيِرِ الكـَــفْ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، إنْخَفَضَ تَأثِيِر ذَلِكَ إلَي حَدٍ كَبِيِرٍ ضِدْ تِلْكَ مِنْ النَوْعية مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة ، وَ كَانَ عَدِيِم الفَائِدَة تقَرِيِباً ضِدْ المَرَحلَة الأُوُلَي مِن [طَبَقَة إزدهَار الزُهُوُرِ] .
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بدلَا مِنْ ذَلِكَ وَ قَاْلَ : “يا أَخِيِ ، هَل يُمْكِن لأبوك الموقر إلَا يعطيك أَيّ تعويذات رُوُحِية أو مَرَاسِيِم قَانُوُن لِلسَمَاح لـَـكَ بالرحيل ؟ إنَهُ مُجَرَدَ وَحْش مِ، [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، وَ لَا يكفِيْ لقَتْلَنَا ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟”
“أُهرب!” كَانَ مِنْ غَيْرَ المَعْرُوُف مِنْ الذِيْ صَرَخَ فِيْ البِدَايَة مِنْ كَلِمَة الهروب و قَد كَانَ الجَمِيْع فِيْ حـَـالة مِنْ الفَوْضَي . وَاجَه مقَاتَلو[طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] وَ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] وَاجَهُوُا [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، بخِلَاف الجَرْيُ ، فمَاذَا يُمْكِن أَنْ يَفْعَلوا؟
حَتَي فِـيِنْـجْ يـَـــانْ يُمْكِنُهُ الحُصُول عَلَيْ مرُسُوُم قَانُوُن [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، ناهيك عَن (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) الذِيْ كَانَ حفيداً؟
صُدِمَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) ، وَ كَشْفَ عَن تَعْبِيِر مُذْهِل . “السيد لِـيـِـنــــج ، كُنْت وَاثِقَاً فِعلَا فِيْ القَضَاء عَلَيْ هَذَا الوَحْش ؟ إنْتَظر ، هَذَا هـُــوَ فِيْ الوَاقِع وَحْش عَظِيِم فِيْ مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة؟”
اضطهدهم الوَحْش الكَبِيِر بحُضُوره مُبَاشِرَة مِثْلَ الخفافيش ، مِمَا جَعَلَ الَنَاس مرعوبَيْنَ ، ثُمَ أطْلَقوا فَجْأة هُجُوُمٌاً نِهَائِياً ، فقَتْلوا مَعَظمُهِم وَ لَمْ يَتْرُكَوا أَيّ فُرْصَة للأخَرِيِن لإسْتِخْدَامِ أوراقهم الرَابِحَة .
إلَي جَانِب ذَلِكَ ، يُمْكِن إعْتِبَار (رُوُحِ الصَخْرَة) أيْضَاً مِنْ طَبَقَة المَلِك ، وَ حَتَي أقْوَي مِنْ حَيُوَانْات السُلَالَةِ المَلَكِيَة العَادِية لأَنـَّـهَا كَانَت رُوُح العَنَاصِر الخَمْسةَ ، الَّتِي وٌلِدَتْ مِنَ السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ .
إِبْتَسَمَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) بقَسْوَة وَ قَاْلَ : “مَعَ سيد لِـيـِـنــــج مِنْ جَانِبي ، لَن تُفِيِدَ ممْتَلَكَاتي ، وَ سَوْفَ تُحْرِجني فَقَطْ!”
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً: “أنـَــا لَا أمزح” .
هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه وَ قَاْلَ : “هَل تُرِيِدُ أَنْ تتذوق طعم قُوَةِ [طَبَقَة إزدهَار الزُهُوُرِ] مِن دَرَجَةِ المَلِك؟”
“ميؤس مِنهَا ، الأمر ميؤوس مِنهُ ، سنمَوْت!” و قَاْلَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) بشَرَاهَة .
صُدِمَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) ، وَ كَشْفَ عَن تَعْبِيِر مُذْهِل . “السيد لِـيـِـنــــج ، كُنْت وَاثِقَاً فِعلَا فِيْ القَضَاء عَلَيْ هَذَا الوَحْش ؟ إنْتَظر ، هَذَا هـُــوَ فِيْ الوَاقِع وَحْش عَظِيِم فِيْ مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفرف الوَحْش جَنَاحَيه بخفة ، وَ عَلَيْ الفَوْر ، تَشَكْلت رِيَاحٌ جَلِيِدية ، مَائِلة إلَي الجَمِيْع . كَانَ الهُجُوُمٌ مِنْ الوَحْش ذُو السُلَالَةِ المَلَكِيَة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، وَ بالتَالِي فَإِنَّ القُوَة كَانَت مُرْعِبةٌ بشَكْلٍ طَبِيِعي . شوا ، شوا ، شوا ، ضَرْبَت رِيْش الجَلِيِد . طَالَمَا أنَهُم كَانَوا قَرِيِبيْنَ ، دُونَ أَنْ يَلْمَسُوُا الَنَاس ، فَقَد تَمَ تَجْمِيِدهم فِيْ قُضْبَانض جَلِيِدِيَة ، وَ أوَلئِكَ الذِيْن تَعَرَضوا للضَرْبَ المُبَاشِرَ إنْتَهي بِهِم الأَمْر إلَي أسْوَأ مِنْ ذَلِكَ – تَمَ تَجْمِيِدهُمْ أوَلُا ، ثُمَ إبَادَتُهُم إلَي قَطْع ، وَ لَمْ يَكُنْ أَيّ جُزْء مِنْ الجُثَة سليماً .
كَانَ بالتَأكِيد قَانُوُن المَرَاسِيِمِ الرُوُحِيه مَعَه . إسْتِخْدَامُهُ لقَمَعَ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] كَانَ طَبِيِعيا و سهلاص مِثْل تَدْوِيِرِ الكـَــفْ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، إنْخَفَضَ تَأثِيِر ذَلِكَ إلَي حَدٍ كَبِيِرٍ ضِدْ تِلْكَ مِنْ النَوْعية مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة ، وَ كَانَ عَدِيِم الفَائِدَة تقَرِيِباً ضِدْ المَرَحلَة الأُوُلَي مِن [طَبَقَة إزدهَار الزُهُوُرِ] .
هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه وَ قَاْلَ : “هَل تُرِيِدُ أَنْ تتذوق طعم قُوَةِ [طَبَقَة إزدهَار الزُهُوُرِ] مِن دَرَجَةِ المَلِك؟”
لم يَكُنْ الوَحْش أمَامَهُ فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فحسب ، بل حَتَي مِن السلالَةِ المَلَكِيَة ، وَ كَانَ مِنْ المُمْكِن أَنْ ينَظَر إلَيه عَلَيْ أَنَّه نِصْف خُطْوَة لـ [طبقة الرضيع الروحي] المرحلة الأولي . قَدْ لَا يَكُوْن تَأثِيِر قَانُوُن القَمَعَ الرُوُحِي لـِـ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] بالتَأكِيد تَأثِيِراً عَلَيْ الإطْلَاٌق وَ سيَضْطَرُ إلَي الإنْفَاق عَلَيْه حَتَي يهَرَبَ .
كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع مِنْ عَالَم غَامِضَ . كَانَ قَدِ دَخُل فَقَطْ لبِضْعَةِ أيَّام ، وَ قَد وَاجَه بالفِعْل إثْنَيْن مِنْ الحَيُوَانْات مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة ! كَانَت الوُحُوش تُعَادِلُ النبات الطبي الروحي مِنْ الطَبَقَة نَفَسْهَا – تِلْكَ ذات الجَودَة العَالِيَة فِيْ ذَلِكَ . الأنَ , ظَهَرَوا وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ ، ألَيْسَ مُفَاجَئَة سارة ؟
كَانَ يُمْكِن أَنْ يسَاعَده فَقَطْ عَلَيْ الهُرُوب ، وَ لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَرَادَ فِيْ الوَاقِع القَضَاء عَلَيْ هَذَا الوَحْش العَظِيِم ، كَانَ مُزْحَة كَامِلِة!
بو ? , بو ? ، بو ، شَفَرَاتِ الجَلِيِد إقتَحَمَت وَ لكنَّ ذابت مِنَ النِيِرَان ، وَ تَحَوَلَت إلَي بخار ماء الذِيْ إرْتَفَعَ فِيْ الهَوَاْء . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ تختف النِيَةُ القِتَالِية القَوِية الموُجُودةِ دَاخلِ الشَفَرَاتِ الجَلِيِدية تَمَاماً ، فوَاصَلَت إطْلَاٌق الهُجُوُم عَلَيْ أرْبَعة مِنْهُم .
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً: “أنـَــا لَا أمزح” .
ترجمة
لم يُصَدِقه (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) ، وَ قَاْلَ : “حَتَي لـَــوْ كَانَ لَدَيْك أيْضَاً قَانُوُن [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، فَقَد يَكُوْن مرُسُوُم القَانُوُن محُدُوداً ، ورُبَمَا يقاوم مَخْلُوُقاً عَادِياً مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، وَ لكنَّ ضِدْ السُلُالَةِ المَلَكِيَة ، بالتَأكِيد لَنْ ينَجَحَ”
بو ? , بو ? ، بو ، شَفَرَاتِ الجَلِيِد إقتَحَمَت وَ لكنَّ ذابت مِنَ النِيِرَان ، وَ تَحَوَلَت إلَي بخار ماء الذِيْ إرْتَفَعَ فِيْ الهَوَاْء . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ تختف النِيَةُ القِتَالِية القَوِية الموُجُودةِ دَاخلِ الشَفَرَاتِ الجَلِيِدية تَمَاماً ، فوَاصَلَت إطْلَاٌق الهُجُوُم عَلَيْ أرْبَعة مِنْهُم .
تَوَقَفَ ، ثُمَ وَاصَلَ : “دَعْنَا نسَارَعَ وَ نركض” .
فِيْ ظل هَذَا الهُجُوُمٌ ، تَمَ قتل نِصْف عَدَدُ الأشخَاْص فِيْ المَوقِع ، حَيْثُ كَانَ مـَـا بَيْنَ 50 إلَي 60 شَخْصاً عَلَيْ قَيْد الحَيَاة!
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً : “تَعَاوَنَ مَعَي فِيْ وَقْت لَاحِق . عِنْدَمَا أقول لـَـكَ أَنْ تَسْتَخْدِمَ مرُسُوُم القَانُوُنِ ، إِسْتَخْدَمه”
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“آووي , آووي ، مهَلَا ، لَا تَكُوُنُ المُشَارَكَة الذَاتِية مِنْ هَذَا القَبِيِل!” صَرَخَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) عَلَيْ عَجَل ، لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يستمَعَ لـَـهُ عَلَيْ الإطْلَاٌق ، مِمَا جَعَلَه قَاتِماً للغَايَة وَ مَنَحَهُ شُعُورا مَألُوُفا كَمَا لـَــوْ أَنَّه عَانَي مِنْ هَذَا الوَضْع فِيْ مكَانْ مـَـا من قبل .
“أُهرب!” كَانَ مِنْ غَيْرَ المَعْرُوُف مِنْ الذِيْ صَرَخَ فِيْ البِدَايَة مِنْ كَلِمَة الهروب و قَد كَانَ الجَمِيْع فِيْ حـَـالة مِنْ الفَوْضَي . وَاجَه مقَاتَلو[طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] وَ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] وَاجَهُوُا [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، بخِلَاف الجَرْيُ ، فمَاذَا يُمْكِن أَنْ يَفْعَلوا؟
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
تَوَقَفَ ، ثُمَ وَاصَلَ : “دَعْنَا نسَارَعَ وَ نركض” .
ترجمة
كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع مِنْ عَالَم غَامِضَ . كَانَ قَدِ دَخُل فَقَطْ لبِضْعَةِ أيَّام ، وَ قَد وَاجَه بالفِعْل إثْنَيْن مِنْ الحَيُوَانْات مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة ! كَانَت الوُحُوش تُعَادِلُ النبات الطبي الروحي مِنْ الطَبَقَة نَفَسْهَا – تِلْكَ ذات الجَودَة العَالِيَة فِيْ ذَلِكَ . الأنَ , ظَهَرَوا وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ ، ألَيْسَ مُفَاجَئَة سارة ؟
◉ℍ???????◉
مدد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر النِيِرَان الغَامِضة وَشَكِل مَنْطِقة مِنْ النَاْر حَوْلَه ، يحرس (لـِي سـِي تشَانْ) ، وَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) ، وَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) خَلْفَه .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات