You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 602

㊎ كَمِيِن ㊎

㊎ كَمِيِن ㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

فِيْ مِثْل هَذَا الوَقْت مِنْ التُسَرِعَ ، لَا يزَاَلُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يرفع رَأْسه للحُصُول عَلَيْ لَمْحَة ، لوَجْه الجاني عَلَيْ الفَوْر فِيْ اَلأفق .

كَمِيِن

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَهَا سَرَقْتَ البيضة بسُهُوُلة ، بقي وُجُود و هالة (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي) فِيْ العش . لَقَد كَانَ ردعاً عَظِيِماً لِأيِ فَنَان أو وَحْش قِتَالِي ، مِمَا يضمن أَنَّه حَتَي الأجسَاد الرُوُحِية لَنْ تتَجَرَّأ عَلَيْ الإقْتِرَاب ؛ وَ إلَا ، فَإِنَّ أطْرَافهُم سَوْفَ تُصْبِحَ طرية ، وَ تفَقَد حَتَي القُدْرَة عَلَيْ التحرك . وَ لكنَّ ضِدْ شخصٍ مِثْلَ (هـُــو نِيُـوُ) ، لَمْ يَكُنْ لـَـهُ فَائِدَة عَلَيْ الإطْلَاٌق .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

وسُرْعَانَ مـَـا هبطت (هـُــو نِيُـوُ) ، و هيَ تُعَانَق البيضة بسعَادَة ، وَ قَاْلَت : “بالبخار أو الَنَار؟”

لَقَد كَانَ فِيْ مِثْل هَذِهِ الحـَـالة ، لِذَا كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر) أسْوَأ بشَكْلٍ طَبِيِعي ، حَيْثُ سُرْعَانَ مـَـا أصْبَحَ جَسَدُهَا الرَقِيِق ناعَمَا فِيْ الوَقْت الذِيْ إنْخَفَضَت فِيِهِ قُوَة حَيَاتِهَا بِسُرْعَةٍ .

“لَا هَذَا وَ لَا ذاك!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أنْتَزعها : ”يجبُ أن لا يكون لَدَيْك أَيّ أفْكَار حَوْلَ هَذَا المَوْضُوُع!”

وسُرْعَانَ مـَـا هبطت (هـُــو نِيُـوُ) ، و هيَ تُعَانَق البيضة بسعَادَة ، وَ قَاْلَت : “بالبخار أو الَنَار؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“وووواااااا نــِــيـُـو تُرِيِد أَنْ تَأكُل البيض ! نــِــيـُـو جائعة ، مَعَربةً عَن إستيائهَا” .

قبل بِدَايَة التَفْكِيِر ، ضَرْبَ (تشُو شُوَانْ ايــر) بالسَيْف . دَخَلَ السَيْف جَسَدْهَا ، وَ تقَرِيِباً دُونَ تَوَقَفَ ، إخْتَرَقَ فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَت قُوَة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] قَوِيَةً جِدَاً ، حَتَي أَنْ مُحَارِب [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] الذِيْ يحرس حَيَاتِهُ لَنْ يَكُوْن لـَـهُ تَأثِيِر عَلَيْ تقَلِيِل الهُجُوُمٌ إلَي حَدٍ كَبِيِرٍ .

تِجَاهَلَهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ وَضْع البيضة فِيْ (البُرْج الأسْوَد) . لَمْ يَتَطَرَقَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) وَ (تشُو شُوَانْ ايــر) إلَي ذَلِكَ ، فهَل يُمْكِن تَخْزِيِن شَيئِ حي فِيْ حلقة مكَانَية ؟ ألن يَمُوُت شَيئِ حي ؟

فَتَاة غبية ، كَانَ عَلَيْ مـَـا يُرَام ، وَ لكنَّ مَعَ التعَانَق ، لَمْ يَسْتَطِعْ حَتَي دُخُولَ (البُرْج الأسْوَد)… مـَـا لَمْ يقم بِإفقادها وعيها عَلَيْ الفَوْر وَ وَضْعهَا فِيْ الدَاخلِ ، وَ لكنَّ هُجُوُمٌ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) رُبَمَا يَخْتَرِقُه بالفِعْل وَ هـُــوَ يرفع يَدَه .

“هيا نركض!” غَادَر السِتَةُ مِنْهُم عَلَيْ عَجَل . إِذَا عَادَ (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي) الأنَ , سَتَكُوُن الأُمُوُر خَطِيِرة .

فِيْ مِثْل هَذَا الوَقْت مِنْ التُسَرِعَ ، لَا يزَاَلُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يرفع رَأْسه للحُصُول عَلَيْ لَمْحَة ، لوَجْه الجاني عَلَيْ الفَوْر فِيْ اَلأفق .

سار السِتَةُ مِنْهُم بشَكْلٍ حَقِيْقِيْ ، وفَجْأة بَدَتْ صرخة هَائِلَة . كَانَت المَوْجَات الصَوتٌية مِثْل السِيُوُف الحَادَةٍ ، وَ شوا ، وَ شوا ، وَ شوا ، حَيْثُ كَانَت الأشْجَار المُحِيِطة مُقِطْعَة إلَي شرائح . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَهُم دافعوا بكَامِلِ قُوَتَهم ، فَإِنَّ (كايو يي) وَ ليو يو تونغ كَانَا لَا يَزَالَان يتَحَطَمَان فِيْ جَمِيْع أنْحَاء أجسَادهما لأَنَّ تدريبهم كَانَ أقَلَ قَلِيِلَا .

㊎ كَمِيِن ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“لَقَد عَادَ (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي)!”

“لَقَد ذَهَبَوا جَمِيْعا!” صَرَخَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) ، و هو ينَظَر إلَي الأخَرِيِن ، لكنَّ الثَلَاثَة الأخَرِيِن لَمْ يفاجئوا عَلَيْ الإطْلَاٌق . لَمْ يَسْتَطِعْ إلَّا أَنْ يَكُوْن مجُنُونْا : “هَل أنا الوَحِيِد الذِيْ يَعْتَقِد أنَّ الأمرَ غريب ؟ إخـْـتَـفيْ شَخْصان حيـان كَبِيِرَان فَجْأة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أهربُوُا!”

فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، خَرَجَت مَوْجَة مِنْ ضَوْء السَيْف فَجْأة مِنْ الجَانِب ، مشرقة وَ باهرة ، إخْتَرَقَت تَحْتَ ضلع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

سَارَعَ السِتَةُ مِنْهُم إلَي الإسْرَاع ، بَيْنَما فكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) نَفَسْه أَنَّه إِذَا اكْتَشِف (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي) مَسَارَاته ، فسيضع الجَمِيْع عَلَيْ الفَوْر فِيْ (البُرْج الأسْوَد) .

(يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) – كَانَ قَدْ تَقَدَمَ بالفِعْل لـ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!

شيوى? ✨!

“لَا هَذَا وَ لَا ذاك!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أنْتَزعها : ”يجبُ أن لا يكون لَدَيْك أَيّ أفْكَار حَوْلَ هَذَا المَوْضُوُع!”

فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، خَرَجَت مَوْجَة مِنْ ضَوْء السَيْف فَجْأة مِنْ الجَانِب ، مشرقة وَ باهرة ، إخْتَرَقَت تَحْتَ ضلع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وووواااااا نــِــيـُـو تُرِيِد أَنْ تَأكُل البيض ! نــِــيـُـو جائعة ، مَعَربةً عَن إستيائهَا” .

توقيت هَذَا التسلل كَانَ مُذْهِلا حَقَاً . بِمَا إِنَّ الجَمِيْع كَانَ مَشْغُوُلا بالرَكْضَ مِنْ أجْلِ حَيَاتِهم ، لَمْ يتَوَقَع أَحَدُ أَنْ سَيْفه سيصيبهم فَجْأة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ لَدَيْه فِيْ الوَاقِع مَزَاج للتَفْكِيِر فِيْ كَيْفَ أثبت هَذَا الشَخْص أَنَّه الشَخْص الذِيْ تَلَقَي ذِكْرَيَات خَالِد – التَقَدُمَ إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كَانَ مِثْل المَشْيِ بخطوتين ، دُونَ قَلِيِل مِنْ الصُعُوبَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة فَقَطْ مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] فِيْ وَقْت سَابِقَ ، وَ لكنَّ الأنْ تَقَدُمَ إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فَجْأة – ألَمْ تَكُنْ هَذِهِ السُرْعَة مُخِيِفة ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حَتَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَكُنْ يتَوَقَع ذَلِكَ و لَمْ يكْتَشِف حسُّهُ الإِدْرَاكيُ أَيّ نفوس قَوِيَةً قَرِيِبة ، مَعَظمهَا طَبِيِعي مِثْل ديدان الأرْضَ وَ أَلْفِئران فِيْ الجحور ، فقَامَ ببَسَاطَة بتَجَاوُزُهَا .

إنْتَظر ، تلقي المكافآت فِيْ المَرَحلَة الأُوُلَي . حَصَلَ عَلَيْ فـَـن الكِرِيستَالَات التِسْعَة التِسْعَة ، وَ إِذَا حَصَلَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) عَلَيْ حُبُوُب خِيِمْيَائِية ، فَإِنَّه لَنْ يَكُوْن غريبَاً بِالنِسبَة لـَـهُ أَنْ يعبر إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فَجْأة .

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ هَذَا الهُجُوُمٌ بالسَيْف قَوِياً للغَايَة ، مَعَ تِسْعَ وَمَضَات مِنْ (السَيْف?️تشِي) مقيداً إلَي حافة السَيْف ، مِمَا أدي إلَي زِيَادَة قُوَة الهُجُوُمٌ بشَكْلٍ كَبِيِر وَ تَهْدِف بوُضُوُح إلَي تَوْجِيِه ضَرْبَة قَاتَلة!

بَعْدَ أَنْ ظَهَرَت هَذَه الفكرة فِيْ ذهنه ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ وَشَكِ الدُخُولُ إلَي (البُرْج الأسْوَد) ، و يَأمُرَ الجُوُلِيِم بالقِتَال ، لكنَّ فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، شَخْصِيَة بَيْضَاء ظهرت أَمَامَهُ ، احتضنته و قامت بحمايته بجَسَدْها .

فِيْ مِثْل هَذَا الوَقْت مِنْ التُسَرِعَ ، لَا يزَاَلُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يرفع رَأْسه للحُصُول عَلَيْ لَمْحَة ، لوَجْه الجاني عَلَيْ الفَوْر فِيْ اَلأفق .

إنْتَظر ، تلقي المكافآت فِيْ المَرَحلَة الأُوُلَي . حَصَلَ عَلَيْ فـَـن الكِرِيستَالَات التِسْعَة التِسْعَة ، وَ إِذَا حَصَلَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) عَلَيْ حُبُوُب خِيِمْيَائِية ، فَإِنَّه لَنْ يَكُوْن غريبَاً بِالنِسبَة لـَـهُ أَنْ يعبر إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فَجْأة .

(يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) – كَانَ قَدْ تَقَدَمَ بالفِعْل لـ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!

بـُـووو ‼️

لم يَسْتَطِعْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَفَادِي هَذَا الهُجُوُمٌ ، لكنَّ لَمْ يَكُنْ يهم . كَانَ لَدَيْه (البُرْج الأسْوَد) ، وَ حَتَي لـَــوْ كَانَ أَسْرَع ثَلَاثَ مَرَات ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يزَاَلُ عَلَيْ يَقِيِن مِنْ أَنَّه سيَكُوْن لَدَيْه الوَقْت الكَافِيَ لدُخُولـِـ (البُرْج الأسْوَد) فِيْ اللَحْظَة الَّتِي تطُرُق فِيهَا حافة النَصْل لجَسَدْه .

سَارَعَ السِتَةُ مِنْهُم إلَي الإسْرَاع ، بَيْنَما فكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) نَفَسْه أَنَّه إِذَا اكْتَشِف (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي) مَسَارَاته ، فسيضع الجَمِيْع عَلَيْ الفَوْر فِيْ (البُرْج الأسْوَد) .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كَانَ لَدَيْه فِيْ الوَاقِع مَزَاج للتَفْكِيِر فِيْ كَيْفَ أثبت هَذَا الشَخْص أَنَّه الشَخْص الذِيْ تَلَقَي ذِكْرَيَات خَالِد – التَقَدُمَ إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كَانَ مِثْل المَشْيِ بخطوتين ، دُونَ قَلِيِل مِنْ الصُعُوبَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة فَقَطْ مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] فِيْ وَقْت سَابِقَ ، وَ لكنَّ الأنْ تَقَدُمَ إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فَجْأة – ألَمْ تَكُنْ هَذِهِ السُرْعَة مُخِيِفة ؟

لَقَد كَانَ فِيْ مِثْل هَذِهِ الحـَـالة ، لِذَا كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر) أسْوَأ بشَكْلٍ طَبِيِعي ، حَيْثُ سُرْعَانَ مـَـا أصْبَحَ جَسَدُهَا الرَقِيِق ناعَمَا فِيْ الوَقْت الذِيْ إنْخَفَضَت فِيِهِ قُوَة حَيَاتِهَا بِسُرْعَةٍ .

إنْتَظر ، تلقي المكافآت فِيْ المَرَحلَة الأُوُلَي . حَصَلَ عَلَيْ فـَـن الكِرِيستَالَات التِسْعَة التِسْعَة ، وَ إِذَا حَصَلَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) عَلَيْ حُبُوُب خِيِمْيَائِية ، فَإِنَّه لَنْ يَكُوْن غريبَاً بِالنِسبَة لـَـهُ أَنْ يعبر إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فَجْأة .

(يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) – كَانَ قَدْ تَقَدَمَ بالفِعْل لـ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!

بَعْدَ أَنْ ظَهَرَت هَذَه الفكرة فِيْ ذهنه ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ وَشَكِ الدُخُولُ إلَي (البُرْج الأسْوَد) ، و يَأمُرَ الجُوُلِيِم بالقِتَال ، لكنَّ فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، شَخْصِيَة بَيْضَاء ظهرت أَمَامَهُ ، احتضنته و قامت بحمايته بجَسَدْها .

تِجَاهَلَهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ وَضْع البيضة فِيْ (البُرْج الأسْوَد) . لَمْ يَتَطَرَقَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) وَ (تشُو شُوَانْ ايــر) إلَي ذَلِكَ ، فهَل يُمْكِن تَخْزِيِن شَيئِ حي فِيْ حلقة مكَانَية ؟ ألن يَمُوُت شَيئِ حي ؟

كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر)!

“لَقَد ذَهَبَوا جَمِيْعا!” صَرَخَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) ، و هو ينَظَر إلَي الأخَرِيِن ، لكنَّ الثَلَاثَة الأخَرِيِن لَمْ يفاجئوا عَلَيْ الإطْلَاٌق . لَمْ يَسْتَطِعْ إلَّا أَنْ يَكُوْن مجُنُونْا : “هَل أنا الوَحِيِد الذِيْ يَعْتَقِد أنَّ الأمرَ غريب ؟ إخـْـتَـفيْ شَخْصان حيـان كَبِيِرَان فَجْأة!”

فَتَاة غبية ، كَانَ عَلَيْ مـَـا يُرَام ، وَ لكنَّ مَعَ التعَانَق ، لَمْ يَسْتَطِعْ حَتَي دُخُولَ (البُرْج الأسْوَد)… مـَـا لَمْ يقم بِإفقادها وعيها عَلَيْ الفَوْر وَ وَضْعهَا فِيْ الدَاخلِ ، وَ لكنَّ هُجُوُمٌ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) رُبَمَا يَخْتَرِقُه بالفِعْل وَ هـُــوَ يرفع يَدَه .

سار السِتَةُ مِنْهُم بشَكْلٍ حَقِيْقِيْ ، وفَجْأة بَدَتْ صرخة هَائِلَة . كَانَت المَوْجَات الصَوتٌية مِثْل السِيُوُف الحَادَةٍ ، وَ شوا ، وَ شوا ، وَ شوا ، حَيْثُ كَانَت الأشْجَار المُحِيِطة مُقِطْعَة إلَي شرائح . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَهُم دافعوا بكَامِلِ قُوَتَهم ، فَإِنَّ (كايو يي) وَ ليو يو تونغ كَانَا لَا يَزَالَان يتَحَطَمَان فِيْ جَمِيْع أنْحَاء أجسَادهما لأَنَّ تدريبهم كَانَ أقَلَ قَلِيِلَا .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بـِـالـدَمِوع بَيْنَ الضَحِكَ وَ البُكَاء – هَل تحَاوَل مسَاعَدتي أو تُؤْذِيِنِي؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وووواااااا نــِــيـُـو تُرِيِد أَنْ تَأكُل البيض ! نــِــيـُـو جائعة ، مَعَربةً عَن إستيائهَا” .

بـُـووو ‼️

عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَهَا سَرَقْتَ البيضة بسُهُوُلة ، بقي وُجُود و هالة (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي) فِيْ العش . لَقَد كَانَ ردعاً عَظِيِماً لِأيِ فَنَان أو وَحْش قِتَالِي ، مِمَا يضمن أَنَّه حَتَي الأجسَاد الرُوُحِية لَنْ تتَجَرَّأ عَلَيْ الإقْتِرَاب ؛ وَ إلَا ، فَإِنَّ أطْرَافهُم سَوْفَ تُصْبِحَ طرية ، وَ تفَقَد حَتَي القُدْرَة عَلَيْ التحرك . وَ لكنَّ ضِدْ شخصٍ مِثْلَ (هـُــو نِيُـوُ) ، لَمْ يَكُنْ لـَـهُ فَائِدَة عَلَيْ الإطْلَاٌق .

قبل بِدَايَة التَفْكِيِر ، ضَرْبَ (تشُو شُوَانْ ايــر) بالسَيْف . دَخَلَ السَيْف جَسَدْهَا ، وَ تقَرِيِباً دُونَ تَوَقَفَ ، إخْتَرَقَ فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَت قُوَة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] قَوِيَةً جِدَاً ، حَتَي أَنْ مُحَارِب [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] الذِيْ يحرس حَيَاتِهُ لَنْ يَكُوْن لـَـهُ تَأثِيِر عَلَيْ تقَلِيِل الهُجُوُمٌ إلَي حَدٍ كَبِيِرٍ .

(يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) – كَانَ قَدْ تَقَدَمَ بالفِعْل لـ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!

عِنْدَمَا إخْتَرَقَت نُقْطَة السَيْف جَسَدَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، تَمَ إِيِقَافِهَا عَلَيْ الفَوْر مِنْ قَبِلـِـ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) . كَانَ هَذَا دِرْعاً مِنْ الدَرَجَةِ العَاشِرة ، وَ هـُــوَ عُنْصُر شَدِيِد الصلابة – كَيْفَ يُمْكِن إخْتِرَاقه ؟ لكنَّ قُوَة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كَانَت قَوِيَةً جِدَاً ، وَ بقُوَة السَيْف الطَوِيِل القَوِيَة الَّتِي تنتقل مِنْ خِلَالـِـ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) إلَي جَسَدْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، أَحَدُثت الفَوْضَي فِيْ دَاخلِه عَلَيْ الفَوْر . كَانَ عَدِيِم الفَائِدَة عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ فِيْ جَسَدْ الصَفَائِح الحَدِيِدية ، حَيْثُ أَنْ تَأثِيِر القُوَة المُدَمِرَة جَعَلَه يَسَعل الـدَم للخَارِجَ بعَنف ، وَ اندَفْعَت الأَورِدَة فِيْ جَمِيْع أنْحَاء جَسَدْه وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ .

إنْتَظر ، تلقي المكافآت فِيْ المَرَحلَة الأُوُلَي . حَصَلَ عَلَيْ فـَـن الكِرِيستَالَات التِسْعَة التِسْعَة ، وَ إِذَا حَصَلَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) عَلَيْ حُبُوُب خِيِمْيَائِية ، فَإِنَّه لَنْ يَكُوْن غريبَاً بِالنِسبَة لـَـهُ أَنْ يعبر إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فَجْأة .

لَقَد كَانَ فِيْ مِثْل هَذِهِ الحـَـالة ، لِذَا كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر) أسْوَأ بشَكْلٍ طَبِيِعي ، حَيْثُ سُرْعَانَ مـَـا أصْبَحَ جَسَدُهَا الرَقِيِق ناعَمَا فِيْ الوَقْت الذِيْ إنْخَفَضَت فِيِهِ قُوَة حَيَاتِهَا بِسُرْعَةٍ .

لَقَد كَانَ فِيْ مِثْل هَذِهِ الحـَـالة ، لِذَا كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر) أسْوَأ بشَكْلٍ طَبِيِعي ، حَيْثُ سُرْعَانَ مـَـا أصْبَحَ جَسَدُهَا الرَقِيِق ناعَمَا فِيْ الوَقْت الذِيْ إنْخَفَضَت فِيِهِ قُوَة حَيَاتِهَا بِسُرْعَةٍ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَاضِبْاً لأَنـَّـه صرخ : “الصَخْرَة الصَغِيِر ، أَقَتْله!”

“لَقَد ذَهَبَوا جَمِيْعا!” صَرَخَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) ، و هو ينَظَر إلَي الأخَرِيِن ، لكنَّ الثَلَاثَة الأخَرِيِن لَمْ يفاجئوا عَلَيْ الإطْلَاٌق . لَمْ يَسْتَطِعْ إلَّا أَنْ يَكُوْن مجُنُونْا : “هَل أنا الوَحِيِد الذِيْ يَعْتَقِد أنَّ الأمرَ غريب ؟ إخـْـتَـفيْ شَخْصان حيـان كَبِيِرَان فَجْأة!”

وَمَضَ جَسَدُهُ ، مِمَا جَلْبِ (تشُو شُوَانْ ايــر) فِيْ (البُرْج الأسْوَد) .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حَتَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَكُنْ يتَوَقَع ذَلِكَ و لَمْ يكْتَشِف حسُّهُ الإِدْرَاكيُ أَيّ نفوس قَوِيَةً قَرِيِبة ، مَعَظمهَا طَبِيِعي مِثْل ديدان الأرْضَ وَ أَلْفِئران فِيْ الجحور ، فقَامَ ببَسَاطَة بتَجَاوُزُهَا .

“لَقَد ذَهَبَوا جَمِيْعا!” صَرَخَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) ، و هو ينَظَر إلَي الأخَرِيِن ، لكنَّ الثَلَاثَة الأخَرِيِن لَمْ يفاجئوا عَلَيْ الإطْلَاٌق . لَمْ يَسْتَطِعْ إلَّا أَنْ يَكُوْن مجُنُونْا : “هَل أنا الوَحِيِد الذِيْ يَعْتَقِد أنَّ الأمرَ غريب ؟ إخـْـتَـفيْ شَخْصان حيـان كَبِيِرَان فَجْأة!”

(يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) – كَانَ قَدْ تَقَدَمَ بالفِعْل لـ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!

“تَجْرُؤ عَلَيْ إيذاءِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ؟ نــِــيـُـو…نــِــيـُـو مجُنُونْة جِدَاً الأن ، نــِــيـُـو سَتَعُضُكَ حَتَي المَوْتِ!” كَانَ وَجْه (هـُــو نِيُـوُ) مَلِيْئا بنية القَتْل حَيْثُ وَجْهت الهُجُوُمٌ إلَي (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، يتَعَاوَنَ مَعَ الجُوُلِيِم وَ هَاجِمُوُا بوَحْشية .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَاضِبْاً لأَنـَّـه صرخ : “الصَخْرَة الصَغِيِر ، أَقَتْله!”

وداعاً للأحْدَاث المُمِلَّة …. حرفياً تستطيعون القول أنَّ الرواية بَدَأت فقط من هَذَا الأرك.

“لَا هَذَا وَ لَا ذاك!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أنْتَزعها : ”يجبُ أن لا يكون لَدَيْك أَيّ أفْكَار حَوْلَ هَذَا المَوْضُوُع!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أهربُوُا!”

ترجمة

إنْتَظر ، تلقي المكافآت فِيْ المَرَحلَة الأُوُلَي . حَصَلَ عَلَيْ فـَـن الكِرِيستَالَات التِسْعَة التِسْعَة ، وَ إِذَا حَصَلَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) عَلَيْ حُبُوُب خِيِمْيَائِية ، فَإِنَّه لَنْ يَكُوْن غريبَاً بِالنِسبَة لـَـهُ أَنْ يعبر إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فَجْأة .

ℍ???????

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بـِـالـدَمِوع بَيْنَ الضَحِكَ وَ البُكَاء – هَل تحَاوَل مسَاعَدتي أو تُؤْذِيِنِي؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط