㊎مغازلة الجميلات㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
هذه الفَتَاة الصغَيْرَة كَانْتَ لَدَيْها غَرَئِزُ مُرْعِبَةٌ حقاً , حَتَي بَعْدَ أَنْ غَيْرَ مِنْ مَظَهَرِه ، حَتَي (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) لَمْ يُلاحَظْوا أَدِنَي غَرَابَةٍ عَنه ، وَ لكنَّ يَبْدُو أَنْ هـُــوَ نِيُـو إِكْتَشَفَتْ شَيْئا غَامِضَاً عَنه لكنَّها لَمْ تؤَكِدْ شُكُوكُهَا .
㊎مغازلة الجميلات㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
و مَعَ ذَلِكَ لَمْ يتصوروا أبَدَاً أَنْ الطِفْلة الصغَيْرَة سيكون لها هَذَا النَوْع مِنْ التفاعل .
لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ وَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان إنْطَلَقوا ، وَ إِتَجَهوا نَحْو المدينة أٍفل الجبل . كَانَ مِنْ غَيْرَ المَعَروف كم مِنْ الوَقْت سيقضون فِيْ هَذِهِ الرحلة إِلَي غَابَة شَيْطَان الظَلَام ، لذَلِكَ بطَبِيِعة الحـَـال ، كَانَ عَلَيْه أَنْ يذَهَبَ ليقابل (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرُيْن أوَلَا . عَلَيْ أَيّ حـَـال ، لَا يَعْرِفَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان أَيُ شَخْصٍ مِنْ مَجْمُوعَتِهِم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، هَذَا مـَـا قلته . اذَهَبَ فِيْ ذَلِكَ الحين!” بدا يُوُيْ كَاَيْ يُوَان وَ كَأَنَّهُ يلوح لـَـهُ فِيْ وداع .
لتجَنْب إِسْتِهدَافِهْم مِنْ قِبَلِ آو فِـيِنـْج ، قَامَ يٌويْ تشِين شَانْ بِمُرَافَقَتِهِم شَخْصياً ، وَ عَادَ إِلَي طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) بَعْدَ أَنْ تَرَكُوا حُدُود جبال يو لَونغ دُونَ أَنْ يلاحَظْوا أَيّ أشَارَة لآو فِـيِنـْج . كَانَ ذَلِكَ لأَنـَّـه حَتَي لـَــوْ تُوُفِيَتْ إِبْنة آو فِـيِنـْج ، فلم يَكُنْ الأَمْر كذَلِكَ ، لأَنـَّـه مـَـا زَاَلَ هُنَاْكَ عَدَدُ كَبِيِرٌ مِنْ الأَطْفَاْل . لَكِنَّ فِيْ حـَـالته ، كَانَ لَدَيْه هَذَا الإِبْن الوَحِيِد .
لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ وَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان إنْطَلَقوا ، وَ إِتَجَهوا نَحْو المدينة أٍفل الجبل . كَانَ مِنْ غَيْرَ المَعَروف كم مِنْ الوَقْت سيقضون فِيْ هَذِهِ الرحلة إِلَي غَابَة شَيْطَان الظَلَام ، لذَلِكَ بطَبِيِعة الحـَـال ، كَانَ عَلَيْه أَنْ يذَهَبَ ليقابل (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرُيْن أوَلَا . عَلَيْ أَيّ حـَـال ، لَا يَعْرِفَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان أَيُ شَخْصٍ مِنْ مَجْمُوعَتِهِم .
وَصَلَ الاثنان إِلَي المدينة ، وَ هِيَ مَدَيْنة كَبِيِرة للغَايَة . كَانْتَ أَكْبَرَ بِعَشَرَ مَرَاتٍ حَتَي مِنْ المَدَيْنة الإمْبِرَاطُورِيَة فِيْ إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ . أَسْوَارُ المَدَيْنة الَّتِي كَانْتَ عَلَيْ إِرْتِفَاع مَائَة مِتْر تُلْقِي ظِلَالَا طَوِيِلةً عَلَيْ الأرْضَ ، وَ تَبْدُو المَدَيْنة بأكْمَلها وَ كَأَنَّهُا وَحْشٌ ضَخْمٌ يَزْحَفْ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، هَذَا مـَـا قلته . اذَهَبَ فِيْ ذَلِكَ الحين!” بدا يُوُيْ كَاَيْ يُوَان وَ كَأَنَّهُ يلوح لـَـهُ فِيْ وداع .
قَاْلَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ : “أَحْتَاجُ الذَهَاَبِ وَ الـعُثُورِ عَلَيْ بَعْضِ الأصدقاء أوَلاً” .
“يا سيدتي ، هَل لي أَنْ أجْلِس؟” سَأَلَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ بَابتسامَة .
قَاْلَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان دُونَ أَنْ يُفَكِرَ كَثِيِراً فِيْ هَذَا الأَمْر : “حَسَنَاً” ، لَم يقَلَقْ مِنْ أَنْ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ سيتركه و يهرب .
“لن يهدفَ المرء إلي القليل جِدَاً ، وَ لَنْ يَهدِفَ إلي عَدَدٍ كَبِيِرٍ جِدَاً . تَعَلَم قَلِيِلاً… اوووي ، أنْتَ مدبوغٌ جِدَاً ، و عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَكَ لَا تَبْدُو بَشِعاً ، فَأنْتَ مـَـازِلْتَ بَعِيِداً جِدَاً عَن كَوْنِكَ وَسِيِم . يَبْدُو أنَكَ لَنْ تَسْتَطِيع أَنْ تتَعَلَم بعض الحِكَمِ من الأَخْ الأَكْبَرَ يُوَان” ، قَاْلَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان ، وَ هـُــوَ يَهُزُ رَأْسه .
سرعان مـَـا عثر لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ عَلَيْ النَزَلَ الذِيْ كَانَ يقيم فيهِ كلٌ من (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرين . مِنْ قبيل الصدفة ، كَانَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) ينَزَلَان مِنْ الطابق العلوي مَعَاً فِيْ تِلْكَ اللحَظْة . بدوا وَ كَأَنَّهُم يُخَطِطون لتَنَاوُلِ شَيئٍ مـَـا . كَانَت الظهيرة تقَرِيِباً ، لذَلِكَ كَانَ الوَقْت مُنَاسِباً لتَنَاوُلِ الغَدَاء .
إختَنَقَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان فِيْ الضَحِكَ ، وَ قَاْلَ : “الأَخْ الأَصْغَر هـَــانْ ، آه ، الأَخْ الأَصْغَر هـَــانْ . أنا مَعَجبٌ جِدَاً ببراعة مَعَركتك ، لكنَّ قُدْرَتُكَ فِيْ التفأخَرُ تَبْدُو أكثَرَ رَوْعَة ! حَسَنَاً ، إِذَا إسْتَطَعْت جلبهم ، سأناديك بالأَخْ الأَكْبَرَ مِنْ الأنْ فصَاعِداً!”
“إثْنَيْن مِنْ الفتبات الجميلات!” يُوُيْ كَاَيْ يُوَان عَلَيْ الفَوْر فجر صافرةٍ كبيرة .
ضَحِكَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان بصَوتٍ عَالٍ . تَمَ رَفضهُ مِنْ قِبَلِ ، وَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ لَن يَنْجَحْ . خِلافَ ذَلِكَ ، ألَا يعَني ذَلِكَ أَنْ سحره كَانَ أقل شَانْا للغَايَة وأنه لَا يستطيع أَنْ يرقي حَتَي إلي لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ؟
لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ حدق بِعَيْنيه وَ قَاْلَ : “لَدَيْهم حِجَاب حَرِيِري عَلَيْ وُجُوهِهِم ، وَ يُمْكِنك أَنْ تَرَي أنهم لَا يزَلنَ جميلات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قَاْلَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ : “أَحْتَاجُ الذَهَاَبِ وَ الـعُثُورِ عَلَيْ بَعْضِ الأصدقاء أوَلاً” .
“هيه ، يَجِب أَنْ تثق في عَيْني . مُنْذُ أَنْ قلت أنَهَن جميلات ، ثُمَ إنَهَنَّ بالتَأكِيد جميلات!” ضَرْبَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان كَتِف لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ بَابتسامَة ، وَ قَاْلَ : “إنْتَظر فَقَطْ هُنَاْ ، وَ دَعِ الأَخْ الأَكْبَرَ يُوَان يَظَهَرُ لَكَ بَعْضَ الحِيَل عن كيفية إلتِقَاط الفَتَيَات”
لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ وَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان إنْطَلَقوا ، وَ إِتَجَهوا نَحْو المدينة أٍفل الجبل . كَانَ مِنْ غَيْرَ المَعَروف كم مِنْ الوَقْت سيقضون فِيْ هَذِهِ الرحلة إِلَي غَابَة شَيْطَان الظَلَام ، لذَلِكَ بطَبِيِعة الحـَـال ، كَانَ عَلَيْه أَنْ يذَهَبَ ليقابل (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرُيْن أوَلَا . عَلَيْ أَيّ حـَـال ، لَا يَعْرِفَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان أَيُ شَخْصٍ مِنْ مَجْمُوعَتِهِم .
أصْبَحَ تَعْبِيِر لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ غَامِضَاً بَعْضَ الشَيئِ ، وَ سَأَلَ : “أنْتَ تَرَيدُ المحاولةَ مع الإثْنَيْن؟”
“كإِنْسَانٍ ، أَهَمُ شَيئٍ هـُــوَ مُوَاجَهَة الوَاقِع . أنْتَ فِيْ الوَاقِع لَا تَبْدُو جَذَاباً للغَايَة ، وهُنَاْكَ فَجْوَةُ بَيْنَك وَ بَينَ شَخْصٍ وَسِيِم مِثْلِي ، تَبْدُو محبطاً أَنْ الأَخْ الأَكْبَرَ يُوَان مَعَك . إنسي ذَلِكَ ، دَعْنَا لَا نتَحَدَث عَن هَذَا ، عَلَيْك أوَلَا أَنْ تلاحَظْ المَهَارَة الَّتِي يمتِلْكَها الأَخْ الأَكْبَرَ يُوَان فِيْ إلتِقَاط الفَتَيَات” ثُمَ خطي يُوُيْ كَاَيْ يُوَان خَطَوَات كَبِيِرةٍ نَحْو (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الـفَتَيَات .
“لن يهدفَ المرء إلي القليل جِدَاً ، وَ لَنْ يَهدِفَ إلي عَدَدٍ كَبِيِرٍ جِدَاً . تَعَلَم قَلِيِلاً… اوووي ، أنْتَ مدبوغٌ جِدَاً ، و عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَكَ لَا تَبْدُو بَشِعاً ، فَأنْتَ مـَـازِلْتَ بَعِيِداً جِدَاً عَن كَوْنِكَ وَسِيِم . يَبْدُو أنَكَ لَنْ تَسْتَطِيع أَنْ تتَعَلَم بعض الحِكَمِ من الأَخْ الأَكْبَرَ يُوَان” ، قَاْلَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان ، وَ هـُــوَ يَهُزُ رَأْسه .
لتجَنْب إِسْتِهدَافِهْم مِنْ قِبَلِ آو فِـيِنـْج ، قَامَ يٌويْ تشِين شَانْ بِمُرَافَقَتِهِم شَخْصياً ، وَ عَادَ إِلَي طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) بَعْدَ أَنْ تَرَكُوا حُدُود جبال يو لَونغ دُونَ أَنْ يلاحَظْوا أَيّ أشَارَة لآو فِـيِنـْج . كَانَ ذَلِكَ لأَنـَّـه حَتَي لـَــوْ تُوُفِيَتْ إِبْنة آو فِـيِنـْج ، فلم يَكُنْ الأَمْر كذَلِكَ ، لأَنـَّـه مـَـا زَاَلَ هُنَاْكَ عَدَدُ كَبِيِرٌ مِنْ الأَطْفَاْل . لَكِنَّ فِيْ حـَـالته ، كَانَ لَدَيْه هَذَا الإِبْن الوَحِيِد .
ضَحِكَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، وَ سَأَلَه : “ألَا تشعر بالقَلَقْ مِنْ أَنْ تَجْرَحَ قَلْبِي الهَشُ بِقَولِكَ ذَلِكَ؟”
“كإِنْسَانٍ ، أَهَمُ شَيئٍ هـُــوَ مُوَاجَهَة الوَاقِع . أنْتَ فِيْ الوَاقِع لَا تَبْدُو جَذَاباً للغَايَة ، وهُنَاْكَ فَجْوَةُ بَيْنَك وَ بَينَ شَخْصٍ وَسِيِم مِثْلِي ، تَبْدُو محبطاً أَنْ الأَخْ الأَكْبَرَ يُوَان مَعَك . إنسي ذَلِكَ ، دَعْنَا لَا نتَحَدَث عَن هَذَا ، عَلَيْك أوَلَا أَنْ تلاحَظْ المَهَارَة الَّتِي يمتِلْكَها الأَخْ الأَكْبَرَ يُوَان فِيْ إلتِقَاط الفَتَيَات” ثُمَ خطي يُوُيْ كَاَيْ يُوَان خَطَوَات كَبِيِرةٍ نَحْو (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الـفَتَيَات .
“كإِنْسَانٍ ، أَهَمُ شَيئٍ هـُــوَ مُوَاجَهَة الوَاقِع . أنْتَ فِيْ الوَاقِع لَا تَبْدُو جَذَاباً للغَايَة ، وهُنَاْكَ فَجْوَةُ بَيْنَك وَ بَينَ شَخْصٍ وَسِيِم مِثْلِي ، تَبْدُو محبطاً أَنْ الأَخْ الأَكْبَرَ يُوَان مَعَك . إنسي ذَلِكَ ، دَعْنَا لَا نتَحَدَث عَن هَذَا ، عَلَيْك أوَلَا أَنْ تلاحَظْ المَهَارَة الَّتِي يمتِلْكَها الأَخْ الأَكْبَرَ يُوَان فِيْ إلتِقَاط الفَتَيَات” ثُمَ خطي يُوُيْ كَاَيْ يُوَان خَطَوَات كَبِيِرةٍ نَحْو (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الـفَتَيَات .
“إثْنَيْن مِنْ الفتبات الجميلات!” يُوُيْ كَاَيْ يُوَان عَلَيْ الفَوْر فجر صافرةٍ كبيرة .
و مَعَ ذَلِكَ ، بَعْدَ فَتْرَةٍ قَصِيِرَةٍ ، عَادَ بشَكْلٍ قَاتِم ، وَ يَبْدُو مِتْردُداً .
“كإِنْسَانٍ ، أَهَمُ شَيئٍ هـُــوَ مُوَاجَهَة الوَاقِع . أنْتَ فِيْ الوَاقِع لَا تَبْدُو جَذَاباً للغَايَة ، وهُنَاْكَ فَجْوَةُ بَيْنَك وَ بَينَ شَخْصٍ وَسِيِم مِثْلِي ، تَبْدُو محبطاً أَنْ الأَخْ الأَكْبَرَ يُوَان مَعَك . إنسي ذَلِكَ ، دَعْنَا لَا نتَحَدَث عَن هَذَا ، عَلَيْك أوَلَا أَنْ تلاحَظْ المَهَارَة الَّتِي يمتِلْكَها الأَخْ الأَكْبَرَ يُوَان فِيْ إلتِقَاط الفَتَيَات” ثُمَ خطي يُوُيْ كَاَيْ يُوَان خَطَوَات كَبِيِرةٍ نَحْو (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الـفَتَيَات .
“كَيْفَ الأمْر؟ هَل رفضوك؟” نظر لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ إِلَي الأعَلَيْ وَ رَأَي أَنْ هـُــوَ نِيُـو مـَـا زَاَلَت تُلَوِحُ بمخالبها وَ تَشحَذُ أَسْنَانها فِيْ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان ، لكنَّ عَندَمَا رأت لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، لَمْ تَستَطِع الطِفْلة الصغَيْرَة أَنْ تسَاعَد إلَا أَنْ تميل رَأْسها وَ تَنْظُرَ إلَيْه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مَعَ ذَلِكَ ، بَعْدَ فَتْرَةٍ قَصِيِرَةٍ ، عَادَ بشَكْلٍ قَاتِم ، وَ يَبْدُو مِتْردُداً .
هذه الفَتَاة الصغَيْرَة كَانْتَ لَدَيْها غَرَئِزُ مُرْعِبَةٌ حقاً , حَتَي بَعْدَ أَنْ غَيْرَ مِنْ مَظَهَرِه ، حَتَي (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) لَمْ يُلاحَظْوا أَدِنَي غَرَابَةٍ عَنه ، وَ لكنَّ يَبْدُو أَنْ هـُــوَ نِيُـو إِكْتَشَفَتْ شَيْئا غَامِضَاً عَنه لكنَّها لَمْ تؤَكِدْ شُكُوكُهَا .
◉ℍ???????◉
“لَا تُذَكِرْنِي . دَعْنَا نَشْرَب ، لَا أَحَدُ سَيذَهَبَ إِلَي المنَزَلَ اليَوْمَ دُونَ أَنْ يَثْمَل!” بَدَا يُوُيْ كَاَيْ يُوَان كَمَا لـَــوْ كَانَ قَدْ كُسِرَ قلبه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بو!
إِبْتَسَم لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ بصَوتٌ ضَعِيِف وَ قَاْلَ : “لمإِذَا لَا أُحَاوِلُ قَلِيلاَ بِبَعَضٍ مِن حِيَلي أيْضَاً وَ أدعك تَرَي مـَـا هي أَفْضَل خُدْعَة فِعلَا لإلتِقَاط فَتَاة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا” ، قَاْلَت (لـِي سـِي تشَانْ) ببِرُوُدْ .
“ها ، ها!” يُوُيْ كَاَيْ يُوَان بشَكْل طَبِيِعي لَمْ يصدق كَلِمَاتَه ، وَ ضَحِكَ بسُخْرِيَة مِنْه : “إِذَا كُنْت تَسْتَطِيع الجُلُوس مَعَهم ، ثُمَ سأكون مُقْتَنِعاً!”
لم تقل هـُــوَ نِيُـو أي شيئ.
“ما مَدَي الصُعُوبَة فِيْ ذَلِكَ؟” صَفَقَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ بِيَدِهِ عَلَيْ كَتِفه ، وَ قَاْلَ : ” إذَهَبَ وَ أُعْثُر عَلَيْ طَاوِلَة أوَلَا ، وَ إنْتَظر بَيْنَما أذَهَبَ و أحْضِرُهُم”
◉ℍ???????◉
بو!
و مَعَ ذَلِكَ لَمْ يتصوروا أبَدَاً أَنْ الطِفْلة الصغَيْرَة سيكون لها هَذَا النَوْع مِنْ التفاعل .
إختَنَقَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان فِيْ الضَحِكَ ، وَ قَاْلَ : “الأَخْ الأَصْغَر هـَــانْ ، آه ، الأَخْ الأَصْغَر هـَــانْ . أنا مَعَجبٌ جِدَاً ببراعة مَعَركتك ، لكنَّ قُدْرَتُكَ فِيْ التفأخَرُ تَبْدُو أكثَرَ رَوْعَة ! حَسَنَاً ، إِذَا إسْتَطَعْت جلبهم ، سأناديك بالأَخْ الأَكْبَرَ مِنْ الأنْ فصَاعِداً!”
و فِيْ الوَقْت نَفَسْه ، رَفَعَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) مُبَاشِرَةَ بإصبعها الشبيه باليشم النحيل و أشَارَت فِيْ إِتِجَاه البَاب الرَئِيِسِي . كَانَ مَعَناها وَاضِحاً ، وَ كَانَ ذَلِكَ بِالنِسبَة لـَـهُ “إِرْحَل” .
قَاْلَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ وَ هـُــوَ يَهُزُ رَأْسه “هَذَا كَلامك ، لذَلِكَ مِنْ الأَفْضَل ألَا تَنْدَم عَلَيْه” .
“كَيْفَ الأمْر؟ هَل رفضوك؟” نظر لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ إِلَي الأعَلَيْ وَ رَأَي أَنْ هـُــوَ نِيُـو مـَـا زَاَلَت تُلَوِحُ بمخالبها وَ تَشحَذُ أَسْنَانها فِيْ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان ، لكنَّ عَندَمَا رأت لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، لَمْ تَستَطِع الطِفْلة الصغَيْرَة أَنْ تسَاعَد إلَا أَنْ تميل رَأْسها وَ تَنْظُرَ إلَيْه .
“نعم ، هَذَا مـَـا قلته . اذَهَبَ فِيْ ذَلِكَ الحين!” بدا يُوُيْ كَاَيْ يُوَان وَ كَأَنَّهُ يلوح لـَـهُ فِيْ وداع .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
دُونَ كلمة أخَرُي ، سَارَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ نَحْوَ الطَاوِلَة الَّتِي كَانَ يَجِلِسُ فِيهَا (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) ، بَيْنَما كَانَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان يُرَاقِبُ مِنْ الجَانِبِ , وَ بَيْنَما يَبْحَثُ عَن طَاوِلَةٍ فَارِغَة لِلْجُلُوسِ فِيهَا . بطَبِيِعة الحـَـال ، اقترب نَادِل قَرِيِباً وسأله مـا يطلب .
سرعان مـَـا عثر لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ عَلَيْ النَزَلَ الذِيْ كَانَ يقيم فيهِ كلٌ من (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرين . مِنْ قبيل الصدفة ، كَانَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) ينَزَلَان مِنْ الطابق العلوي مَعَاً فِيْ تِلْكَ اللحَظْة . بدوا وَ كَأَنَّهُم يُخَطِطون لتَنَاوُلِ شَيئٍ مـَـا . كَانَت الظهيرة تقَرِيِباً ، لذَلِكَ كَانَ الوَقْت مُنَاسِباً لتَنَاوُلِ الغَدَاء .
كَيْفَ يُمْكِن أَنْ تَكُوُن قاعة الطعَام فِيْ نَزَلٍ بعيدة ؟ مَعَ بِضْع خَطَوَات ، وَصَلَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ أمام الطَاوِلَة الَّتِي كَانَ يَجِلِسُ عَلَيْها (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، هَذَا مـَـا قلته . اذَهَبَ فِيْ ذَلِكَ الحين!” بدا يُوُيْ كَاَيْ يُوَان وَ كَأَنَّهُ يلوح لـَـهُ فِيْ وداع .
“يا سيدتي ، هَل لي أَنْ أجْلِس؟” سَأَلَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ بَابتسامَة .
هَذَا ، هَذَا ، وَ هَذَا… هل يمكن أن (هو نيـو) تم سحرها ؟
بدا (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) فِيْ وَقْت وَاحَدٍ مستائين فِيْ هَذَا . حَتَي لـَــوْ كَانَوا قَدْ قَامَوا بِوَضعِ حِجَابٍ علي وُجُوهِهِم ، فَإِنَّه لَا يزَاَلُ بإمكَأَنَّهُ رؤيةَ حَوَجِبِهِم الرفيعة تتَجَعَدَّ فِيْ عُبُوس . لَمْ يَكُنْ الأَمْر كذَلِكَ أنَهُم لَمْ يروا مطَاَرَدين مِنْ قِبَلِ ، لكنَّها كَانْتَ المَرَة الأوَلي الَّتِي رأوا فِيهَا شخصاً لديهِشَجَاعَة كافيةً لِلْجُلُوسِ عَلَيْ مائدتهم مُبَاشِرَة .
إختَنَقَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان فِيْ الضَحِكَ ، وَ قَاْلَ : “الأَخْ الأَصْغَر هـَــانْ ، آه ، الأَخْ الأَصْغَر هـَــانْ . أنا مَعَجبٌ جِدَاً ببراعة مَعَركتك ، لكنَّ قُدْرَتُكَ فِيْ التفأخَرُ تَبْدُو أكثَرَ رَوْعَة ! حَسَنَاً ، إِذَا إسْتَطَعْت جلبهم ، سأناديك بالأَخْ الأَكْبَرَ مِنْ الأنْ فصَاعِداً!”
“لا” ، قَاْلَت (لـِي سـِي تشَانْ) ببِرُوُدْ .
بو!
و فِيْ الوَقْت نَفَسْه ، رَفَعَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) مُبَاشِرَةَ بإصبعها الشبيه باليشم النحيل و أشَارَت فِيْ إِتِجَاه البَاب الرَئِيِسِي . كَانَ مَعَناها وَاضِحاً ، وَ كَانَ ذَلِكَ بِالنِسبَة لـَـهُ “إِرْحَل” .
“كَيْفَ الأمْر؟ هَل رفضوك؟” نظر لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ إِلَي الأعَلَيْ وَ رَأَي أَنْ هـُــوَ نِيُـو مـَـا زَاَلَت تُلَوِحُ بمخالبها وَ تَشحَذُ أَسْنَانها فِيْ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان ، لكنَّ عَندَمَا رأت لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، لَمْ تَستَطِع الطِفْلة الصغَيْرَة أَنْ تسَاعَد إلَا أَنْ تميل رَأْسها وَ تَنْظُرَ إلَيْه .
ضَحِكَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان بصَوتٍ عَالٍ . تَمَ رَفضهُ مِنْ قِبَلِ ، وَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ لَن يَنْجَحْ . خِلافَ ذَلِكَ ، ألَا يعَني ذَلِكَ أَنْ سحره كَانَ أقل شَانْا للغَايَة وأنه لَا يستطيع أَنْ يرقي حَتَي إلي لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ؟
و مَعَ ذَلِكَ لَمْ يتصوروا أبَدَاً أَنْ الطِفْلة الصغَيْرَة سيكون لها هَذَا النَوْع مِنْ التفاعل .
لم يرحلَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، التفت إِلَي هـُــوَ نِيُـو وَ سَأَلَها : “الجمال الصغَيْرَ ، هَل يُمْكِنني الجُلُوس بجَانِبِك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها ، ها!” يُوُيْ كَاَيْ يُوَان بشَكْل طَبِيِعي لَمْ يصدق كَلِمَاتَه ، وَ ضَحِكَ بسُخْرِيَة مِنْه : “إِذَا كُنْت تَسْتَطِيع الجُلُوس مَعَهم ، ثُمَ سأكون مُقْتَنِعاً!”
لم تقل هـُــوَ نِيُـو أي شيئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، هَذَا مـَـا قلته . اذَهَبَ فِيْ ذَلِكَ الحين!” بدا يُوُيْ كَاَيْ يُوَان وَ كَأَنَّهُ يلوح لـَـهُ فِيْ وداع .
بو!
دُونَ كلمة أخَرُي ، سَارَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ نَحْوَ الطَاوِلَة الَّتِي كَانَ يَجِلِسُ فِيهَا (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) ، بَيْنَما كَانَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان يُرَاقِبُ مِنْ الجَانِبِ , وَ بَيْنَما يَبْحَثُ عَن طَاوِلَةٍ فَارِغَة لِلْجُلُوسِ فِيهَا . بطَبِيِعة الحـَـال ، اقترب نَادِل قَرِيِباً وسأله مـا يطلب .
هذه المَرَة ، كَانَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) كادا يختنقان . كَانَوا يَعْتَقِدونَ فِيْ البِدَايَة أَنَّه حَتَي لـَــوْ لَمْ تنفجر هـُــوَ نِيُـو غضباً ، فَإِنَّها لَا تزَاَلَ تتجاهَل هَذَا الغَرِيب . حَتَي أنَهُم أعَدُوْا أنَفَسْهم لكبح جماح هـُــوَ نِيُـو مَعَاً لضمانِ أَنْ الفَتَاة الصغَيْرَة لَنْ تؤذي أَحَدُا .
ضَحِكَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، وَ سَأَلَه : “ألَا تشعر بالقَلَقْ مِنْ أَنْ تَجْرَحَ قَلْبِي الهَشُ بِقَولِكَ ذَلِكَ؟”
و مَعَ ذَلِكَ لَمْ يتصوروا أبَدَاً أَنْ الطِفْلة الصغَيْرَة سيكون لها هَذَا النَوْع مِنْ التفاعل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه ، يَجِب أَنْ تثق في عَيْني . مُنْذُ أَنْ قلت أنَهَن جميلات ، ثُمَ إنَهَنَّ بالتَأكِيد جميلات!” ضَرْبَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان كَتِف لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ بَابتسامَة ، وَ قَاْلَ : “إنْتَظر فَقَطْ هُنَاْ ، وَ دَعِ الأَخْ الأَكْبَرَ يُوَان يَظَهَرُ لَكَ بَعْضَ الحِيَل عن كيفية إلتِقَاط الفَتَيَات”
هَذَا ، هَذَا ، وَ هَذَا… هل يمكن أن (هو نيـو) تم سحرها ؟
ضَحِكَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، وَ سَأَلَه : “ألَا تشعر بالقَلَقْ مِنْ أَنْ تَجْرَحَ قَلْبِي الهَشُ بِقَولِكَ ذَلِكَ؟”
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
لتجَنْب إِسْتِهدَافِهْم مِنْ قِبَلِ آو فِـيِنـْج ، قَامَ يٌويْ تشِين شَانْ بِمُرَافَقَتِهِم شَخْصياً ، وَ عَادَ إِلَي طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) بَعْدَ أَنْ تَرَكُوا حُدُود جبال يو لَونغ دُونَ أَنْ يلاحَظْوا أَيّ أشَارَة لآو فِـيِنـْج . كَانَ ذَلِكَ لأَنـَّـه حَتَي لـَــوْ تُوُفِيَتْ إِبْنة آو فِـيِنـْج ، فلم يَكُنْ الأَمْر كذَلِكَ ، لأَنـَّـه مـَـا زَاَلَ هُنَاْكَ عَدَدُ كَبِيِرٌ مِنْ الأَطْفَاْل . لَكِنَّ فِيْ حـَـالته ، كَانَ لَدَيْه هَذَا الإِبْن الوَحِيِد .
ترجمة
“لن يهدفَ المرء إلي القليل جِدَاً ، وَ لَنْ يَهدِفَ إلي عَدَدٍ كَبِيِرٍ جِدَاً . تَعَلَم قَلِيِلاً… اوووي ، أنْتَ مدبوغٌ جِدَاً ، و عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَكَ لَا تَبْدُو بَشِعاً ، فَأنْتَ مـَـازِلْتَ بَعِيِداً جِدَاً عَن كَوْنِكَ وَسِيِم . يَبْدُو أنَكَ لَنْ تَسْتَطِيع أَنْ تتَعَلَم بعض الحِكَمِ من الأَخْ الأَكْبَرَ يُوَان” ، قَاْلَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان ، وَ هـُــوَ يَهُزُ رَأْسه .
◉ℍ???????◉
ضَحِكَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، وَ سَأَلَه : “ألَا تشعر بالقَلَقْ مِنْ أَنْ تَجْرَحَ قَلْبِي الهَشُ بِقَولِكَ ذَلِكَ؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات