You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 599

㊎ تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة ㊎

㊎ تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة ㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَت نَظَرته تقشعر لَهَا الأبَدَان ، مَلِيْئة بِنية القَتْل . وطَالَمَا بقي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بعيدَاً أو عِنْدَمَا لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ مُحَارِبون أخَرُون مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] بجَانِبه ، فَإِنَّه سيقتني الكنَّوز وَ يَقْتُل جَمِيْع الشُهُوُد .

تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

نَظَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ المُقَدِمَة – هَذِهِ كَانَت كٌلَهَا فنونٌ قتاليةٌ مِن [طَبَقَة الخَالِد]!

نَظَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي ثَلَاثَ كرات مِنْ الضَوْء بَيْنَ يَدَيْهَا وَ قَاْلَ : “ما هَذِهِ الْفِنُوُن الأثِيِرِيَّة؟”

كَانَ مِنْ المُفْتَرَض أَنْ يَكُوْن هَذَا سـِـرَاً لَا يَجِب عَلَيْ المَرْأ أَنْ يسَأَلَه مُطْلَقاً ، وَ لكنَّه يسْتَفِيِدَ مِنْ مُسْتَوَاه الأعْلَيَ ، يُمْكِنه أَنْ يَتَصَرُف بِلَا قُيُوُد . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ هَذَا لَا يزَاَلُ بسَبَب قَلَقْه مِنْ هُوِيَة الخِيِمْيَائِي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ إلَا فَإِنَّه كَانَ سَيسرقه .

“ضع كرات الضَوْء عَلَيْ جبهتك لتَرَي الخُطُوُط العَرِيِضَة للفِنُوُن الأثِيِرِيَّة” لو لَمْ تَكُنْ للنُجُوم لَا تعد وَ لَا تُحْصَي تَجَاوُزُتهَا ، فَإِنَّكَ لَنْ تَكُوُن مؤهَلَا لإخْتِيَار أَيّ مِنْ هَذِهِ الْفِنُوُن الثَلَاثَة الأثِيِرِيَة” ، قَاْلَت رُوُح المَصْفُوُفَة .

و كَانَ المَرْكَزَ الثَالِث مَعَ خَمْس نُجُوم [طَبَقَةِ إزْدِهَارُ الزُهُوُر] ، فكَيْفَ كَانَت قُوَة بَرَاعَة مَعْرَكَة هَذَا الرَجُل ؟ لكنَّ كَيْفَ يُمْكِن لمُجَرَدَ مُحَارِب مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] أَنْ يتَجَاوُزُ حُدُود البَشَرُ ؟

فِعلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَمَا قيل لـَـهُ ، وَ كَشْفَ عَلَيْ الفَوْر نَظَرة مُفَاجِئَة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كٌلَهُم نَظَرُوُا إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، وَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) . أَرَادَوا الكنَّوز عَلَيْهِم ، وَ أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ أَرَادَوا أَنْ يَعْرِفَوا سر كَيْفَ إِنَّ الثَلَاثَة مِنْهُم يُمْكِن أَنْ يُقَاتَلون مُقَاتَلوا [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] بَيْنَما هم فِيْ [طَبَقَةِ الرَكِيِزَةِ الرُوُحِية] .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كَانَت هَذِهِ الْفِنُوُن الثَلَاثَة الأثِيِرِيَّة جيدةً جداً!

نَظَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي ثَلَاثَ كرات مِنْ الضَوْء بَيْنَ يَدَيْهَا وَ قَاْلَ : “ما هَذِهِ الْفِنُوُن الأثِيِرِيَّة؟”

“عالَمُ مصفوفات الـوهم العَظِيِم” : “مَائَة و ثَمَانية مِن عقائد و أفكَار الخِيِميَاء” ، وَ “فَنُ التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة” المَصْفُوُفَات ، وَ الـخِيِميَاء ، وَ الفُنُوُن قِتَالِية .

نَظَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي ثَلَاثَ كرات مِنْ الضَوْء بَيْنَ يَدَيْهَا وَ قَاْلَ : “ما هَذِهِ الْفِنُوُن الأثِيِرِيَّة؟”

نَظَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ المُقَدِمَة – هَذِهِ كَانَت كٌلَهَا فنونٌ قتاليةٌ مِن [طَبَقَة الخَالِد]!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بَعْدَ أَنْ سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بوُضُوُح ، لَمْ يَكُنْ مِنْ المُمْكِن أَنْ يسَاعِدَ إلَا أَنْ يُذهَل – لَمْ تشَارِك (هـُــو نِيُـوُ) فِيْ الإخْتِبَار . لَيْسَ لأَنـَّـهَا لَمْ تَدْخُل ذَلِكَ البيت ، لكنَّ رُوُح المَصْفُوُفَة لَمْ تَكُنْ لَدَيْهَا طَرِيْقة لاستخلاص حسهَا الإدراكِي ، لذَلِكَ لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ طَرِيْقة لإجراء الإخْتِبَار بشَكْلٍ طَبِيِعي .

تَرَدَدَ فَقَطْ قَلِيِلَا قَبِلَ إتِخَاذُ خِيَار ، قَامَ بِإخْتِيَار (تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة)”

“ضع كرات الضَوْء عَلَيْ جبهتك لتَرَي الخُطُوُط العَرِيِضَة للفِنُوُن الأثِيِرِيَّة” لو لَمْ تَكُنْ للنُجُوم لَا تعد وَ لَا تُحْصَي تَجَاوُزُتهَا ، فَإِنَّكَ لَنْ تَكُوُن مؤهَلَا لإخْتِيَار أَيّ مِنْ هَذِهِ الْفِنُوُن الثَلَاثَة الأثِيِرِيَة” ، قَاْلَت رُوُح المَصْفُوُفَة .

كَانَ قَدْ دَخَلَ فِيْ مجال المَصْفُوُفَات ، كَانَ فَقَطْ مكملَا لَهُ وَ لَا يُمْكِن أَنْ يتَفَوُق عَلَيْ الْفِنُوُن القِتَالِية . أما بِالنِسبَة للخِيِميَاء ، فَقَد كَانَ لَا يزَاَلُ لَدَيْه وَقْت طَوِيِل قَبِلَ تَحْطِيِم الفَرَاغ وَ يُصْبَحَ خَالِداً ، فما هـُــوَ مَعَني وصفة حَبَةٍ خَالِدة؟

“نيو لَا تَعْرِفَ ذَلِكَ ، لَا يُمْكِنُنِي الدُخُولُ” ، أجابَت (هـُــو نِيُـوُ) .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

و هَكَذَا ، إخْتَارَ الْفِنُوُن القِتَالِية.

فِعلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَمَا قيل لـَـهُ ، وَ كَشْفَ عَلَيْ الفَوْر نَظَرة مُفَاجِئَة .

كَانَ (تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة) فناً أثِيريَاً مَادِياً ، وَ فِيْ ذروته ، يُمْكِن لِلمَرْءِ أَنْ يُصْبِحَ خَالِداً فِيْ الجَسَدْ ، يمْتَلَكَ قُوَةَ تِسْعَةِ تَنَانِيِن حَقِيْقِيْة!

كَانَ البَعْض فرحين ، وَ بَعْضهم كَانَ يحض عَلَيْ الكراهية . كَانَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) أكثَرَ قتَامة بَعْض الشَيئِ لأَنـَّـه إهان رُوُح المَصْفُوُفَة وَ لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ خِيَار للإخْتِيَار عَلَيْ الإطْلَاٌق ، تَلَقَي تِقْنِيَات الخِيِميَاء . عَلَيْ الرَغْم مِنْ عظمتتهَا كَانَت جَمِيْع الوصفات الطِبِيَة من (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، مـَـا كَانَ إسْتِخْدَامِه لها؟

تنين حَقِيْقِيْ ، وَاحِد مِنْ الأقْوَي بَيْنَ الوُحُوش الأُسْطُوُرِية ، يمْتَلَكَ القُوَة الجَسَدْية لتِسْعَ تَنَانِيِن حَقِيْقِيْة… مـَـا مَدَيْ الرعب الذِيْ سيَكُوْنُ علَيْهِ ؟ وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ هَذَا الجَسَدْ المسمي (تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة) كَامِلَا ، حَيْثُ كَانَ ثلثه فَقَطْ ، وعِنْدَمَا يَتَمُ تَدْرِيِبُهُ إلَي أقْصَي الحُدُود ، كَانَ بإمكَانَ المَرْأ فَقَطْ إمْتِلَاك قُوَة ثَلَاثَة تَنَانِيِن حَقِيْقِيْة .

إسْتَغْرَقَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ نِيَةِ القَتْل ، وَ كَشْفَ عَن إبْتِسَامَة بَارِدْة . مَعَ إثْنَيْن مِنْ مَعْنَوِيَات كَـَـبِيِرَة مِنْ العَنَاصِر الخَمْسةَ ، مـَـا هـُــوَ الخَوْف مِنْ الخِصْمِ فِي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] الذِي يَحْتَاجُ إلَي أَنْ يَكُوْن عليه ؟ إِذَا كَانَ قَدْ إسْتَهْلَكَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) مرُسُوُم قَانُوُن أخَرُ ، فَمِنَ المُمْكِن حَتَي قَتْل الرَجُل !

“يألَكَ مِن بخيل ، كَيْفَ يَكُوْن الثُلُثُ فَقَطْ؟” إحتج (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

كَانَ البَعْض فرحين ، وَ بَعْضهم كَانَ يحض عَلَيْ الكراهية . كَانَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) أكثَرَ قتَامة بَعْض الشَيئِ لأَنـَّـه إهان رُوُح المَصْفُوُفَة وَ لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ خِيَار للإخْتِيَار عَلَيْ الإطْلَاٌق ، تَلَقَي تِقْنِيَات الخِيِميَاء . عَلَيْ الرَغْم مِنْ عظمتتهَا كَانَت جَمِيْع الوصفات الطِبِيَة من (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، مـَـا كَانَ إسْتِخْدَامِه لها؟

“هُنَاْكَ جولتين أُخْرَيين مِنْ الإخْتِبَارات بَعْدَ ذَلِكَ ، وَ إِذَا تَمَكُنْت مِنْ الحُصُول أوَلَا عَلَيْ كِلَيْهِما ، فسَتَكُوُن أَمَامَك الْفَرصَة لإكَمَالَهَا” ، قَاْلَت رُوُح المَصْفُوُفَة بشَكْلٍ غَيْرَ مبسط ، وَ أنْتَزع الكرة مِنْ الضَوْء وضَغْط عَلَيْهَا فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . عَلَيْ الفَوْر ، تتدفق وَمَضَات مِنْ الرُوُنِيَاتِ الذَهَبَية فِيْ هَيْئَةٍ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ تندَمْج مَعَه .

كَانَ البَعْض فرحين ، وَ بَعْضهم كَانَ يحض عَلَيْ الكراهية . كَانَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) أكثَرَ قتَامة بَعْض الشَيئِ لأَنـَّـه إهان رُوُح المَصْفُوُفَة وَ لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ خِيَار للإخْتِيَار عَلَيْ الإطْلَاٌق ، تَلَقَي تِقْنِيَات الخِيِميَاء . عَلَيْ الرَغْم مِنْ عظمتتهَا كَانَت جَمِيْع الوصفات الطِبِيَة من (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، مـَـا كَانَ إسْتِخْدَامِه لها؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إِرّحَلْ! طَرَدَت أيْضَاً (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) للخَارِجَ .

“ضع كرات الضَوْء عَلَيْ جبهتك لتَرَي الخُطُوُط العَرِيِضَة للفِنُوُن الأثِيِرِيَّة” لو لَمْ تَكُنْ للنُجُوم لَا تعد وَ لَا تُحْصَي تَجَاوُزُتهَا ، فَإِنَّكَ لَنْ تَكُوُن مؤهَلَا لإخْتِيَار أَيّ مِنْ هَذِهِ الْفِنُوُن الثَلَاثَة الأثِيِرِيَة” ، قَاْلَت رُوُح المَصْفُوُفَة .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَكُنْ لَدَيْه رد فِعل , كَانَ حسهِ الإِدْرَاكي ممتلئاً بفـَـن (تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة) ، وَ تَحَوَلَ إلَي ذِكْرَيَاتهِ ، لكنَّ تِلْكَ الرُوُنِيَات المجهولة كَانَت صَعْبة للغَايَة لفِهْمهَا ، حَتَي أَنَّه شَعَرَ بـِـأنَّهُ مُمْتَلِئٌ قَلِيِلَا .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَت نَظَرته تقشعر لَهَا الأبَدَان ، مَلِيْئة بِنية القَتْل . وطَالَمَا بقي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بعيدَاً أو عِنْدَمَا لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ مُحَارِبون أخَرُون مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] بجَانِبه ، فَإِنَّه سيقتني الكنَّوز وَ يَقْتُل جَمِيْع الشُهُوُد .

طرَآآآآخ ? ، الحِسِ الإدرَاكِي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَادَ ، تمَ طرحُهُ في الخَارِج .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إِرّحَلْ! طَرَدَت أيْضَاً (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) للخَارِجَ .

الجَمِيْع نَظَر إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ هَذَا الرَجُل أخِرَ مِنْ يخَرَجَ ، فَهَل يُمْكِن أنَّهُ صَاحِبُ أوَل مكَانَ فِيْ الإخْتِبَار؟

كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) أكثَرَ حَظْا بكَثِيِر . تَلَقَي حَبَة خِيِمْيَائِية ثَمِيِنة ، بِمَا يكفِيْ للسَمَاح لـَـهُ بالإنْتِقَال إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] . وَ هَكَذَا ، أبقي عَيْنيه عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مَعَتقداً إِنَّ الفَن الأثِيِرِي الذِيْ تلقاه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ بالتَأكِيد أكثَرَ قِيِمَة .

و كَانَ المَرْكَزَ الثَالِث مَعَ خَمْس نُجُوم [طَبَقَةِ إزْدِهَارُ الزُهُوُر] ، فكَيْفَ كَانَت قُوَة بَرَاعَة مَعْرَكَة هَذَا الرَجُل ؟ لكنَّ كَيْفَ يُمْكِن لمُجَرَدَ مُحَارِب مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] أَنْ يتَجَاوُزُ حُدُود البَشَرُ ؟

كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) أكثَرَ حَظْا بكَثِيِر . تَلَقَي حَبَة خِيِمْيَائِية ثَمِيِنة ، بِمَا يكفِيْ للسَمَاح لـَـهُ بالإنْتِقَال إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] . وَ هَكَذَا ، أبقي عَيْنيه عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مَعَتقداً إِنَّ الفَن الأثِيِرِي الذِيْ تلقاه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ بالتَأكِيد أكثَرَ قِيِمَة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“السيد لِـيـِـنــــج ، مـَـا الكنَّوز الَّتِي إكْتَسَبَتها؟” قَاْلَ نُخْبَة من [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] النُخْبَة .

سِتَةُ مِنْهُم (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرِيِن كَانُوُا جَمِيْعهم فُضُوُليين وأَرَادَوا مَعَرفة مـَـا سَيَحْصُل عَلَيْه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . أخْبَرَهُم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن (تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة) ، مِمَا جَعَلَ الجَمِيْع يَشْعُرون بَالِغَيْرَة – الإِسْم وَحْدُهُ بَدَا رَائِعاً للغَايَة .

كَانَ مِنْ المُفْتَرَض أَنْ يَكُوْن هَذَا سـِـرَاً لَا يَجِب عَلَيْ المَرْأ أَنْ يسَأَلَه مُطْلَقاً ، وَ لكنَّه يسْتَفِيِدَ مِنْ مُسْتَوَاه الأعْلَيَ ، يُمْكِنه أَنْ يَتَصَرُف بِلَا قُيُوُد . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ هَذَا لَا يزَاَلُ بسَبَب قَلَقْه مِنْ هُوِيَة الخِيِمْيَائِي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ إلَا فَإِنَّه كَانَ سَيسرقه .

“(هـُــو نِيُـوُ) ، كَيْفَ لَمْ تتَمَكَنِي مِنْ الوُصُول إلَي المَرَاكِزِ الثَلَاثَة الأُوُلَي؟” شعر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) انَّ الأمرَ غريبٌ جِدَاً . مَعَ بَرَاعَة مَعْرَكَة (هـُــو نِيُـوُ) إذا أطْلَقت العَنان لها بالكامل ، كَانَ مِنْ المُمْكِن جِدَاً لـِـ عَضَةِ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] عِشْرِيِن نَجْمَاً أن تُؤلم حتي المَوْتِ إذا لم تقتل.

قَاْلَ لـَـهُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ): “بِحَقِ خَالِقِ الجَحِيِم لاعِلَاقَة لـَـهُ بك؟”

وَاحِد لَا يخاف مِنْ الخِيِمْيَائِي ذَا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) مسَأَلَة وَاحِدَة وَ لكنَّ التَصَرُف بعَنف تِجَاهَ وَاحِد كَانَ مسَأَلَة أُخْرَي .

النُخْبَةُ مِن [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] اختنق عَلَيْ لعابه . تغَيْرَ تَعْبِيِره بشَكْلٍ كَبِيِر . كَانَ عَلَيْ وَشَكِ الانقلاب . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خِيِمْيَائِي ذَا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) . بالنَظَر إلَي الوَضْع ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أعْلَيَ مِنْ نَظِيِره ، فمَاذَا لـَــوْ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أمَطَرَّ عَلَيْه اللعَنات ? عَلَيْ الفَوْر؟

㊎ تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

وَاحِد لَا يخاف مِنْ الخِيِمْيَائِي ذَا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) مسَأَلَة وَاحِدَة وَ لكنَّ التَصَرُف بعَنف تِجَاهَ وَاحِد كَانَ مسَأَلَة أُخْرَي .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كَانَت نَظَرته تقشعر لَهَا الأبَدَان ، مَلِيْئة بِنية القَتْل . وطَالَمَا بقي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بعيدَاً أو عِنْدَمَا لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ مُحَارِبون أخَرُون مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] بجَانِبه ، فَإِنَّه سيقتني الكنَّوز وَ يَقْتُل جَمِيْع الشُهُوُد .

تنين حَقِيْقِيْ ، وَاحِد مِنْ الأقْوَي بَيْنَ الوُحُوش الأُسْطُوُرِية ، يمْتَلَكَ القُوَة الجَسَدْية لتِسْعَ تَنَانِيِن حَقِيْقِيْة… مـَـا مَدَيْ الرعب الذِيْ سيَكُوْنُ علَيْهِ ؟ وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ هَذَا الجَسَدْ المسمي (تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة) كَامِلَا ، حَيْثُ كَانَ ثلثه فَقَطْ ، وعِنْدَمَا يَتَمُ تَدْرِيِبُهُ إلَي أقْصَي الحُدُود ، كَانَ بإمكَانَ المَرْأ فَقَطْ إمْتِلَاك قُوَة ثَلَاثَة تَنَانِيِن حَقِيْقِيْة .

إِذَاً مَاذَا لـَــوْ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خِيِمْيَائِياً ذا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) – وَ الأنْ بَعْدَ أَنْ دَخَلَ عَالَم الألغاز ، كَانَ بَقَائه طَبِيِعياً بمَسْؤُوُليته الخَاصَة !

“عالَمُ مصفوفات الـوهم العَظِيِم” : “مَائَة و ثَمَانية مِن عقائد و أفكَار الخِيِميَاء” ، وَ “فَنُ التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة” المَصْفُوُفَات ، وَ الـخِيِميَاء ، وَ الفُنُوُن قِتَالِية .

إسْتَغْرَقَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ نِيَةِ القَتْل ، وَ كَشْفَ عَن إبْتِسَامَة بَارِدْة . مَعَ إثْنَيْن مِنْ مَعْنَوِيَات كَـَـبِيِرَة مِنْ العَنَاصِر الخَمْسةَ ، مـَـا هـُــوَ الخَوْف مِنْ الخِصْمِ فِي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] الذِي يَحْتَاجُ إلَي أَنْ يَكُوْن عليه ؟ إِذَا كَانَ قَدْ إسْتَهْلَكَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) مرُسُوُم قَانُوُن أخَرُ ، فَمِنَ المُمْكِن حَتَي قَتْل الرَجُل !

طرَآآآآخ ? ، الحِسِ الإدرَاكِي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَادَ ، تمَ طرحُهُ في الخَارِج .

كَانَ البَعْض فرحين ، وَ بَعْضهم كَانَ يحض عَلَيْ الكراهية . كَانَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) أكثَرَ قتَامة بَعْض الشَيئِ لأَنـَّـه إهان رُوُح المَصْفُوُفَة وَ لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ خِيَار للإخْتِيَار عَلَيْ الإطْلَاٌق ، تَلَقَي تِقْنِيَات الخِيِميَاء . عَلَيْ الرَغْم مِنْ عظمتتهَا كَانَت جَمِيْع الوصفات الطِبِيَة من (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، مـَـا كَانَ إسْتِخْدَامِه لها؟

“نيو لَا تَعْرِفَ ذَلِكَ ، لَا يُمْكِنُنِي الدُخُولُ” ، أجابَت (هـُــو نِيُـوُ) .

كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) أكثَرَ حَظْا بكَثِيِر . تَلَقَي حَبَة خِيِمْيَائِية ثَمِيِنة ، بِمَا يكفِيْ للسَمَاح لـَـهُ بالإنْتِقَال إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] . وَ هَكَذَا ، أبقي عَيْنيه عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مَعَتقداً إِنَّ الفَن الأثِيِرِي الذِيْ تلقاه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ بالتَأكِيد أكثَرَ قِيِمَة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بَعْدَ أَنْ سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بوُضُوُح ، لَمْ يَكُنْ مِنْ المُمْكِن أَنْ يسَاعِدَ إلَا أَنْ يُذهَل – لَمْ تشَارِك (هـُــو نِيُـوُ) فِيْ الإخْتِبَار . لَيْسَ لأَنـَّـهَا لَمْ تَدْخُل ذَلِكَ البيت ، لكنَّ رُوُح المَصْفُوُفَة لَمْ تَكُنْ لَدَيْهَا طَرِيْقة لاستخلاص حسهَا الإدراكِي ، لذَلِكَ لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ طَرِيْقة لإجراء الإخْتِبَار بشَكْلٍ طَبِيِعي .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كٌلَهُم نَظَرُوُا إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، وَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) . أَرَادَوا الكنَّوز عَلَيْهِم ، وَ أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ أَرَادَوا أَنْ يَعْرِفَوا سر كَيْفَ إِنَّ الثَلَاثَة مِنْهُم يُمْكِن أَنْ يُقَاتَلون مُقَاتَلوا [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] بَيْنَما هم فِيْ [طَبَقَةِ الرَكِيِزَةِ الرُوُحِية] .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

مَعَ رُوُح المَصْفُوُفَة الَّتِي تضَغْط عَلَيْهِم ، إنْطَلَقَوا نَحْو حقل مِنْ الجِبَال وَ الـسُهُوُل حَيْثُ تنْفَجِر الوُحُوش المُرْعِبةٌ . فَقَطْ بَعْدَ المُرُوُر مِنْ خِلَالها قَدْ يصلَون إلَي مَوقِع الإخْتِبَار الثَانِي . القَوَاعِد كَانَت متشَاْبهة . يُمْكِن أَنْ يَحْصُل ثَلَاثَة أشخَاْص عَلَيْ مكافآت ، لكنَّ الإخْتِبَار لَمْ يَكُنْ بالتَأكِيد حَوْلَ مُسْتَوَي أعْلَيَ مِنْ بَرَاعَة المَعْرَكَة ، أو لَمْ يَكُنْ لـَـهُ مَعَني .

كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) أكثَرَ حَظْا بكَثِيِر . تَلَقَي حَبَة خِيِمْيَائِية ثَمِيِنة ، بِمَا يكفِيْ للسَمَاح لـَـهُ بالإنْتِقَال إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] . وَ هَكَذَا ، أبقي عَيْنيه عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مَعَتقداً إِنَّ الفَن الأثِيِرِي الذِيْ تلقاه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ بالتَأكِيد أكثَرَ قِيِمَة .

سِتَةُ مِنْهُم (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرِيِن كَانُوُا جَمِيْعهم فُضُوُليين وأَرَادَوا مَعَرفة مـَـا سَيَحْصُل عَلَيْه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . أخْبَرَهُم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن (تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة) ، مِمَا جَعَلَ الجَمِيْع يَشْعُرون بَالِغَيْرَة – الإِسْم وَحْدُهُ بَدَا رَائِعاً للغَايَة .

نَظَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ المُقَدِمَة – هَذِهِ كَانَت كٌلَهَا فنونٌ قتاليةٌ مِن [طَبَقَة الخَالِد]!

“(هـُــو نِيُـوُ) ، كَيْفَ لَمْ تتَمَكَنِي مِنْ الوُصُول إلَي المَرَاكِزِ الثَلَاثَة الأُوُلَي؟” شعر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) انَّ الأمرَ غريبٌ جِدَاً . مَعَ بَرَاعَة مَعْرَكَة (هـُــو نِيُـوُ) إذا أطْلَقت العَنان لها بالكامل ، كَانَ مِنْ المُمْكِن جِدَاً لـِـ عَضَةِ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] عِشْرِيِن نَجْمَاً أن تُؤلم حتي المَوْتِ إذا لم تقتل.

كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) أكثَرَ حَظْا بكَثِيِر . تَلَقَي حَبَة خِيِمْيَائِية ثَمِيِنة ، بِمَا يكفِيْ للسَمَاح لـَـهُ بالإنْتِقَال إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] . وَ هَكَذَا ، أبقي عَيْنيه عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مَعَتقداً إِنَّ الفَن الأثِيِرِي الذِيْ تلقاه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ بالتَأكِيد أكثَرَ قِيِمَة .

“نيو لَا تَعْرِفَ ذَلِكَ ، لَا يُمْكِنُنِي الدُخُولُ” ، أجابَت (هـُــو نِيُـوُ) .

الجَمِيْع نَظَر إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ هَذَا الرَجُل أخِرَ مِنْ يخَرَجَ ، فَهَل يُمْكِن أنَّهُ صَاحِبُ أوَل مكَانَ فِيْ الإخْتِبَار؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بَعْدَ أَنْ سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بوُضُوُح ، لَمْ يَكُنْ مِنْ المُمْكِن أَنْ يسَاعِدَ إلَا أَنْ يُذهَل – لَمْ تشَارِك (هـُــو نِيُـوُ) فِيْ الإخْتِبَار . لَيْسَ لأَنـَّـهَا لَمْ تَدْخُل ذَلِكَ البيت ، لكنَّ رُوُح المَصْفُوُفَة لَمْ تَكُنْ لَدَيْهَا طَرِيْقة لاستخلاص حسهَا الإدراكِي ، لذَلِكَ لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ طَرِيْقة لإجراء الإخْتِبَار بشَكْلٍ طَبِيِعي .

إِذَاً مَاذَا لـَــوْ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خِيِمْيَائِياً ذا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) – وَ الأنْ بَعْدَ أَنْ دَخَلَ عَالَم الألغاز ، كَانَ بَقَائه طَبِيِعياً بمَسْؤُوُليته الخَاصَة !

هس ، حَتَي مصفوفَةٌ مِن [طَبَقَة الخــَــالـِــدْ] لَا يُمْكِن أَنْ يستخَرَجَ رُوُح (هـُــو نِيُـوُ) – كَانَت نَفَسْ الفَتَاة الصَغِيِرة مُسْتَقِرة بالفِعْل!

㊎ تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيد لِـيـِـنــــج ، مـَـا الكنَّوز الَّتِي إكْتَسَبَتها؟” قَاْلَ نُخْبَة من [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] النُخْبَة .

ترجمة

“عالَمُ مصفوفات الـوهم العَظِيِم” : “مَائَة و ثَمَانية مِن عقائد و أفكَار الخِيِميَاء” ، وَ “فَنُ التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة” المَصْفُوُفَات ، وَ الـخِيِميَاء ، وَ الفُنُوُن قِتَالِية .

ℍ???????

نَظَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ المُقَدِمَة – هَذِهِ كَانَت كٌلَهَا فنونٌ قتاليةٌ مِن [طَبَقَة الخَالِد]!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط