㊎الفِرَار㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
بَعْدَ الإنْدِفَاع خَارِجَ القَصْر الخــَــالـِــدْ ، حلقت (جينغ جينغ شنغ) عَلَيْ الفَوْر . فِيْ اللَحْظَة نَفَسْهَا ، نسي أَنْ يَطْلُبَ السَائِل الرُوُحِي مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ الأخَرِيِن – كَانَت حَيَاتِه أكثَرَ أَهَمُية !
㊎الفِرَار㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
㊎الفِرَار㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُحَدِقُ فِيْ الحَشَرَة لمَاصَة للدَم وَ لَمْ يَكُنْ بِوِسْعِه إلَا أَنْ يكَشْف عَن صُدِمَته . مِنْ الوَاضِح إِنَّ البَعُوُض الماص للدم كَانَ أعْلَيَ مِنْ الَمُسْتَوَي الأَكْبَرَ . لَقَد كَانَت الحشرة فِيْ حجم قَبْضَة في [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] بالفِعْل ، وَ الأنْ يَبْلُغ طُوُلُهَا مِتْراً ، فما الدَرَجَةِ الَّتِي كَانَت بها؟
كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنَّه صُدِمَ بِشِدَةٍ ، كَانَ يَرَيد أَنْ يطير بَعِيِداً ، لكنَّه لَمْ يَسْتَطِعْ مُنَافسة قُوَة الإِسْتِيِعَاب المُرْعِبةٌ . مَعَ بو ، صُدِمَ عَلَيْ الكَهْرَمَان وَ الإبْرَةُ الحَادَةٍ إخْتَرَقَت قَلْبَهُ .
[طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] ؟ [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] ؟ أو رُبَمَا حَتَي [طَبَقَة الخَالِد] ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُحَدِقُ فِيْ سلاسل الحَدِيِد الثَمَانية عَشَرَ ، الَّتِي بَدَتْ طَبِيِعية ، وَ لكنَّ بِمُجَرَدِ فَحْصِهَا عَن كَثَبٍ ، تبَيْنَ إنَهَا مزينة بأَنْمَاط مضاءة قَلِيِلَا ، كَمَا لـَــوْ كَانَت سلاسل خــَــالـِــدْة .
إِذَا تَمَت إزَاَلَة هَذَا العَالَم الغَامِض مِنْ العَالَم الخَالِد ، فلم يَكُنْ مِنْ الَمِسْتُحِيِل أَنْ تظَهَرَ [طَبَقَة الخَالِد] .
هونغ ، هَذِهِ المَرَة ، إجْتَاحَت قُوَة التَجْمِيِد بِحُرِيَة ، ودَاخلِ القَصْر الخــَــالـِــدْ بأكْمَله كَانَ مُغَطَّيَ بالثَلْج . فِيْ مَرْكَزَ التَأثِيِر كَانَ قِطْعَة الكَهْرَمَان ، كَانَ مِنْ الوَاضِح تَمَاماً أنَّها مجمدة . لَمْ يَسْتَطِعْ (جُوَا يُوَانْ ليـَـانْغ) الهَرَبَ ، تَمَ تَجْمِيِد جَسَدْه بالكَامِلِ ، وَ يَبْدُو أَنْ وَجْهه يَظَهَرَ تَعْبِيِراً مُرْتَاحَاً .
كَانَ هُنَاْكَ ساحتان كَبِيِرَتاًن هُنَا ، كَانَا الوَغْد المصاب بـِـالـدَمِاَء وَ الـوُحُوش ذات الشعر الأحْمَر . الأنْ ظَهَرَت الوُحُوش فِيْ أعْمَق جُزْء مِنْ الطَابِق ، وَ مَعَ ذَلِكَ بَدَا غَيْرَ متوافق مِثْل الَنَار وَ الـماء… مـَـا الذِيْ فِعله بَالضَبْط؟
با ، تَحَطَمَت طَبَقَة الجَلِيِد عَلَيْ الكَهْرَمَان عَلَيْ الفَوْر مَعَ جُثَة (جُوَا يُوَانْ ليـَـانْغ) . طَاَرَ مَلِك البَعُوُض بِبُطْءٍ وَ تَحَوَلَ تَرَكيزه عَلَيْ الأخَرِيِن – كَانَ دُونَ أذي تَمَاماً .
وقبل ذَلِكَ ، لِمَاذَا إنتحَرَت (مياو تشِي سي) ؟
الان فَقَطْ ، كَانَ قَدْ حَاوَلت (مياو تشِي سي) أيْضَاً أخْذَ مَلِك البَعُوُضِ مَعَه و تَمَ إمـْـتَصَّاصِ دَمـُـهُا للجفاف ؟ وَ مَعَ ذَلِكَ ، فم الحشرة تَمَ طعَنه بوُضُوُح فِيْ جَسَدْ الوَحْش ذوالشعر الأحْمَر ، فكَيْفَ يَمتص دمها؟
فَقَطْ عِنْدَمَا كَانَ الجَمِيْع فِيْ حيرة ، تَرَاجَعت عُيُون مَلِك الحشرات الضخم ، وَ بَدَأ جَسَدْهَا يرتَفَع!
فِيْ لَحْظَة وَاحِدَة ، كَانَ جَسَدْه كٌلٌه مِثْل كيس الماء المتسرب ، وَ قَفَزَ بِسُرْعَةٍ ، وَ أصْبَحَ وَجْهه شَاحِب مَعَ جَسَدْه بأكْمَله يُمْتَصُ بِالكَامِل .
لَيْسَ لأَنـَّـهَا كَانَت قَد رَفْرَفَت بجَنَاحَيهَا ، وَ لكنَّ الكهرمان الذِيْ عَزَزَهَا بَدَا يطفو ، وَ كَأَنَّهُ غَيْرَ قَادِر عَلَيْ الانفصال عَن الأغلال . بِمُجَرَدِ أَنْ يرتفع ، سَقَطَ الوَحْش ذوالشعر الأحْمَر مِنْ علي الكهرمان وَ عَلَيْ الأرْضَ مثل غصن فِيْ حِيِن أَنْ سلاسل الحَدِيِد الثَمَانية عَشَرَ سَمَحَتْ بِصَوْتٍ هش .
قَفَزَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ الأخَرُون عَلَيْ (رُوُحِ الصَخْرَة) وَ حلقُوُ بَعِيِداً . حَوَلَت (رُوُحِ الصَخْرَة) رَأْسهَا عِنْدَمَا طَاَرَت ، لَا تزَاَلَ تفكر فِيْ تِلْكَ الأعمدة الحَجَرية دَاخلِ القَصْر . لذَلِكَ ، تِلْكَ كَانَت أشْيَاء منَشِطَة إلَي حَدٍ كَبِيِرٍ .
بدا هَذَا المَشْهَد غَامِضَاً للغَايَة مُهِما نَظَرنا إلَيه .
هونغ ، هَذِهِ المَرَة ، إجْتَاحَت قُوَة التَجْمِيِد بِحُرِيَة ، ودَاخلِ القَصْر الخــَــالـِــدْ بأكْمَله كَانَ مُغَطَّيَ بالثَلْج . فِيْ مَرْكَزَ التَأثِيِر كَانَ قِطْعَة الكَهْرَمَان ، كَانَ مِنْ الوَاضِح تَمَاماً أنَّها مجمدة . لَمْ يَسْتَطِعْ (جُوَا يُوَانْ ليـَـانْغ) الهَرَبَ ، تَمَ تَجْمِيِد جَسَدْه بالكَامِلِ ، وَ يَبْدُو أَنْ وَجْهه يَظَهَرَ تَعْبِيِراً مُرْتَاحَاً .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُحَدِقُ فِيْ سلاسل الحَدِيِد الثَمَانية عَشَرَ ، الَّتِي بَدَتْ طَبِيِعية ، وَ لكنَّ بِمُجَرَدِ فَحْصِهَا عَن كَثَبٍ ، تبَيْنَ إنَهَا مزينة بأَنْمَاط مضاءة قَلِيِلَا ، كَمَا لـَــوْ كَانَت سلاسل خــَــالـِــدْة .
بَعْدَ الإنْدِفَاع خَارِجَ القَصْر الخــَــالـِــدْ ، حلقت (جينغ جينغ شنغ) عَلَيْ الفَوْر . فِيْ اللَحْظَة نَفَسْهَا ، نسي أَنْ يَطْلُبَ السَائِل الرُوُحِي مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ الأخَرِيِن – كَانَت حَيَاتِه أكثَرَ أَهَمُية !
“السَيِّدْ هـَــانْ!” صَاحَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) وَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) عَلَيْ حَد سَوَاء . طَاَرَ مَلِك البَعُوُض الضَخْم , وَ لكنَّ سُرْعَتُه كَانَت بَطِيِئة حَقَاً بشكلٍ يبعث عَلَيْ السَخِرَية .
وقبل ذَلِكَ ، لِمَاذَا إنتحَرَت (مياو تشِي سي) ؟
لوح (جُوَا يُوَانْ ليـَـانْغ) بِيَدِه وهَاجَمه بِقَطْع . با ، ضَرْبَت الكهرمان ، وَ لكنَّ لَمْ يَكُنْ لَهَا أَيّ تَأثِيِر ، فَقَطْ جَعَلَ مَلِك الحشرات الضخم يحول إنْتَباهه نَحْوه . أَشَارَ إلَيه بِفمه السَمِيِك وَ الـطَوِيِل ، وعِنْدَمَا إمـْـتَصَّ بشرَاسَةٍ ، تَمَ نَقْل قُوَة إمـْـتَصَّاصِ مُرْعِبةٌ عَلَيْ الفَوْر . لَمْ يَكُنْ لَدَيْ (جُوَا يُوَانْ ليـَـانْغ) أَيّ قُوَة للمُقَاوَمَةَ عَلَيْ الإطْلَاٌق ، وحلقَ بإتِجَاهَ قِطْعَة الكَهْرَمَان .
[طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] ؟ [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] ؟ أو رُبَمَا حَتَي [طَبَقَة الخَالِد] ؟
كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنَّه صُدِمَ بِشِدَةٍ ، كَانَ يَرَيد أَنْ يطير بَعِيِداً ، لكنَّه لَمْ يَسْتَطِعْ مُنَافسة قُوَة الإِسْتِيِعَاب المُرْعِبةٌ . مَعَ بو ، صُدِمَ عَلَيْ الكَهْرَمَان وَ الإبْرَةُ الحَادَةٍ إخْتَرَقَت قَلْبَهُ .
ترجمة
فِيْ لَحْظَة وَاحِدَة ، كَانَ جَسَدْه كٌلٌه مِثْل كيس الماء المتسرب ، وَ قَفَزَ بِسُرْعَةٍ ، وَ أصْبَحَ وَجْهه شَاحِب مَعَ جَسَدْه بأكْمَله يُمْتَصُ بِالكَامِل .
فِيْ لَحْظَة وَاحِدَة ، كَانَ جَسَدْه كٌلٌه مِثْل كيس الماء المتسرب ، وَ قَفَزَ بِسُرْعَةٍ ، وَ أصْبَحَ وَجْهه شَاحِب مَعَ جَسَدْه بأكْمَله يُمْتَصُ بِالكَامِل .
فِيْ الوَاقِع إمـْـتَصَّ عَلَيْ الفَوْر النُخْبَةُ مِن [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كُلْ دمه !
إِذَا تَمَت إزَاَلَة هَذَا العَالَم الغَامِض مِنْ العَالَم الخَالِد ، فلم يَكُنْ مِنْ الَمِسْتُحِيِل أَنْ تظَهَرَ [طَبَقَة الخَالِد] .
و مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كَانَت طَبَقَةً قَوِيَةً بعَناد . أَخَذَ (جُوَا يُوَانْ ليـَـانْغ) مرُسُوُما قَانُوُنيا مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] مِنْ حلقَتِهِ المكَانَية ، وَ مِثْل (مياو تشِي سي) ، قَامَ بالضَغْط عَلَيْه فِيْ مَلِك الحشرات خَلْفَه .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
هونغ ، هَذِهِ المَرَة ، إجْتَاحَت قُوَة التَجْمِيِد بِحُرِيَة ، ودَاخلِ القَصْر الخــَــالـِــدْ بأكْمَله كَانَ مُغَطَّيَ بالثَلْج . فِيْ مَرْكَزَ التَأثِيِر كَانَ قِطْعَة الكَهْرَمَان ، كَانَ مِنْ الوَاضِح تَمَاماً أنَّها مجمدة . لَمْ يَسْتَطِعْ (جُوَا يُوَانْ ليـَـانْغ) الهَرَبَ ، تَمَ تَجْمِيِد جَسَدْه بالكَامِلِ ، وَ يَبْدُو أَنْ وَجْهه يَظَهَرَ تَعْبِيِراً مُرْتَاحَاً .
الان فَقَطْ ، كَانَ قَدْ حَاوَلت (مياو تشِي سي) أيْضَاً أخْذَ مَلِك البَعُوُضِ مَعَه و تَمَ إمـْـتَصَّاصِ دَمـُـهُا للجفاف ؟ وَ مَعَ ذَلِكَ ، فم الحشرة تَمَ طعَنه بوُضُوُح فِيْ جَسَدْ الوَحْش ذوالشعر الأحْمَر ، فكَيْفَ يَمتص دمها؟
الان فَقَطْ ، كَانَ قَدْ حَاوَلت (مياو تشِي سي) أيْضَاً أخْذَ مَلِك البَعُوُضِ مَعَه و تَمَ إمـْـتَصَّاصِ دَمـُـهُا للجفاف ؟ وَ مَعَ ذَلِكَ ، فم الحشرة تَمَ طعَنه بوُضُوُح فِيْ جَسَدْ الوَحْش ذوالشعر الأحْمَر ، فكَيْفَ يَمتص دمها؟
◉ℍ???????◉
با ، تَحَطَمَت طَبَقَة الجَلِيِد عَلَيْ الكَهْرَمَان عَلَيْ الفَوْر مَعَ جُثَة (جُوَا يُوَانْ ليـَـانْغ) . طَاَرَ مَلِك البَعُوُض بِبُطْءٍ وَ تَحَوَلَ تَرَكيزه عَلَيْ الأخَرِيِن – كَانَ دُونَ أذي تَمَاماً .
◉ℍ???????◉
“إذَهَبَ!”
بدا هَذَا المَشْهَد غَامِضَاً للغَايَة مُهِما نَظَرنا إلَيه .
لم يتَرَدَدَ الأرْبَعة الذِيْن كَانَوا عَلَيْ قَيْد الحَيَاة بَعْدَ الأنْ . لَمْ يَكُنْ هَذَا المَلِك بالتَأكِيد شَيئِ يُمْكِن أَنْ ينافسوه ! ناهيك عَن أَنَّه قَدْ تَمَ مُساندته و دَعْمُه بِالحَجْرِ الكَهْرَمَانِي ، وَ حَتَي هَجَمَات [طَبَقَة الرضيعِ الرُوُحِي] لَا يُمْكِن أَنْ يؤذيهَا ، إِذَا لَمْ يَكُنْ الكَهْرَمَان يعمل كختم ، فسُرْعَانَ مـَـا سَتَزْدَادُ سُرْعَتُه بمُرُوُر الوَقْت ؛ مِنْ شَأنِهِ أَنْ يَكُوْن حَقَاً إبادة كَامِلِة ، مِنْ الَمِسْتُحِيِل حَتَي الهُرُوب .
“السَيِّدْ هـَــانْ!” صَاحَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) وَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) عَلَيْ حَد سَوَاء . طَاَرَ مَلِك البَعُوُض الضَخْم , وَ لكنَّ سُرْعَتُه كَانَت بَطِيِئة حَقَاً بشكلٍ يبعث عَلَيْ السَخِرَية .
كَانَ أَهَمُ دور للقَصْر الخــَــالـِــدْ هـُــوَ تَقَدِيِم القرابَيْنَ ، فَهَل يُمْكِن هدف القدِماَء مِنْ القرابَيْنَ هـُــوَ هذا المَلِك ؟ وَ لكنَّ إِذَا كَانَ مَلِك البَعُوُضِ هَذَا عَالِيَاً ، فلِمَاذَا يَتِمُ ختمه دَاخلِ الكهرمان ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ وَ قَاْلَ : “إِذَا كُنْت لَا تُرِيِدُوا أَنْ تمَوْتُوأ ، أَسْرِعُوُا وَ إِرّحَلُوُا . لَا تسَأَلَ لِمَاذَا ، لَيْسَ لَدَيْ الوَقْت لأشرح لـَـكُم يا رفاق!” كَمَا قَاْلَ ذَلِكَ ، هـُــوَ ، وَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) ، وَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) دَخَلُوُا أيْضَاً الطابق الثاني .
ما هـُــوَ الجَحِيِم الذِيْ كَانَ يُمَثِلُهُ الوَحْش ذوالشعر الأحْمَر ؟ كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنْ مَلِك البَعُوُضِ كَانَ يمتص دِماَء الوَحْش ذي الشعر الأحْمَر فِيْ وَقْت سَابِقَ ، وَ لكنَّ بَعْدَ مُرُوُر عِدَة سَنَوَات ، ألم يستخَرَجَ الـدَم كٌلٌه بَعْدَ ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذَهَبَ!”
بِالتَفْكِيِرِ فِيْ هَذَا ، لَمْ يَكُنْ بِوِسْعِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سِوَي الشُعُور بالصَدْمَة… لأَنَّ الوَحْش ذوالشعر الأحْمَر قَدْ لَا يَكُوْن مـَـيِّــتا!
لحُسْنِ الحَظْ ، كَانَت سُرْعَتُه بَطِيِئة للغَايَة . كَانَ عَلَيْ الأرْبَعة فَقَطْ أَنْ ينَظَروا إلَي التغَيْرَات فِيْ حَرَكَتَهَا وَ يُمْكِن أَنْ يتفاعلوا عَلَيْ الفَوْر ، وَ بالتَأكِيد لَا يَسْمَحَوا لَهَا أَنْ يشير إلَيهِم .
غَرِيِبٌ جِدَاً ، كَانَ هَذَا المكَانَ غَرِيِبٌ جِدَاً!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ وَ قَاْلَ : “إِذَا كُنْت لَا تُرِيِدُوا أَنْ تمَوْتُوأ ، أَسْرِعُوُا وَ إِرّحَلُوُا . لَا تسَأَلَ لِمَاذَا ، لَيْسَ لَدَيْ الوَقْت لأشرح لـَـكُم يا رفاق!” كَمَا قَاْلَ ذَلِكَ ، هـُــوَ ، وَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) ، وَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) دَخَلُوُا أيْضَاً الطابق الثاني .
بَيْنَما طَاَرَت أفْكَاره ، فروا بالفِعْل مِنْ القَصْر الخــَــالـِــدْ . كَانَ مَلِك البَعُوُضِ فِيْ المُطَارَدَة السَاخِنَة ، وَ هـُــوَ يطير بصُعُوبَة بَيْنَما كَانَ يمتص نَحْوهم .
إِذَا تَمَت إزَاَلَة هَذَا العَالَم الغَامِض مِنْ العَالَم الخَالِد ، فلم يَكُنْ مِنْ الَمِسْتُحِيِل أَنْ تظَهَرَ [طَبَقَة الخَالِد] .
لحُسْنِ الحَظْ ، كَانَت سُرْعَتُه بَطِيِئة للغَايَة . كَانَ عَلَيْ الأرْبَعة فَقَطْ أَنْ ينَظَروا إلَي التغَيْرَات فِيْ حَرَكَتَهَا وَ يُمْكِن أَنْ يتفاعلوا عَلَيْ الفَوْر ، وَ بالتَأكِيد لَا يَسْمَحَوا لَهَا أَنْ يشير إلَيهِم .
ما هـُــوَ الجَحِيِم الذِيْ كَانَ يُمَثِلُهُ الوَحْش ذوالشعر الأحْمَر ؟ كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنْ مَلِك البَعُوُضِ كَانَ يمتص دِماَء الوَحْش ذي الشعر الأحْمَر فِيْ وَقْت سَابِقَ ، وَ لكنَّ بَعْدَ مُرُوُر عِدَة سَنَوَات ، ألم يستخَرَجَ الـدَم كٌلٌه بَعْدَ ؟
بَعْدَ الإنْدِفَاع خَارِجَ القَصْر الخــَــالـِــدْ ، حلقت (جينغ جينغ شنغ) عَلَيْ الفَوْر . فِيْ اللَحْظَة نَفَسْهَا ، نسي أَنْ يَطْلُبَ السَائِل الرُوُحِي مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ الأخَرِيِن – كَانَت حَيَاتِه أكثَرَ أَهَمُية !
“الـسـَـيِّد جِيِنْغ!” إقترب شَخْص غَيْرَ مقتنع فِيْ الحُصُول عَلَيْ محَادِثة .
قَفَزَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ الأخَرُون عَلَيْ (رُوُحِ الصَخْرَة) وَ حلقُوُ بَعِيِداً . حَوَلَت (رُوُحِ الصَخْرَة) رَأْسهَا عِنْدَمَا طَاَرَت ، لَا تزَاَلَ تفكر فِيْ تِلْكَ الأعمدة الحَجَرية دَاخلِ القَصْر . لذَلِكَ ، تِلْكَ كَانَت أشْيَاء منَشِطَة إلَي حَدٍ كَبِيِرٍ .
هونغ ، هَذِهِ المَرَة ، إجْتَاحَت قُوَة التَجْمِيِد بِحُرِيَة ، ودَاخلِ القَصْر الخــَــالـِــدْ بأكْمَله كَانَ مُغَطَّيَ بالثَلْج . فِيْ مَرْكَزَ التَأثِيِر كَانَ قِطْعَة الكَهْرَمَان ، كَانَ مِنْ الوَاضِح تَمَاماً أنَّها مجمدة . لَمْ يَسْتَطِعْ (جُوَا يُوَانْ ليـَـانْغ) الهَرَبَ ، تَمَ تَجْمِيِد جَسَدْه بالكَامِلِ ، وَ يَبْدُو أَنْ وَجْهه يَظَهَرَ تَعْبِيِراً مُرْتَاحَاً .
كَانَ مَلِك البَعُوُضِ لَا يزَاَلُ يطَاَرَد ، وَ لكنَّ سُرْعَتُه كَانَت بَطِيِئة للغَايَة . كَانَ يَتِمُ تَرَكه أكثَرَ وَ أكثَرَ فِي الخَلْف ، وَ فِيْ النِهَاية ، كَانَ مُجَرَدَ نُقْطَة صَغِيِرة فِيْ المَسَافَة .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُحَدِقُ فِيْ الحَشَرَة لمَاصَة للدَم وَ لَمْ يَكُنْ بِوِسْعِه إلَا أَنْ يكَشْف عَن صُدِمَته . مِنْ الوَاضِح إِنَّ البَعُوُض الماص للدم كَانَ أعْلَيَ مِنْ الَمُسْتَوَي الأَكْبَرَ . لَقَد كَانَت الحشرة فِيْ حجم قَبْضَة في [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] بالفِعْل ، وَ الأنْ يَبْلُغ طُوُلُهَا مِتْراً ، فما الدَرَجَةِ الَّتِي كَانَت بها؟
طَاَرَ شيوى? ✨ ، شيوى? ✨ ، (جينغ جينغ شنغ) وَ (رُوُحِ الصَخْرَة) بالفِعْل إلَي الطَابِقِ الثَالِثَ . فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، كَانَ لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ عِدَة أشخَاْص ينتظرون هُنَا . رُؤْيَتَهُم يَعُوُدُونَ ، كٌلٌهم كَشْفَوا مَظَاهِرِ غَامِضَة ، مِنْ الوَاضِح أنَهُم يَرَيدُونَ أَنْ يَعْرِفَوا مـَـا كَانَ دَاخلِ القَصْر الخــَــالـِــدْ .
[طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] ؟ [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] ؟ أو رُبَمَا حَتَي [طَبَقَة الخَالِد] ؟
و مَعَ ذَلِكَ ، اكْتَشِف الَنَاس سَرِيِعوا البديهة و الملاحَظَةِ عَلَيْ الفَوْر أَنْ ثَلَاثَة مِنْ المُتَدَرِبِيِنَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] قَدْ ذَهَبَوا مَعَاً ، وَ لكنَّ فَقَطْ عَادَ (جينغ جينغ شنغ)… فَمَا هـُــوَ معَني هَذَا ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ هُنَاْكَ ساحتان كَبِيِرَتاًن هُنَا ، كَانَا الوَغْد المصاب بـِـالـدَمِاَء وَ الـوُحُوش ذات الشعر الأحْمَر . الأنْ ظَهَرَت الوُحُوش فِيْ أعْمَق جُزْء مِنْ الطَابِق ، وَ مَعَ ذَلِكَ بَدَا غَيْرَ متوافق مِثْل الَنَار وَ الـماء… مـَـا الذِيْ فِعله بَالضَبْط؟
“الـسـَـيِّد جِيِنْغ!” إقترب شَخْص غَيْرَ مقتنع فِيْ الحُصُول عَلَيْ محَادِثة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غَرِيِبٌ جِدَاً ، كَانَ هَذَا المكَانَ غَرِيِبٌ جِدَاً!
باو ، (جينغ جينغ شنغ) هَاجَم وَ صفَع الشَخْص و جعله يُحلق مُبَاشِرَة , فَرَّ إلَي الممر ، وَ عَادَ إلَي الطابق الثَانِي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ مَلِك البَعُوُضِ لَا يزَاَلُ يطَاَرَد ، وَ لكنَّ سُرْعَتُه كَانَت بَطِيِئة للغَايَة . كَانَ يَتِمُ تَرَكه أكثَرَ وَ أكثَرَ فِي الخَلْف ، وَ فِيْ النِهَاية ، كَانَ مُجَرَدَ نُقْطَة صَغِيِرة فِيْ المَسَافَة .
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ وَ قَاْلَ : “إِذَا كُنْت لَا تُرِيِدُوا أَنْ تمَوْتُوأ ، أَسْرِعُوُا وَ إِرّحَلُوُا . لَا تسَأَلَ لِمَاذَا ، لَيْسَ لَدَيْ الوَقْت لأشرح لـَـكُم يا رفاق!” كَمَا قَاْلَ ذَلِكَ ، هـُــوَ ، وَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) ، وَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) دَخَلُوُا أيْضَاً الطابق الثاني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ وَ قَاْلَ : “إِذَا كُنْت لَا تُرِيِدُوا أَنْ تمَوْتُوأ ، أَسْرِعُوُا وَ إِرّحَلُوُا . لَا تسَأَلَ لِمَاذَا ، لَيْسَ لَدَيْ الوَقْت لأشرح لـَـكُم يا رفاق!” كَمَا قَاْلَ ذَلِكَ ، هـُــوَ ، وَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) ، وَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) دَخَلُوُا أيْضَاً الطابق الثاني .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
فَقَطْ عِنْدَمَا كَانَ الجَمِيْع فِيْ حيرة ، تَرَاجَعت عُيُون مَلِك الحشرات الضخم ، وَ بَدَأ جَسَدْهَا يرتَفَع!
ترجمة
الان فَقَطْ ، كَانَ قَدْ حَاوَلت (مياو تشِي سي) أيْضَاً أخْذَ مَلِك البَعُوُضِ مَعَه و تَمَ إمـْـتَصَّاصِ دَمـُـهُا للجفاف ؟ وَ مَعَ ذَلِكَ ، فم الحشرة تَمَ طعَنه بوُضُوُح فِيْ جَسَدْ الوَحْش ذوالشعر الأحْمَر ، فكَيْفَ يَمتص دمها؟
◉ℍ???????◉
◉ℍ???????◉
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات