㊎ رَهِيِنَة ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
لسُوُء الحَظْ ، لَمْ يَكُنْ قَتْلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) , لَا شَيئِ يُمْكِن أَنْ يقَرَرَه. كَانَ هَذَا قَرَارا مِنْ الكبار فِيْ طائفة (القمر الشتوي) ، مِمَا يعَكس إرَادَة الوُحُوش التِسْعَة الَقَدِيِمة فِيْ [طبقة الرَضِيِعِ الرُوُحِي].
㊎ رَهِيِنَة ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!” غَضَب العَدِيِد مِنْ المُتَدَرِبِيِنَ فِي[طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]. كَانَ هَذَا الشَاْب صَغِيِرا جداً ، مِمَا جعل مِنْ الصَعْب عَلَيْهِم إحْتِرَامه كخِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا.
“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!” غَضَب العَدِيِد مِنْ المُتَدَرِبِيِنَ فِي[طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]. كَانَ هَذَا الشَاْب صَغِيِرا جداً ، مِمَا جعل مِنْ الصَعْب عَلَيْهِم إحْتِرَامه كخِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا.
“الأَخْت الصَغِيِرة هونغ يٌويْ تشَانْغ ، ألَا يَبْدُو هَذَا الشَاْب مَألُوُفا؟” تَحَدَث آو فـِـيِنـْــج بدلَا مِنْ ذَلِكَ إلى (يُوي هُونْغ تشَانْغ).
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إبْتِسَامَة ، وَ تَظَاهُر ببَسَاطَة أَنَّه لَمْ يسمَعَ.
بسَمَاع هَذَا ، كَانَ تَعْبِيِر (يُوي هُونْغ تشَانْغ) أكثَرَ عاطفية ، لكنهَا عَادَت على الفَوْر إلى عَدَم مُبَالَاة وَ قَاْلَت : “أنـَــا لَا أعْرِفُ هَذَا الشَاْب ، أعيدني!”
جُوُلِيِم كَانَ قَاتِماً للغَايَة . كَانَت الأعمدة الصَخْرِية غَيْرَ مستساغة حقاً . تَحَوَلَ برَأْسهِ مِرَارَاً نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، على أمل الحُصُول على إذن السيد بعَدَم أكْلِ على هَذِهِ الصُخُوُر.
“هاهاهاها!” ضَحِكَ آو فـِـيِنـْــج بِصَوْتٍ عَالِ لكن بِشَكْلٍ بغيض للغَايَة . لَمْ يخطر بباله أبداً إِنَّ الافة الصَغِيِرة الَّتِي كَانَت قد نَجَت مِنْ رقة قَلْبَهُ المُفَاجِئَة أصْبَحَت فِيْ وقتٍ سَابِقَ عَالِمَاً خِيِمْيَائِيَاً فِيْ (درجة السـَـمـَـاء) ، وهو شيئٌ كَانَ على قـَـدَّمَ المُسَاوَاة مَعَ سادة الطَوَائِف !
“حَسَنَاً ، أنْتَ تُرِيِدُ أَنْ ترى (يُوي هُونْغ تشَانْغ)، ثُمَ سأسْمح لـَـكَ برُؤْيَتَهُا!” تَحَدَث آو فـِـيِنـْــج. كَانَ سليل [طبقة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، لذَلِكَ كَانَت كَلِمَاتَه بطَبِيِعة الأَمْر أكثَرَ فعَالِيه مِنْ المُقَاتِليْن العَادِي في [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ‘ ؛ لَوَحَ بِيَدِه ، غَادَر شَخْص عَلَيْ الفَوْر.
بسَمَاع هَذَا ، كَانَ تَعْبِيِر (يُوي هُونْغ تشَانْغ) أكثَرَ عاطفية ، لكنهَا عَادَت على الفَوْر إلى عَدَم مُبَالَاة وَ قَاْلَت : “أنـَــا لَا أعْرِفُ هَذَا الشَاْب ، أعيدني!”
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عبس . غَضَب آو فـِـيِنـْــج لَمْ يَكُنْ بِهَذِهِ الشدة ، بل كَانَ لـَـهُ أثَر فِيْ سَوَادٍ عَمِيِقٍ فِيْ عَيْنيه . أيُمْكِن أَنْ يَكُوْن بالفِعْل قَدْ خمنَ علاقته مَعَ (يُوي هُونْغ تشَانْغ)؟
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
هَذَا لَمْ يَكُنْ مُسْتَحِيِلاً . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، طالب خِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العَالِيَة بشَخْصٍ لَمْ يَرَاهُ مِنْ قَبِلَ بدُونَ أَيّ سَبَب – فهَل هَذَا لَا يَسْتَحِق التَفْكِيِر العَمِيِق؟ بِالتَفْكِيِرِ فِيْ أعَمَار الشَخْصين وَ كَيْفَ ضَمَّت طائفة (القمر الشتوي) مَجْمُوعَة جَدِيِدة مِنْ التَلَامِيِذ مِنْ إمبرَأطُورِيَة المَطَرْ ، فهَل لَمْ يستكَشْفَ بَعْض المَعَلومَاتَ عَن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)؟
ثَمَانية عَشَرَ عَاما ، ثَمَانية عَشَرَ عَاما كَامِلِة !
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَخِرَ . رَكَضَ بشَكْلٍ طَبِيِعي لَيْسَ بسَبَب دَفْعَة مُؤَقَتة ، وكَانَ لَدَيْه أيْضَاً وَرَقَةٌ رَابِحَة!
“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!” غَضَب العَدِيِد مِنْ المُتَدَرِبِيِنَ فِي[طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]. كَانَ هَذَا الشَاْب صَغِيِرا جداً ، مِمَا جعل مِنْ الصَعْب عَلَيْهِم إحْتِرَامه كخِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا.
بَعْدَ فَتْرَة وجيزة ، سَارَ إثْنَان مِنْ المُقَاتِليْن [طبقة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] مَعَ امَرْأَة قَيْد الاحتجاز . كَانَت تِلْكَ المَرْأَة فِيْ الأرْبَعيْن مِنْ عُمْرهَا فَقَطْ ، مَعَ نَظَرة مقيتة على وَجْههَا ، لكنهَا لَمْ تخفِيْ جَمَالهَا. نَظَرت عَن كَثَبٍ ، بَدَتْ مشَاْبهة إلى حَد مـَـا لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
الأنَ , كَانَ مِنْ الصَعْب جدا قَتْلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، خصوصا مَعَ إمتِلَاكِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إِرْث القصور الإثنا عَشَرَ ، الذِيْ كَانَ مرُتَبُطا حتى بخَزِيِنَةُ الكُنُوُز لِلخَالِدِ . إِذَا مـَـا قَتْلته طائفة (القمر الشتوي) مُبَاشِرَة وَ إنْتَزع الكَنْز ، فَإِنَّ قوات القَارَةُ الشَمَالِيَة بأكْمَلَهَا ستهَاجَم طائفة (القمر الشتوي) مَعَاً بإِسْم الإِنْتَقَامَ لخِيمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العليا.
كَانَت هَذِهِ بالتَأكِيد (يُوي هُونْغ تشَانْغ)!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حَسَنَاً ، أنْتَ تُرِيِدُ أَنْ ترى (يُوي هُونْغ تشَانْغ)، ثُمَ سأسْمح لـَـكَ برُؤْيَتَهُا!” تَحَدَث آو فـِـيِنـْــج. كَانَ سليل [طبقة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، لذَلِكَ كَانَت كَلِمَاتَه بطَبِيِعة الأَمْر أكثَرَ فعَالِيه مِنْ المُقَاتِليْن العَادِي في [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ‘ ؛ لَوَحَ بِيَدِه ، غَادَر شَخْص عَلَيْ الفَوْر.
لم يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِحَاجَة حتى إلى أَنْ يسَأَلَ ، ويَشْعُر بوُجُود صلة فِيْ الـدَم ، مِمَا جعله مُتَأكَدَاً مِنْ أَنْ هَذِهِ السيِدَةُ هِيَ ولادته.
ثَمَانية عَشَرَ عَاما ، ثَمَانية عَشَرَ عَاما كَامِلِة !
“السيد لِـيـِـنــــج ، الآن بَعْدَ أَنْ تَمَ إحضار الشَخْص إلى هُنَا ، مَاذَا لَدَيْك لتقولَهُ؟” قَاْلَ آو فـِـيِـنــج غَيْرَ مُبَالٍ ، وَ يَبْدُو أَنْ كُلْ شَيئِ فِيْ قَبضَتِه.
“هاهاهاها!” ضَحِكَ آو فـِـيِنـْــج بِصَوْتٍ عَالِ لكن بِشَكْلٍ بغيض للغَايَة . لَمْ يخطر بباله أبداً إِنَّ الافة الصَغِيِرة الَّتِي كَانَت قد نَجَت مِنْ رقة قَلْبَهُ المُفَاجِئَة أصْبَحَت فِيْ وقتٍ سَابِقَ عَالِمَاً خِيِمْيَائِيَاً فِيْ (درجة السـَـمـَـاء) ، وهو شيئٌ كَانَ على قـَـدَّمَ المُسَاوَاة مَعَ سادة الطَوَائِف !
وَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ويداه خَلْفَ ظَهَرَه وقَاْلَ: “دعهَا تذَهَبَ!”
“سيد لِـيـِـنــــج ، يقَاْلَ أنَكَ تَأتِي مِنْ إمبرَأطُورِيَة المَطَرْ فِيْ الدول التِسْعَ مِنْ الشَمَال المُقْفِر ، فِيْ بلده صَغِيِره. إِسْم والدك لِـيـِـنــــج مَرَة أخَرُى؟” آو فـِـيِـنــج حَصَلَ تَعْبِيِرٍ بَارِدٍ ، ولكن لَمْ يخطر بباله ، وَ سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَرَة أخَرُى.
“الأَخْت الصَغِيِرة هونغ يٌويْ تشَانْغ ، ألَا يَبْدُو هَذَا الشَاْب مَألُوُفا؟” تَحَدَث آو فـِـيِنـْــج بدلَا مِنْ ذَلِكَ إلى (يُوي هُونْغ تشَانْغ).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَت هَذِهِ بالتَأكِيد (يُوي هُونْغ تشَانْغ)!
مُنْذُ أَنْ رأت (يُوي هُونْغ تشَانْغ) (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَت نَظَرتهَا ثابتة عَلَيْه ، مَعَ الكُفْرِ والإثَارَة بَيْنَ تَعْبِيِراتها. حتى بَدَا جَسَدْهَا يَرْتَعِدُ . لَمْ تلتفت إلى آو فـِـيِـنــج ، نَظَرت ببَسَاطَة إلى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ ممتع ، كَمَا لـَــوْ أنَهَا لَمْ ترى مـَـا يكفي.
“السيد لِـيـِـنــــج ، مُنْذُ أَنْ اعتَرِفَت بدمك ، عليكَ البَقَاء فِيْ الطَائِفَة فِيْ الَمُسْتَقْبَل . وعِلَاوَة على ذَلِكَ ، سأدعو والدك ، وندع عائلتك يُلَمَ شَمْلُهَا مِن جَدِيِد” قَاْلَ آو فـِـيِـنــج بحزن . هـُــوَ حَقَاً يمكن أَنْ يَكُوْن لَطِيِفاً جِدَاً لَيَسْمَحَ لإِبْن عَدُوْهِ أَنْ يقف هُنَاْكَ وَ يجَلْبِ الرَجُل الذِيْ جعله دَيْوثَاً يتجول أَمَامَ عَيْنيه طُوَال اليَوْم ؟
“سيد لِـيـِـنــــج ، يقَاْلَ أنَكَ تَأتِي مِنْ إمبرَأطُورِيَة المَطَرْ فِيْ الدول التِسْعَ مِنْ الشَمَال المُقْفِر ، فِيْ بلده صَغِيِره. إِسْم والدك لِـيـِـنــــج مَرَة أخَرُى؟” آو فـِـيِـنــج حَصَلَ تَعْبِيِرٍ بَارِدٍ ، ولكن لَمْ يخطر بباله ، وَ سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَرَة أخَرُى.
◉ℍ???????◉
بسَمَاع هَذَا ، كَانَ تَعْبِيِر (يُوي هُونْغ تشَانْغ) أكثَرَ عاطفية ، لكنهَا عَادَت على الفَوْر إلى عَدَم مُبَالَاة وَ قَاْلَت : “أنـَــا لَا أعْرِفُ هَذَا الشَاْب ، أعيدني!”
جُوُلِيِم كَانَ قَاتِماً للغَايَة . كَانَت الأعمدة الصَخْرِية غَيْرَ مستساغة حقاً . تَحَوَلَ برَأْسهِ مِرَارَاً نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، على أمل الحُصُول على إذن السيد بعَدَم أكْلِ على هَذِهِ الصُخُوُر.
“الأَخْت الصَغِيِرة هونغ تشَانْغ ، أنت بَارِدْ جدا بَعْدَ رُؤيَة إِبْنك بَعْدَ ثَمَانية عَشَرَ عَاما؟” إِبْتَسَمَ آو فـِـيِنـْــج بقَسْوَة عِنْدَمَا ألقى القنبلة الثَقِيِلة أَخِيِراً.
لسُوُء الحَظْ ، لَمْ يَكُنْ قَتْلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) , لَا شَيئِ يُمْكِن أَنْ يقَرَرَه. كَانَ هَذَا قَرَارا مِنْ الكبار فِيْ طائفة (القمر الشتوي) ، مِمَا يعَكس إرَادَة الوُحُوش التِسْعَة الَقَدِيِمة فِيْ [طبقة الرَضِيِعِ الرُوُحِي].
هونغ ، سَمَاع تِلْكَ الكَلِمَاتَ ، تَمَ تَحْرِيِك تلاميذ طائفة (القمر الشتوي). لذَلِكَ إتَضَحَ أَنْ والدة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَت فِيْ الوَاقِع تِلْمِيِذة لطَائِفَة القَمَر الشِتْوِي! عِلَاوَة على ذَلِكَ ، لَمْ تَكُنْ هُوِيَتِهَا بَسِيِطة. لَا عَجَبَ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سيَطْلُبَ شَخْصا بِلَا سَبَب – كَانَ هُنَاْكَ سَبَب وَرَاء ذَلِكَ .
ومَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ العِلَاقَة بَيْنَ الطَرَفين لَا تَبْدُو سلمية بِأيِ شَكْل مِنْ الأشْكَال.
“لَا أعْرِفُ مـَـا هـُــوَ هَذَا الهُرَاء الذِيْ تتَحَدَث عَنه” بَدَت (يُوي هُونْغ تشَانْغ) تُمَثِلُ الهُدُوُء.
لسُوُء الحَظْ ، لَمْ يَكُنْ قَتْلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) , لَا شَيئِ يُمْكِن أَنْ يقَرَرَه. كَانَ هَذَا قَرَارا مِنْ الكبار فِيْ طائفة (القمر الشتوي) ، مِمَا يعَكس إرَادَة الوُحُوش التِسْعَة الَقَدِيِمة فِيْ [طبقة الرَضِيِعِ الرُوُحِي].
ومَعَ ذَلِكَ ، كَشْفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن إبْتِسَامَة ، وَ قَاْلَ : “يا أمي ، لَسْت بِحَاجَة إلى الإِخْتِبَاء ، أنا هُنَا اليَوْم لأعيدك وَ جمَعَ شمَلِك مَعَ الأب”
ومَعَ ذَلِكَ ، لَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ مشَكْلة إِذَا بقيَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ طائفة (القمر الشتوي). طَالَمَا اعتَرِفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بـِـأنَّهُ مُسْتَعِد للبَقَاء هُنَا ، مِنْ يَسْتَطِيِعُ التَدْخُل فِيْ أعَمَالهم ؟ لبقاء (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) طواعية كَانَ سهَلَا – طَالَمَا كَانَت (يُوي هُونْغ تشَانْغ) هُنَاْكَ.
على الفَوْر ، كَانَ الجَبَل بأكْمَله فِيْ ضَجَّة. كَانَ التخمين شيئاً وَاحِدا لكنه كَانَ تَأكِيداً أخَرُ. فِيْ الوَاقِع ، كَانَ للخِيِمْيَائِي المُحْتَرَم مِنْ (درَجَةُ السَمَاء) عِلَاقَة عَمِيِقة مَعَ طائفة (القمر الشتوي)!
وَاحِد كَانَ كَافِيَا كرهينة ، والأخَرُ سَوْفَ يَقْتُل مِنْ أجْلِ تشجيعه
ومَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ العِلَاقَة بَيْنَ الطَرَفين لَا تَبْدُو سلمية بِأيِ شَكْل مِنْ الأشْكَال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من دُونَ رُؤيَة إِبْنهَا لِمُدَة ثَمَانية عَشَرَ عَاما ، فَقَدت عواطفهَا السَيْطَرِة تَمَاما عِنْدَمَا سمَعَت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بًنَدِيِهَا بوالدتها . بكت بمرارة ، وإِذَا لَمْ تَكُنْ مقيدة ، فَإِنَّهَا تُرِيِدُ أَنْ تَأخُذَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلى حضنهَا وَ أنْ تنَظَر إلَيه بِقَدْرِ مـَـا تُرِيِدُ.
كَمَا دعا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) والدته ، على الفَوْر (يُوي هُونْغ تشَانْغ) أجْهَشَت فِيْ البُكَاء. قاومت الإعْتِرَافِ بَابنهَا – ألَيْسَ ذَلِكَ لأَنـَّـهَا لَمْ تَكُنْ تُرِيِدُ السَمَاح لطائفة (القمر الشتوي) باستخُدَّامهَا لإجْبَار إِبْنهَا مِنْ خِلَال احتجازهَا كرهينة ؟ وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ تَكُنْ لتَعْتَقِد أبداً أَنْ إِبْنهَا سيعتَرِفَ بِهَا علَنَا!
وَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ويداه خَلْفَ ظَهَرَه وقَاْلَ: “دعهَا تذَهَبَ!”
من دُونَ رُؤيَة إِبْنهَا لِمُدَة ثَمَانية عَشَرَ عَاما ، فَقَدت عواطفهَا السَيْطَرِة تَمَاما عِنْدَمَا سمَعَت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بًنَدِيِهَا بوالدتها . بكت بمرارة ، وإِذَا لَمْ تَكُنْ مقيدة ، فَإِنَّهَا تُرِيِدُ أَنْ تَأخُذَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلى حضنهَا وَ أنْ تنَظَر إلَيه بِقَدْرِ مـَـا تُرِيِدُ.
وَاحِد كَانَ كَافِيَا كرهينة ، والأخَرُ سَوْفَ يَقْتُل مِنْ أجْلِ تشجيعه
ثَمَانية عَشَرَ عَاما ، ثَمَانية عَشَرَ عَاما كَامِلِة !
“هاهاهاها!” ضَحِكَ آو فـِـيِنـْــج بِصَوْتٍ عَالِ لكن بِشَكْلٍ بغيض للغَايَة . لَمْ يخطر بباله أبداً إِنَّ الافة الصَغِيِرة الَّتِي كَانَت قد نَجَت مِنْ رقة قَلْبَهُ المُفَاجِئَة أصْبَحَت فِيْ وقتٍ سَابِقَ عَالِمَاً خِيِمْيَائِيَاً فِيْ (درجة السـَـمـَـاء) ، وهو شيئٌ كَانَ على قـَـدَّمَ المُسَاوَاة مَعَ سادة الطَوَائِف !
“هاهاهاها!” ضَحِكَ آو فـِـيِنـْــج بِصَوْتٍ عَالِ لكن بِشَكْلٍ بغيض للغَايَة . لَمْ يخطر بباله أبداً إِنَّ الافة الصَغِيِرة الَّتِي كَانَت قد نَجَت مِنْ رقة قَلْبَهُ المُفَاجِئَة أصْبَحَت فِيْ وقتٍ سَابِقَ عَالِمَاً خِيِمْيَائِيَاً فِيْ (درجة السـَـمـَـاء) ، وهو شيئٌ كَانَ على قـَـدَّمَ المُسَاوَاة مَعَ سادة الطَوَائِف !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من دُونَ رُؤيَة إِبْنهَا لِمُدَة ثَمَانية عَشَرَ عَاما ، فَقَدت عواطفهَا السَيْطَرِة تَمَاما عِنْدَمَا سمَعَت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بًنَدِيِهَا بوالدتها . بكت بمرارة ، وإِذَا لَمْ تَكُنْ مقيدة ، فَإِنَّهَا تُرِيِدُ أَنْ تَأخُذَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلى حضنهَا وَ أنْ تنَظَر إلَيه بِقَدْرِ مـَـا تُرِيِدُ.
الأنَ , كَانَ مِنْ الصَعْب جدا قَتْلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، خصوصا مَعَ إمتِلَاكِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إِرْث القصور الإثنا عَشَرَ ، الذِيْ كَانَ مرُتَبُطا حتى بخَزِيِنَةُ الكُنُوُز لِلخَالِدِ . إِذَا مـَـا قَتْلته طائفة (القمر الشتوي) مُبَاشِرَة وَ إنْتَزع الكَنْز ، فَإِنَّ قوات القَارَةُ الشَمَالِيَة بأكْمَلَهَا ستهَاجَم طائفة (القمر الشتوي) مَعَاً بإِسْم الإِنْتَقَامَ لخِيمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العليا.
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَخِرَ . رَكَضَ بشَكْلٍ طَبِيِعي لَيْسَ بسَبَب دَفْعَة مُؤَقَتة ، وكَانَ لَدَيْه أيْضَاً وَرَقَةٌ رَابِحَة!
ومَعَ ذَلِكَ ، لَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ مشَكْلة إِذَا بقيَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ طائفة (القمر الشتوي). طَالَمَا اعتَرِفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بـِـأنَّهُ مُسْتَعِد للبَقَاء هُنَا ، مِنْ يَسْتَطِيِعُ التَدْخُل فِيْ أعَمَالهم ؟ لبقاء (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) طواعية كَانَ سهَلَا – طَالَمَا كَانَت (يُوي هُونْغ تشَانْغ) هُنَاْكَ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حَسَنَاً ، أنْتَ تُرِيِدُ أَنْ ترى (يُوي هُونْغ تشَانْغ)، ثُمَ سأسْمح لـَـكَ برُؤْيَتَهُا!” تَحَدَث آو فـِـيِنـْــج. كَانَ سليل [طبقة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، لذَلِكَ كَانَت كَلِمَاتَه بطَبِيِعة الأَمْر أكثَرَ فعَالِيه مِنْ المُقَاتِليْن العَادِي في [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ‘ ؛ لَوَحَ بِيَدِه ، غَادَر شَخْص عَلَيْ الفَوْر.
إجْبَاره على حَيَاة (يُوي هُونْغ تشَانْغ) ، وَ لَنْ يخاف أَنْ يَكُوْن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَيْرَ مُطِيِع.
ترجمة
ومَعَ ذَلِكَ ، بِغَضِ النَظَر عَن هَذَا ، لَا يُمْكِن أَنْ يَبْدُو آو فـِـيِنـْــج سَعِيِدا. هَذِهِ أَلَافة الصَغِيِرة كَانَت وصمة عار فِيْ حَيَاتِه . المَرْأَة الَّتِي كَانَ مِنْ المُفْتَرَض أنْ تَكُوُنَ زَوْجته أنجبت إِبْنَاً لِرَجُل أخَر ، وَ رُؤيَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) جعلته يَشْعُر وكَأَنَّهُ خدع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من دُونَ رُؤيَة إِبْنهَا لِمُدَة ثَمَانية عَشَرَ عَاما ، فَقَدت عواطفهَا السَيْطَرِة تَمَاما عِنْدَمَا سمَعَت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بًنَدِيِهَا بوالدتها . بكت بمرارة ، وإِذَا لَمْ تَكُنْ مقيدة ، فَإِنَّهَا تُرِيِدُ أَنْ تَأخُذَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلى حضنهَا وَ أنْ تنَظَر إلَيه بِقَدْرِ مـَـا تُرِيِدُ.
لسُوُء الحَظْ ، لَمْ يَكُنْ قَتْلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) , لَا شَيئِ يُمْكِن أَنْ يقَرَرَه. كَانَ هَذَا قَرَارا مِنْ الكبار فِيْ طائفة (القمر الشتوي) ، مِمَا يعَكس إرَادَة الوُحُوش التِسْعَة الَقَدِيِمة فِيْ [طبقة الرَضِيِعِ الرُوُحِي].
لسُوُء الحَظْ ، لَمْ يَكُنْ قَتْلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) , لَا شَيئِ يُمْكِن أَنْ يقَرَرَه. كَانَ هَذَا قَرَارا مِنْ الكبار فِيْ طائفة (القمر الشتوي) ، مِمَا يعَكس إرَادَة الوُحُوش التِسْعَة الَقَدِيِمة فِيْ [طبقة الرَضِيِعِ الرُوُحِي].
“السيد لِـيـِـنــــج ، مُنْذُ أَنْ اعتَرِفَت بدمك ، عليكَ البَقَاء فِيْ الطَائِفَة فِيْ الَمُسْتَقْبَل . وعِلَاوَة على ذَلِكَ ، سأدعو والدك ، وندع عائلتك يُلَمَ شَمْلُهَا مِن جَدِيِد” قَاْلَ آو فـِـيِـنــج بحزن . هـُــوَ حَقَاً يمكن أَنْ يَكُوْن لَطِيِفاً جِدَاً لَيَسْمَحَ لإِبْن عَدُوْهِ أَنْ يقف هُنَاْكَ وَ يجَلْبِ الرَجُل الذِيْ جعله دَيْوثَاً يتجول أَمَامَ عَيْنيه طُوَال اليَوْم ؟
وَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ويداه خَلْفَ ظَهَرَه وقَاْلَ: “دعهَا تذَهَبَ!”
وَاحِد كَانَ كَافِيَا كرهينة ، والأخَرُ سَوْفَ يَقْتُل مِنْ أجْلِ تشجيعه
بسَمَاع هَذَا ، كَانَ تَعْبِيِر (يُوي هُونْغ تشَانْغ) أكثَرَ عاطفية ، لكنهَا عَادَت على الفَوْر إلى عَدَم مُبَالَاة وَ قَاْلَت : “أنـَــا لَا أعْرِفُ هَذَا الشَاْب ، أعيدني!”
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
ترجمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مُنْذُ أَنْ رأت (يُوي هُونْغ تشَانْغ) (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَت نَظَرتهَا ثابتة عَلَيْه ، مَعَ الكُفْرِ والإثَارَة بَيْنَ تَعْبِيِراتها. حتى بَدَا جَسَدْهَا يَرْتَعِدُ . لَمْ تلتفت إلى آو فـِـيِـنــج ، نَظَرت ببَسَاطَة إلى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ ممتع ، كَمَا لـَــوْ أنَهَا لَمْ ترى مـَـا يكفي.
◉ℍ???????◉
هَذَا لَمْ يَكُنْ مُسْتَحِيِلاً . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، طالب خِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العَالِيَة بشَخْصٍ لَمْ يَرَاهُ مِنْ قَبِلَ بدُونَ أَيّ سَبَب – فهَل هَذَا لَا يَسْتَحِق التَفْكِيِر العَمِيِق؟ بِالتَفْكِيِرِ فِيْ أعَمَار الشَخْصين وَ كَيْفَ ضَمَّت طائفة (القمر الشتوي) مَجْمُوعَة جَدِيِدة مِنْ التَلَامِيِذ مِنْ إمبرَأطُورِيَة المَطَرْ ، فهَل لَمْ يستكَشْفَ بَعْض المَعَلومَاتَ عَن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات