㊎فينج يان㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ . قَاْلَ هَذَا الرجل أَنَّه يريد مسَاعَدته ، لكنَّ أَفْضَل مـَـا يُمْكِن أَنْ يأمله هـُــوَ أَنَّه لَنْ يعيقه .
㊎فينج يان㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و هَكَذَا ، فِيّ حِيِن أَنْ هَذِهِ لَيْسَتْ عُقُوبَة إعْدَامٍ صريحة ، إلَا إنَهَا لَا تزَاَلَ خَطِيِرة للغَايَة .
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ هُنَاْكَ البَعْض مِمَن لديهم بعض الإبتسامات البَارِدْة . كَانَ هَذَا هـُــوَ عشب الشَمْس الَنَاريْ هَذا الذِيْ كَانَوا يتَحَدَثون عَنه هُنَاْ . لَا يُمْكِن العُثُور عَلَيْه إلَا فِيّ أَعْمَق أجْزَاء الغَابَة المُظْلِمَة ، وَ سَتَكُوُن هُنَاْكَ حَيَوَانات شَيْطَانية مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] هُنَاْكَ . حَتَي النُخْبَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيْزَة الرُوُحِيِة] لَنْ تجْرُؤ عَلَيْ دُخُولُ هَذَا الجُزْء مِنْ الغَابَة بِلَا مُبَالَاة .
“الأَخْ الأَصْغَر هـَــانْ ، سأذَهَبَ مَعَك!” أعلن يُوُيْ كَاَيْ يُوَان عَلَيْ الفَوْر ، كان مراعياً للغَايَة . وَ كَانَ لَدَيْه بالفِعل هَذَا النَوْع مِنْ الشَخْصِيَة ، و أضف مَعَ حَقِيقَةَ أنَهُم قَدْ عانوا مِنْ المشقة مَعَاً الأنْ فَقَطْ ، اخْتَار أَنْ يذَهَبَ مَعَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ دُونَ أَيّ تَرَدُد .
عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ نَبَاْت/عَشبُ الشَمْسِ الَنَاري نَبَاْتاً نَادِراً للغَايَة . يَسْتَغْرِق جمَعَ سَاقَ وَاحَدُة وَقْتاً طَوِيِلَا جِدَاً ، وَ إِذَا أراد المرء جمَعَ سَبْعَ سِيْقَان ، فَإِنَّ الوَقْت اللازم سيَكُوْن سَاحِقاً . إِذَا كَانَ أَحَدُهم محُظُوظاً ، فَقَد يَسْتَغْرِق ذَلِكَ حَوَالي شَهْر أو شَهْرين . وَ لكنَّ إِذَا كَانَ أَحَدُهم سَيْئ الحَظْ… فسيَكُوْن مُسْتَعِداً بشَكْل أَفْضَل للبَقَاء هُنَاْكَ لمدة عَام و نِصْف .
قَرَرَ ألَا يقَلَقْ بشَأنْ ذَلِكَ فِيّ الوَقْت الحـَـالي و ينظر كَيْفَ تسير الأُمُوُر . عَلَيْ أَيّ حـَـال ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه الكَثِيِر ليشغل وَقْته حـَـالياً .
خلال هَذِهِ الفَتْرَة الطَوِيِلة مِنْ الزمن ، كم كَانْتَ حُظُوظه فِيّ مُوَاجَهَة وَحْش شَيْطَاني فِيّ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر]؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و هَكَذَا ، فِيّ حِيِن أَنْ هَذِهِ لَيْسَتْ عُقُوبَة إعْدَامٍ صريحة ، إلَا إنَهَا لَا تزَاَلَ خَطِيِرة للغَايَة .
و هَكَذَا ، فِيّ حِيِن أَنْ هَذِهِ لَيْسَتْ عُقُوبَة إعْدَامٍ صريحة ، إلَا إنَهَا لَا تزَاَلَ خَطِيِرة للغَايَة .
قَرَرَ ألَا يقَلَقْ بشَأنْ ذَلِكَ فِيّ الوَقْت الحـَـالي و ينظر كَيْفَ تسير الأُمُوُر . عَلَيْ أَيّ حـَـال ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه الكَثِيِر ليشغل وَقْته حـَـالياً .
… كَانَ مِنْ الوَاضِح . أنَّه لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ طَرِيْقة لأَحَدُ أفْرَادِ الجِيلِ الأَصْغَر مِنْ (عَشِيِرَةِ آو) أَنْ يمَوْتِ مِنْ أجْلِ لَا شَيئِ ، وَ لكنَّ فِيّ هَذِهِ المسَأَلَة ، كَانَت لَا تَزَاَلَ آو شي تاي هي التي كَانَت عَلَيْ خَطَأ . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، هَذَا يَنْطَوِي عَلَيْ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان كذَلِكَ . وَ هَكَذَا ، يَجِب أَنْ يكون قد تَدْخُل شَيْخُ (عَشِيِرَةِ آو) ، الأَمْر الذِيْ أدي إِلَي هَذَا النَوْع مِنْ العِقَاب فِيّ النِهَاية .
فِيْ اليَوْم الثَانِي ، لَا يزَاَلُ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ فِيْ الوَاقِع سيَحْصُل عَلَيْ دِرْع الرَعْد القِتَالي ، مِمَا جَعَلَه “سعيد للغَايَة” .
“الأَخْ الأَصْغَر هـَــانْ ، سأذَهَبَ مَعَك!” أعلن يُوُيْ كَاَيْ يُوَان عَلَيْ الفَوْر ، كان مراعياً للغَايَة . وَ كَانَ لَدَيْه بالفِعل هَذَا النَوْع مِنْ الشَخْصِيَة ، و أضف مَعَ حَقِيقَةَ أنَهُم قَدْ عانوا مِنْ المشقة مَعَاً الأنْ فَقَطْ ، اخْتَار أَنْ يذَهَبَ مَعَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ دُونَ أَيّ تَرَدُد .
“لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ!” وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَقَد وَصَلَوا لَلتَو عَندَ سفح الجَبَل عَندَمَا سمَعَوا فَجْأةً صَوتٌ مَلِيئ بالحِقْد خلفِهْم .
أومأ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ إِلَي يُوُيْ كَاَيْ يُوَان ، لكنَّه تَسَائَل دَاخِلِيَاً عَمَا إِذَا كَانَ يَجِب عَلَيْه الدُخُولُ إِلَي غَابَة شَيْطَان الظَلَام . بَعْدَ كُلَ شَيئِ ، كَانَ يَحْتَفِظُ فَقَطْ بهُوِيَة مُزَيَفة لـ “هـَــانْ لِيْن” ، لذَلِكَ لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ حاجةٌ لـَـهُ لتَحَمَلَ المَخَاطِر فَقَطْ للحِفَاظ عَلَيْ هَذَا الغِطَاء الزَائِف .
عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ نَبَاْت/عَشبُ الشَمْسِ الَنَاري نَبَاْتاً نَادِراً للغَايَة . يَسْتَغْرِق جمَعَ سَاقَ وَاحَدُة وَقْتاً طَوِيِلَا جِدَاً ، وَ إِذَا أراد المرء جمَعَ سَبْعَ سِيْقَان ، فَإِنَّ الوَقْت اللازم سيَكُوْن سَاحِقاً . إِذَا كَانَ أَحَدُهم محُظُوظاً ، فَقَد يَسْتَغْرِق ذَلِكَ حَوَالي شَهْر أو شَهْرين . وَ لكنَّ إِذَا كَانَ أَحَدُهم سَيْئ الحَظْ… فسيَكُوْن مُسْتَعِداً بشَكْل أَفْضَل للبَقَاء هُنَاْكَ لمدة عَام و نِصْف .
قَرَرَ ألَا يقَلَقْ بشَأنْ ذَلِكَ فِيّ الوَقْت الحـَـالي و ينظر كَيْفَ تسير الأُمُوُر . عَلَيْ أَيّ حـَـال ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه الكَثِيِر ليشغل وَقْته حـَـالياً .
أَخِيِراً ، بِمَا أَنْ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان كَانَ ذاهباً مَعَه ، فمن الطَبِيِعي أَنْ يَكُوْن لَدَيْه الكَثِيِر مِنْ الوَقْت للتحقيق فِيْ المَعَلومَاتَ . كَانَ إِبْن خاله أكثَرَ أو أقل نَفَسْ الشَخْصِيَة . كَانَ شخَصاً صريحاً و مُبَاشِرَاً جِدَاً ، وَ لَمْ يَكُوْن حقاً متحمساً للحِفَاظ عَلَيْ الأسرار .
آو فينج زفر وَ حدق لفَتْرَة طَوِيِلة جِدَاً فِيّ وَجْه لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ قَبلَ أَنْ يتحول فِيّ النِهَاية وَ يَنْصَرِف . لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ شَيئِ أخَرُ يُمْكِنه فِعله الأنْ . مِنْ الوَاضِح أَنْ شَيْخُ (عَشِيِرَةِ آو) وافق عَلَيْ هَذَا القَرَار نِهَائِي ، وَ مَهْمَا كَانَ متغطرساً ، لَمْ يجْرُؤ عَلَيْ مَعَأرْضَة قَرَار إتَخَذَتْه العَشِيِرَةِ .
فِيْ اليَوْم الثَانِي ، لَا يزَاَلُ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ فِيْ الوَاقِع سيَحْصُل عَلَيْ دِرْع الرَعْد القِتَالي ، مِمَا جَعَلَه “سعيد للغَايَة” .
غَابَة شَيْطَان الظَلَام؟
غَابَة شَيْطَان الظَلَام؟
هيمف ، عَلَيْ الأكثَرَ فِيّ غُضُون ثَلَاثة أشَهْر ، سيَكُوْن بالتَأكِيد قَادِراً عَلَيْ الوُصُول إِلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، وَ بِحُلُول ذَلِكَ الوَقْت ، سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ الذَهَاَب إِلَي الأجْزَاء الأَعْمَق مِنْ غَابَة شَيْطَان الظَلَام ، وَ يجد لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، وَ يَقْتُله !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ . قَاْلَ هَذَا الرجل أَنَّه يريد مسَاعَدته ، لكنَّ أَفْضَل مـَـا يُمْكِن أَنْ يأمله هـُــوَ أَنَّه لَنْ يعيقه .
كَانَ فَقَطْ شَهْرَيْنِ أو ثَلَاثة أَشَهْر . لَمْ يُؤْمِن بأَدِنَي حَد أَنْ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ سيتَمَكَن مِنْ جمع سَبْعَ سِيْقَان مِنْ نَبَاْت الشَمْس الَنَاريْ فِيّ فَتْرَة قَصِيِرَة كَهَذِهِ .
خلال هَذِهِ الفَتْرَة الطَوِيِلة مِنْ الزمن ، كم كَانْتَ حُظُوظه فِيّ مُوَاجَهَة وَحْش شَيْطَاني فِيّ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر]؟
تَفَرَقَت الحُشُود و ذَهَبَوا فِيّ طُرُق مُنْفَصِلة . كَانَ هُنَاْكَ بطَبِيِعة الحـَـال شَخْصٌ حَمَلَ جَسَدْ آو شي تاي . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، فَإِنَّ رحيل هَذِهِ النخب العليا فِيّ طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) قَدْ كَسَرَ قُلُوب عَدَدٍ كبيرٍ من الشَبَاب ، لذَلِكَ كَانَ الجَمِيْع فِيْ لحَظْة مِنْ الصَمْتِ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إِبْتَسَم لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، وَ قَاْلَ : “مَعَ دِرْع الرَعْد القِتَالي ، ألن يَكُوْن أكثَرَ أمْنَاً بِالنِسبَة لَنَا؟”
“هـَــانْ لِيْن ، فِيّ غُضُونِ ثَلَاثة أيَامٍ ، يَجِبُ عَلَيْكَ مُغَادَرة طَائِفَة (القَمَرِ الشِتْوِي) . إِذَا كُنْت تَجْرُؤ عَلَيْ الهُرُوب سِراً ، فَإِنَّ الطَائِفَةَ ستَبْحَثُ بالتَأكِيد عَنك في أنْحَاء العَالَم كٌلٌه وَ تَقْبِضُ عَلَيْك” ، قَاْلَ هَاي تشِيِنْغ تشُو ، دُونَ أَنْ يَعْرِفَ أَنْ الشَخْص الذِيْ كَانَ أمامه كَانَ بَالضَبْط ذَلِكَ المجرم الذِيْ ذَهَبَ إلي إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ لإلقاء القبض عَلَيْه من قبل .
ييي !!! ، أكَانَ هَذَا الصَوتٌ… صوتُ فِـيِنْـجْ يـَـانْ!
عَندَمَا إنْتَهي مِنْ التَحَدُث ، إسْتَدَار فَوْرَاً وَ غَادَر . مَعَ هُوِيَتِه كوَاحَدٍ فِيّ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، هـُــوَ بالتأكيد إحتقر إنْفَاق الوَقْت بِلَا كَلَام عَلَيْ التَحَدُث مَعَ شَخْصِيَة ثَانَوِية مِثْل لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ . قَاْلَ هَذَا الرجل أَنَّه يريد مسَاعَدته ، لكنَّ أَفْضَل مـَـا يُمْكِن أَنْ يأمله هـُــوَ أَنَّه لَنْ يعيقه .
“الأَخْ الأَصْغَر هـَــانْ ، نحن فِيّ مشَكْلة هَذِهِ المَرَة!” قَاْلَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان ، تَجَعَدَّ جبَيْنَه فِيّ عُبُوس . كَانَ يَعْرِفَ بشَكْل طَبِيِعيٍ صُعُوبَة جمَعَ سَبْعَه سِيْقَان مِنْ نَبَاْت الشَمْس الَنَاريْ .
أوَلَا ، كَانَ دِرْع الرَعْد القِتَالي بالفِعل أدَاة ثَمِيِنة جِدَاً ، وَ مُنْذُ سَنَوَات ، كَانَ شي شيوى شيـان يَرْتَدِيِها طُوَال اليَوْم ، وَ يعَاملها وَ كَأَنَّهُا كَنْز لَاْ يُقَدَر بِثَمَنٍ . ثَانِيَاً ، كَانَت هَذَهِ بَالضَبْط هي أدَاةٌ رُوُحِيِة الَّتِي إِسْتِخْدَمها أَحَدُ مَعَارفه الَقَدامَي مِن قَبلَ , لذا فَقَد شعر لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ بالحَنِيِن الشَدِيِد .
شعر لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ بالغَبَاْء أيْضَاً ، وَ عَندَمَا ظن يُوُيْ كَاَيْ يُوَان أنَّهُ كَانَ مُضْطَّرِبَاً للغَايَة ، سمَعَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ يَقُوُلَ : “من يعلم إِذَا مـَـا كُنْت سأتَمَكَن مِنْ الحُصُول عَلَيْ دِرْع الرَعْد القِتَالي غَدَاً؟”
كَانَ فَقَطْ شَهْرَيْنِ أو ثَلَاثة أَشَهْر . لَمْ يُؤْمِن بأَدِنَي حَد أَنْ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ سيتَمَكَن مِنْ جمع سَبْعَ سِيْقَان مِنْ نَبَاْت الشَمْس الَنَاريْ فِيّ فَتْرَة قَصِيِرَة كَهَذِهِ .
يُوُيْ كَاَيْ يُوَان تَعَثَرَت تقَرِيِباً . كَانْتَ الأُمُوُر بالفِعل مِثْل هَذَا ، وَ أنْتَ فِيّ الوَاقِع لَا تزَاَلَ تتَحَدَث عَن دِرْع الرَعْد القِتَالي؟ قَاْلَ : “مُقَارَنة مَعَ دُخُولُ غَابَة شَيْطَان الظَلَام لجمَعَ النَبَاْتات ، دِرْع الرَعْد القِتَالي هـُــوَ لَا شَيئِ!”
فِيْ اليَوْم الثَانِي ، لَا يزَاَلُ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ فِيْ الوَاقِع سيَحْصُل عَلَيْ دِرْع الرَعْد القِتَالي ، مِمَا جَعَلَه “سعيد للغَايَة” .
إِبْتَسَم لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، وَ قَاْلَ : “مَعَ دِرْع الرَعْد القِتَالي ، ألن يَكُوْن أكثَرَ أمْنَاً بِالنِسبَة لَنَا؟”
◉ℍ???????◉
بدا ذَلِكَ مَعَقولَا جِدَاً . خَدَشَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان رَأْسه ، وَ ظَلَّ يَشْعُر وَ كَأَنَّهُ كَانَ هُنَاْكَ شَيئِ مِنْ هَذَا المَنْطِق .
“لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ!” وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَقَد وَصَلَوا لَلتَو عَندَ سفح الجَبَل عَندَمَا سمَعَوا فَجْأةً صَوتٌ مَلِيئ بالحِقْد خلفِهْم .
فِيْ اليَوْم الثَانِي ، لَا يزَاَلُ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ فِيْ الوَاقِع سيَحْصُل عَلَيْ دِرْع الرَعْد القِتَالي ، مِمَا جَعَلَه “سعيد للغَايَة” .
شعر لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ بالغَبَاْء أيْضَاً ، وَ عَندَمَا ظن يُوُيْ كَاَيْ يُوَان أنَّهُ كَانَ مُضْطَّرِبَاً للغَايَة ، سمَعَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ يَقُوُلَ : “من يعلم إِذَا مـَـا كُنْت سأتَمَكَن مِنْ الحُصُول عَلَيْ دِرْع الرَعْد القِتَالي غَدَاً؟”
أوَلَا ، كَانَ دِرْع الرَعْد القِتَالي بالفِعل أدَاة ثَمِيِنة جِدَاً ، وَ مُنْذُ سَنَوَات ، كَانَ شي شيوى شيـان يَرْتَدِيِها طُوَال اليَوْم ، وَ يعَاملها وَ كَأَنَّهُا كَنْز لَاْ يُقَدَر بِثَمَنٍ . ثَانِيَاً ، كَانَت هَذَهِ بَالضَبْط هي أدَاةٌ رُوُحِيِة الَّتِي إِسْتِخْدَمها أَحَدُ مَعَارفه الَقَدامَي مِن قَبلَ , لذا فَقَد شعر لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ بالحَنِيِن الشَدِيِد .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
لَقَد وُلِدَ مِنْ جَدِيِد بَعْدَ عَشَرَة أَلَاف عَام ، وَ كُلُ مِنْ حَوْلَه ، كَانَ الَنَاس الذِيْن إلتَقَي بِهِم غُرَبَاء عـَـنـهُ . وَ هَكَذَا ، عَندَمَا رَأَي شيئاَ قديماً لشَخْصٍ كَانَ قَدْ عرفه مُنْذُ سَنَوَات ، كَيْفَ لَا يُمْكِن لـَـهُ أَنْ تكتسحه العواطف ؟
“الأَخْ الأَصْغَر هـَــانْ ، نحن فِيّ مشَكْلة هَذِهِ المَرَة!” قَاْلَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان ، تَجَعَدَّ جبَيْنَه فِيّ عُبُوس . كَانَ يَعْرِفَ بشَكْل طَبِيِعيٍ صُعُوبَة جمَعَ سَبْعَه سِيْقَان مِنْ نَبَاْت الشَمْس الَنَاريْ .
ثم كَانَ سَيذَهَبَ فَقَطْ إِلَي غَابَة شَيْطَان الظَلَام . إتخذ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ قَرَاره .
“الأَخْ الأَصْغَر هـَــانْ ، سأذَهَبَ مَعَك!” أعلن يُوُيْ كَاَيْ يُوَان عَلَيْ الفَوْر ، كان مراعياً للغَايَة . وَ كَانَ لَدَيْه بالفِعل هَذَا النَوْع مِنْ الشَخْصِيَة ، و أضف مَعَ حَقِيقَةَ أنَهُم قَدْ عانوا مِنْ المشقة مَعَاً الأنْ فَقَطْ ، اخْتَار أَنْ يذَهَبَ مَعَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ دُونَ أَيّ تَرَدُد .
كَانَ السَبَب وَرَاء قُدُومِه إِلَي طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) هـُــوَ مَعَرفة مكَانَ وُجُود وَالِدَته ، وجلب العَذَابِ إِلَي (عَشِيِرَةِ آو) ، وَ أثنَاءَ مروره ، يقوم بسَرِقَةِ بَعْض الأشْيَاء الجَيْدَةِ – تَمَ تحقيق هَذِهِ الدوافع الثَلَاثة عَمَلِياً . كَانَ قَدْ جمَعَ عَدَدُاً كَبِيِراً مِنْ النَبَاْتات الرُوُحِيِة ، وَ حَصَلَ حَتَي عَلَيْ دِرْع الرَعْد القِتَالي . كَانَ قَدْ هَزَمَ جَمِيْع إِبْناء (عَشِيِرَةِ آو) السَبْعَة و َقَتْل آو شي تاي .
أَخِيِراً ، بِمَا أَنْ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان كَانَ ذاهباً مَعَه ، فمن الطَبِيِعي أَنْ يَكُوْن لَدَيْه الكَثِيِر مِنْ الوَقْت للتحقيق فِيْ المَعَلومَاتَ . كَانَ إِبْن خاله أكثَرَ أو أقل نَفَسْ الشَخْصِيَة . كَانَ شخَصاً صريحاً و مُبَاشِرَاً جِدَاً ، وَ لَمْ يَكُوْن حقاً متحمساً للحِفَاظ عَلَيْ الأسرار .
أَخِيِراً ، بِمَا أَنْ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان كَانَ ذاهباً مَعَه ، فمن الطَبِيِعي أَنْ يَكُوْن لَدَيْه الكَثِيِر مِنْ الوَقْت للتحقيق فِيْ المَعَلومَاتَ . كَانَ إِبْن خاله أكثَرَ أو أقل نَفَسْ الشَخْصِيَة . كَانَ شخَصاً صريحاً و مُبَاشِرَاً جِدَاً ، وَ لَمْ يَكُوْن حقاً متحمساً للحِفَاظ عَلَيْ الأسرار .
أوَلَا ، كَانَ دِرْع الرَعْد القِتَالي بالفِعل أدَاة ثَمِيِنة جِدَاً ، وَ مُنْذُ سَنَوَات ، كَانَ شي شيوى شيـان يَرْتَدِيِها طُوَال اليَوْم ، وَ يعَاملها وَ كَأَنَّهُا كَنْز لَاْ يُقَدَر بِثَمَنٍ . ثَانِيَاً ، كَانَت هَذَهِ بَالضَبْط هي أدَاةٌ رُوُحِيِة الَّتِي إِسْتِخْدَمها أَحَدُ مَعَارفه الَقَدامَي مِن قَبلَ , لذا فَقَد شعر لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ بالحَنِيِن الشَدِيِد .
و هَكَذَا ، بَعْدَ أَنْ حصل عَلَيْ دِرْع الرَعْد القِتَالي ، قَرَرَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ الانطلاق .
㊎فينج يان㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
ذَهَبَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان مَعَه ، وَ نظر ليَكُوْن فِيْ حـَـالة مَعَنوية عالية فِيْ ذَلِكَ . يَبْدُو أَنْ هَذَا الرجل تَرَك الطَائِفَة فَقَطْ مرتين ، وحَتَي خلال هذين المرتين ، لَمْ يذَهَبَ بَعِيِداً . وَ هَكَذَا ، لَمْ يرحل قط فِيْ رحلة طَوِيِلة بَعِيِداً عَن الطَائِفَة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة
تنهد لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ . قَاْلَ هَذَا الرجل أَنَّه يريد مسَاعَدته ، لكنَّ أَفْضَل مـَـا يُمْكِن أَنْ يأمله هـُــوَ أَنَّه لَنْ يعيقه .
فِيْ اليَوْم الثَانِي ، لَا يزَاَلُ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ فِيْ الوَاقِع سيَحْصُل عَلَيْ دِرْع الرَعْد القِتَالي ، مِمَا جَعَلَه “سعيد للغَايَة” .
إنْطَلَق هـُــوَ وَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان مَعَاً وَ نَزَلَ الجَبَل .
كَانَ فَقَطْ شَهْرَيْنِ أو ثَلَاثة أَشَهْر . لَمْ يُؤْمِن بأَدِنَي حَد أَنْ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ سيتَمَكَن مِنْ جمع سَبْعَ سِيْقَان مِنْ نَبَاْت الشَمْس الَنَاريْ فِيّ فَتْرَة قَصِيِرَة كَهَذِهِ .
“لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ!” وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَقَد وَصَلَوا لَلتَو عَندَ سفح الجَبَل عَندَمَا سمَعَوا فَجْأةً صَوتٌ مَلِيئ بالحِقْد خلفِهْم .
تَفَرَقَت الحُشُود و ذَهَبَوا فِيّ طُرُق مُنْفَصِلة . كَانَ هُنَاْكَ بطَبِيِعة الحـَـال شَخْصٌ حَمَلَ جَسَدْ آو شي تاي . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، فَإِنَّ رحيل هَذِهِ النخب العليا فِيّ طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) قَدْ كَسَرَ قُلُوب عَدَدٍ كبيرٍ من الشَبَاب ، لذَلِكَ كَانَ الجَمِيْع فِيْ لحَظْة مِنْ الصَمْتِ .
ييي !!! ، أكَانَ هَذَا الصَوتٌ… صوتُ فِـيِنْـجْ يـَـانْ!
ييي !!! ، أكَانَ هَذَا الصَوتٌ… صوتُ فِـيِنْـجْ يـَـانْ!
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ . قَاْلَ هَذَا الرجل أَنَّه يريد مسَاعَدته ، لكنَّ أَفْضَل مـَـا يُمْكِن أَنْ يأمله هـُــوَ أَنَّه لَنْ يعيقه .
ترجمة
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
◉ℍ???????◉
خلال هَذِهِ الفَتْرَة الطَوِيِلة مِنْ الزمن ، كم كَانْتَ حُظُوظه فِيّ مُوَاجَهَة وَحْش شَيْطَاني فِيّ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر]؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات