1468
1468
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
ارتجف القاتل في منتصف العمر من الرعب. من كان يلاحق الشيخ تاي فنغ؟ كانت قوته تتحدى السماء حقاً!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
النخبة العليا في [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيه]!
لحسن الحظ ، كان رد فعله سريعاً بدرجة كافية. ظهر فراغ بالقرب من قاع البحر حيث تحطمت القبضة ، بينما جرفته الأمواج المتصاعدة مئات الأمتار.
“شيخ تاي فنغ” كان القاتل في منتصف العمر متفاجئاً وسعيداً. و مع ذلك ، لم يدرك أن الشيخ تاي فنغ كان شديد الانزعاج في هذه اللحظة. كانت ملابسه ممزقة ، وكان غارقاً في الدماء.
فقاعة!
ومض شخص ، وظهر (لـِـينج هـَــان) أمامه مرة أخرى.
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كاد أن يصبح وجه القاتل في منتصف العمر أخضر من الرعب. على الرغم من أنه كان لديه بعض الكنوز المنقذة للحياة ، إلا أنه لم يتمكن أي منهم من حجب الطاقة في [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيه] الزائفة. كانت هذه قوة ساحقة.
لم يكن بإمكانه الفرار إلا و كأن حياته متوقفة على ذلك. الآن فقط أدرك مدى روعة الأوراق الرابحة لهدفه. لا عجب أنه أرسل تلك الدمية القوية بعيداً. كان ذلك لأنه كان يغريه للخروج ، وليس لأنه كان متعجرفاً.
إنـتـهـــــى الـفـصــــل
“هاه؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرخ في مفاجأة لأنه شعر فجأة بهالة مألوفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هرع إلى جانب (شُوي يَان يُوي) قبل أن يأخذها ، وكان على وشك دخول البرج الأسود. و مع ذلك ، فقد تعثر فجأة قبل أن يتمكن من الدخول.
“تاي فنغ ، شيخ تاي فنغ” تم التغلب عليه بالبهجة. كان الشيخ تاي فنغ كائناً الطبقة العليا من (قَاعَة الَّليل المُظْلِم) ، وكان بالتأكيد من النخبة. لقد كان في (حد الكمال) من [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيه]!
“هاها ، لا أصدق أنني صادفته هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تمت تسوية كل شيء الآن. حتى لو كان لدى (لـِـينج هـَــان) تقنيات خاصة لرفع قوته إلى [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيه] الزائفة ، فإنه لا يزال غير مطابق لنخبة [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيه] الحقيقية. علاوة على ذلك ، فإن الشيخ تاي فينغ في ذروة (حّدِّ الكمال) لـ [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيه] ، وهو نخبة عبقرية من فئة الأربع نُجُوُم! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، كان شكلها المذهل بمثابة مغناطيس للعينين. كان لا تشوبه شائبة ، ويمكن أن يدخل بسهولة أولئك الذين وضعوا أعينهم عليه.
لم يكن بإمكانه الفرار إلا و كأن حياته متوقفة على ذلك. الآن فقط أدرك مدى روعة الأوراق الرابحة لهدفه. لا عجب أنه أرسل تلك الدمية القوية بعيداً. كان ذلك لأنه كان يغريه للخروج ، وليس لأنه كان متعجرفاً.
شيوى!
إنـتـهـــــى الـفـصــــل
خطى العجوز ، وجعلت هالته القوية تشعر كما لو أن السماء تنهار. بالكاد يستطيع المرء أن يتنفس تحت ضغط هالته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تَرْجَمَة :
النخبة العليا في [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيه]!
“تاي فنغ ، شيخ تاي فنغ” تم التغلب عليه بالبهجة. كان الشيخ تاي فنغ كائناً الطبقة العليا من (قَاعَة الَّليل المُظْلِم) ، وكان بالتأكيد من النخبة. لقد كان في (حد الكمال) من [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيه]!
أصبح تعبير (لـِـينج هـَــان) جاداً على الفور حيث بدأ في التراجع على عجل. لم يكن مناسباً لمثل هذه النخبة ، وسيضطر إلى البحث عن ملجأ في برجه الأسود حتى لو كان هذا يعني الكشف عن سر الأداة الخالدة المكانية الخاصة به. وإلا فإن مصيره سيكون الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرجوك أنقذني يا جلالة الإمبراطورة” صرخ الشيخ تاي فنغ في بؤس ، وقال ، “أنا على استعداد للخضوع لجلالتك ، وأنا على استعداد لأن أصبح كلب جلالتك وعبدك!”
هرع إلى جانب (شُوي يَان يُوي) قبل أن يأخذها ، وكان على وشك دخول البرج الأسود. و مع ذلك ، فقد تعثر فجأة قبل أن يتمكن من الدخول.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها (الإمبراطورة لُوَان شِينغ) تطلق العنان لقوتها الحقيقية. كانت قوتها القتالية ساحقة بما يكفي لتجعل السماء والأرض تفقد بريقها.
كان هذا لأنه شعر بهالة قوية أخرى. في الواقع ، كانت هذه الهالة أقوى من العجوز من [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيه]. علاوة على ذلك ، بدا الأمر مألوفاً بعض الشيء.
“إنها … الإمبراطورة لُوَان شِينغ!”
قرر على الفور عدم دخول البرج الأسود بعد أن أدرك ذلك. وبدلاً من ذلك ، ظل في مكانه ، منتظراً بهدوء سير الأمور.
لم يكن بإمكانه الفرار إلا و كأن حياته متوقفة على ذلك. الآن فقط أدرك مدى روعة الأوراق الرابحة لهدفه. لا عجب أنه أرسل تلك الدمية القوية بعيداً. كان ذلك لأنه كان يغريه للخروج ، وليس لأنه كان متعجرفاً.
“شيخ تاي فنغ” كان القاتل في منتصف العمر متفاجئاً وسعيداً. و مع ذلك ، لم يدرك أن الشيخ تاي فنغ كان شديد الانزعاج في هذه اللحظة. كانت ملابسه ممزقة ، وكان غارقاً في الدماء.
لا يهم حتى لو كان أحدهم أقوى من الشيخ تاي فنغ. لن يقاتل القتلة ضد أهدافهم وجهاً لوجه. بدلاً من ذلك ، سيبحثون عن أفضل فرصة لشن ضربة قاتلة. كانوا يغادرون فوراً بعد محاولتهم ، بغض النظر عما إذا كانوا قد نجحوا أو فشلوا.
اجتاحت هالة مدمرة عندما ظهرت الإمبراطورة لُوَان شِينغ. كانت ترتدي رداءاً إمبراطورياً أصفر لامعاً ، وكان هناك أيضاً عباءة قرمزية تتدلى خلف ظهرها. كان طولها ثلاثة أمتار أو ما يقارب ذلك ، وكان يتصاعد بقوة الاستبداد رغم أنها كانت في قاع البحر.
سلسلة خالدة جلدته بشراسة مثل الرمح و ألقت القبض على الشيخ تاي فنغ.
كاننننن!
اخترقت السلسلة الخالدة كتفه قبل أن تقييده في مكانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها … الإمبراطورة لُوَان شِينغ!”
كان الشيخ تاي فنغ في حالة حزينة للغاية. كانت (الإمبراطورة لُوَان شِينغ) تلاحقه بالفعل لمدة يوم وليلة كاملة ، وقد استخدم بالفعل جميع التقنيات التي يمكنه ذلك. و مع ذلك ، كان كل هذا دون جدوى. أمام هذه الإمبراطورة ، كانت مقاومته غير مجدية.
كاننننن!
لم يجرؤ على الهجوم المضاد. بدلاً من ذلك ، استخدم يده كسيف وشق نحو كتفه. رش الدم في الهواء حيث تم قطع نصف كتفه. و مع ذلك ، فإن السلسلة الخالدة التي كانت تثبته في مكانه فقدت أيضاً آثارها.
تجاهلته (الإمبراطورة لُوَان شِينغ) تماماً. صدمت كفاً آخر ، وكان الأمر كما لو أن العالم كان محطماً والسماء والأرض تنقسمان.
اجتاحت هالة مدمرة عندما ظهرت الإمبراطورة لُوَان شِينغ. كانت ترتدي رداءاً إمبراطورياً أصفر لامعاً ، وكان هناك أيضاً عباءة قرمزية تتدلى خلف ظهرها. كان طولها ثلاثة أمتار أو ما يقارب ذلك ، وكان يتصاعد بقوة الاستبداد رغم أنها كانت في قاع البحر.
و مع ذلك ، بينما كان على وشك الفرار مرة أخرى ، نزلت يد بيضاء كبيرة من السماء.
بشكل عام ، كان من الصعب للغاية قتل النخبة من [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيه]. من يستطيع أن يوقفهم إذا كانوا مصممين على الهروب؟ و مع ذلك ، مات عدد ضخم من عشرات نخب من [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيه] على يد الشيخ تاي فنغ. كان هذا كافياً لإثبات مدى رعب هذا القاتل من النخبة.
كانت هذه اليد نحيلة وناعمة مثل اليشم ، ومليئة بحس الجمال. و مع ذلك ، في عيون الشيخ تاي فنغ ، كانت هذه اليد مثل تعويذة الموت. انتشرت نظرة اليأس على وجهه.
لقد استخدم بالفعل كل أوراقه الرابحة. لم يستطع منع هذا الهجوم!
◆◇◆◇◆◇◆
فقاعة!
فقاعة!
اخترقت السلسلة الخالدة كتفه قبل أن تقييده في مكانه.
اجتاحت هالة مدمرة عندما ظهرت الإمبراطورة لُوَان شِينغ. كانت ترتدي رداءاً إمبراطورياً أصفر لامعاً ، وكان هناك أيضاً عباءة قرمزية تتدلى خلف ظهرها. كان طولها ثلاثة أمتار أو ما يقارب ذلك ، وكان يتصاعد بقوة الاستبداد رغم أنها كانت في قاع البحر.
ضغطت اليد الكبيرة لأسفل ، وتحطم الشيخ تاي فنغ بلا رحمة في قاع البحر. عندما اختفت اليد الكبيرة ، كان من الواضح أن ثلث عظامه على الأقل قد تحطمت. كان يسعل الدم باستمرار ، وقد انخفضت هالته بالفعل إلى مستوى (الحد البسيط).
لا يهم حتى لو كان أحدهم أقوى من الشيخ تاي فنغ. لن يقاتل القتلة ضد أهدافهم وجهاً لوجه. بدلاً من ذلك ، سيبحثون عن أفضل فرصة لشن ضربة قاتلة. كانوا يغادرون فوراً بعد محاولتهم ، بغض النظر عما إذا كانوا قد نجحوا أو فشلوا.
كان الشيخ تاي فنغ في حالة حزينة للغاية. كانت (الإمبراطورة لُوَان شِينغ) تلاحقه بالفعل لمدة يوم وليلة كاملة ، وقد استخدم بالفعل جميع التقنيات التي يمكنه ذلك. و مع ذلك ، كان كل هذا دون جدوى. أمام هذه الإمبراطورة ، كانت مقاومته غير مجدية.
“الشيخ تاي فينغ!” كاد القاتل في منتصف العمر أن يبلل بنطاله في خوف. في نظره ، كان الشيخ تاي فنغ هو القاتل الأول في العالم. لم يكن هناك أحد لا يستطيع قتله!
“شيخ تاي فنغ” كان القاتل في منتصف العمر متفاجئاً وسعيداً. و مع ذلك ، لم يدرك أن الشيخ تاي فنغ كان شديد الانزعاج في هذه اللحظة. كانت ملابسه ممزقة ، وكان غارقاً في الدماء.
لا يهم حتى لو كان أحدهم أقوى من الشيخ تاي فنغ. لن يقاتل القتلة ضد أهدافهم وجهاً لوجه. بدلاً من ذلك ، سيبحثون عن أفضل فرصة لشن ضربة قاتلة. كانوا يغادرون فوراً بعد محاولتهم ، بغض النظر عما إذا كانوا قد نجحوا أو فشلوا.
بشكل عام ، كان من الصعب للغاية قتل النخبة من [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيه]. من يستطيع أن يوقفهم إذا كانوا مصممين على الهروب؟ و مع ذلك ، مات عدد ضخم من عشرات نخب من [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيه] على يد الشيخ تاي فنغ. كان هذا كافياً لإثبات مدى رعب هذا القاتل من النخبة.
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
لكن الآن؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان مستلقياً على الأرض مثل كلب ميت! لم يكن يتظاهر بالموت – لم يكن قادراً على الزحف شرعياً.
ارتجف القاتل في منتصف العمر من الرعب. من كان يلاحق الشيخ تاي فنغ؟ كانت قوته تتحدى السماء حقاً!
لقد ابتلع لعابه بصعوبة كبيرة. قال الجميع إن (الإمبراطورة لُوَان شِينغ) كانت قوية ، وكانت أيضاً واحدة من الحكام الثلاثة لكوكب السلام المشترك. لم يصدق هذا من قبل ، وشعر أن هذه الإمبراطورة صعدت العرش بفضل مظهرها المذهل. الآن ، و مع ذلك ، فقد أدرك أخيراً مدى خطئه.
ونغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرجوك أنقذني يا جلالة الإمبراطورة” صرخ الشيخ تاي فنغ في بؤس ، وقال ، “أنا على استعداد للخضوع لجلالتك ، وأنا على استعداد لأن أصبح كلب جلالتك وعبدك!”
كان هذا لأنه شعر بهالة قوية أخرى. في الواقع ، كانت هذه الهالة أقوى من العجوز من [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيه]. علاوة على ذلك ، بدا الأمر مألوفاً بعض الشيء.
اجتاحت هالة مدمرة عندما ظهرت الإمبراطورة لُوَان شِينغ. كانت ترتدي رداءاً إمبراطورياً أصفر لامعاً ، وكان هناك أيضاً عباءة قرمزية تتدلى خلف ظهرها. كان طولها ثلاثة أمتار أو ما يقارب ذلك ، وكان يتصاعد بقوة الاستبداد رغم أنها كانت في قاع البحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح تعبير (لـِـينج هـَــان) جاداً على الفور حيث بدأ في التراجع على عجل. لم يكن مناسباً لمثل هذه النخبة ، وسيضطر إلى البحث عن ملجأ في برجه الأسود حتى لو كان هذا يعني الكشف عن سر الأداة الخالدة المكانية الخاصة به. وإلا فإن مصيره سيكون الموت.
بالطبع ، كان شكلها المذهل بمثابة مغناطيس للعينين. كان لا تشوبه شائبة ، ويمكن أن يدخل بسهولة أولئك الذين وضعوا أعينهم عليه.
“الإمبراطورة الإلكترونية لُوَان شِينغ!” تلعثمت القاتل في منتصف العمر. بصفته قاتلاً مؤهلاً ، تعرف بشكل طبيعي على (الإمبراطورة لُوَان شِينغ) ، واحدة من أقوى النخب في المجرة.
لم يكن بإمكانه الفرار إلا و كأن حياته متوقفة على ذلك. الآن فقط أدرك مدى روعة الأوراق الرابحة لهدفه. لا عجب أنه أرسل تلك الدمية القوية بعيداً. كان ذلك لأنه كان يغريه للخروج ، وليس لأنه كان متعجرفاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد ابتلع لعابه بصعوبة كبيرة. قال الجميع إن (الإمبراطورة لُوَان شِينغ) كانت قوية ، وكانت أيضاً واحدة من الحكام الثلاثة لكوكب السلام المشترك. لم يصدق هذا من قبل ، وشعر أن هذه الإمبراطورة صعدت العرش بفضل مظهرها المذهل. الآن ، و مع ذلك ، فقد أدرك أخيراً مدى خطئه.
لا يهم حتى لو كان أحدهم أقوى من الشيخ تاي فنغ. لن يقاتل القتلة ضد أهدافهم وجهاً لوجه. بدلاً من ذلك ، سيبحثون عن أفضل فرصة لشن ضربة قاتلة. كانوا يغادرون فوراً بعد محاولتهم ، بغض النظر عما إذا كانوا قد نجحوا أو فشلوا.
“أرجوك أنقذني يا جلالة الإمبراطورة” صرخ الشيخ تاي فنغ في بؤس ، وقال ، “أنا على استعداد للخضوع لجلالتك ، وأنا على استعداد لأن أصبح كلب جلالتك وعبدك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بشكل عام ، كان من الصعب للغاية قتل النخبة من [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيه]. من يستطيع أن يوقفهم إذا كانوا مصممين على الهروب؟ و مع ذلك ، مات عدد ضخم من عشرات نخب من [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيه] على يد الشيخ تاي فنغ. كان هذا كافياً لإثبات مدى رعب هذا القاتل من النخبة.
كان قاتلا وليس شهيدا. مقارنة بحياته ، ما هي كرامته؟
تجاهلته (الإمبراطورة لُوَان شِينغ) تماماً. صدمت كفاً آخر ، وكان الأمر كما لو أن العالم كان محطماً والسماء والأرض تنقسمان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تَرْجَمَة :
فقاعة!
لم يكن بإمكانه الفرار إلا و كأن حياته متوقفة على ذلك. الآن فقط أدرك مدى روعة الأوراق الرابحة لهدفه. لا عجب أنه أرسل تلك الدمية القوية بعيداً. كان ذلك لأنه كان يغريه للخروج ، وليس لأنه كان متعجرفاً.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها (الإمبراطورة لُوَان شِينغ) تطلق العنان لقوتها الحقيقية. كانت قوتها القتالية ساحقة بما يكفي لتجعل السماء والأرض تفقد بريقها.
تم تحطيم الشيخ تاي فنغ في اللب من خلال ضربة الكف المرعبة. تم تدمير كل من جسده وروحه. في هذه الأثناء ، علق القاتل في منتصف العمر في جزء صغير من موجة الصدمة ، لكن هذا كان كافياً لتمزيقه إلى العدم.
“تاي فنغ ، شيخ تاي فنغ” تم التغلب عليه بالبهجة. كان الشيخ تاي فنغ كائناً الطبقة العليا من (قَاعَة الَّليل المُظْلِم) ، وكان بالتأكيد من النخبة. لقد كان في (حد الكمال) من [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيه]!
‘قوي جدا!’ فكر (لـِـينج هـَــان) في نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشيخ تاي فينغ!” كاد القاتل في منتصف العمر أن يبلل بنطاله في خوف. في نظره ، كان الشيخ تاي فنغ هو القاتل الأول في العالم. لم يكن هناك أحد لا يستطيع قتله!
كانت هذه اليد نحيلة وناعمة مثل اليشم ، ومليئة بحس الجمال. و مع ذلك ، في عيون الشيخ تاي فنغ ، كانت هذه اليد مثل تعويذة الموت. انتشرت نظرة اليأس على وجهه.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها (الإمبراطورة لُوَان شِينغ) تطلق العنان لقوتها الحقيقية. كانت قوتها القتالية ساحقة بما يكفي لتجعل السماء والأرض تفقد بريقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘قوي جدا!’ فكر (لـِـينج هـَــان) في نفسه.
“تاي فنغ ، شيخ تاي فنغ” تم التغلب عليه بالبهجة. كان الشيخ تاي فنغ كائناً الطبقة العليا من (قَاعَة الَّليل المُظْلِم) ، وكان بالتأكيد من النخبة. لقد كان في (حد الكمال) من [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيه]!
اجتاحت (الإمبراطورة لُوَان شِينغ) نظرتها على (لـِـينج هـَــان) و (شوي يَان يُوي) عندما هبطت على الأرض. ثم بدأت فجأة في السير نحوهم.
ارتجف القاتل في منتصف العمر من الرعب. من كان يلاحق الشيخ تاي فنغ؟ كانت قوته تتحدى السماء حقاً!
◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــى الـفـصــــل
“شيخ تاي فنغ” كان القاتل في منتصف العمر متفاجئاً وسعيداً. و مع ذلك ، لم يدرك أن الشيخ تاي فنغ كان شديد الانزعاج في هذه اللحظة. كانت ملابسه ممزقة ، وكان غارقاً في الدماء.
فِلِسطِين حُرَة… اللهمّ إنا نستودعك غزة وأهالي غزة كبيرها وصغارها، رجالها ونسائها، شبابها وبناتها، أرضها وسماءها أن تحفظها وتحميها من قصف العدوان الغاشم.
تَرْجَمَة :
اخترقت السلسلة الخالدة كتفه قبل أن تقييده في مكانه.
◉ISRΛWΛTΛN◉
◆◇◆◇◆◇◆
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات