You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 406

㊎التحقيق㊎

㊎التحقيق㊎

▬▬▬▬ ▬▬▬▬

عَندَمَا شاهد ظَهَرَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، ظَهَرَت نية القَتْل مرة أخَرُي عَلَيْ وَجْه فِـيِنْـجْ يـَـانْ . التفت ونظر إِلَي تِلْمِيِذ كَانَ يقف عَلَيْ جَانِبِ الطَرِيْق وَ سَأَلَ : “من هم هَذَان؟”

التحقيق

▬▬▬▬ ▬▬▬▬

كَانْتَ الشكوك لَا تزَاَلَ شكوكاً فَقَطْ ، بَعْدَ كُلَ شَيئِ . كَانَ يريد دليلَا قَوِياً .

لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ لَمْ يستدر . كَانَ الأنْ هـَــانْ لِيْن ، وَ لَيْسَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنْتَشر التشِي فِيْ جَمِيْع أنْحَاء الهَوَاْء ، مَعَ صَرِيِر شَرِسٍ يشق طَرِيْقه فِيْ الهَوَاْء ، مِمَا يجَعَلَ مِنْه مَشْهَد مرعب للغَايَة .

“أنْتَ لَا تزَاَلَ تجْرُؤ عَلَيْ الَقَدوم إِلَي هُنَاْ ، فالتَمُت!” هَرَعَ فِـيِنْـجْ يـَـانْ بِشَرَاسَةٍ ، أخرج صَابِره وَ أَلْقَي ضَرْبَة عَلَيْ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ . شيوى? ✨ ، شيوى? ✨ ، شيوى? ✨ فِيْ الوَاقِع ظَهَرَت سِتَةُ وَمَضَات مِنْ الصَابِر تشِي الَّتِي تَحَوَلَت إِلَي سِتَةَ شَفَرَاتِ حَادَةٍ بَارِدْة براقة وَ الَّتِي تتجه نَحْو لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ .

“هَل أنْتَ مجنون؟!” و لأَنـَّـه كَانَ يقف جَنْباً إِلَي جَنْبٍ مَعَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، كَانَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان بطبيعة الحال فِيْ مكَانَة بهَذَا الهُجُوُمٌ أيْضَاً . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، فَإِنَّ الإِسْم الذِيْ دعاه فِـيِنْـجْ يـَـانْ كَانَ غَيْرَ مَفْهُوم . مِنْ الطَبِيِعي أَنْ لَا يُفَكِرَ أَنَّه كَانَ لـَـهُ أَيّ علاقة مَعَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، وَ فَكَرَ فَقَطْ بأنَهُم وَاجَهُوا عَدُواً ، لذَلِكَ قَامَ فَوْرَاً بتوجيهِ لكمة إلَيْه .

هَذَا الرجل قَدْ تحُسْنِ بِسُرْعَةٍ كَبِيِرةٍ . فِيْ ذَلِكَ الوَقْت عِندما كانوا فِيْ (إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ) ، قَامَ بتَشْكِيِل أربع وَمَضَاتٍ مِنْ الصَابِر تشِي ، وَ لكنَّه الأنْ وَصَلَ إِلَي سِتِ وَمَضَاتٍ . يَبْدُو أنَّهُ بَعْدَ أَنْ قَامَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ بإعاقة أَحَدِ سَاقَيهِ ، فَقَد تُلْقِي إِسْتِفْزَازَاً كَبِيِراً ، مِمَا عَزَزَ إِدْرَاكَهُ لفـَـن السَيْف .

ترجمة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إنْتَشر التشِي فِيْ جَمِيْع أنْحَاء الهَوَاْء ، مَعَ صَرِيِر شَرِسٍ يشق طَرِيْقه فِيْ الهَوَاْء ، مِمَا يجَعَلَ مِنْه مَشْهَد مرعب للغَايَة .

“لَا أجْرُؤ عَلَيْ ذَلِكَ!”

“هَل أنْتَ مجنون؟!” و لأَنـَّـه كَانَ يقف جَنْباً إِلَي جَنْبٍ مَعَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، كَانَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان بطبيعة الحال فِيْ مكَانَة بهَذَا الهُجُوُمٌ أيْضَاً . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، فَإِنَّ الإِسْم الذِيْ دعاه فِـيِنْـجْ يـَـانْ كَانَ غَيْرَ مَفْهُوم . مِنْ الطَبِيِعي أَنْ لَا يُفَكِرَ أَنَّه كَانَ لـَـهُ أَيّ علاقة مَعَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، وَ فَكَرَ فَقَطْ بأنَهُم وَاجَهُوا عَدُواً ، لذَلِكَ قَامَ فَوْرَاً بتوجيهِ لكمة إلَيْه .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إسْتَدَار لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ وَ قَاْلَ : “هَل لَدَيْك مشَكْلة ما ؟ تُخَطِطُ للقَفَزَ فِيْ مَعَركة مُبَاشِرَة مِنْ لحَظْة رُؤيَتِك لَنَا . هَل لَدَيْك حتي أي معرفةٍ بقَوَاعِد الطَائِفَة؟”

تَحَوَلَت ذِرَاْعيه عَلَيْ الفَوْر وَ بَدَتْ وَ كَأَنَّهُا مصنَوْعةٌ مِنْ الحَدِيِد الأَسْوَد . النية القِتَالية تَحَوَلَت إِلَي أَنْمَاطٍ أَشْرَقَت عَلَيْ ذِرَاْعيه ، وَ أَطْلَقَ سِتَّ وَمَضَاتٍ مِنْ القَبْضَة تشي عَلَيْه .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◉ℍ???????◉

بنغ!

و لكنَّ لمإِذَا… أَعْطَاه صَوتٌه هَذَا الشُعُور المَألُوف ، و كان ظَهَرَه يشبه إِلَي حَد كَبِيِر لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ؟ وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، فَإِنَّ هَذَا التَعْبِيِر ، أَيّ لهجةٍ الَّتِي كَانَ يتكلم بها ، كَانَ يشعر بكراهيةٍ مِنْها .

جمدت القَبْضَة الشَفَرَاتُ الَنَاريةُ ، و إشْتَبَكَت القَبْضَة مَعَ الصَابِر تشي ، وَ ألْغَي كُلٌ مِنْهما الأخَرُ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نَظَرَ فِـيِنْـجْ يـَـانْ بنظرةِ تَوَتُرٍ . و قَاْلَ : “مَنْ أنْتَ وَ لمإِذَا تدافعُ عَن هَذَا الشَخْص؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نَظَرَ فِـيِنْـجْ يـَـانْ بنظرةِ تَوَتُرٍ . و قَاْلَ : “مَنْ أنْتَ وَ لمإِذَا تدافعُ عَن هَذَا الشَخْص؟”

عَندَمَا شاهد ظَهَرَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، ظَهَرَت نية القَتْل مرة أخَرُي عَلَيْ وَجْه فِـيِنْـجْ يـَـانْ . التفت ونظر إِلَي تِلْمِيِذ كَانَ يقف عَلَيْ جَانِبِ الطَرِيْق وَ سَأَلَ : “من هم هَذَان؟”

نظر يُوُيْ كَاَيْ يُوَان وَ لَمْ يَكُنْ بإستِطَاعَتِهِ إلَا أَنْ يَشْعُر بالدَهْشَة ، لأَنـَّـه عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ هَذَا الشَخْص كَانَ مَشْلُولاً وَ فَقَد أَحَدُ سَاقَيه ، فَقَد أصْبَحَ لَدَيْه الأنْ طَرَف صِنَاعِي ، وَ ظَهَرَت سَاقَه عَلَيْ شَكْل لَون أبْيَض كالمَعَادِن ، وَ الَّتِي كَانَ لها شَكْلٌ دَائِري مُثَبَتَةٌ عَلَيْ الأرْضَ .

عَندَمَا شاهد ظَهَرَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، ظَهَرَت نية القَتْل مرة أخَرُي عَلَيْ وَجْه فِـيِنْـجْ يـَـانْ . التفت ونظر إِلَي تِلْمِيِذ كَانَ يقف عَلَيْ جَانِبِ الطَرِيْق وَ سَأَلَ : “من هم هَذَان؟”

اجتاحت عَيْناه الشعار عَلَيْ ثيابِ فِـيِنْـجْ يـَـانْ ، وَ لَمْ يَكُنْ فِيْ وَ سعه إلا أَنْ يَكُوْن أكثَرَ دَهْشَة عَندَمَا تمتم : “متي بدأت طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) بتجنيد المشلولين ؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، يَبْدُو هَذَا المشَلول قَوِياً حقاً!”

هَذَا الرجل قَدْ تحُسْنِ بِسُرْعَةٍ كَبِيِرةٍ . فِيْ ذَلِكَ الوَقْت عِندما كانوا فِيْ (إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ) ، قَامَ بتَشْكِيِل أربع وَمَضَاتٍ مِنْ الصَابِر تشِي ، وَ لكنَّه الأنْ وَصَلَ إِلَي سِتِ وَمَضَاتٍ . يَبْدُو أنَّهُ بَعْدَ أَنْ قَامَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ بإعاقة أَحَدِ سَاقَيهِ ، فَقَد تُلْقِي إِسْتِفْزَازَاً كَبِيِراً ، مِمَا عَزَزَ إِدْرَاكَهُ لفـَـن السَيْف .

كَانَ صريحاً فِيْ كلماته ، و عَندَمَا قَاْلَ “المشلول” ، كَانَ يَقُوُلَ فَقَطْ الأشْيَاء كَمَا هي ، لذَلِكَ فِيْ الحَقِيقَةَ ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ نية للإهانة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، عَندَمَا سمَعَ فِـيِنْـجْ يـَـانْ هَذَا ، أَصْبَحَ كَمَا لـَــوْ كَانْتَ مَلِيْئة بالحِقْد .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بَيْنَما كَانَ يتكلم ، قَامَ بسحب لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ وَ خطط لِلمُغَادَرة.

“أنْتَ تَبْحَثُ عَن المَوْتِ!” شحذت عَيْنا فِـيِنْـجْ يـَـانْ ، وَ كَانَ عَلَيْ وشك تنفيذ هُجُوُمٌ أخَرُ .

هَذَا الرجل قَدْ تحُسْنِ بِسُرْعَةٍ كَبِيِرةٍ . فِيْ ذَلِكَ الوَقْت عِندما كانوا فِيْ (إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ) ، قَامَ بتَشْكِيِل أربع وَمَضَاتٍ مِنْ الصَابِر تشِي ، وَ لكنَّه الأنْ وَصَلَ إِلَي سِتِ وَمَضَاتٍ . يَبْدُو أنَّهُ بَعْدَ أَنْ قَامَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ بإعاقة أَحَدِ سَاقَيهِ ، فَقَد تُلْقِي إِسْتِفْزَازَاً كَبِيِراً ، مِمَا عَزَزَ إِدْرَاكَهُ لفـَـن السَيْف .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إسْتَدَار لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ وَ قَاْلَ : “هَل لَدَيْك مشَكْلة ما ؟ تُخَطِطُ للقَفَزَ فِيْ مَعَركة مُبَاشِرَة مِنْ لحَظْة رُؤيَتِك لَنَا . هَل لَدَيْك حتي أي معرفةٍ بقَوَاعِد الطَائِفَة؟”

اجتاحت عَيْناه الشعار عَلَيْ ثيابِ فِـيِنْـجْ يـَـانْ ، وَ لَمْ يَكُنْ فِيْ وَ سعه إلا أَنْ يَكُوْن أكثَرَ دَهْشَة عَندَمَا تمتم : “متي بدأت طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) بتجنيد المشلولين ؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، يَبْدُو هَذَا المشَلول قَوِياً حقاً!”

توقف فِـيِنْـجْ يـَـانْ مؤقتاً . عَندَمَا رَأَي ظَهَرَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، كَانَ مئة فِيْ المئة مِثْل عَدُوْه العظيم ، لكنَّ لمإِذَا كَانَ هُنَاْكَ فرق كَبِيِر فِيْ اللحَظْة الَّتِي إسْتَدَار فِيهَا ؟ هَذَا الرَجُلْ ، أو بِالأحْرَي شَاْب ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه مظَهَرَ رَائِع ، وَ كَانَ هُنَاْكَ فَرقٌ كَبِيِر بَيْنَ وَجْهه وَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ .

جمدت القَبْضَة الشَفَرَاتُ الَنَاريةُ ، و إشْتَبَكَت القَبْضَة مَعَ الصَابِر تشي ، وَ ألْغَي كُلٌ مِنْهما الأخَرُ .

و لكنَّ لمإِذَا… أَعْطَاه صَوتٌه هَذَا الشُعُور المَألُوف ، و كان ظَهَرَه يشبه إِلَي حَد كَبِيِر لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ؟ وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، فَإِنَّ هَذَا التَعْبِيِر ، أَيّ لهجةٍ الَّتِي كَانَ يتكلم بها ، كَانَ يشعر بكراهيةٍ مِنْها .

وجد فِـيِنْـجْ يـَـانْ المكَانَ الذِيْ تَمَ فيه تسجيل مَعَلومَاتَ تَلَامِيِذ الطَائِفَة ، و أخرجَ مُبَاشِرَة الرمز الشَخْصي لمعلمه ، وَ قَدْم طلباً للنظرِ فِيْ مَعَلومات لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ .

“كُنْت مُخْطِأ” تعَدَدُت اَلَافكار مِنْ خلال رَأْسه ، وَ لكنَّ فِيْ النِهَاية ، قَاْلَ هَذَا فَقَطْ .

رَفَعَ فِـيِنْـجْ يـَـانْ إصبع السبَابة اليمني فَجْأة وَ إنْتَشرت نيته قَتْل . هـَــانْ لِيْن ، لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، ألَمْ يَكُنْ هَذَا بَالضَبْط هُوَ العَكْس ؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ تِلْمِيِذاً تَمَ ضمه حديثاً ، لكنَّه كَانَ جريئاً للغَايَة لدَرَجَة أَنَّه تَجَرَّأ عَلَيْ قَتْل إِبْنة أَحَدِ الكبار . كَانَ هَذَا مشَاْبهاً للغَايَة لشَخْصِيَة لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ .

“مجنون” يوي كاي يوان صرخ بعصبيةٍ فِيْ وَجْهه . كَانَ الإِبْن الأَكْبَرَ لعَشِيِرَةِ يٌويْ ، وَ لكنَّ لسَبَبٍ غريب ، تَعَرَض للهُجُوُمٌ ، مِمَا جَعَلَه مستاءً للغَايَةِ . وَ لكنَّ عَندَمَا استذكر المهمة الَّتِي كُلِفَ بها مَعَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه الوَقْت للحديث مـَـعَ “فِـيِنْـجْ يـَـانْ” ، لذَلِكَ قَاْلَ : “لَدَيَّ شَيئِ أفِعله الأنْ ، وَ سأتَعَامل مَعَك عَندَمَا أعود!”

توقف فِـيِنْـجْ يـَـانْ مؤقتاً . عَندَمَا رَأَي ظَهَرَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، كَانَ مئة فِيْ المئة مِثْل عَدُوْه العظيم ، لكنَّ لمإِذَا كَانَ هُنَاْكَ فرق كَبِيِر فِيْ اللحَظْة الَّتِي إسْتَدَار فِيهَا ؟ هَذَا الرَجُلْ ، أو بِالأحْرَي شَاْب ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه مظَهَرَ رَائِع ، وَ كَانَ هُنَاْكَ فَرقٌ كَبِيِر بَيْنَ وَجْهه وَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بَيْنَما كَانَ يتكلم ، قَامَ بسحب لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ وَ خطط لِلمُغَادَرة.

㊎التحقيق㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

عَندَمَا شاهد ظَهَرَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، ظَهَرَت نية القَتْل مرة أخَرُي عَلَيْ وَجْه فِـيِنْـجْ يـَـانْ . التفت ونظر إِلَي تِلْمِيِذ كَانَ يقف عَلَيْ جَانِبِ الطَرِيْق وَ سَأَلَ : “من هم هَذَان؟”

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“من أنْتَ ، وَ لمإِذَا أُخْبِرَكَ؟” هَذَا التِلْمِيِذ سَأَلَ مَعَ رَأْسه عاليا ، مستاء جِدَاً مَعَ موقف فِـيِنْـجْ يـَـانْ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “افِعل مـَـا أقول ، أو أَحْتَاجُ إلي أَنْ أطلب مِنْ سيدي أَنْ يَتَحَدَث مَعَك؟”

شحذت عَيْنا فِـيِنْـجْ يـَـانْ ، وَ برزت هَالَة مُرْعِبَةٌ مِنْه ، مِمَا جَعَلَ هَذَا التِلْمِيِذ يرتعش خوفا عَلَيْ الفَوْر . أجاب عَلَيْ عجل ، “الأخ الأَكْبَرَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان . هـُــوَ حفيد الشيخ الكبير يٌويْ ، وَ الأخَرُ يسمي هـَــانْ لِيْن . لَقَد دَخَلَ لَلتَوِ الطَائِفَة قبل يومين ، لكنَّه مِنْ النَوْع الذِيْ يجذب المَشَاكِل . كانَ قَدْ وَصَلَ لِتَوِه ، وَ قَدْ قَتْل بالفِعل إِبْنة الزعيم آو ، وَ الأنْ قَدْ عُوقِبَ لدُخُولُ غَابَة شَيْطَان الظَلَام لِجَمَعَ نَبَاْت الشَمْس الَنَارِي .

كَانْتَ الشكوك لَا تزَاَلَ شكوكاً فَقَطْ ، بَعْدَ كُلَ شَيئِ . كَانَ يريد دليلَا قَوِياً .

رَفَعَ فِـيِنْـجْ يـَـانْ إصبع السبَابة اليمني فَجْأة وَ إنْتَشرت نيته قَتْل . هـَــانْ لِيْن ، لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، ألَمْ يَكُنْ هَذَا بَالضَبْط هُوَ العَكْس ؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ تِلْمِيِذاً تَمَ ضمه حديثاً ، لكنَّه كَانَ جريئاً للغَايَة لدَرَجَة أَنَّه تَجَرَّأ عَلَيْ قَتْل إِبْنة أَحَدِ الكبار . كَانَ هَذَا مشَاْبهاً للغَايَة لشَخْصِيَة لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بَيْنَما كَانَ يتكلم ، قَامَ بسحب لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ وَ خطط لِلمُغَادَرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قَفَزَ عَلَيْ الفَوْر وغَادَر ، متجها نَحْو قِمَة السَحَابَة البيضاء . كَانَ هَذَا هـُــوَ المكَانَ الذِيْ عاشت فيه جَمِيْع الرُتَبُ العليا فِيْ طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) . إِذَا أراد المرء الدُخُولُ هُنَاْ ، فِعَلَيْ الأقل كَانَ لابد أَنْ يَكُوْن فِيْ [طَبَقَة الرَكِيْزَة الرُوُحِيِة] ، أو أن يَكُوْن تِلْمِيِذاً شَخْصي لنُخْبَةٍ مِنْ [طَبَقَة الرَكِيْزَة الرُوُحِيِة] أو [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] . وَ لَا حَتَي يو كاي يوان كان مؤهَلاً للعيشِ هُنَاْ .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

وجد فِـيِنْـجْ يـَـانْ المكَانَ الذِيْ تَمَ فيه تسجيل مَعَلومَاتَ تَلَامِيِذ الطَائِفَة ، و أخرجَ مُبَاشِرَة الرمز الشَخْصي لمعلمه ، وَ قَدْم طلباً للنظرِ فِيْ مَعَلومات لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ .

“مجنون” يوي كاي يوان صرخ بعصبيةٍ فِيْ وَجْهه . كَانَ الإِبْن الأَكْبَرَ لعَشِيِرَةِ يٌويْ ، وَ لكنَّ لسَبَبٍ غريب ، تَعَرَض للهُجُوُمٌ ، مِمَا جَعَلَه مستاءً للغَايَةِ . وَ لكنَّ عَندَمَا استذكر المهمة الَّتِي كُلِفَ بها مَعَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه الوَقْت للحديث مـَـعَ “فِـيِنْـجْ يـَـانْ” ، لذَلِكَ قَاْلَ : “لَدَيَّ شَيئِ أفِعله الأنْ ، وَ سأتَعَامل مَعَك عَندَمَا أعود!”

كَانْتَ الشكوك لَا تزَاَلَ شكوكاً فَقَطْ ، بَعْدَ كُلَ شَيئِ . كَانَ يريد دليلَا قَوِياً .

“لَا أجْرُؤ عَلَيْ ذَلِكَ!”

“هـَــانْ لِيْن ، تِسْعَة عَشَرَ عَامَاَ . مِنْ جَبَل عَوْدَة الأَصْل ، فِيْ المَرْحَلَة الأوَلي مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوْحِي] عَندَ دُخُولُه إِلَي الطَائِفَة” و كَمَا قرأ فِـيِنْـجْ يـَـانْ ، ظَهَرَت قطعة صغَيْرَة مِنْ البرودة عَلَيْ شفتيه ، وَ قَاْلَ : “أَرْسِل شَخْصاً إِلَي جَبَل عَوْدَة الأَصْل لِلْتَحَقُق مِنْ مَعَلومَاتِ هَذَا الشَخْص .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنْتَشر التشِي فِيْ جَمِيْع أنْحَاء الهَوَاْء ، مَعَ صَرِيِر شَرِسٍ يشق طَرِيْقه فِيْ الهَوَاْء ، مِمَا يجَعَلَ مِنْه مَشْهَد مرعب للغَايَة .

“السيد يـان ، أَلَيْسَ هَذَا هوَ كـ صنعِ ضجةٍ كَبِيِرةٍ حولَ قضيةٍ صغَيْرَة؟”

عَندَمَا شاهد ظَهَرَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، ظَهَرَت نية القَتْل مرة أخَرُي عَلَيْ وَجْه فِـيِنْـجْ يـَـانْ . التفت ونظر إِلَي تِلْمِيِذ كَانَ يقف عَلَيْ جَانِبِ الطَرِيْق وَ سَأَلَ : “من هم هَذَان؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“افِعل مـَـا أقول ، أو أَحْتَاجُ إلي أَنْ أطلب مِنْ سيدي أَنْ يَتَحَدَث مَعَك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نَظَرَ فِـيِنْـجْ يـَـانْ بنظرةِ تَوَتُرٍ . و قَاْلَ : “مَنْ أنْتَ وَ لمإِذَا تدافعُ عَن هَذَا الشَخْص؟”

“لَا أجْرُؤ عَلَيْ ذَلِكَ!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “افِعل مـَـا أقول ، أو أَحْتَاجُ إلي أَنْ أطلب مِنْ سيدي أَنْ يَتَحَدَث مَعَك؟”

عَندَمَا غَادَر فِـيِنْـجْ يـَـانْ ، كَانَ تَعْبِيِره مُظْلِماً : “هـَــانْ لِيْن ، إِذَا كُنْت حَقَاً لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، سَوْفَ تمَوْتِ حتما فِيْ طائفة (القَمَر الشِتْوِي) لأنَكَ تسعي لمَوْتِك . وَ بِمَا أنَكَ أخفيت هُوِيَتَك ، عَندَمَا أَقَتْلكَ ، سأكون عندها قد قتلت فَقَطْ شَخْصِيَة صغَيْرَة تدعي هـَــانْ لِيْن! هيمف هيمف”

و لكنَّ لمإِذَا… أَعْطَاه صَوتٌه هَذَا الشُعُور المَألُوف ، و كان ظَهَرَه يشبه إِلَي حَد كَبِيِر لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ؟ وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، فَإِنَّ هَذَا التَعْبِيِر ، أَيّ لهجةٍ الَّتِي كَانَ يتكلم بها ، كَانَ يشعر بكراهيةٍ مِنْها .

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

تَحَوَلَت ذِرَاْعيه عَلَيْ الفَوْر وَ بَدَتْ وَ كَأَنَّهُا مصنَوْعةٌ مِنْ الحَدِيِد الأَسْوَد . النية القِتَالية تَحَوَلَت إِلَي أَنْمَاطٍ أَشْرَقَت عَلَيْ ذِرَاْعيه ، وَ أَطْلَقَ سِتَّ وَمَضَاتٍ مِنْ القَبْضَة تشي عَلَيْه .

ترجمة

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ℍ???????

“هَل أنْتَ مجنون؟!” و لأَنـَّـه كَانَ يقف جَنْباً إِلَي جَنْبٍ مَعَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، كَانَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان بطبيعة الحال فِيْ مكَانَة بهَذَا الهُجُوُمٌ أيْضَاً . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، فَإِنَّ الإِسْم الذِيْ دعاه فِـيِنْـجْ يـَـانْ كَانَ غَيْرَ مَفْهُوم . مِنْ الطَبِيِعي أَنْ لَا يُفَكِرَ أَنَّه كَانَ لـَـهُ أَيّ علاقة مَعَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، وَ فَكَرَ فَقَطْ بأنَهُم وَاجَهُوا عَدُواً ، لذَلِكَ قَامَ فَوْرَاً بتوجيهِ لكمة إلَيْه .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط