㊎ السَهْمُ النَجْمِي لِإبَادَةِ التِنِيِن الحَقِيِقِي ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك كتف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ إخـْـتَـفيْ شيوى? ✨ـان مِنْ دُونَ أَيّ أثَر .
㊎ السَهْمُ النَجْمِي لِإبَادَةِ التِنِيِن الحَقِيِقِي ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُمْكِن أَنْ يرث قَصْرِ القَوْس . وَ سُرْعَانَ مـَـا سيَكُوْن وَضْعه مُرْتَفِعاً حَيْثُ أَنَّه يُمْكِن أَنْ يُطْلَقَ عَلَيْه تقَرِيِباً أَحَدُ أسياد العَالَم السري – بطَبِيِعة الحـَـال ، لَنْ يعرض عَلَيْه فـَـن أو مَهَارَة .
جَلْبِتْهُ رُوُح المَصْفُوُفَة إلَي الغُرْفَة لِأداء المَرَاسِيِمِ أَمَامَ مُكَعَبٍ أسْوَدَ ضَخْمٌ مَنْقُوُش عَلَيه بَعْض الرُوُنِيَات الغَامِضَة . لَقَد أصْبَحَوا الأنْ تَلَامِيِذ خَارِجِيِيِنْ فِيْ القُصُوُر الإثني عَشَرَ ، وَ سَيَتِمُ منح الجَمِيِعُ هُنَا فناً وَ مَهَارَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَا يُمْكِن نَقْل أَيّ مِنْهَا إلَي الأخَرِيِن ؛ خِلَاف ذَلِكَ ، فَإِنَّه مِنْ شَأنِهِ أَنْ يُثِيِر نَوْعاً مِنْ التَقْيِيِد وَ قَتْل نفوسهم .
بَعْدَ دُخُولُ العَالَم الغَامِض ، قَاْلَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) إِنَّ المُفْتَاح لَمْ يَكُنْ عَلَيْه ، وَ لكنَّ كَيْفَ يُمْكِن لِأيِ شَخْص أَنْ يَعْتَقِد ذَلِكَ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، يَبْدُو الأنْ أَنَّ هَذَا الرَجُل رُبَمَا لَمْ يكذب ، وَ تَمَ الحُصُول عَلَيْ المُفْتَاح مِنْ قَبِلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
لم تَرْغَب (هـُــو نِيُـوُ) فِيْ ذَلِكَ ، رُبَمَا لَمْ تَسْمَحَ للأخَرِيِن بتَرْكِ قُيُوُدٍ فِيْ ذهنهَا .
تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ الشخص السابق كَبِيِرَاً جِدَاً بينَ المَوْهُوُبيْنَ وَ لم يترَك حَتَي القَلِيِلَ بِالنِسبَة لـَـهُ ؟ هَل يَحْفُر قبر سلف هَذَا الشَخْص فِيْ الَمِسْتُقْبَل ؟ فكر ملياً بالنوايا الشَيْطَانِية ، فكر لبَعْض الوَقْت ، ثُمَ وَضْع نَظَره عَلَيْ تمثالٍ دَاخلِ القَصْرِ . كَانَ فَنَان قِتَالِي يباشِرُ بِالهُجُوُم عَلَيْ السـَـمـَـاء مَعَ سَهْمٍ فِي يَدِهِ ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ مُجَرَدَ تِمْثَال ، فُوُجِئَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي حَدٍ كَبِيِرٍ . كَانَ الأَمْر يَبْدُو كَمَا لـَــوْ أَنَّه َذَا حَرَكَ إصْبَعَهُ بِلُطْفٍ عَن الوَتَر ، فَإِنَّ السهم الَهَائج سَوْفَ يسَقَطَ حَتَي الشَمْس فِيْ السـَـمـَـاء .
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُمْكِن أَنْ يرث قَصْرِ القَوْس . وَ سُرْعَانَ مـَـا سيَكُوْن وَضْعه مُرْتَفِعاً حَيْثُ أَنَّه يُمْكِن أَنْ يُطْلَقَ عَلَيْه تقَرِيِباً أَحَدُ أسياد العَالَم السري – بطَبِيِعة الحـَـال ، لَنْ يعرض عَلَيْه فـَـن أو مَهَارَة .
لم تَرْغَب (هـُــو نِيُـوُ) فِيْ ذَلِكَ ، رُبَمَا لَمْ تَسْمَحَ للأخَرِيِن بتَرْكِ قُيُوُدٍ فِيْ ذهنهَا .
بَعْدَ أَنْ تَلَقَي الجَمِيْع الإِرْث ، غَادَروا وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ .
“مَاذَا تُرِيِدُون يا رفاق ، لَا تفكر حَتَي فِيْ الكِفَاح مِنْ أجْلِ الطَعَام مَعَ نِيُـوُ!” قَاْلَت (هـُــو نِيُـوُ) عَلَيْ الفَوْر بشرَاسَةٍ ، و هي تُخْتَبِئُ الـلَحْم المُجَفَفَ وَرَاء ظَهَرَهَا .
“حَسَنَاً ، الإخْتِبَار فِيْ كُلْ مكَانَ ، اذَهَبُوا حَيْثُما تُرِيِدُون . لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ عَشَرَة أيَّام لِلْتَدْريِب هُنَا ، و عِنْدَمَا يَحِيِن الوَقْت ، سأَرْسِل لـَـكم كُلْ شَيئِ ” .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
بسَمَاع هَذَا ، الجَمِيِعُ هُنَا إنصَرَفَ بشَكْلٍ طَبِيِعي ، وحول مـَـا إِذَا كَانَوا قَدْ غَادَروا حَقَاً ، فَقَطْ هم أنْفُسِهِم سيَعْرِفَون .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لَقَد عَانَي بقُوَة ، وَ لكنَّ الـدَم مـَـا زَاَلَ ينزف مِنْ أذنيه وأنْفِه وفمه . كَانَ هَذَا التَأثِيِر مُخِيِفاً للغَايَة .
… مُنْذُ كَانَت عُيُونهم عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
أخَذَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) المُفْتَاح إلَي مدَخَلَ قَصْرِ القَوْس . لَمْ يَتِمُ إسْتِخْدَامُ هَذَا المُفْتَاح لِفَتَحَ أبْوَاب القَصْرِ ، وَ لكنَّ يَسْمَحَ لـَـهُ بالمُرُوُر .
روح المَصْفُوُفَة سَخَرَت . لَمْ يَكُنْ يَهْتَم بالأخَرِيِن ، لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ الأنْ سيد قَصْرِ القَوْس ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَسْمَحَ لِأيِ شَخْص بإرتكاب جريمة أَمَامَ أعَيْنه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شَعَرَ بموجَةٍ مِنْ الإنْدِفَاع و الإثَارَة . من المُؤكَد أَنَّ التقنِيَتَيْنِ السريتين اللتين كَانَتا مَعَاً لَمْ تَكُنْ وَاحِدَة زائد وَاحِد تساوي إثْنَيْن ، وَ لكنَّ رُبَمَا تَفَوُق ذَلِكَ بكَثِيِر .
أمسك كتف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ إخـْـتَـفيْ شيوى? ✨ـان مِنْ دُونَ أَيّ أثَر .
مَعَ حِمَايَة رُوُح المَصْفُوُفَة ، يَجِب أَنْ يَكُوْنوا آمنين تَمَاماً ؛ حَتَي لـَــوْ جَاءَ مَلِك البَعُوُض هَذَا ، فرُبَمَا كَانَ بإمكَانِّهِ حجبه .
“اين هُوَ!؟” أوَلئِكَ الذِيْن كَانَوا مختبئين فِيْ الظَلَام فُوُجِئُوُا ، وَ لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ روح المَصْفُوُفَة لَمْ يَكُونوا موُجَودَة فِيْ أَيّ مكَانَ .
عَلَيْ الفَوْر ، تَأَلُق وَعْيِه . وَقَفَ قَوِيَاً للغَايَة فِيْ السـَـمـَـاء المرصعة بالنُجُوم وَ سَقَطَت النُجُوم فِيْ السـَـمـَـاء ، مُذْهِلَة و رائعَة .
“من الوَاضِح أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَلَقَي بالفِعْل المكافأة ، فلِمَاذَا لَا تزَاَلَ رُوُح المَصْفُوُفَة مَعَه؟” قَاْلَ أَحَدُهم فِيْ تَفْكِيِر .
لم تَرْغَب (هـُــو نِيُـوُ) فِيْ ذَلِكَ ، رُبَمَا لَمْ تَسْمَحَ للأخَرِيِن بتَرْكِ قُيُوُدٍ فِيْ ذهنهَا .
“هَل مِنْ المُمْكِن ذَلِكَ…؟”
“القُوَة الغَامِضة! هَذِهِ تِقَنِيَة للرِمَايَة!”
“… هَل مِنْ المُمْكِن ذَلِكَ؟”
“ولهَذَا… كَيْفَ… هو..!” تَمْتَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بإستَّمَرَّار .
“… المُفْتَاح المسروق مِنْ عَائِلَة جيـانج مَعَهُ!” الكل صَرَخَ .
“هَل مِنْ المُمْكِن ذَلِكَ…؟”
كَانَ لعَائِلَة جيـانج مُفْتَاح لأحَدِ القُصُوُرِ فِيْ العَالَم الغَامِض ، وَ كَانَت تخَطَطَ فِيْ الأَصْل لدَعْوَة العريس مِنْ خِلَال مسَابِقَة الْفِنُوُن القِتَالِية ، واقتناعاً بأقْوَي صهر. وَ مَعَ ذَلِكَ ، تَمَ سرقة المُفْتَاح خِلَال مسَابِقَة الْفِنُوُن القِتَالِية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هـُـنَا ، قَصْرِ القَوْس هُنَاْكَ . يُمْكِنك الدُخُولُ عَبْرَ بَاب القَصْرِ بإسْتِخْدَامِ المُفْتَاح : “قَاْلَت رُوُح المَصْفُوُفَة ، ثُمَ بَدَتْ قَلِيِلَا ، وَ كَشْفَ عَن تَعْبِيِر غَامِضَ كَمَا قَاْلَ : “سيضر شَخْص مـَـا بأصْحَابَك . “
أعْتَقِد الجَمِيْع أَنْ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) سرق المُفْتَاح ، وَ لكنَّ الأنَ , كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنْ تِلْمِيِذ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) لَا يزَاَلُ فِيْ القاع ، وَ لَم يَنْتَهِي مِنْ تسلق الخَطَوَات الحَجَرية .
“هَل مِنْ المُمْكِن ذَلِكَ…؟”
هَل يُمْكِن أنَّ مـَـا قَاْلَه (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) كَانَ صَحِيِحاً ، وَ أَنْ مُفْتَاحه سُرِقَ حَقَاً؟
“ولهَذَا… كَيْفَ… هو..!” تَمْتَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بإستَّمَرَّار .
بَعْدَ دُخُولُ العَالَم الغَامِض ، قَاْلَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) إِنَّ المُفْتَاح لَمْ يَكُنْ عَلَيْه ، وَ لكنَّ كَيْفَ يُمْكِن لِأيِ شَخْص أَنْ يَعْتَقِد ذَلِكَ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، يَبْدُو الأنْ أَنَّ هَذَا الرَجُل رُبَمَا لَمْ يكذب ، وَ تَمَ الحُصُول عَلَيْ المُفْتَاح مِنْ قَبِلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
كَانَ حَقَاً فارغ!
عَلَيْ الفَوْر ، سَقَطَت نَظَرة الجَمِيْع عَلَيْ (كايو يي) وَ (هـُــو نِيُـوُ) .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لَقَد عَانَي بقُوَة ، وَ لكنَّ الـدَم مـَـا زَاَلَ ينزف مِنْ أذنيه وأنْفِه وفمه . كَانَ هَذَا التَأثِيِر مُخِيِفاً للغَايَة .
“مَاذَا تُرِيِدُون يا رفاق ، لَا تفكر حَتَي فِيْ الكِفَاح مِنْ أجْلِ الطَعَام مَعَ نِيُـوُ!” قَاْلَت (هـُــو نِيُـوُ) عَلَيْ الفَوْر بشرَاسَةٍ ، و هي تُخْتَبِئُ الـلَحْم المُجَفَفَ وَرَاء ظَهَرَهَا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بَعْدَ أَنْ تَلَقَي الجَمِيْع الإِرْث ، غَادَروا وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ .
“إقبِض عَلَيْهَا وَ إسْتَخْدَمَهَا لتَهْدِيِد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَعْدَ ذَلِكَ . إجْبَاره عَلَيْ تَسْلِيِم الكُنُوُز!” قَاْلَ الجَمِيْع وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ .
…
شعر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ أنَّ رَأْسه كَانَ عَلَيْ وَشَكِ الإنْشَقَاق . كَانَ حُضُور هَذَا الشَخْص قَوِياً جِدَاً ؛ حَتَي لـَــوْ لَمْ ير سِوَي عَدَدَاً قَلِيِلَاً مِنْ مشاهد عـَـرْض الشَخْص فِيْ السَنَوَات السَابِقَة ، فَقَد جَعَلَ رَأْسه يَشْعُر وَ كَأَنَّهُ عَلَيْ وَشَكِ الإنفِجَار . كَانَ لهَذَا أَكْبَرَ تَأثِيِر عَلَيْ حسُّهُ الإِدْرَاكيُ .
كَمَا وَمَضَ جَسَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، فَإِنَّه وَصَلَ بالفِعْل فِيْ صندوق . فِيْ مُحِيِط السَاحَة كَانَ هُنَاْكَ إثْنَي عَشَرَ قَصْرِاً مَهِيِباً وَ فخماً ، لكنَّ بَاب كُلْ قَصْرِ كَانَ مغلقاً بإحْكَام .
أعْتَقِد الجَمِيْع أَنْ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) سرق المُفْتَاح ، وَ لكنَّ الأنَ , كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنْ تِلْمِيِذ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) لَا يزَاَلُ فِيْ القاع ، وَ لَم يَنْتَهِي مِنْ تسلق الخَطَوَات الحَجَرية .
مِن قبل كَانَ مُكَعَبَاً أسود كنُصب تذكاري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… المُفْتَاح المسروق مِنْ عَائِلَة جيـانج مَعَهُ!” الكل صَرَخَ .
“هـُـنَا ، قَصْرِ القَوْس هُنَاْكَ . يُمْكِنك الدُخُولُ عَبْرَ بَاب القَصْرِ بإسْتِخْدَامِ المُفْتَاح : “قَاْلَت رُوُح المَصْفُوُفَة ، ثُمَ بَدَتْ قَلِيِلَا ، وَ كَشْفَ عَن تَعْبِيِر غَامِضَ كَمَا قَاْلَ : “سيضر شَخْص مـَـا بأصْحَابَك . “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عَلَيْ الفَوْر ، سَقَطَت نَظَرة الجَمِيْع عَلَيْ (كايو يي) وَ (هـُــو نِيُـوُ) .
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عبس ، وَ قَاْلَ : “أعيديني هناك” .
تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ الشخص السابق كَبِيِرَاً جِدَاً بينَ المَوْهُوُبيْنَ وَ لم يترَك حَتَي القَلِيِلَ بِالنِسبَة لـَـهُ ؟ هَل يَحْفُر قبر سلف هَذَا الشَخْص فِيْ الَمِسْتُقْبَل ؟ فكر ملياً بالنوايا الشَيْطَانِية ، فكر لبَعْض الوَقْت ، ثُمَ وَضْع نَظَره عَلَيْ تمثالٍ دَاخلِ القَصْرِ . كَانَ فَنَان قِتَالِي يباشِرُ بِالهُجُوُم عَلَيْ السـَـمـَـاء مَعَ سَهْمٍ فِي يَدِهِ ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ مُجَرَدَ تِمْثَال ، فُوُجِئَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي حَدٍ كَبِيِرٍ . كَانَ الأَمْر يَبْدُو كَمَا لـَــوْ أَنَّه َذَا حَرَكَ إصْبَعَهُ بِلُطْفٍ عَن الوَتَر ، فَإِنَّ السهم الَهَائج سَوْفَ يسَقَطَ حَتَي الشَمْس فِيْ السـَـمـَـاء .
“لَا حَاجَة ، سأحميهم مِنْ أجْلِك” ، قَاْلَت رُوُح المَصْفُوُفَة بَإبْتِسَامَة ، وَشَكِلَهَا وَمَضَ وإخـْـتَـفيْ فِيْ الحـَـال .
… مُنْذُ كَانَت عُيُونهم عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
مَعَ حِمَايَة رُوُح المَصْفُوُفَة ، يَجِب أَنْ يَكُوْنوا آمنين تَمَاماً ؛ حَتَي لـَــوْ جَاءَ مَلِك البَعُوُض هَذَا ، فرُبَمَا كَانَ بإمكَانِّهِ حجبه .
“بِغَضِ النَظَر عَن كُلْ هَذَا ، لَابُدَ لي مِنْ الحُصُول عَلَيْ هَذِهِ القُوَة غَامِضَة أوَلاً!”
أخَذَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) المُفْتَاح إلَي مدَخَلَ قَصْرِ القَوْس . لَمْ يَتِمُ إسْتِخْدَامُ هَذَا المُفْتَاح لِفَتَحَ أبْوَاب القَصْرِ ، وَ لكنَّ يَسْمَحَ لـَـهُ بالمُرُوُر .
◉ℍ???????◉
كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع ، كَانَ القَصْرِ فَارِغا ، تقَرِيِباً مِنْ دُونَ شَيئِ .
“… هَل مِنْ المُمْكِن ذَلِكَ؟”
كَانَ حَقَاً فارغ!
هَل يُمْكِن أنَّ مـَـا قَاْلَه (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) كَانَ صَحِيِحاً ، وَ أَنْ مُفْتَاحه سُرِقَ حَقَاً؟
تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ الشخص السابق كَبِيِرَاً جِدَاً بينَ المَوْهُوُبيْنَ وَ لم يترَك حَتَي القَلِيِلَ بِالنِسبَة لـَـهُ ؟ هَل يَحْفُر قبر سلف هَذَا الشَخْص فِيْ الَمِسْتُقْبَل ؟ فكر ملياً بالنوايا الشَيْطَانِية ، فكر لبَعْض الوَقْت ، ثُمَ وَضْع نَظَره عَلَيْ تمثالٍ دَاخلِ القَصْرِ . كَانَ فَنَان قِتَالِي يباشِرُ بِالهُجُوُم عَلَيْ السـَـمـَـاء مَعَ سَهْمٍ فِي يَدِهِ ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ مُجَرَدَ تِمْثَال ، فُوُجِئَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي حَدٍ كَبِيِرٍ . كَانَ الأَمْر يَبْدُو كَمَا لـَــوْ أَنَّه َذَا حَرَكَ إصْبَعَهُ بِلُطْفٍ عَن الوَتَر ، فَإِنَّ السهم الَهَائج سَوْفَ يسَقَطَ حَتَي الشَمْس فِيْ السـَـمـَـاء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع ، كَانَ القَصْرِ فَارِغا ، تقَرِيِباً مِنْ دُونَ شَيئِ .
“القُوَة الغَامِضة! هَذِهِ تِقَنِيَة للرِمَايَة!”
بَعْدَ دُخُولُ العَالَم الغَامِض ، قَاْلَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) إِنَّ المُفْتَاح لَمْ يَكُنْ عَلَيْه ، وَ لكنَّ كَيْفَ يُمْكِن لِأيِ شَخْص أَنْ يَعْتَقِد ذَلِكَ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، يَبْدُو الأنْ أَنَّ هَذَا الرَجُل رُبَمَا لَمْ يكذب ، وَ تَمَ الحُصُول عَلَيْ المُفْتَاح مِنْ قَبِلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَشْفَت عَن مظَهَرَ مبهج : “إنْتَظر ، إِذَا تَمَ تنسيق تِقَنِيَة الرِمَايَة هَذِهِ مَعَ (عَيْن الحَقِيِقَة) ، مـَـا نَوْع التَأثِيِر الذِيْ سَتُحْدُثه؟”
“هَل مِنْ المُمْكِن ذَلِكَ…؟”
شَعَرَ بموجَةٍ مِنْ الإنْدِفَاع و الإثَارَة . من المُؤكَد أَنَّ التقنِيَتَيْنِ السريتين اللتين كَانَتا مَعَاً لَمْ تَكُنْ وَاحِدَة زائد وَاحِد تساوي إثْنَيْن ، وَ لكنَّ رُبَمَا تَفَوُق ذَلِكَ بكَثِيِر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هـُـنَا ، قَصْرِ القَوْس هُنَاْكَ . يُمْكِنك الدُخُولُ عَبْرَ بَاب القَصْرِ بإسْتِخْدَامِ المُفْتَاح : “قَاْلَت رُوُح المَصْفُوُفَة ، ثُمَ بَدَتْ قَلِيِلَا ، وَ كَشْفَ عَن تَعْبِيِر غَامِضَ كَمَا قَاْلَ : “سيضر شَخْص مـَـا بأصْحَابَك . “
“بِغَضِ النَظَر عَن كُلْ هَذَا ، لَابُدَ لي مِنْ الحُصُول عَلَيْ هَذِهِ القُوَة غَامِضَة أوَلاً!”
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُمْكِن أَنْ يرث قَصْرِ القَوْس . وَ سُرْعَانَ مـَـا سيَكُوْن وَضْعه مُرْتَفِعاً حَيْثُ أَنَّه يُمْكِن أَنْ يُطْلَقَ عَلَيْه تقَرِيِباً أَحَدُ أسياد العَالَم السري – بطَبِيِعة الحـَـال ، لَنْ يعرض عَلَيْه فـَـن أو مَهَارَة .
جَاءَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أمامَ التِمْصَال وضَغْط بيَدَه عَلَيْه .
عَلَيْ الفَوْر ، تَأَلُق وَعْيِه . وَقَفَ قَوِيَاً للغَايَة فِيْ السـَـمـَـاء المرصعة بالنُجُوم وَ سَقَطَت النُجُوم فِيْ السـَـمـَـاء ، مُذْهِلَة و رائعَة .
عَلَيْ الفَوْر ، تَأَلُق وَعْيِه . وَقَفَ قَوِيَاً للغَايَة فِيْ السـَـمـَـاء المرصعة بالنُجُوم وَ سَقَطَت النُجُوم فِيْ السـَـمـَـاء ، مُذْهِلَة و رائعَة .
◉ℍ???????◉
شعر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ أنَّ رَأْسه كَانَ عَلَيْ وَشَكِ الإنْشَقَاق . كَانَ حُضُور هَذَا الشَخْص قَوِياً جِدَاً ؛ حَتَي لـَــوْ لَمْ ير سِوَي عَدَدَاً قَلِيِلَاً مِنْ مشاهد عـَـرْض الشَخْص فِيْ السَنَوَات السَابِقَة ، فَقَد جَعَلَ رَأْسه يَشْعُر وَ كَأَنَّهُ عَلَيْ وَشَكِ الإنفِجَار . كَانَ لهَذَا أَكْبَرَ تَأثِيِر عَلَيْ حسُّهُ الإِدْرَاكيُ .
أعْتَقِد الجَمِيْع أَنْ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) سرق المُفْتَاح ، وَ لكنَّ الأنَ , كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنْ تِلْمِيِذ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) لَا يزَاَلُ فِيْ القاع ، وَ لَم يَنْتَهِي مِنْ تسلق الخَطَوَات الحَجَرية .
لَقَد عَانَي بقُوَة ، وَ لكنَّ الـدَم مـَـا زَاَلَ ينزف مِنْ أذنيه وأنْفِه وفمه . كَانَ هَذَا التَأثِيِر مُخِيِفاً للغَايَة .
مِن قبل كَانَ مُكَعَبَاً أسود كنُصب تذكاري.
“ولهَذَا… كَيْفَ… هو..!” تَمْتَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بإستَّمَرَّار .
“لَا حَاجَة ، سأحميهم مِنْ أجْلِك” ، قَاْلَت رُوُح المَصْفُوُفَة بَإبْتِسَامَة ، وَشَكِلَهَا وَمَضَ وإخـْـتَـفيْ فِيْ الحـَـال .
عَلَيْ عَكس (عَيْن الحَقِيِقَة) ، عِنْدَمَا حَصَلَ عَلَيْ مقلة عَيْنٍ مكسورة فَقَطْ وَ كَانَ لابد مِنْ إكتشاف كُلْ شَيئِ بمفرده ، ظَهَرَت صُوُر النُخْبَة تُظَهَرُ المهارة ، موضحة الأشْيَاء فِيْ شَكْل رَائِع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شَعَرَ بموجَةٍ مِنْ الإنْدِفَاع و الإثَارَة . من المُؤكَد أَنَّ التقنِيَتَيْنِ السريتين اللتين كَانَتا مَعَاً لَمْ تَكُنْ وَاحِدَة زائد وَاحِد تساوي إثْنَيْن ، وَ لكنَّ رُبَمَا تَفَوُق ذَلِكَ بكَثِيِر .
“السَهْمُ النَجْمِي لِإبَادَةِ التِنِيِن الحَقِيِقِي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لَقَد عَانَي بقُوَة ، وَ لكنَّ الـدَم مـَـا زَاَلَ ينزف مِنْ أذنيه وأنْفِه وفمه . كَانَ هَذَا التَأثِيِر مُخِيِفاً للغَايَة .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
… مُنْذُ كَانَت عُيُونهم عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
ترجمة
مَعَ حِمَايَة رُوُح المَصْفُوُفَة ، يَجِب أَنْ يَكُوْنوا آمنين تَمَاماً ؛ حَتَي لـَــوْ جَاءَ مَلِك البَعُوُض هَذَا ، فرُبَمَا كَانَ بإمكَانِّهِ حجبه .
◉ℍ???????◉
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَشْفَت عَن مظَهَرَ مبهج : “إنْتَظر ، إِذَا تَمَ تنسيق تِقَنِيَة الرِمَايَة هَذِهِ مَعَ (عَيْن الحَقِيِقَة) ، مـَـا نَوْع التَأثِيِر الذِيْ سَتُحْدُثه؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات