㊎ قَارُوُرَةُ اللَعَنَات㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
فِيْ حَيَاتِه الأَخِيِرة ، كَانَ قَدْ استكَشْفَ بالفِعْل العَدِيِد مِنْ الموَاقِع الَقَدِيِمة ، وَ لكن مِنْ حَيْثُ الَمِسْتُوى ، يُمْكِن إعْتِبَار هَذَا الشَخْصَ إثْنَيْن.
㊎ قَارُوُرَةُ اللَعَنَات㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“سنجري تَجْرُبَةً أوَلاً” إستدعى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) (نـَـا تـشِـي يـَـان) وَ قَالَ : “هَات بعض الشعر”
فِيْ حَيَاتِه الأَخِيِرة ، كَانَ قَدْ استكَشْفَ بالفِعْل العَدِيِد مِنْ الموَاقِع الَقَدِيِمة ، وَ لكن مِنْ حَيْثُ الَمِسْتُوى ، يُمْكِن إعْتِبَار هَذَا الشَخْصَ إثْنَيْن.
“سنجري تَجْرُبَةً أوَلاً” إستدعى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) (نـَـا تـشِـي يـَـان) وَ قَالَ : “هَات بعض الشعر”
…الأوَل فِيْ القَائِمَة كَانَ بشَكْلٍ طَبِيِعي عِنْدَمَا وَاجَه البُرْج الأسْوَد ، الذِيْ سَحْقه مُبَاشِرَة. عِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، كَانَ البُرْج الصَغِيِر يَتَصَرُف بشَكْلٍ مُتَكَبِرٍ و قَالَ أَنَّه يُمْكِن أَنْ يُدَمِر هَذَا العَالَم بأكْمَلهِ بحَرَكَة وَاحِدَة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بهُدُوُء وَ قَالَ : “إخْتَبَره مَرَة أخَرُى”. قَامَ بالضَغْط عَلَي حَرْف أخَرُ.
دَخَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ البُرْج الأسْوَد . وَ بِمَا أَنَّه لَمْ يَكُنْ قَادِراً عَلَي مَعَرفة الأشْيَاء فِيْ الوَقْت الحـَـالِي ، فَإِنَّه سيتَعَامل أوَلَا مَعَ هَذِهِ القَارُوُرَة.
كَانَ هَذَا حَقَاً عُنْصُرَاً جَيْدَاً لاستخُدَّامِهِ فِيْ الهُجُوُمٌ المُتَسَلِل!
“البُرْج الصَغِيِر ، مـَـا هَذَا الشَيئِ؟” سَأَلَ.
دَخَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ البُرْج الأسْوَد . وَ بِمَا أَنَّه لَمْ يَكُنْ قَادِراً عَلَي مَعَرفة الأشْيَاء فِيْ الوَقْت الحـَـالِي ، فَإِنَّه سيتَعَامل أوَلَا مَعَ هَذِهِ القَارُوُرَة.
“أدَاة لَعْن” ، قَالَ البُرْج الصَغِيِر بهُدُوُء ، كَمَا ظَهَرَ مِنْ العَدَم.
“ااااع” رَفَعَ فَمِهِ قَلِيِلاً : “لِمَاذَا أشْعُرُ بشَيئِ مِنْ آلام المَعَدة؟”
لَقَد كَانَ رُوُحُ الأدَاةِ هَذا فَخُوُرَاً جداً ؛ مُهِما رأي ، فَإِنَّهَا تُفَكِرُ أنَهَا كَانَت أدنى مِنْ نَفَسْهَا بمُسْتَوَيات لَا تعد وَ لَا تحصى . مـَـا جعلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أكثَرَ إِضْطَرَّاباً فِي الوَاقِع ، لذَلِكَ لَمْ تتح لـَـهُ الْفَرصَة حتى للقَضَاء عَلَي البُرْج الصَغِيِر.
لَقَد كَانَ رُوُحُ الأدَاةِ هَذا فَخُوُرَاً جداً ؛ مُهِما رأي ، فَإِنَّهَا تُفَكِرُ أنَهَا كَانَت أدنى مِنْ نَفَسْهَا بمُسْتَوَيات لَا تعد وَ لَا تحصى . مـَـا جعلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أكثَرَ إِضْطَرَّاباً فِي الوَاقِع ، لذَلِكَ لَمْ تتح لـَـهُ الْفَرصَة حتى للقَضَاء عَلَي البُرْج الصَغِيِر.
“كَيْفَ يُمْكِنني استخُدَّامه؟” لـَـمْ يَشْعُر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالخزي فِيْ موَاصَلَة أسئِلَتِه.
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
قَاْلَ البُرْج الصَغِيِر: “إِذَا كُنْت تُرِيِدُ أَنْ تلعَن شَخْصا مـَـا ، فِعَلَيْك أَنْ تَأخُذَ شيئاً مـَـا مِنْ جَسَدْه ، مِثْل الشعر أو الظفر . ثُمَ ضعه فِيْ القَارُوُرَة . هَل ترى الأحْرُف الرُوُنِيَة عَلَي جَسَد القَارُوُرَة؟ تِلْكَ تمِثْل آثار اللعَنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “البُرْج الصَغِيِر ، مـَـا هَذَا الشَيئِ؟” سَأَلَ.
“على سبيل المثال ، المرض ، الهَيَجَان ، الجُنُونْ ، المَوْتِ ، سُوُء الحَظْ.
“كَيْفَ يُمْكِنني استخُدَّامه؟” لـَـمْ يَشْعُر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالخزي فِيْ موَاصَلَة أسئِلَتِه.
“مَهْمَا كَانَت اللعَنة الَّتِي تُرِيِدُ وَضْعهَا ، قم بتَنْشِيِط الأحْرُف الرُوُنِيَة المُنَاسِبة . الـدَم ، الـلَحْم ، الشعر ، و الجِلْدِ لَهَا علاقات وثيقة مَعَ الجَسَد الرَئِيِسي ، ويُمْكِن أَنْ يَكُوْن لَهَا تَأثِيِر حتى لـَــوْ كَانَ هُنَاْكَ مَسَافَة عَشَرَةِ ألَافِ مِيِل”
“أدَاة لَعْن” ، قَالَ البُرْج الصَغِيِر بهُدُوُء ، كَمَا ظَهَرَ مِنْ العَدَم.
فوجئَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ يَعْتَقِد فِيْ البِدَايَة أَنْ هَذِهِ الأحْرُف الرُوُنِيَة كَانَت نِيَّة قِتَالِيَّة ، وَ لكن لَمْ يَعْتَقِد إنَهَا فِيْ الوَاقِع ترمز إلى “زر” لعَنة شَخْص ما . فكر للَحْظَة و لم يَسْتَطِعْ إلَا أَنْ يندهش ، متسَائِلاً : “إِذَا كَانَ هَذَا هـُــوَ الحـَـال ، فَإِنَّ شَخْصا مـَـا سيَحْتَاجُ فَقَطْ لأَنَّ يَأخُذ شعري أو ظفري أو دماً كُنْت أنْزِفُهُ لَلتَو و سَيكُوُن قَادِراً عَلَي وَضْع لعَنة عَلَي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هَل ستتَمَكَن هَذِهِ الأدَاة اللعَيْنة مِنْ أَنْ تَكُوُنَ مُؤَثِرَةً عَلَي [طَبَقَة التَحَوُلِ الخَالِد]؟” وَمَضَت فكرةٌ فِيْ رَأْسه . إِذَا لَمْ يَكُنْ قَادِراً عَلَي القِيَام بِالكَثِيِر ، ثُمَ لِمَاذَا كَانَ تشُوَانْ كونغ يوان يُرِيِدُ هَذَا الشَيئِ ؟
“بطَبِيِعة الحـَـال.” البُرْج الصَغِيِر أوْمَأَ : “لِذَا ، يرجى توخي الحذر قدر الإمكَانَ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، تختلف اللعَنات مِنْ شَخْص لأخَر . كُلَّمَا كَانَت قدرتك أقوى وَ مَصِيِرُكَ أعْلَي، فَإِنَّ الَمِسْتُوى الأعلى للأدَاة الملعونة أو اللعَنة يَجِب أَنْ يَكُوْن نَاجِحَاً. “
كَانَ هَذَا حَقَاً لَا يُمْكِن تَصَوُرُهُ . لَقَد تخطى مُقَاتِلو [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] العَالَمَ الفَانِي ولم يَكُنْ مِنْ المُمْكِن أَنْ يصابوا بالمرض ، مـَـا لَمْ يَتِمُ تَسْمِيِمهِم! لكنه لَمْ يَعْتَقِد أَنَّه كَانَ يتذرع بِأيِ شَيئِ غريب ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن قَدْ تَعَرَض للتَسْمِيِم؟
هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه . مِنْ الآن فَصَاعِدَاً ، كَانَ سَيَهْتَم . مِنْ يدري مـَـا إِذَا كَانَ سيُسْتَهْدَفُ سـِـرَّاً مِنْ قَبِلَ بَعْضِ اللعَنَاتِ مِن قِبَلِ شَخْصٍ مـَـا .
◉ℍ???????◉ _________________________________
“هَل ستتَمَكَن هَذِهِ الأدَاة اللعَيْنة مِنْ أَنْ تَكُوُنَ مُؤَثِرَةً عَلَي [طَبَقَة التَحَوُلِ الخَالِد]؟” وَمَضَت فكرةٌ فِيْ رَأْسه . إِذَا لَمْ يَكُنْ قَادِراً عَلَي القِيَام بِالكَثِيِر ، ثُمَ لِمَاذَا كَانَ تشُوَانْ كونغ يوان يُرِيِدُ هَذَا الشَيئِ ؟
“سنجري تَجْرُبَةً أوَلاً” إستدعى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) (نـَـا تـشِـي يـَـان) وَ قَالَ : “هَات بعض الشعر”
رُبَمَا يتأثر حتى مُقَاتِلِي [طَبَقَة السـَـمـَـاء] أو [طَبَقَة تَحْطِيِمِ الفَرَاغ] – هَذِهِ الأدَاة الملعونة كَانَت تقَمَعَ إثْنَي عَشَرَ جُثَة قَدِيِمة مُرْعِبةٌ للغَايَة . عِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، كَانَ لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ العَنْكَبُوُت ?️ الفَضِي بِحَجْمِ الجَبَل ، والذِيْ قَدْ يَكُوْن مرُتَبُطاً بشَكْلٍ كَبِيِر أيْضَاً.
“ااااع” رَفَعَ فَمِهِ قَلِيِلاً : “لِمَاذَا أشْعُرُ بشَيئِ مِنْ آلام المَعَدة؟”
“سنجري تَجْرُبَةً أوَلاً” إستدعى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) (نـَـا تـشِـي يـَـان) وَ قَالَ : “هَات بعض الشعر”
لَقَد بَدَا سريانهَا بِسُرْعَةٍ!
“النَبِيِلُ الشَاب هـَـان ، هَل لي أَنْ أعْرِفُ مـَـا تَحْتَاجه مِن شعري؟” سَأَلَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) فِيْ حيرَةٍ كَمَا سلمه الشعر . كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يجْرُؤ (نـَـا تـشِـي يـَـان) عَلَي المُقَاوَمَةَ ؟ كَانَ فَقَطْ شعرة وَاحِدَة . لَمْ يَكُنْ يَضْطَرَّ إلى بَيْع رَأسِهِ.
كَانَ هَذَا حَقَاً لَا يُمْكِن تَصَوُرُهُ . لَقَد تخطى مُقَاتِلو [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] العَالَمَ الفَانِي ولم يَكُنْ مِنْ المُمْكِن أَنْ يصابوا بالمرض ، مـَـا لَمْ يَتِمُ تَسْمِيِمهِم! لكنه لَمْ يَعْتَقِد أَنَّه كَانَ يتذرع بِأيِ شَيئِ غريب ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن قَدْ تَعَرَض للتَسْمِيِم؟
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وقَذَفَ الشعر فِيْ القَارُوُرَة. ثُمَ هز قَارُوُرَة اليَشْم و سَأَلَ : “هَل تجد هَذَا مَألُوُفا؟”
“النَبِيِلُ الشَاب هـَـان ، هَل لي أَنْ أعْرِفُ مـَـا تَحْتَاجه مِن شعري؟” سَأَلَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) فِيْ حيرَةٍ كَمَا سلمه الشعر . كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يجْرُؤ (نـَـا تـشِـي يـَـان) عَلَي المُقَاوَمَةَ ؟ كَانَ فَقَطْ شعرة وَاحِدَة . لَمْ يَكُنْ يَضْطَرَّ إلى بَيْع رَأسِهِ.
مَألُوُف؟
رُبَمَا يتأثر حتى مُقَاتِلِي [طَبَقَة السـَـمـَـاء] أو [طَبَقَة تَحْطِيِمِ الفَرَاغ] – هَذِهِ الأدَاة الملعونة كَانَت تقَمَعَ إثْنَي عَشَرَ جُثَة قَدِيِمة مُرْعِبةٌ للغَايَة . عِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، كَانَ لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ العَنْكَبُوُت ?️ الفَضِي بِحَجْمِ الجَبَل ، والذِيْ قَدْ يَكُوْن مرُتَبُطاً بشَكْلٍ كَبِيِر أيْضَاً.
كَانَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) مُحْتَارَاً . كَانَت فَقَطْ قَارُوُرَة . هَل يُمْكِن أَنْ يَكُوْن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ أخَذَهَا مِنْ مقر إقَامَته ؟ لكنه لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أدنى ذَاكِرَة حَوْلَ هَذَا الشَيْئ.
فوجئَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ يَعْتَقِد فِيْ البِدَايَة أَنْ هَذِهِ الأحْرُف الرُوُنِيَة كَانَت نِيَّة قِتَالِيَّة ، وَ لكن لَمْ يَعْتَقِد إنَهَا فِيْ الوَاقِع ترمز إلى “زر” لعَنة شَخْص ما . فكر للَحْظَة و لم يَسْتَطِعْ إلَا أَنْ يندهش ، متسَائِلاً : “إِذَا كَانَ هَذَا هـُــوَ الحـَـال ، فَإِنَّ شَخْصا مـَـا سيَحْتَاجُ فَقَطْ لأَنَّ يَأخُذ شعري أو ظفري أو دماً كُنْت أنْزِفُهُ لَلتَو و سَيكُوُن قَادِراً عَلَي وَضْع لعَنة عَلَي؟”
ربت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَتِفِه ، وَ قَالَ : “أنصحك أَنْ يَكُوْن لَدَيْك بَعْض الإسْتِعْدَاداتِ العَقْلِية” ضَغْط إصْبَعَهُ لأسْفَل عَلَي أحَدِ الحُرُوُف ، وَ أدَخَلَ كِمْيَة صَغِيِرة مِنْ طَاقَةِ الأصْل حَسَبَ مـَـا قَاْلَه البُرْج الصَغِيِر.
فوجئَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ يَعْتَقِد فِيْ البِدَايَة أَنْ هَذِهِ الأحْرُف الرُوُنِيَة كَانَت نِيَّة قِتَالِيَّة ، وَ لكن لَمْ يَعْتَقِد إنَهَا فِيْ الوَاقِع ترمز إلى “زر” لعَنة شَخْص ما . فكر للَحْظَة و لم يَسْتَطِعْ إلَا أَنْ يندهش ، متسَائِلاً : “إِذَا كَانَ هَذَا هـُــوَ الحـَـال ، فَإِنَّ شَخْصا مـَـا سيَحْتَاجُ فَقَطْ لأَنَّ يَأخُذ شعري أو ظفري أو دماً كُنْت أنْزِفُهُ لَلتَو و سَيكُوُن قَادِراً عَلَي وَضْع لعَنة عَلَي؟”
على الفَوْر ، تَمَ تَنْشِيِط هَذَا الحَرْف . ونغ ، كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ تَمَ إحضاره إلى الحَيَاة ، ونمت زهرة مِنَ القَارُوُرَة.
كَانَ هَذَا حَقَاً لَا يُمْكِن تَصَوُرُهُ . لَقَد تخطى مُقَاتِلو [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] العَالَمَ الفَانِي ولم يَكُنْ مِنْ المُمْكِن أَنْ يصابوا بالمرض ، مـَـا لَمْ يَتِمُ تَسْمِيِمهِم! لكنه لَمْ يَعْتَقِد أَنَّه كَانَ يتذرع بِأيِ شَيئِ غريب ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن قَدْ تَعَرَض للتَسْمِيِم؟
“النَبِيِلُ الشَاب هـَـان ، هَل هَذِهِ خُدْعَةً سحرية؟” (نـَـا تـشِـي يـَـان) لَا يَسَعه إلَا أَنْ يسَأَلَ.
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن أَيّ شَيئِ سوى ذَلِكَ ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟ هـُــوَ ببَسَاطَة أَخَذَ قِطْعَة مِنْ الشعرِ مِنْهُ وألقاه فِيْ القَارُوُرَة ، ونَتِيْجَة لذَلِكَ ، أزهرت زهرة فِيْ الوَاقِع؟ مَاذَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن وَ لكن خُدْعَةً سحرية ؟ لكن فِيْ هَذِهِ الحـَـالة ، هَل يَجِب أَنْ يُصَفِق بِيَدَيْه لأرْضَاء (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)؟
كَانَ هَذَا حَقَاً عُنْصُرَاً جَيْدَاً لاستخُدَّامِهِ فِيْ الهُجُوُمٌ المُتَسَلِل!
“ااااع” رَفَعَ فَمِهِ قَلِيِلاً : “لِمَاذَا أشْعُرُ بشَيئِ مِنْ آلام المَعَدة؟”
هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه . مِنْ الآن فَصَاعِدَاً ، كَانَ سَيَهْتَم . مِنْ يدري مـَـا إِذَا كَانَ سيُسْتَهْدَفُ سـِـرَّاً مِنْ قَبِلَ بَعْضِ اللعَنَاتِ مِن قِبَلِ شَخْصٍ مـَـا .
كَانَ هَذَا حَقَاً لَا يُمْكِن تَصَوُرُهُ . لَقَد تخطى مُقَاتِلو [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] العَالَمَ الفَانِي ولم يَكُنْ مِنْ المُمْكِن أَنْ يصابوا بالمرض ، مـَـا لَمْ يَتِمُ تَسْمِيِمهِم! لكنه لَمْ يَعْتَقِد أَنَّه كَانَ يتذرع بِأيِ شَيئِ غريب ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن قَدْ تَعَرَض للتَسْمِيِم؟
“النَبِيِلُ الشَاب هـَـان ، هَل لي أَنْ أعْرِفُ مـَـا تَحْتَاجه مِن شعري؟” سَأَلَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) فِيْ حيرَةٍ كَمَا سلمه الشعر . كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يجْرُؤ (نـَـا تـشِـي يـَـان) عَلَي المُقَاوَمَةَ ؟ كَانَ فَقَطْ شعرة وَاحِدَة . لَمْ يَكُنْ يَضْطَرَّ إلى بَيْع رَأسِهِ.
“النبيل… ، النَبِيِلُ الشَاب هـَـان!” وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ مرضه يزداد شرَاسَة ، و على الفَوْر ، كَانَ مِثْل طوفَانَّ الألَم يَأتِي مِنْ بطنه ، مِمَا جعله يلف سَاقَيه مَعَاً”. مِنْ فَضلِكَ ، إسْمَحْ لي أَنْ أخُذَ إجازة ، أنا… ، أنا بِحَاجَة إلى اهَدَأَ نَفَسْي وسَاقَدم لـَـكَ إحْتِرَامي لا حَقَاً “.
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وقَذَفَ الشعر فِيْ القَارُوُرَة. ثُمَ هز قَارُوُرَة اليَشْم و سَأَلَ : “هَل تجد هَذَا مَألُوُفا؟”
لَقَد بَدَا سريانهَا بِسُرْعَةٍ!
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وأوَقَفَ تدفق طَاقَةِ الأصْل . الأحْرُفِ اللَتِي أضَاءَت عَلَي القَارُوُرَة خَفَتَت عَلَي الفَوْر ، وَ إخـْـتَـفت تِلْكَ الزهرة كذَلِكَ.
تذكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مـَـا قَاْلَه البُرْج الصَغِيِر . مدى السُرْعَة الَّتِي ستظَهَرَ بِهَا آثار اللعَنة تَمَاما عَلَي مستوى الأدَاة الملعونة ، فضلَا عَن زِرَاْعَة أَحَدُ الكائنات الَّتِي تضع اللعَنة والْفَرق بَيْنَ المَصِيِر وَ لَعَن مَصِيِر الشَخْص الملعون . كُلَّمَا زاد الْفَرق ، كُلَّمَا ظَهَرَت التَأثِيِرات بشَكْلٍ أَسْرَع ، و العَكس صَحِيِح . مِنْ جِهَة أخَرُى ، إِذَا كَانَ مَصِيِر الشَخْص الملعون أصَعْب مِنْ ذَلِكَ الشَخْص الذِيْ يضع اللعَنة ، فلن يَكُوْن مِنْ المُمْكِن أَنْ تنَجَحَ اللعَنة.
كَانَ هَذَا حَقَاً عُنْصُرَاً جَيْدَاً لاستخُدَّامِهِ فِيْ الهُجُوُمٌ المُتَسَلِل!
كَانَ هَذَا حَقَاً عُنْصُرَاً جَيْدَاً لاستخُدَّامِهِ فِيْ الهُجُوُمٌ المُتَسَلِل!
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وأوَقَفَ تدفق طَاقَةِ الأصْل . الأحْرُفِ اللَتِي أضَاءَت عَلَي القَارُوُرَة خَفَتَت عَلَي الفَوْر ، وَ إخـْـتَـفت تِلْكَ الزهرة كذَلِكَ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على سبيل المثال ، المرض ، الهَيَجَان ، الجُنُونْ ، المَوْتِ ، سُوُء الحَظْ.
“يي ، مَعَدتي لَا تؤذِيِنِي بَعْدَ الآن؟” (نـَـا تـشِـي يـَـان) سَأَلَ مُتَعَجِبَاً . كَانَ هَذَا غَيْرَ مَفْهُوم حَقَاً . كَانَت الألَم البطني قَدْ جَاءَت فَجْأة ، و إخـْـتَـفت بطَرِيْقة مُفَاجِئَة مِمَاثلة أيْضَاً. إِذَا كَانَ هَذَا قَدْ حَدَثَ لشَخْص عَادِي ، رُبَمَا كَانَ مِنْ المُمْكِن تَصَدِيِقَهُ ، ولكن لَا يُمْكِن أَنْ يَحْدُث لشَخْص كَانَ فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر].
لَقَد كَانَ رُوُحُ الأدَاةِ هَذا فَخُوُرَاً جداً ؛ مُهِما رأي ، فَإِنَّهَا تُفَكِرُ أنَهَا كَانَت أدنى مِنْ نَفَسْهَا بمُسْتَوَيات لَا تعد وَ لَا تحصى . مـَـا جعلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أكثَرَ إِضْطَرَّاباً فِي الوَاقِع ، لذَلِكَ لَمْ تتح لـَـهُ الْفَرصَة حتى للقَضَاء عَلَي البُرْج الصَغِيِر.
نَظَر إلى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ صَدْمَة ، وَ صَرَخَ : “النَبِيِلُ الشَاب هـَـان ، هَل هَذَا شَيئِ فَعَلَته؟”
رُبَمَا يتأثر حتى مُقَاتِلِي [طَبَقَة السـَـمـَـاء] أو [طَبَقَة تَحْطِيِمِ الفَرَاغ] – هَذِهِ الأدَاة الملعونة كَانَت تقَمَعَ إثْنَي عَشَرَ جُثَة قَدِيِمة مُرْعِبةٌ للغَايَة . عِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، كَانَ لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ العَنْكَبُوُت ?️ الفَضِي بِحَجْمِ الجَبَل ، والذِيْ قَدْ يَكُوْن مرُتَبُطاً بشَكْلٍ كَبِيِر أيْضَاً.
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بهُدُوُء وَ قَالَ : “إخْتَبَره مَرَة أخَرُى”. قَامَ بالضَغْط عَلَي حَرْف أخَرُ.
“ااااع” رَفَعَ فَمِهِ قَلِيِلاً : “لِمَاذَا أشْعُرُ بشَيئِ مِنْ آلام المَعَدة؟”
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه . مِنْ الآن فَصَاعِدَاً ، كَانَ سَيَهْتَم . مِنْ يدري مـَـا إِذَا كَانَ سيُسْتَهْدَفُ سـِـرَّاً مِنْ قَبِلَ بَعْضِ اللعَنَاتِ مِن قِبَلِ شَخْصٍ مـَـا .
ترجمة
رُبَمَا يتأثر حتى مُقَاتِلِي [طَبَقَة السـَـمـَـاء] أو [طَبَقَة تَحْطِيِمِ الفَرَاغ] – هَذِهِ الأدَاة الملعونة كَانَت تقَمَعَ إثْنَي عَشَرَ جُثَة قَدِيِمة مُرْعِبةٌ للغَايَة . عِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، كَانَ لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ العَنْكَبُوُت ?️ الفَضِي بِحَجْمِ الجَبَل ، والذِيْ قَدْ يَكُوْن مرُتَبُطاً بشَكْلٍ كَبِيِر أيْضَاً.
◉ℍ???????◉
_________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “البُرْج الصَغِيِر ، مـَـا هَذَا الشَيئِ؟” سَأَلَ.
لَقَد بَدَا سريانهَا بِسُرْعَةٍ!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات