㊎الإختراق (المرحلة الخامسة)㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
إِذَاً ، كلما صقل الشَخْص جَسَدْه ، يُمْكِن أَنْ يَصِلُ المرء إِلَي المُسْتَوَي أعَلَيْ فِيْ المُسْتَقْبَل . كَانَ هَذَا هـُــوَ نَفَسْ الشَيئِ مِثْل ضَغْط زِرَاْعَة الفرد ، وَ لكنَّ مِنْ نهج مُخْتَلِف .
㊎الإختراق (المرحلة الخامسة)㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“فِيْ الوَاقِع ، خِلَال عامين أُخْرَيين ، رُبَمَا يُمْكِن أَنْ تتَقَدُمَ الجنية تشو إلي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، وَ لَنْ يَكُوْن عَلَيْها أَنْ تخاف مِنْ أي شيئٍ في ذَلِكَ الوَقْت” .
مُهِما كَانَ الأَمْر ، فمَاذَا لـَــوْ كَانَت جَمِيِلة بشَكْل استثنائي ، فهي لَا تَسْتَطِيِعُ حَتَي المُقَارَنة بَشِعرة وَاحِدَةٍ عَلَيْ هَذَا السَيِدُ .
شكرت ذَلِكَ الشَخْص وَ وعدت أَنَّه إِذَا واجهته مشَكْلة ، فسيَكُوْن مرحباً بِهِ جِدَاً للذَهَاَب إِلَي (طائفة القمر المكسور) للعُثُور عَلَيْها .
“الملاك تشُو ، أنا أعرف أين هـُــوَ (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ)!” وقفَ شَاْبٌ متلهف جِدَاً . مِنْ دُونَ ضَغْط ، سارع الشَاْب إِلَي الكشفِ عن كُلِ شَيئٍ : “مُنْذُ ثَلَاثَة أشَهْر ، عِنْدَمَا غَادَرت الغَابَة الشَيْطَانية المُظْلِمَة ، سرعان مـَـا سمَعَت أَحَدُهم يَتَكَلَم عَن (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) ، وَ الذِيْ يَجِب أَنْ يَكُوْن فِيْ أعَمَاق الغَابَة” .
بَدَأت المحيطات الإثْنَيْن مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، وَاحَدُ هو اليين وَاحَدُ هو اليـانغ ، تحركوا فِيْ اتجاهين متعاكسين ، فِيْ التوسع تحت تَأثِيِر مِنْ القُوَة الطبية.
‘همس! ‘
“هراء ، الملاك تشُو تَحْتَاجُ (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) لإنقاذ شَخْص مـَـا ، كيف يُمْكِن أَنْ تنتظر لمدة عَامَيّْنِ؟”
الجَمِيْع غرق فِيْ الدَهْشَة . كَانَت (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) وَاحِدَةً مِنْ الأماكن الأكثَرَ سوأً للسُمَعَة مَعَ الوحوش في [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] فِيْ أعَمَاقها ؛ عَادَةً ، لَمْ يجْرُؤ أَحَدُ عَلَيْ دُخُولُ الأعَمَاق .
… كَانَ المزاد التَالِي عَلَيْ نطاق وَاسِع فِيْ [جناح?الكنوز] فِيْ عَشَرَة أيام .
“الجنيه تشُو ، (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) هِيَ خَطِيِرَةٌ جِدَاً ، مِنَ الأَفْضَل الذَهَاَب بعد عامين! “
أخذ فاكهة الحَرِيِر الذَهَبي و انفجرت المِئَات مِنْ كرِيِسْتَالَات الدَاوِ الرُوُحِيَةِ أمامه . ونغ ، عَلَيْ الفَوْر ، طَاقَةُ الأَصْل إلتفت حَوْلَه و تدفقت تياراتٌ مُسْتَمِرةٌ مِنْ السُلْطَة فِيْ جَسَدْه ، كَمَا لـَــوْ كان يطير .
“هراء ، الملاك تشُو تَحْتَاجُ (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) لإنقاذ شَخْص مـَـا ، كيف يُمْكِن أَنْ تنتظر لمدة عَامَيّْنِ؟”
“فِيْ الوَاقِع ، خِلَال عامين أُخْرَيين ، رُبَمَا يُمْكِن أَنْ تتَقَدُمَ الجنية تشو إلي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، وَ لَنْ يَكُوْن عَلَيْها أَنْ تخاف مِنْ أي شيئٍ في ذَلِكَ الوَقْت” .
“إِذَا ، هَل تُرِيِدُ أَنْ تخاطر الملاك تشُو بالدُخُولُ إِلَي (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) ؟ سَوْفَ تفَقَد حَيَاتِها!”
مُهِما كَانَ الأَمْر ، فمَاذَا لـَــوْ كَانَت جَمِيِلة بشَكْل استثنائي ، فهي لَا تَسْتَطِيِعُ حَتَي المُقَارَنة بَشِعرة وَاحِدَةٍ عَلَيْ هَذَا السَيِدُ .
“فِيْ الوَاقِع ، خِلَال عامين أُخْرَيين ، رُبَمَا يُمْكِن أَنْ تتَقَدُمَ الجنية تشو إلي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، وَ لَنْ يَكُوْن عَلَيْها أَنْ تخاف مِنْ أي شيئٍ في ذَلِكَ الوَقْت” .
بَعْدَ يوم و ليلة ، قَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بصقل وإِسْتِيِعَاب القُوَة الطبية للفاكهة الرُوُحيِة ، وَ وَصَلَت زِرَاعَتِه إِلَي المَرِحْلَة الخامسة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، وَ هِيَ خَطْوَة أقُرْبَ إِلَي المَرِحْلَة التَاسِعَة .
تم نَقْل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) كَانَت فِيْ الوَاقِع يوجد بها (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ)! و قد كان لديه أمؤٌ بحصاد سَبْعَ سِيْقَان مِنْ (نَبَاْت الشَمْس ? الَنَاريْ) وَ لَمْ يَكُنْ لَدَيْه نية للقيام بَذَلَكَ ، لكنَّ بالنَظَر إِلَي مظَهَرَه الأنْ ، بَدَا وَ كَأنَ الَقَدر كَانَ يقوده إِلَي هُنَاْكَ ، غَامِضَ لَا يرحم .
“الملاك تشُو ، أنا أعرف أين هـُــوَ (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ)!” وقفَ شَاْبٌ متلهف جِدَاً . مِنْ دُونَ ضَغْط ، سارع الشَاْب إِلَي الكشفِ عن كُلِ شَيئٍ : “مُنْذُ ثَلَاثَة أشَهْر ، عِنْدَمَا غَادَرت الغَابَة الشَيْطَانية المُظْلِمَة ، سرعان مـَـا سمَعَت أَحَدُهم يَتَكَلَم عَن (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) ، وَ الذِيْ يَجِب أَنْ يَكُوْن فِيْ أعَمَاق الغَابَة” .
يَبْدُو أَنَّه سيَضْطَرُ للذَهَاَب إِلَي (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) .
“هراء ، الملاك تشُو تَحْتَاجُ (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) لإنقاذ شَخْص مـَـا ، كيف يُمْكِن أَنْ تنتظر لمدة عَامَيّْنِ؟”
كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر) قَلَقْةً إِلَي حَد مـَـا فِيْ البِدَايَة مِنْ أَنَّه سيسَبَب مشَكْلة عِنْدَمَا يتَحَدَث شَخْص ما بصرَاْحَة عَن موقع (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) . بالتفكير مَرَّة أُخْرَي ، كم مِنْ الَنَاس تَجَرَّأ عَلَيْ دُخُولُ (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) . عَلَيْ أَيّ حـَـال؟
مُنْذُ أَنْ كَانَت فِيْ عجلة مِنْ أمرها للعُثُور عَلَيْ (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) . ، سرعان مـَـا قَاْلَت وداعاً وغَادَرت .
شكرت ذَلِكَ الشَخْص وَ وعدت أَنَّه إِذَا واجهته مشَكْلة ، فسيَكُوْن مرحباً بِهِ جِدَاً للذَهَاَب إِلَي (طائفة القمر المكسور) للعُثُور عَلَيْها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و بِمُجَرَدِ مُغَادَرتها ، انخفض الجو بشَكْل كَبِيِر عَلَيْ الفَوْر ، وَ لَمْ يَعُد لَدَيْ الَنَاس مزاج للبَقَاء . ناهيك عن الحديث و الطعام ، عَدَدُ غَيْرَ قَلِيِل مِنْ الَنَاس تداولوا بالفِعل للحُصُول عَلَيْ الكَنْوز التي يَرْغَبون فيها . وَ سرعان مـَـا بدَاوْا يرحلون وَاحَدَاً تِلْوَ الأخَرُ .
مُنْذُ أَنْ كَانَت فِيْ عجلة مِنْ أمرها للعُثُور عَلَيْ (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) . ، سرعان مـَـا قَاْلَت وداعاً وغَادَرت .
إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْل مرضي . بِالنِسبَة لحُبُوُب تشكيل العظام هَذِهِ ، لَمْ يَكُنْ يُخَطَطَ لقبول كِرِيستَالَات أحادية النَجْمَ ، بل ذات النَجْمَان أو ثَلَاثَ نُجُوم – سيَصِلُ قَرِيِباً إِلَي [طَبَقَة الرَكِيْزَة الرُوُحيِة] ، وَ سيتَرَاجُع تَأثِيِر كِرِيستَالَات الداو الروحية في عددِ النُجُوم إِلَي حَد كَبِيِر .
و بِمُجَرَدِ مُغَادَرتها ، انخفض الجو بشَكْل كَبِيِر عَلَيْ الفَوْر ، وَ لَمْ يَعُد لَدَيْ الَنَاس مزاج للبَقَاء . ناهيك عن الحديث و الطعام ، عَدَدُ غَيْرَ قَلِيِل مِنْ الَنَاس تداولوا بالفِعل للحُصُول عَلَيْ الكَنْوز التي يَرْغَبون فيها . وَ سرعان مـَـا بدَاوْا يرحلون وَاحَدَاً تِلْوَ الأخَرُ .
بَعْدَ يوم و ليلة ، قَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بصقل وإِسْتِيِعَاب القُوَة الطبية للفاكهة الرُوُحيِة ، وَ وَصَلَت زِرَاعَتِه إِلَي المَرِحْلَة الخامسة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، وَ هِيَ خَطْوَة أقُرْبَ إِلَي المَرِحْلَة التَاسِعَة .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) راض جِدَاً عَن هَذِهِ الرِحْلَة . هـُــوَ لَمْ يَحْصُل فَقَطْ عَلَيْ فاكهة الحَرِيِر الذَهَبي ، وَ لكنَّ أيْضَاً حصل عَلَيْ الأَخْبار عَن (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) . .
إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْل مرضي . بِالنِسبَة لحُبُوُب تشكيل العظام هَذِهِ ، لَمْ يَكُنْ يُخَطَطَ لقبول كِرِيستَالَات أحادية النَجْمَ ، بل ذات النَجْمَان أو ثَلَاثَ نُجُوم – سيَصِلُ قَرِيِباً إِلَي [طَبَقَة الرَكِيْزَة الرُوُحيِة] ، وَ سيتَرَاجُع تَأثِيِر كِرِيستَالَات الداو الروحية في عددِ النُجُوم إِلَي حَد كَبِيِر .
عاد لصقل فاكهة الحَرِيِر الذهبي .
بَدَأت المحيطات الإثْنَيْن مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، وَاحَدُ هو اليين وَاحَدُ هو اليـانغ ، تحركوا فِيْ اتجاهين متعاكسين ، فِيْ التوسع تحت تَأثِيِر مِنْ القُوَة الطبية.
كَانَ مِنْ غَيْرَ المُنَاسِب العيش دَائِمَاً فِيْ نُزُلْ . مُنْذُ أَنْ فَتَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَتْجَرين فِيْ مَدَيْنة اليـانغ الأقصى و حصل عَلَيْ إمداداتٍ لَا نهائية مِنْ كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ بَدَأ بالفِعل فِيْ شِرَاء منَزَلَ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فِيْ فَتْرَة قَصِيِرَة مِنْ الوَقْت ، لَمْ يَجِدَ وَاحِدَاً مُنَاسِباً .
ترجمة
… كَانَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) مِنْ الصَعْب أرْضَائهم للغَايَة مَعَ نَوْعية الإقَامَة ، وَ لكنَّ إِذَا كَانَ الأَمْر يرجع إِلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، طالما كَانَ المكَانَ نظيفا ، لَمْ يَكُنْ مأزقاً له أن يعيش فِيْ أَيّ مكَانَ
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
لذَلِكَ ، مـَـا زَاَلَوُا يقيمون مؤقتاً فِيْ النُزُلْ .
قدر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ هَذِهِ الثمرة يُمْكِن أَنْ تزيد مِنْ زِرَاعَتِه عَلَيْ الأكثَرَ مِنْ خِلَال مرِحْلَة وَاحِدَةٍ صغَيْرَةٍ ، وَ هَذَا يرجع إِلَي كِمْيَة كَبِيِرة مِنْ طَاقَةُ الأَصْل يُمْكِن أَنْ ينفقها ؛ وَ إلَا ، إِذَا سَاعَده فِيْ التَقَدُمَ بنِصْف مَرِحْلَة صغَيْرَة ، فَإِنَّ ذَلِكَ يعتبر جَيْدَاً بالفِعل .
بَعْدَ العَوْدَة إِلَي النُزُلْ ، وَمَضَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر فِيْ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) . و عمل علي تحسين زِرَاْعَتهِ أوَلَا .
يَبْدُو أَنَّه سيَضْطَرُ للذَهَاَب إِلَي (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) .
أخذ فاكهة الحَرِيِر الذَهَبي و انفجرت المِئَات مِنْ كرِيِسْتَالَات الدَاوِ الرُوُحِيَةِ أمامه . ونغ ، عَلَيْ الفَوْر ، طَاقَةُ الأَصْل إلتفت حَوْلَه و تدفقت تياراتٌ مُسْتَمِرةٌ مِنْ السُلْطَة فِيْ جَسَدْه ، كَمَا لـَــوْ كان يطير .
بدأ الَنَاس ًعَادَة فِيْ ترسيخ زِرَاعَتِهم بَعْدَ أَنْ يصَلَوا إِلَي ذُرْوَة المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَامَ بِهَا بإستَّمَرَّار ، لذَلِكَ كَانَ مستواه شَدِيِدَ الاستقَرَار . وَ مَعَ ذَلِكَ ، هَذَا يعَني أَنْ تَقَدُمَه كَانَ “بَطِيِئاً جَدَاً” .
هونغ ، التَأثِيِر الطبي لثمرة الفَاكِهَة إشتعل . إِسْتِخْدَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) جَسَدْه كفرن لدمج التَأثِيِرات الطبية ، و تعاون مَعَ مصدر الكِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة الذِيْ يتم تُوُفِيَره ، وَ بَدَأت زِرَاْعَتهُ عَلَيْ الفَوْر فِيْ الإِرْتِفَاع .
بَعْدَ العَوْدَة إِلَي النُزُلْ ، وَمَضَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر فِيْ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) . و عمل علي تحسين زِرَاْعَتهِ أوَلَا .
بَدَأت المحيطات الإثْنَيْن مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، وَاحَدُ هو اليين وَاحَدُ هو اليـانغ ، تحركوا فِيْ اتجاهين متعاكسين ، فِيْ التوسع تحت تَأثِيِر مِنْ القُوَة الطبية.
مُنْذُ أَنْ كَانَت فِيْ عجلة مِنْ أمرها للعُثُور عَلَيْ (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) . ، سرعان مـَـا قَاْلَت وداعاً وغَادَرت .
سيَكُوْن سَرِيِعاً إِذَا وَضْع عَلَيْ أَيّ شَخْص أخَرُ ، وَ لكنَّ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَت أَكْبَرَ بكَثِيِر مِنْ المحاربَيْنَ العَادِيين فِيْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، لذَلِكَ بَدَا بَطِيِئا للغَايَة .
يَبْدُو أَنَّه سيَضْطَرُ للذَهَاَب إِلَي (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) .
قدر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ هَذِهِ الثمرة يُمْكِن أَنْ تزيد مِنْ زِرَاعَتِه عَلَيْ الأكثَرَ مِنْ خِلَال مرِحْلَة وَاحِدَةٍ صغَيْرَةٍ ، وَ هَذَا يرجع إِلَي كِمْيَة كَبِيِرة مِنْ طَاقَةُ الأَصْل يُمْكِن أَنْ ينفقها ؛ وَ إلَا ، إِذَا سَاعَده فِيْ التَقَدُمَ بنِصْف مَرِحْلَة صغَيْرَة ، فَإِنَّ ذَلِكَ يعتبر جَيْدَاً بالفِعل .
بَدَأت المحيطات الإثْنَيْن مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، وَاحَدُ هو اليين وَاحَدُ هو اليـانغ ، تحركوا فِيْ اتجاهين متعاكسين ، فِيْ التوسع تحت تَأثِيِر مِنْ القُوَة الطبية.
لِمَاذَا كَانَت محيطاته الرُوُحيِة كَبِيِرة بشَكْل كَبِيِر وَ كَانَ لَدَيْه حَتَي إثْنَيْن ، وَاحَدُ يين وَ وَاحَدٌ يـانغ ؟
شكرت ذَلِكَ الشَخْص وَ وعدت أَنَّه إِذَا واجهته مشَكْلة ، فسيَكُوْن مرحباً بِهِ جِدَاً للذَهَاَب إِلَي (طائفة القمر المكسور) للعُثُور عَلَيْها .
ظلَّ الإثنان مِنْ المُحِيْطات يتحركَانَ ضِدْ بَعْضهما البَعْض مِثْل حجر الرحي ، لتلميع قُوَتَه بإستَّمَرَّار . وَ كَانَت نَتِيْجَة ذَلِكَ إزَاَلَة كَامِلِ العيوب فِيْ طاقته ، مِمَا جَعَلَهَا أكثَرَ تَرَكيزاً .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
بدأ الَنَاس ًعَادَة فِيْ ترسيخ زِرَاعَتِهم بَعْدَ أَنْ يصَلَوا إِلَي ذُرْوَة المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَامَ بِهَا بإستَّمَرَّار ، لذَلِكَ كَانَ مستواه شَدِيِدَ الاستقَرَار . وَ مَعَ ذَلِكَ ، هَذَا يعَني أَنْ تَقَدُمَه كَانَ “بَطِيِئاً جَدَاً” .
عاد لصقل فاكهة الحَرِيِر الذهبي .
… حَتَي لـَــوْ كَانَ بَطِيِئاً ، كَانَ لَا يزَاَلُ أَسْرَع مِنْ الَنَاس العَادِيين بعَشَرِ مَرَات . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَ سَيِدُ الخِيِميَاء العظيم إمبراطور الخِيِميَاء المعظم وَ لَمْ يَكُنْ يَفْتَقِر إِلَي كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة .
طاف دَاخلِ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) وَ سحب العديد مِنْ سِيْقَان النَبَاْت الرُوُحي ، و قَرَرَ صقل بِضْعَةِ أقراصٍ طبيةٍ عَالِيَةِ المُسْتَوَي لبيعها في المزاد .
بَعْدَ يوم و ليلة ، قَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بصقل وإِسْتِيِعَاب القُوَة الطبية للفاكهة الرُوُحيِة ، وَ وَصَلَت زِرَاعَتِه إِلَي المَرِحْلَة الخامسة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، وَ هِيَ خَطْوَة أقُرْبَ إِلَي المَرِحْلَة التَاسِعَة .
بدأ الَنَاس ًعَادَة فِيْ ترسيخ زِرَاعَتِهم بَعْدَ أَنْ يصَلَوا إِلَي ذُرْوَة المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَامَ بِهَا بإستَّمَرَّار ، لذَلِكَ كَانَ مستواه شَدِيِدَ الاستقَرَار . وَ مَعَ ذَلِكَ ، هَذَا يعَني أَنْ تَقَدُمَه كَانَ “بَطِيِئاً جَدَاً” .
طاف دَاخلِ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) وَ سحب العديد مِنْ سِيْقَان النَبَاْت الرُوُحي ، و قَرَرَ صقل بِضْعَةِ أقراصٍ طبيةٍ عَالِيَةِ المُسْتَوَي لبيعها في المزاد .
“الجنيه تشُو ، (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) هِيَ خَطِيِرَةٌ جِدَاً ، مِنَ الأَفْضَل الذَهَاَب بعد عامين! “
كَانَت الأرْبَاح مِنْ الحانة ومَتْجَر الأدوية صغَيْرَة وَ لكنَّ ثابتة ، وَ لكنَّ إِذَا أَرَادَ حَقَاً أَنْ يُصْبِحَ غنيا بَيْنَ عشية وضحاها ، فبإمكَانَّهُ فَقَطْ تنَقَية الحُبُوُب الطبية ذات المُسْتَوَي العالي للمزاد . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ [جناح?الكنوز] يعقد المزادات كُلْ يوم ، لذَلِكَ قَرَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ صقل الحُبُوُب بَعْدَ بِضْعَة أيام مِنْ وُصُوله .
فَقَطْ أوَلئِكَ من هم فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] يُمْكِن أَنْ يأخذوا حُبُوُب تَشْكِيِل العِظَام لأَنـَّـهم تجاوزوا المُسْتَوَي البشري و شكلوا الزهرة السماوية عَلَيْ قَاعِدتهم الرُوُحيِة ، مَعَطيةً لهم إمداداً لاَ نـِّـهائي مِنْ الحَيَوِيَة . أما إذا كَانَت لأي شَخْص أخَرُ ، سيَكُوْن ذلك مغازلة المَوْتِ .
… كَانَ المزاد التَالِي عَلَيْ نطاق وَاسِع فِيْ [جناح?الكنوز] فِيْ عَشَرَة أيام .
عاد لصقل فاكهة الحَرِيِر الذهبي .
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كررَّ حَبَة خِيمْيَائِيةً منخفضةَ المُسْتَوَي ، حُبُوُب تَشْكِيِل العِظَام .
… كَانَ المزاد التَالِي عَلَيْ نطاق وَاسِع فِيْ [جناح?الكنوز] فِيْ عَشَرَة أيام .
كَانَت هَذِهِ الحُبُوُب الطبية لمقاتلي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] . بَعْدَ أَخَذَ وَاحَدٍ مِنْ حُبُوُب تَشْكِيِلِ العِظَامِ ، سيتم إعَادَةُ بِنَاء العِظَام ، وَ الـتَقَدُمَ نَحْو حـَـالة أكثَرَ صَرَامَة . كَانَ هَذَا عَمَلِيا جِدَاً ، لأَنـَّـه عِنْدَمَا يقاتل إثْنَان مِنْ محاربي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] بَعْضهم البَعْض ، حَتَي لـَــوْ لَمْ يخسر أَحَدُهم طَاقَةُ الأَصْل ، فَإِنَّ عِظَامهِم يُمْكِن أَنْ تنكَسَرَ بسَبَب قلة المتانة . عِنْدَمَا تحطمت عِظَام الشَخْص ، سَيُئَثِرُ ذَلِكَ عَلَيْ قُوَة المرء ، فكَيْفَ لا يَكُوْن هَذَا محرجاً ؟
كَانَت الأرْبَاح مِنْ الحانة ومَتْجَر الأدوية صغَيْرَة وَ لكنَّ ثابتة ، وَ لكنَّ إِذَا أَرَادَ حَقَاً أَنْ يُصْبِحَ غنيا بَيْنَ عشية وضحاها ، فبإمكَانَّهُ فَقَطْ تنَقَية الحُبُوُب الطبية ذات المُسْتَوَي العالي للمزاد . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ [جناح?الكنوز] يعقد المزادات كُلْ يوم ، لذَلِكَ قَرَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ صقل الحُبُوُب بَعْدَ بِضْعَة أيام مِنْ وُصُوله .
إِذَاً ، كلما صقل الشَخْص جَسَدْه ، يُمْكِن أَنْ يَصِلُ المرء إِلَي المُسْتَوَي أعَلَيْ فِيْ المُسْتَقْبَل . كَانَ هَذَا هـُــوَ نَفَسْ الشَيئِ مِثْل ضَغْط زِرَاْعَة الفرد ، وَ لكنَّ مِنْ نهج مُخْتَلِف .
ظلَّ الإثنان مِنْ المُحِيْطات يتحركَانَ ضِدْ بَعْضهما البَعْض مِثْل حجر الرحي ، لتلميع قُوَتَه بإستَّمَرَّار . وَ كَانَت نَتِيْجَة ذَلِكَ إزَاَلَة كَامِلِ العيوب فِيْ طاقته ، مِمَا جَعَلَهَا أكثَرَ تَرَكيزاً .
فَقَطْ أوَلئِكَ من هم فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] يُمْكِن أَنْ يأخذوا حُبُوُب تَشْكِيِل العِظَام لأَنـَّـهم تجاوزوا المُسْتَوَي البشري و شكلوا الزهرة السماوية عَلَيْ قَاعِدتهم الرُوُحيِة ، مَعَطيةً لهم إمداداً لاَ نـِّـهائي مِنْ الحَيَوِيَة . أما إذا كَانَت لأي شَخْص أخَرُ ، سيَكُوْن ذلك مغازلة المَوْتِ .
بَعْدَ يوم و ليلة ، قَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بصقل وإِسْتِيِعَاب القُوَة الطبية للفاكهة الرُوُحيِة ، وَ وَصَلَت زِرَاعَتِه إِلَي المَرِحْلَة الخامسة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، وَ هِيَ خَطْوَة أقُرْبَ إِلَي المَرِحْلَة التَاسِعَة .
إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْل مرضي . بِالنِسبَة لحُبُوُب تشكيل العظام هَذِهِ ، لَمْ يَكُنْ يُخَطَطَ لقبول كِرِيستَالَات أحادية النَجْمَ ، بل ذات النَجْمَان أو ثَلَاثَ نُجُوم – سيَصِلُ قَرِيِباً إِلَي [طَبَقَة الرَكِيْزَة الرُوُحيِة] ، وَ سيتَرَاجُع تَأثِيِر كِرِيستَالَات الداو الروحية في عددِ النُجُوم إِلَي حَد كَبِيِر .
… كَانَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) مِنْ الصَعْب أرْضَائهم للغَايَة مَعَ نَوْعية الإقَامَة ، وَ لكنَّ إِذَا كَانَ الأَمْر يرجع إِلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، طالما كَانَ المكَانَ نظيفا ، لَمْ يَكُنْ مأزقاً له أن يعيش فِيْ أَيّ مكَانَ
كَانَت الأرْبَاح مِنْ الحانة و مَتْجَر الأدوية كَافِيَة لتزويد (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأُخْرَين بموارد للزِرَاْعَة .
“هراء ، الملاك تشُو تَحْتَاجُ (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) لإنقاذ شَخْص مـَـا ، كيف يُمْكِن أَنْ تنتظر لمدة عَامَيّْنِ؟”
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
أخذ فاكهة الحَرِيِر الذَهَبي و انفجرت المِئَات مِنْ كرِيِسْتَالَات الدَاوِ الرُوُحِيَةِ أمامه . ونغ ، عَلَيْ الفَوْر ، طَاقَةُ الأَصْل إلتفت حَوْلَه و تدفقت تياراتٌ مُسْتَمِرةٌ مِنْ السُلْطَة فِيْ جَسَدْه ، كَمَا لـَــوْ كان يطير .
ترجمة
بَعْدَ العَوْدَة إِلَي النُزُلْ ، وَمَضَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر فِيْ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) . و عمل علي تحسين زِرَاْعَتهِ أوَلَا .
◉ℍ???????◉
‘همس! ‘
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات