㊎ مَصفُوُفَة الحِمَايَة لِلقَصرِ الإمبِرَاطُوُرِي㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
شيو ، في اللَحْظَة التي خفف فيها أصَابِع اليَّدَ اليُمْنَي الخَمْس لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، فَإنَّ سَبْعَة سهام مِنْ الضَوْء عَلَي الفَوْر إنطلقت نَحْو المَصْفُوُفَة الكَـَـبِيِرَة . بِمُجَرَدِ إطْلَاٌقهَا ، سَقَطَت السهام السَبْعَة مِنَ الضَوْء نَحْو سَبْعَة إتِجَاهَات مُخْتَلِفة ، يَتَحَرَكُونَ بِسُرْعَةٍ كَمَا لـَــوْ كَانَوا يُطْلِقُون النُجُوم . لَا يُمْكِن لأَحَدُ فِهْم الدورة الَّتِي كَانَوا يسَافَرَون بها.
㊎ مَصفُوُفَة الحِمَايَة لِلقَصرِ الإمبِرَاطُوُرِي㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
شيو ، في اللَحْظَة التي خفف فيها أصَابِع اليَّدَ اليُمْنَي الخَمْس لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، فَإنَّ سَبْعَة سهام مِنْ الضَوْء عَلَي الفَوْر إنطلقت نَحْو المَصْفُوُفَة الكَـَـبِيِرَة . بِمُجَرَدِ إطْلَاٌقهَا ، سَقَطَت السهام السَبْعَة مِنَ الضَوْء نَحْو سَبْعَة إتِجَاهَات مُخْتَلِفة ، يَتَحَرَكُونَ بِسُرْعَةٍ كَمَا لـَــوْ كَانَوا يُطْلِقُون النُجُوم . لَا يُمْكِن لأَحَدُ فِهْم الدورة الَّتِي كَانَوا يسَافَرَون بها.
بالعَوْدَة إلى المَوْضُوُع ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ الأخَرُون يتجهون نَحْو القَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي. لَمْ يمشوا بِسُرْعَةٍ كَـَـبِيِرَة ، لذَلِكَ بِحُلُول الوَقْت الذِيْ وَصَلَوا فِيِهِ إلى القَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي ، دَخَلَ القَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي بأكْمَله فِيْ حـَـالة الطوارئ . كَانَ هُنَاْكَ مَصْفُوُفَةٍ مُرْعِبةٌ تَمَ تَفْعِيِلهَا بالفِعْل ، كَمَا لـَــوْ كَانَت مُسْتَعِدة لمُوَاجَهة عَدُوْ عَظِيِم.
و بطَبِيِعة الحـَـال ، كَانَ هَذَا أيْضَاً لأَنَّ سَهْمُ نَجْمَةُ التِنِيِنِ المُدَمِّر كَانَ قَوِيَاً بشَكْلٍ إستِثْنَائِي . خِلَاف ذَلِكَ ، حتى لـَــوْ تَمَكَن أَحَدُ مِنْ العُثُور عَلَي نِقَاط الضَعْف ، قَدْ لَا يتَمَكَن مِنْ كِسْرِ المَصْفُوُفَة . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَت هَذِهِ النِقَاط الضَعِيِفة فَقَطْ أضْعَف نسبيا مِنْ المَنَاطِق الأخَرُى ، فكَيْفَ يُمْكِن إخْتِرَاقُهَا ببَسَاطَة عَن طَرِيْق أَيّ هُجُوُمٌ عَشوَائِي ؟
“تَوَقَفَ!” صَاحَ أَحَدُهم بِصَوْتٍ عالٍ : “هَذَا مكَانَ مُهِم فِيْ إمْبِرَاطُوُرِيَةِ النَار المُشْتَعِلَة ، وَ يَمْنَعَ عَلَي الغُرَبَاء الدُخُولُ!”
هَذَا عَلَي الأَقَل يَجِب أَنْ يَكُوْن وَاحِدا فِيْ الفَتْرَة المُتَوَسِطة مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي].
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَاً ، وَ قَالَ : “لَدَيْ شَيئِ لأقوله لِإمْبِرَاطُورِ الَنَار . أخْبَرَهُ أَنْ يخَرَجَ ، وَ يُمْكِننا جَمِيْعا أَنْ نتَحَدَث بسَلَام . لَا تجعلني الجَئُ إلى القوة. فِيْ الحَقِيِقَة ، أنا شَخْص لَا أُحِبُ استخُدَّام القوة وَ العَنف “.
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَاً ، وَ قَالَ : “لَدَيْ شَيئِ لأقوله لِإمْبِرَاطُورِ الَنَار . أخْبَرَهُ أَنْ يخَرَجَ ، وَ يُمْكِننا جَمِيْعا أَنْ نتَحَدَث بسَلَام . لَا تجعلني الجَئُ إلى القوة. فِيْ الحَقِيِقَة ، أنا شَخْص لَا أُحِبُ استخُدَّام القوة وَ العَنف “.
كَانَ ركن زَاوِيَةِ بُوَا وَان لين ينغمس بشَكْلٍ لَا أَرَادَي ، وسَخِرَ سـِـرَاً مِنْ قَلْبَهُ : ‘إذن مِنْ كَانَ ذَلِكَ الرَجُل الذِيْ كَانَ شعاره إستِخدَام العَنف لفَرْضِ الخضوع؟’
◉ℍ???????◉
“إرْحَل عَلَي الفَوْر” صَوتٌ أخَرُ إنْتَقِل مِنْ القَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي. الأنَ , كَانَ الجَمِيْع يدركون جَيْدَا مدى قُوَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). مِنْ يجْرُؤ عَلَي إخْتِرَاقِ مَصْفُوُفَةِ الحِمَايَة ؟ بدُونَ الدِفَاعَاتِ الَّتِي تَوَفُرِهَا تِقَنِيَة المَصْفُوُفَة ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْنوا قَادِرين عَلَي إِيِقَافِ مُقَاتِل [طَبَقَة إزْدِهَار الزُهُوُر]؟ حتى لـَــوْ جَاءَ ذَلِكَ الإمْبِرَاطُورِ الَقَدِيِم فِيْ إمْبِرَاطُوُرِيَةِ النَار المُشْتَعِلَة ، كَانَ لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ فُرْصَة أَنَّه قَدْ لَا يَكُوْن قَادِرا عَلَي حِمَايَة كُلْ مِنْهُم.
ونغ ، ونغ ، ونغ ، أطْلَق السهام ، لكنهَا لَمْ تَصِلَ إلى القَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي مُبَاشِرَة. ظَهَرَت شاشة واقية ، تَمْنَعَ تَقَدُمَ هَذِهِ السهام ، و لكن ظَهَرَت شقوق لَا تعد و لَا تحصى عَلَي هَذِهِ الشاشة مِنْ الضَوْء وَ تَحَطَمَت فَجْأة كَمَا لـَــوْ كَانَت مصنَوْعة مِنْ الخزف الهَش .
صَفَقَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِيَدِه عَلَي كتف (بُوَا وَان لِيِن) ، وإِبْتَسَمَ ، وَ قَالَ : “هَل تَعْرِفُونَ هَذَا الشَخْص؟ سَأعْطَيكُم الوَقْت لعَشَرَةِ أنْفَاس ، وإِذَا كُنْتُ لَازِلْتُ لَا أرى إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ بِحُلُول ذَلِكَ الوَقْت ، سَأقْتُلُ هَذَا الرَجُل. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
(بُوَا وَان لِيِن) تَجَمَدَ عَلَي الفَوْر . كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يخاطر إمْبِرَاطُورِ الَنَار بحَيَاتِه وَ يظَهَرَ مِنْ أجْلِه ؟ كَانَ بالتَأكِيد سيَمُوُت.
(بُوَا وَان لِيِن) تَجَمَدَ عَلَي الفَوْر . كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يخاطر إمْبِرَاطُورِ الَنَار بحَيَاتِه وَ يظَهَرَ مِنْ أجْلِه ؟ كَانَ بالتَأكِيد سيَمُوُت.
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ ، وَ قَالَ : “أنـَــا أمزح مَعَهم فَقَطْ”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تَنَهَد (بُوَا وَان لِيِن) فِيْ الرَاحَة ، و فَكَر : ‘انا حقا سَأَكُوُن مكسوره مِنْ اللَعِبِ حَوْلَ هَذَا الرَجُل ‘
تَنَهَد (بُوَا وَان لِيِن) فِيْ الرَاحَة ، و فَكَر : ‘انا حقا سَأَكُوُن مكسوره مِنْ اللَعِبِ حَوْلَ هَذَا الرَجُل ‘
وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَتِمُ تَدْمِيِر المَصْفُوُفَة ، و مَعَ التَجَمُعْ الَمِسْتُمِر للطاقةِ المُحِيِطة ، بَدَأت إعَادَة فَكِّ المَصْفُوُفَة العَظِيِمة .
“سَوْفَ أَقُومُ فَقَطْ بشَلِّ أطْرَافِهِ الأرْبَعة” ، تابع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ هُنَاْكَ مَجْمُوعَة كَـَـبِيِرَة وَ متنَوْعة مِنْ تِقْنِيَات المَصْفُوُفَة . كَانَ هُنَاْكَ البَعْض الذِيْ ركز عَلَي سحر الحواس وَ كَانَوا قَادِرين عَلَي سجن و تَقْيِيِدِ أوَلئِكَ الذِيْن وقعوا فِيْ أيْدِيِهِم حتى المَوْتِ . كَانَ هُنَاْكَ أخَرُون كَانَوا يَقْتُلَون بالمَصْفُوُفَات ، وَ كُلْ مِنْ دَخَلَ سيُوَاجَه مَوْجَةً لَا تنتهي مِنْ الْفِخاخِ القَاتَلة . كَانَت هُنَاْكَ أيْضَاً بَعْض المَصْفُوُفَات الَّتِي كَانَت تَهْدِف أسَاساً للدِفَاعِ و يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ قَوِيَةً مِثْل برميل الحَدِيِد.
“آه!” كَانَ (بُوَا وَان لِيِن) خَائِفا مَرَة أخَرُى ، ولم يَسْتَطِعْ إلَا أَنْ يَرْتَجِف مَرَة أخَرُى.
“تَوَقَفَ!” صَاحَ أَحَدُهم بِصَوْتٍ عالٍ : “هَذَا مكَانَ مُهِم فِيْ إمْبِرَاطُوُرِيَةِ النَار المُشْتَعِلَة ، وَ يَمْنَعَ عَلَي الغُرَبَاء الدُخُولُ!”
“اوي ، أنْتَ حقا لَا تَعْرِفُ كَيْفَ نقدر النُكَات . لِننسى ذَلِكَ ، لَنْ أكُوُن مُضْطَّرِبَاً بَعْدَ الآن. سيَكُوْن مِنْ الأفضَل لـَــوْ ذَهَبَت مُبَاشِرَة إلى الأَمَامَ لكَسَرَ المَصْفُوُفَة و التقى إمْبِرَاطُورِ الَنَار مُبَاشِرَة” نَظَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلى الأَمَامَ ، وَ قَامَ بِتفعيل : “عَيْن الحَقِيِقَة” . بَدَأ فِيْ ملاحَظْة المَصْفُوُفَة هَذِهِ بحثاً عَن أَيّ نِقَاط ضعف.
هَذَا عَلَي الأَقَل يَجِب أَنْ يَكُوْن وَاحِدا فِيْ الفَتْرَة المُتَوَسِطة مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي].
حتى الأنَ , كَانَ عَلَي الأَقَل سَيِّداً مَصْفُوُفَات بِالدَرَجَة الثَالِثَة . لَمْ يَكُنْ مِنْ المُمْكِن لـَـهُ أَنْ يُنْشِئَ تِقَنِيَة مِنَ الدَرَجَة السَادِسَة الأنَ , ولكن إِذَا كَانَ مُجَرَدَ حل ، فسيَكُوْن كَقِطْعَة مِنْ الكعكة . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَحَدُ يزعجه الأنَ , حتى يتَمَكَن مِنْ المَضَي قدما فِيْ عَقْلِية هَادِئة.
بالعَوْدَة إلى المَوْضُوُع ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ الأخَرُون يتجهون نَحْو القَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي. لَمْ يمشوا بِسُرْعَةٍ كَـَـبِيِرَة ، لذَلِكَ بِحُلُول الوَقْت الذِيْ وَصَلَوا فِيِهِ إلى القَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي ، دَخَلَ القَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي بأكْمَله فِيْ حـَـالة الطوارئ . كَانَ هُنَاْكَ مَصْفُوُفَةٍ مُرْعِبةٌ تَمَ تَفْعِيِلهَا بالفِعْل ، كَمَا لـَــوْ كَانَت مُسْتَعِدة لمُوَاجَهة عَدُوْ عَظِيِم.
كَانَ هُنَاْكَ مَجْمُوعَة كَـَـبِيِرَة وَ متنَوْعة مِنْ تِقْنِيَات المَصْفُوُفَة . كَانَ هُنَاْكَ البَعْض الذِيْ ركز عَلَي سحر الحواس وَ كَانَوا قَادِرين عَلَي سجن و تَقْيِيِدِ أوَلئِكَ الذِيْن وقعوا فِيْ أيْدِيِهِم حتى المَوْتِ . كَانَ هُنَاْكَ أخَرُون كَانَوا يَقْتُلَون بالمَصْفُوُفَات ، وَ كُلْ مِنْ دَخَلَ سيُوَاجَه مَوْجَةً لَا تنتهي مِنْ الْفِخاخِ القَاتَلة . كَانَت هُنَاْكَ أيْضَاً بَعْض المَصْفُوُفَات الَّتِي كَانَت تَهْدِف أسَاساً للدِفَاعِ و يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ قَوِيَةً مِثْل برميل الحَدِيِد.
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَاً ، وَ قَالَ : “لَدَيْ شَيئِ لأقوله لِإمْبِرَاطُورِ الَنَار . أخْبَرَهُ أَنْ يخَرَجَ ، وَ يُمْكِننا جَمِيْعا أَنْ نتَحَدَث بسَلَام . لَا تجعلني الجَئُ إلى القوة. فِيْ الحَقِيِقَة ، أنا شَخْص لَا أُحِبُ استخُدَّام القوة وَ العَنف “.
مَصْفُوفَاتِ الجِبَال تَرَكز عَادَةً عَلَي الدِفَاعِ ، و الَّتِي وُضِعَت مِنْ أجْلِ القَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي لإمْبِرَاطُوُرِيَّة النَار كَانَ عَلَي هَذَا النَحْو . عَلَي الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ أسلوب مَصْفُوُفَةٍ مِنْ الَمِسْتُوى السَادِس ، سيَكُوْن مِنْ الصَعْب جداً حتى عَلَي مُقَاتِل [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] أَنْ يشق طَرِيْقه . كَانَ ذَلِكَ لأَنـَّـه بِمُجَرَدِ أَنْ يَتِمُ إنْشَاء الدِفَاعَاتِ ، فَإِنَّه سيغلق قَرِيِبا جداً . و هَكَذَا ، فَقَطْ إِذَا كَانَ المَرْأ قَوِياً بِمَا يكفِيْ لخَلْقِ فَتَحَة ضَخْمة يُمْكِن أَنْ يـَـمٌرَّ بهُدُوُء.
أخذ نَفَسْا عَمِيِقاً ، ذِرَاْعيهِ تمتد كَمَا لـَــوْ كَانَ يَسْحَبُ حوافَاً . فَجْأة ، ظَهَرَت سَبْعَ نِقَاط مِنْ الضَوْء الَّتِي تَحَوَلَت إلى سَبْعَة رُؤُوُسٍ سهام . ثُمَ ظَهَرَ أيْضَاً هيكَلُ السهام الذِيْ يَبْدُو أَنَّه مصنَوْع مِنْ الضَوْء مغطى بـأنْمَاطٍ مُتَعَدِدَة . هم أيْضَاً ، لَمْ ينتموا إلى أَيّ مِنْ أنظمة التَدْرِيِب الحـَـالِية ، وَ كَانَوا يخُرِجُوُنَ هَالَة قَدِيِمة مُرْعِبةٌ.
هَذَا عَلَي الأَقَل يَجِب أَنْ يَكُوْن وَاحِدا فِيْ الفَتْرَة المُتَوَسِطة مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي].
(بُوَا وَان لِيِن) تَجَمَدَ عَلَي الفَوْر . كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يخاطر إمْبِرَاطُورِ الَنَار بحَيَاتِه وَ يظَهَرَ مِنْ أجْلِه ؟ كَانَ بالتَأكِيد سيَمُوُت.
كَانَت بَرَاعَة مَعْرَكَةِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَيِئَةً بالفِعْل ، لكنه لَمْ يَصِلُ بَعْدَ إلى النُقْطَة الَّتِي خَرَقَ فِيهَا قُيُوُدَ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي]. نَتِيْجَة لذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ بإمكَانَّهُ الدُخُولُ مِنْ خِلَال تِقَنِيَة المَصْفُوُفَة الضَخْمة هَذِهِ بالقوة . و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ تفكيكها قصة مُخْتَلِفة تَمَاماً.
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَاً ، وَ قَالَ : “لَدَيْ شَيئِ لأقوله لِإمْبِرَاطُورِ الَنَار . أخْبَرَهُ أَنْ يخَرَجَ ، وَ يُمْكِننا جَمِيْعا أَنْ نتَحَدَث بسَلَام . لَا تجعلني الجَئُ إلى القوة. فِيْ الحَقِيِقَة ، أنا شَخْص لَا أُحِبُ استخُدَّام القوة وَ العَنف “.
باستخُدَّام “عَيْن الحَقِيِقَة” ، عُرِضَت وَ كُشِفَت المَصْفُوُفَة بِأكْمَلِهَا عَمَلِياً بالكَامِلِ عَلَي عَيْنيه.
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَاً ، وَ قَالَ : “لَدَيْ شَيئِ لأقوله لِإمْبِرَاطُورِ الَنَار . أخْبَرَهُ أَنْ يخَرَجَ ، وَ يُمْكِننا جَمِيْعا أَنْ نتَحَدَث بسَلَام . لَا تجعلني الجَئُ إلى القوة. فِيْ الحَقِيِقَة ، أنا شَخْص لَا أُحِبُ استخُدَّام القوة وَ العَنف “.
“إن أسهَل طَرِيْقة لكَشْفَ المَصْفُوُفَة هِيَ تَدْمِيِر عَدَدٍ قَلِيِلٍ مِنْ رَكَائِزِ المَصْفُوُفَةِ فِيْ الدَاخلِ ، و لكنهَا موُجَودَة دَاخلِ المَصْفُوُفَة ، لِذَا فَإِنَّ هَذَا الحل يناقض نَفَسْه … مـَـا لَمْ يَكُنْ لَدَيْ شَخْص مـَـا فِيْ الدَاخلِ يسَاعَدني . وَ مَعَ ذَلِكَ ، هُنَاْكَ أيْضَاً وسيلة أخَرُى أكثَرَ إِضْطَرَّابا قَلِيِلَا لِفَكِّ المَصْفُوُفَة ، وهَذَا هـُــوَ مهَاجَمة العَدِيِد مِنْ المَنَاطِق الضَعِيِفة فِيْ نَفَسْ الوَقْت لخَلْقِ ثَغْرَة مُؤَقَتَة” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَمْتَم لنَفَسْه ، مَعَ الشَمْس وَ القمر وَ النُجُوم تظَهَرَ بشَكْلٍ مُفَاجِئَ فِيْ نَظَرته : “إِذَا كُنْت سأستَخْدِمَ السهم لضَرْبَ جَمِيْع النِقَاط السَبْعَ فِيْ نَفَسْ الوَقْت ، ، فَأنَا مُتَأكَدَ مِنْ أنَنِي سَأكُوُن قَادِراً عَلَي خَلْقِ فَجْوَةٍ كَبِيِرة”
“إرْحَل عَلَي الفَوْر” صَوتٌ أخَرُ إنْتَقِل مِنْ القَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي. الأنَ , كَانَ الجَمِيْع يدركون جَيْدَا مدى قُوَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). مِنْ يجْرُؤ عَلَي إخْتِرَاقِ مَصْفُوُفَةِ الحِمَايَة ؟ بدُونَ الدِفَاعَاتِ الَّتِي تَوَفُرِهَا تِقَنِيَة المَصْفُوُفَة ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْنوا قَادِرين عَلَي إِيِقَافِ مُقَاتِل [طَبَقَة إزْدِهَار الزُهُوُر]؟ حتى لـَــوْ جَاءَ ذَلِكَ الإمْبِرَاطُورِ الَقَدِيِم فِيْ إمْبِرَاطُوُرِيَةِ النَار المُشْتَعِلَة ، كَانَ لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ فُرْصَة أَنَّه قَدْ لَا يَكُوْن قَادِرا عَلَي حِمَايَة كُلْ مِنْهُم.
أخذ نَفَسْا عَمِيِقاً ، ذِرَاْعيهِ تمتد كَمَا لـَــوْ كَانَ يَسْحَبُ حوافَاً . فَجْأة ، ظَهَرَت سَبْعَ نِقَاط مِنْ الضَوْء الَّتِي تَحَوَلَت إلى سَبْعَة رُؤُوُسٍ سهام . ثُمَ ظَهَرَ أيْضَاً هيكَلُ السهام الذِيْ يَبْدُو أَنَّه مصنَوْع مِنْ الضَوْء مغطى بـأنْمَاطٍ مُتَعَدِدَة . هم أيْضَاً ، لَمْ ينتموا إلى أَيّ مِنْ أنظمة التَدْرِيِب الحـَـالِية ، وَ كَانَوا يخُرِجُوُنَ هَالَة قَدِيِمة مُرْعِبةٌ.
أخذ نَفَسْا عَمِيِقاً ، ذِرَاْعيهِ تمتد كَمَا لـَــوْ كَانَ يَسْحَبُ حوافَاً . فَجْأة ، ظَهَرَت سَبْعَ نِقَاط مِنْ الضَوْء الَّتِي تَحَوَلَت إلى سَبْعَة رُؤُوُسٍ سهام . ثُمَ ظَهَرَ أيْضَاً هيكَلُ السهام الذِيْ يَبْدُو أَنَّه مصنَوْع مِنْ الضَوْء مغطى بـأنْمَاطٍ مُتَعَدِدَة . هم أيْضَاً ، لَمْ ينتموا إلى أَيّ مِنْ أنظمة التَدْرِيِب الحـَـالِية ، وَ كَانَوا يخُرِجُوُنَ هَالَة قَدِيِمة مُرْعِبةٌ.
جَنْبا إلى جَنْب , عَيْن الحَقِيِقَة مَعَ سَهْمُ نَجْمَةُ التِنِيِنِ المُدَمِّر . كَانَت هَاتَان التقنيتان الرُوُحِيتان تتَعَاوَنَان مَعَاً بشَكْلٍ مِثَالِي.
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). مَعَ “عَيْن الحَقِيِقَة” ، لَمْ تتَمَكَن هَذِهِ المَصْفُوُفَة العَظِيِمة مِنْ تَحْمِلُ هُوُجُوُم وَاحِد . تَمَ تفكيكهَا مُبَاشِرَة بِوَاسِطَةِ القَوْس الوَاحِد و السهام السَبْعَة.
لسَبَب مـَـا ، شَعَرَ كُلْ مِنْ فِيْ القَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي بِالبُرُوُدَة التي لَا نِهَاية لَهَا تُحِيِط بِهِم ، كَمَا لـَــوْ أنَهُم سيُعَانُوُن مِنْ مأساة مُرْعِبةٌ للغَايَة فِيْ اللَحْظَة التَالِية.
(بُوَا وَان لِيِن) تَجَمَدَ عَلَي الفَوْر . كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يخاطر إمْبِرَاطُورِ الَنَار بحَيَاتِه وَ يظَهَرَ مِنْ أجْلِه ؟ كَانَ بالتَأكِيد سيَمُوُت.
شيو ، في اللَحْظَة التي خفف فيها أصَابِع اليَّدَ اليُمْنَي الخَمْس لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، فَإنَّ سَبْعَة سهام مِنْ الضَوْء عَلَي الفَوْر إنطلقت نَحْو المَصْفُوُفَة الكَـَـبِيِرَة . بِمُجَرَدِ إطْلَاٌقهَا ، سَقَطَت السهام السَبْعَة مِنَ الضَوْء نَحْو سَبْعَة إتِجَاهَات مُخْتَلِفة ، يَتَحَرَكُونَ بِسُرْعَةٍ كَمَا لـَــوْ كَانَوا يُطْلِقُون النُجُوم . لَا يُمْكِن لأَحَدُ فِهْم الدورة الَّتِي كَانَوا يسَافَرَون بها.
باستخُدَّام “عَيْن الحَقِيِقَة” ، عُرِضَت وَ كُشِفَت المَصْفُوُفَة بِأكْمَلِهَا عَمَلِياً بالكَامِلِ عَلَي عَيْنيه.
مَعَ هَذَا النَوْع مِنْ الهجَمَات ، فَإِنَّ هَذَا يعَني عَمَلِيا المَوْت لمن كَانَ يَسْتَهْدِفه . لأَنـَّـه فِيْ ظل الظُرُوُف العَادِيَّة ، مِنْ سيُحَافِظُ عَلَي دِفَاعِ الجَسَد الكَامِلِ أمامَ أنْفُسِهِم؟
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَاً ، وَ قَالَ : “لَدَيْ شَيئِ لأقوله لِإمْبِرَاطُورِ الَنَار . أخْبَرَهُ أَنْ يخَرَجَ ، وَ يُمْكِننا جَمِيْعا أَنْ نتَحَدَث بسَلَام . لَا تجعلني الجَئُ إلى القوة. فِيْ الحَقِيِقَة ، أنا شَخْص لَا أُحِبُ استخُدَّام القوة وَ العَنف “.
ونغ ، ونغ ، ونغ ، أطْلَق السهام ، لكنهَا لَمْ تَصِلَ إلى القَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي مُبَاشِرَة. ظَهَرَت شاشة واقية ، تَمْنَعَ تَقَدُمَ هَذِهِ السهام ، و لكن ظَهَرَت شقوق لَا تعد و لَا تحصى عَلَي هَذِهِ الشاشة مِنْ الضَوْء وَ تَحَطَمَت فَجْأة كَمَا لـَــوْ كَانَت مصنَوْعة مِنْ الخزف الهَش .
كَانَت بَرَاعَة مَعْرَكَةِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَيِئَةً بالفِعْل ، لكنه لَمْ يَصِلُ بَعْدَ إلى النُقْطَة الَّتِي خَرَقَ فِيهَا قُيُوُدَ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي]. نَتِيْجَة لذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ بإمكَانَّهُ الدُخُولُ مِنْ خِلَال تِقَنِيَة المَصْفُوُفَة الضَخْمة هَذِهِ بالقوة . و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ تفكيكها قصة مُخْتَلِفة تَمَاماً.
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). مَعَ “عَيْن الحَقِيِقَة” ، لَمْ تتَمَكَن هَذِهِ المَصْفُوُفَة العَظِيِمة مِنْ تَحْمِلُ هُوُجُوُم وَاحِد . تَمَ تفكيكهَا مُبَاشِرَة بِوَاسِطَةِ القَوْس الوَاحِد و السهام السَبْعَة.
“آه!” كَانَ (بُوَا وَان لِيِن) خَائِفا مَرَة أخَرُى ، ولم يَسْتَطِعْ إلَا أَنْ يَرْتَجِف مَرَة أخَرُى.
و بطَبِيِعة الحـَـال ، كَانَ هَذَا أيْضَاً لأَنَّ سَهْمُ نَجْمَةُ التِنِيِنِ المُدَمِّر كَانَ قَوِيَاً بشَكْلٍ إستِثْنَائِي . خِلَاف ذَلِكَ ، حتى لـَــوْ تَمَكَن أَحَدُ مِنْ العُثُور عَلَي نِقَاط الضَعْف ، قَدْ لَا يتَمَكَن مِنْ كِسْرِ المَصْفُوُفَة . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَت هَذِهِ النِقَاط الضَعِيِفة فَقَطْ أضْعَف نسبيا مِنْ المَنَاطِق الأخَرُى ، فكَيْفَ يُمْكِن إخْتِرَاقُهَا ببَسَاطَة عَن طَرِيْق أَيّ هُجُوُمٌ عَشوَائِي ؟
كَانَت بَرَاعَة مَعْرَكَةِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَيِئَةً بالفِعْل ، لكنه لَمْ يَصِلُ بَعْدَ إلى النُقْطَة الَّتِي خَرَقَ فِيهَا قُيُوُدَ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي]. نَتِيْجَة لذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ بإمكَانَّهُ الدُخُولُ مِنْ خِلَال تِقَنِيَة المَصْفُوُفَة الضَخْمة هَذِهِ بالقوة . و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ تفكيكها قصة مُخْتَلِفة تَمَاماً.
وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَتِمُ تَدْمِيِر المَصْفُوُفَة ، و مَعَ التَجَمُعْ الَمِسْتُمِر للطاقةِ المُحِيِطة ، بَدَأت إعَادَة فَكِّ المَصْفُوُفَة العَظِيِمة .
و بطَبِيِعة الحـَـال ، كَانَ هَذَا أيْضَاً لأَنَّ سَهْمُ نَجْمَةُ التِنِيِنِ المُدَمِّر كَانَ قَوِيَاً بشَكْلٍ إستِثْنَائِي . خِلَاف ذَلِكَ ، حتى لـَــوْ تَمَكَن أَحَدُ مِنْ العُثُور عَلَي نِقَاط الضَعْف ، قَدْ لَا يتَمَكَن مِنْ كِسْرِ المَصْفُوُفَة . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَت هَذِهِ النِقَاط الضَعِيِفة فَقَطْ أضْعَف نسبيا مِنْ المَنَاطِق الأخَرُى ، فكَيْفَ يُمْكِن إخْتِرَاقُهَا ببَسَاطَة عَن طَرِيْق أَيّ هُجُوُمٌ عَشوَائِي ؟
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ هُنَاْكَ مَجْمُوعَة كَـَـبِيِرَة وَ متنَوْعة مِنْ تِقْنِيَات المَصْفُوُفَة . كَانَ هُنَاْكَ البَعْض الذِيْ ركز عَلَي سحر الحواس وَ كَانَوا قَادِرين عَلَي سجن و تَقْيِيِدِ أوَلئِكَ الذِيْن وقعوا فِيْ أيْدِيِهِم حتى المَوْتِ . كَانَ هُنَاْكَ أخَرُون كَانَوا يَقْتُلَون بالمَصْفُوُفَات ، وَ كُلْ مِنْ دَخَلَ سيُوَاجَه مَوْجَةً لَا تنتهي مِنْ الْفِخاخِ القَاتَلة . كَانَت هُنَاْكَ أيْضَاً بَعْض المَصْفُوُفَات الَّتِي كَانَت تَهْدِف أسَاساً للدِفَاعِ و يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ قَوِيَةً مِثْل برميل الحَدِيِد.
ترجمة
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
◉ℍ???????◉
لسَبَب مـَـا ، شَعَرَ كُلْ مِنْ فِيْ القَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي بِالبُرُوُدَة التي لَا نِهَاية لَهَا تُحِيِط بِهِم ، كَمَا لـَــوْ أنَهُم سيُعَانُوُن مِنْ مأساة مُرْعِبةٌ للغَايَة فِيْ اللَحْظَة التَالِية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات