㊎ شَقُ طَرِيِقِهِ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
المَزِيِد مِنْ الأرَاضِي و المَزِيِد مِنْ المواطَنِيِن سيُؤَدِي إلى قُوَة أقوى للأمَة . ثُمَ ، سيظَهَرَ المَزِيِد مِنْ المُقَاتِليْن فِي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فِيْ إمبِرَاطُورِيَةِ النَار. حتى لـَــوْ تَمَ إفَرَاغ المَنَاجِم ، فَإِنَّ قُوَة الأمَة لَنْ تجف ، وَ بِالتَالِي سَيَتِمُ تَمَرِيِرَ إمْبِرَاطُوُرِيَّة النَار العَظِيِمة لأجْيَال عَدِيِدة.
㊎ شَقُ طَرِيِقِهِ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَت عَلَاْمَاتَ العِظَام الَّتِي حَصَلَ عَلَيْهَا مِنْ العَالَمِ الَقَدِيِم ، ويُمْكِن أَنْ يُضَاعِفَ هُجُوُمٌ وَاحِد . يُمْكِن عَمَلِيا أَنْ تُعْتَبَرَ تِقَنِيَةٌ غَامِضَةٌ أثِيِرِيَة مِنْ تِلْقَاء نَفَسْها.
“لنذَهَبَ!” لـَـمْ يَكُنْ لدى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الوَقْت لمِمَارسة مهاراته فِيْ الرِمَايَة هنا. إخْتَارَ عَلَي الفَوْر (هـُــوَ نــِــيـو) وَ دَخَلَ القَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي . فِيْ هَذَا الوَقْت ، حتى لـَــوْ تَمَ إعَادَة تَنْشِيِط المَصْفُوُفَة الكبرى ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ الاستخُدَّام. كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ دَخَلَ بالفِعْل ، و سيَكُوْن مِنْ الأسهَل لـَـهُ أَنْ يكَشْف المَصْفُوُفَة مِنْ الدَاخلِ ، فَهُوَ يَحْتَاجُ فَقَطْ إلى تَدْمِيِر رَكَائِز أو أسَاسَاتُ المَصْفُوُفَة.
“لـَـمْ أكن لأجرء!” تَأكَدَ مِنْ أَنْ موَقَفَه وَ نغمته كَانَت أكثَرَ تواضعاً.
“مَاذَا!؟”
“مَاذَا!؟”
“فِيْ الوَاقِع دَخَلَ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مَاذَا يعَني ظُهُوُر لَهَبِ النِيَةُ القِتَالِيَّة؟
“هَذَا لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن ، هَل يُمْكِن ذَلِكَ ؟ إنَّ هَذِهِ المَصْفُوُفَة العَظِيِمة هـِــيَ شَيئِ رُبَمَا لَا يَسْتَطِيِعُ حتى النُخْبَة مِنْ المَرْحَلَة الأوَلى لـ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] أَنْ يَنْجَح. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مَاذَا يعَني ظُهُوُر لَهَبِ النِيَةُ القِتَالِيَّة؟
صَاحَ الجَمِيْع بالصَدْمَة . كَانَ هَذَا حقا غَيْرَ قابل للتَصَدِيِقَ للجَمَاهِيِر . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن قَادِراً عَلَي الفَوْر عَلَي كَشْفَ مَجْمُوعَة الَحِمَايَة للقَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي ؟ هَل يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ بَرَاعَة مَعْرَكَة هَذَا الرَجُل أكثَرَ رعبا مِنْ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي]؟
كَانَ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ المُشَارَكِيِنَ فِيْ هَذَا ، لذَلِكَ كَانَ الإمْبِرَاطُورِ الَقَدِيِم مُتَرَدِد بشَكْلٍ طَبِيِعي.
مَاذَا كَانَ يفترض بِهِم أَنْ يَفْعَلوا الآن ؟ حتى صفحتهُم الواقية العَظِيِمة أصْبَحَت عَدِيِمة الجدوى . مِنْ أخَرُ سيَكُوْن قَادِرا عَلَي إِيِقَافِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الآن؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مَاذَا يعَني ظُهُوُر لَهَبِ النِيَةُ القِتَالِيَّة؟
“الصَدِيِقَ شَاْب ، إِذَا كَانَ هُنَاْكَ أَيّ شَيئِ تُرِيِدُ أَنْ تَقُوُلُه ، فيرجى أَنْ تَقُوُلُه لي. أعْتَقِد أَنَّه مَهْمَا كَانَت المسَأَلَة كَـَـبِيِرَة ، سَأكُوُن فِيْ وَضْع يَسْمَحَ لي بإتِخَاذُ القَرَار. “فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، ظَهَرَ رَجُل عَجُوز . بَدَا أَنَّه فِيْ السَبْعَيْنات أو الثَمَانينيات ، يَبْدُو وَ كَأَنَّهُ يَسْتَطِيِعُ أَنْ يغلق عَيْنيه فِيْ النوم الأبدي فِيْ الوَقْت الحـَـالِي . كَانَت هُنَاْكَ بالفِعْل نَاْر مشتعلة عَلَي رَأْسه .
هذه المَرَة ، كَانَ الإمْبِرَاطُورِ الَقَدِيِم قَدْ تخلى تَمَاماً عَن أَيّ أفْكَار ساذجة بموافقته الكاذبة عَلَي طَلَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مِمَا يَسَمَحَ بمُرُوُر الوَقْت عِنْدَمَا يَظَهَرَ ثَمَانية أو عَشَرَة مِنْ مُقَاتِلي [طبقة إزدهار الزهُوُر] مِنْ إمْبِرَاطُوُرِيَةِ النَار المُشْتَعِلَة ، سَيَقِف ضِدْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ ذَلِكَ الوَقْت . وَ لكن الأنَ , أَدْرَكَ أَنَّه حتى لـَــوْ كَانَ هُنَاْكَ ثَمَانين أو مَائَة مِنْ مُقَاتِلي [طبقة إزدهار الزهُوُر] ، فَإِنَّهُم فَقَطْ سيسلمون أنْفُسِهِم للمَوْتِ.
هذه لَمْ تَكُنْ ألسنة الَّلهَب الحَقيْقِيْة ، بل نِيِرَان النَوَايَا القِتَالِيَّة.
…إِذَا لَمْ يتَمَكَنوا حتى مِنْ التغلب عَلَي هَذِهِ المَعَضلة الَّتِي يُوَاجَهونهَا حـَـالِيا ، فما هِيَ النُقْطَة الَّتِي يدور حَوْلَهَا مُسْتَقْبَلهم؟
مَاذَا يعَني ظُهُوُر لَهَبِ النِيَةُ القِتَالِيَّة؟
هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه ، تَحَوَلَ ، وَ رَحَل . أَرَادَ أَنْ يستجوب بشَكْلٍ صَحِيِح (نـَـا تـشِـي يـَـان).
إن تَعْزِيِز طَاقَةُ الحَيَاة عَن طَرِيْق حرق الحَيَاة الخَاصَة و النوايا القِتَالِية سيَسْمَحَ لأَحَدِهِم بالوُصُول إلى أَفْضَل حـَـال لـَـهُ فِيْ الفَتْرَة المتأخَرُة مِنْ حَيَاتِه . كَانَ هَذَا شيئاً لَا يُمْكِن مسَاعَدته فيه . عِنْدَمَا دَخَلَ أَحَدُ المُقَاتِليْن إلى سِنِ الشَيْخُوُخَة ، سَوْفَ يستنفد دَمـُـهُ و نفثه ، وَ لَنْ تُصْبِحَ بَرَاعَة المَعْرَكَة قَوِيَةً كَمَا كَانَت عَلَيْه مِنْ قِبَلِ . فَقَطْ مِنْ خِلَال حرق لَهِيِب النَوَايَا القِتَالِيَّة مِنْ شَأنِهِم أَنْ يَكُوْنوا قَادِرين عَلَي الإِرْتِفَاع إلى مستوى أعلى لمَعْرَكَة وَاحِدَة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هَذَا لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن ، هَل يُمْكِن ذَلِكَ ؟ إنَّ هَذِهِ المَصْفُوُفَة العَظِيِمة هـِــيَ شَيئِ رُبَمَا لَا يَسْتَطِيِعُ حتى النُخْبَة مِنْ المَرْحَلَة الأوَلى لـ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] أَنْ يَنْجَح. “
ولكن القِيَام بَذَلَكَ ، بِغَضِ النَظَر عمن المنتصر ، سَوْفَ تتضرر حيٌويْتهُ بشَكْلٍ كَبِيِر. لَمْ يَكُنْ لَدَيْه ذَلِكَ لسَنَوَات عَدِيِدة تُرِكت للعيش فِيْ المَقَام الأوَل ، و القِيَام بَذَلَكَ مِنْ شَأنِهِ أَنْ يُؤَدِي إلى سُقُوُط عُمْرهِم فِيْ الحَضِيِض . قَدْ يَكُوْن مِنْ المُمْكِن أَنْ يَمُوُتوا مُبَاشِرَة بَعْدَ هَذِهِ المَعْرَكَة.
الجَمِيْع لَا يَسَعه إلَا أَنْ يرْتَعَشَ فِيْ خَوْف . كَانَ ذَلِكَ تِسْعَة عَشَرَ وَمَضَة مِنْ السَيْف تشِي؛ أكَانَ هَذَا الرَجُل حقا إنْسَان ؟ عَشَرَة وَمَضَات مِنْ التشى سَوْفَ تُعْتَبَرَ حَاكِم فِيْ القِمَة ، فما هـُــوَ نَوْع المَفْهُوم الذِيْ كَانَ تِسْعَة عَشْرِ وَمَضَة؟
“الإمْبِرَاطُورِ الَقَدِيِم!”
الجَمِيْع لَا يَسَعه إلَا أَنْ يرْتَعَشَ فِيْ خَوْف . كَانَ ذَلِكَ تِسْعَة عَشَرَ وَمَضَة مِنْ السَيْف تشِي؛ أكَانَ هَذَا الرَجُل حقا إنْسَان ؟ عَشَرَة وَمَضَات مِنْ التشى سَوْفَ تُعْتَبَرَ حَاكِم فِيْ القِمَة ، فما هـُــوَ نَوْع المَفْهُوم الذِيْ كَانَ تِسْعَة عَشْرِ وَمَضَة؟
ركع الجَمِيْع ، مُوَقَرِيِنَ بشَكْلٍ لَا يُصَدِق.
ركع الجَمِيْع ، مُوَقَرِيِنَ بشَكْلٍ لَا يُصَدِق.
كَانَ هَذَا هـُــوَ إمْبِرَاطُورِ الَنَار مِنْ قَبِلَ أرْبَعة أجْيَال ، وَ كذَلِكَ “المُقَاتِل الوَحِيِد” فِي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مِنْ إمْبِرَاطُوُرِيَةِ النَار المُشْتَعِلَة . لَقَد إخْتَرَقَ قسراً إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] بمسَاعَدة قُوَة الأمَة , وَ فَقَط دَاخلِ إمْبِرَاطُوُرِيَّة النَار سَوْفَ يمْتَلَكَ عُمْر مُقَاتِل [طبقة إزدهار الزهُوُر]. خِلَاف ذَلِكَ ، فِيْ اللَحْظَة الَّتِي يُغَادَر فِيهَا حُدُود البِلَاد ، بسَبَب حَقِيقَةَ أَنَّه عاش مـَـا يقُرْبَ مِنْ ثَلَاثَمَائَة عَامٍ ، كَانَ بالتَأكِيد سيتعفـَـنُ عَلَي الفَوْر.
“فِيْ الوَاقِع دَخَلَ!”
فِيْ الشَمَال المُقْفِر ، كَانَ مُقَاتِلوا [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كَالخــَــالـِــدِيِن , مُهِمَتُهُم هِيَ حِمَايَة البِلَاد وَ الدِفَاعِ عَن الأعْدَاء الخَارِجَيين.
مَاذَا كَانَ يفترض بِهِم أَنْ يَفْعَلوا الآن ؟ حتى صفحتهُم الواقية العَظِيِمة أصْبَحَت عَدِيِمة الجدوى . مِنْ أخَرُ سيَكُوْن قَادِرا عَلَي إِيِقَافِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الآن؟
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَوِيا جداً . كَانَت خُطْوَة وَاحِدَة كَافِيَة لكَشْفَ المَصْفُوُفَة العَظِيِمة ، مِمَا أجْبَرَ الإمْبِرَاطُورِ الَقَدِيِم عَلَي الظُهُوُر . وَ قَدْ وَصَلَ هَذَا بالفِعْل إلى الفَتْرَة الزَمَنية الأكثَرَ أَهَمُية بِالنِسبَة لإمْبِرَاطُوُرِيَّة النَار.
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَوِيا جداً . كَانَت خُطْوَة وَاحِدَة كَافِيَة لكَشْفَ المَصْفُوُفَة العَظِيِمة ، مِمَا أجْبَرَ الإمْبِرَاطُورِ الَقَدِيِم عَلَي الظُهُوُر . وَ قَدْ وَصَلَ هَذَا بالفِعْل إلى الفَتْرَة الزَمَنية الأكثَرَ أَهَمُية بِالنِسبَة لإمْبِرَاطُوُرِيَّة النَار.
وَ قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “لَدَيْ طَلَبَ وَاحِد فَقَطْ ، أوَقَفَ فَوْرَاً التنَقَيب عَن تِلْكَ المناجم الَقَدِيِمة”.
إن تَعْزِيِز طَاقَةُ الحَيَاة عَن طَرِيْق حرق الحَيَاة الخَاصَة و النوايا القِتَالِية سيَسْمَحَ لأَحَدِهِم بالوُصُول إلى أَفْضَل حـَـال لـَـهُ فِيْ الفَتْرَة المتأخَرُة مِنْ حَيَاتِه . كَانَ هَذَا شيئاً لَا يُمْكِن مسَاعَدته فيه . عِنْدَمَا دَخَلَ أَحَدُ المُقَاتِليْن إلى سِنِ الشَيْخُوُخَة ، سَوْفَ يستنفد دَمـُـهُ و نفثه ، وَ لَنْ تُصْبِحَ بَرَاعَة المَعْرَكَة قَوِيَةً كَمَا كَانَت عَلَيْه مِنْ قِبَلِ . فَقَطْ مِنْ خِلَال حرق لَهِيِب النَوَايَا القِتَالِيَّة مِنْ شَأنِهِم أَنْ يَكُوْنوا قَادِرين عَلَي الإِرْتِفَاع إلى مستوى أعلى لمَعْرَكَة وَاحِدَة .
بدا الإمْبِرَاطُورِ الَقَدِيِم مُتَرَدِدَاً قَلِيِلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ هَذَا هـُــوَ إمْبِرَاطُورِ الَنَار مِنْ قَبِلَ أرْبَعة أجْيَال ، وَ كذَلِكَ “المُقَاتِل الوَحِيِد” فِي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مِنْ إمْبِرَاطُوُرِيَةِ النَار المُشْتَعِلَة . لَقَد إخْتَرَقَ قسراً إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] بمسَاعَدة قُوَة الأمَة , وَ فَقَط دَاخلِ إمْبِرَاطُوُرِيَّة النَار سَوْفَ يمْتَلَكَ عُمْر مُقَاتِل [طبقة إزدهار الزهُوُر]. خِلَاف ذَلِكَ ، فِيْ اللَحْظَة الَّتِي يُغَادَر فِيهَا حُدُود البِلَاد ، بسَبَب حَقِيقَةَ أَنَّه عاش مـَـا يقُرْبَ مِنْ ثَلَاثَمَائَة عَامٍ ، كَانَ بالتَأكِيد سيتعفـَـنُ عَلَي الفَوْر.
قد تَسْمَحَ تِلْكَ الصُخُوُرُ الَقَدِيِمة لمُقَاتِلي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ببَعْض الأمَل فِيْ الإخْتِرَاق – وَ كَانَ هَذَا هـُــوَ الأمَل فِيْ تَحْقِيِقِ إنفراج حَقِيْقِيْ . مَاذَا يعَني ذَلِكَ ؟ كَانَ ذَلِكَ يعَني أَنَّه سيظَهَرَ أكثَرَ مِنْ نُخْبَة وَاحِدَة مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فِيْ إمْبِرَاطُوُرِيَةِ النَار المُشْتَعِلَة ! ثُمَ ، يُمْكِن سَيَكُوُنُ لِإمبِرَاطُورِيَةِ النَار بالتَأكِيد فُرْصَةٌ فِيْ إحْتِلَالِ جَمِيْع البلدان الثَمَانية الأخَرُى و تَوْحِيِدِ الشَمَال كٌلٌه مُقْفِر تَحْتَ رَايَةٍ وَاحِدَة .
صَاحَ الجَمِيْع بالصَدْمَة . كَانَ هَذَا حقا غَيْرَ قابل للتَصَدِيِقَ للجَمَاهِيِر . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن قَادِراً عَلَي الفَوْر عَلَي كَشْفَ مَجْمُوعَة الَحِمَايَة للقَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي ؟ هَل يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ بَرَاعَة مَعْرَكَة هَذَا الرَجُل أكثَرَ رعبا مِنْ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي]؟
المَزِيِد مِنْ الأرَاضِي و المَزِيِد مِنْ المواطَنِيِن سيُؤَدِي إلى قُوَة أقوى للأمَة . ثُمَ ، سيظَهَرَ المَزِيِد مِنْ المُقَاتِليْن فِي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فِيْ إمبِرَاطُورِيَةِ النَار. حتى لـَــوْ تَمَ إفَرَاغ المَنَاجِم ، فَإِنَّ قُوَة الأمَة لَنْ تجف ، وَ بِالتَالِي سَيَتِمُ تَمَرِيِرَ إمْبِرَاطُوُرِيَّة النَار العَظِيِمة لأجْيَال عَدِيِدة.
بدا الإمْبِرَاطُورِ الَقَدِيِم مُتَرَدِدَاً قَلِيِلاً.
كَانَ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ المُشَارَكِيِنَ فِيْ هَذَا ، لذَلِكَ كَانَ الإمْبِرَاطُورِ الَقَدِيِم مُتَرَدِد بشَكْلٍ طَبِيِعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ هَذَا هـُــوَ إمْبِرَاطُورِ الَنَار مِنْ قَبِلَ أرْبَعة أجْيَال ، وَ كذَلِكَ “المُقَاتِل الوَحِيِد” فِي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مِنْ إمْبِرَاطُوُرِيَةِ النَار المُشْتَعِلَة . لَقَد إخْتَرَقَ قسراً إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] بمسَاعَدة قُوَة الأمَة , وَ فَقَط دَاخلِ إمْبِرَاطُوُرِيَّة النَار سَوْفَ يمْتَلَكَ عُمْر مُقَاتِل [طبقة إزدهار الزهُوُر]. خِلَاف ذَلِكَ ، فِيْ اللَحْظَة الَّتِي يُغَادَر فِيهَا حُدُود البِلَاد ، بسَبَب حَقِيقَةَ أَنَّه عاش مـَـا يقُرْبَ مِنْ ثَلَاثَمَائَة عَامٍ ، كَانَ بالتَأكِيد سيتعفـَـنُ عَلَي الفَوْر.
“حَسَنَاً ، أنا أوافق!” بَعْدَ لَحْظَة وَاحِدَة فَقَطْ ، أوْمَأَ الإمْبِرَاطُورِ الَقَدِيِم فِيْ الموافقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، كَانَ بالتَأكِيد لَا يُقْهَر!
…إِذَا لَمْ يتَمَكَنوا حتى مِنْ التغلب عَلَي هَذِهِ المَعَضلة الَّتِي يُوَاجَهونهَا حـَـالِيا ، فما هِيَ النُقْطَة الَّتِي يدور حَوْلَهَا مُسْتَقْبَلهم؟
المَزِيِد مِنْ الأرَاضِي و المَزِيِد مِنْ المواطَنِيِن سيُؤَدِي إلى قُوَة أقوى للأمَة . ثُمَ ، سيظَهَرَ المَزِيِد مِنْ المُقَاتِليْن فِي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فِيْ إمبِرَاطُورِيَةِ النَار. حتى لـَــوْ تَمَ إفَرَاغ المَنَاجِم ، فَإِنَّ قُوَة الأمَة لَنْ تجف ، وَ بِالتَالِي سَيَتِمُ تَمَرِيِرَ إمْبِرَاطُوُرِيَّة النَار العَظِيِمة لأجْيَال عَدِيِدة.
قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بهُدُوُء : “آمل ألَا تُعْطِينِي إتفاقا فاتر القلب . إِذَا كُنْت … ” . لـَـوَحَ بِسَيْف كارثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي ، و مَعَ مَوْجَة ، أطْلَق تِسْعَة عَشَرَ وَمَضَةً مِنْ السَيْف تشى . كُلْ وَمِيِضٍ مِنْ السَيْف تشِي كَانَ مغطى بأنْمَاطٍ و رُوُنِيَّاتٍ قَدِيِمة.
وَصَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلى بوابات المَدَيْنة ، ثُمَ دَخَلَ البُرْج الأسْوَد مَعَ (هـُــو نِيُـوُ) وبدأ التَحْقِيِقِ مَعَ (نـَـا تـشِـي يـَـان).
كَانَت عَلَاْمَاتَ العِظَام الَّتِي حَصَلَ عَلَيْهَا مِنْ العَالَمِ الَقَدِيِم ، ويُمْكِن أَنْ يُضَاعِفَ هُجُوُمٌ وَاحِد . يُمْكِن عَمَلِيا أَنْ تُعْتَبَرَ تِقَنِيَةٌ غَامِضَةٌ أثِيِرِيَة مِنْ تِلْقَاء نَفَسْها.
إن تَعْزِيِز طَاقَةُ الحَيَاة عَن طَرِيْق حرق الحَيَاة الخَاصَة و النوايا القِتَالِية سيَسْمَحَ لأَحَدِهِم بالوُصُول إلى أَفْضَل حـَـال لـَـهُ فِيْ الفَتْرَة المتأخَرُة مِنْ حَيَاتِه . كَانَ هَذَا شيئاً لَا يُمْكِن مسَاعَدته فيه . عِنْدَمَا دَخَلَ أَحَدُ المُقَاتِليْن إلى سِنِ الشَيْخُوُخَة ، سَوْفَ يستنفد دَمـُـهُ و نفثه ، وَ لَنْ تُصْبِحَ بَرَاعَة المَعْرَكَة قَوِيَةً كَمَا كَانَت عَلَيْه مِنْ قِبَلِ . فَقَطْ مِنْ خِلَال حرق لَهِيِب النَوَايَا القِتَالِيَّة مِنْ شَأنِهِم أَنْ يَكُوْنوا قَادِرين عَلَي الإِرْتِفَاع إلى مستوى أعلى لمَعْرَكَة وَاحِدَة .
الضربَةُ لَمَعَت فِيْ السـَـمـَـاء ، وَ ظَهَرَ مَشْهَد مُرْعِب . كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ أنَّ السـَـمـَـاء نَفَسْهَا قَدْ تَحَطَمَت ، وَ ظَهَرَ فِيْ الوَاقِع فَرَاغٌ فَارِغ أسْوَد.
فِيْ الشَمَال المُقْفِر ، كَانَ مُقَاتِلوا [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كَالخــَــالـِــدِيِن , مُهِمَتُهُم هِيَ حِمَايَة البِلَاد وَ الدِفَاعِ عَن الأعْدَاء الخَارِجَيين.
مُرْعِبةٌ للغَايَة ، كَانَت القوة وَرَاء هَذَا القَطْع قَوِيَّةً جداً وَ كَانَ لَا يسبر غوره!
هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه ، تَحَوَلَ ، وَ رَحَل . أَرَادَ أَنْ يستجوب بشَكْلٍ صَحِيِح (نـَـا تـشِـي يـَـان).
الجَمِيْع لَا يَسَعه إلَا أَنْ يرْتَعَشَ فِيْ خَوْف . كَانَ ذَلِكَ تِسْعَة عَشَرَ وَمَضَة مِنْ السَيْف تشِي؛ أكَانَ هَذَا الرَجُل حقا إنْسَان ؟ عَشَرَة وَمَضَات مِنْ التشى سَوْفَ تُعْتَبَرَ حَاكِم فِيْ القِمَة ، فما هـُــوَ نَوْع المَفْهُوم الذِيْ كَانَ تِسْعَة عَشْرِ وَمَضَة؟
ولكن القِيَام بَذَلَكَ ، بِغَضِ النَظَر عمن المنتصر ، سَوْفَ تتضرر حيٌويْتهُ بشَكْلٍ كَبِيِر. لَمْ يَكُنْ لَدَيْه ذَلِكَ لسَنَوَات عَدِيِدة تُرِكت للعيش فِيْ المَقَام الأوَل ، و القِيَام بَذَلَكَ مِنْ شَأنِهِ أَنْ يُؤَدِي إلى سُقُوُط عُمْرهِم فِيْ الحَضِيِض . قَدْ يَكُوْن مِنْ المُمْكِن أَنْ يَمُوُتوا مُبَاشِرَة بَعْدَ هَذِهِ المَعْرَكَة.
فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، كَانَ بالتَأكِيد لَا يُقْهَر!
ولكن القِيَام بَذَلَكَ ، بِغَضِ النَظَر عمن المنتصر ، سَوْفَ تتضرر حيٌويْتهُ بشَكْلٍ كَبِيِر. لَمْ يَكُنْ لَدَيْه ذَلِكَ لسَنَوَات عَدِيِدة تُرِكت للعيش فِيْ المَقَام الأوَل ، و القِيَام بَذَلَكَ مِنْ شَأنِهِ أَنْ يُؤَدِي إلى سُقُوُط عُمْرهِم فِيْ الحَضِيِض . قَدْ يَكُوْن مِنْ المُمْكِن أَنْ يَمُوُتوا مُبَاشِرَة بَعْدَ هَذِهِ المَعْرَكَة.
هذه المَرَة ، كَانَ الإمْبِرَاطُورِ الَقَدِيِم قَدْ تخلى تَمَاماً عَن أَيّ أفْكَار ساذجة بموافقته الكاذبة عَلَي طَلَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مِمَا يَسَمَحَ بمُرُوُر الوَقْت عِنْدَمَا يَظَهَرَ ثَمَانية أو عَشَرَة مِنْ مُقَاتِلي [طبقة إزدهار الزهُوُر] مِنْ إمْبِرَاطُوُرِيَةِ النَار المُشْتَعِلَة ، سَيَقِف ضِدْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ ذَلِكَ الوَقْت . وَ لكن الأنَ , أَدْرَكَ أَنَّه حتى لـَــوْ كَانَ هُنَاْكَ ثَمَانين أو مَائَة مِنْ مُقَاتِلي [طبقة إزدهار الزهُوُر] ، فَإِنَّهُم فَقَطْ سيسلمون أنْفُسِهِم للمَوْتِ.
فِيْ الشَمَال المُقْفِر ، كَانَ مُقَاتِلوا [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كَالخــَــالـِــدِيِن , مُهِمَتُهُم هِيَ حِمَايَة البِلَاد وَ الدِفَاعِ عَن الأعْدَاء الخَارِجَيين.
“لـَـمْ أكن لأجرء!” تَأكَدَ مِنْ أَنْ موَقَفَه وَ نغمته كَانَت أكثَرَ تواضعاً.
بدا الإمْبِرَاطُورِ الَقَدِيِم مُتَرَدِدَاً قَلِيِلاً.
هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه ، تَحَوَلَ ، وَ رَحَل . أَرَادَ أَنْ يستجوب بشَكْلٍ صَحِيِح (نـَـا تـشِـي يـَـان).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مَاذَا يعَني ظُهُوُر لَهَبِ النِيَةُ القِتَالِيَّة؟
وَصَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلى بوابات المَدَيْنة ، ثُمَ دَخَلَ البُرْج الأسْوَد مَعَ (هـُــو نِيُـوُ) وبدأ التَحْقِيِقِ مَعَ (نـَـا تـشِـي يـَـان).
“فِيْ الوَاقِع دَخَلَ!”
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
بدا الإمْبِرَاطُورِ الَقَدِيِم مُتَرَدِدَاً قَلِيِلاً.
ترجمة
ترجمة
◉ℍ???????◉
“حَسَنَاً ، أنا أوافق!” بَعْدَ لَحْظَة وَاحِدَة فَقَطْ ، أوْمَأَ الإمْبِرَاطُورِ الَقَدِيِم فِيْ الموافقة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات