㊎بِدَايَةُ الإخْتِبَار㊎
قبل أن تبدأ بالقرأة , نحيطكم علماً أنَّهُ حدث خطأ بترتيب الفصول لذلك أظن أن البعض لم يقرأوا الفصل 592 و قراءوا 593 مباشرةً , لذلك من أجل ترابط الأحداث من الأفضل العوده إليه… وشكرا
يُوْمَيِن مـَــروُا تقَرِيِباً . وونغ ، ظَهَرَت شَخْصِيَة بَشَرِية مِنْ الفراغ . بَدَات هذه الشَخْصية كطِفْل صَغِيِر عُمْره مِنْ 5 إلَي 6 سَنَوَات ، وشفافة فِيْ كُلْ مكَانَ ، وَ كَأَنَّهُ وهم .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…إنهَا مِسَاحَة عَقْلِية ، وَ لَنْ يَدْخُل سِوَي حسك الإدْرَاكِي ، لِذَا لَنْ تتَمَكَن مِنْ إسْتِخْدَامِ أَيّ أسَالِيِبَ داعمة ، وَ لكنَّ لَنْ تتأذي أيْضَاً . …كلما إرْتَفَعَت النُجُوم الَّتِي تتَفَوُق بِهَا ، كَانَت المكافآت الَّتِي يُمْكِنك الحُصُول عَلَيْهَا أَفْضَل . إِذَا كُنْت جَمِيْعاً جَيِدِيِنَ ، متَجَاوُزُين إثْنَيْن أو ثَلَاثَة نُجُوم فَقَطْ ، فَإِنَّ أكثَرَ مـَـا يُمْكِن أَنْ تحصلُوُا عَلَيْه هـُــوَ فـَـن من (درجَةِ الأرْضَ) فَقَط .
㊎بِدَايَةُ الإخْتِبَار㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“بِالطَبْع لَا ، عندَمَا تَأتِي وَ تُهددني ، وَ لَا زلت تُرِيِدُ أَنْ تفلت . هل يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ شَيئِ بَسِيِط؟” و قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
وَ قَدْ حَسَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ هُنَاْكَ أيَّاماً قَلَيْلَة . لـَــوْ كَانَ يَعْلَم فِيْ وَقْت سَابِقَ ، لكَانَ قَدْ تجول في الأرْجَاءِ أكثَرَ ورُبَمَا العُثُور عَلَيْ بَعْض النَبَاْتات الرُوُحِية الثَمِيِنة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ أَحَدُ يَعْرِفُ مـَـا إِذَا كَانَ مَلِك الحَشَرَات العَظِيِم سيقفُ فِيْ طَرِيْقه . كَانَ هَذَا الوحشُ الكَبِيِر مُرْعِباً بالتَأكِيد ، وَ إِذَا كَانَ قَدْ حاصَرَهُ بالفِعْل ، فَإِنَّ الَنَاس هُنَا سيُوَاجَهون كَارِثَة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، لَمْ يَكُنْ بَعْض الَنَاس بالتَأكِيد بِحَاجَة إلَي إعْطَاء وَجْه لـِـ خِيِميَائِي ذَا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، وَ لكنَّ عَدَم إعْطَاء الوَجْهِ لَا يعَني أنَهُم يُمْكِن أَنْ يزعج بِشِدَةٍ وَاحِد . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، عِنْدَمَا كَانَ الجَمِيْع يتنازعون عَلَيْ الكنَّوز ، لَمْ يَكُنْ لأَحَدُ مـَـا رَأَي ، وَ لكنَّ إِذَا حَاوَلت سرقة وَجْبَة خِيِمْيَائِي مِنْ الفِئَةِ العَلَيْا ، فَإِنَّ العَالَم بأسره رُبَمَا يسَخِرَ مِنْكَ حَتَي المَوْتِ .
ما لَمْ تَتَدَخَل رُوُح المَصْفُوُفَة .
لسُوُء الحَظْ ، مِنْ الذِيْ سَيَتَجَرَّأ عَلَيْ سرقة خِيِمْيَائِي ذَا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)؟
لم يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَعْرِفَ مـَـا هـُــوَ مُسْتَوَي المَصْفُوُفَة هُنَا ، وَ لكنَّ بِمَا أَنَّه تَمَ إِسْتِخْرَاجُه مِنْ عَالَم خَالِد ، فَإِنَّه يَجِب أَنْ تَكُوْن عَلَيْ الأَقَل مصفُوُفَةٌ مِنَ المُسْتَوَي الخَالِد .
“بِالطَبْع لَا ، عندَمَا تَأتِي وَ تُهددني ، وَ لَا زلت تُرِيِدُ أَنْ تفلت . هل يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ شَيئِ بَسِيِط؟” و قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
الجَمِيْع إنْتَظر بصبر . كَانَ التشِي الرُوُحِي هُنَا وَ فـيراً ، وَ كأرْضَ مُقَدَسة لِلْتَدْريِب ، يُمْكِن مُقَارَنة يَوْم بمئة يَوْم فِيْ الخَارِجَ . وَ هَكَذَا ، حَتَي لـَــوْ كَانَوا يَجْلِسون ، فلن يَكُوْن مَضَيعة للوَقْت ، حَيْثُ أَنْ تَدْرِيِبُهُم سَيَتحُسْنِ بِسُرْعَةٍ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، لَمْ يَكُنْ بَعْض الَنَاس بالتَأكِيد بِحَاجَة إلَي إعْطَاء وَجْه لـِـ خِيِميَائِي ذَا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، وَ لكنَّ عَدَم إعْطَاء الوَجْهِ لَا يعَني أنَهُم يُمْكِن أَنْ يزعج بِشِدَةٍ وَاحِد . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، عِنْدَمَا كَانَ الجَمِيْع يتنازعون عَلَيْ الكنَّوز ، لَمْ يَكُنْ لأَحَدُ مـَـا رَأَي ، وَ لكنَّ إِذَا حَاوَلت سرقة وَجْبَة خِيِمْيَائِي مِنْ الفِئَةِ العَلَيْا ، فَإِنَّ العَالَم بأسره رُبَمَا يسَخِرَ مِنْكَ حَتَي المَوْتِ .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أكثَرَ فظاعة ، وَ تنَاوُلِ كِمِيَّات كَـَـبِيِرَة مِنْ لَحْم الوَحْش كُلْ يَوْم ، جَنْبا إلَي جَنْب مَعَ الأسْمَاك البَارِدْة وَ جَمِيْع أنْوَاع المُكَوِنات الطِبِيَة ذَاتُ الأَلْفِ عَام . إنطْلَقت أشعة مُتَعَدِدَة الألوان فِيْ السـَـمـَـاء عِنْدَمَا تَمَ غليهَا ، مِمَا جَعَلَ حَتَي نُخْبَة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] تبتلع لعابهم كرهَا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَعْرِفَ مـَـا هـُــوَ مُسْتَوَي المَصْفُوُفَة هُنَا ، وَ لكنَّ بِمَا أَنَّه تَمَ إِسْتِخْرَاجُه مِنْ عَالَم خَالِد ، فَإِنَّه يَجِب أَنْ تَكُوْن عَلَيْ الأَقَل مصفُوُفَةٌ مِنَ المُسْتَوَي الخَالِد .
وَ بِرُؤْيَتَهُم يَأكُلون لمحتوي قَلْبَهُم ، فَإِنَّ حناجر الَنَاس القَرِيِبة إرْتَجَفَت ، وَ إبتلعُوُا اللعاب بإستَّمَرَّار.
الجَمِيْع إنْتَظر بصبر . كَانَ التشِي الرُوُحِي هُنَا وَ فـيراً ، وَ كأرْضَ مُقَدَسة لِلْتَدْريِب ، يُمْكِن مُقَارَنة يَوْم بمئة يَوْم فِيْ الخَارِجَ . وَ هَكَذَا ، حَتَي لـَــوْ كَانَوا يَجْلِسون ، فلن يَكُوْن مَضَيعة للوَقْت ، حَيْثُ أَنْ تَدْرِيِبُهُم سَيَتحُسْنِ بِسُرْعَةٍ .
لسُوُء الحَظْ ، مِنْ الذِيْ سَيَتَجَرَّأ عَلَيْ سرقة خِيِمْيَائِي ذَا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)؟
◉ℍ???????◉
فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، لَمْ يَكُنْ بَعْض الَنَاس بالتَأكِيد بِحَاجَة إلَي إعْطَاء وَجْه لـِـ خِيِميَائِي ذَا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، وَ لكنَّ عَدَم إعْطَاء الوَجْهِ لَا يعَني أنَهُم يُمْكِن أَنْ يزعج بِشِدَةٍ وَاحِد . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، عِنْدَمَا كَانَ الجَمِيْع يتنازعون عَلَيْ الكنَّوز ، لَمْ يَكُنْ لأَحَدُ مـَـا رَأَي ، وَ لكنَّ إِذَا حَاوَلت سرقة وَجْبَة خِيِمْيَائِي مِنْ الفِئَةِ العَلَيْا ، فَإِنَّ العَالَم بأسره رُبَمَا يسَخِرَ مِنْكَ حَتَي المَوْتِ .
“هيمف!”إنْزَلَقَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) فِيْ التَابُوت ليَعُوُدُ ، لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إسْتَدْعَي سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) ، وضَرْبَ فِيْ تابُوُتِ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) ، وَ مَعَ تشِيـَـانْغ ، طَاَرَت الشَرَارَات فِيْ كُلْ الإتِجَاهَات .
كَانَ بَعْض الَنَاس وقحاً تَمَاماً ، مِثْل (تشِي هوا لَان) وَ (لين شيـَـانْغ تشِين) الذِيْن جَاءَوا بِدُونَ دَعْوَة وإنْضَموا إلَي فريقهم . إعتمدوا عَلَيْ جَمَالُهُم ، إخْتَارَوا الطاسات وَ الـعِيِدَان ، وجَلْبِوا بَعْض الحَسَاء وَ اللُحُوُم ، مِمَا جَعَلَ (هـُــو نِيُـوُ) تصرخ بِصَوْتٍ عَالِ – كَيْفَ يُمْكِنهم سرقة طَعَامهَا؟
“مَاذَا تَفْعَلَ؟” (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) قَاْلَ بِغَضَب .
لحُسْنِ الحَظْ ، بخِلَاف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَمْ يَأكُل أَيّ شَخْص أخَرُ الكَثِيِر ، لذَلِكَ كَانَت الفَتَاة الصَغِيِرة مُنْزَعِجَةً إلَا لفَتْرَة قَصِيِرة ، وَ سُرْعَانَ مـَـا بَدَأتِ القِتَال عَلَيْ الطَعَام مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بحَمَاس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَعْرِفَ مـَـا هـُــوَ مُسْتَوَي المَصْفُوُفَة هُنَا ، وَ لكنَّ بِمَا أَنَّه تَمَ إِسْتِخْرَاجُه مِنْ عَالَم خَالِد ، فَإِنَّه يَجِب أَنْ تَكُوْن عَلَيْ الأَقَل مصفُوُفَةٌ مِنَ المُسْتَوَي الخَالِد .
“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، جئت كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع!” إقْتَرَبَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) فِيْ أحَدِ التَوَابِيِت الثَلَاثَة البُرُوُنْزِيَة .
◉ℍ???????◉
“مَاذَا ؟ ، لَا يُمْكِن أنَّكَ رُبَمَا تُرِيِدُ أيْضَاً أَنْ تأكل الـلَحْم ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟” تَظَاهُر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالدَهْشَة : ”ألستَ مـَـيِّــتاً بالفِعْل ؟ هَل يَأكُل المـَـيِّــتون اللُحُوُم الأن؟”
يُوْمَيِن مـَــروُا تقَرِيِباً . وونغ ، ظَهَرَت شَخْصِيَة بَشَرِية مِنْ الفراغ . بَدَات هذه الشَخْصية كطِفْل صَغِيِر عُمْره مِنْ 5 إلَي 6 سَنَوَات ، وشفافة فِيْ كُلْ مكَانَ ، وَ كَأَنَّهُ وهم .
“لَا تُغْضِبْنِي!” صَرَخَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) . لَمْ يكَشْف عَن أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يمْتَلَكَ أدَاة رُوُحِية مكَانَية يُمْكِن أَنْ تستوعب الأشْيَاء الحية وَ الـسر الذِيْ إكْتَسَبَه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُفْتَاح قَصْرِ القَوْس . لَمْ يَكُنْ لأَنـَّـه كَانَ عَلَيْ عِلَاقَة جَيْدَة مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ لكنَّ لأَنـَّـه أَرَادَ ذَلِكَ لنَفَسْه .
بِرُؤيَة ضَرْبَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عِدَة مِئَات مِنْ المَرَات وَ مـَـا زَاَلَ لَا يوجد لَدَيْه خَطَطَ لَلتَوَقَفَ ، لَمْ يَسْتَطِعْ إلَا أَنْ يصيح : “هل إنتَهْيتَ الأنْ !؟”
“ثُمَ مـَـا الذِيْ جَاءَ بـِـكَ إلَي هنا؟” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً .
روح المَصْفُوُفَة!
“أرَدْتَ فَقَطْ أَنْ إِسْمَعَ كَلِمَاتَك الأَخِيِرة لأنَنِي سُرْعَانَ مـَـا سأصَقْلك إلَي جُنْدِي جُثُة ذو بَشْرَة سميكَة!” (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) سَخِرَ : “وهَؤُلَاء الَنَاس مِنْ حولك ، لَا أَحَدُ مِنْهُم يُمْكِنُهُ الهُرُوب! “
(رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) كَانَ عَاجِزاً عَن الكَلَام ، ألم يَكُنْ هَذَا هـُــوَ نفسُهُ الْفِم الرخيص الذِيْ أثار غَضَب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)؟
فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة بأكْمَلَهَا ، رُبَمَا كَانَ هُنَاْكَ عَدَدُ غَيْرَ قَلِيِل مِنْ الأشخَاْص الذِيْن أَرَادَوا قتلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لكنّ يهددُونَ بقَتْل خِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا فِيْ العراء… رُبَمَا كَانَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) هـُــوَ الوَحِيِد .
“هيمف!”إنْزَلَقَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) فِيْ التَابُوت ليَعُوُدُ ، لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إسْتَدْعَي سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) ، وضَرْبَ فِيْ تابُوُتِ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) ، وَ مَعَ تشِيـَـانْغ ، طَاَرَت الشَرَارَات فِيْ كُلْ الإتِجَاهَات .
تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “إذن أنْتَ هُنَا للمزاح . نعم ، دَعْنَا نعطيكَ تَصْفِيِقَاً ?!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لَيْسَ لَدَيْ مـَـا هـُــوَ أَفْضَل لِلقِيَام بـِـهِ ، لذَلِكَ ربما أُحَطِمُ صَدَفَةَ السِلَاحف هذه!” و قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً وَ هـُــوَ يضَرْبَ بإستَّمَرَّار .
صَفَقَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الـبَعْض الأخَرُ وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ وَ بَدَأوُا أيْضَاً فِيْ الضَحِكَ .
(رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) لَمْ يغَضَب ، لكنَّه قَاْلَ فِيْ نغمة مملة : “(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، عَلَيْك أَنْ تَعْرِفُ قَرِيِباً أَنْ هَذِهِ لَيْسَتْ مزحة!”
(رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) لَمْ يغَضَب ، لكنَّه قَاْلَ فِيْ نغمة مملة : “(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، عَلَيْك أَنْ تَعْرِفُ قَرِيِباً أَنْ هَذِهِ لَيْسَتْ مزحة!”
وَ قَدْ حَسَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ هُنَاْكَ أيَّاماً قَلَيْلَة . لـَــوْ كَانَ يَعْلَم فِيْ وَقْت سَابِقَ ، لكَانَ قَدْ تجول في الأرْجَاءِ أكثَرَ ورُبَمَا العُثُور عَلَيْ بَعْض النَبَاْتات الرُوُحِية الثَمِيِنة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ أَحَدُ يَعْرِفُ مـَـا إِذَا كَانَ مَلِك الحَشَرَات العَظِيِم سيقفُ فِيْ طَرِيْقه . كَانَ هَذَا الوحشُ الكَبِيِر مُرْعِباً بالتَأكِيد ، وَ إِذَا كَانَ قَدْ حاصَرَهُ بالفِعْل ، فَإِنَّ الَنَاس هُنَا سيُوَاجَهون كَارِثَة .
“ثُمَ سأنْتَظر وَ سَنري” . إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أكثَرَ فظاعة ، وَ تنَاوُلِ كِمِيَّات كَـَـبِيِرَة مِنْ لَحْم الوَحْش كُلْ يَوْم ، جَنْبا إلَي جَنْب مَعَ الأسْمَاك البَارِدْة وَ جَمِيْع أنْوَاع المُكَوِنات الطِبِيَة ذَاتُ الأَلْفِ عَام . إنطْلَقت أشعة مُتَعَدِدَة الألوان فِيْ السـَـمـَـاء عِنْدَمَا تَمَ غليهَا ، مِمَا جَعَلَ حَتَي نُخْبَة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] تبتلع لعابهم كرهَا .
“هيمف!”إنْزَلَقَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) فِيْ التَابُوت ليَعُوُدُ ، لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إسْتَدْعَي سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) ، وضَرْبَ فِيْ تابُوُتِ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) ، وَ مَعَ تشِيـَـانْغ ، طَاَرَت الشَرَارَات فِيْ كُلْ الإتِجَاهَات .
تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “إذن أنْتَ هُنَا للمزاح . نعم ، دَعْنَا نعطيكَ تَصْفِيِقَاً ?!”
“مَاذَا تَفْعَلَ؟” (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) قَاْلَ بِغَضَب .
(رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) كَانَ عَاجِزاً عَن الكَلَام ، ألم يَكُنْ هَذَا هـُــوَ نفسُهُ الْفِم الرخيص الذِيْ أثار غَضَب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)؟
“لَيْسَ لَدَيْ مـَـا هـُــوَ أَفْضَل لِلقِيَام بـِـهِ ، لذَلِكَ ربما أُحَطِمُ صَدَفَةَ السِلَاحف هذه!” و قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً وَ هـُــوَ يضَرْبَ بإستَّمَرَّار .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
(روُنج هُوَان شُوَانْ ) شَعَرَ بالضيق وَ الـغَضَب . مَعَ حِمَايَة التوابيت البرونزية الثَلَاثَة ، كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنَّه كَانَ غَيْرَ خَائِف مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ لكنَّ تَمَ ضَرْبَه بعَنف مِنْ قَبِلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِمِثْل هَذَا ، سيَكُوْن محرجاً . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، فَإِنَّ الهزة التابعة لكل هُجُوُمٌ تَنْتَشِرُ فِيْ جَمِيْع أنْحَاء التَابُوت ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه لَا يُمْكِن أَنْ يؤذيه ، إلَا إِنَّ الارتعاش الَمِسْتُمِر جَعَلَه غَيْرَ مريح للغَايَة .
“لَقَد بَدَا الإخْتِبَار . بَعْدَ أَنْ تَدْخُلون مِنْ خِلَال هَذَا البَاب ، يُمْكِنك إخْتِيَار ثَلَاثَة خُصُوُم مُخْتَلِفين وإخْتِيَار أَفْضَل سجل للمَعْرَكَة . أَخِيِراً ، سَوْفَ يَتِمُ تَصْنِيِفكم يا رفاق استناداً إلَي نُجُوم الطَبَقَة المُتَفَوُقة فِيْ بَرَاعَةُ المَعْرَكَة….”
بِرُؤيَة ضَرْبَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عِدَة مِئَات مِنْ المَرَات وَ مـَـا زَاَلَ لَا يوجد لَدَيْه خَطَطَ لَلتَوَقَفَ ، لَمْ يَسْتَطِعْ إلَا أَنْ يصيح : “هل إنتَهْيتَ الأنْ !؟”
فَقَطْ الثَلَاثَة الأوائل لَدَيْهم مكافآت ” .
“بِالطَبْع لَا ، عندَمَا تَأتِي وَ تُهددني ، وَ لَا زلت تُرِيِدُ أَنْ تفلت . هل يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ شَيئِ بَسِيِط؟” و قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
(رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) كَانَ عَاجِزاً عَن الكَلَام ، ألم يَكُنْ هَذَا هـُــوَ نفسُهُ الْفِم الرخيص الذِيْ أثار غَضَب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)؟
“هيمف!”إنْزَلَقَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) فِيْ التَابُوت ليَعُوُدُ ، لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إسْتَدْعَي سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) ، وضَرْبَ فِيْ تابُوُتِ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) ، وَ مَعَ تشِيـَـانْغ ، طَاَرَت الشَرَارَات فِيْ كُلْ الإتِجَاهَات .
سُرْعَانَ مـَـا سيطر عَلَيْ التَوَابِيِتِ البرُوْنزِيَةِ الثَلاثَة الخاصَةِ بـِ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) وَ ركض نَحْو بوابات المَدَيْنة . كَانَ لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ قَبِلَ يُوْمَيِن مِنْ الإخْتِبَار ، وَ كَانَ يَرَيد أَنْ يَخْتَفيْ لفَتْرَة مِنْ الوَقْت ، لأَنَّ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ الَنَاس هُنَا . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ رُوُح المَصْفُوُفَة ، وَ لَمْ يَكُنْ يَرَيد الكَشْفَ عَن بِطَاقَتِهِ الرَابِحَة فِيْ وَقْت مُبَكِر جِدَاً .
بِرُؤيَة ضَرْبَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عِدَة مِئَات مِنْ المَرَات وَ مـَـا زَاَلَ لَا يوجد لَدَيْه خَطَطَ لَلتَوَقَفَ ، لَمْ يَسْتَطِعْ إلَا أَنْ يصيح : “هل إنتَهْيتَ الأنْ !؟”
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يطَاَرَدهُ , مَعَ وُجُود الثَلَاثَة توابيت , ، فَإِنَّ قَتْل (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) لَنْ يَكُوْن سهَلَا .
فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة بأكْمَلَهَا ، رُبَمَا كَانَ هُنَاْكَ عَدَدُ غَيْرَ قَلِيِل مِنْ الأشخَاْص الذِيْن أَرَادَوا قتلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لكنّ يهددُونَ بقَتْل خِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا فِيْ العراء… رُبَمَا كَانَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) هـُــوَ الوَحِيِد .
يُوْمَيِن مـَــروُا تقَرِيِباً . وونغ ، ظَهَرَت شَخْصِيَة بَشَرِية مِنْ الفراغ . بَدَات هذه الشَخْصية كطِفْل صَغِيِر عُمْره مِنْ 5 إلَي 6 سَنَوَات ، وشفافة فِيْ كُلْ مكَانَ ، وَ كَأَنَّهُ وهم .
“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، جئت كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع!” إقْتَرَبَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) فِيْ أحَدِ التَوَابِيِت الثَلَاثَة البُرُوُنْزِيَة .
روح المَصْفُوُفَة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لَا تُغْضِبْنِي!” صَرَخَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) . لَمْ يكَشْف عَن أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يمْتَلَكَ أدَاة رُوُحِية مكَانَية يُمْكِن أَنْ تستوعب الأشْيَاء الحية وَ الـسر الذِيْ إكْتَسَبَه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُفْتَاح قَصْرِ القَوْس . لَمْ يَكُنْ لأَنـَّـه كَانَ عَلَيْ عِلَاقَة جَيْدَة مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ لكنَّ لأَنـَّـه أَرَادَ ذَلِكَ لنَفَسْه .
“لَقَد بَدَا الإخْتِبَار . بَعْدَ أَنْ تَدْخُلون مِنْ خِلَال هَذَا البَاب ، يُمْكِنك إخْتِيَار ثَلَاثَة خُصُوُم مُخْتَلِفين وإخْتِيَار أَفْضَل سجل للمَعْرَكَة . أَخِيِراً ، سَوْفَ يَتِمُ تَصْنِيِفكم يا رفاق استناداً إلَي نُجُوم الطَبَقَة المُتَفَوُقة فِيْ بَرَاعَةُ المَعْرَكَة….”
روح المَصْفُوُفَة!
“…إنهَا مِسَاحَة عَقْلِية ، وَ لَنْ يَدْخُل سِوَي حسك الإدْرَاكِي ، لِذَا لَنْ تتَمَكَن مِنْ إسْتِخْدَامِ أَيّ أسَالِيِبَ داعمة ، وَ لكنَّ لَنْ تتأذي أيْضَاً .
…كلما إرْتَفَعَت النُجُوم الَّتِي تتَفَوُق بِهَا ، كَانَت المكافآت الَّتِي يُمْكِنك الحُصُول عَلَيْهَا أَفْضَل . إِذَا كُنْت جَمِيْعاً جَيِدِيِنَ ، متَجَاوُزُين إثْنَيْن أو ثَلَاثَة نُجُوم فَقَطْ ، فَإِنَّ أكثَرَ مـَـا يُمْكِن أَنْ تحصلُوُا عَلَيْه هـُــوَ فـَـن من (درجَةِ الأرْضَ) فَقَط .
(روُنج هُوَان شُوَانْ ) شَعَرَ بالضيق وَ الـغَضَب . مَعَ حِمَايَة التوابيت البرونزية الثَلَاثَة ، كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنَّه كَانَ غَيْرَ خَائِف مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ لكنَّ تَمَ ضَرْبَه بعَنف مِنْ قَبِلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِمِثْل هَذَا ، سيَكُوْن محرجاً . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، فَإِنَّ الهزة التابعة لكل هُجُوُمٌ تَنْتَشِرُ فِيْ جَمِيْع أنْحَاء التَابُوت ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه لَا يُمْكِن أَنْ يؤذيه ، إلَا إِنَّ الارتعاش الَمِسْتُمِر جَعَلَه غَيْرَ مريح للغَايَة .
فَقَطْ الثَلَاثَة الأوائل لَدَيْهم مكافآت ” .
“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، جئت كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع!” إقْتَرَبَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) فِيْ أحَدِ التَوَابِيِت الثَلَاثَة البُرُوُنْزِيَة .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“مَاذَا تَفْعَلَ؟” (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) قَاْلَ بِغَضَب .
ترجمة
كَانَ بَعْض الَنَاس وقحاً تَمَاماً ، مِثْل (تشِي هوا لَان) وَ (لين شيـَـانْغ تشِين) الذِيْن جَاءَوا بِدُونَ دَعْوَة وإنْضَموا إلَي فريقهم . إعتمدوا عَلَيْ جَمَالُهُم ، إخْتَارَوا الطاسات وَ الـعِيِدَان ، وجَلْبِوا بَعْض الحَسَاء وَ اللُحُوُم ، مِمَا جَعَلَ (هـُــو نِيُـوُ) تصرخ بِصَوْتٍ عَالِ – كَيْفَ يُمْكِنهم سرقة طَعَامهَا؟
◉ℍ???????◉
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَعْرِفَ مـَـا هـُــوَ مُسْتَوَي المَصْفُوُفَة هُنَا ، وَ لكنَّ بِمَا أَنَّه تَمَ إِسْتِخْرَاجُه مِنْ عَالَم خَالِد ، فَإِنَّه يَجِب أَنْ تَكُوْن عَلَيْ الأَقَل مصفُوُفَةٌ مِنَ المُسْتَوَي الخَالِد .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات